You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 141

الثعبان الذهبي

الثعبان الذهبي

الفصل 141 : الثعبان الذهبي

معظم سكان القلعة، وبشكل غير مفاجئ، كانوا يخدمون غونلوغ. كانوا حراس، وصيادين، والمستكشفون، وحرفيين، وخادمات. كان يحكمهم خمسة ملازمين يعملون تحت اللورد مباشرة، كل منهم مسؤول عن جانبه الخاص من الحياة اليومية بالقلعة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتم تجنيد الصيادين من صفوف الحرس، وأن تصبح صياداً كان بمثابة حلم يتحقق. ذلك لأن هؤلاء المحترفين تمتعوا بمكافآت وفيرة من اللورد، كالعيش في غرفة خاصة بهم بدلاً من الثكنات الضيقة، وطعام أفضل، والحصول على مختلف المعدات الفاخرة وأفضل الذكريات والأدوات التي يمكن أن توفرها القلعة الساطعة… والعديد من الأشياء الأخرى.

في الأيام الخمسة التالية، ظل ساني في غرفته أغلب الوقت بينما كان ظله يتجول داخل القلعة، يتجسس على الأشخاص ويعرف أسرارهم.

 

 

 

تدريجيًا، بدأ يدرك الشر المخفي الموجود أسفل سطح هذه القلعة البيضاء النقية والتي كانت تبدو سلمية.

…بالطبع، لم يرغب ساني أن يكون جزءًا في أي من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في الواقع، بطبيعة الحال، لم تكن الأمور سلمية على الإطلاق – وأبعد ما تكون عن النقية. ولكن كان هذا هو المتوقع من مكان يعيش فيه مئات من الشباب التائهين والذين يعيشون دون أمل في العثور على طريق العودة إلى ديارهم، بعيدًا عن قيود الحضارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

{ترجمة نارو…}

لم يكن مندهشًا على الإطلاق. بالأحرى، كان من الغريب رؤية بعض مظاهر القانون والنظام، مهما كانت بغيضة ومثيرة للاشمئزاز، تُطبق بالرغم من كل العقبات التي كانت تقف فالطريق. بطريقة ما، تمكن سكان القلعة من التعايش مع بعضهم البعض في توازن هش.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بُني النظام بطريقة ذكية سمحت للمضطهدين الحلم بحياة كريمة، ومنعت المعتدين من المبالغة في أفعالهم. الحياة كريمة تعني نيل رضى غونلوغ، بينما المبالغة تعني خسارته والنفي إلى الظلام البارد في المستوطنة الخارجية.

لم يكن مندهشًا على الإطلاق. بالأحرى، كان من الغريب رؤية بعض مظاهر القانون والنظام، مهما كانت بغيضة ومثيرة للاشمئزاز، تُطبق بالرغم من كل العقبات التي كانت تقف فالطريق. بطريقة ما، تمكن سكان القلعة من التعايش مع بعضهم البعض في توازن هش.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قام اللورد الساطع بإنشاء كل من الأمل والرعب والسيطرة عليهما. مجرد وجوده قد ابقي الأشخاص في أماكنهم. ظن ساني أن نفس الديناميكية، المُستبدلة فقط بواقع مختلف، كانت تسود في الأحياء الفقيرة خارج جدران القلعة.

بدت المستوطنة الخارجية كأنها منفصلة عن القلعة، ولكن في الحقيقة، كلاهما كان مجرد أجزاء من منظومة واحدة كبيرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُني النظام بطريقة ذكية سمحت للمضطهدين الحلم بحياة كريمة، ومنعت المعتدين من المبالغة في أفعالهم. الحياة كريمة تعني نيل رضى غونلوغ، بينما المبالغة تعني خسارته والنفي إلى الظلام البارد في المستوطنة الخارجية.

بدت المستوطنة الخارجية كأنها منفصلة عن القلعة، ولكن في الحقيقة، كلاهما كان مجرد أجزاء من منظومة واحدة كبيرة.

كثعبان يعض ذيله، أنشئت القلعة الساطعة والمستوطنة الخارجية حلقة مغلقة من الاستغلال والاضطهاد، والتي بشكل متناقض أبقت الجميع في المدينة المظلمة عاقلين وأحياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان الأشخاص في الخارج يتوقون إلى الدخول، بينما الأشخاص في الداخل يخشون أن يتم نفيهم إلى الخارج. نظرًا لوجود إمكانية حياة أفضل – أو حياة أسوأ، فقد صرفوا انتابههم عن حقيقة أنهم، بغض النظر عما يحدث، سيظلون يدورون في دائرة.

