أنياب التنين
الفصل 243 : أنياب التنين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تطلبه ذلك هو تحول طفيف في وضعيته وأمر ذهني إلى الجناح المظلم. بعد فترة وجيزة، كان ساني يحلق على شكل دوامة شاسعة، مستمتعًا بإحساس صفير الرياح في أذنيه.
بحلول منتصف يومهم الثاني من السفر عبر المتاهة على قمة العملاق القديم، ظهر خط مظلم مشؤوم في الأفق. مع كل دقيقة، كان يقترب ببطء. بعد فترة وجيزة، تمكن ساني من معرفة أنهم كانوا متجهين نحو سلسلة جبلية شاسعة.
كان لا يزال يفقد ارتفاعه، ولكن بوتيرة آمنة وممتعة. أصبح الجناحان الشفافان ضبابيان خلف ظهره.
يبدو أن الجبال كانت تعمل كحدود بين الشاطئ المنسي وبقية عالم الأحلام. كانت طويلة وخشنة، تخترق السماء مثل أنياب تنين عملاق. كانت قممها البعيدة مغطاة بالثلج الأبيض الخالص ومحاطة بحجاب من الضباب يتدفق إلى الوديان والتلال في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو المكان الذي اختفى فيه اللورد الأول للقلعة منذ كل تلك السنوات، وكذلك كان الهدف من رحلتهم المحفوفة بالمخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت تضاريس المتاهة في الارتفاع. أصبحت تلال المرجان أقل، وزادت المسافة بينها، حتى ظهرت أخيرًا كثير من التربة السوداء والنتوءات الحجرية المرئية تحتها مثل الجزر القرمزية الزاهية. أخيرًا، أصبحت شفرات المرجان نادرة.
بحلول منتصف يومهم الثاني من السفر عبر المتاهة على قمة العملاق القديم، ظهر خط مظلم مشؤوم في الأفق. مع كل دقيقة، كان يقترب ببطء. بعد فترة وجيزة، تمكن ساني من معرفة أنهم كانوا متجهين نحو سلسلة جبلية شاسعة.
عندما اقترب العملاق الحجري من الجبال، أدرك ساني أخيرًا مدى ارتفاعها وروعتها ورعبها. حتى العملاق نفسه بدا وكأنه نملة صغيرة أمام هذه القمم الشاهقة. كان من الصعب ألا يشعر بأنهم صغار وغير مهمين في ظلها القمعي.
هل كان الأمر نفسه مع العملاق الحجري؟ أكان محاولة فاشلة لتكرار نفس العمل المعجزة الذي وضع شرارة من الحياة الحقيقية في القديسة الحجرية وإخوتها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، بدأت تضاريس المتاهة في الارتفاع. أصبحت تلال المرجان أقل، وزادت المسافة بينها، حتى ظهرت أخيرًا كثير من التربة السوداء والنتوءات الحجرية المرئية تحتها مثل الجزر القرمزية الزاهية. أخيرًا، أصبحت شفرات المرجان نادرة.
وقف البشر الستة بصمت وهم يراقبون التمثال القديم بينما يسير بعيدًا. كان يتجه شرقًا، يتحرك موازيًا للجدار المنيع للجبال الوحشية. اشتبه ساني في أن العملاق الحجري قد تجول في جميع أنحاء الشاطئ المنسي آلاف المرات، والآن كان في بداية – أو نهاية – حلقة أخرى.
كان الأمر كما لو أن المتاهة كانت مترددة في الاقتراب من سفوح الجبال الضبابية… أو ببساطة غير قادرة على ذلك.
إذا كان هناك شيء واحد يهدئ ساني، فهو أن ظله كان بالفعل على الأرض. لقد أرسله مسبقًا لاستكشاف منطقة الهبوط والتأكد من عدم وجود شيء ينتظر أعضاء الفوج بالأسفل.
عندما اقترب التمثال العملاق من حدود الغابة القرمزية، تباطأت خطواته. بدا أن العملاق كان يكافح من أجل المضي قدمًا. كان جسده منحنيًا قليلاً، كما لو كان يقاتل ضد الرياح القوية أو بعض القوة الخفية التي كانت تسحبه بلا هوادة إلى المتاهة مرة أخرى.
كانت القديسة الحجرية تقف الآن هناك، تبدو وكأنها نقطة سوداء صغيرة من ارتفاع عنق التمثال القديم.
حتى قوته الهائلة لم تكن كافية للتغلب على شد اللعنة القديمة.
أخيرًا، ترنح العملاق الحجري وتوقف.
الفصل 243 : أنياب التنين
ارتعشت عين ساني. بهز رأسه، استدعى الجناح المظلم واستدار. على الفور، ظهرت عباءة على شكل جناحين شفافين على ظهره.
كانت هذه هي اللحظة التي ينتظرونها.
في البداية، كان يخطط لأخذ إيفي في رحلة حياتها. مع كاي وكاسي يحملان العضوين الآخرين من الفوج، كان الهبوط على الأرض سيكون سهلاً حقًا. ومع ذلك، بعد قليل من التجارب، اكتشفوا أن الذكريات التي خلفها الجراد المروع لا يمكن أن تحمل الكثير من الوزن.
أخيرًا، ترنح العملاق الحجري وتوقف.
كان كاستر وإيفي ونيفيس يتسلقون بالفعل، بينما وقف ساني وكاسي وكاي على حافة المنصة الدائرية.
بالنظر إلى الأسفل، تنهد ساني ونظر إلى رامي السهام الساحر.
بالنظر إلى الأسفل، تنهد ساني ونظر إلى رامي السهام الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القديسة الحجري تشاهد العملاق مقطوع الرأس وهو يسير بعيدًا أيضًا. نظر إليها ساني، متسائلاً مرة أخرى عما إذا كانت ظله تشعر بشيء تجاه هذا المخلوق الهائل.
“إذا لم ينجح هذا، فسوف تمسك بي، صحيح؟”
الفصل 243 : أنياب التنين
رفع كاي حاجبيه الأنيقين، ثم ابتسم له بشكل مذهل.
في الواقع، كان هذا الشعور… مبهجًا.
“بالطبع. سيكون من دواعي سروري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعشت عين ساني. بهز رأسه، استدعى الجناح المظلم واستدار. على الفور، ظهرت عباءة على شكل جناحين شفافين على ظهره.
‘…قد تكون هذه الذكرى أفضل مما توقعت. لا تزال غير قابلة للاستخدام في المعركة، ولكنها مفيدة جدًا مع ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق من التحليق السلس، هبط ساني بهدوء بالقرب من القديسة الحجرية ونظر لأعلى. كان كاي وكاسي خلفه مباشرة، وأعلى قليلاً منهم كان الأعضاء الثلاثة الآخرون في الفوج قد وصلوا بالفعل إلى ركبتي العملاق.
إذا كان هناك شيء واحد يهدئ ساني، فهو أن ظله كان بالفعل على الأرض. لقد أرسله مسبقًا لاستكشاف منطقة الهبوط والتأكد من عدم وجود شيء ينتظر أعضاء الفوج بالأسفل.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك. ولكن مع ذلك، لم يستطع ساني إلا أن يتساءل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، بدأت تضاريس المتاهة في الارتفاع. أصبحت تلال المرجان أقل، وزادت المسافة بينها، حتى ظهرت أخيرًا كثير من التربة السوداء والنتوءات الحجرية المرئية تحتها مثل الجزر القرمزية الزاهية. أخيرًا، أصبحت شفرات المرجان نادرة.
كانت القديسة الحجرية تقف الآن هناك، تبدو وكأنها نقطة سوداء صغيرة من ارتفاع عنق التمثال القديم.
‘لا فائدة من إطالة هذا.’
في البداية، كان يخطط لأخذ إيفي في رحلة حياتها. مع كاي وكاسي يحملان العضوين الآخرين من الفوج، كان الهبوط على الأرض سيكون سهلاً حقًا. ومع ذلك، بعد قليل من التجارب، اكتشفوا أن الذكريات التي خلفها الجراد المروع لا يمكن أن تحمل الكثير من الوزن.
بالصر على أسنانه، أمر ساني الجناح المظلم برفعه فوق الأرض… وخَطَا على الفراغ.
كان الأمر كما لو أن المتاهة كانت مترددة في الاقتراب من سفوح الجبال الضبابية… أو ببساطة غير قادرة على ذلك.
للحظة، استهلكه الخوف البدائي. ولكن بعد ذلك شعر ساني أنه بدلاً من الهبوط ليتحطم على الصخور، كان جسده يحلق بسلاسة في الهواء.
ومع ذلك، لم تكن تشعر بالرهبة كما اشتبه ساني. إذا كان هناك أي شيء، فإن تلميح العاطفة المختبئ بعمق في العيون الياقوتية للقديسة الحجرية كان… الازدراء.
وقف البشر الستة بصمت وهم يراقبون التمثال القديم بينما يسير بعيدًا. كان يتجه شرقًا، يتحرك موازيًا للجدار المنيع للجبال الوحشية. اشتبه ساني في أن العملاق الحجري قد تجول في جميع أنحاء الشاطئ المنسي آلاف المرات، والآن كان في بداية – أو نهاية – حلقة أخرى.
كان لا يزال يفقد ارتفاعه، ولكن بوتيرة آمنة وممتعة. أصبح الجناحان الشفافان ضبابيان خلف ظهره.
في الواقع، كان هذا الشعور… مبهجًا.
حتى دعم ساني نفسه كان بالفعل قريبًا من حد الجناح المظلم.
في البداية، كان يخطط لأخذ إيفي في رحلة حياتها. مع كاي وكاسي يحملان العضوين الآخرين من الفوج، كان الهبوط على الأرض سيكون سهلاً حقًا. ومع ذلك، بعد قليل من التجارب، اكتشفوا أن الذكريات التي خلفها الجراد المروع لا يمكن أن تحمل الكثير من الوزن.
في محاولة لمنع ظهور ابتسامة عريضة على وجهه، ذكّر ساني نفسه بمدى هشاشة جناحيه وحاول التحكم في اتجاه نزوله.
لقد حان الوقت للعثور على مكان لقضاء الليل.
كل ما تطلبه ذلك هو تحول طفيف في وضعيته وأمر ذهني إلى الجناح المظلم. بعد فترة وجيزة، كان ساني يحلق على شكل دوامة شاسعة، مستمتعًا بإحساس صفير الرياح في أذنيه.
‘إنه لأمر مخز ألا يتمكن الآخرون من تجربة ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، كان يخطط لأخذ إيفي في رحلة حياتها. مع كاي وكاسي يحملان العضوين الآخرين من الفوج، كان الهبوط على الأرض سيكون سهلاً حقًا. ومع ذلك، بعد قليل من التجارب، اكتشفوا أن الذكريات التي خلفها الجراد المروع لا يمكن أن تحمل الكثير من الوزن.
أخيرًا، ترنح العملاق الحجري وتوقف.
حتى دعم ساني نفسه كان بالفعل قريبًا من حد الجناح المظلم.
إذا كان هناك شيء واحد يهدئ ساني، فهو أن ظله كان بالفعل على الأرض. لقد أرسله مسبقًا لاستكشاف منطقة الهبوط والتأكد من عدم وجود شيء ينتظر أعضاء الفوج بالأسفل.
لذلك كان يستمتع بهذا الشعور اللطيف بانعدام الوزن بمفرده.
‘لا فائدة من إطالة هذا.’
بعد بضع دقائق من التحليق السلس، هبط ساني بهدوء بالقرب من القديسة الحجرية ونظر لأعلى. كان كاي وكاسي خلفه مباشرة، وأعلى قليلاً منهم كان الأعضاء الثلاثة الآخرون في الفوج قد وصلوا بالفعل إلى ركبتي العملاق.
كان لا يزال يفقد ارتفاعه، ولكن بوتيرة آمنة وممتعة. أصبح الجناحان الشفافان ضبابيان خلف ظهره.
‘…قد تكون هذه الذكرى أفضل مما توقعت. لا تزال غير قابلة للاستخدام في المعركة، ولكنها مفيدة جدًا مع ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة، تم لم شملهم جميعًا في ظل التمثال القديم.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك. ولكن مع ذلك، لم يستطع ساني إلا أن يتساءل…
بعد لحظات قليلة اهتز العملاق. وببطء، استدار واتخذ خطوة عملاقة. ارتعدت الأرض كما هبطت قدميه عليها.
لذلك كان يستمتع بهذا الشعور اللطيف بانعدام الوزن بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف البشر الستة بصمت وهم يراقبون التمثال القديم بينما يسير بعيدًا. كان يتجه شرقًا، يتحرك موازيًا للجدار المنيع للجبال الوحشية. اشتبه ساني في أن العملاق الحجري قد تجول في جميع أنحاء الشاطئ المنسي آلاف المرات، والآن كان في بداية – أو نهاية – حلقة أخرى.
حتى قوته الهائلة لم تكن كافية للتغلب على شد اللعنة القديمة.
كانت القديسة الحجري تشاهد العملاق مقطوع الرأس وهو يسير بعيدًا أيضًا. نظر إليها ساني، متسائلاً مرة أخرى عما إذا كانت ظله تشعر بشيء تجاه هذا المخلوق الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبًا كما لو أن شخصًا ما قد حاول استنساخ أسلحتهم، لكنه تمكن فقط من إنشاء نسخة أدنى من الأصل.
‘إنه لأمر مخز ألا يتمكن الآخرون من تجربة ذلك.’
كان لديه إحساس غريب أنها فعلت.
بحلول منتصف يومهم الثاني من السفر عبر المتاهة على قمة العملاق القديم، ظهر خط مظلم مشؤوم في الأفق. مع كل دقيقة، كان يقترب ببطء. بعد فترة وجيزة، تمكن ساني من معرفة أنهم كانوا متجهين نحو سلسلة جبلية شاسعة.
هل كان الأمر نفسه مع العملاق الحجري؟ أكان محاولة فاشلة لتكرار نفس العمل المعجزة الذي وضع شرارة من الحياة الحقيقية في القديسة الحجرية وإخوتها؟.
ومع ذلك، لم تكن تشعر بالرهبة كما اشتبه ساني. إذا كان هناك أي شيء، فإن تلميح العاطفة المختبئ بعمق في العيون الياقوتية للقديسة الحجرية كان… الازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالصر على أسنانه، أمر ساني الجناح المظلم برفعه فوق الأرض… وخَطَا على الفراغ.
‘…مثير للإهتمام.’
بعد فترة وجيزة، تم لم شملهم جميعًا في ظل التمثال القديم.
سابقًا في الكاتدرائية المدمرة، لاحظ ساني أن درع الفارس الأسود كان يحمل تشابهًا واضحًا مع درع ظله الصامتة. ومع ذلك، لا يبدو أن كلاهما قد أتوا من نفس المصدر. كان الأمر أشبه بأن درع الطاغوت الساقط كان مستوحى من درع التماثيل الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقريبًا كما لو أن شخصًا ما قد حاول استنساخ أسلحتهم، لكنه تمكن فقط من إنشاء نسخة أدنى من الأصل.
هل كان الأمر نفسه مع العملاق الحجري؟ أكان محاولة فاشلة لتكرار نفس العمل المعجزة الذي وضع شرارة من الحياة الحقيقية في القديسة الحجرية وإخوتها؟.
بحلول منتصف يومهم الثاني من السفر عبر المتاهة على قمة العملاق القديم، ظهر خط مظلم مشؤوم في الأفق. مع كل دقيقة، كان يقترب ببطء. بعد فترة وجيزة، تمكن ساني من معرفة أنهم كانوا متجهين نحو سلسلة جبلية شاسعة.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك. ولكن مع ذلك، لم يستطع ساني إلا أن يتساءل…
سرعان ما توقفت الأرض عن الاهتزاز واختفى تمثال العملاق الذي يسير ميكانيكيًا في الضباب الرمادي. بعد لحظات قليلة، تنهدت نيفيس واستدارت لمواجهة الجبال.
حتى دعم ساني نفسه كان بالفعل قريبًا من حد الجناح المظلم.
لقد حان الوقت للعثور على مكان لقضاء الليل.
الفصل 243 : أنياب التنين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. سيكون من دواعي سروري!”
صباح الغد، سيكونوا في طريقهم لبدء البحث عن الرحلة الاستكشافية المفقودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تطلبه ذلك هو تحول طفيف في وضعيته وأمر ذهني إلى الجناح المظلم. بعد فترة وجيزة، كان ساني يحلق على شكل دوامة شاسعة، مستمتعًا بإحساس صفير الرياح في أذنيه.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات