نقطة الانكسار
الفصل 180 : نقطة الانكسار
حدث ذلك بعد أسابيع قليلة من مغادرته القلعة. في ذلك الوقت، بدأ ساني يشعر بالثقة في الظلام المطلق للليل الملعون. كان يصطاد في الأنقاض ويبحث عن فريسة ويقتل وحشًا تلو الآخر.
طفح الكيل. لم يستطع التحمل بعد الآن.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
بالنظر إلى الخلف، ربما كانت تلك الانتصارات القليلة هي ما جعلته مغرورًا قليلاً. أو ربما كان عاقلًا جدًا ليتمكن من النجاة بمفرده في المدينة المظلمة.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
لم يصبح ساني مهتمًا بالكاتدرائية المدمرة بالصدفة، أو ما قاده إلى هناك كان مجرد الفضول الفارغ. بل في الواقع، لقد لاحظ شيئًا غريبًا في المعبد القديم وقرر استكشافه بعد دراسة دقيقة.
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
لأن الشيء الذي رآه كان مغريًا للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
ومع ذلك، لم يستطع التوقف عن الضحك.
عند الفجر، لبضع دقائق قصيرة، كان بإمكانه رؤية توهج ذهبي ضعيف وأثيري ينبعث من الكاتدرائية المظلمة. نفس التوهج الذهبي الذي رآه مرتين من قبل.
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
كان نور السمو.
حدث ذلك بعد أسابيع قليلة من مغادرته القلعة. في ذلك الوقت، بدأ ساني يشعر بالثقة في الظلام المطلق للليل الملعون. كان يصطاد في الأنقاض ويبحث عن فريسة ويقتل وحشًا تلو الآخر.
مع تغير عينيه بسبب قطرة الدم السَامي، التي تُركت على مخالب وليد الطائر اللص الخسيس بعد أن سرق عين ويفر، كان ساني قادرًا بطريقة ما على رؤية هذا النور.
ولم ينس قط الدين الذي يدين به للفارس الأسود.
بالنظر إلى أن كل من نيفيس وهو كانا يمتلكان قدرًا من التقارب مع السمو، لم يكن من الصعب الوصول إلى هذا الاستنتاج. والأكثر من ذلك، الظروف التي أحاطت بإيقاظ قدرته على رؤية التوهج الذهبي دعمت هذا الإستنتاج.
{ترجمة نارو…}
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
وهكذا، على أمل العثور على كنز آخر بنفس قيمة قطرة إيكور، دخل ساني الكاتدرائية المدمرة. ثم تجمد لثانية، مذهولاً من عظمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
كانت تلك الثانية كل ما احتاجه الفارس الأسود ليخترقه بسيفه.
لم يعرف ساني كيف تمكن الطاغوت الضخم من تجنب أن يراه ظله، ولا كيف اقترب منه دون إحداث أي ضوضاء. كل ما كان يعرفه هو أن عملاقًا أسودًا خطيرًا صعد فجأة إلى الأمام من الظلام الذي كان يلف المعبد واخترقه بنظرة غاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الفكرة، استدعى شظية منتصف الليل وأمسك بمقبضه مع آخر جزء من القوة المتبقية في جسده.
كان هناك شعلتين قرمزيتان مشتعلتان في الفراغ المنيع خلف قناع خوذة الفارس. بالنظر إليهما، شعر ساني كما لو كان يحدق في عيون الموت نفسه.
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل كل هذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، على الرغم من أن ساني قد فوجئ، تحرك جسده من تلقاء نفسه. فلم تذهب الساعات التي لا تحصى من التدريب سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
في النهاية، كانت ردود فعله التي حفرها ساني في عضلاته وعظامه هي ما أنقذت حياته، حتى ولو على بعد شعرة، بسبب رد فعله السريع، لم يقطعه السيف العظيم الضخم للمخلوق الشرير إلى نصفين.
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يموت.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
مرة في أعماق القطرات الحمراء الياقوتية من دمه بعد استهلاك قطرة إيكور، ومرة ثانية يخرج من جسد نجمة التغيير فاقدة الوعي بعد معركتها مع رعب الأعماق.
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
بالضغط بيد واحدة على الجرح، سقط ساني على ظهره وحاول بضغف الزحف بعيدًا. ومع ذلك، كان الفارس الأسود يتحرك بالفعل، رفع سيفه العظيم لتوجيه ضربة قاضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لجزء من الثانية، تجمد كل شيء. لم يكن لدى ساني الوقت الكافي للتوصل إلى خطة مفصلة، ولا حتى التفكير في الأمور. كل ما كان يعرفه أنه كان عليه أن يجد لنفسه الفرصة للزحف بعيدًا… بطريقة ما.
في النهاية، كانت ردود فعله التي حفرها ساني في عضلاته وعظامه هي ما أنقذت حياته، حتى ولو على بعد شعرة، بسبب رد فعله السريع، لم يقطعه السيف العظيم الضخم للمخلوق الشرير إلى نصفين.
