الاقتراب من القلعة
الفصل 120 : الاقتراب من القلعة
“لا، لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا.”
مغسولين في النور الشبحي للفجر الناشئ، كان ساني وكاي يسيران عبر أنقاض المدينة الملعونة. وكان الليل يزحف ببطء. جعل تراجعه أحدهما يشعر بالأمان، بينما أصبح الآخر مضطربًا دون حجاب الظلام المألوف الذي يخفيه عن العالم.
‘لقد نسيت تقريبًا مدى الكئابة الذي يبدو عليها هذا المكان عندما تشرق الشمس.’
“سيتعين علينا البقاء هنا لمدة عشر دقائق على الأقل. ارتاح.”
في مكان ما من بعيدًا، كانت أمواج البحر المظلم توقف هجومها الأبدي على الجدران الحجرية للمدينة القديمة. لقد صمدت هذه الجدران لآلاف السنين من التآكل والإساءة دون السماح حتى لقطرة واحدة من الماء الأسود بالتسرب من خلالها. شك ساني في أنها ستصمد دون كسر لمدة ألف عام أخرى.
“لقد أتيت إلى الشاطئ المنسي في الانقلاب الشتوي الأخير، أليس كذلك؟”
لم يكن هذا على الإطلاق ما كان يتوقع سماعه. لاحظ أن الشاب الساحر كان يحدق به بترقب، تحول وأجاب بقليل من عدم اليقين:
فجأة غير مرتاحٍ، أدار رأسه غربًا ووجد صورة ظلية بعيدة للبرج القرمزي. كان الشكل المخيف يلوح في الأفق فوق الشاطئ المنسي مثل فأل شرير، ينذر بالهلاك لأي شخص يجرؤ على الاقتراب منه.
“أه… اثنان. هل يكفي ذلك؟”
‘…ربما لا.’
“…لدي أيضًا ذكريات من نوع السهم.”
في مكان ما من بعيدًا، كانت أمواج البحر المظلم توقف هجومها الأبدي على الجدران الحجرية للمدينة القديمة. لقد صمدت هذه الجدران لآلاف السنين من التآكل والإساءة دون السماح حتى لقطرة واحدة من الماء الأسود بالتسرب من خلالها. شك ساني في أنها ستصمد دون كسر لمدة ألف عام أخرى.
اختار ساني طريقًا معقدًا ومتعرجًا للوصول إلى القلعة. وتبعه كاي، الذي لم يكن على دراية بالمدينة الملعونة، ببساطة. كان الشاب الساحر يقظًا، وقوسه جاهز لإرسال السهام تطير في أي لحظة.
مع عدم وجود ما يفعلونه سوى الانتظار، كان لديهم بعض الوقت للراحة والتقاط أنفاسهم. استدعى ساني الينبوع اللامتناهي وأخذ رشفات قليلة من الماء البارد الحلو. لاحظ أن كاي كان يحدق به، فتردد، ثم مرر له الزجاجة الجميلة.
كان عليهم أن يدوروا حول العديد من المناطق حيث كان من المعروف أن المخلوقات المرعبة بشكل خاص تعيش وتطارد، مما جعلهم يحرزون تقدمًا بطيئًا. ومع ذلك، كان من الأفضل أن تكون آمنًا من أن تكون آسفًا.
أعاد الزجاجة ونظر إلى ساني بفضول.
فجأة غير مرتاحٍ، أدار رأسه غربًا ووجد صورة ظلية بعيدة للبرج القرمزي. كان الشكل المخيف يلوح في الأفق فوق الشاطئ المنسي مثل فأل شرير، ينذر بالهلاك لأي شخص يجرؤ على الاقتراب منه.
في مرحلة ما، رفع ساني يده، في إشارة إلى رفيقه أن يتوقف. حدق في الأفق بعبوس عميق على وجهه.
“لا، لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا.”
نظر إليه كاي وهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟”
أحضر ساني إصبعه إلى شفتيه قبل أن يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صه. استمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن على المرء أن يكون عبقريًا ليفهم أن المخلوق المروع كان أحد الوحوش الساقطة للمدينة المدمرة.
وسرعان ما سمعوا صوتًا غريبًا يشبه البكاء الخانق الذي يؤلم القلب. كان الأمر كما لو كانت هناك امرأة تبكي في الضباب أمامهم، وتقترب ببطء. جعلت تنهداتها المرتجفة كلا النائمين يرتجفان.
خفض رامي السهام الأنيق بصره في حرج.
لم تكن فتاة بشرية.
نظر إليه كاي وسأل دون ثقة كبيرة:
ومع ذلك، ألمحت عيناه إلى أنه لا ينبغي له ذلك.
أحضر ساني إصبعه إلى شفتيه قبل أن يجيب:
“ما هي احتمالات أن تكون في الواقع فتاة بشرية؟”
دون الحاجة إلى مناقشة الأمر، اختبأوا خلف كومة كبيرة من الأنقاض وانتظروا. ضاغطًا نفسه على الحجارة الباردة، أرسل ساني ظله لتسلق المبنى ومراقبة الشوارع المحيطة. رأى كاي الظل بنظرة محيرة، رمش عدة مرات، ولكنه لم يقل أي شيء.
أعطاه ساني ابتسامة ملتوية.
“منخفضة.”
دون الحاجة إلى مناقشة الأمر، اختبأوا خلف كومة كبيرة من الأنقاض وانتظروا. ضاغطًا نفسه على الحجارة الباردة، أرسل ساني ظله لتسلق المبنى ومراقبة الشوارع المحيطة. رأى كاي الظل بنظرة محيرة، رمش عدة مرات، ولكنه لم يقل أي شيء.
“لقد أتيت إلى الشاطئ المنسي في الانقلاب الشتوي الأخير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى كانت آخر مرة أعطوك فيها الماء؟”
بعد دقيقة أو دقيقتين، نظر إليه ساني وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل يمكنني أن أسألك سؤالاً آخر؟”
“أين سهامك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
تردد الشاب الساحر، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادةً ما أحمل جعبة مع بضعة عشرات من الأسهم التي تم صنعها خصيصًا لي من قبل أحد أفضل الحدادين في القلعة. ولكن السادة الذين وضعوني في البئر… أتمنى أن يرقدوا بسلام… لم يكونوا لطفاء بما يكفي للسماح لي بإحضارها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
أعطاه ساني تعبير متسليًا.
وكانت هذه صفة رائعة، برأي ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر ساني وأعطي الرامي الساحر نظرة قاتمة.
“إذن هذا القوس الخاص بك هو في الواقع عديم الفائدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن على المرء أن يكون عبقريًا ليفهم أن المخلوق المروع كان أحد الوحوش الساقطة للمدينة المدمرة.
انتظر كاي بضعة لحظات قبل أن يجيب:
وبينما كان ينظر، فتح الوحش فمه وأصدر نوبة نحيب أخر طويل شبيه بالبشر، ثم توقف واستمع، كما لو كان ينتظر إجابة. وعندما لم يحدث شيء، خفض رأسه واستمر ببطء في طريقه.
“…لدي أيضًا ذكريات من نوع السهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل يمكنني أن أسألك سؤالاً آخر؟”
“كم العدد؟”
شعر بالذنب قليلاً، فسأل ساني:
خفض رامي السهام الأنيق بصره في حرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أه… اثنان. هل يكفي ذلك؟”
كان ساني صامتًا قليلاً، ثم أجاب بنبرة صافية:
شعر بالذنب قليلاً، فسأل ساني:
“…لدي أيضًا ذكريات من نوع السهم.”
“لا، لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا.”
“عادةً ما أحمل جعبة مع بضعة عشرات من الأسهم التي تم صنعها خصيصًا لي من قبل أحد أفضل الحدادين في القلعة. ولكن السادة الذين وضعوني في البئر… أتمنى أن يرقدوا بسلام… لم يكونوا لطفاء بما يكفي للسماح لي بإحضارها.”
“عادةً ما أحمل جعبة مع بضعة عشرات من الأسهم التي تم صنعها خصيصًا لي من قبل أحد أفضل الحدادين في القلعة. ولكن السادة الذين وضعوني في البئر… أتمنى أن يرقدوا بسلام… لم يكونوا لطفاء بما يكفي للسماح لي بإحضارها.”
هناك في الضباب، كان ظله ينظر إلى المخلوق الذي كان يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن فتاة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
كان هناك وحش ضخم رباعي الأرجل يسير وسط ضباب الصباح. كان لحمه فاسدًا وهزيلًا، متدليًا من العظام مثل معطفٍ ممزق. استطاع ساني أن يرى بوضوح الأقواس البيضاء لأضلاعه من خلال الثقوب الموجودة في الجلد المتعفن، والظلام غير الطبيعي الذي يختبئ خلفها، والفكين القويين للجمجمة التي تشبه الكلب جزئيًا والمليئة بالأسنان المرعبة.
{ترجمة نارو…}
لم يكن على المرء أن يكون عبقريًا ليفهم أن المخلوق المروع كان أحد الوحوش الساقطة للمدينة المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ربما لا.’
وبينما كان ينظر، فتح الوحش فمه وأصدر نوبة نحيب أخر طويل شبيه بالبشر، ثم توقف واستمع، كما لو كان ينتظر إجابة. وعندما لم يحدث شيء، خفض رأسه واستمر ببطء في طريقه.
{ترجمة نارو…}
الفصل 120 : الاقتراب من القلعة
لحسن الحظ، على الرغم من أن مكان اختبائهم كان قريبًا إلى حد ما، إلا أنه لم يكن في طريقه بالفعل. إذا لم يتغير شيء، فإن الساقط سيمر دون أن يلاحظهم. كان عليهم الانتظار فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون الحاجة إلى مناقشة الأمر، اختبأوا خلف كومة كبيرة من الأنقاض وانتظروا. ضاغطًا نفسه على الحجارة الباردة، أرسل ساني ظله لتسلق المبنى ومراقبة الشوارع المحيطة. رأى كاي الظل بنظرة محيرة، رمش عدة مرات، ولكنه لم يقل أي شيء.
تنهد ساني.
كانت الابتسامة كبيرة ومبهرة.
تنهد كاي وهو يشعر بخيبة أمل واضحة، ولكنه فجأة ابتسم مرة أخرى.
“سيتعين علينا البقاء هنا لمدة عشر دقائق على الأقل. ارتاح.”
وكانت هذه صفة رائعة، برأي ساني.
“إذن هذا القوس الخاص بك هو في الواقع عديم الفائدة؟”
مرة أخرى، لم يسأل كاي أي شيء، بل أخذ كلام ساني ببساطة. بدا الأمر وكأن قدرته الغريبة على استشعار الأكاذيب جعلت النائم الساحر أقل عرضة لطرح الكثير من الأسئلة.
“منخفضة.”
“أه… اثنان. هل يكفي ذلك؟”
وكانت هذه صفة رائعة، برأي ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مغسولين في النور الشبحي للفجر الناشئ، كان ساني وكاي يسيران عبر أنقاض المدينة الملعونة. وكان الليل يزحف ببطء. جعل تراجعه أحدهما يشعر بالأمان، بينما أصبح الآخر مضطربًا دون حجاب الظلام المألوف الذي يخفيه عن العالم.
مع عدم وجود ما يفعلونه سوى الانتظار، كان لديهم بعض الوقت للراحة والتقاط أنفاسهم. استدعى ساني الينبوع اللامتناهي وأخذ رشفات قليلة من الماء البارد الحلو. لاحظ أن كاي كان يحدق به، فتردد، ثم مرر له الزجاجة الجميلة.
كان الشاب الساحر يشرب بشراهة كأنما شخص يموت من العطش. تعال نفكر به…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالذنب قليلاً، فسأل ساني:
هناك في الضباب، كان ظله ينظر إلى المخلوق الذي كان يبكي.
“متى كانت آخر مرة أعطوك فيها الماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سهامك؟”
ابعد كاي نفسه من الزجاجة، ومسح شفتيه، وابتسم ببهجة خالصة.
“آه. منذ يومين أو ثلاثة، على ما أعتقد. شكرًا لك بلطف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اه ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعاد الزجاجة ونظر إلى ساني بفضول.
مغسولين في النور الشبحي للفجر الناشئ، كان ساني وكاي يسيران عبر أنقاض المدينة الملعونة. وكان الليل يزحف ببطء. جعل تراجعه أحدهما يشعر بالأمان، بينما أصبح الآخر مضطربًا دون حجاب الظلام المألوف الذي يخفيه عن العالم.
“مرحبًا، ساني. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
“عادةً ما أحمل جعبة مع بضعة عشرات من الأسهم التي تم صنعها خصيصًا لي من قبل أحد أفضل الحدادين في القلعة. ولكن السادة الذين وضعوني في البئر… أتمنى أن يرقدوا بسلام… لم يكونوا لطفاء بما يكفي للسماح لي بإحضارها.”
توتر ساني وأعطي الرامي الساحر نظرة قاتمة.
‘لقد نسيت تقريبًا مدى الكئابة الذي يبدو عليها هذا المكان عندما تشرق الشمس.’
“أنت تستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان ينظر، فتح الوحش فمه وأصدر نوبة نحيب أخر طويل شبيه بالبشر، ثم توقف واستمع، كما لو كان ينتظر إجابة. وعندما لم يحدث شيء، خفض رأسه واستمر ببطء في طريقه.
ومع ذلك، ألمحت عيناه إلى أنه لا ينبغي له ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“…لدي أيضًا ذكريات من نوع السهم.”
ولكن كاي إما لم يلاحظ الوهج المهدد أو لم ينزعج منه.
أعاد الزجاجة ونظر إلى ساني بفضول.
“لقد أتيت إلى الشاطئ المنسي في الانقلاب الشتوي الأخير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر كاي بضعة لحظات قبل أن يجيب:
حبس ساني أنفاسه، مخمنًا ما الذي سيطلبه النائم الجميل. كيف نجوا في المتاهة؟ لماذا تخلى عن القلعة؟ كيف نجا بين الأنقاض؟ كل من هذه الأسئلة يمكن أن يؤدي إلى كارثة.
“منخفضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
انحنى كاي إلى الأمام مع إثارة في عينيه، وتردد للحظة، ثم قال:
“إذن هذا القوس الخاص بك هو في الواقع عديم الفائدة؟”
“ما… ما هو الفيديو الموسيقي الأعلى تصنيفًا في القوائم حاليًا؟”
اختار ساني طريقًا معقدًا ومتعرجًا للوصول إلى القلعة. وتبعه كاي، الذي لم يكن على دراية بالمدينة الملعونة، ببساطة. كان الشاب الساحر يقظًا، وقوسه جاهز لإرسال السهام تطير في أي لحظة.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ربما لا.’
“آه. منذ يومين أو ثلاثة، على ما أعتقد. شكرًا لك بلطف!”
‘اه ماذا؟’
لم يكن هذا على الإطلاق ما كان يتوقع سماعه. لاحظ أن الشاب الساحر كان يحدق به بترقب، تحول وأجاب بقليل من عدم اليقين:
كان هناك وحش ضخم رباعي الأرجل يسير وسط ضباب الصباح. كان لحمه فاسدًا وهزيلًا، متدليًا من العظام مثل معطفٍ ممزق. استطاع ساني أن يرى بوضوح الأقواس البيضاء لأضلاعه من خلال الثقوب الموجودة في الجلد المتعفن، والظلام غير الطبيعي الذي يختبئ خلفها، والفكين القويين للجمجمة التي تشبه الكلب جزئيًا والمليئة بالأسنان المرعبة.
دون الحاجة إلى مناقشة الأمر، اختبأوا خلف كومة كبيرة من الأنقاض وانتظروا. ضاغطًا نفسه على الحجارة الباردة، أرسل ساني ظله لتسلق المبنى ومراقبة الشوارع المحيطة. رأى كاي الظل بنظرة محيرة، رمش عدة مرات، ولكنه لم يقل أي شيء.
“هذا… أه… ليس لدي أي فكرة.”
رمش ساني.
تنهد ساني.
تنهد كاي وهو يشعر بخيبة أمل واضحة، ولكنه فجأة ابتسم مرة أخرى.
“لا، لا أعتقد أن هذا سيكون كافيا.”
أعاد الزجاجة ونظر إلى ساني بفضول.
كانت الابتسامة كبيرة ومبهرة.
“…هل يمكنني أن أسألك سؤالاً آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي احتمالات أن تكون في الواقع فتاة بشرية؟”
{ترجمة نارو…}
“عادةً ما أحمل جعبة مع بضعة عشرات من الأسهم التي تم صنعها خصيصًا لي من قبل أحد أفضل الحدادين في القلعة. ولكن السادة الذين وضعوني في البئر… أتمنى أن يرقدوا بسلام… لم يكونوا لطفاء بما يكفي للسماح لي بإحضارها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
