جميع الأنظار عليّ
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست كاسي وقالت:
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
كانت القاعة الرئيسية للقلعة العظيمة فخمة ومهيبة الشكل. كان النور اللطيف لشمس الصباح يتدفق عبر النوافذ الطويلة ثم تعكسه الجدران الرخامية البيضاء ليملأ القاعة بإشعاع مُشرق. كانت الجدران مزينة بمنحوتات معقدة تمتد لعشرات الأمتار، مما خلق منظرًا ملكيًا.
“لماذا أنتـ…”
في الطرف الأقصى من القاعة، كانت هناك مجموعة من السلالم تؤدي إلى قبو مظلم. كان الجدار الخلفي للقبو يحتوي على العديد من الثقوب الصغيرة التي مزقته، وبنور الشمس الساطع ينفذ خلالها في الظلام العميق، بدا الأمر وكأن جزءً من سماء الليل المليئة بالنجوم كان محجوزًا بطريقة ما داخل القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
حدق ساني في العرش لبضعة لحظات ثم أخفض رأسه ونظر إلى مئات الأشخاص الذين كانوا يحدقون فيهم.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم وضع طاولات خشبية طويلة على طول القاعة الكبرى، مع حشود مختلفة من النائمين يجلسون على مقاعدها الهزيلة، منشغلين باستهلاك طعامهم. كان هناك نوعًا ما من التسلسل الهرمي في طريقة جلوسهم، لكن لم يتمكن ساني من فهمه بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
ابتلع ساني لعابه.
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
حدق في الحمقى، مدركًا أنه في هذه المرحلة، لا يوجد طريق للعودة. بجانبه، أدارات كاسي رأسها وهناك تعبير منزعج على وجهها.
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
‘اللعنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
نظر إلى النائم الآخر، الذي كان ينظر إلى ساني بدون أي فكاهة في عينيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، كانت هناك رائحة المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني؟ لماذا توقفت؟”
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
ضاقت عينيه، وأعطى حشد النائمين نظرته الأكثر عبوسًا وتهديدًا، ثم أجاب بنبرة رفيعة:
وسرعان ما حدثت.
“ساني؟ لماذا توقفت؟”
“استمتع بالمنظر فقط.”
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
بعد ذلك، سار ساني نحو الشابات اللواتي كان يقدمن الطعام، أخذ طبقين من حساء لحم الوحوش، وأرشد كاسي إلى مكان فارغ نسبيًا عند نهاية إحدى الطاولات. حتى أنه حصل على كوبين من شيء يشبه الشاي إلى حد كبير.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانا وحدهما، فربما كان سيعيد النظر في استعداء ساني أكثر من ذلك. لكن وكل هؤلاء الناس يشاهدون، لم يقدر على إظهار الخوف.
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
“أنظرى إلى هذا يا كاسي! عندهم خضروات هنا حتى. أقسم أن هناك قطعتين على الأقل من… آه… الطماطم في حسائي. أم أن هذا جزرًا؟ ما هذا الشيء الذي يشبه البطاطا الحمراء؟”
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
ليكون دقيقًا، قام بإيجاز إظهاره صور الخضروات الأكثر شيوعًا على الأرض وأخبره أنه إذا وجد شيئًا يجعله يفكر “هاه، هذا يبدو مألوفًا!”… فعليه أن يستدير ويركض.
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
“أظن أنه الشمندر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني.
‘ربما هما فقط يريدان إلقاء التحية.’
“…لم أسمع عنه من قبل.”
بينما كانا يتحدثان ببراءة، كان يراقب النائمين من خلال ظله. منتظرًا بتوتر للأمور أن تسوء.
وسرعان ما حدثت.
‘اللعنة.’
صر ساني على أسنانه عندما نهض شابان يتسمان بالخشونة من مقاعدهما وتوجها عبر القاعة نحوهما بإثارة مزعجة تحترق في عيونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
‘ها نحن ذا.’
من كان يظن أن الشيء الذي سيضعه في ورطة، من بين كل الأشياء، هو جمال كاسي؟ عادة، كان إما لسانه الحاد أو تصرفه البغيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يظن أن الشيء الذي سيضعه في ورطة، من بين كل الأشياء، هو جمال كاسي؟ عادة، كان إما لسانه الحاد أو تصرفه البغيض.
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أغغه. لا ينبغي أن أشعر بالغيرة، صحيح؟’
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد لاحظ تلك التفاصيل بعد مقابلته لحراس القلعة بالأمس.
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
استغرقه الأمر بضع ثوان ليدرك أن كل هؤلاء الناس، في الواقع، لم يكونوا ينظرون إليه. كان ينظرون إلى كاسي، من الواضح أنهم مندهشون من جمالها.
‘اللعنة.’
بمعنى آخر، تقبل الأمر.
شمت كاسي رائحة الحساء وقالت بابتسامة.
اقترب الشابين من الطاولة بابتسامات مبتذلة على وجهيهما. من الواضح أنهما كانا يخلعان ملابس كاسي بأعينهم. أدار ساني رأسه ونظر إليهم.
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
ابتعد عنهم النائمون الجالسون بالقرب منهم بنظرات ثقيلة، من الواضح أنهم كانوا خائفين وغير مرتاحين.
خلفه، وقف شاب واثق وطويل القامة ويداه تستريحان على خصره. كان لديه شعر بني ووجه لطيف ووسيم. لمعت عيناه بالود.
‘ربما هما فقط يريدان إلقاء التحية.’
تردد النائم التي كانت يده تستريح على مقبض سيفه، ربما لأنه قد أدرك شيئًا من صوته، أو ربما في عينيه. للحظة، أعتقد ساني أن تهديده قد نجح. ولكن بعد ذلك نظر الشاب خلسة حوله، وتبخر هذا الأمل الضئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
فتح ساني فمه…
ابتسم ساني.
“احترمهم… تذكر… احترمهم…’
{ترجمة نارو…}
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
‘ها نحن ذا.’
***
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
أصبحت القاعة بأكملها محاطة فجأة بالصمت. مرة أخرى، وجد ساني نفسه في مركز الاهتمام.
كشف رجل غونلوغ عن أنيابه في ابتسامة تهديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أظن أن علي قتل اثنين من الحمقى اليوم.’
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
‘أظن أن… هذا أفضل؟’
لقد كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض العدد القليل من النائمين القريبين الذين تظاهروا بعدم رؤية أي شيء قبل بضع ثوان رؤوسهم، كما لو كانو يحاولون أن يصبحوا أصغر ويختفوا كليًا.
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
رأى ساني الخضروات فقط في كافتيريا الأكاديمية، لذلك لم يكن على دراية جيدة بأنواعها. المعلم يوليوس أيضًا كان يذكرهم بشكل عابر، لأن احتمالية إيجاد خضروات العالم الحقيقي في عالم الأحلام كانت ضئيلة للغاية.
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهره أبدًا، ولو لمرة واحدة حتى السبب.
كن هذه المرة، كان الجميع يحدقون به فعلاً وليس بكاسي.
ليكون صادقًا، كان رد فعله الحارق هذا قد فاجئه. لقد سيطر عليه الغضب للحظة، مما أجبر تلك الكلمات على الخروج من فمه. لكن الضرر قد حدث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
حدق في الحمقى، مدركًا أنه في هذه المرحلة، لا يوجد طريق للعودة. بجانبه، أدارات كاسي رأسها وهناك تعبير منزعج على وجهها.
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
ابتسم أحد الحمقى.
“أظن أنه الشمندر.”
“استمتع بالمنظر فقط.”
“هاه، كنا نأمل فقط أن نقدم أنفسنا بأدب لتلك الدمية الصغيرة الجميلة، ولكن حسنًا، يمكننا التعرف على المهرج الصغير القبيح أولاً. ما رأيك؟”
نظر إلى النائم الآخر، الذي كان ينظر إلى ساني بدون أي فكاهة في عينيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن… هذا أفضل؟’
في الوقت نفسه، كانت الفتاة العمياء غافلة عن الضجة التي تسبب فيها جمالها. باستشعارها التوتر المفاجئ في عضلاته، سألت:
عبست كاسي وقالت:
“لماذا أنتـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على هذا الهراء… أيريدان رؤية النور المظلم والخطير بحق؟ سأريهما.’
ولكن في تلك اللحظة، اتخذ الشاب الآخر خطوة للأمام وقال، مقاطعًا لها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما حدثت.
“ما الذي قلته للتو أيها المهرج؟ هل تعلم من نحن؟ أحمق، نحن رجال غونلوغ.”
ابتسم أحد الحمقى.
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
حدق ساني في العرش لبضعة لحظات ثم أخفض رأسه ونظر إلى مئات الأشخاص الذين كانوا يحدقون فيهم.
كان ساني يدرك أن تصعيد الوضع أكثر من ذلك ليس بالشيء الحكيم، ولكن في هذه المرحلة، لم يكن لديه خيار آخر. التراجع الآن لن يؤدي إلا لكارثة. كان يعرف هذا النوع من الناس جيدًا: اللحظة التي سوف يشعرون فيها بضعفه، سينتهي به الأمر.
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانا يفهمان شيئين فقط – الخوف والقوة.
يده كانت تستريح على مقبض السيف.
كانت القاعة الرئيسية للقلعة العظيمة فخمة ومهيبة الشكل. كان النور اللطيف لشمس الصباح يتدفق عبر النوافذ الطويلة ثم تعكسه الجدران الرخامية البيضاء ليملأ القاعة بإشعاع مُشرق. كانت الجدران مزينة بمنحوتات معقدة تمتد لعشرات الأمتار، مما خلق منظرًا ملكيًا.
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
أسفل هذا النور، وقف عرش أبيض فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
تردد النائم التي كانت يده تستريح على مقبض سيفه، ربما لأنه قد أدرك شيئًا من صوته، أو ربما في عينيه. للحظة، أعتقد ساني أن تهديده قد نجح. ولكن بعد ذلك نظر الشاب خلسة حوله، وتبخر هذا الأمل الضئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، تقبل الأمر.
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
إذا كانا وحدهما، فربما كان سيعيد النظر في استعداء ساني أكثر من ذلك. لكن وكل هؤلاء الناس يشاهدون، لم يقدر على إظهار الخوف.
‘ها نحن ذا.’
فشل ساني في حساب نقطة حاسمة. أن جميع المتنمرين كانوا جبناء… ولكن أكثر ما كانوا يخشونه هو أن يعرف الناس بجبنهم.
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشف رجل غونلوغ عن أنيابه في ابتسامة تهديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه كلمات كبيرة للغاية لتأتي من ضعيف وتافه مثلك. أتعرف؟ أعتقد أن فتاتك تحتاج إلى صحبة أفضل. لِمَ لا نساعدها بجعلك تختفي؟”
كان أسوأ ما في الأمر أن النائمين اللذين يقتربان كانا جزءًا من عصابة غونلوغ. كان هذا واضحًا من مظهر دروعهما وحقيقة أنهما يحملان أسلحتهم في أغمدتهم مثل زوج من الحمقى. يمكن استدعاء الذكريات بحرية من العدم، لذلك كان السبب الوحيد لإبقائها مرئية في جميع الأوقات هو الترهيب فقط.
ابتسم ساني.
نظر ساني إليهم بازدراء ثم إلى الشابين اللذين كانا يعلو فوقه حاليًا، كان هناك نور مظلم وخطير يرقص في أعينهم.
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
‘…أظن أن علي قتل اثنين من الحمقى اليوم.’
“ما الذي قلته للتو أيها المهرج؟ هل تعلم من نحن؟ أحمق، نحن رجال غونلوغ.”
وفي الوقت نفسه، لم تكن كاسي سعيدة بما كان يحدث على الإطلاق. ازداد وجهها عبسًا.
“تهانينا. الآن اغربا عن وجهي قبل أن اجعلكما جثث.”
لقد كان…
“سأقرر الصحبة التي أريدها بنفسي. الآن، من فضلكم…”
“ما الذي قلته للتو أيها المهرج؟ هل تعلم من نحن؟ أحمق، نحن رجال غونلوغ.”
ومع ذلك، لم يستمعا إليها.
“بماذا تحدقان بـحق الجحيم أيها الحثالة؟”
كان ساني يجهز نفسه بالفعل لأسوأ سيناريو، متأهب لاستدعاء شظية منتصف الليل في أي لحظة.
جلس، ووضع الطبق ردئ الصنع في أيدي كاسي، ثم نظر إلى طبقه.
ولكن، سمع صوت هادئ فجأة من وراء ظهره.
“لماذا أنتـ…”
“اتركاهما وشأنهما، رجاء. إنهما أصدقائي.”
بمد يده نحو اتجاه، تجهم ونظر إلى الشابين في عينيهم مباشرة، وقال:
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
“هذه كلمات كبيرة للغاية لتأتي من ضعيف وتافه مثلك. أتعرف؟ أعتقد أن فتاتك تحتاج إلى صحبة أفضل. لِمَ لا نساعدها بجعلك تختفي؟”
خلفه، وقف شاب واثق وطويل القامة ويداه تستريحان على خصره. كان لديه شعر بني ووجه لطيف ووسيم. لمعت عيناه بالود.
متفاجئًا، غير ساني منظوره سريعًا إلى الظل ونظر وراءه.
لقد كان…
ماذا قال هاربر؟ اذا حدث ‘سوء تفاهم’ مع أحد رجال غونلوغ، فتذكر أن هؤلاء الرجال كانوا يتحملون عبئًا كبيرًا. لذا علينا أن نعاملهم بإحترام.
لم يعجبه كل هذا الإهتمام أبدًا.
‘كاستر؟!’
يبدو أن غرائزه الأخوية لم تكن لا تزال على قيد الحياة فحسب، بل كانت شديدة بعض الشيء أيضًا.
{ترجمة نارو…}
في الوقت الحالي، كان معظمهم ينظروا إليهما.
الفصل 137 : جميع الأنظار عليّ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
