الملاحق
الفصل 191 : الملاحق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء ما يتبعنا.”
“إنه وحشٌ في جسدٍ بشري يا كاستر. إنه قوي بجنون. ولكن هذه ليست المشكلة حتى. المشكلة هي أن لا أحد يعرف جانبه. كل ما نعرفه هو أنه بمجرد أن يأتي هاروس من أجلك، تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن علينا الهرب”.
تعمق عبوس ساني. ولم يضيع أي وقت، تقدم للأمام ولحق بنيفيس وكاستر وايفي. نظرت إليه الصيادة وتوترت قليلاً.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
“هل لاحظ ظلك عدوًا؟”
“شعرت كاسي أنه يتم ملاحقتنا. سأقوم بسحب الظل وإعادته لإلقاء نظرة. ابقِ متيقظة.”
كان الظل حاليًا على بعد بضعة مئات من الأمتار من الفوج، يستكشف أي علامات خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه.
“شعرت كاسي أنه يتم ملاحقتنا. سأقوم بسحب الظل وإعادته لإلقاء نظرة. ابقِ متيقظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء ما يتبعنا.”
أعطته إيفي إيماءة. مؤكد، بصفتها مستكشفة، كانت دومًا يقظة. لقد كان يحذرها فقط حتى تتمكن من تعديل أسلوبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة. لماذا… لماذا أنا خائف للغاية من ذلك الرجل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاثنان معتادين جيدًا على العمل معًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لإضاعة الكلمات.
إذا كان هذا هو الحال… بصراحة، لم يكن ساني يعرف ما سيحدث. ومع ذلك، كان على يقين من قدرتهم على الصمود في وجه هجوم من الحشد، حتى لو كان للعدو الأفضلية العددية.
“إنه… ذلك الأحدب اللعين. إنه يتبعنا.”
أمر ساني الظل بالعودة، ثم ذهب إلى مؤخرة الفريق. بمجرد وصوله، ركز على الظلال التي تحيط بهم، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء لا يمكن رؤيته.
في محاولة للتخلص من خوفه، سار ساني إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على نيفيس. ثم قال بصوت خشن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضا احتمال آخر. وهو أنهم لا يتم ملاحقتهم من قبل وحش، ولكن من قبل البشر، بدلاً من ذلك. ربما تم إرسال فريق من الصيادين بواسطة غونلوغ لنصب كمين لنجمة التغيير وفوجها.
ولكن لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامه ، كانت بقية الفوج تستعد بصمت للأسوأ. غير راغبين في السماح للمطارد المجهول بمعرفة أنهم كانوا مستعدين للتصرف، لم يستدع أي أحد أسلحته بعد. ولم يدر أحد رأسه حتى. ومع ذلك ، يمكن أن يرى ساني من التوتر في عضلاتهم أن هذا الهدوء يمكن أن ينفجر في عاصفة من الحركة في أي لحظة.
“شيء ما يتبعنا.”
لم تكتسب نجمة التغيير وفرقة الصيد خاصتها سمعتهم المخيفة عن طريق الخطأ.
لم تكتسب نجمة التغيير وفرقة الصيد خاصتها سمعتهم المخيفة عن طريق الخطأ.
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
كان الاثنان معتادين جيدًا على العمل معًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لإضاعة الكلمات.
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
ازداد الشعور بالضعف الذي شعر به عندما كان الظل بعيدًا. تنهد ساني بتقبل مشؤوم. وحقيقة أنه كان في الجزء الخلفي من الفوج، وبالتالي، سوف تتم مهاجمته أولاً إذا حدث أي شيء لم تساعد أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إهداء. أنت لا تعرف حتى ما الذي يتتبع الفوج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرسل غونلوغ العشرات من الصيادين لنصب كمين لنجمة التغيير. بدلاً من ذلك، لقد أرسل رجلا واحدًا فقط.
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
ارتعش ساني.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أين أنت؟ وما أنت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتمادًا على طبيعة المطارد الغامض، سيكون ردهم مختلفًا. إذا كان مخلوق كابوس، فسيتعين عليهم إما محاربته أو محاولة التخلص منه. ومع ذلك، إذا تبين أن المخلوق هو أحد الكائنات المرعبة حقًا التي تتسلل الأنقاض القديمة… عندها ستصبح الأمور صعبة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
كان هناك أيضا احتمال آخر. وهو أنهم لا يتم ملاحقتهم من قبل وحش، ولكن من قبل البشر، بدلاً من ذلك. ربما تم إرسال فريق من الصيادين بواسطة غونلوغ لنصب كمين لنجمة التغيير وفوجها.
إذا كان هذا هو الحال… بصراحة، لم يكن ساني يعرف ما سيحدث. ومع ذلك، كان على يقين من قدرتهم على الصمود في وجه هجوم من الحشد، حتى لو كان للعدو الأفضلية العددية.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الآخرين كانوا يشاركون نفس الاعتقاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مرور بضع دقائق، لاحظ الظل أخيرًا الحركة. كان شخص ما يسير ببطء في منتصف الشارع، ولا يحاول حتى إخفاء وجوده. في البداية، اعتقد ساني أنه كان أحد العائدين من الموت الذين سكنوا المدينة المظلمة. فجسده، بينما كان بشريَ المظهر، فقد كان ملتويًا بشكل غريب، بعباءة داكنة غير مزينة تخفي أطرافه وملامحه. ولكن بعد ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن علينا الهرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن علينا الهرب”.
شعر ساني فجأة بخوف بارد يقبض على قلبه.
“نعم.”
لقد تعرف على تلك العيون الزجاجية الميتة. والوجه الشاحب البشع الذي أرعب الكثير من الناس.
“شعرت كاسي أنه يتم ملاحقتنا. سأقوم بسحب الظل وإعادته لإلقاء نظرة. ابقِ متيقظة.”
لم تكتسب نجمة التغيير وفرقة الصيد خاصتها سمعتهم المخيفة عن طريق الخطأ.
…هاروس. كان هاروس. الجزار القاتل الذي مزق چوبي بيديه العاريتين، جلاد غونلوغ القاسي ونصله الخفي.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إهداء. أنت لا تعرف حتى ما الذي يتتبع الفوج.’
عبس كاستر.
لم يرسل غونلوغ العشرات من الصيادين لنصب كمين لنجمة التغيير. بدلاً من ذلك، لقد أرسل رجلا واحدًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن علينا الهرب”.
ارتعش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة. لماذا… لماذا أنا خائف للغاية من ذلك الرجل؟’
{ترجمة نارو…}
شعر ساني فجأة بخوف بارد يقبض على قلبه.
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة. لماذا… لماذا أنا خائف للغاية من ذلك الرجل؟’
في محاولة للتخلص من خوفه، سار ساني إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على نيفيس. ثم قال بصوت خشن:
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
“إنه… ذلك الأحدب اللعين. إنه يتبعنا.”
“الهرب؟ لماذا؟ بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوة هاروس، يمكننا القضاء عليه. لا يوجد أحد منا ضعيف. حتى لو لم نتمكن من هزيمته واحدًا ضد واحد…”
تغلغل التوتر المفاجئ في الهواء. دون الحاجة إلى النظر ، عرف ساني أن وجوه الجميع أصبحت قاتمة.
كان هاروس لغزا. لا أحد يعرف ما هي قدرة جانبه، ناهيك عن عيبه. كل ما كان معروفًا عن هذا الرجل المرعب هو أنه كان قويًا جدًا ، ولم تنجو ضحية واحدة منه.
أعطته إيفي إيماءة. مؤكد، بصفتها مستكشفة، كانت دومًا يقظة. لقد كان يحذرها فقط حتى تتمكن من تعديل أسلوبها.
“الهرب؟ لماذا؟ بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوة هاروس، يمكننا القضاء عليه. لا يوجد أحد منا ضعيف. حتى لو لم نتمكن من هزيمته واحدًا ضد واحد…”
عبست نيف.
“هل هو وحده؟”
أومأ ساني.
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
“نعم.”
“ماذا تعتقدين؟”
إلى يمينه، سخر كاستر بهدوء.
“بماذا يفكر غونلوغ بإرسال رجل واحد ضد ستة؟”
تنهدت.
أمامه ، كانت بقية الفوج تستعد بصمت للأسوأ. غير راغبين في السماح للمطارد المجهول بمعرفة أنهم كانوا مستعدين للتصرف، لم يستدع أي أحد أسلحته بعد. ولم يدر أحد رأسه حتى. ومع ذلك ، يمكن أن يرى ساني من التوتر في عضلاتهم أن هذا الهدوء يمكن أن ينفجر في عاصفة من الحركة في أي لحظة.
ومع ذلك، لم تشارك نيف ازدرائه. استدارت إلى يسارها، ونظرت إلى إيفي. كان هناك تعبير قاتم على وجهها.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
“ماذا تعتقدين؟”
تترددت الصيادة لبعض اللحظات، ثم، بنظرها للأسفل من ارتفاعها الكبير، قالت ببساطة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
“أعتقد أن علينا الهرب”.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
تنهدت.
عبس كاستر.
“الهرب؟ لماذا؟ بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوة هاروس، يمكننا القضاء عليه. لا يوجد أحد منا ضعيف. حتى لو لم نتمكن من هزيمته واحدًا ضد واحد…”
هزت إيفي رأسها.
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
بعد مرور بضع دقائق، لاحظ الظل أخيرًا الحركة. كان شخص ما يسير ببطء في منتصف الشارع، ولا يحاول حتى إخفاء وجوده. في البداية، اعتقد ساني أنه كان أحد العائدين من الموت الذين سكنوا المدينة المظلمة. فجسده، بينما كان بشريَ المظهر، فقد كان ملتويًا بشكل غريب، بعباءة داكنة غير مزينة تخفي أطرافه وملامحه. ولكن بعد ذلك…
“أنت لا تفهم، أليس كذلك؟ لا يمكننا محاربة هاروس. لا أحد يستطيع. حاول كثير من الناس، وجميعهم موتى الآن.”
اعتمادًا على طبيعة المطارد الغامض، سيكون ردهم مختلفًا. إذا كان مخلوق كابوس، فسيتعين عليهم إما محاربته أو محاولة التخلص منه. ومع ذلك، إذا تبين أن المخلوق هو أحد الكائنات المرعبة حقًا التي تتسلل الأنقاض القديمة… عندها ستصبح الأمور صعبة حقًا.
صرت أسنانها.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
“إنه وحشٌ في جسدٍ بشري يا كاستر. إنه قوي بجنون. ولكن هذه ليست المشكلة حتى. المشكلة هي أن لا أحد يعرف جانبه. كل ما نعرفه هو أنه بمجرد أن يأتي هاروس من أجلك، تموت.”
“الهرب؟ لماذا؟ بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوة هاروس، يمكننا القضاء عليه. لا يوجد أحد منا ضعيف. حتى لو لم نتمكن من هزيمته واحدًا ضد واحد…”
تنهدت.
“هل هو وحده؟”
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
“هل لاحظ ظلك عدوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إهداء. أنت لا تعرف حتى ما الذي يتتبع الفوج.’
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات