معركة متحركة
الفصل 195 : معركة متحركة
لم يكن ساني قلقًا للغاية على الفتاة العمياء والرامي لأنهما كانا محميين من قبل كل من القديسة الحجرية والراقصة الهادئة.
بمجرد أن يتم محاصرة الفوج من كل جانب، كان على ساني وكاسي وكاي الانضمام إلى المعركة بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، كان عليه فقط محاربة وحش واحد في كل مرة. على الرغم من سرعتها وقوتها الهائلة، لم يكن من الصعب هزيمة المخلوقات الهيكلية. لقد بدوا بلا عقل تقريبًا، ودائمًا ما كانوا يهاجمون بأبسط طريقة ممكنة. بالطبع، شخص أقل استعدادًا منهم كانت ستمزقه هذه المخلوقات الشرسة منذ وقت طويل…
لم يكن ساني قلقًا للغاية على الفتاة العمياء والرامي لأنهما كانا محميين من قبل كل من القديسة الحجرية والراقصة الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعوني أريكم ما أنا قادر عليه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعوني أريكم ما أنا قادر عليه…’
ربما كان ظله هو أسوأ عدو يمكن أن تواجهه الهياكل العظمية المتعطشة للدماء. حيث تتحرك بالدقة الباردة لآلة قتال عديمة المشاعر، استخدمت سيفها وترسها لتشتيت وتدمير أي عدو تجرأ على الاقتراب منهم من الجانبين. كانت الرقصة الرشيقة والمدمرة التي كانت تؤديها مشهدًا حقيقيًا لرؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعوني أريكم ما أنا قادر عليه…’
انطلقت الراقصة الهادئة في الهواء، داعمة الظل وتغطي أي ثغرة متبقية في الحاجز الفولاذي الذي أنشأته. إذا تجاوز شيء ما الأثنين، كان كاي هناك، مستخدماً النصل المنحني للفالكتا خاصته لسحق الوحوش التي لا تنتهي، كما لو كان يقطعها بفأس.
مع عدم السماح للوحوش بمواصلة هجومهم دون عائق، اندفع ساني للأمام ولوى جسده. ركل مخلوقًا واحدًا في صدره، واستخدمه لدفع نفسه نحو الآخر ووضع كل هذا الوزن في ضربة واحدة مدمرة لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار الهيكل العظمي إلى كومة من العظام المكسورة، واحتكت حافة شظية منتصف الليل بالحجارة، مما تسبب في تطاير الشرارات في الهواء. مع العلم أن اندفاعه كان أقوى من أن يتوقف الآن، اتجه ساني معه بدلاً من ذلك، وتدحرج على كتفه، وعاد إلى قدميه في الوقت المناسب لتلقي هجوم الوحش المتبقي وجهاً لوجه.
كان يمسك بيد كاسي، ويوجه الفتاة العمياء عبر المتاهة المظلمة لسراديب الموتى. ومع ذلك، بدا كما لو أن قدرتها على توجيه نفسها قد شهدت تحسنًا كبيرًا في الأشهر الثلاثة الماضية، ربما بسبب الارتباط الذي تشاركه مع سيف ذو حدين. أصبحت الآن قادرة على التحرك بسرعة دون استخدام عصاها الخشبية للدعم، على الأقل.
انطلقت الراقصة الهادئة في الهواء، داعمة الظل وتغطي أي ثغرة متبقية في الحاجز الفولاذي الذي أنشأته. إذا تجاوز شيء ما الأثنين، كان كاي هناك، مستخدماً النصل المنحني للفالكتا خاصته لسحق الوحوش التي لا تنتهي، كما لو كان يقطعها بفأس.
عند النظر إلى الاثنين، أصبح ساني عابسًا إلى حد ما. كان كل من كاي وكاسي شخصين جميلين بشكل لا يصدق. ممسكين بأيديهم ومحاطين بالظلام والوحوش، مع الشاب الساحر الذي يمسك سيفًا أنيقًا، بدوا وكأنهم صورة من غلاف كتاب. بدوا مثاليين معًا.
وساني، من ناحية أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، على الأقل كان لديه ظله للبقاء برفقته. والصخرة العادية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن لديه متسع من الوقت ليغمر في الشفقة على نفسه. لأن دوره كان ثاني أهم دور في هذه المعركة المتحركة الشرسة: الحفاظ على مؤخرة الفوج بمفرده.
في الواقع، من حيث الشراسة المطلقة، لا يمكن مقارنة الهياكل العظمية به على الإطلاق.
‘دعوني أريكم ما أنا قادر عليه…’
في شوارع المدينة المظلمة، كان يصطاد في الليل، ويهاجم العدو دائمًا من الظل ويهدف إلى إنهاء القتال بضربة واحدة. كان هو من يبدأ المبادرة، وبالتالي هو من يملي تدفق القتال.
ربما كان ظله هو أسوأ عدو يمكن أن تواجهه الهياكل العظمية المتعطشة للدماء. حيث تتحرك بالدقة الباردة لآلة قتال عديمة المشاعر، استخدمت سيفها وترسها لتشتيت وتدمير أي عدو تجرأ على الاقتراب منهم من الجانبين. كانت الرقصة الرشيقة والمدمرة التي كانت تؤديها مشهدًا حقيقيًا لرؤيته.
كما صعد المزيد والمزيد من الهياكل العظمية من الأرض وهاجموا الفريق من الخلف، كان على ساني أن يجهد نفسه حقًا.
وساني، من ناحية أخرى…
في البداية، كان عليه فقط محاربة وحش واحد في كل مرة. على الرغم من سرعتها وقوتها الهائلة، لم يكن من الصعب هزيمة المخلوقات الهيكلية. لقد بدوا بلا عقل تقريبًا، ودائمًا ما كانوا يهاجمون بأبسط طريقة ممكنة. بالطبع، شخص أقل استعدادًا منهم كانت ستمزقه هذه المخلوقات الشرسة منذ وقت طويل…
ولكن لم يكن ساني نفس الطفل الضعيف وعديم الخبرة الذي كان عليه قبل سبعة أشهر. لقد حولته التجارب المروعة للشاطئ المنسي، بالإضافة إلى إرادته العنيدة وعزمه الكئيب، إلى مخلوق مخيف أيضًا.
في البداية، كان عليه فقط محاربة وحش واحد في كل مرة. على الرغم من سرعتها وقوتها الهائلة، لم يكن من الصعب هزيمة المخلوقات الهيكلية. لقد بدوا بلا عقل تقريبًا، ودائمًا ما كانوا يهاجمون بأبسط طريقة ممكنة. بالطبع، شخص أقل استعدادًا منهم كانت ستمزقه هذه المخلوقات الشرسة منذ وقت طويل…
كانت ثلاثة هياكل عظمية تندفع نحوه، بابتسامات مهددة مجمدة على وجوههم الخالية من الجلد.
في الواقع، من حيث الشراسة المطلقة، لا يمكن مقارنة الهياكل العظمية به على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار الهيكل العظمي إلى كومة من العظام المكسورة، واحتكت حافة شظية منتصف الليل بالحجارة، مما تسبب في تطاير الشرارات في الهواء. مع العلم أن اندفاعه كان أقوى من أن يتوقف الآن، اتجه ساني معه بدلاً من ذلك، وتدحرج على كتفه، وعاد إلى قدميه في الوقت المناسب لتلقي هجوم الوحش المتبقي وجهاً لوجه.
بلفه الظل على شظية منتصف الليل لتقطيع العظام الصلبة للوحوش اللاميتة بشكل أسهل، استخدم ساني كل جزء من براعة المعركة التي تعلمها من تدريبه مع القديسة الحجرية لتدمير أعدائه.
بقطع سيفه قوسًا حادًا، قطع ذراعي الهيكل العظمي. تجنب ساني على الفور المخلوق اللاميت وقدم ضربة أفقية منخفضة، مما أدت إلى كسر ساقيه.
نسج بسلاسة الحركات الراسخة التي لا يمكن الاستغناء عنها التي تعلمها من المخلوقة الحجرية قليلة الكلام مع الأسلوب المتدفق التي علمته إياه نيفيس، وقام بقطع هيكل عظمي واحد تلو الآخر. قطع نصله وشطر وثقب وحشًا بعد وحش، مما أدى إلى تطاير العظام المكسورة وتكدسها على الأرض.
حسنًا، على الأقل كان لديه ظله للبقاء برفقته. والصخرة العادية…
بالطبع، لم يكن الحفاظ على هذا الرتم دون التخلف عن الفوج أمرًا سهلاً. لم يتدرب ساني مطلقًا على القتال أثناء الركض، خاصةً ليس أثناء التحرك للخلف. ومع ذلك، تذكر كلمات إيفي، فقد كان يعلم أن الانفصال عن الفوج والمحاصرة يعني الموت، وبالتالي تأكد من عدم الابتعاد كثيرًا عن رفاقه.
كما صعد المزيد والمزيد من الهياكل العظمية من الأرض وهاجموا الفريق من الخلف، كان على ساني أن يجهد نفسه حقًا.
ومع ذلك، كان لا يزال على ما يرام. لقد توقع أن مثل هذا الموقف سيحدث حتمًا ووضع مرونة كافية في أسلوبه لتحمل أي نوع من المخاطر. كان بالفعل يضع دروسه موضع التنفيذ، ويحفرها في عضلاته وعظامه. بعد كل شيء، تمامًا كما قالت نيفيس، لم يكن لألف ساعة من التدريب تأثير معركة حقيقية واحدة.
في البداية، كان الوضع إن لم يكن سهلاً، فعلى الأقل في نطاق قدرته. حتى أن ساني اعتقد أن هذه كانت فرصة ممتازة لممارسة كل ما تعلمه في الأسبوع الماضي. على الرغم من أن هذه المعركة كانت مختلفة تمامًا عن الطريقة التي كان يصطاد بها الوحوش من قبل، إلا إنه كان يبلي بلاء حسنًا.
في شوارع المدينة المظلمة، كان يصطاد في الليل، ويهاجم العدو دائمًا من الظل ويهدف إلى إنهاء القتال بضربة واحدة. كان هو من يبدأ المبادرة، وبالتالي هو من يملي تدفق القتال.
في شوارع المدينة المظلمة، كان يصطاد في الليل، ويهاجم العدو دائمًا من الظل ويهدف إلى إنهاء القتال بضربة واحدة. كان هو من يبدأ المبادرة، وبالتالي هو من يملي تدفق القتال.
ومع ذلك، في الوقت الحالي، انعكست الأمور تمامًا. كان ساني هو الشخص الذي يتعرض للهجوم، حيث ظهر الأعداء فجأة من الظلام واندفعوا إليه على الفور. بوضعه في موقف دفاعي، كان عليه الرد على هجمات العدو بدلاً من أن يكون الشخص الذي يهاجم.
بالطبع، لم يكن الحفاظ على هذا الرتم دون التخلف عن الفوج أمرًا سهلاً. لم يتدرب ساني مطلقًا على القتال أثناء الركض، خاصةً ليس أثناء التحرك للخلف. ومع ذلك، تذكر كلمات إيفي، فقد كان يعلم أن الانفصال عن الفوج والمحاصرة يعني الموت، وبالتالي تأكد من عدم الابتعاد كثيرًا عن رفاقه.
ومع ذلك، كان لا يزال على ما يرام. لقد توقع أن مثل هذا الموقف سيحدث حتمًا ووضع مرونة كافية في أسلوبه لتحمل أي نوع من المخاطر. كان بالفعل يضع دروسه موضع التنفيذ، ويحفرها في عضلاته وعظامه. بعد كل شيء، تمامًا كما قالت نيفيس، لم يكن لألف ساعة من التدريب تأثير معركة حقيقية واحدة.
ومع ذلك، لم يكن لديه متسع من الوقت ليغمر في الشفقة على نفسه. لأن دوره كان ثاني أهم دور في هذه المعركة المتحركة الشرسة: الحفاظ على مؤخرة الفوج بمفرده.
…ولكن بعد ذلك، ببطء، بدأت الأمور تتغير.
بتأكده من أن الوحش لن يقف في أي وقت قريب من خلال ثقب جمجمته بطرف شظية منتصف الليل، سارع للحاق بالفوج.
بعد أن قطع بلا رحمة حفنة من الرجسات اللاميتة، فجأة، هاجمه اثنان في نفس الوقت. لعن ساني وراوغ إلى الجانب، وتجنب بصعوبة أن يُسحق رأسه من قبل أحد الهياكل العظمية. منع سيفه الضربة الخطيرة من الآخر، وبعد أن دفعته قوة التأثير بضعة خطوات إلى الخلف، كافح للحفاظ على توازنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلفه الظل على شظية منتصف الليل لتقطيع العظام الصلبة للوحوش اللاميتة بشكل أسهل، استخدم ساني كل جزء من براعة المعركة التي تعلمها من تدريبه مع القديسة الحجرية لتدمير أعدائه.
بمجرد أن يتم محاصرة الفوج من كل جانب، كان على ساني وكاسي وكاي الانضمام إلى المعركة بجدية.
مع عدم السماح للوحوش بمواصلة هجومهم دون عائق، اندفع ساني للأمام ولوى جسده. ركل مخلوقًا واحدًا في صدره، واستخدمه لدفع نفسه نحو الآخر ووضع كل هذا الوزن في ضربة واحدة مدمرة لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلفه الظل على شظية منتصف الليل لتقطيع العظام الصلبة للوحوش اللاميتة بشكل أسهل، استخدم ساني كل جزء من براعة المعركة التي تعلمها من تدريبه مع القديسة الحجرية لتدمير أعدائه.
انهار الهيكل العظمي إلى كومة من العظام المكسورة، واحتكت حافة شظية منتصف الليل بالحجارة، مما تسبب في تطاير الشرارات في الهواء. مع العلم أن اندفاعه كان أقوى من أن يتوقف الآن، اتجه ساني معه بدلاً من ذلك، وتدحرج على كتفه، وعاد إلى قدميه في الوقت المناسب لتلقي هجوم الوحش المتبقي وجهاً لوجه.
ولكن لم يكن ساني نفس الطفل الضعيف وعديم الخبرة الذي كان عليه قبل سبعة أشهر. لقد حولته التجارب المروعة للشاطئ المنسي، بالإضافة إلى إرادته العنيدة وعزمه الكئيب، إلى مخلوق مخيف أيضًا.
كانت ثلاثة هياكل عظمية تندفع نحوه، بابتسامات مهددة مجمدة على وجوههم الخالية من الجلد.
بقطع سيفه قوسًا حادًا، قطع ذراعي الهيكل العظمي. تجنب ساني على الفور المخلوق اللاميت وقدم ضربة أفقية منخفضة، مما أدت إلى كسر ساقيه.
ومع ذلك، كان لا يزال على ما يرام. لقد توقع أن مثل هذا الموقف سيحدث حتمًا ووضع مرونة كافية في أسلوبه لتحمل أي نوع من المخاطر. كان بالفعل يضع دروسه موضع التنفيذ، ويحفرها في عضلاته وعظامه. بعد كل شيء، تمامًا كما قالت نيفيس، لم يكن لألف ساعة من التدريب تأثير معركة حقيقية واحدة.
في البداية، كان عليه فقط محاربة وحش واحد في كل مرة. على الرغم من سرعتها وقوتها الهائلة، لم يكن من الصعب هزيمة المخلوقات الهيكلية. لقد بدوا بلا عقل تقريبًا، ودائمًا ما كانوا يهاجمون بأبسط طريقة ممكنة. بالطبع، شخص أقل استعدادًا منهم كانت ستمزقه هذه المخلوقات الشرسة منذ وقت طويل…
بتأكده من أن الوحش لن يقف في أي وقت قريب من خلال ثقب جمجمته بطرف شظية منتصف الليل، سارع للحاق بالفوج.
في الواقع، من حيث الشراسة المطلقة، لا يمكن مقارنة الهياكل العظمية به على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعوني أريكم ما أنا قادر عليه…’
نظر لفترة وجيزة إلى بقية رفاقه، وتأكد من أنهم لم يموتوا بعد، واستدار بسرعة، على استعداد لمواجهة الوحش التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمسك بيد كاسي، ويوجه الفتاة العمياء عبر المتاهة المظلمة لسراديب الموتى. ومع ذلك، بدا كما لو أن قدرتها على توجيه نفسها قد شهدت تحسنًا كبيرًا في الأشهر الثلاثة الماضية، ربما بسبب الارتباط الذي تشاركه مع سيف ذو حدين. أصبحت الآن قادرة على التحرك بسرعة دون استخدام عصاها الخشبية للدعم، على الأقل.
ثم، تخطى قلبه نبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة!’
ولكن لم يكن ساني نفس الطفل الضعيف وعديم الخبرة الذي كان عليه قبل سبعة أشهر. لقد حولته التجارب المروعة للشاطئ المنسي، بالإضافة إلى إرادته العنيدة وعزمه الكئيب، إلى مخلوق مخيف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ثلاثة هياكل عظمية تندفع نحوه، بابتسامات مهددة مجمدة على وجوههم الخالية من الجلد.
في شوارع المدينة المظلمة، كان يصطاد في الليل، ويهاجم العدو دائمًا من الظل ويهدف إلى إنهاء القتال بضربة واحدة. كان هو من يبدأ المبادرة، وبالتالي هو من يملي تدفق القتال.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات