قيمة التواضع
الفصل 184 : قيمة التواضع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما فئتها؟”
حدقت الصيادة القوية في القديسة الحجرية ويدها تحوم في الهواء، مستعدة للإمساك بمقبض رمحها. كانت عيناها العسليتان الجميلتان مليئتين بالتوتر والترقب القاتم.
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ساني.
كان التناقض بين هذه الوضعية الشرسة وحقيقة أنها كانت لا تزال ملفوفة بشكل مريح في ملاءة أمرًا مضحكًا للغاية لدرجة أن ساني لم يكن بوسعه سوى الضحك.
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
“يا إلهي، استرخي. ألم تشاهدي صدى من قبل؟”
“بالذي أخطط له، فإن إظهارها لك هو نوعًا ما من المتطلبات.”
رمشت إيفي.
“ماذا؟! أنتِ… كيف لك أن تكوني بهذا الإنحطاط؟! تدريب! لقد أردت استخدامها للتدريب!”
“التدريب؟ ساني، لا حرج في أن تكون عديم الخبرة، بالنسبة لعمرك. في الواقع، إنه أمر رائع للغاية! أنت لست بحاجة إلى اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء، كما تعرف…”
“هذا الشيء… ملكك؟ مهلاً، لديك صدى؟!”
{ترجمة نارو…}
أعطاها إيماءة وأشار إلى القديسة الحجرية.
أي قتال قد يدخل فيه البشري في ذلك المكان الملعون سيكون أمام قوة ساحقة. بمرور الوقت، تكيف ساني مع هذا الواقع وتمكن، هذه الأيام، من مواجهة الطبقات الدنيا من الرجسات المستيقظة على قدم المساواة… بمساعدة الظل. كان لا يزال ضعيفًا، ولكن ليس بهذا الضعف.
“نعم، لدي. أقدملك القديسة. أليست جميلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الصيادة في المخلوقة الصامتة، ثم عبست بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
ومع ذلك ، كان يعلم في أعماقه أنه سيضطر عاجلاً أم آجلاً للقتال ضد الوحوش الساقطة. وكان أيضًا على يقين من أنه سيضطر إلى مواجهة البشر الذين تشبعت نواتهم حتى الحافة بجوهر الروح، وبالتالي كانوا أقوى منه بكثير.
“أيها الوغد المحظوظ! أنت تعلم أنني لم أشم حتى رائحة صدى بعد ثلاث سنوات في هذه الحفرة؟ كيف تجرؤ في الحصول على واحد قبلي، هاه؟”
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
ضحك ساني.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
“نعم، لدي. أقدملك القديسة. أليست جميلة؟”
حدقت إيفي في وجهه لفترة طويلة، ثم هزت رأسها في اكتئاب تام. أخيرًا، التفتت إلى الظل وفحصتها.
حدقت الصيادة القوية في القديسة الحجرية ويدها تحوم في الهواء، مستعدة للإمساك بمقبض رمحها. كانت عيناها العسليتان الجميلتان مليئتين بالتوتر والترقب القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر… هل هي ما أعتقده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ساني.
أومأ ساني.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت إيفي في الظل بإعجاب.
“أجل.”
قرر عدم تعزيز جسده بقوة الظل أثناء تدريبه مع القديسة الحجرية.
نهضت الصيادة من السرير ، تاركة الملاءة خلفها، ومسارت حافية القدمين حول القديسة الحجرية. درستها من جميع الزوايا، ثم قالت:
“كيف بحق تمكنت من قتل أحد هذه الأشياء والخروج حيًّا؟”
“عديم الخبرة؟! بمن تدعو عديم الخبرة؟! لدي الكثير من الخبرة! مهلاً… اللعنة. ما الذي نتحدث عنه حتى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساني ، الذي وجد نفسه لا إراديًا يدرس إيفي من جميع الزوايا أيضًا ، رمش عينيه عدة مرات وهز كتفيه.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
***
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
حدقت إيفي في الظل بإعجاب.
“أيها الوغد المحظوظ! أنت تعلم أنني لم أشم حتى رائحة صدى بعد ثلاث سنوات في هذه الحفرة؟ كيف تجرؤ في الحصول على واحد قبلي، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا، واستدعى شظية منتصف الليل، متخذًا وضعية دفاعية، ونظر إلى الفارسة الحجرية المميتة في عينيها.
“ما فئتها؟”
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا، واستدعى شظية منتصف الليل، متخذًا وضعية دفاعية، ونظر إلى الفارسة الحجرية المميتة في عينيها.
“مسخ مستيقظ. ولكنني شاهدتها تقتل اثنين من الوحوش الساقطة، لذلك… أستطيع القول أنها من النخبة بين أقرانها. على أي حال، يمكنكِ رؤية أنه ليس من المستحيل اصطياد ثلاثة وحوش في ليلة واحدة وهي بجانبي. لقد درستهم مقدمًا، بالطبع. لهذا السبب كنت سريعًا في التعامل معهم.”
وبدون إضاعة ولو ثانية واحدة، فعلت كما قيل لها.
الفصل 184 : قيمة التواضع
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
“لماذا تريني إياها؟ مع ما تشعر به من جنون العظمة، توقعت منك أن تبقي مثل هذا الكنز مخفيًا.”
نهض وانتظر لحظة، ثم قال:
كان عليه أن يحافظ على تواضعه.
“ما فئتها؟”
“بالذي أخطط له، فإن إظهارها لك هو نوعًا ما من المتطلبات.”
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
صمتت إيفي، ثم ابتسمت ابتسامة شريرة.
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الثاني كان أقل وضوحا. كان له علاقة بالترتيب الهرمي الحالي للقوة في المدينة المظلمة. في القمة، هناك الوحوش الساقطة. وتحتهم، المخلوقات المستيقظة فقط. وفي القاع، النائمون.
عبس، غير قادر على الفهم تمامًا ما كانت تتحدث عنه. ثم بعد ذلك، اتسعت عيناه.
“هاجميني.”
“ماذا؟! أنتِ… كيف لك أن تكوني بهذا الإنحطاط؟! تدريب! لقد أردت استخدامها للتدريب!”
حدقت الصيادة القوية في القديسة الحجرية ويدها تحوم في الهواء، مستعدة للإمساك بمقبض رمحها. كانت عيناها العسليتان الجميلتان مليئتين بالتوتر والترقب القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت الصيادة الجامحة عينها ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض وانتظر لحظة، ثم قال:
“التدريب؟ ساني، لا حرج في أن تكون عديم الخبرة، بالنسبة لعمرك. في الواقع، إنه أمر رائع للغاية! أنت لست بحاجة إلى اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء، كما تعرف…”
“التدريب؟ ساني، لا حرج في أن تكون عديم الخبرة، بالنسبة لعمرك. في الواقع، إنه أمر رائع للغاية! أنت لست بحاجة إلى اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء، كما تعرف…”
“عديم الخبرة؟! بمن تدعو عديم الخبرة؟! لدي الكثير من الخبرة! مهلاً… اللعنة. ما الذي نتحدث عنه حتى؟!”
لهذا السبب قام ساني بإعداد نفسه وترك الظل يرتاح على الأرض بينما يواجه القديسة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس، غير قادر على الفهم تمامًا ما كانت تتحدث عنه. ثم بعد ذلك، اتسعت عيناه.
ميتة من الضحك، تركت ايفي ساني يغلي من الغضب وتوجهت إلى المطبخ المؤقت وهي تهز رأسها. سرعان ما امتلأ الجو برائحة شواء اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس، غير قادر على الفهم تمامًا ما كانت تتحدث عنه. ثم بعد ذلك، اتسعت عيناه.
‘…سأقتلها. هل يجب أن أقتلها؟ سيكون دفاعًا خالصًا عن النفس، على أي حال. أسبوع من هذا سيتسبب في موتي.’
…لذا، كانت فرصة قتال وحش أقوى منه بكثير، ولكن لم تكن لديه الرغبة في قتله، فرصة نادرة للغاية وثمينة.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
بتنهد، حاول جاهدًا أن يهدأ. عندما عادت أفكاره إلى إيقاعها المعتاد، وقف ساني أمام القديسة الحجرية وأخرج تنهيدة ببطء.
رمشت إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس، غير قادر على الفهم تمامًا ما كانت تتحدث عنه. ثم بعد ذلك، اتسعت عيناه.
حان وقت التعلم.
“في الواقع، لقد قُضي عليهم من قبل مجموعة من الوحوش ساقطة. كان قتالاً ملحميًا، على أقل تقدير. وقد صادف وكنت هناك في الوقت المناسب لإنهاء واحد منهم. وها نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الثاني كان أقل وضوحا. كان له علاقة بالترتيب الهرمي الحالي للقوة في المدينة المظلمة. في القمة، هناك الوحوش الساقطة. وتحتهم، المخلوقات المستيقظة فقط. وفي القاع، النائمون.
***
“نعم، لدي. أقدملك القديسة. أليست جميلة؟”
في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
“أيها الوغد المحظوظ! أنت تعلم أنني لم أشم حتى رائحة صدى بعد ثلاث سنوات في هذه الحفرة؟ كيف تجرؤ في الحصول على واحد قبلي، هاه؟”
الفصل 184 : قيمة التواضع
قرر عدم تعزيز جسده بقوة الظل أثناء تدريبه مع القديسة الحجرية.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تريني إياها؟ مع ما تشعر به من جنون العظمة، توقعت منك أن تبقي مثل هذا الكنز مخفيًا.”
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيجلب له الكثير من الألم في المستقبل، إلا أنه كان مصراً على اختياره. كانت هناك عدة أسباب خلف رغبته في مواجهة مسخته الأليفة بقدراته الجسدية فقط.
السبب الأول والأكثر بساطة هو أن ساني عرف أن الظل لن يكون موجودًا دائمًا عندما يحتاج إليه. تمامًا كما حدث أثناء المعركة ضد مرسول البرج ، عندما كان الظل يستكشف أمامهم. حتمًا سوف تأتي الظروف التي كان عليه فيها الاعتماد على قدراته الخاصة فقط.
“ماذا؟! أنتِ… كيف لك أن تكوني بهذا الإنحطاط؟! تدريب! لقد أردت استخدامها للتدريب!”
ناهيك عن أن ردود أفعاله، وليست ردود أفعال الظل، هي التي أنقذته من أن يقطعه الفارس الأسود إلى نصفين.
“عديم الخبرة؟! بمن تدعو عديم الخبرة؟! لدي الكثير من الخبرة! مهلاً… اللعنة. ما الذي نتحدث عنه حتى؟!”
السبب الثاني كان أقل وضوحا. كان له علاقة بالترتيب الهرمي الحالي للقوة في المدينة المظلمة. في القمة، هناك الوحوش الساقطة. وتحتهم، المخلوقات المستيقظة فقط. وفي القاع، النائمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميتة من الضحك، تركت ايفي ساني يغلي من الغضب وتوجهت إلى المطبخ المؤقت وهي تهز رأسها. سرعان ما امتلأ الجو برائحة شواء اللحم.
لهذا السبب، تجاربه في صيد الوحوش التي لم تكن أقوى بكثير من جسده المعزز بالظل، كانت تعتبر عائقًا في الواقع. لقد خففت من حدته وجعلته ينسى ما يعنيه فعلاً الكفاح ضد العدو الذي كان يعلوه قوة – المعرفة والعقلية التي كان في أمس الحاجة إليها ليحافظ على فرصة النجاة في المستقبل.
أي قتال قد يدخل فيه البشري في ذلك المكان الملعون سيكون أمام قوة ساحقة. بمرور الوقت، تكيف ساني مع هذا الواقع وتمكن، هذه الأيام، من مواجهة الطبقات الدنيا من الرجسات المستيقظة على قدم المساواة… بمساعدة الظل. كان لا يزال ضعيفًا، ولكن ليس بهذا الضعف.
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
ومع ذلك ، كان يعلم في أعماقه أنه سيضطر عاجلاً أم آجلاً للقتال ضد الوحوش الساقطة. وكان أيضًا على يقين من أنه سيضطر إلى مواجهة البشر الذين تشبعت نواتهم حتى الحافة بجوهر الروح، وبالتالي كانوا أقوى منه بكثير.
شبكت الصيادة ذراعيها، فكرت قليلاً، ثم أعطت ساني نظرة غريبة.
أعطاها إيماءة وأشار إلى القديسة الحجرية.
لهذا السبب، تجاربه في صيد الوحوش التي لم تكن أقوى بكثير من جسده المعزز بالظل، كانت تعتبر عائقًا في الواقع. لقد خففت من حدته وجعلته ينسى ما يعنيه فعلاً الكفاح ضد العدو الذي كان يعلوه قوة – المعرفة والعقلية التي كان في أمس الحاجة إليها ليحافظ على فرصة النجاة في المستقبل.
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
كان عليه أن يحافظ على تواضعه.
حان وقت التعلم.
وأخيرًا، كانت هناك حقيقة واحدة تعلمها خلال هذه الأشهر الستة على الشاطئ المنسي، وهي أنه لا يوجد شيء أكثر فائدة من القتال ضد خصم أقوى لنمو المرء – خاصة إذا انتهت تلك المعركة بخسارتك. هزيمة واحدة قد علمت شخصًا أكثر من عشرة انتصارات ضد أعداء أضعف.
“آه. آسفة لتخييب أملك. لا تفهمني خطأ، أنا مستعدة لجميع أنواع المرح. ولكن، يا ساني… مخلوقات الكابوس هو المكان الذي أضع فيه خطًا أحمرًا.”
المشكلة أنه في هذا المكان الملعون، كانت أي هزيمة تعني الموت. لذلك كان لدى ساني خبرة قليلة في الخسارة. من البداية إلى النهاية، تذوق طعم الخسارة ثلاث مرات فقط: مرة في المعركة ضد السنتوريون، ومرة أخرى عندما واجه نيفيس تحت أغصان شجرة الأرواح، وآخر مرة كانت في هذه الكاتدرائية، عندما فتح سيف الفارس الأسود معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علمته كل تلك الهزائم أكثر من أي شيء آخر.
حدقت الصيادة القوية في القديسة الحجرية ويدها تحوم في الهواء، مستعدة للإمساك بمقبض رمحها. كانت عيناها العسليتان الجميلتان مليئتين بالتوتر والترقب القاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لذا، كانت فرصة قتال وحش أقوى منه بكثير، ولكن لم تكن لديه الرغبة في قتله، فرصة نادرة للغاية وثمينة.
كان التناقض بين هذه الوضعية الشرسة وحقيقة أنها كانت لا تزال ملفوفة بشكل مريح في ملاءة أمرًا مضحكًا للغاية لدرجة أن ساني لم يكن بوسعه سوى الضحك.
لهذا السبب قام ساني بإعداد نفسه وترك الظل يرتاح على الأرض بينما يواجه القديسة الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق عودته إلى الكاتدرائية، اتخذ ساني قرارًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميتة من الضحك، تركت ايفي ساني يغلي من الغضب وتوجهت إلى المطبخ المؤقت وهي تهز رأسها. سرعان ما امتلأ الجو برائحة شواء اللحم.
أخذ نفسا عميقا، واستدعى شظية منتصف الليل، متخذًا وضعية دفاعية، ونظر إلى الفارسة الحجرية المميتة في عينيها.
“هاجميني.”
نهضت الصيادة من السرير ، تاركة الملاءة خلفها، ومسارت حافية القدمين حول القديسة الحجرية. درستها من جميع الزوايا، ثم قالت:
وبدون إضاعة ولو ثانية واحدة، فعلت كما قيل لها.
“في الواقع، كان هذا الصدى الثاني. لقد قُتل الأول في المتاهة.”
‘اوه، اللعنة!’
ناهيك عن أن ردود أفعاله، وليست ردود أفعال الظل، هي التي أنقذته من أن يقطعه الفارس الأسود إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
{ترجمة نارو…}
“بالذي أخطط له، فإن إظهارها لك هو نوعًا ما من المتطلبات.”
نهضت الصيادة من السرير ، تاركة الملاءة خلفها، ومسارت حافية القدمين حول القديسة الحجرية. درستها من جميع الزوايا، ثم قالت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
