لا يُقهر
الفصل 271 : لا يُقهر
…على عكس كتلة الظلام المختبئة في البدلة السوداء من الدرع الفولاذي، كان هناك وجه حقيقي تحت قناعها.
انهار العمود الضخم وسقط مباشرة على الفارس الأسود. تفادى الطاغوت في اللحظة الأخيرة وخفض سيفه على الأرض. وومضت عيناه القرمزية بخطر لا يُقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما دوى اصطدام مدوي في القاعة المظلمة للكاتدرائية المدمرة، تطايرت قطع الحجارة وغيوم من الغبار في الهواء.
…على عكس كتلة الظلام المختبئة في البدلة السوداء من الدرع الفولاذي، كان هناك وجه حقيقي تحت قناعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الطاغوت الساقط قوة لا يستهان بها. على الرغم من حقيقة أن درعه تكسر وسرعته تقلصت إلى حد ما، إلا أنه كانت لا تزال هناك قوة كافية في جسده لمحوهم جميعًا.
‘نلت منك!’
اشتعل شعور بالبهجة الوحشية في قلب ساني. ودون أن يتباطأ، دخل في الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالغوص لأسفل، بالكاد تجنب جدار الجرانيت المتطاير. طار العمود فوق رأسه وسقط على الأرضية الرخامية، ثم تدحرج عدة مرات واستقر في قعقعة تصم الآذان من الحجر المحطم. سد طول العمود سد القاعة الكبرى، ليقطع طريق بقية الفوج.
بالطبع، لم يكن يعتقد أن الشرير سيُدمر بواسطة فخه. لكنه حتمًا قد أحدث بعض الضرر للدرع الأسود المخيف على الأقل.
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، رفع الطاغوت ذراعه المكسورة ووضعها على العمود. ثم اخفض رأسه، كما لو كان يستجمع قوته… وألقى بالعمود الحجري الضخم في الهواء دون عناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدُ الفارس الأسود بحالة جيدة، بل مرعبًا تمامًا.
بالقرب من المكان الذي شاهد فيه الشكل المظلم الطويل آخر مرة، شاهد ساني مشهدًا لا يصدق. كان العمود… يطفو عالياً فوق الأرض، وثقله الساحق يستريح على كتف العملاق الفولاذي. في مكان الاصطدام، كان سطح العمود متشققًا ومحطمًا.
‘نلت منك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاغوت أم لا، ساقط أم لا، كان لا يزال على الفارس الأسود أن يخضع لقوانين الفيزياء. على وجه الخصوص، وجود عدة سنتمترات من الفولاذ… أم الزجاج؟… العالق في مفصل درعه كان حتمًا سيقلل من حركة ذراعه.
ومع ذلك، فإن الفارس الأسود لم يخرج سالمًا أيضًا.
اشتعل شعور بالبهجة الوحشية في قلب ساني. ودون أن يتباطأ، دخل في الغبار.
عندما دوى اصطدام مدوي في القاعة المظلمة للكاتدرائية المدمرة، تطايرت قطع الحجارة وغيوم من الغبار في الهواء.
انكسرت صدرية درعه الثقيلة، ولم تكشف عن شيء سوى كتلة من الظلام الحي المنيع بداخلها. كان درع الكتف الذي تلقى الضربة قد تم تدميره عمليًا، تاركًا الذراع بأكملها معلقة بشكل هائم، وملتوية بزاوية غريبة.
انهار العمود الضخم وسقط مباشرة على الفارس الأسود. تفادى الطاغوت في اللحظة الأخيرة وخفض سيفه على الأرض. وومضت عيناه القرمزية بخطر لا يُقهر.
كانت خوذة الطاغوت منبعجة ومغطاة بشبكة من الشقوق الصغيرة، يتسرب منها نور قرمزي شبحي.
عندما دوى اصطدام مدوي في القاعة المظلمة للكاتدرائية المدمرة، تطايرت قطع الحجارة وغيوم من الغبار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدُ الفارس الأسود بحالة جيدة، بل مرعبًا تمامًا.
مستعيدًا توازنه، لوح ساني بشظية منتصف الليل واندفع نحو الفارس الأسود الجريح لشن هجوم شرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يد ساني فارغة عندما ألقى الضربة، ولكن في الوقت الذي وصلت فيه إلى هدفها، كانت ممسكة بشظية القمر بالفعل.
لكن ما كان أفضل من ذلك هو حقيقة أنه كان عالق حاليًا تحت العمود، وغير قادر على الحركة.
وحقيقة أن وجهها المخيف كان خاليًا تمامًا من أي تلميح من المشاعر البشرية جعل ذلك أكثر اضطرابًا فقط.
كان على ساني أن يستغل هذا الموقف…
بالقرب من المكان الذي شاهد فيه الشكل المظلم الطويل آخر مرة، شاهد ساني مشهدًا لا يصدق. كان العمود… يطفو عالياً فوق الأرض، وثقله الساحق يستريح على كتف العملاق الفولاذي. في مكان الاصطدام، كان سطح العمود متشققًا ومحطمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدُ الفارس الأسود بحالة جيدة، بل مرعبًا تمامًا.
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، رفع الطاغوت ذراعه المكسورة ووضعها على العمود. ثم اخفض رأسه، كما لو كان يستجمع قوته… وألقى بالعمود الحجري الضخم في الهواء دون عناء.
اتسعت عيون ساني.
انهار العمود الضخم وسقط مباشرة على الفارس الأسود. تفادى الطاغوت في اللحظة الأخيرة وخفض سيفه على الأرض. وومضت عيناه القرمزية بخطر لا يُقهر.
…لم يعني ذلك أنه كان يخطط للتراجع.
بالغوص لأسفل، بالكاد تجنب جدار الجرانيت المتطاير. طار العمود فوق رأسه وسقط على الأرضية الرخامية، ثم تدحرج عدة مرات واستقر في قعقعة تصم الآذان من الحجر المحطم. سد طول العمود سد القاعة الكبرى، ليقطع طريق بقية الفوج.
باندفاعه نحو النصل الأسود الهائل… صعد على سطحه وركض لأعلى، مستخدمًا له كسلم. كانت لديه ثانية كاملة من الاستقرار قبل أن يتم سحب السيف العظيم إلى هجوم آخر. بعد أن شعر بتحركه تحت قدميه، استخدم ساني الزخم للقفز والإمساك بخوذة الشرير المرعب.
عندما دوى اصطدام مدوي في القاعة المظلمة للكاتدرائية المدمرة، تطايرت قطع الحجارة وغيوم من الغبار في الهواء.
وأيضًا طريق ساني للتراجع.
التقطت الظل نفسها قبل السقوط واندفعت إلى الجانب، متجنبة ضربة أخرى من العملاق المرعب. سقط السيف العظيم مرة أخرى، محطمًا ألواح الرخام على الأرض في المكان الذي كانت فيه منذ لحظة.
…لم يعني ذلك أنه كان يخطط للتراجع.
مستعيدًا توازنه، لوح ساني بشظية منتصف الليل واندفع نحو الفارس الأسود الجريح لشن هجوم شرس.
وصل هو والقديسة الحجرية في نفس الوقت.
خلال رحلتهم إلى المدينة المظلمة، لاحظ أن ذكريات الصاعدة تلقت تعزيزًا أقل دراماتيكية من تاج الفجر. فعلى عكس الذكريات المستيقظة، لم يتم ترقيتهم بمقدار رتبة كاملة تقريبًا من حيث القوة. مع ذلك، ما زال تعزيزًا كبيرًا.
ومع ذلك، كان الطاغوت الساقط قوة لا يستهان بها. على الرغم من حقيقة أن درعه تكسر وسرعته تقلصت إلى حد ما، إلا أنه كانت لا تزال هناك قوة كافية في جسده لمحوهم جميعًا.
ممسكًا بالسيف العظيم بيد واحدة، لوحه فجأة بشكل مخيف. صفر النصل الأسود في الهواء وقطع الطاغوت قوسًا فوضويًا حوله.
تم إجبار ساني على القفز للخلف، لكن تمكنت الظل من تشتيت الضربة بترسها وإعادة توجيها، مما قلل من قوتها.
بالقرب من المكان الذي شاهد فيه الشكل المظلم الطويل آخر مرة، شاهد ساني مشهدًا لا يصدق. كان العمود… يطفو عالياً فوق الأرض، وثقله الساحق يستريح على كتف العملاق الفولاذي. في مكان الاصطدام، كان سطح العمود متشققًا ومحطمًا.
في اللحظة التالية، قامت بغلق المسافة إلى الفارس الأسود وألقت ضربة مروعة خاصة بها، مستهدفة قاعدة نصل سيفه.
اخترقت إبرة شظية القمر الحادة الفولاذ المنيع وغرست بعمق في مفصل الكتف لبدلة الدرع السوداء التي لا تقهر.
قام الفارس ببساطة بتحريك سيفه بعيدًا، ثم ضربها بعنف في رأسها بالمقبض، مما أرسل أجزاءً من المعدن الشبيه بالحجارة تطير في الهواء.
ترنحت القديسة إلى الخلف، وتحطم قناع خوذتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…على عكس كتلة الظلام المختبئة في البدلة السوداء من الدرع الفولاذي، كان هناك وجه حقيقي تحت قناعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يد ساني فارغة عندما ألقى الضربة، ولكن في الوقت الذي وصلت فيه إلى هدفها، كانت ممسكة بشظية القمر بالفعل.
سمح ساني لنفسه بالتحديق لجزء من الثانية. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها وجه ظله بعد كل شيء.
بدت القديسة الحجرية تمامًا كما كان يتخيلها. كانت بشرتها رمادية مثل الجرانيت، وكانت ملامح وجهها تشبه وجه البشر تقريبًا – باستثناء أنها كانت خالية من العيوب.
خلال رحلتهم إلى المدينة المظلمة، لاحظ أن ذكريات الصاعدة تلقت تعزيزًا أقل دراماتيكية من تاج الفجر. فعلى عكس الذكريات المستيقظة، لم يتم ترقيتهم بمقدار رتبة كاملة تقريبًا من حيث القوة. مع ذلك، ما زال تعزيزًا كبيرًا.
كان الأمر كما لو أنها لم تولد، لكنها في الواقع منحوتة من الحجر على يد نحات مجنون، شخص مهووس بالكمال المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك، ما كان يجب أن يكون جميلًا، بدا غريبًا وشنيعًا بدلاً من ذلك. في الواقع، عند إلقاء نظرة خاطفة على الوجه المثالي الغير بشري لظله، لم يشعر ساني سوى بشعور بارد من الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدُ الفارس الأسود بحالة جيدة، بل مرعبًا تمامًا.
نتيجة لذلك، ما كان يجب أن يكون جميلًا، بدا غريبًا وشنيعًا بدلاً من ذلك. في الواقع، عند إلقاء نظرة خاطفة على الوجه المثالي الغير بشري لظله، لم يشعر ساني سوى بشعور بارد من الاشمئزاز.
انهار العمود الضخم وسقط مباشرة على الفارس الأسود. تفادى الطاغوت في اللحظة الأخيرة وخفض سيفه على الأرض. وومضت عيناه القرمزية بخطر لا يُقهر.
…أو الخوف، حتى.
تم إجبار ساني على القفز للخلف، لكن تمكنت الظل من تشتيت الضربة بترسها وإعادة توجيها، مما قلل من قوتها.
وحقيقة أن وجهها المخيف كان خاليًا تمامًا من أي تلميح من المشاعر البشرية جعل ذلك أكثر اضطرابًا فقط.
قام الفارس ببساطة بتحريك سيفه بعيدًا، ثم ضربها بعنف في رأسها بالمقبض، مما أرسل أجزاءً من المعدن الشبيه بالحجارة تطير في الهواء.
التقطت الظل نفسها قبل السقوط واندفعت إلى الجانب، متجنبة ضربة أخرى من العملاق المرعب. سقط السيف العظيم مرة أخرى، محطمًا ألواح الرخام على الأرض في المكان الذي كانت فيه منذ لحظة.
في اللحظة التالية، قامت بغلق المسافة إلى الفارس الأسود وألقت ضربة مروعة خاصة بها، مستهدفة قاعدة نصل سيفه.
…أو الخوف، حتى.
كان في ذلك الوقت حيث عادت نيفيس إلى القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن يعتقد أن الشرير سيُدمر بواسطة فخه. لكنه حتمًا قد أحدث بعض الضرر للدرع الأسود المخيف على الأقل.
كان في ذلك الوقت حيث عادت نيفيس إلى القتال.
هاجم الثلاثة الفارس الأسود في وقت واحد وقاموا بتنسيق هجومهم بشكل مثالي. قذفت نجم التغيير سيفها الطويل للأمام، بهدف قطع ذراع الطاغوت المكسورة.
استهدفت القديسة الحجرية السيف العظيم مجددًا.
كان على ساني أن يستغل هذا الموقف…
وفعل ساني شيئًا مجنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفعل ساني شيئًا مجنونًا.
باندفاعه نحو النصل الأسود الهائل… صعد على سطحه وركض لأعلى، مستخدمًا له كسلم. كانت لديه ثانية كاملة من الاستقرار قبل أن يتم سحب السيف العظيم إلى هجوم آخر. بعد أن شعر بتحركه تحت قدميه، استخدم ساني الزخم للقفز والإمساك بخوذة الشرير المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يد ساني فارغة عندما ألقى الضربة، ولكن في الوقت الذي وصلت فيه إلى هدفها، كانت ممسكة بشظية القمر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدُ الفارس الأسود بحالة جيدة، بل مرعبًا تمامًا.
راكبًا الطاغوت، تعلق من رقبة الفارس الأسود وصوب طعنة وحشية إلى كتفه. كان تصويبه على بعد سنتيمتر واحد فقط من حافة درع الكتف.
اخترقت إبرة شظية القمر الحادة الفولاذ المنيع وغرست بعمق في مفصل الكتف لبدلة الدرع السوداء التي لا تقهر.
كانت يد ساني فارغة عندما ألقى الضربة، ولكن في الوقت الذي وصلت فيه إلى هدفها، كانت ممسكة بشظية القمر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنحت القديسة إلى الخلف، وتحطم قناع خوذتها.
خلال رحلتهم إلى المدينة المظلمة، لاحظ أن ذكريات الصاعدة تلقت تعزيزًا أقل دراماتيكية من تاج الفجر. فعلى عكس الذكريات المستيقظة، لم يتم ترقيتهم بمقدار رتبة كاملة تقريبًا من حيث القوة. مع ذلك، ما زال تعزيزًا كبيرًا.
بدت القديسة الحجرية تمامًا كما كان يتخيلها. كانت بشرتها رمادية مثل الجرانيت، وكانت ملامح وجهها تشبه وجه البشر تقريبًا – باستثناء أنها كانت خالية من العيوب.
…لم يعني ذلك أنه كان يخطط للتراجع.
بما يكفي ليخترق الفجوة بين الخنجر الشبحي ودرع الطاغوت الساقط، على الأقل.
اخترقت إبرة شظية القمر الحادة الفولاذ المنيع وغرست بعمق في مفصل الكتف لبدلة الدرع السوداء التي لا تقهر.
انهار العمود الضخم وسقط مباشرة على الفارس الأسود. تفادى الطاغوت في اللحظة الأخيرة وخفض سيفه على الأرض. وومضت عيناه القرمزية بخطر لا يُقهر.
بكل تأكيد، كان ساني يعرف أن هذه الضربة لن تسبب الكثير من الضرر للشرير. لكن إلقاء الضرر لم يكن هدفه.
طاغوت أم لا، ساقط أم لا، كان لا يزال على الفارس الأسود أن يخضع لقوانين الفيزياء. على وجه الخصوص، وجود عدة سنتمترات من الفولاذ… أم الزجاج؟… العالق في مفصل درعه كان حتمًا سيقلل من حركة ذراعه.
وأيضًا طريق ساني للتراجع.
ومثلما توقع، مع تلف ذراعيه، تضاءلت السرعة التي تمكن بها الشرير من تحريك سيفه العظيم بشكل كبير. كان لا يزال مرعبًا للغاية بالرغم من ذلك.
كان على ساني أن يستغل هذا الموقف…
لكنه لم يعد لا يُقهر بعد الآن.
لكنه لم يعد لا يُقهر بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لذلك، ما كان يجب أن يكون جميلًا، بدا غريبًا وشنيعًا بدلاً من ذلك. في الواقع، عند إلقاء نظرة خاطفة على الوجه المثالي الغير بشري لظله، لم يشعر ساني سوى بشعور بارد من الاشمئزاز.
أسرع بلحظة فقط من الفارس الأسود، خطت القديسة الحجرية على النصل الأسود وألصقته بالأرض بإحدى ساقيها. وباستخدام كل ثقلها لإبقائه منخفضًا، ألقت سيفها جانبًا ورفعت درعها عالياً فوق رأسها بكلتا يديها.
ثم قامت الظل بإسقاط الترس، موجهة ضربة مدمرة إلى أضعف نقطة في السيف العظيم.
اشتعل شعور بالبهجة الوحشية في قلب ساني. ودون أن يتباطأ، دخل في الغبار.
اصطدمت حافة الترس الحجري بالفولاذ الأسود…
باندفاعه نحو النصل الأسود الهائل… صعد على سطحه وركض لأعلى، مستخدمًا له كسلم. كانت لديه ثانية كاملة من الاستقرار قبل أن يتم سحب السيف العظيم إلى هجوم آخر. بعد أن شعر بتحركه تحت قدميه، استخدم ساني الزخم للقفز والإمساك بخوذة الشرير المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الطاغوت الساقط قوة لا يستهان بها. على الرغم من حقيقة أن درعه تكسر وسرعته تقلصت إلى حد ما، إلا أنه كانت لا تزال هناك قوة كافية في جسده لمحوهم جميعًا.
وبرنين يصم الآذان، تحطم السيف العظيم.
وفعل ساني شيئًا مجنونًا.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات