إيفي
الفصل 126 : إيفي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ضحك إيفي فجأة كما بدأ. ومسحت دموعها وهزت رأسها ثم قالت بنبرة غريبة:
حدقت نيفيس به لبضعة لحظات، ثم أدارت رأسها إلى كاسي وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى إلى الأمام وقال بفارغ الصبر:
“اتبعينا من الخلف”.
اقترب الثلاثة بحذر من مدخل البرج وبقوا هناك، غير متأكدين من كيفية المضي قدمًا.
ومع تلك الكلمات، رمت برأسها إلى الخلف وضحكت بصوت عالٍ، مستمتعة بنكاتها السخيفة. نظر نيفيس وساني إلى بعضهما البعض، في حيرة من أمرهما بشأن ما يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أذهانهم، كانت هناك نتيجتان لهذا الموقف غير المتوقع.
الأولى، أن يتضح أن الشابة الغامضة هي مستيقظة محلية. في هذه الحالة، سيتم حل جميع مشاكلهم. إذا حدث أن التقى مستيقظ بمجموعة من النائمين في المناطق البرية من عالم الأحلام، كان من المعتاد أن يرشدهم إلى أقرب قلعة بشرية.
رفعت رأسها، وكشفت أسنانها بابتسامة عريضة وغمغمت:
بالطبع، حدثت استثناءات، ولكن بشكل عام، سعى المستيقظين إلى رعاية النائمين – في هذه الأرض الغريبة، كان على البشر أن يتحدوا معًا. لم يكن هذا التزامًا أخلاقيًا فحسب، بل كان أيضًا في مصلحتهم.
“لدينا اثنتان.”
الثانية، أن يتضح أن الغريبة هي مخلوق كابوس. في هذه الحالة، سيخوضون معركة صعبة. نظرًا لأن رتبة العدو وفئته غير معروفة، كان من المستحيل التنبؤ بالنتيجة.
كان عليهم فقط المخاطرة بالأمر.
أخذ نفسًا عميقًا، وتبع ساني نيفيس في الظلام البارد للبرج. على الفور، ضربت رائحة شواء اللحم على فتحتي أنفه.
نظرت إليهما الشابة بدهشة ورفعت حاجبيها:
“لم أرى أي منكم يا رفاق في الجوار. هل أنتم جدد؟”
وزمجر بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هراء!’
كان صوتها عميقًا ومدخنًأ وله خشونة أجشة. ولكن ما يهم أكثر هو أنها كانت تتحدث باللغة البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتفاعل ساني، طارت قطعة من العظم فوق رأسه واصطدمت بالجدار بقوة كافية لتحطيمه إلى قطع صغيرة. في وقت متأخر، رفع شظية منتصف الليل واتخذ موقفًا دفاعيًا.
قبل أن يتفاعل ساني، طارت قطعة من العظم فوق رأسه واصطدمت بالجدار بقوة كافية لتحطيمه إلى قطع صغيرة. في وقت متأخر، رفع شظية منتصف الليل واتخذ موقفًا دفاعيًا.
ولكن كان الأوان قد فات. تم بالفعل تنبيه الشابة بوجودهم.
بإلقاء نظرة خاطفة على نيف، اقتدى بمثالها وطرد سيفه. ثم دخل الثلاثة بتردد في دائرة النور الذي ألقته النيران.
رفعت رأسها، وكشفت أسنانها بابتسامة عريضة وغمغمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما…
“هل يختبئ أحدٌ في الظل؟ لماذا لا تخرج للعب…”
قالت بحذر بصوتها المتوتر بشكل غير معهود والمليء بالعواطف المكبوتة:
لقد افترض أن الغريبة كانت طويلة القامة، ولكنه أدرك الآن فقط كيف كان ارتفاعها الحقيقي. وقفت المرأة أطول بكثير من نيفيس، ناهيك عن ساني نفسه. بدت وكأنها قديسة قديمة، مكتملة ببنيتها الجسدية القوية وجلدها الزيتي ودرعها القديم.
كان صوتها عميقًا ومدخنًأ وله خشونة أجشة. ولكن ما يهم أكثر هو أنها كانت تتحدث باللغة البشرية.
قالت بحذر بصوتها المتوتر بشكل غير معهود والمليء بالعواطف المكبوتة:
كانت بشرية!.
بالطبع، حدثت استثناءات، ولكن بشكل عام، سعى المستيقظين إلى رعاية النائمين – في هذه الأرض الغريبة، كان على البشر أن يتحدوا معًا. لم يكن هذا التزامًا أخلاقيًا فحسب، بل كان أيضًا في مصلحتهم.
نظرت إليهما الشابة بدهشة ورفعت حاجبيها:
ربما…
ابتسمت الشابة.
كانت الغريبة لا تزال جالسة في وضع مريح، ولكن لم يفوت ساني الأضطراب الخفيف في عضلاتها المنحوتة. لم يكن لديه شك في أن المستيقظة المزعوم يمكن أن تنفجر في زوبعة من العنف في أي لحظة.
عبس ساني. لذلك لم تكن العملاقة الجميلة مستيقظة، بل فقط نائمة مثلهم. الغريب أنه لم يتذكر رؤيتها في الأكاديمية. مع ذلك…
كان من الأفضل عدم استفزازها.
ابتسمت الشابة.
بإلقاء نظرة خاطفة على نيف، اقتدى بمثالها وطرد سيفه. ثم دخل الثلاثة بتردد في دائرة النور الذي ألقته النيران.
اقترب الثلاثة بحذر من مدخل البرج وبقوا هناك، غير متأكدين من كيفية المضي قدمًا.
“…هناك بالفعل بشر يعيشون في القلعة، نعم.”
نظرت إليهما الشابة بدهشة ورفعت حاجبيها:
“في هذه الحالة، تعازيّ… انتظروا. لقد نجوتم لمدة شهرين كاملين في المتاهة؟”
كانت الغريبة لا تزال جالسة في وضع مريح، ولكن لم يفوت ساني الأضطراب الخفيف في عضلاتها المنحوتة. لم يكن لديه شك في أن المستيقظة المزعوم يمكن أن تنفجر في زوبعة من العنف في أي لحظة.
“بشر؟ هاه! هذا غير متوقع.”
“يمكنني أن آخذكم إلى القلعة، ولكن لا توجد بوابة هناك. في الواقع، لا يوجد مخرج من هذا الجحيم الملعون على الإطلاق. لقد كنت عالقة هنا منذ ثلاث سنوات بنفسي. لذا… مرحبًا بكم في المدينة المظلمة، أعتقد. ان جميع من دخلوا هنا تخلوا عن الأمل، والى ما ذلك…”
ثم ابتسمت وهزت رأسها.
“يمكنني أن آخذكم إلى القلعة، ولكن لا توجد بوابة هناك. في الواقع، لا يوجد مخرج من هذا الجحيم الملعون على الإطلاق. لقد كنت عالقة هنا منذ ثلاث سنوات بنفسي. لذا… مرحبًا بكم في المدينة المظلمة، أعتقد. ان جميع من دخلوا هنا تخلوا عن الأمل، والى ما ذلك…”
“يمكنني أن آخذكم إلى القلعة، ولكن لا توجد بوابة هناك. في الواقع، لا يوجد مخرج من هذا الجحيم الملعون على الإطلاق. لقد كنت عالقة هنا منذ ثلاث سنوات بنفسي. لذا… مرحبًا بكم في المدينة المظلمة، أعتقد. ان جميع من دخلوا هنا تخلوا عن الأمل، والى ما ذلك…”
“آه، أين أخلاقي؟”
“هل يمكنكِ اصطحابنا إلى هناك؟”
رفعت رأسها، وكشفت أسنانها بابتسامة عريضة وغمغمت:
مع ذلك، نهضت قليلاً على قدميها. تغير النسيج الأبيض لسترها قليلاً، كاشفاً المزيد من فخذيها المتينين والقويين.
رمش ساني.
بالطبع، حدثت استثناءات، ولكن بشكل عام، سعى المستيقظين إلى رعاية النائمين – في هذه الأرض الغريبة، كان على البشر أن يتحدوا معًا. لم يكن هذا التزامًا أخلاقيًا فحسب، بل كان أيضًا في مصلحتهم.
لقد افترض أن الغريبة كانت طويلة القامة، ولكنه أدرك الآن فقط كيف كان ارتفاعها الحقيقي. وقفت المرأة أطول بكثير من نيفيس، ناهيك عن ساني نفسه. بدت وكأنها قديسة قديمة، مكتملة ببنيتها الجسدية القوية وجلدها الزيتي ودرعها القديم.
كان رفع رقبته لينظر في عينيها أمرًا مزعجًا نوعًا ما. ولكن لم يكن لدى ساني خيار. إذا نظر فقط بشكل مستقيم، فإن خط بصره سيهبط مباشرة على شكل… آه…
في غضون ذلك، مسحت الشابة وجهها المتسخ بساعدها وأشارت إلى النار.
لقد افترض أن الغريبة كانت طويلة القامة، ولكنه أدرك الآن فقط كيف كان ارتفاعها الحقيقي. وقفت المرأة أطول بكثير من نيفيس، ناهيك عن ساني نفسه. بدت وكأنها قديسة قديمة، مكتملة ببنيتها الجسدية القوية وجلدها الزيتي ودرعها القديم.
“هنا، هل ترغبون في الجلوس؟”
ثم قامت بتقويم ظهرها، ونظرت في عيونهم بعمق، وقالت:
على الرغم من الدعوة المهذبة، إلا أنهم ترددوا. بعد عدة ثوانٍ في صمت محرج، اتخذت نيفيس أخيرًا خطوة للأمام وطرحت السؤال الذي كان يعذبهم جميعًا.
“هل أنتِ من القلعة؟ يوجد هناك بشر يعيشون هناك، أليس كذلك؟”
قالت بحذر بصوتها المتوتر بشكل غير معهود والمليء بالعواطف المكبوتة:
كان عليهم فقط المخاطرة بالأمر.
“هل أنتِ… هل أنتِ بشرية؟”
“بشر؟ هاه! هذا غير متوقع.”
نظرت إليها الغريبة بتعبير فارغ، ثم رمشت عدة مرات.
“أنا نيفيس، وهؤلاء هم رفاقي، كاسيا وبلا شمس. نحن نائمون أتينا إلى هنا خلال الانقلاب الشتوي.”
صفّرت ونظرت إليهم باحترام جديد.
“وماذا سأكون؟ حصان؟”
رمش ساني. ما علاقة شظايا الروح بأي شيء؟ لقد اخذوا اثنين من ذلك الحجر الغريب الذي قتله عند قاعدة السور. هل كانت ستطلب الدفع؟.
ومع تلك الكلمات، رمت برأسها إلى الخلف وضحكت بصوت عالٍ، مستمتعة بنكاتها السخيفة. نظر نيفيس وساني إلى بعضهما البعض، في حيرة من أمرهما بشأن ما يجب القيام به.
في هذه الأثناء، ضحكت الشابة عدة مرات ونظرت إليهم برقصة من الفرح في عينيها.
“لم أرى أي منكم يا رفاق في الجوار. هل أنتم جدد؟”
رفعت رأسها، وكشفت أسنانها بابتسامة عريضة وغمغمت:
“بالطبع أنا بشرية! لماذا تسألين حتى؟ على أي حال، تعالوا واجلسوا. رقبتي متعبة من النظر إليكم.”
بدا الأمر وكأنها… شفقة.
عبس ساني، وأعاد تقييم الوضع. في السابق، كانت الفتاة المحلية تبدو غريبة بعض الشيء. ولكن ربما كان هناك المزيد…
مع ذلك، جلست بالقرب من النار واتخذت وضعية مريحة. اقترب نيفيس وساني وكاسي أخيرًا وأنزلوا أنفسهم على الحجارة، ونظروا إلى الفتاة الطويلة مع لهيب جائع مشتعل في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ضحك إيفي فجأة كما بدأ. ومسحت دموعها وهزت رأسها ثم قالت بنبرة غريبة:
ابتسمت الشابة.
نظرت إليهم، ثم عبست قليلاً.
{ترجمة نارو…}
عبس ساني. لذلك لم تكن العملاقة الجميلة مستيقظة، بل فقط نائمة مثلهم. الغريب أنه لم يتذكر رؤيتها في الأكاديمية. مع ذلك…
“لم أرى أي منكم يا رفاق في الجوار. هل أنتم جدد؟”
حدقت الشابة بهم لفترة طويلة، ثم انحنت فجأة في نوبة من الضحك الهستيري. ضحكت طويلاً وبشدة لدرجة أن الدموع سرعان ما ظهرت في زوايا عينيها.
أعطتها نيفيس إيماءة.
فوجئ النائمون الثلاثة بصدمة. ولم يفهم أي منهم سبب هذا السلوك الغريب.
“نعم، لقد وصلنا للتو إلى المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تحاول جاهدة أن تتصرف كشخص طبيعي ومنضبط. بدا أن محاولاتها التي لا تنتهي لتحسين مهاراتها الاجتماعية لم تذهب سدى. إذا لم يكن ساني يعرف إلى أي مدى كانت حالة نيف الطبيعية محرجة وخرقاء، فلن يشك في أي شيء.
ربما…
هزت إيفي كتفيها.
ابتسمت الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا عمل بطولي. مبارك.”
“في هذه الحالة، تعازيّ… انتظروا. لقد نجوتم لمدة شهرين كاملين في المتاهة؟”
صفّرت ونظرت إليهم باحترام جديد.
“هذا عمل بطولي. مبارك.”
صمتت نيفيس لبضعة ثوان، ثم قالت:
“أنا نيفيس، وهؤلاء هم رفاقي، كاسيا وبلا شمس. نحن نائمون أتينا إلى هنا خلال الانقلاب الشتوي.”
“اتبعينا من الخلف”.
ابتسمت الشابة.
أعطتهم الشابة ابتسامة عريضة وودية.
“لدينا اثنتان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشرفت بمقابلتك! أنا إيفي. حسنًا، على الأقل هذا ما يسميني الأشخاص به. أنا أيضًا نائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحاول جاهدة أن تتصرف كشخص طبيعي ومنضبط. بدا أن محاولاتها التي لا تنتهي لتحسين مهاراتها الاجتماعية لم تذهب سدى. إذا لم يكن ساني يعرف إلى أي مدى كانت حالة نيف الطبيعية محرجة وخرقاء، فلن يشك في أي شيء.
عبس ساني. لذلك لم تكن العملاقة الجميلة مستيقظة، بل فقط نائمة مثلهم. الغريب أنه لم يتذكر رؤيتها في الأكاديمية. مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع أنا بشرية! لماذا تسألين حتى؟ على أي حال، تعالوا واجلسوا. رقبتي متعبة من النظر إليكم.”
انحنى إلى الأمام وقال بفارغ الصبر:
“نعم، لقد وصلنا للتو إلى المدينة”.
“هل أنتِ من القلعة؟ يوجد هناك بشر يعيشون هناك، أليس كذلك؟”
نظرت إليه إيفي. في عينيها، وكان هناك تلميح لعاطفة غريبة.
صفّرت ونظرت إليهم باحترام جديد.
بدا الأمر وكأنها… شفقة.
هزت إيفي كتفيها.
“…هناك بالفعل بشر يعيشون في القلعة، نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبادل نيفيس وساني النظرات الحماسية. ثم سألت نجمة التغيير بحذر:
الفصل 126 : إيفي
“هل يمكنكِ اصطحابنا إلى هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لقد وصلنا للتو إلى المدينة”.
هزت إيفي كتفيها.
أخذ نفسًا عميقًا، وتبع ساني نيفيس في الظلام البارد للبرج. على الفور، ضربت رائحة شواء اللحم على فتحتي أنفه.
“بالتأكيد، لا مشكلة. هل لديكم شظايا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت نيفيس لبضعة ثوان، ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يختبئ أحدٌ في الظل؟ لماذا لا تخرج للعب…”
رمش ساني. ما علاقة شظايا الروح بأي شيء؟ لقد اخذوا اثنين من ذلك الحجر الغريب الذي قتله عند قاعدة السور. هل كانت ستطلب الدفع؟.
ثم قامت بتقويم ظهرها، ونظرت في عيونهم بعمق، وقالت:
اخذت نيفيس شظايا الروح وأظهرتهم للفتاة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولى، أن يتضح أن الشابة الغامضة هي مستيقظة محلية. في هذه الحالة، سيتم حل جميع مشاكلهم. إذا حدث أن التقى مستيقظ بمجموعة من النائمين في المناطق البرية من عالم الأحلام، كان من المعتاد أن يرشدهم إلى أقرب قلعة بشرية.
“…هناك بالفعل بشر يعيشون في القلعة، نعم.”
“لدينا اثنتان.”
تنهدت إيفي.
حدقت الشابة بهم لفترة طويلة، ثم انحنت فجأة في نوبة من الضحك الهستيري. ضحكت طويلاً وبشدة لدرجة أن الدموع سرعان ما ظهرت في زوايا عينيها.
“اثنان فقط؟ حسنًا… إنه أفضل من لا شيء، على ما أعتقد. احتفظوا بهما. ستحتاجهما لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخذت نيفيس شظايا الروح وأظهرتهم للفتاة الطويلة.
لم تفهم تمامًا معنى كلماتها، تباطأت نجمة التغيير، ثم قالت بشكل غير متأكد:
حدقت الشابة بهم لفترة طويلة، ثم انحنت فجأة في نوبة من الضحك الهستيري. ضحكت طويلاً وبشدة لدرجة أن الدموع سرعان ما ظهرت في زوايا عينيها.
“كنا نأمل في الوصول إلى القلعة والوصول إلى البوابة في أسرع وقت ممكن. كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، جلست بالقرب من النار واتخذت وضعية مريحة. اقترب نيفيس وساني وكاسي أخيرًا وأنزلوا أنفسهم على الحجارة، ونظروا إلى الفتاة الطويلة مع لهيب جائع مشتعل في أعينهم.
حدقت الشابة بهم لفترة طويلة، ثم انحنت فجأة في نوبة من الضحك الهستيري. ضحكت طويلاً وبشدة لدرجة أن الدموع سرعان ما ظهرت في زوايا عينيها.
‘هراء!’
فوجئ النائمون الثلاثة بصدمة. ولم يفهم أي منهم سبب هذا السلوك الغريب.
‘هل هي… مجنونة؟’
نظرت إليه إيفي. في عينيها، وكان هناك تلميح لعاطفة غريبة.
فوجئ النائمون الثلاثة بصدمة. ولم يفهم أي منهم سبب هذا السلوك الغريب.
عبس ساني، وأعاد تقييم الوضع. في السابق، كانت الفتاة المحلية تبدو غريبة بعض الشيء. ولكن ربما كان هناك المزيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأولى، أن يتضح أن الشابة الغامضة هي مستيقظة محلية. في هذه الحالة، سيتم حل جميع مشاكلهم. إذا حدث أن التقى مستيقظ بمجموعة من النائمين في المناطق البرية من عالم الأحلام، كان من المعتاد أن يرشدهم إلى أقرب قلعة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ضحك إيفي فجأة كما بدأ. ومسحت دموعها وهزت رأسها ثم قالت بنبرة غريبة:
“آه، آسفة يا رفاق. لم أستطع مساعدة نفسي. من فضلكم، اغفروا قلة أخلاقي.”
ثم قامت بتقويم ظهرها، ونظرت في عيونهم بعمق، وقالت:
“اثنان فقط؟ حسنًا… إنه أفضل من لا شيء، على ما أعتقد. احتفظوا بهما. ستحتاجهما لاحقًا.”
“يمكنني أن آخذكم إلى القلعة، ولكن لا توجد بوابة هناك. في الواقع، لا يوجد مخرج من هذا الجحيم الملعون على الإطلاق. لقد كنت عالقة هنا منذ ثلاث سنوات بنفسي. لذا… مرحبًا بكم في المدينة المظلمة، أعتقد. ان جميع من دخلوا هنا تخلوا عن الأمل، والى ما ذلك…”
‘هراء!’
{ترجمة نارو…}
أخذ نفسًا عميقًا، وتبع ساني نيفيس في الظلام البارد للبرج. على الفور، ضربت رائحة شواء اللحم على فتحتي أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أين أخلاقي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات