مسرح العمالقة
الفصل 245 : مسرح العمالقة
متبعًا إشارتها، أجهد ساني عينيه. لبضعة لحظات، لم يستطع فهم ما كانت تتحدث عنه الصيادة، لكن بعد ذلك قفز قلبه قليلاً.
كان من الممكن أن يكون المشهد الخلاب هادئًا، لكنه بدا مخيفًا بدلاً من ذلك. حتى ظل ساني بدا فاترًا بشكل غير معهود.
مسلحين بفهم مدى خطورة الجبال الجميلة الشاهقة فوقهم، انطلق الفوج في عمق التلال. نظرًا لأنهم لم يعرفوا الكثير عن المنطقة ونوع الكائنات التي تسكنها، فقد قرروا البقاء معًا.
‘يا له من فكرة جميلة، ولكن عديمة الفائدة.’
متبعًا إشارتها، أجهد ساني عينيه. لبضعة لحظات، لم يستطع فهم ما كانت تتحدث عنه الصيادة، لكن بعد ذلك قفز قلبه قليلاً.
في حين أنه كان من الأسهل بكثير إرسال كاي لإلقاء نظرة من الأعلى، لكن لم يرغب أحد في تحمل هذه المخاطرة. نتيجة لذلك، تحرك البشر الستة في مجموعة ضيقة، كما فعلوا في الشوارع الضيقة للمدينة المظلمة وفي المتاهة.
محفورًا في لحم الجبال، كان محجر كبير تحتهم. على الرغم من حجمه المذهل، إلا أنه من الواضح أنه من صنع البشر. كان يوجد طريق يتشبث بمنحدر الحفرة الدائرية يؤدي إلى قاع المحجر، عريض بما يكفي لركوب عشر عربات جنبًا إلى جنب.
…ومع ذلك، كانت المناظر الطبيعية من حولهم مختلفة إلى حد كبير. لم يكن هناك أي نمو للأشجار المرجانية القرمزية التي تغطي الأرض، فقط العشب ونتوءات الصخور الرمادية. شعر وكأنهم قد عادوا إلى الأرض.
التفت ساني إلى نيفيس وتردد للحظة.
الغريب أن ذلك جعل ساني يشعر بعدم الارتياح. بالنظر حوله، كان بإمكانه النظر بعيدًا في كل اتجاه، دون جدران من المرجان أو مباني قديمة المدمرة تحجب رؤيته. جعل هذا من الصعب على مخلوقات الكابوس نصب كمين للفوج، ولكن أيضًا جعل من المستحيل على الفوج الاختباء من أي شيء قد يكون يراقبهم.
‘هذا صحيح، ولكن… أين ذهبت كل الوحوش؟’
واقفًا على حافة الحفرة، نظر إلى الأسفل بشعور من الرعب.
كان الرجس هائلاً، بسهولة ضعف حجم شيطان القوقعة… الذي كان بالفعل بطول المنزل. بدا وكأنه حشرة غريبة، تشبه إلى حد ما مزيجًا غريبًا من خنفساء وحيد القرن وفرس النبي، مع قوقعة ناعمة وقرن ضخم وشفرات مميتة متصلة بمفاصل أطرافه.
حقًا، مهما نظر ساني، لم يستطع رؤية أي حركة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها كانت ميتة تمامًا. كانوا محاطين بالصمت التام، الذي لم ينكسر إلا عندما أصدر أحد أعضاء الفوج صوتًا.
الغريب أن ذلك جعل ساني يشعر بعدم الارتياح. بالنظر حوله، كان بإمكانه النظر بعيدًا في كل اتجاه، دون جدران من المرجان أو مباني قديمة المدمرة تحجب رؤيته. جعل هذا من الصعب على مخلوقات الكابوس نصب كمين للفوج، ولكن أيضًا جعل من المستحيل على الفوج الاختباء من أي شيء قد يكون يراقبهم.
واقفًا على حافة الحفرة، نظر إلى الأسفل بشعور من الرعب.
كان من الممكن أن يكون المشهد الخلاب هادئًا، لكنه بدا مخيفًا بدلاً من ذلك. حتى ظل ساني بدا فاترًا بشكل غير معهود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح، ولكن… أين ذهبت كل الوحوش؟’
شاعرين بعدم الارتياح، استمروا في المضي قدمًا.
حقًا، مهما نظر ساني، لم يستطع رؤية أي حركة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها كانت ميتة تمامًا. كانوا محاطين بالصمت التام، الذي لم ينكسر إلا عندما أصدر أحد أعضاء الفوج صوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء السفلي من المحجر، كان هناك مخلوق كابوسي عملاق.
كانت الخطة بسيطة للغاية. بسبب رؤية كاسي، عرفوا أن اللورد الأول ورفاقه قد سافروا إلى الجبال بنفس الطريقة التي قاموا بها، أو على الأقل اتبعوا نفس الطريق. هذا يعني أن كلا المجموعتين دخلت سفوح التلال في نفس المكان تقريبًا.
واقفًا على حافة الحفرة، نظر إلى الأسفل بشعور من الرعب.
الشيء الآخر الذي قالته لهم كاسي هو أنهم كانوا يبحثون عن حفرة شاسعة في الحجر. كان من الصعب تفويت شيء من هذا القبيل، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو التحرك أعمق في التلال والنظر حولهم.
حقًا، مهما نظر ساني، لم يستطع رؤية أي حركة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها كانت ميتة تمامًا. كانوا محاطين بالصمت التام، الذي لم ينكسر إلا عندما أصدر أحد أعضاء الفوج صوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحدرت الأرض تحت أقدامهم بلطف إلى أعلى. مع مرور الوقت، أصبحت صخرية أكثر فأكثر، وأصبح المنحدر حادًا إلى حد ما. وسرعان ما كانوا محاطين بصخور طويلة واضطروا إلى السير على الحجر العاري.
مسلحين بفهم مدى خطورة الجبال الجميلة الشاهقة فوقهم، انطلق الفوج في عمق التلال. نظرًا لأنهم لم يعرفوا الكثير عن المنطقة ونوع الكائنات التي تسكنها، فقد قرروا البقاء معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الآخر الذي قالته لهم كاسي هو أنهم كانوا يبحثون عن حفرة شاسعة في الحجر. كان من الصعب تفويت شيء من هذا القبيل، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو التحرك أعمق في التلال والنظر حولهم.
في مرحلة ما، نظر ساني إلى الخلف وتفاجأ عندما أدرك مدى ارتفاعهم فوق المتاهة. الآن، كانت بعيدة للغاية أسفلهم، تبدو وكأنها بحر قرمزي شاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم جميعًا أدركوا أن عبور الجبال الجوفاء كانت مهمة مستحيلة، إلا أن مجرد معرفة مكان وجودهم بالنسبة لبقية المستيقظين قد أحدث فرقًا كبيرًا.
استقر إحساس غريب في قلبه. مع قليل من التأمل، أدرك ساني أنه كان شيئًا فقده منذ وقت طويل.
الشعور بالارتباط ببقية البشرية.
مسلحين بفهم مدى خطورة الجبال الجميلة الشاهقة فوقهم، انطلق الفوج في عمق التلال. نظرًا لأنهم لم يعرفوا الكثير عن المنطقة ونوع الكائنات التي تسكنها، فقد قرروا البقاء معًا.
على الرغم من أنهم جميعًا أدركوا أن عبور الجبال الجوفاء كانت مهمة مستحيلة، إلا أن مجرد معرفة مكان وجودهم بالنسبة لبقية المستيقظين قد أحدث فرقًا كبيرًا.
في مرحلة ما، نظر ساني إلى الخلف وتفاجأ عندما أدرك مدى ارتفاعهم فوق المتاهة. الآن، كانت بعيدة للغاية أسفلهم، تبدو وكأنها بحر قرمزي شاسع.
ربما كانوا معزولين مثلما كانوا من قبل… لكن على الأقل لم يصبحوا ضائعين بعد الآن.
‘يا له من فكرة جميلة، ولكن عديمة الفائدة.’
مسلحين بفهم مدى خطورة الجبال الجميلة الشاهقة فوقهم، انطلق الفوج في عمق التلال. نظرًا لأنهم لم يعرفوا الكثير عن المنطقة ونوع الكائنات التي تسكنها، فقد قرروا البقاء معًا.
كان متأكدًا من ذلك. للتفكير بأن سكان الشاطئ المنسي القدامى قد نقلوا كل هذه الحجارة من هذا المكان البعيد… الفكرة وحدها كانت لا تصدق على أقل تقدير.
بتنهد، استدار وسارع للحاق ببقية الفوج.
مسلحين بفهم مدى خطورة الجبال الجميلة الشاهقة فوقهم، انطلق الفوج في عمق التلال. نظرًا لأنهم لم يعرفوا الكثير عن المنطقة ونوع الكائنات التي تسكنها، فقد قرروا البقاء معًا.
كانت الشمس لا تزال عالية في السماء عندما وجدوا الحفرة التي وصفتها كاسي. كانت تقع في واد عند النقطة التي تحولت فيها التلال إلى جبال، وتبينت أنها شيء مختلف عما كان يتخيله الجميع.
في حين أنه كان من الأسهل بكثير إرسال كاي لإلقاء نظرة من الأعلى، لكن لم يرغب أحد في تحمل هذه المخاطرة. نتيجة لذلك، تحرك البشر الستة في مجموعة ضيقة، كما فعلوا في الشوارع الضيقة للمدينة المظلمة وفي المتاهة.
شاعرين بعدم الارتياح، استمروا في المضي قدمًا.
المقلق هو أنه، طوال اليوم، لم يلتقوا بشيء واحد. في أي ظروف أخرى، سيكون ساني سعيدًا بسبب هذا النقص الغريب في مخلوقات الكابوس، لكنه الآن جعله يشعر بالتوتر فقط.
واقفًا على حافة الحفرة، نظر إلى الأسفل بشعور من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الآخر الذي قالته لهم كاسي هو أنهم كانوا يبحثون عن حفرة شاسعة في الحجر. كان من الصعب تفويت شيء من هذا القبيل، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو التحرك أعمق في التلال والنظر حولهم.
محفورًا في لحم الجبال، كان محجر كبير تحتهم. على الرغم من حجمه المذهل، إلا أنه من الواضح أنه من صنع البشر. كان يوجد طريق يتشبث بمنحدر الحفرة الدائرية يؤدي إلى قاع المحجر، عريض بما يكفي لركوب عشر عربات جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الطرف البعيد من المحجر، تم قطع المنحدر الرمادي للجبل وتجويفه، مما صنع شيئًا يشبه الدرجات الهائلة أو مقاعد مدرج مبني للعمالقة. هنا وهناك، وقفت كتل ضخمة من الحجر، كما لو كانت جاهزة لنقلها إلى المدينة القديمة.
في الطرف البعيد من المحجر، تم قطع المنحدر الرمادي للجبل وتجويفه، مما صنع شيئًا يشبه الدرجات الهائلة أو مقاعد مدرج مبني للعمالقة. هنا وهناك، وقفت كتل ضخمة من الحجر، كما لو كانت جاهزة لنقلها إلى المدينة القديمة.
شاعرين بعدم الارتياح، استمروا في المضي قدمًا.
درس ساني الكتل المتجانسة من الحجر الرمادي، ثم حجم المحجر العميق. وربط شيئًا في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذن… هذا هو المكان الذي أتت منه مواد جدار المدينة المظلمة العظيم.’
كان الرجس هائلاً، بسهولة ضعف حجم شيطان القوقعة… الذي كان بالفعل بطول المنزل. بدا وكأنه حشرة غريبة، تشبه إلى حد ما مزيجًا غريبًا من خنفساء وحيد القرن وفرس النبي، مع قوقعة ناعمة وقرن ضخم وشفرات مميتة متصلة بمفاصل أطرافه.
في الطرف البعيد من المحجر، تم قطع المنحدر الرمادي للجبل وتجويفه، مما صنع شيئًا يشبه الدرجات الهائلة أو مقاعد مدرج مبني للعمالقة. هنا وهناك، وقفت كتل ضخمة من الحجر، كما لو كانت جاهزة لنقلها إلى المدينة القديمة.
كان متأكدًا من ذلك. للتفكير بأن سكان الشاطئ المنسي القدامى قد نقلوا كل هذه الحجارة من هذا المكان البعيد… الفكرة وحدها كانت لا تصدق على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحدرت الأرض تحت أقدامهم بلطف إلى أعلى. مع مرور الوقت، أصبحت صخرية أكثر فأكثر، وأصبح المنحدر حادًا إلى حد ما. وسرعان ما كانوا محاطين بصخور طويلة واضطروا إلى السير على الحجر العاري.
في هذه الأثناء، كانت إيفي تحدق في شيء بنظرة متوترة على وجهها. فجأة. أشارت إلى وسط المحجر العميق وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك، انظروا.”
ربما كانوا معزولين مثلما كانوا من قبل… لكن على الأقل لم يصبحوا ضائعين بعد الآن.
متبعًا إشارتها، أجهد ساني عينيه. لبضعة لحظات، لم يستطع فهم ما كانت تتحدث عنه الصيادة، لكن بعد ذلك قفز قلبه قليلاً.
كانت الخطة بسيطة للغاية. بسبب رؤية كاسي، عرفوا أن اللورد الأول ورفاقه قد سافروا إلى الجبال بنفس الطريقة التي قاموا بها، أو على الأقل اتبعوا نفس الطريق. هذا يعني أن كلا المجموعتين دخلت سفوح التلال في نفس المكان تقريبًا.
في الجزء السفلي من المحجر، كان هناك مخلوق كابوسي عملاق.
ربما كانوا معزولين مثلما كانوا من قبل… لكن على الأقل لم يصبحوا ضائعين بعد الآن.
كان الرجس هائلاً، بسهولة ضعف حجم شيطان القوقعة… الذي كان بالفعل بطول المنزل. بدا وكأنه حشرة غريبة، تشبه إلى حد ما مزيجًا غريبًا من خنفساء وحيد القرن وفرس النبي، مع قوقعة ناعمة وقرن ضخم وشفرات مميتة متصلة بمفاصل أطرافه.
محفورًا في لحم الجبال، كان محجر كبير تحتهم. على الرغم من حجمه المذهل، إلا أنه من الواضح أنه من صنع البشر. كان يوجد طريق يتشبث بمنحدر الحفرة الدائرية يؤدي إلى قاع المحجر، عريض بما يكفي لركوب عشر عربات جنبًا إلى جنب.
بدا وأن المخلوق كله كان مصنوعًا من الحجر وكان بنفس لون أرضية المحجر. في الواقع، لولا تحذير إيفي، لربما لم يلاحظه ساني.
كان لحمه، مع ذلك، محطمًا وممزقًا، وملقى في أكوام على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانوا معزولين مثلما كانوا من قبل… لكن على الأقل لم يصبحوا ضائعين بعد الآن.
كان شيطان الحجر العملاق ميتًا.
حقًا، مهما نظر ساني، لم يستطع رؤية أي حركة على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها كانت ميتة تمامًا. كانوا محاطين بالصمت التام، الذي لم ينكسر إلا عندما أصدر أحد أعضاء الفوج صوتًا.
ومن مظهره، يبدو أنه مات بيد بشرية.
التفت ساني إلى نيفيس وتردد للحظة.
كان لحمه، مع ذلك، محطمًا وممزقًا، وملقى في أكوام على الأرض.
“ما رأيكِ؟ تلك جروح سيف، أليس كذلك؟”
كانت نجمة التغيير صامتة قليلاً، ثم قالت بنبرة قاتمة:
“من الصعب معرفة ذلك. سنحتاج إلى الاقتراب أكثر لإلقاء نظرة مناسبة.”
كانت الشمس لا تزال عالية في السماء عندما وجدوا الحفرة التي وصفتها كاسي. كانت تقع في واد عند النقطة التي تحولت فيها التلال إلى جبال، وتبينت أنها شيء مختلف عما كان يتخيله الجميع.
الشعور بالارتباط ببقية البشرية.
{ترجمة نارو…}
بتنهد، استدار وسارع للحاق ببقية الفوج.
الغريب أن ذلك جعل ساني يشعر بعدم الارتياح. بالنظر حوله، كان بإمكانه النظر بعيدًا في كل اتجاه، دون جدران من المرجان أو مباني قديمة المدمرة تحجب رؤيته. جعل هذا من الصعب على مخلوقات الكابوس نصب كمين للفوج، ولكن أيضًا جعل من المستحيل على الفوج الاختباء من أي شيء قد يكون يراقبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات