سوق الذكريات
الفصل 172 : سوق الذكريات
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
حدق ساني به. في الواقع، كانت نظرية جيدة. كان امتلاك سلاح أو أداة لا يعرفها أحد ميزة جيدة للغاية.
خلف الباب ، كانت هناك قاعة متوسطة الحجم لا تحتوي على نوافذ. كانت منارة بفانوس غريب يحلق في منتصفها، ويشع نورًا ساطعًا مستقرًا.
على طول جدران الغرفة، كانت هناك رفوف من الأسلحة المختلفة، وتماثيل خشبية مرتدية بدلات كاملة من الدورع، وطاولات موضوع عليها مجموعة متنوعة من الأشياء الجميلة والمثيرة للاهتمام.
وكانت كل تلك – الأسلحة، والدروع، والأشياء، وحتى الفانوس المرتفع – ذكريات.
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بفكرة مدوية تنفجر في عقله. لبضعة لحظات، لم يتمكن من التفكير إلا في شيء واحد فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
داخل هذه القاعة المتواضعة اختبأت ثروة يمكن أن تنافس ثروة شركة كبيرة بأكملها.
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
“اه… ساني؟”
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
ضاحكًا، هز رأسه وقال:
“هاه؟”
تردد الرامي الجميل للحظة، ثم قال:
أعطاه كاي نظرة غريبة.
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
للتو فقط، لاحظ ساني وجود شخص آخر في الغرفة. كان رجلاً يعتبر عجوزًا بالنسبة لمعايير المدينة المظلمة، يقترب من الخامسة والعشرين أو نحو ذلك. كان وجهه مستديرًا وعيناه مبتهجة، وحاليًا كانت مليئة بالشكوك وتلميحات من الاشمئزاز.
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن بضاعتي ليست رخيصة يا صديقي العزيز… آه… ساني؟ الذكرى الجيدة ستكلفك عشرات الشظايا على الأقل. وأكثر من ذلك بكثير إذا كنت تريد شيئًا مفيدًا حقًا. هل أنت متأكد من أن لديك المقدرة للتسوق هنا في متجري؟ كم عدد الشظايا التي قد يمتلكها فأر من الأحياء الفقيرة مثلك؟ ”
‘هل شاهدت نفسك في المرآة، أيها الوغد؟!’
للتو فقط، لاحظ ساني وجود شخص آخر في الغرفة. كان رجلاً يعتبر عجوزًا بالنسبة لمعايير المدينة المظلمة، يقترب من الخامسة والعشرين أو نحو ذلك. كان وجهه مستديرًا وعيناه مبتهجة، وحاليًا كانت مليئة بالشكوك وتلميحات من الاشمئزاز.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
لم يكن يعرف ما إذا كان عليه أن يكون منبهرًا أم مرعوبًا.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
عبس ساني.
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
…فهو لا يريد أن يأكله هذا الغول، في النهاية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
“آه… سعدت بلقائك يا ستيف. أنا ساني.”
رمش ساني.
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
عبس ساني.
‘كن متحضرًا… كن متحضرًا…’
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
“مرحبًا، أيها الوغد السمين. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر لن يكسر كل عظمة من تلك الكتلة الدهنية التي لديك من جسم؟”
حدق ساني به. في الواقع، كانت نظرية جيدة. كان امتلاك سلاح أو أداة لا يعرفها أحد ميزة جيدة للغاية.
“كنت أقول، هذا ستيف. إنه المسؤول عن هذا المكان”.
في الصمت الميت، حدّق كل من كاي وستيف بعيون واسعة.
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
وكانت كل تلك – الأسلحة، والدروع، والأشياء، وحتى الفانوس المرتفع – ذكريات.
ثم انحنى ستيف إلى الخلف وأطلق ضحكة مدوية.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
“هذا العفريت الصغير مضحك يا ليل! حسنًا، جيد. جيد جدًا! إذا كان هناك شيء واحد أفتقده في هذا الكهف، فهو الترفيه.”
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
ضاحكًا، هز رأسه وقال:
شعر ساني بفكرة مدوية تنفجر في عقله. لبضعة لحظات، لم يتمكن من التفكير إلا في شيء واحد فقط:
“ومع ذلك، فإن بضاعتي ليست رخيصة يا صديقي العزيز… آه… ساني؟ الذكرى الجيدة ستكلفك عشرات الشظايا على الأقل. وأكثر من ذلك بكثير إذا كنت تريد شيئًا مفيدًا حقًا. هل أنت متأكد من أن لديك المقدرة للتسوق هنا في متجري؟ كم عدد الشظايا التي قد يمتلكها فأر من الأحياء الفقيرة مثلك؟ ”
خلف الباب ، كانت هناك قاعة متوسطة الحجم لا تحتوي على نوافذ. كانت منارة بفانوس غريب يحلق في منتصفها، ويشع نورًا ساطعًا مستقرًا.
وساني.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 172 : سوق الذكريات
“أعتقد أن هناك سوء تفاهم. هل رأيتني؟ هل أبدو كشخص يمكن أن يشتري منك شيئًا؟ بالطبع لا! أنا لم استوعب شظية روح واحدة في حياتي كلها، يجب أن يخبرك هذا كم لدي “.
ثم نظر إلى الليل وسخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الوغد السمين. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر لن يكسر كل عظمة من تلك الكتلة الدهنية التي لديك من جسم؟”
أعطاه كاي نظرة غريبة.
كان بالكاد يمنع نفسه من سيلان لعابه.
على أي حال، قرر ساني ألا يكون عدوًا لستيف.
بسبب مدى ثقة ساني أثناء عبور الأنقاض، فلا بد أنه افترض أن رفيقه كان قوياً بدرجة كافية. ومع ذلك، فقد علم الآن فجأة أن ساني لم يستوعب أبدًا أي جوهر الروح. من خلال قدرته على كشف الأكاذيب، كان رامي السهام الساحر يعرف أنها كانت الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
حسنًا، بالطبع كانت. فقد استوعب الكثير من شظايا الظل، بدلاً من ذلك.
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
كشف ساني هذا السر المضلل عن قصد. لم يكن يريد أن يبدأ الليل في السؤال عن كمية شظايا الروح التي كان على وشك إنفاقها. بترك الرامي يعتقد أنه كان مهووسًا بالثروة لدرجة أنه لم يستطع إنفاق أي منها على زيادة قوته، يأمل أن يقلل هذا من الصدمة قليلاً.
في هذه الأثناء، هز ساني رأسه.
ثم انحنى ستيف إلى الخلف وأطلق ضحكة مدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“كلا، كلا. كاي هنا هو الشخص الذي سوف يسلمك الشظايا. أنا هنا فقط لأوجهه إلى الصحيح منها. لدي عين للذكريات الجيدة، كما ترى.”
وساني.
قصد بذلك أن عينيه كانت قادرة حرفياً على النظر إلى جوهر الذكريات وتمييز سماتها الحقيقية. لكن لم يكن أي منهما بحاجة لمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حك ستيف مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
“آه… حسنًا. في هذه الحالة، ألق نظرة حولك. واسألني أي أسئلة إذا لفت شيء ما انتباهك.”
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
ثم نظر إلى الليل وسخر.
الفصل 172 : سوق الذكريات
“كان من الممكن أن تطلب مني النصيحة، كما تعرف؟ ليس الأمر وكأنني أستطيع أن أكذب عليك.”
تردد الرامي الجميل للحظة، ثم قال:
ابتسم كاي بإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… سعدت بلقائك يا ستيف. أنا ساني.”
“الليل، يا صديقي العزيز. هل أنت متأكد من أن هذا المتشرد القذر… هو عميل؟”
“أوه. آه… نعم، آسف.”
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
كانت نظراته، بالطبع، موجهة نحو ساني.
“إذن الخدمة التي أردتها مني هي التظاهر بشراء ذكرى ثم إعطائها لك، حتى لا يعلم أحد أن لديك ورقة رابحة؟”
حدق ساني به. في الواقع، كانت نظرية جيدة. كان امتلاك سلاح أو أداة لا يعرفها أحد ميزة جيدة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ، لم يكن كاي يعرف حقًا من يتعامل معه.
“أريدك أن تشتري حوالي العشرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ساني رأسه.
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
“هذا العفريت الصغير مضحك يا ليل! حسنًا، جيد. جيد جدًا! إذا كان هناك شيء واحد أفتقده في هذا الكهف، فهو الترفيه.”
“لا، أنا لا أريدك أن تشتري ذكرى بالنيابة عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم كاي بإحراج.
ثم أضاف بابتسامة صادقة:
خلف الباب ، كانت هناك قاعة متوسطة الحجم لا تحتوي على نوافذ. كانت منارة بفانوس غريب يحلق في منتصفها، ويشع نورًا ساطعًا مستقرًا.
شعر ساني بفكرة مدوية تنفجر في عقله. لبضعة لحظات، لم يتمكن من التفكير إلا في شيء واحد فقط:
“أريدك أن تشتري حوالي العشرة”.
عبس ساني.
اتسعت عيون كاي الخضراء الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فإن بضاعتي ليست رخيصة يا صديقي العزيز… آه… ساني؟ الذكرى الجيدة ستكلفك عشرات الشظايا على الأقل. وأكثر من ذلك بكثير إذا كنت تريد شيئًا مفيدًا حقًا. هل أنت متأكد من أن لديك المقدرة للتسوق هنا في متجري؟ كم عدد الشظايا التي قد يمتلكها فأر من الأحياء الفقيرة مثلك؟ ”
“إذن الخدمة التي أردتها مني هي التظاهر بشراء ذكرى ثم إعطائها لك، حتى لا يعلم أحد أن لديك ورقة رابحة؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
كان هناك الكثير منهم. حسب تقديره، ما لا يقل عن مائة على الأقل، إن لم يكن أكثر.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
عبس ساني.
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
كانت هناك بدلات من الدروع أيضًا. من الجلدية إلى المعدنية، الخفيفة إلى الثقيلة، من الحرشفية إلى البلاتينية. أنيقة، غير مكررة، رشيقة، بربرية… كل ما يرغب به الشخص. كان بعضها يشبه الدروع العادية، والبعض الآخر يشبه الملابس القماشية.
عندما ابتعد ستيف، انحنى إلى ساني وهمس:
وُضعت أشياء مختلفة على الطاولات، وتوسلت انتباهه. وفقط الإله يعرف الأسحار التي تحتويها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، على وجه الدقة، الإله وستيف.
جذبت جميع أنواع الأسلحة انتباهه على الفور.
نظر إليه العملاق الكبير، ثم نظر إلى كاي، وقال بصوت غريب:
وساني.
‘كن متحضرًا… كن متحضرًا…’
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
أثناء السير بين الذكريات، كان يضع يده عليها بشكل دوري. على الفور، كان النسيج الداخلي للذكريات يصبح مكشوفًا لعينيه، التي تغيرت إلى الأبد بسبب قطرة دم ويفر.
بترك رامي السهام الساحر منعقد اللسان ومصدومًا، ابتعد ساني وبدأ في الاطلاع على مختلف الذكريات المعروضة.
بدراسة منطق النسيج، استطاع أن يلمح الغرض منه. بالطبع، لم تكن هناك أي ذكريات رائعة حقًا في القاعة. من قد يريد بيع شيء كهذا؟ ولكن حتى مع ذلك، فقد تمكن من فصل الأشياء الجيدة حقًا عن المقبولة ببساطة، عن الفظيعة.
عندما كان ساني على وشك أن ينتهي من اختيار أسوأ الذكريات المطلقة من بينها جميعًا، سقط بصره فجأة على زاوية منارة بشكل سيئ.
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
…تلك الفئة الأخيرة كانت ما أتى إلى هنا من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مال! هذا يكلف الكثير من المال!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الكمية على حساب الجودة، أتتذكر؟’
“اه… ساني؟”
عندما كان ساني على وشك أن ينتهي من اختيار أسوأ الذكريات المطلقة من بينها جميعًا، سقط بصره فجأة على زاوية منارة بشكل سيئ.
في هذه الأثناء، هز ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
في تلك الزاوية، مغطى بطبقة سميكة من الغبار، وقف درع مهمل.
للتو فقط، لاحظ ساني وجود شخص آخر في الغرفة. كان رجلاً يعتبر عجوزًا بالنسبة لمعايير المدينة المظلمة، يقترب من الخامسة والعشرين أو نحو ذلك. كان وجهه مستديرًا وعيناه مبتهجة، وحاليًا كانت مليئة بالشكوك وتلميحات من الاشمئزاز.
…عندما رآه ساني، ارتعشت يديه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن عاد من ذهوله الجشع، رمش ساني عدة مرات ونظر إلى كاي.
{ترجمة نارو…}
بصرف النظر عن جسده الطويل للغاية، كان هناك شيء مميز آخر حول مظهر ستيف، وهو أنه كان… سمينًا. كان أول شخص يعاني من السمنة المفرطة يقابله ساني في المدينة المظلمة. لا بد أن امتلاك بطن مثل هذا في مكان مثل هذا قد تطلب الكثير من العمل والموهبة والتفاني.
كانت هناك سيوف مستقيمة، ومنحنية، وصليبية، ومدببة، ومعقوفة، ومقوسة. نادت عليه الخناجر والسكاكين المختلفة أيضًا المتوهجة تحت النور الساطع للفوانيس المسحورة. كان هناك اثني عشر أو نحو ذلك من الأسلحة ذات الصواري، من الرماح إلى السيوف الرومانية إلى المطارد والناغيناتا. عُرضت الفؤوس الحربية بالقرب. وأبعد منها قليلاً، كانت هناك المطارق الحربية، والصولجانات، والمخابيط التي تشع شعورًا صامتًا بالقوة الساحقة. تلقت بعض الأقواس نظرة حالمة من كاي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات