غواص الظلام
الفصل 149 : غواص الظلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني صامتًا لوهلة، ثم تنهد:
كيف لذلك أن يكون ممكنًا؟ لِمَ لم يذكر أحد ذلك من قبل؟ لا، هذا لم يكن منطقيًا. إذا كانت هناك بوابة، فلماذا قد يبقى البشر في المدينة المظلمة؟ لماذا كان كل من ايفي وكاستر مصرين على أنه لم يكن هناك مخرج؟.
“هل تتذكرين عندما أخبرتنا ايفي أنه قد يعتبر خالدًا؟ حسنًا، لم تكن مخطئة. بصرف النظر عن حقيقة أن غونلوغ قد استوعب الكثير من جوهر الروح ولديه خبرة أكثر من أي شخص آخر على الشاطئ المنسي في مواجهة مخلوقات الكابوس… هناك ما هو أكثر من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هي السمات التي يمتلكها الدرع؟”
عبست نيفيس.
“هل قدرة جانبه قوية بشكل فريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قل ما تريد عن الوغد، لكنه على الأقل منع البشر هنا من التحول إلى حيوانات… تمامًا.
هز ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه.
“قدرة جانبه هي أنه قادر على التنفس والتحرك بسرعة لا تصدق تحت الماء. لكن الأمر مرتبط بما أنا على وشك إخبارك به.”
في محاولة لتمالك نفسه، قال ساني ببطء:
انفجر شيء ما في ذهن ساني.
تردد ساني.
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
“كما ترين، أتى غونلوغ إلى المدينة المظلمة منذ حوالي ثماني سنوات. نظرًا لأن قدرته لم تكن ذات فائدة في الأنقاض، سرعان ما أصبح منبوذًا. مما عرفت، كانت الأمور أكثر قتامة في القلعة في ذلك الوقت. كانت القوة تحكم كل شيء، وأي شخص بلا قوة لم يُعامل كبشري حتى.”
حدقت نيفيس به بصمت. لقد قابلوا المخلوقات البغيضة التي تختبأ تحت السطح الأسود للبحر الملعون مرتين، وكل مرة كانت تترك عليهم ندوبًا على أرواحهم وعقولهم. ليقوم بذلك مرتين في اليوم، وكل يوم، كان غونلوغ مجنونًا بالفعل.
ارتجف ساني. يمكنه تخيل ذلك بوضوح.
وكانت هذه، إلى الآن، أكثر الأوقات قسوة ودموية في تاريخ القلعة الساطعة. مباشرة بعد هلاك آخر عضو من المجموعة الأصلية التي سيطرت على القلعة، وقبل تولي غونلوغ الحكم، كانت الأمور متوازنة وعلى حافة الجنون لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قل ما تريد عن الوغد، لكنه على الأقل منع البشر هنا من التحول إلى حيوانات… تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ وما هو؟”
“أين تعتقد في رأيك؟ إنها في البرج القرمزي، بالطبع.”
“لكن غونلوغ، تبين أنه مجنون حتى بهذه المعايير. لأنه بدأ بالفعل في الصيد في البحر المظلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… هناك… هناك بوابة؟”
رمشت نجمة التغيير.
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
“ماذا؟”
الفصل 149 : غواص الظلام
أومأ رأسه.
“ما هي السمات التي يمتلكها الدرع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولاً، حدق في نيف بعينين واسعتين.
“نعم… عند الغسق، كان يغوص من سور المدينة إلى المياه السوداء للتنقيب عن شظايا الروح الخاصة بوحوش المتاهة التي سحقها الفيضان، متسابقًا ضد أهوال الأعماق القريبة. وعند الفجر، كان يغوص في البحر المتراجع بحثًا عن اللحوم من بقايا المخلوقات التي قتلها سكان الأعماق وتركوها خلفهم.”
“أين تعتقد في رأيك؟ إنها في البرج القرمزي، بالطبع.”
حدقت نيفيس به بصمت. لقد قابلوا المخلوقات البغيضة التي تختبأ تحت السطح الأسود للبحر الملعون مرتين، وكل مرة كانت تترك عليهم ندوبًا على أرواحهم وعقولهم. ليقوم بذلك مرتين في اليوم، وكل يوم، كان غونلوغ مجنونًا بالفعل.
“ومع هذا الدرع، عاد إلى المدينة المظلمة، جمع عددًا قليلاً من المؤيدين، قتل كل من يقف في طريقه، وسيطر على القلعة. لم يتمكن أحد من تهديد حكمه منذ ذلك الحين. وكل من حاول… حسنًا. جمامجهم ما زالت موجودة ليراها الجميع، تتأرجح فوق بوابات القلعة على سلاسل.”
لكنه كان عبقريًا مجنونًا إلى حد ما.
أخذ ساني نفسًا عميقًا.
لا أحد يعلم الكثير حقًا عن سكان الأعماق، لكن ساني ونيفيس قد شاهدا ذات مرة اثنين من السنتوريون وهما يأخذان شظيتي روح متسامية من جثة أحدهم. مما يعني أن ذكرى غونلوغ من نوع درع كانت على الأقل أعلى بثلاثة رتب من نواة جميع النائمين على الشاطئ المنسي.
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
“وبالصدفة، مات اللوياثان من جروحه المروعة في تلك اللحظة بالتحديد. وبما أن شفرة غونلوغ كانت آخر ما قطعته، فقد حدث وأن انتسبت التعويذة القتل له. وهذا القتل… قد حدث وأعطاه ذكرى. درع ذهبي عجيب لا يمكن لأي سلاح بشري حتى خدشه.”
“هل قدرة جانبه قوية بشكل فريد؟”
لا أحد يعلم الكثير حقًا عن سكان الأعماق، لكن ساني ونيفيس قد شاهدا ذات مرة اثنين من السنتوريون وهما يأخذان شظيتي روح متسامية من جثة أحدهم. مما يعني أن ذكرى غونلوغ من نوع درع كانت على الأقل أعلى بثلاثة رتب من نواة جميع النائمين على الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتقريبًا كل ذكرى من نوع سلاح يمتلكونها كانت إما من رتبة خاملة أو مستيقظة. حتى لو تمكن شخص ما من قتل مخلوق ساقط والحصول على سلاح صاعد منه، فعلى الأرجح سيظل السلاح غير فعال ضد الدرع المتسامي. وبما أن هذا الدرع اللعين لم تكن به أي فتحات…
وتقريبًا كل ذكرى من نوع سلاح يمتلكونها كانت إما من رتبة خاملة أو مستيقظة. حتى لو تمكن شخص ما من قتل مخلوق ساقط والحصول على سلاح صاعد منه، فعلى الأرجح سيظل السلاح غير فعال ضد الدرع المتسامي. وبما أن هذا الدرع اللعين لم تكن به أي فتحات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ساني نفسًا عميقًا.
“إذن، ما رأيكِ؟”
بإختصار، كان غونلوغ منيعًا.
تنهد ساني.
تنهد ساني.
“ومع هذا الدرع، عاد إلى المدينة المظلمة، جمع عددًا قليلاً من المؤيدين، قتل كل من يقف في طريقه، وسيطر على القلعة. لم يتمكن أحد من تهديد حكمه منذ ذلك الحين. وكل من حاول… حسنًا. جمامجهم ما زالت موجودة ليراها الجميع، تتأرجح فوق بوابات القلعة على سلاسل.”
بقيت نيفيس صامتة لفترة طويلة، تُحدق في الأرض. بدت محبطة بعض الشيء. سألت أخيرًا:
“لقد عرفت أيضًا شيئًا أثناء غيابكما.”
تردد ساني.
“ما هي السمات التي يمتلكها الدرع؟”
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
هز كتفيه.
“ومن يدري؟ ليس وكأن هناك من اتيحت له الفرصة ليعرف ذلك وخرج حيًا ليحكي القصة. الشيء الوحيد المعروف عن الدرع الذهبي هو أنه مصنوع من معدن سائل غريب والذي يصدر حقل من الضغط العقلي الساحق. لكن حتى ذلك ليس صحيحًا كليًا. في الواقع، إنه يؤثر فقط على أولئك الذين ينظرون إلى انعكاسهم في الخوذة. لم تتأثر كاسي على الإطلاق.”
رفعت الفتاة العمياء حاجبًا، لقد عرفت للتو فقط أن الجميع باستثناءها شعروا بالقمع الشديد في وجود غونلوغ. لمرة واحدة، قد أعطاها عيبها الشنيع أفضلية.
ارتجف ساني. يمكنه تخيل ذلك بوضوح.
الفصل 149 : غواص الظلام
كما سمح لساني بتعلم سر ثمين. لكن لم يكن لديه الوقت ليكون سعيدًا بشأن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه كان عبقريًا مجنونًا إلى حد ما.
كان أهم جزء في هذه المحادثة هو الاقتراب. كان عليه إقناع نجمة التغيير بالتخلي عن أي فكرة في مواجهة غونلوغ. خلاف ذلك، سينتهي الأمر بثلاثتهم أموات.
كيف لذلك أن يكون ممكنًا؟ لِمَ لم يذكر أحد ذلك من قبل؟ لا، هذا لم يكن منطقيًا. إذا كانت هناك بوابة، فلماذا قد يبقى البشر في المدينة المظلمة؟ لماذا كان كل من ايفي وكاستر مصرين على أنه لم يكن هناك مخرج؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نيفيس إلى النافذة، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ثم أجابت بنبرة رفيعة:
نظر إليها ساني وسأل بنبرة طبيعية بعناية:
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نيفيس إلى النافذة، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ثم أجابت بنبرة رفيعة:
“إذن، ما رأيكِ؟”
كانت نجمة التغيير هادئة لفترة من الوقت، ثم قالت فجأة:
الفصل 149 : غواص الظلام
“لقد عرفت أيضًا شيئًا أثناء غيابكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
عبس ساني قليلاً، هل كانت تحاول تجنب هذه المحادثة؟ شعر بالثقل وعدم اليقين، سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا؟ وما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استقر في قلبه شعور قاتم مألوف بعدم الارتياح.
ومع ذلك، في الثانية التالية، نسى كل شيء عن مخاوفه السابقة. لأن نيفيس نظرت في عينيه مباشرة وقالت:
حدقت نيفيس به بصمت. لقد قابلوا المخلوقات البغيضة التي تختبأ تحت السطح الأسود للبحر الملعون مرتين، وكل مرة كانت تترك عليهم ندوبًا على أرواحهم وعقولهم. ليقوم بذلك مرتين في اليوم، وكل يوم، كان غونلوغ مجنونًا بالفعل.
“هناك بوابة هنا، بعد كل شيء.”
في محاولة لتمالك نفسه، قال ساني ببطء:
انفجر شيء ما في ذهن ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… هناك… هناك بوابة؟”
“لكن غونلوغ، تبين أنه مجنون حتى بهذه المعايير. لأنه بدأ بالفعل في الصيد في البحر المظلم.”
“ومن يدري؟ ليس وكأن هناك من اتيحت له الفرصة ليعرف ذلك وخرج حيًا ليحكي القصة. الشيء الوحيد المعروف عن الدرع الذهبي هو أنه مصنوع من معدن سائل غريب والذي يصدر حقل من الضغط العقلي الساحق. لكن حتى ذلك ليس صحيحًا كليًا. في الواقع، إنه يؤثر فقط على أولئك الذين ينظرون إلى انعكاسهم في الخوذة. لم تتأثر كاسي على الإطلاق.”
مذهولاً، حدق في نيف بعينين واسعتين.
تنهد ساني.
كيف لذلك أن يكون ممكنًا؟ لِمَ لم يذكر أحد ذلك من قبل؟ لا، هذا لم يكن منطقيًا. إذا كانت هناك بوابة، فلماذا قد يبقى البشر في المدينة المظلمة؟ لماذا كان كل من ايفي وكاستر مصرين على أنه لم يكن هناك مخرج؟.
استقر في قلبه شعور قاتم مألوف بعدم الارتياح.
“نعم… عند الغسق، كان يغوص من سور المدينة إلى المياه السوداء للتنقيب عن شظايا الروح الخاصة بوحوش المتاهة التي سحقها الفيضان، متسابقًا ضد أهوال الأعماق القريبة. وعند الفجر، كان يغوص في البحر المتراجع بحثًا عن اللحوم من بقايا المخلوقات التي قتلها سكان الأعماق وتركوها خلفهم.”
في محاولة لتمالك نفسه، قال ساني ببطء:
“إذن لماذا… لماذا لم يغادر أحد؟ أين هي؟”
نظرت نيفيس إلى النافذة، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ثم أجابت بنبرة رفيعة:
في محاولة لتمالك نفسه، قال ساني ببطء:
“أين تعتقد في رأيك؟ إنها في البرج القرمزي، بالطبع.”
أومأ رأسه.
{ترجمة نارو…}
“وكانت هذه هي الطريقة التي تحول بها من منبوذ يائس إلى اللورد الساطع. في أحد الأيام، سُحب غونلوغ بعيدًا بواسطة تيار، وبمجرد اختفاء البحر، تعثر على لوياثان بحري مصاب بجروح قاتلة وعلى حافة الموت. كان المخلوق لا يزال على قيد الحياة، ولكن بالكاد. بعلمه أن آكلى الجثث في المتاهة سيأتون قريبًا للتغذي عليه، بدأ غونلوغ في تقطيع لحم المخلوق بسكينه.”
لكنه كان عبقريًا مجنونًا إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات