التخلي عن جميع الآمال
الفصل 127 : التخلي عن جميع الآمال
أحس بمذاق مرير في فمه.
…منصدمين من كلماتها، حدق الثلاثة في الفتاة بوجوه شاحبة. شعر ساني بشيء هش وثمين يُحطم في قلبه، شعر وكأن ألم جسدي قد اخترقه.
كان عالم الأحلام واسعًا وغريبًا، حيث تمكن البشر بالكاد من استكشاف معظم مناطقه. ومع ذلك، كانت توجد بعض المعلومات القليلة المتاحة عن هذه المناطق. حتى أن بعضها كانت تحت السيطرة الكاملة للبشر، مثل قلعة باستيون التي تقدم المأوى لمئات الآلاف من المستيقظين.
كان وجهها شاحبًا بشكل مميت، مصاحب بتعبيرات من الألم والصدمة تشوه تفاصيله الرقيقة. همست وهي تغلق عينيها:
‘كلا. كلا، هذا غير ممكن.’
رمش ساني، وانتابه شعور برعشة باردة تتخلل جسده بالكامل. مخلوقات ساقطة… كانت المخلوقات الساقطة اقوى بشكل لا يمكن تخيله من المستيقظة. لم يكن لدى البشر الخاملون مثلهم أي فرصة لقتال الأخير، ناهيك عن الأول. كان مسخ مستيقظ بالفعل أكثر مما يمكنهم التعامل معه دون الحاجة إلى استدعاء رعب حقيقي من أعماق البحر الملعون.
كيف يكون هذا ممكنًا. كيف… أن يكون كل ذلك من أجل لا شيء.
ومع ذلك، عندما وصل لأول مرة إلى الشاطئ المنسي، لم يتعرف ساني على أي من الخصائص الفريدة لهذا المكان. في ذلك الوقت اعتقد أن تعليمه الدنئ كان السبب في ذلك.
“أجل؟ ولماذا… هذا؟”
كيف لكل أحلامه، آماله، ورغباته أن تتحطم ببضعة كلمات.
بينما كان مشغولاً في يأسه، فقدت ابتسامة ايفي جانبها القاتم وتحولت لإبتسامة سعيدة مرة أخرى. قالت وهي تميل إلى الأمام قليلاً:
كيف لهذا أن يحدث؟
بينما كان مشغولاً في يأسه، فقدت ابتسامة ايفي جانبها القاتم وتحولت لإبتسامة سعيدة مرة أخرى. قالت وهي تميل إلى الأمام قليلاً:
في مكان ما بجانبه، قالت كاسي فجأة بصوت رفيع:
شيء أقوى بكثير من شيطان القوقعة سيمحيهم من الوجود ببساطة في غضون ثوان. بتذكره للظلال العديدة كانت تتحرك عبر أنقاض المدينة، لم يكن بوسعه سوى الارتعاد.
“ماذا تقصدين بأنه لا توجد بوابة؟”
ابتسمت ايفي.
وفي الوقت ذاته، واصلت ايفي بنبرة هادئة:
هزت ايفي كتفيها.
“ماذا تقصدين بأنه لا توجد بوابة؟”
“الأمر بسيط للغاية، حقًا. آسفة لكوني الشخص الذي يخبركم بذلك، لكن لابد أنكم شعرتم بذلك في أعماق قلوبكم بالفعل، أليس كذلك؟ الشاطئ المنسي… إنه ليس مكانًا يُفترض للبشر أنه ينجوا فيه. لهذا السبب لم تسمعوا قط عن أي شيء مشابه لهذا المكان في المدرسة او الأكاديمية.”
التوى وجه ساني بالغضب. بالطبع! بالطبع، لطالما كانت الإجابة بحوزته. هو فقط من كان ساذجًا وأحمقًا للغاية ليتقبلها.
“ماذا تقصدين بأنه لا توجد بوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا، أيها الدوفوس!’1′”
كان عالم الأحلام واسعًا وغريبًا، حيث تمكن البشر بالكاد من استكشاف معظم مناطقه. ومع ذلك، كانت توجد بعض المعلومات القليلة المتاحة عن هذه المناطق. حتى أن بعضها كانت تحت السيطرة الكاملة للبشر، مثل قلعة باستيون التي تقدم المأوى لمئات الآلاف من المستيقظين.
“ومنذ متى كان أي شيء عادلاً؟”
نظرت إليها ايفي بشفقة. ثم ضحكت وقالت بابتسامة قاتمة:
ومع ذلك، عندما وصل لأول مرة إلى الشاطئ المنسي، لم يتعرف ساني على أي من الخصائص الفريدة لهذا المكان. في ذلك الوقت اعتقد أن تعليمه الدنئ كان السبب في ذلك.
“لكنكم يارفاق تمكنتم من العثور علي قبل النزول من السور. خلاف ذلك، لكانت المخلوقات الساقطة تتغذي على أرواحكم بالفعل. أنتم محظوظين، محظوظين للغاية! هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يخرجون من المدينة للصيد في الأنقاض، ناهيك عن المغامرة بعيداً عنها هكذا. ربما مقابلتكم لصياد متمرس مثلي كانت فرصتكم الوحيدة لتتجنبوا معرفة الوجه الحقيقي للمدينة المظلمة.”
كيف يكون هذا ممكنًا. كيف… أن يكون كل ذلك من أجل لا شيء.
كان يجب أن يدرك الحقيقة عندما لم تتمكن نيفيس ولا كاسي من التعرف على المكان أيضًا. كيف لمنطقة فريدة من نوعها كهذه أن تكون غير معروفة تمامًا؟ التفسير الأكثر منطقية هو أنه لم يستطع أحد العودة من هذه الهاوية للعالم الحقيقي ليحكي القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان مشغولاً في يأسه، فقدت ابتسامة ايفي جانبها القاتم وتحولت لإبتسامة سعيدة مرة أخرى. قالت وهي تميل إلى الأمام قليلاً:
يا له من أحمق! بضعة أسابيع فقط في الحياة المريحة بالأكاديمية وقد نسى تمامًا أن العالم لا يلعب بشكل عادل مع الأشخاص مثله. لطالما كانت الحقيقة أسوأ من أسوأ توقعاته، فلماذا ستكون هذه المرة مختلفة؟
[1: دوفوس تعني الأحمق ولكن بوصف الشوارع كلقب، لذا راح تترك بلا ترجمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيفيس جالسة بهدوء، قبضاتها المشدودة تخون عاصفة المشاعر المشتعلة داخل قلبها. كانت كاسي تستقبل الأخبار أكثر صعوبة منهما، فقد كانت رؤيتها السبب في سحبهم لهذا الفخ، بعد كل شيء.
العالم كان مفترسًا دائمًا ما ينتظر الفرصة لإلتهامك.
كان عالم الأحلام واسعًا وغريبًا، حيث تمكن البشر بالكاد من استكشاف معظم مناطقه. ومع ذلك، كانت توجد بعض المعلومات القليلة المتاحة عن هذه المناطق. حتى أن بعضها كانت تحت السيطرة الكاملة للبشر، مثل قلعة باستيون التي تقدم المأوى لمئات الآلاف من المستيقظين.
هزت ايفي كتفيها.
لِمَ قد يتوقع أي شيء آخر؟
تنهدت ايفي.
“قبل خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك، تمكنت مجموعة من النائمين الأقوياء واليائسين من الوصول إلى هذه المدينة وأخذ القلعة لأنفسهم. ليس لأنها تحتوي على بوابة، بل لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكنه الحفاظ على سلامتهم. لفترة من الوقت على الأقل. ومنذ ذلك الحين، كل شتاء يجد عدد من الأشخاص المحظوظين طريقهم إلى القلعة، ويصبحوا عالقين مع بقيتنا هنا.”
أحس بمذاق مرير في فمه.
“أجل؟ ولماذا… هذا؟”
بينما كان مشغولاً في يأسه، فقدت ابتسامة ايفي جانبها القاتم وتحولت لإبتسامة سعيدة مرة أخرى. قالت وهي تميل إلى الأمام قليلاً:
وفي الوقت ذاته، واصلت ايفي بنبرة هادئة:
ببطء، بدأ حجم الفخ المحفوف بالمخاطر الذي وجدوا أنفسهم فيه يتسرب إلى ذهنه.
كيف يكون هذا ممكنًا. كيف… أن يكون كل ذلك من أجل لا شيء.
“قبل خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك، تمكنت مجموعة من النائمين الأقوياء واليائسين من الوصول إلى هذه المدينة وأخذ القلعة لأنفسهم. ليس لأنها تحتوي على بوابة، بل لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكنه الحفاظ على سلامتهم. لفترة من الوقت على الأقل. ومنذ ذلك الحين، كل شتاء يجد عدد من الأشخاص المحظوظين طريقهم إلى القلعة، ويصبحوا عالقين مع بقيتنا هنا.”
ضحكت الفتاة الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نيفيس جالسة بهدوء، قبضاتها المشدودة تخون عاصفة المشاعر المشتعلة داخل قلبها. كانت كاسي تستقبل الأخبار أكثر صعوبة منهما، فقد كانت رؤيتها السبب في سحبهم لهذا الفخ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجهها شاحبًا بشكل مميت، مصاحب بتعبيرات من الألم والصدمة تشوه تفاصيله الرقيقة. همست وهي تغلق عينيها:
تنهدت ايفي.
“لكن هذا… هذا ليس عادلاً!”
“قبل خمسة عشر عامًا أو نحو ذلك، تمكنت مجموعة من النائمين الأقوياء واليائسين من الوصول إلى هذه المدينة وأخذ القلعة لأنفسهم. ليس لأنها تحتوي على بوابة، بل لأنها كانت المكان الوحيد الذي يمكنه الحفاظ على سلامتهم. لفترة من الوقت على الأقل. ومنذ ذلك الحين، كل شتاء يجد عدد من الأشخاص المحظوظين طريقهم إلى القلعة، ويصبحوا عالقين مع بقيتنا هنا.”
تنهدت ايفي.
نظرت إليها ايفي بشفقة. ثم ضحكت وقالت بابتسامة قاتمة:
وفي الوقت ذاته، واصلت ايفي بنبرة هادئة:
“ماذا تقصدين بأنه لا توجد بوابة؟”
“ومنذ متى كان أي شيء عادلاً؟”
…كانت على حق بالطبع. لم يكن للعدالة وجود خارج عالم الخيال الأثيري لدى البشر. تعلم ساني هذا الدرس منذ وقت طويل.
[1: دوفوس تعني الأحمق ولكن بوصف الشوارع كلقب، لذا راح تترك بلا ترجمة.]
بينما كان مشغولاً في يأسه، فقدت ابتسامة ايفي جانبها القاتم وتحولت لإبتسامة سعيدة مرة أخرى. قالت وهي تميل إلى الأمام قليلاً:
لكن الأمر ليس سيئًا بالكامل! لقد قابلتوني على الأقل. أنتم يا رفاق محظوظون للغاية، أنا أعني ذلك حقًا. إن لم تقابلوا أحد من السكان هنا لكنتم ميتين بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت… كل هذه الظلال تعود لوحوش ساقطة؟ كيف يمكن لأي شخص البقاء على قيد الحياة يوم واحد في هذه المدينة الملعونة؟ يجب أن يكونوا مجانين ليجربوا ذلك حتى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت نيفيس إليها وسئلت بنبرة رفيعة:
…منصدمين من كلماتها، حدق الثلاثة في الفتاة بوجوه شاحبة. شعر ساني بشيء هش وثمين يُحطم في قلبه، شعر وكأن ألم جسدي قد اخترقه.
“أجل؟ ولماذا… هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا، أيها الدوفوس!’1′”
يبدو أن طريقتها الغريبة في الحديث قد عادت بكل مجدها.
الفصل 127 : التخلي عن جميع الآمال
كان عالم الأحلام واسعًا وغريبًا، حيث تمكن البشر بالكاد من استكشاف معظم مناطقه. ومع ذلك، كانت توجد بعض المعلومات القليلة المتاحة عن هذه المناطق. حتى أن بعضها كانت تحت السيطرة الكاملة للبشر، مثل قلعة باستيون التي تقدم المأوى لمئات الآلاف من المستيقظين.
تنهدت ايفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المدينة المظلمة هي المكان الأكثر أمانًا على الشاطئ المظلم وهي أيضًا تعد المكان الأكثر دموية به. آمنة لأن الوحوش البحرية لا تستطيع عبور الجدران، ناهيك عن الوصول إلى القلعة. ولكن في الوقت نفسه هي أكثر خطورة من المتاهة لأن كل مخلوق كابوس هنا من الرتبة الساقطة.”
كان وجهها شاحبًا بشكل مميت، مصاحب بتعبيرات من الألم والصدمة تشوه تفاصيله الرقيقة. همست وهي تغلق عينيها:
رمش ساني، وانتابه شعور برعشة باردة تتخلل جسده بالكامل. مخلوقات ساقطة… كانت المخلوقات الساقطة اقوى بشكل لا يمكن تخيله من المستيقظة. لم يكن لدى البشر الخاملون مثلهم أي فرصة لقتال الأخير، ناهيك عن الأول. كان مسخ مستيقظ بالفعل أكثر مما يمكنهم التعامل معه دون الحاجة إلى استدعاء رعب حقيقي من أعماق البحر الملعون.
“لقد ذهبتم إلى المتاهة، لذا أنتم تعرفون بالفعل كيف تبدو. لا توجد سوى الأشجار المرجانية والبحر الملعون لأشهر من السفر في كل اتجاه. لا يمكنك السير على الأقدام، لا يمكنك السباحة، لا يمكنك الطيران حتى لأن هناك أسرابًا من الطيور الرجسة المختبئة داخل السحاب. نحاول المغادرة؟ نعم، لقد حاول الكثير. جميعهم موتى الأن. في الواقع، هكذا هلك سيد القلعة الأول.”
شيء أقوى بكثير من شيطان القوقعة سيمحيهم من الوجود ببساطة في غضون ثوان. بتذكره للظلال العديدة كانت تتحرك عبر أنقاض المدينة، لم يكن بوسعه سوى الارتعاد.
كان يجب أن يدرك الحقيقة عندما لم تتمكن نيفيس ولا كاسي من التعرف على المكان أيضًا. كيف لمنطقة فريدة من نوعها كهذه أن تكون غير معروفة تمامًا؟ التفسير الأكثر منطقية هو أنه لم يستطع أحد العودة من هذه الهاوية للعالم الحقيقي ليحكي القصة.
هل كانت… كل هذه الظلال تعود لوحوش ساقطة؟ كيف يمكن لأي شخص البقاء على قيد الحياة يوم واحد في هذه المدينة الملعونة؟ يجب أن يكونوا مجانين ليجربوا ذلك حتى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوى وجه ساني بالغضب. بالطبع! بالطبع، لطالما كانت الإجابة بحوزته. هو فقط من كان ساذجًا وأحمقًا للغاية ليتقبلها.
ببطء، بدأ حجم الفخ المحفوف بالمخاطر الذي وجدوا أنفسهم فيه يتسرب إلى ذهنه.
أحس بمذاق مرير في فمه.
ابتسمت ايفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنكم يارفاق تمكنتم من العثور علي قبل النزول من السور. خلاف ذلك، لكانت المخلوقات الساقطة تتغذي على أرواحكم بالفعل. أنتم محظوظين، محظوظين للغاية! هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يخرجون من المدينة للصيد في الأنقاض، ناهيك عن المغامرة بعيداً عنها هكذا. ربما مقابلتكم لصياد متمرس مثلي كانت فرصتكم الوحيدة لتتجنبوا معرفة الوجه الحقيقي للمدينة المظلمة.”
كيف لكل أحلامه، آماله، ورغباته أن تتحطم ببضعة كلمات.
هزت رأسها.
لم تنظر نيفيس حتى إلى اللحم المشوي، وبدل من ذلك انحنت للأمام. وامتلئت كلماتها بالقوة.
“نسبة حدوث هذا هي… واحد من الألف؟ عشرة آلاف؟ مليون؟ على أي حال، الاحتمالات لم تكن حقًا في مصلحتكم. لابد أن الحظ مغرمًا حقًا بواحدًا منكم على الأقل. لذا… ابتهجوا! أتريدون بعض اللحم؟ لقد حظيت بصيد مذهل اليوم. كان رائعًا لدرجة أنني لست أمانع حتى من مشاركتكم.”
لم تنظر نيفيس حتى إلى اللحم المشوي، وبدل من ذلك انحنت للأمام. وامتلئت كلماتها بالقوة.
“اذا لم تكن هناك بوابة هنا، فلماذا لم تحاولوا المغادرة؟”
رمشت ايفي عدة مرات ونظرت إليها بنظرة حائرة صادقة.
تنهدت ايفي.
“…نغادر؟ إلى أين؟”
ابتسمت ايفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوى وجه ساني بالغضب. بالطبع! بالطبع، لطالما كانت الإجابة بحوزته. هو فقط من كان ساذجًا وأحمقًا للغاية ليتقبلها.
كان اللحم على وشك الاحتراق، لذا انحنت نحو النيران وأزالت الأسياخ، ثم استبدلتها ببضعة أسياخ جديدة. ثم، تنهدت. التفتت نحو نجمة التغيير وقالت:
ومع ذلك، عندما وصل لأول مرة إلى الشاطئ المنسي، لم يتعرف ساني على أي من الخصائص الفريدة لهذا المكان. في ذلك الوقت اعتقد أن تعليمه الدنئ كان السبب في ذلك.
“لقد ذهبتم إلى المتاهة، لذا أنتم تعرفون بالفعل كيف تبدو. لا توجد سوى الأشجار المرجانية والبحر الملعون لأشهر من السفر في كل اتجاه. لا يمكنك السير على الأقدام، لا يمكنك السباحة، لا يمكنك الطيران حتى لأن هناك أسرابًا من الطيور الرجسة المختبئة داخل السحاب. نحاول المغادرة؟ نعم، لقد حاول الكثير. جميعهم موتى الأن. في الواقع، هكذا هلك سيد القلعة الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————————-—
ضغط ساني على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ماذا؟ أنتم فقط تختبئون بالداخل وتنتظرون الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا، أيها الدوفوس!’1′”
كيف يكون هذا ممكنًا. كيف… أن يكون كل ذلك من أجل لا شيء.
ضحكت الفتاة الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء أقوى بكثير من شيطان القوقعة سيمحيهم من الوجود ببساطة في غضون ثوان. بتذكره للظلال العديدة كانت تتحرك عبر أنقاض المدينة، لم يكن بوسعه سوى الارتعاد.
“بالطبع لا، أيها الدوفوس!’1′”
الفصل 127 : التخلي عن جميع الآمال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لهذا أن يحدث؟
ثم نظرت اليه بنظرة قاتمة غير متوقعة، بعيناها العسليتان وقالت:
“لقد ذهبتم إلى المتاهة، لذا أنتم تعرفون بالفعل كيف تبدو. لا توجد سوى الأشجار المرجانية والبحر الملعون لأشهر من السفر في كل اتجاه. لا يمكنك السير على الأقدام، لا يمكنك السباحة، لا يمكنك الطيران حتى لأن هناك أسرابًا من الطيور الرجسة المختبئة داخل السحاب. نحاول المغادرة؟ نعم، لقد حاول الكثير. جميعهم موتى الأن. في الواقع، هكذا هلك سيد القلعة الأول.”
“معظمنا لا يستطيع الدخول حتى إلى القلعة، الملك يطلب الضرائب كما تعرفون… لذا نحن فقط ننتظر الموت في الخارج.”
ثم نظرت اليه بنظرة قاتمة غير متوقعة، بعيناها العسليتان وقالت:
——————————-—
[1: دوفوس تعني الأحمق ولكن بوصف الشوارع كلقب، لذا راح تترك بلا ترجمة.]
شيء أقوى بكثير من شيطان القوقعة سيمحيهم من الوجود ببساطة في غضون ثوان. بتذكره للظلال العديدة كانت تتحرك عبر أنقاض المدينة، لم يكن بوسعه سوى الارتعاد.
[1: دوفوس تعني الأحمق ولكن بوصف الشوارع كلقب، لذا راح تترك بلا ترجمة.]
“لكنكم يارفاق تمكنتم من العثور علي قبل النزول من السور. خلاف ذلك، لكانت المخلوقات الساقطة تتغذي على أرواحكم بالفعل. أنتم محظوظين، محظوظين للغاية! هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يخرجون من المدينة للصيد في الأنقاض، ناهيك عن المغامرة بعيداً عنها هكذا. ربما مقابلتكم لصياد متمرس مثلي كانت فرصتكم الوحيدة لتتجنبوا معرفة الوجه الحقيقي للمدينة المظلمة.”
{ترجمة نارو…}
“لقد ذهبتم إلى المتاهة، لذا أنتم تعرفون بالفعل كيف تبدو. لا توجد سوى الأشجار المرجانية والبحر الملعون لأشهر من السفر في كل اتجاه. لا يمكنك السير على الأقدام، لا يمكنك السباحة، لا يمكنك الطيران حتى لأن هناك أسرابًا من الطيور الرجسة المختبئة داخل السحاب. نحاول المغادرة؟ نعم، لقد حاول الكثير. جميعهم موتى الأن. في الواقع، هكذا هلك سيد القلعة الأول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات