وقت العشاء
الفصل 182 : وقت العشاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
نعم، كان العيش بالقرب من الصيادة البذيئة يعتبر نوعًا خاصًا جدًا من الأختبارات، خاصةً بسبب مقدار البهجة التي كانت تستمده من تعذيبه، ولكن كان هناك تعويض لكل هذا… بصرف النظر عن حقيقة أنه سيغذي عينيه باستمرار على… مهلاً… عد إلى الموضوع!.
كان أن ساني مخلوقًا ليليًا. لم يكن مضطرًا للنوم على الأرض الباردة أو التفاعل مع الصيادة النشطة كثيرًا، لأنه سيكون نائمًا أثناء النهار ويصطاد أثناء الليل. لم تكن نافذة الوقت التي يكون فيها كلاهما مستيقظين فيها وعلقين في الغرفة معًا كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
بعد أخذ الصيادة في جولة بالأرجاء وتحمل العديد من اللكمات اللطيفة، حصل أخيرًا على بعض الوقت لنفسه.
الظل: [القديسة الحجرية.]
أخيراً!
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
ثم استدعى ساني القديسة الحجرية.
سحر الذكرى: —
“مرحبًا يا عزيزتي. خمني ماذا؟ لقد أحضرت العشاء…”
مترددًا قليلاً في التخلي عن الدرع القديم، قرأ ساني الأحرف الرونية التي تصفه.
قبل أن يستدعي الذكريات التي اشتراها بمساعدة كاي، نظر سريعًا إلى الأحرف الرونية المحيطة بالوحش قليل الكلام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف الذكرى: […الفخـ … …الأول …جيشـ … أسراره…]
الظل: [القديسة الحجرية.]
راضٍ، استدعى ساني الذكرى التالية. وكرر العملية نفسها.
رتبة الظل: مستيقظ.
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
فئة الظل: مسخ.
بعد أن هدأ ساني قليلاً وكان لديه وقت للتفكير في الأمر، أدرك أن الأمور لم تكن بالسوء الذي كان يعتقده.
هل كان فقط يتخيل أم أن صوت التعويذة بدا متألمًا قليلاً؟.
سمات الظل: [سيدة المعارك] ، [ثابتة] ، [علامة السمو].
نوع الذكرى: مجهول.
شظايا الظل: [6/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستة شظايا فقط، وكانت قوية جدًا بالفعل. لم يستطع الانتظار لرؤية مسخته تصبح أكثر شراسة.
لم يضيع المزيد من الوقت، استدعى ساني أول ذكرى – سيف غريب به كمية غبية من الأحجار الكريمة عديمة الفائدة المضمنة في نصله، لسبب غبي ما – وسلمها إلى الظل. أخذت السيف دون إظهار أي عاطفة وحطمته بلا رحمة بقفازاتها.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
[تم تدمير ذكراك.]
بقي ساني ساكنًا لفترة طويلة، ثم أجاب أخيرًا:
عبس ساني.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
“كيف لي أن أشكركِ أكثر أيتها التعويذة! فلم أكن لأعرف لولاكِ. كم أنتِ مفيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل سيلان من الشرارات الأثيرية جسد القديسة الحجرية وتم امتصاصهما من قبل الجمرات الداكنة المشتعلة في أعماق الظل الحية والمخبأة في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
نظرت إليه إيفي باهتمام:
“قطعة أثاث… على ما أظن.”
هل كان فقط يتخيل أم أن صوت التعويذة بدا متألمًا قليلاً؟.
هل كان فقط يتخيل أم أن صوت التعويذة بدا متألمًا قليلاً؟.
‘حسنًا، هذه مشكلتكِ. ولم أسمعك تشتكين عندما وعدت نيف بتمزيقكِ إلى أشلاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
ابتسم ونظر إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
شظايا الظل: [10/200]
شظايا الظل: [7/200].
ربما سيرتديها يومًا ما… إذا تمكنت نيفيس حقًا من فتح الطريق إلى البوابة وبطريقة ما وجد نفسه بين أولئك القلائل المحظوظين للوصول إليها على قيد الحياة ويصبح مستيقظًا.
راضٍ، استدعى ساني الذكرى التالية. وكرر العملية نفسها.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
كان من العار تقريبًا تدميره.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
بقي ساني ساكنًا لفترة طويلة، ثم أجاب أخيرًا:
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
شظايا الظل: [7/200].
مع نمو عدد شظايا الظل التي تشبع بقايا النواة داخل مسخته الأليفة، استمر مزاجه في التحسن. كان هذا أفضل شعور على الإطلاق!.
نوع الذكرى: مجهول.
“حان وقت التحلية!”
شظايا الظل: [8/200]
شظايا الظل: [10/200]
رفعت الصيادة حاجبيها.
شظايا الظل: [11/200]
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
وأخيرًا، بعد استهلاك الذكرى التاسعة، تغيرت الأحرف الرونية التي تصف العدد إلى عشرين من أصل مائتين. بدت القديسة الحجرية أقوى بكثير بالفعل. متذكرًا التغييرات التي حدثت لجسده بعد عمليات القتل الأولى له، كان بإمكان ساني بشكل أو بآخر قياس مدى تطورها.
رتبة الذكرى:؟.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
لم تكن الزيادة كبيرة حقًا… ولكن في المعركة، يمكن لأصغر تغيير في كثير من الأحيان أن يقرر كل شيء. خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أنه سيتم تضاعفه من خلال التأثير المعزز لظله الذي لا غنى عنه، والوقح أيضًا.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
كان كل هذا مجرد مقدمة، على أي حال. الحدث الرئيسي لم يأت بعد.
رتبة الظل: مستيقظ.
مليئًا بالترقب، استدعى ساني درع العقيق. إذا كانت حساباته صحيحة، فيجب أن يعطي هذا الأثر وحده اثني عشر شظية من الظل للقديسة الحجرية – تقريبًا بقدر الذكريات التسع الأصغر مجتمعة.
ظهرت بدلة الدرع السوداء القديمة في الهواء أمامه. محاطة بالمساحة الشاسعة للبحر الصامت من حولها، كان الشعور بالأناقة القاتمة المنبثقة منها أكثر وضوحًا. نقر ساني على لسانه.
أكثر من ذلك، جلبت إيفي ما يكفي من الطعام لإشباع جوعها الغير الطبيعي في تلك الحقيبة التي بلا نهاية خاصتها، لذلك لم يكن مضطرًا حتى لإطعامها. لذا فإن استضافتها لن تكون مزعجة كما افترض في البداية.
‘آه ، يا له من درع جميل.’
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
بابتسامة عريضة، دفع الدرع الأسود الجميل إلى الوحش الحجري.
كان من العار تقريبًا تدميره.
راضٍ، استدعى ساني الذكرى التالية. وكرر العملية نفسها.
نوع الذكرى: مجهول.
…تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مترددًا قليلاً في التخلي عن الدرع القديم، قرأ ساني الأحرف الرونية التي تصفه.
كان ستيف على حق. حتى التعويذة لم تستطع فهم الذكرى التالفة.
رتبة الذكرى:؟.
الذكرى: [عبـ… العـ… السفـ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمات الظل: [سيدة المعارك] ، [ثابتة] ، [علامة السمو].
رتبة الظل: مستيقظ.
رتبة الذكرى:؟.
من الواضح أن الدرع كان مرتبطًا بنفس قبيلة مخلوقات الكابوس التي كانت تنتمي إليها القديسة الحجرية قبل أن تصبح ظلًا. كان أصل التماثيل الحية الغريبة مرتبطًا بالمجهول، لذلك كان من المنطقي افتراض أن درع العقيق له علاقة به أيضًا.
درجة الذكرى:؟.
ومع ذلك، سرعان ما تجمدت الابتسامة على وجهه.
حسنًا… لقد استحق ذلك. بصراحة، كان لديه فكرة طفيفة أن هذا سيحدث.
نوع الذكرى: مجهول.
درجة الذكرى:؟.
ثم استدعى ساني القديسة الحجرية.
وصف الذكرى: […الفخـ … …الأول …جيشـ … أسراره…]
سحر الذكرى: —
بعد فترة، بخيبة أمل، حدق ساني في درع العقيق وتنهد.
كانت العديد من الأحرف الرونية مفقودة ، وتلك التي ظهرت رفضت الاندماج في أي نوع من الكلمات المفهومة. ومع ذلك، لاحظ ساني عددًا قليلاً من الأحرف الرونية الغريبة التي جعلت رأسه تؤلمه، نفس تلك الأحرف موجودة كلما ذكرت التعويذة المجهول الغامض.
كان من العار تقريبًا تدميره.
“قطعة أثاث… على ما أظن.”
‘تماما كما اعتقدت.’
قبل أن يستدعي الذكريات التي اشتراها بمساعدة كاي، نظر سريعًا إلى الأحرف الرونية المحيطة بالوحش قليل الكلام:
من الواضح أن الدرع كان مرتبطًا بنفس قبيلة مخلوقات الكابوس التي كانت تنتمي إليها القديسة الحجرية قبل أن تصبح ظلًا. كان أصل التماثيل الحية الغريبة مرتبطًا بالمجهول، لذلك كان من المنطقي افتراض أن درع العقيق له علاقة به أيضًا.
“هيا! كلي!”
حسنًا، لا يهم. كان يعلم أن هذه الذكرى تضررت بشدة عندما اشتراها. لم يكن ساني يخطط أبدًا لاستخدامها على أي حال، سيطعمها للقديسة فقط.
سحر الذكرى: —
“حان وقت التحلية!”
بابتسامة عريضة، دفع الدرع الأسود الجميل إلى الوحش الحجري.
{ترجمة نارو…}
ومع ذلك، سرعان ما تجمدت الابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كانوا مليئين بلمحة ضئيلة من… الحزن.
لأن القديسة الحجرية لم تتحرك لأخذ الدرع وتحطيمه كما فعلت مع كل الذكريات الأخرى. بدلاً من ذلك أدارت رأسها ببساطة ونظرت إليه. تغير لون الشعلتان القرمزية المشتعلة في عينيها الياقوتية قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رتبة الظل: مستيقظ.
كان الأمر كما لو كانوا مليئين بلمحة ضئيلة من… الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا! كلي!”
ولكن بغض النظر عن مدى محاولته إقناع القديسة الحجرية بتدمير الدرع، رفضت. وقفت التمثال الحي هناك ولم تفعل شيئًا.
بعد فترة، بخيبة أمل، حدق ساني في درع العقيق وتنهد.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
حسنًا… لقد استحق ذلك. بصراحة، كان لديه فكرة طفيفة أن هذا سيحدث.
“هيا! كلي!”
ومع ذلك، سرعان ما تجمدت الابتسامة على وجهه.
وبرغم ذلك، قرر ساني شراء الدرع على أي حال. ليس وكأنه سيتعثر كل يوم في ذكرى ساقطة من الطبقة السادسة، حتى لو تضررت بشكل يفوق القدرة على الإصلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت بدلة الدرع السوداء القديمة في الهواء أمامه. محاطة بالمساحة الشاسعة للبحر الصامت من حولها، كان الشعور بالأناقة القاتمة المنبثقة منها أكثر وضوحًا. نقر ساني على لسانه.
كالعادة، استقبله البحر الهادئ بظلمة هادئة وصمت مسالم. بعدم إيلاء أي إهتمام للظلال الساكنة التي كانت تقف على حافة الجزء المرئي منه… ولا حتى لهاربر الهزيل والمثير للشفقة… سار ووقف تحت الشمس السوداء لنواة الظل الخاصة به.
ربما سيرتديها يومًا ما… إذا تمكنت نيفيس حقًا من فتح الطريق إلى البوابة وبطريقة ما وجد نفسه بين أولئك القلائل المحظوظين للوصول إليها على قيد الحياة ويصبح مستيقظًا.
[تم تدمير ذكراك.]
لم تكن الزيادة كبيرة حقًا… ولكن في المعركة، يمكن لأصغر تغيير في كثير من الأحيان أن يقرر كل شيء. خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أنه سيتم تضاعفه من خلال التأثير المعزز لظله الذي لا غنى عنه، والوقح أيضًا.
حتى ذلك الحين، كان الدرع الأسود الرائع عديم الفائدة تقريبًا.
لأن القديسة الحجرية لم تتحرك لأخذ الدرع وتحطيمه كما فعلت مع كل الذكريات الأخرى. بدلاً من ذلك أدارت رأسها ببساطة ونظرت إليه. تغير لون الشعلتان القرمزية المشتعلة في عينيها الياقوتية قليلاً.
بعبوس عميق، غادر بحر الروح واستدعاه إلى الوجود. سرعان ما ظهر الدرع على أرضية الغرفة المخفية.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
جلس في زاوية نائية من الغرفة، وأغمض عينيه وغاص في بحر الروح.
نظرت إليه إيفي باهتمام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو. ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
رتبة الذكرى:؟.
بقي ساني ساكنًا لفترة طويلة، ثم أجاب أخيرًا:
‘آه ، يا له من درع جميل.’
“أه، هل يمكنكِ مساعدتي في تحريكه؟ إنه… ثقيل جدًا علي لرفعه…”
“قطعة أثاث… على ما أظن.”
رفعت الصيادة حاجبيها.
دخل سيلان من الشرارات الأثيرية جسد القديسة الحجرية وتم امتصاصهما من قبل الجمرات الداكنة المشتعلة في أعماق الظل الحية والمخبأة في جسدها.
“حقًا؟ حسنًا، لماذا تحدق بي؟”
لم يضيع المزيد من الوقت، استدعى ساني أول ذكرى – سيف غريب به كمية غبية من الأحجار الكريمة عديمة الفائدة المضمنة في نصله، لسبب غبي ما – وسلمها إلى الظل. أخذت السيف دون إظهار أي عاطفة وحطمته بلا رحمة بقفازاتها.
صر ساني على أسنانه.
شظايا الظل: [6/200].
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
وبعد لحظات قليلة من الحرج، قال ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أه، هل يمكنكِ مساعدتي في تحريكه؟ إنه… ثقيل جدًا علي لرفعه…”
دخل سيلان من الشرارات الأثيرية جسد القديسة الحجرية وتم امتصاصهما من قبل الجمرات الداكنة المشتعلة في أعماق الظل الحية والمخبأة في جسدها.
{ترجمة نارو…}
مع نمو عدد شظايا الظل التي تشبع بقايا النواة داخل مسخته الأليفة، استمر مزاجه في التحسن. كان هذا أفضل شعور على الإطلاق!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