تدريجيًا، بدأ يدرك الشر المخفي الموجود أسفل سطح هذه القلعة البيضاء النقية والتي كانت تبدو سلمية.

 

 

كثعبان يعض ذيله، أنشئت القلعة الساطعة والمستوطنة الخارجية حلقة مغلقة من الاستغلال والاضطهاد، والتي بشكل متناقض أبقت الجميع في المدينة المظلمة عاقلين وأحياء.

 

 

معظم سكان القلعة، وبشكل غير مفاجئ، كانوا يخدمون غونلوغ. كانوا حراس، وصيادين، والمستكشفون، وحرفيين، وخادمات. كان يحكمهم خمسة ملازمين يعملون تحت اللورد مباشرة، كل منهم مسؤول عن جانبه الخاص من الحياة اليومية بالقلعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أقل ما يقال عن ذلك أنه عبقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

…بالطبع، لم يرغب ساني أن يكون جزءًا في أي من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُني النظام بطريقة ذكية سمحت للمضطهدين الحلم بحياة كريمة، ومنعت المعتدين من المبالغة في أفعالهم. الحياة كريمة تعني نيل رضى غونلوغ، بينما المبالغة تعني خسارته والنفي إلى الظلام البارد في المستوطنة الخارجية.

 

لم يكن مندهشًا على الإطلاق. بالأحرى، كان من الغريب رؤية بعض مظاهر القانون والنظام، مهما كانت بغيضة ومثيرة للاشمئزاز، تُطبق بالرغم من كل العقبات التي كانت تقف فالطريق. بطريقة ما، تمكن سكان القلعة من التعايش مع بعضهم البعض في توازن هش.

لم يكن يعرف عدد الأشخاص الذين يعيشون حاليًا في الأحياء الفقيرة، ولكن كان هناك حوالي خمسمائة نائم يعيشون داخل القلعة القديمة. مع ذلك، لم يشتركوا جميعهم في نفس المكانة. كان هناك تسلسل هرمي معقد، يفصل الأشخاص إلى طبقات مختلفة. كان لبعض هذه المجموعات مكانًا واضحًا متميزًا في هذا التسلسل، في حين أن البعض الآخر كان أقل وضوحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُني النظام بطريقة ذكية سمحت للمضطهدين الحلم بحياة كريمة، ومنعت المعتدين من المبالغة في أفعالهم. الحياة كريمة تعني نيل رضى غونلوغ، بينما المبالغة تعني خسارته والنفي إلى الظلام البارد في المستوطنة الخارجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

…بالطبع، لم يرغب ساني أن يكون جزءًا في أي من ذلك.

معظم سكان القلعة، وبشكل غير مفاجئ، كانوا يخدمون غونلوغ. كانوا حراس، وصيادين، والمستكشفون، وحرفيين، وخادمات. كان يحكمهم خمسة ملازمين يعملون تحت اللورد مباشرة، كل منهم مسؤول عن جانبه الخاص من الحياة اليومية بالقلعة.

بدت المستوطنة الخارجية كأنها منفصلة عن القلعة، ولكن في الحقيقة، كلاهما كان مجرد أجزاء من منظومة واحدة كبيرة.

 

شكلت هذه المجموعات الثلاث معًا –الحراس، الصيادين، والمستكشفين– جيش غونلوغ، والذي كان يُعرف ببساطة بإسم الحشد.

شكل حرس القلعة الجزء الأكبر من هذه المجموعات، حيث كان عددهم حوالي المائة وخمسون رجلاً. مسؤولين عن حراسة القلعة وتنفيذ قوانين غونلوغ. كما قال كاستر تمامًا، كانوا بأسفل السلم الوظيفي من حيث القوة والمكانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغني عن القول، أنهم جميعًا كانوا مقاتلين مخيفين بشكل لا يصدق وكانوا يتمتعون بحياة باذخة، بل وأحيانًا منحلة.

 

فوق حرس القلعة، كان هناك الصيادين. هؤلاء هم نخب قوات غونلوغ، كل منهم يمتلك جانب قتالي قوي وخبرة غنية في القتال وذكاء حاد للاستفادة من كليهما. كان هناك حوالي خمسين منهم، مُقسمين إلى سبعة فرق صيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن لأي شخص لديه قدرة جانب مفيدة الإنضمام إلى الحرس، وعلى الرغم من أن تدريبهم كان صارمًا نوعًا ما، إلا أن فرصهم الفعلية في خوض قتال كانت قليلة ومتباعدة. هذا لم يعني أن وظيفتهم لم تكن خطرة: في كل مرة يتسلق فيها مخلوق كابوس ضال التل، أو تتم مهاجمتهم من الأعلى، كان واجبهم إما قتل الوحش أو مطاردته بعيدًا.

كل صباح، بمجرد فتح بوابات القلعة، تغادر إحدى الفرق سلامة الجدران الرخامية للمغامرة في المتاهات المروعة للمدينة المظلمة لمطاردة وقتل المخلوقات المستيقظة. بفضل جهودهم، كان يقدم الطعام للأشخاص في القلعة القديمة على أطباقهم. بدونهم، لم يكن أي من هذا ممكنًا.

 

في الواقع، بطبيعة الحال، لم تكن الأمور سلمية على الإطلاق – وأبعد ما تكون عن النقية. ولكن كان هذا هو المتوقع من مكان يعيش فيه مئات من الشباب التائهين والذين يعيشون دون أمل في العثور على طريق العودة إلى ديارهم، بعيدًا عن قيود الحضارة.

وهنا في المدينة المظلمة، لم يكن أي وحش أقل من مرعب ومميت تمامًا.

 

 

وإن عاد منهم أحد، كان الفضل كله يعود لمستكشفون.

قاد حرس القلعة رجلاً عملاقًا كئيبًا يُدعى تيساي، والذي يعد واحدًا من أكثر ملازمين غونلوغ ثقة وربما أقدم نائم على الشاطئ المنسي – كان ينقصه عامين فقط ليصل الثلاثين. كان تيساي مقاتلاً شرسًا وقائدًا لا يرحم، يحكم أتباعه بقبضة حديدية.

بدت المستوطنة الخارجية كأنها منفصلة عن القلعة، ولكن في الحقيقة، كلاهما كان مجرد أجزاء من منظومة واحدة كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وإن عاد منهم أحد، كان الفضل كله يعود لمستكشفون.

فوق حرس القلعة، كان هناك الصيادين. هؤلاء هم نخب قوات غونلوغ، كل منهم يمتلك جانب قتالي قوي وخبرة غنية في القتال وذكاء حاد للاستفادة من كليهما. كان هناك حوالي خمسين منهم، مُقسمين إلى سبعة فرق صيد.

 

 

لم يكن مندهشًا على الإطلاق. بالأحرى، كان من الغريب رؤية بعض مظاهر القانون والنظام، مهما كانت بغيضة ومثيرة للاشمئزاز، تُطبق بالرغم من كل العقبات التي كانت تقف فالطريق. بطريقة ما، تمكن سكان القلعة من التعايش مع بعضهم البعض في توازن هش.

كل صباح، بمجرد فتح بوابات القلعة، تغادر إحدى الفرق سلامة الجدران الرخامية للمغامرة في المتاهات المروعة للمدينة المظلمة لمطاردة وقتل المخلوقات المستيقظة. بفضل جهودهم، كان يقدم الطعام للأشخاص في القلعة القديمة على أطباقهم. بدونهم، لم يكن أي من هذا ممكنًا.

في الواقع، بطبيعة الحال، لم تكن الأمور سلمية على الإطلاق – وأبعد ما تكون عن النقية. ولكن كان هذا هو المتوقع من مكان يعيش فيه مئات من الشباب التائهين والذين يعيشون دون أمل في العثور على طريق العودة إلى ديارهم، بعيدًا عن قيود الحضارة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتم تجنيد الصيادين من صفوف الحرس، وأن تصبح صياداً كان بمثابة حلم يتحقق. ذلك لأن هؤلاء المحترفين تمتعوا بمكافآت وفيرة من اللورد، كالعيش في غرفة خاصة بهم بدلاً من الثكنات الضيقة، وطعام أفضل، والحصول على مختلف المعدات الفاخرة وأفضل الذكريات والأدوات التي يمكن أن توفرها القلعة الساطعة… والعديد من الأشياء الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتم تجنيد الصيادين من صفوف الحرس، وأن تصبح صياداً كان بمثابة حلم يتحقق. ذلك لأن هؤلاء المحترفين تمتعوا بمكافآت وفيرة من اللورد، كالعيش في غرفة خاصة بهم بدلاً من الثكنات الضيقة، وطعام أفضل، والحصول على مختلف المعدات الفاخرة وأفضل الذكريات والأدوات التي يمكن أن توفرها القلعة الساطعة… والعديد من الأشياء الأخرى.

 

معظم سكان القلعة، وبشكل غير مفاجئ، كانوا يخدمون غونلوغ. كانوا حراس، وصيادين، والمستكشفون، وحرفيين، وخادمات. كان يحكمهم خمسة ملازمين يعملون تحت اللورد مباشرة، كل منهم مسؤول عن جانبه الخاص من الحياة اليومية بالقلعة.

بالطبع، كان الوجه الآخر للعملة هو أن حياتهم في الغالب كانت الأقصر. على الرغم من كل خبراتهم واستعدادتهم، لم يعد الكثير منهم أبدًا من عمليات الصيد.

قاد حرس القلعة رجلاً عملاقًا كئيبًا يُدعى تيساي، والذي يعد واحدًا من أكثر ملازمين غونلوغ ثقة وربما أقدم نائم على الشاطئ المنسي – كان ينقصه عامين فقط ليصل الثلاثين. كان تيساي مقاتلاً شرسًا وقائدًا لا يرحم، يحكم أتباعه بقبضة حديدية.

 

قام اللورد الساطع بإنشاء كل من الأمل والرعب والسيطرة عليهما. مجرد وجوده قد ابقي الأشخاص في أماكنهم. ظن ساني أن نفس الديناميكية، المُستبدلة فقط بواقع مختلف، كانت تسود في الأحياء الفقيرة خارج جدران القلعة.

وإن عاد منهم أحد، كان الفضل كله يعود لمستكشفون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص لديه قدرة جانب مفيدة الإنضمام إلى الحرس، وعلى الرغم من أن تدريبهم كان صارمًا نوعًا ما، إلا أن فرصهم الفعلية في خوض قتال كانت قليلة ومتباعدة. هذا لم يعني أن وظيفتهم لم تكن خطرة: في كل مرة يتسلق فيها مخلوق كابوس ضال التل، أو تتم مهاجمتهم من الأعلى، كان واجبهم إما قتل الوحش أو مطاردته بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان المستكشفون هم من يقودون فرق الصيد. كما قالت ايفي من قبل، كان سر النجاة في المدينة المظلمة هو العثور على المخلوقات الضعيفة نسبيًا وقتلها دون التعثر في شيء أكثر هلاكًا. لقد حرصوا على القيام بذلك بالضبط – تتبع الوحوش المستيقظة دون قيادة باقي الفريق إلى فكي الرجاسات الساقطة.

 

 

…بالطبع، لم يرغب ساني أن يكون جزءًا في أي من ذلك.

كان هناك عدد قليل جدًا من المستكشفين لدرجة أن ساني تساءل عما اذا كان يمكن تصنيفهم حقًا كمجموعة. في القلعة بأكملها، هناك أقل من اثني عشر. كان كل واحد منهم مخضرمًا محنكًا حصل على دوره من خلال قضاء سنوات عديدة في المعارك الدامية في الأنقاض. وبالتالي أتيحت لهم الفرصة للعيش لفترة كافية لحفظ أجزاء كبيرة من المدينة المظلمة كأصابعهم الخمسة.

وهنا في المدينة المظلمة، لم يكن أي وحش أقل من مرعب ومميت تمامًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغني عن القول، أنهم جميعًا كانوا مقاتلين مخيفين بشكل لا يصدق وكانوا يتمتعون بحياة باذخة، بل وأحيانًا منحلة.

شكلت هذه المجموعات الثلاث معًا –الحراس، الصيادين، والمستكشفين– جيش غونلوغ، والذي كان يُعرف ببساطة بإسم الحشد.

 

 

قاد كل من الصيادين والمستكشفين رجلاً جذابًا يُدعى جيمّا. جاء جيمّا إلى الشاطئ المنسي في نفس العام الذي جاء فيه غونلوغ وساعده في السيطرة على القلعة.

قاد حرس القلعة رجلاً عملاقًا كئيبًا يُدعى تيساي، والذي يعد واحدًا من أكثر ملازمين غونلوغ ثقة وربما أقدم نائم على الشاطئ المنسي – كان ينقصه عامين فقط ليصل الثلاثين. كان تيساي مقاتلاً شرسًا وقائدًا لا يرحم، يحكم أتباعه بقبضة حديدية.

 

 

شكلت هذه المجموعات الثلاث معًا –الحراس، الصيادين، والمستكشفين– جيش غونلوغ، والذي كان يُعرف ببساطة بإسم الحشد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

{ترجمة نارو…}

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتم تجنيد الصيادين من صفوف الحرس، وأن تصبح صياداً كان بمثابة حلم يتحقق. ذلك لأن هؤلاء المحترفين تمتعوا بمكافآت وفيرة من اللورد، كالعيش في غرفة خاصة بهم بدلاً من الثكنات الضيقة، وطعام أفضل، والحصول على مختلف المعدات الفاخرة وأفضل الذكريات والأدوات التي يمكن أن توفرها القلعة الساطعة… والعديد من الأشياء الأخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط