الذهاب والعودة مرة أخرى
الفصل 152 : الذهاب والعودة مرة أخرى
هز رأسه، واستدار وأشار للثلاثة أن يتبعوه. بقى الحارس الآخر في الخلف، وهناك تعبير حائر ومتحمس على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، كان كل شيء كما هو بالضبط. حتى هاربر كان لا يزال جالسًا خلف مكتبه الفخم. يكتب شيئًا على قطعة من ورق البرشمان. بسماعه خطواتهم، رفع رأسه وألقى نظرة خلسة عليهم.
في الخارج، كانت الشمس تتحرك بالفعل بعد ذروتها. ولم يتبق الكثير من الوقت حتى الغروب، لهذا لم يكن ساني متأكدًا حقًا مما ستفعله نيفيس لتُغير رأي ايفي قبل المساء. ومع ذلك، بالنظر إلى التعبير الحازم على وجهها، لم تكن نجمة التغيير ترمي الكلمات فقط. كان هناك شيء محدد في بالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نبدو… فاضلان؟ ماذا يفترض أن يعني ذلك حتى؟!
تردد ساني.
“اذن، آه… ما الذي سنفعله الآن بالضبط؟”
”أريد الدخول، ولكني لن أدفع الجزية.”
“لقد جُن جنون جرذان الأحياء الفقيرة أولئك حقًا، هاه؟ أعتقدت أن العرض الأخير سيعلمهم درسًا، لكن يبدو أنه لم يفعل.”
نظرت إليه نيف، وتراقص اللهب بيضاء في عينيها الرماديتين الباردتين. بعد ذلك، سارت وقالت:
الازدراء هو ما كان موجهًا نحو ساني، أما الباقي فكان نحو الفتيات، بالطبع.
“اتبعاني.”
لم تتحرك نيف، بدلاً من ذلك، قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست أمزح.”
وبهذا، سارت إلى الأمام في اتجاه القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘القلعة؟ لماذا نحن ذاهبون إلى للقلعة؟’
‘هذا صحيح، لكن… آه، هل يمكننا ألا نتحدث عن ذلك؟’
غير مرتاح إلى حد ما، قام بأخذ كاسي من ذراعها وسارع للحاق بنيفيس. عندما فعل، التفتت فجأة ونظرت إليه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعاني.”
لبضع ثوان، بقي الجميع صامتين. كان قلب ساني ينبض كالوحش البري.
“أخبرني عن المستكشف ذاك مرة أخرى. الذي تم اتهامه بالقتل قبل ثلاثة أيام.”
“أو ربما تريدان أن تتقاضيا أجرًا بدلاً من ذلك؟ إن فهمتما قصدي…”
عبس ساني، ثم كرر ما كان يعرفه عن الرجل. عندما كان على وشك الانتهاء، سألت:
“توقفوا! ما العمل الذي لديكم في القلعة الساطعة؟، هل تريدون دفع الجزية؟”
انتظر الحارس لبعض الوقت، ينظر إلى جسدها الطويل والسترة الرديئة التي ارتدتها. ثم التوى وجهه.
“ما هي قدرة جانبه؟”
“توقفوا! ما العمل الذي لديكم في القلعة الساطعة؟، هل تريدون دفع الجزية؟”
مع صوت السلاسل الصدئة التي تتأرجح في الرياح يغزو آذانهم، مر ساني، ونيفيس، وكاسي أسفل الجماجم المعلقة ودخلوا القلعة.
تردد، ثم قال:
“يمكنه أن يجعل أي سلاح بين يديه حادًا بشكل لا يُصدق. حاد بما يكفي لقطع الحجارة، وربما الفولاذ حتى. إنها قدرة قتالية قوية للغاية.”
في الوقت نفسه، عبس أحد الحارسان:
صر ساني أسنانه وأجبر ابتسامة ضعيفة على الخروج.
كانت نجمة التغيير صامتة لبعض الوقت، ثم قالت:
في الخارج، كانت الشمس تتحرك بالفعل بعد ذروتها. ولم يتبق الكثير من الوقت حتى الغروب، لهذا لم يكن ساني متأكدًا حقًا مما ستفعله نيفيس لتُغير رأي ايفي قبل المساء. ومع ذلك، بالنظر إلى التعبير الحازم على وجهها، لم تكن نجمة التغيير ترمي الكلمات فقط. كان هناك شيء محدد في بالها.
“ماذا عن عيبه؟”
عندما قال للشاب النحيف أنهم قد يرون بعضهم في المستقبل… بالتأكيد لم يقصد أن هذا المستقبل سيكون في نفس اليوم اللعين!.
هز ساني رأسه.
{ترجمة نارو…}
هزت كتفيها، ثم قالت بنبرتها المعتادة الغير مبالية:
“ليس لدي أي فكرة. الناس يعاملون عيبهم بحرص شديد، كما تعرفين. لا يتجول الجميع ويخبرون الناس بأكبر نقاط ضعفهم مثل تلك المجنونة ايفي.”
قررت كاسي، التي بدت أنها كانت تدعمه بشدة اليوم، دعم هذا الإدعاء:
‘القلعة؟ لماذا نحن ذاهبون إلى للقلعة؟’
“ساني على حق يا نيف. نحن لا نعرف حتى ما هو عيبه، تتذكرين؟”
نظرت إليه نيف، وتراقص اللهب بيضاء في عينيها الرماديتين الباردتين. بعد ذلك، سارت وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد ساني يتعثر وحاول جاهدًا ألا يظهر أي مشاعر على وجهه.
نظر إليها بسخرية.
“أوه! هل حالفكم الحظ يا رفاق وتعثرتم في بعض الشظايا؟ هل عدتم بالفعل لدفع الجزية؟”
كانت كاسي محقة، بالطبع. بينما هي ونجمة التغيير شاركا عيوبهما معه، لم يفعل ساني المثل… لأسباب بديهية.
‘هذا صحيح، لكن… آه، هل يمكننا ألا نتحدث عن ذلك؟’
مع صوت السلاسل الصدئة التي تتأرجح في الرياح يغزو آذانهم، مر ساني، ونيفيس، وكاسي أسفل الجماجم المعلقة ودخلوا القلعة.
أومأت نيفيس رأسها بصمت ولم تُعلق أكثر من ذلك. يبدو أن عقلها كان مشغولاً في شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فيو…’.
“يبدو أنه سيكون لدينا بعض الترفيه اليوم! آغ، يا للحسرة. بمظهرك هذا، بإمكانك العيش في القلعة دون الحاجة إلى دفع الجزية حتى.”
قررت كاسي، التي بدت أنها كانت تدعمه بشدة اليوم، دعم هذا الإدعاء:
سرعان ما صعدوا الدرج العظيم واقتربوا من بوابات القلعة. كان ساني يزداد قلقًا بشأن ما تنويه نيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما الذي تخطط له بالضبط؟’
توقف الضحك فجأة، نظر إليها الحارسان بقليل من المتعة، وهناك نور قاسٍ وخطير يجد طريقه إلى عينهما.
هز رأسه، واستدار وأشار للثلاثة أن يتبعوه. بقى الحارس الآخر في الخلف، وهناك تعبير حائر ومتحمس على وجهه.
“آه… نيف؟ ماذا تريدين منا أن نفعل؟”
الازدراء هو ما كان موجهًا نحو ساني، أما الباقي فكان نحو الفتيات، بالطبع.
هزت كتفيها، ثم قالت بنبرتها المعتادة الغير مبالية:
في الخارج، كانت الشمس تتحرك بالفعل بعد ذروتها. ولم يتبق الكثير من الوقت حتى الغروب، لهذا لم يكن ساني متأكدًا حقًا مما ستفعله نيفيس لتُغير رأي ايفي قبل المساء. ومع ذلك، بالنظر إلى التعبير الحازم على وجهها، لم تكن نجمة التغيير ترمي الكلمات فقط. كان هناك شيء محدد في بالها.
“لستما بحاجة حقًا لفعل أي شيء. اتبعاني فقط وحاولا أن تبدوا… آه… فاضلان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نبدو… فاضلان؟ ماذا يفترض أن يعني ذلك حتى؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الحرس الواقفون أمام البوابات بسد طريقهم بنظرات ازدراء وإيحاء في أعينهم.
‘إنها مجنونة! لقد جُن جنونها!’
الازدراء هو ما كان موجهًا نحو ساني، أما الباقي فكان نحو الفتيات، بالطبع.
“أنا هنا لأُفعل حق التحدي.”
“توقفوا! ما العمل الذي لديكم في القلعة الساطعة؟، هل تريدون دفع الجزية؟”
“لستما بحاجة حقًا لفعل أي شيء. اتبعاني فقط وحاولا أن تبدوا… آه… فاضلان.”
“أو ربما تريدان أن تتقاضيا أجرًا بدلاً من ذلك؟ إن فهمتما قصدي…”
توقف الضحك فجأة، نظر إليها الحارسان بقليل من المتعة، وهناك نور قاسٍ وخطير يجد طريقه إلى عينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجلان، مما جعل دم ساني يغلي.
لبضع ثوان، بقي الجميع صامتين. كان قلب ساني ينبض كالوحش البري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نبدو… فاضلان؟ ماذا يفترض أن يعني ذلك حتى؟!
نظرت إليهما نيفيس بتعبير هادئ، ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني على حق يا نيف. نحن لا نعرف حتى ما هو عيبه، تتذكرين؟”
”أريد الدخول، ولكني لن أدفع الجزية.”
“أنا هنا لأُفعل حق التحدي.”
توقف الضحك فجأة، نظر إليها الحارسان بقليل من المتعة، وهناك نور قاسٍ وخطير يجد طريقه إلى عينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، عبس أحد الحارسان:
“هل فقدتِ عقلك أيتها العاهرة؟ لماذا أتيتِ إلى هنا إن كنت لن تدفعي الجزية؟ توقفي عن تضييع وقتنا.”
“ليس لدي أي فكرة. الناس يعاملون عيبهم بحرص شديد، كما تعرفين. لا يتجول الجميع ويخبرون الناس بأكبر نقاط ضعفهم مثل تلك المجنونة ايفي.”
عندما قال للشاب النحيف أنهم قد يرون بعضهم في المستقبل… بالتأكيد لم يقصد أن هذا المستقبل سيكون في نفس اليوم اللعين!.
حدقت نجمة التغيير فيهما دون أي عاطفة تظهر على وجهها الباهت الجميل. ثم قالت بلامبالاة:
“أنا هنا لأُفعل حق التحدي.”
“يبدو أنه سيكون لدينا بعض الترفيه اليوم! آغ، يا للحسرة. بمظهرك هذا، بإمكانك العيش في القلعة دون الحاجة إلى دفع الجزية حتى.”
شعر ساني بالرغبة في وضع كفه على جبينه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لبضع ثوان، بقي الجميع صامتين. كان قلب ساني ينبض كالوحش البري.
نظرت إليهما نيفيس بتعبير هادئ، ثم قالت:
‘إنها مجنونة! لقد جُن جنونها!’
‘القلعة؟ لماذا نحن ذاهبون إلى للقلعة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني، ثم كرر ما كان يعرفه عن الرجل. عندما كان على وشك الانتهاء، سألت:
ولكن لا، لم تكن نجمة التغيير مجنونة. على الرغم من أن ساني كان يحب المزاح داخله عن مدى جنون نيفيس، إلا أنها كانت أبعد ما يكون عن ذلك، في الحقيقة، كانت قدرتها على البقاء هادئة وعقلانية في أي موقف أحد الأسباب الرئيسية التي جعلتها خطيرة للغاية. مما يعني أنه كانت هناك فرصة هنا لم يلاحظها هو.
تردد، ثم قال:
قررت كاسي، التي بدت أنها كانت تدعمه بشدة اليوم، دعم هذا الإدعاء:
أو على الأقل هذا ما كان يأمله.
نظرت إليه نيف، وتراقص اللهب بيضاء في عينيها الرماديتين الباردتين. بعد ذلك، سارت وقالت:
في الوقت نفسه، عبس أحد الحارسان:
قام الحرس الواقفون أمام البوابات بسد طريقهم بنظرات ازدراء وإيحاء في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقفي عن المزاح أيتها الفتاة الصغيرة. أغلقي فمك وأغربي عن وجهي إن كنتِ تريدين العيش.”
‘القلعة؟ لماذا نحن ذاهبون إلى للقلعة؟’
لم تتحرك نيف، بدلاً من ذلك، قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست أمزح.”
“أنا لست أمزح.”
أومأت نيفيس رأسها بصمت ولم تُعلق أكثر من ذلك. يبدو أن عقلها كان مشغولاً في شيء آخر.
{ترجمة نارو…}
حدق الحارس الآخر بها وهز رأسه:
“أخبرني عن المستكشف ذاك مرة أخرى. الذي تم اتهامه بالقتل قبل ثلاثة أيام.”
“لقد جُن جنون جرذان الأحياء الفقيرة أولئك حقًا، هاه؟ أعتقدت أن العرض الأخير سيعلمهم درسًا، لكن يبدو أنه لم يفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها بسخرية.
“ساني على حق يا نيف. نحن لا نعرف حتى ما هو عيبه، تتذكرين؟”
“اسمعي أيتها الفتاة. حق التحدي ليس بالأمر البسيط. إنه قتال حتى الموت. لن يتساهل معكِ أحد لمجرد أن لديكِ وجه جميل. هل فهمتِ؟”
نظر إليها بسخرية.
“يبدو أنه سيكون لدينا بعض الترفيه اليوم! آغ، يا للحسرة. بمظهرك هذا، بإمكانك العيش في القلعة دون الحاجة إلى دفع الجزية حتى.”
أومأت نجمة التغيير رأسها ببساطة.
انتظر الحارس لبعض الوقت، ينظر إلى جسدها الطويل والسترة الرديئة التي ارتدتها. ثم التوى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنه سيكون لدينا بعض الترفيه اليوم! آغ، يا للحسرة. بمظهرك هذا، بإمكانك العيش في القلعة دون الحاجة إلى دفع الجزية حتى.”
“توقفوا! ما العمل الذي لديكم في القلعة الساطعة؟، هل تريدون دفع الجزية؟”
هز رأسه، واستدار وأشار للثلاثة أن يتبعوه. بقى الحارس الآخر في الخلف، وهناك تعبير حائر ومتحمس على وجهه.
عندما قال للشاب النحيف أنهم قد يرون بعضهم في المستقبل… بالتأكيد لم يقصد أن هذا المستقبل سيكون في نفس اليوم اللعين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت السلاسل الصدئة التي تتأرجح في الرياح يغزو آذانهم، مر ساني، ونيفيس، وكاسي أسفل الجماجم المعلقة ودخلوا القلعة.
في الداخل، كان كل شيء كما هو بالضبط. حتى هاربر كان لا يزال جالسًا خلف مكتبه الفخم. يكتب شيئًا على قطعة من ورق البرشمان. بسماعه خطواتهم، رفع رأسه وألقى نظرة خلسة عليهم.
في الوقت نفسه، عبس أحد الحارسان:
ظهر تعبير مفاجئ ومحتار على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن عيبه؟”
“آه… بلا شمس وكاسيا؟ ما الذي تفعلانه هنا يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بالرغبة في وضع كفه على جبينه.
“اذن، آه… ما الذي سنفعله الآن بالضبط؟”
عندما قال للشاب النحيف أنهم قد يرون بعضهم في المستقبل… بالتأكيد لم يقصد أن هذا المستقبل سيكون في نفس اليوم اللعين!.
‘القلعة؟ لماذا نحن ذاهبون إلى للقلعة؟’
هز ساني رأسه.
غير عالم بأفكاره الثائرة في رأسه، ابتسم هاربر:
“أوه! هل حالفكم الحظ يا رفاق وتعثرتم في بعض الشظايا؟ هل عدتم بالفعل لدفع الجزية؟”
تردد، ثم قال:
صر ساني أسنانه وأجبر ابتسامة ضعيفة على الخروج.
شعر ساني بالرغبة في وضع كفه على جبينه.
“أه، كلا. ليس بالضبط…”
مع صوت السلاسل الصدئة التي تتأرجح في الرياح يغزو آذانهم، مر ساني، ونيفيس، وكاسي أسفل الجماجم المعلقة ودخلوا القلعة.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
