رقصة الظل
الفصل 218 : رقصة الظل
حتى الآن، كان لدى بعض أقوى العشائر عدة منهم.
فتح ساني عينيه.
الذي اتضح، أنه لم يكن فن معركة على الإطلاق. بل كان رقصة.
كان الجدار المقوس الكبير من الرخام الأبيض هو نفسه تمامًا عندما رآه آخر مرة. كانت الشمس تتصاعد بالفعل فوق القبة الرمادية للسماء، وتطرد بقايا البحر المظلم بعيدًا. استيقظت بقية الفوج منذ بعض الوقت وهم يستعدون الآن للرحلة المقبلة.
لكن سيكون ساني ملعونًا إذا لم يحاول.
لقد بالغ في النوم.
لم يكن منغمسًا في رقصة العبدة الجميلة لأنها كانت مذهلةً وساحرةً حقًا. بل كان مذهولاً بشكل لا يصدق به لأنه تعرف على نمط أسلوب المعركة المختبئ في ظله في حركاتها الرشيقة.
ومع ذلك، فهذا لا يهم.
حتى الآن، كان لدى بعض أقوى العشائر عدة منهم.
بعيون تحترق من الإثارة، جلس ساني متذكرًا كل ما شاهده في حلمه.
لم يكن مؤكد حتى أنه سينجح.
كانت ذكرياته لا تزال موجودة، صافية كالنهار. يمكنه أن يتذكر كل حركة، كل خطوة، كل نفس من الرقصة التي قامت بها العبدة الجميلة.
…والدة العبد عديم الاسم.
…والدة العبد عديم الاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع لعابه.
بهتت عيناه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشهد الذي رأه في البداية كان مشهد ولادة العبد العديم الاسم… طفل الظلال الأصلي… لقد ولد خلال كسوف الشمس، مثل ساني.
كان حلمه هذا، على الرغم من كونه هدية ثمينة، مصدرًا للعديد من الأسئلة. الآن بعد أن أستيقظ، تمكن ساني من رؤية بعض الأشياء بمزيد من الوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصة الظل!.
المشهد الذي رأه في البداية كان مشهد ولادة العبد العديم الاسم… طفل الظلال الأصلي… لقد ولد خلال كسوف الشمس، مثل ساني.
لم يكن من قبيل المصادفة أن يصف الناس في كثير من الأحيان الطريقة التي يقاتل بها أسياد المعارك الحقيقيون بالرقص. في جوهر الأمر، كان القتال والرقص متقاربين للغاية. هذا هو السبب في أن القتال، عندما يصل إلى مستوى مثير للإعجاب حقًا، كان مثل الرقص.
هذه الحقيقة وضعت الكثير من الأشياء في إطارها الصحيح. كان الجميع يعلم أن التعويذة لم تختر بشكل عشوائي الدور الذي سيلعبه الحالم خلال الكابوس الأول. كان هذا واضحًا من حقيقة أن الجثث التي سكنوا فيها، على الرغم من اختلافها، كانت قريبة جدًا من أجسادهم الحقيقية.
بتنهد ثقيل، نظر إلى الأسفل.
ومع ذلك، فإن المبدأ الفعلي لكيفية اختيار التعويذة لهذه الأدوار وأحداث الكوابيس كان غير واضح إلى حد كبير.
هل كانت هذه خيوط القدر؟.
ولكن الآن، عرف ساني أنه يشارك أكثر من مجرد المظهر الخارجي مع عبد المعبد الذي سكن جسده لبضعة أيام قصيرة.
كانت ذكرياته لا تزال موجودة، صافية كالنهار. يمكنه أن يتذكر كل حركة، كل خطوة، كل نفس من الرقصة التي قامت بها العبدة الجميلة.
كلاهما وُلدا في ظروف متشابهة ونادرة للغاية. كلاهما كانا في قاع المجتمع، مضطهدين وغير مرغوب فيهما، يعيشان رغم كل الصعاب بدلاً من بسببها.
حدق ساني في الفراغ، مذهولًا حتى صميمه بما همست التعويذة للتو.
كلاهما تُركا بدون عائلة في سن مبكرة. أدت الحياة الصعبة في الضواحي إلى إبعاد والدي ساني وأخته. وبالنسبة إلى العبد العديم الاسم، كان خدم إلـه الحرب العظيم هم من دمروا منزل طفولته وحياته. لم يعرف ساني ما حدث للراقصة الجميلة بعد أن دمر خدم سَامي الحرب معبد الظلال الأخير… لكنه شك أنه أي شيء جيد.
لم يكن من قبيل المصادفة أن يصف الناس في كثير من الأحيان الطريقة التي يقاتل بها أسياد المعارك الحقيقيون بالرقص. في جوهر الأمر، كان القتال والرقص متقاربين للغاية. هذا هو السبب في أن القتال، عندما يصل إلى مستوى مثير للإعجاب حقًا، كان مثل الرقص.
بتنهد ثقيل، نظر إلى الأسفل.
بهتت عيناه قليلاً.
…القدر. كان القدر. ما شاركه مع عبد المعبد كان تشابهًا في القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصة الظل!.
كان ساني يزداد اقتناعًا أكثر فأكثر بأن التعويذة مرتبطة بخيوط القدر بطريقة ما.
…وما رآه جعله يرتجف.
ربما تم نسجها منهم.
كان ساني متأكدًا من أنه كان على حق. لقد أدرك بالفعل جوهر رقصة الظل واكتسب نظرة ثاقبة في أساسها. مع ذكرى الراقصة الجميلة التي تتحرك كواحدة مع ظلالها السبعة، أصبح لديه الآن آخر قطعة من اللغز – المجموعة الفعلية من الحركات والمبادئ الذي يمكنه استخدامها لإنشاء أسلوب معركة حقيقي على شكلهم.
بتذكره الفراغ الذي وجد نفسه فيه بعد الانتهاء من اختباره الأول، نظر ساني في الأفق وفكر. كان هذا الفراغ مليئًا بعدد لا يحصى من النجوم التي كانت بمثابة روابط لشبكة معقدة بشكل مروع مصنوعة من خيوط لا حصر لها من النور الفضي.
فلماذا لا يمكن للرقص، عندما يتقن إلى الكمال، أن يكون مثل فن المعركة؟.
هل كانت هذه خيوط القدر؟.
سوف تصبح رقصة الظل فن معركته الشخصية. كان سيحقق ذلك.
هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيون تحترق من الإثارة، جلس ساني متذكرًا كل ما شاهده في حلمه.
مهما كانوا، ومهما كانت التعويذة، لم يكن هذا شيئًا يمكنه معرفته أو فهمه… بعد. كثير من الناس، معظمهم أكثر علمًا وذكاءً منه، حاولوا وفشلوا.
هز رأسه.
كان من الحكمة التركيز على شيء في متناول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصة الظل!.
رقصة الظل!.
كان الجدار المقوس الكبير من الرخام الأبيض هو نفسه تمامًا عندما رآه آخر مرة. كانت الشمس تتصاعد بالفعل فوق القبة الرمادية للسماء، وتطرد بقايا البحر المظلم بعيدًا. استيقظت بقية الفوج منذ بعض الوقت وهم يستعدون الآن للرحلة المقبلة.
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما تُركا بدون عائلة في سن مبكرة. أدت الحياة الصعبة في الضواحي إلى إبعاد والدي ساني وأخته. وبالنسبة إلى العبد العديم الاسم، كان خدم إلـه الحرب العظيم هم من دمروا منزل طفولته وحياته. لم يعرف ساني ما حدث للراقصة الجميلة بعد أن دمر خدم سَامي الحرب معبد الظلال الأخير… لكنه شك أنه أي شيء جيد.
لم يكن منغمسًا في رقصة العبدة الجميلة لأنها كانت مذهلةً وساحرةً حقًا. بل كان مذهولاً بشكل لا يصدق به لأنه تعرف على نمط أسلوب المعركة المختبئ في ظله في حركاتها الرشيقة.
إرث جانبه… هل قالت هذه الكلمات حقًا؟.
الذي اتضح، أنه لم يكن فن معركة على الإطلاق. بل كان رقصة.
لم تتلق عشائر الإرث إسمها عن طريق الخطأ. في حين أن ليست كل كل عشيرة تمتلك إرث جانب، إلا أن معظمهم تفعل. في الواقع، كان الاستحواذ على إرث جانب هو الذي وضع الأساس لإنشاء العديد من هذه العشائر.
ولكن هل كان هناك فرق؟.
كلاهما وُلدا في ظروف متشابهة ونادرة للغاية. كلاهما كانا في قاع المجتمع، مضطهدين وغير مرغوب فيهما، يعيشان رغم كل الصعاب بدلاً من بسببها.
ليس في هذه الحالة، ليس حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من قبيل المصادفة أن يصف الناس في كثير من الأحيان الطريقة التي يقاتل بها أسياد المعارك الحقيقيون بالرقص. في جوهر الأمر، كان القتال والرقص متقاربين للغاية. هذا هو السبب في أن القتال، عندما يصل إلى مستوى مثير للإعجاب حقًا، كان مثل الرقص.
إرث جانبه… هل قالت هذه الكلمات حقًا؟.
فلماذا لا يمكن للرقص، عندما يتقن إلى الكمال، أن يكون مثل فن المعركة؟.
وعندما يفعل ذلك، تتم مكافأته بآثار قوية. عادة، كانت ذكرى تتماشى بشكل مثالي مع قدرات جانبه، أو في بعض الأحيان صدى حتى.
كان ساني متأكدًا من أنه كان على حق. لقد أدرك بالفعل جوهر رقصة الظل واكتسب نظرة ثاقبة في أساسها. مع ذكرى الراقصة الجميلة التي تتحرك كواحدة مع ظلالها السبعة، أصبح لديه الآن آخر قطعة من اللغز – المجموعة الفعلية من الحركات والمبادئ الذي يمكنه استخدامها لإنشاء أسلوب معركة حقيقي على شكلهم.
لم يكن منغمسًا في رقصة العبدة الجميلة لأنها كانت مذهلةً وساحرةً حقًا. بل كان مذهولاً بشكل لا يصدق به لأنه تعرف على نمط أسلوب المعركة المختبئ في ظله في حركاتها الرشيقة.
لم يكن لديه فن المعركة بعد، لكنه امتلك الآن جميع المكونات اللازمة لإنشائه.
‘تمامًا مثل الحصول على اسم حقيقي خلال الكابوس الأول، على ما أظن.’
بالطبع، لن يكون الأمر سهلاً. حتى مع كل هذه المعرفة المخزنة في ذهنه، فإنه سيبقى مضطرًا إلى قضاء الكثير من الوقت والجهد وإراقة الكثير من الدماء، سواء خاصته أو من أعدائه، لتحويل الرقصة الرشيقة للعبدة الجميلة إلى رقصة مميتة من الفولاذ.
حدق ساني في الفراغ، مذهولًا حتى صميمه بما همست التعويذة للتو.
لم يكن مؤكد حتى أنه سينجح.
إرث جانبه… هل قالت هذه الكلمات حقًا؟.
لكن سيكون ساني ملعونًا إذا لم يحاول.
…والدة العبد عديم الاسم.
سوف تصبح رقصة الظل فن معركته الشخصية. كان سيحقق ذلك.
كان ساني متأكدًا من أنه كان على حق. لقد أدرك بالفعل جوهر رقصة الظل واكتسب نظرة ثاقبة في أساسها. مع ذكرى الراقصة الجميلة التي تتحرك كواحدة مع ظلالها السبعة، أصبح لديه الآن آخر قطعة من اللغز – المجموعة الفعلية من الحركات والمبادئ الذي يمكنه استخدامها لإنشاء أسلوب معركة حقيقي على شكلهم.
كما لو كان يردد صدى أفكاره الأخيرة، همس صوت التعويذة المألوف فجأة في أذنه.
لم يكن مؤكد حتى أنه سينجح.
وعندما سمع ساني ما قالته، اتسعت عيناه.
بينما الحصول على إرث جانبك بينما لا تزال نائمًا… ببساطة لم يسمع به أحد من قبل.
[لقد تلقيت إرث جانبك، رقصة الظل.]
كان ساني متأكدًا من أنه كان على حق. لقد أدرك بالفعل جوهر رقصة الظل واكتسب نظرة ثاقبة في أساسها. مع ذكرى الراقصة الجميلة التي تتحرك كواحدة مع ظلالها السبعة، أصبح لديه الآن آخر قطعة من اللغز – المجموعة الفعلية من الحركات والمبادئ الذي يمكنه استخدامها لإنشاء أسلوب معركة حقيقي على شكلهم.
***
ولكن هل كان هناك فرق؟.
حدق ساني في الفراغ، مذهولًا حتى صميمه بما همست التعويذة للتو.
كان ساني يزداد اقتناعًا أكثر فأكثر بأن التعويذة مرتبطة بخيوط القدر بطريقة ما.
إرث جانبه… هل قالت هذه الكلمات حقًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس في هذه الحالة، ليس حقًا.
ابتلع لعابه.
كانت ذكرياته لا تزال موجودة، صافية كالنهار. يمكنه أن يتذكر كل حركة، كل خطوة، كل نفس من الرقصة التي قامت بها العبدة الجميلة.
كان إرث الجانب شيئًا احتوى عليه كل جانب، لكن عددًا قليلاً جدًا من المستيقظين تلقوه. على عكس نعمة الكابوس الأول، وكل كابوس بعد ذلك، والمكافأة التي يحصل عليها النائمون بعد عودتهم من عالم الأحلام لأول مرة، كان لكل إرث جانب مجموعة فريدة من المتطلبات التي يجب على مالك الجانب تلبيتها لفتحه.
فلماذا لا يمكن للرقص، عندما يتقن إلى الكمال، أن يكون مثل فن المعركة؟.
وعندما يفعل ذلك، تتم مكافأته بآثار قوية. عادة، كانت ذكرى تتماشى بشكل مثالي مع قدرات جانبه، أو في بعض الأحيان صدى حتى.
هز رأسه.
لم تتلق عشائر الإرث إسمها عن طريق الخطأ. في حين أن ليست كل كل عشيرة تمتلك إرث جانب، إلا أن معظمهم تفعل. في الواقع، كان الاستحواذ على إرث جانب هو الذي وضع الأساس لإنشاء العديد من هذه العشائر.
لم يكن مؤكد حتى أنه سينجح.
حتى الآن، كان لدى بعض أقوى العشائر عدة منهم.
كان ساني متأكدًا من أنه كان على حق. لقد أدرك بالفعل جوهر رقصة الظل واكتسب نظرة ثاقبة في أساسها. مع ذكرى الراقصة الجميلة التي تتحرك كواحدة مع ظلالها السبعة، أصبح لديه الآن آخر قطعة من اللغز – المجموعة الفعلية من الحركات والمبادئ الذي يمكنه استخدامها لإنشاء أسلوب معركة حقيقي على شكلهم.
ولكن الحصول على إرث جانب ليس بالإنجاز السهل. تلقى القديسون معظمهم، يليهم الأسياد، ولم يفز سوى عدد قليل من المستيقظين بهم.
كان من الحكمة التركيز على شيء في متناول يده.
بينما الحصول على إرث جانبك بينما لا تزال نائمًا… ببساطة لم يسمع به أحد من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما تُركا بدون عائلة في سن مبكرة. أدت الحياة الصعبة في الضواحي إلى إبعاد والدي ساني وأخته. وبالنسبة إلى العبد العديم الاسم، كان خدم إلـه الحرب العظيم هم من دمروا منزل طفولته وحياته. لم يعرف ساني ما حدث للراقصة الجميلة بعد أن دمر خدم سَامي الحرب معبد الظلال الأخير… لكنه شك أنه أي شيء جيد.
‘تمامًا مثل الحصول على اسم حقيقي خلال الكابوس الأول، على ما أظن.’
لقد بالغ في النوم.
لم يصدق ساني حظه. بالطبع، لقد عمل بجهد مرير ليحصل عليه. ومع ذلك، فإن حجم الحصاد الذي حصده كان لا يمكن تصديقه على الإطلاق.
لم يكن منغمسًا في رقصة العبدة الجميلة لأنها كانت مذهلةً وساحرةً حقًا. بل كان مذهولاً بشكل لا يصدق به لأنه تعرف على نمط أسلوب المعركة المختبئ في ظله في حركاتها الرشيقة.
ولكن… لماذا كان إرث جانبه فن معركة، وليس ذكرى؟.
إرث جانبه… هل قالت هذه الكلمات حقًا؟.
كان ذلك غريبًا حقًا.
كلاهما وُلدا في ظروف متشابهة ونادرة للغاية. كلاهما كانا في قاع المجتمع، مضطهدين وغير مرغوب فيهما، يعيشان رغم كل الصعاب بدلاً من بسببها.
بعدم تضييع أي وقت، استدعى ساني الأحرف الرونية وبحث بشغف عن الجديد منها.
[لقد تلقيت إرث جانبك، رقصة الظل.]
…وما رآه جعله يرتجف.
لم يكن لديه فن المعركة بعد، لكنه امتلك الآن جميع المكونات اللازمة لإنشائه.
{ترجمة نارو…}
ابتسم ساني.
بتنهد ثقيل، نظر إلى الأسفل.
هز رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