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
حتى مع تعزيز الظل، لم تكن لدى ذكرياته فرصة أمام الطاغوت المرعب للكاتدرائية المدمرة.
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
…في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
في اللحظة التالية، عوت الصخرة فجأة، مكررة صرخة آخر مخلوق كابوس قتله ساني. معززًا بالظل، هز العواء جدران الكاتدرائية، مما تسبب في تطاير الغبار في الهواء.
كان أول لقاء له مع الفارس الأسود هو الذي جعله يفقد حالته الذهنية.
توقف الفارس الأسود، ثم نظر من فوق كتفه في الاتجاه الذي أتى منه العواء. بدا وكأنه متردد للحظة.
في اللحظة التالية، عوت الصخرة فجأة، مكررة صرخة آخر مخلوق كابوس قتله ساني. معززًا بالظل، هز العواء جدران الكاتدرائية، مما تسبب في تطاير الغبار في الهواء.
الفصل 180 : نقطة الانكسار
بعدم تضييع أي وقت، ضغط ساني بقوة على جرحه المروع، ووقف على قدميه وترنح بعيدًا، كاد ينزلق في بركة دمه. ويئن من الألم، حاول الوصول إلى مخرج المعبد القديم.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
بأعجوبة، فعل ذلك. توقف الفارس الأسود عند المدخل، متتبعًا ببساطة الشكل الصغير للبشري المصاب بجروح قاتلة بالشعلتين المشتعلة في عينيه.
كانت تلك الثانية كل ما احتاجه الفارس الأسود ليخترقه بسيفه.
ثم ابتعد دون مبالاة وعاد ببطء إلى الظلام.
بدلا من ذلك، أزال أحشائه ببساطة.
***
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
عند الفجر، لبضع دقائق قصيرة، كان بإمكانه رؤية توهج ذهبي ضعيف وأثيري ينبعث من الكاتدرائية المظلمة. نفس التوهج الذهبي الذي رآه مرتين من قبل.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
اللعنة لا.
هل كان هذا… كيف سينتهي كل شيء؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رعب رؤية شيء ينبغي أن يكون بداخله ينتقل إلى الخارج أقوى بكثير من الألم المؤلم لتمزق لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
أراد الصراخ طلباً للمساعدة، لكنه علم أن أحدًا لن يأتي.
يستسلم؟.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
اللعنة لا.
مضحك…كان الأمر مضحكًا للغاية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من نهاية مناسبة.
سيموت فأر ضواحي مثله في حفرة.
بعد مرور بعض الوقت، وجد ساني نفسه مستلقيًا في حفرة في مكان ما في أعماق المدينة المظلمة. تمكن من إيجاد هذه الحفرة وزحف إليها، على أمل أن يختبئ من الوحوش التي تتسلل الأنقاض في الليل.
يا لها من نهاية مناسبة.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
“ماذا يمكنني القول؟ لدي نقطة ضعف للمعابد القديمة…”
ولما لا يضحك؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
أرسلته نوبة الضحك إلى بحر من المعاناة. في كل مرة تحرك فيها، كان يشعر كما لو أن شفرات غير مرئية تقطع بطنه، وتمزق لحمه.
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
ومع ذلك، لم يستطع التوقف عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مستعدًا.
أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
بغض النظر عن مقدار نزفه، رفض دمه العنيد الاستسلام. مسترشدًا بواسطة نسيج الدم، حاول جسده يائسًا إصلاح الأضرار التي لحقت به. ومع ذلك، كان الضرر هائلاً للغاية. حتى مع تعزيز الظل، لم يستطع نسيج الدم التعامل معه.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
دقيقة بعد دقيقة، ساعة بعد ساعة، أغرق الألم والمعاناة وعيه، حتى تحطم شيء ما بداخله ببساطة.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
من خلال الضباب الذي غيم عقله، أدرك ساني أن الشمس قد أشرقت، ثم اختفت مرة أخرى. حدث هذا عدة مرات حتى أطلق أخيرًا تنهدًا هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
طفح الكيل. لم يستطع التحمل بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه هي الطريقة التي سيموت بها؟.
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
حان وقت الاستسلام.
بتنفيضه الذكريات المروعة، تردد قليلاً، ثم ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رحلته جيدة، حقًا.
كانت رحلته جيدة، حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
ولكن كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل كل هذا؟.
دون الحاجة إلى التخمين، عرف ساني ما هو هذا اللمعان الذهبي.
“ماذا يمكنني القول؟ لدي نقطة ضعف للمعابد القديمة…”
أراد أن يموت.
يستسلم؟.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
كان مستعدًا… مستعدًا أن…
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ساني قليلاً… ثم كشف أسنانه فجأة.
اللعنة لا.
كان نور السمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مستعدًا.
يستسلم؟.
الفصل 180 : نقطة الانكسار
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها ساني من النجاة في أول مقابلة له مع الفارس الأسود.
رفض أن يمنح العالم متعة التهامه. ليس إلا إذا اختنق حتى الموت على روحه.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
“لا، لن أموت… سأعيش… سأنجو… سأكون آخر من يقف، مهما كان الثمن…”
من بين كل الذكريات المتاحة لديه، لا يبدو أن هناك أي شيء مفيد. ليس شظية منتصف الليل الصارم والحاد، ولا رداء محرك الدمى المشؤوم والقوي. لم يقم درعه القوي من الطبقة الخامسة بإبطاء النصل الأسود للحظة.
بهذه الفكرة، استدعى شظية منتصف الليل وأمسك بمقبضه مع آخر جزء من القوة المتبقية في جسده.
وهكذا، على أمل العثور على كنز آخر بنفس قيمة قطرة إيكور، دخل ساني الكاتدرائية المدمرة. ثم تجمد لثانية، مذهولاً من عظمتها.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعدًا للاستسلام.]
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
ومستجيبًا لوعده الشرير، فتح النصل القديم أخيرًا بوابة بئر القوة المختبئة في مكان ما في أعماق روحه. على الفور، ملأ سيل من الطاقة جسده بعزم مظلم.
أبداً! أبداً! لن يستسلم أبدا!.
عززت القوة الممنوحة لساني بواسطة شظية منتصف الليل عامل الشفاء لنسيج الدم، مما سمح لنسيج الدم بمنعه من الانزلاق من على حافة الموت كما بدأ ببطء في إصلاح جسده المدمر. وطالما كان قريبًا من الموت، استمر تأثير غير قابلٍ للكسر في تغذية نسيج الدم بالقوة، مما أدى إلى إنشاء دورة أخرى.
شعر ساني بألم شديد يخترق بطنه، فترنح ونظر إلى أسفل، فقط لرؤية نهر من الدم يتدفق من معدته، التي فُتحت على مصراعيها. كانت الحبال الحمراء لأمعائه واضحة للعيان في الجرح المروع، بالفعل في طريقها إلى السقوط.
دورة نبيلة. دورة من الإرادة الخالصة في البقاء على قيد الحياة.
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها ساني من النجاة في أول مقابلة له مع الفارس الأسود.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
ومع ذلك، بينما تعافى جسده في نهاية المطاف، فقد بقى الجرح الذي أصيب ذهنه. بعد أيام، بعد أن زحف أخيرًا من تلك الحفرة، لم يعد أبدًا على نفس الحال.
أراد أن يبكي فقط، لكن لسبب ما، لم تخرج من شفتيه سوى الضحكات.
حدث ذلك بعد أسابيع قليلة من مغادرته القلعة. في ذلك الوقت، بدأ ساني يشعر بالثقة في الظلام المطلق للليل الملعون. كان يصطاد في الأنقاض ويبحث عن فريسة ويقتل وحشًا تلو الآخر.
ولم ينس قط الدين الذي يدين به للفارس الأسود.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطرف شيء على الإطلاق هو أنه لم يستطع الموت حتى.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
بالضغط بيد واحدة على الجرح، سقط ساني على ظهره وحاول بضغف الزحف بعيدًا. ومع ذلك، كان الفارس الأسود يتحرك بالفعل، رفع سيفه العظيم لتوجيه ضربة قاضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…والآن، عند الاقتراب من الكاتدرائية بصحبة إيفي بعد أشهر، شعر ساني أن ذلك اليوم يقترب.
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
فقد بدا كل شيءٍ مضحكًا جدًا.
ربما يجب أن يوافق حقًا على المشاركة في حملة نيف.
كان يلتهمه الألم والخوف وعدم التصديق.
طالما أنها ستساعده في رد هذا الدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …في النهاية، قام ساني ببساطة بدفع يده للأمام وترك صخرة صغيرة وعادية المظهر تطير منها إلى أعماق المعبد القديم. كان ظله يلتف حول الحجر الصغير، مما عزز سحره.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
كان هناك الكثير للتفكير فيه.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
أخرجه صوت إيفي بعيدًا عن هذه الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه… ساني؟ هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتنفيضه الذكريات المروعة، تردد قليلاً، ثم ابتسم.
في يوم من الأيام، كان سيقتل ذلك اللقيط، مهما كلف الأمر.
“بالطبع! أفضل من أي وقت مضى. بالمناسبة لقد وصلنا. أهلاً بك في قصري المتواضع.”
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
نظرت الصيادة إلى الكاتدرائية الفخمة بريبة.
“هنا؟ أنت تعيش هنا؟”
‘هل أنت؟ هل أنت مستعد حقًا؟’
تذكر ساني كابوسه الأول وهز كتفيه.
من لم يكن ليصاب بالجنون؟.
“ماذا يمكنني القول؟ لدي نقطة ضعف للمعابد القديمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتعد دون مبالاة وعاد ببطء إلى الظلام.
{ترجمة نارو…}
في النهاية، حُبِس في دائرة لا نهاية لها من العذاب المؤلم، ليس حياً تماماً، ولكنه أيضاً غير قادر على الموت… بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات