الظلم القاسي
الفصل 117 : الظلم القاسي
تجمد كاي، ثم استدار ببطء في مواجهته. لم يفشل ساني في ملاحظة أن الشاب رفع إحدى يديه، ومن الواضح أنه مستعد لاستدعاء أي ذكرى لاستخدامها كسلاح.
شعر ساني بنسيم رقيق يداعب خديه برفق، ثم تحرك شيء ما في عتمة البئر.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
“ألم أخبرك أن لدي صدى؟ إنها هناك. حسنًا، نوعًا ما. وهذا يعني، هذه ليست عيني.”
…ومع ذلك، لم يكن لديهم ما يخشونه.
“في الواقع، هذا أنا. بالمناسبة، يمكنك مناداتي ساني. بمجرد أن تعرفني بشكل أفضل، ستدرك أنني، في الواقع، لست بهذا الجنون.”
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
بالطبع، علم ساني أن هذا سيحدث. لقد سمح لنفسه بأن يُغمض عينيه مؤقتًا ليمنح كاي بعض الشعور بالأمان ويقنعه بشكل أفضل بطبيعته البشرية.
“حسنًا… يا لها من مفاجأة! كنت على يقين تقريبًا من أنك ستصبح وحشًا مروعًا. ولكنك لست كذلك. أنت حقًا بشري، وبهذه اللطافة أيضًا!”
أرتفعت زاوية فم ساني. كان صاحب الصوت الساحر بشريًا حقًا. كان شابًا يرتدي درعًا صفيحيًا فاتحًا، بشعر بني فاتح فاتح وعينين خضراء ساحرتين. كان درعه المجهز جيدًا مصنوعًا من الجلد البني المصقول، مع ملابس مطرزة باللون الأزرق الغامق تحتها.
“حسنًا… يا لها من مفاجأة! كنت على يقين تقريبًا من أنك ستصبح وحشًا مروعًا. ولكنك لست كذلك. أنت حقًا بشري، وبهذه اللطافة أيضًا!”
رمش النائم الجميل عدة مرات.
ومع ذلك، للحظة، تمنى أن يكون كاي في الواقع شيطانًا.
…ومع ذلك، لم يكن لديهم ما يخشونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن الرجل اللعين لم يمتلك فقط الصوت الأكثر سحراً الذي سمعه على الإطلاق، ولكنه كان أيضًا رائعًا.
بصراحة، كان الأمر ببساطة غير عادل!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
كان كاي طويلًا ونحيفًا ووسيمًا بشكل لا يصدق. كان وجهه صغيرًا، جميل الشكل، بعظام وجنتين مرتفعتين وجلد عاجي لا تشوبه شائبة. كانت عيناه الخضراء التي ليست أقل من ساحرة، وشفتيه ناعمة وممتلئة مثل… أه…
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
‘ب-بماذا أفكر؟’
الفصل 117 : الظلم القاسي
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
‘عظيم، هذا ليس مهينًا على الإطلاق!’
فأجاب بحسرة:
لا يمكنك حتى أن تكره هذا الرجل اللعين!.
“ماذا؟!”
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
لم يفعل الأسبوعان اللذان قضاهما في الحفرة المظلمة العميقة أي شيء لتقليل بريقه أيضًا.
باختصار، كان كاي أجمل شخص رأه ساني على الإطلاق، حتى بالمقارنة مع غيره من المستيقظين. لقد بدا وكأنه أحد الايدول التي أحب الناس الهوس بها، ولكن بطريقة ما أكثر جاذبية بشكل شخصي.
تردد كاي قليلاً، ولكن بعد ذلك، فجأة، أشعل نور الإدراك في عينيه الخضراء الفاتنة.
نظر ساني إلى نفسه، وشعر برغبة قوية في صر أسنانه في حالة من الغضب.
والأسوأ من ذلك، أن اللقيط بدا وكأنه شخص لطيف حقًا، دون أدنى أثر للغطرسة أو الاستحقاق على وجهه الجميل. كانت هناك شرارات مرحة من الفكاهة مختبئة في أعماق عينيه، ويمكن للمرء أن يكون متأكدًا تمامًا من أنه عندما يبتسم كاي، ستظهر غمازات لطيفة على خديه.
‘حسنًا، هذا فقط… ظلم قاسٍ، بهذه البساطة.’
علاوة على ذلك، بدا أنه يمتلك هذا النوع الخاص من السحر الدافئ الذي جعل بعض الأشخاص جذابين بشكل لا يقاوم تقريبًا. لن يتفاجأ ساني عندما يكتشف أن أعدادًا كبيرة من الفتيات سقطن على قدمي كاي في كل مرة كان يمر فيها عرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مرة تحققت فيها، كنت لا أزال بشريًا، نعم. إذا كان لديك ذاكرة لإنتاج النور، يمكنك استدعاؤها لترى بنفسك.”
في هذه الأثناء، لاحظ كاي عيون الياقوت المشعة لقديسة الظل، والتي كانت المصدر الوحيد للنور في الظلام المطلق للليل، وتراجع إلى الخلف بتعبير شاحب على وجهه.
في هذه الأثناء، لاحظ كاي عيون الياقوت المشعة لقديسة الظل، والتي كانت المصدر الوحيد للنور في الظلام المطلق للليل، وتراجع إلى الخلف بتعبير شاحب على وجهه.
“أوه لا! إنه شيطان بعد كل شيء!”
فتح ساني شفتيه وأغمض عينه. ثم قال، وهو يشعر بالحقد إلى حد ما:
“أرغ! اللعنة!”
“أنا خلفك، أيها الأحمق.”
“أرغ! اللعنة!”
تجمد كاي، ثم استدار ببطء في مواجهته. لم يفشل ساني في ملاحظة أن الشاب رفع إحدى يديه، ومن الواضح أنه مستعد لاستدعاء أي ذكرى لاستخدامها كسلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادة ما يفعلون ذلك، ولكن هذا الفناء منعزل حقًا. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد الكثير من الوحوش في هذه المنطقة. أعتقد أن هذا هو سبب اختيار هؤلاء البلطجية لهذا المكان بالذات لإبقائك في السجن.”
بسبب الظلام، لم يستطع كاي رؤيته بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
‘جيد جدا. دعنا لا ندع هذا الزميل يعرف أنني لست، آه… حسن المظهر مثله لبضعة لحظات أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامته ساحرة. حتى الغمازات اللطيفة التي تخيل ساني ظهورها حتمًا على خديه كانت موجودة بالفعل بكل مجدها.
سأل ساني بصوت هادئ، متظاهرًا بأنه هادئ تمامًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتفعت زاوية فم ساني. كان صاحب الصوت الساحر بشريًا حقًا. كان شابًا يرتدي درعًا صفيحيًا فاتحًا، بشعر بني فاتح فاتح وعينين خضراء ساحرتين. كان درعه المجهز جيدًا مصنوعًا من الجلد البني المصقول، مع ملابس مطرزة باللون الأزرق الغامق تحتها.
“ألم أخبرك أن لدي صدى؟ إنها هناك. حسنًا، نوعًا ما. وهذا يعني، هذه ليست عيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامته ساحرة. حتى الغمازات اللطيفة التي تخيل ساني ظهورها حتمًا على خديه كانت موجودة بالفعل بكل مجدها.
تردد النائم الوسيم لبضعة ثوان، ثم قال:
“ماذا؟!”
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
هل أنت بشري حقا؟.
شعر ساني بنسيم رقيق يداعب خديه برفق، ثم تحرك شيء ما في عتمة البئر.
حتى تلك اللحظة، كان كلاهما مجرد أصوات غير مجسدة لبعضها البعض. ولكن الآن، في حين أن ساني قد تأكد بالفعل من أن كاي لم يكن نوعًا من الأهوال القديمة… أو على الأقل لم يكن يبدو مثل واحد… كان السجين السابق للبئر لا يزال في الظلام، بالمعنى الحرفي والمجازي.
“أنا خلفك، أيها الأحمق.”
“آخر مرة تحققت فيها، كنت لا أزال بشريًا، نعم. إذا كان لديك ذاكرة لإنتاج النور، يمكنك استدعاؤها لترى بنفسك.”
“في الواقع، هذا أنا. بالمناسبة، يمكنك مناداتي ساني. بمجرد أن تعرفني بشكل أفضل، ستدرك أنني، في الواقع، لست بهذا الجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرتفعت زاوية فم ساني. كان صاحب الصوت الساحر بشريًا حقًا. كان شابًا يرتدي درعًا صفيحيًا فاتحًا، بشعر بني فاتح فاتح وعينين خضراء ساحرتين. كان درعه المجهز جيدًا مصنوعًا من الجلد البني المصقول، مع ملابس مطرزة باللون الأزرق الغامق تحتها.
توقف كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادة ما يفعلون ذلك، ولكن هذا الفناء منعزل حقًا. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد الكثير من الوحوش في هذه المنطقة. أعتقد أن هذا هو سبب اختيار هؤلاء البلطجية لهذا المكان بالذات لإبقائك في السجن.”
“ألن يجذب النور مخلوقات الكابوس؟”
تردد كاي قليلاً، ولكن بعد ذلك، فجأة، أشعل نور الإدراك في عينيه الخضراء الفاتنة.
“حسنًا… يا لها من مفاجأة! كنت على يقين تقريبًا من أنك ستصبح وحشًا مروعًا. ولكنك لست كذلك. أنت حقًا بشري، وبهذه اللطافة أيضًا!”
‘ذكي وحذر. أنه يعجبني.’
…ومع ذلك، لم يكن لديهم ما يخشونه.
“هاي، استرخ يا رجل. أنا أمزح معك فقط.”
هز ساني رأسه.
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
“عادة ما يفعلون ذلك، ولكن هذا الفناء منعزل حقًا. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد الكثير من الوحوش في هذه المنطقة. أعتقد أن هذا هو سبب اختيار هؤلاء البلطجية لهذا المكان بالذات لإبقائك في السجن.”
بالطبع، علم ساني أن هذا سيحدث. لقد سمح لنفسه بأن يُغمض عينيه مؤقتًا ليمنح كاي بعض الشعور بالأمان ويقنعه بشكل أفضل بطبيعته البشرية.
بتنهيدة ارتياح، استدعى كاي فانوسًا ورقيًا متوهجًا بنور أصفر ناعم. هسهس ساني.
“أرغ! اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل ساني بصوت هادئ، متظاهرًا بأنه هادئ تمامًا:
بالاعتماد على حاسة الظل لتتبع حركات الشاب، رفع يده وغطى عينيه. معتادين على الظلام، لم يكونوا مستعدين لمثل هذا الظهور المفاجئ للنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
بالطبع، علم ساني أن هذا سيحدث. لقد سمح لنفسه بأن يُغمض عينيه مؤقتًا ليمنح كاي بعض الشعور بالأمان ويقنعه بشكل أفضل بطبيعته البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ب-بماذا أفكر؟’
“آه!، آسف.”
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
قام الشاب الجميل بخفض الفانوس قليلاً ونظر إلى الأعلى، محاولاً أن يضع عينيه أخيرًا على محرره الغامض.
“أرغ! اللعنة!”
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
‘عظيم، هذا ليس مهينًا على الإطلاق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق كاي في ساني لبضعة ثوان، وبعد أن أدرك أنه بشري بالفعل، قدم له ابتسامة رائعة.
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
كانت ابتسامته ساحرة. حتى الغمازات اللطيفة التي تخيل ساني ظهورها حتمًا على خديه كانت موجودة بالفعل بكل مجدها.
لم يكن أقل من مقزز.
“وأنا لا أعيش بمفردي في الواقع! لدي الكثير من المخلوقات للحفاظ على صحتي، بل يمكنك الاتصال بهم بأصدقائي. هناك صخرة تتحدث في بعض الأحيان تخبرني أن أفعل أشياء. وهناك أيضًا ظلي، لديه الكثير من آراء المثيرة للاهتمام!”
“حسنًا… يا لها من مفاجأة! كنت على يقين تقريبًا من أنك ستصبح وحشًا مروعًا. ولكنك لست كذلك. أنت حقًا بشري، وبهذه اللطافة أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
سعل ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مرة تحققت فيها، كنت لا أزال بشريًا، نعم. إذا كان لديك ذاكرة لإنتاج النور، يمكنك استدعاؤها لترى بنفسك.”
حدق كاي في ساني لبضعة ثوان، وبعد أن أدرك أنه بشري بالفعل، قدم له ابتسامة رائعة.
‘واو… هل دعاني للتو باللطيف؟ كيف يجرؤ! آه، أعني… شكرًا؟ ماذا يحدث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون ذلك، عبس كاي.
“أوه! أعتقد أنني سمعت عنك! ألست أنت ذلك الطفل المجنون الذي يعيش بمفرده في الأنقاض؟”
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
“ولكن، بلا شمس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ساني شفتيه وأغمض عينه. ثم قال، وهو يشعر بالحقد إلى حد ما:
“ماذا؟!”
رمش النائم الجميل عدة مرات.
“أوه! أعتقد أنني سمعت عنك! ألست أنت ذلك الطفل المجنون الذي يعيش بمفرده في الأنقاض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنني أن أسأل شيئًا؟ إذا كنت لا تعيش حقًا في القلعة أو في المستوطنة الخارجية، فأين تعيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ساني كتفيه.
بالطبع، علم ساني أن هذا سيحدث. لقد سمح لنفسه بأن يُغمض عينيه مؤقتًا ليمنح كاي بعض الشعور بالأمان ويقنعه بشكل أفضل بطبيعته البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني، هل هناك العديد من الخيارات المتبقية؟ أنا أعيش في المدينة.”
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
بعد لحظات، ظهرت شخصية انيقة في الهواء، وارتفعت فوق البئر، ثم هبطت برفق على الحجارة التي أمامه.
تردد كاي قليلاً، ولكن بعد ذلك، فجأة، أشعل نور الإدراك في عينيه الخضراء الفاتنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه! أعتقد أنني سمعت عنك! ألست أنت ذلك الطفل المجنون الذي يعيش بمفرده في الأنقاض؟”
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
حدق ساني في وجهه بنية القتل في عينيه.
هل أنت بشري حقا؟.
‘لماذا يستمر الجميع في مناداتي بطفل؟ لماذا يناديني الجميع بالمجنون؟! أنا لست مجنونا!’
شد قبضته على شظية منتصف الليل بإحكام، و أستعد للأسوأ. على الجانب الآخر من الشق المظلم، رفعت قديسة الظل ببطء درعها ووضعت نصل سيفها على حافته.
فأجاب بحسرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادة ما يفعلون ذلك، ولكن هذا الفناء منعزل حقًا. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد الكثير من الوحوش في هذه المنطقة. أعتقد أن هذا هو سبب اختيار هؤلاء البلطجية لهذا المكان بالذات لإبقائك في السجن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا يستمر الجميع في مناداتي بطفل؟ لماذا يناديني الجميع بالمجنون؟! أنا لست مجنونا!’
“في الواقع، هذا أنا. بالمناسبة، يمكنك مناداتي ساني. بمجرد أن تعرفني بشكل أفضل، ستدرك أنني، في الواقع، لست بهذا الجنون.”
“هاي، استرخ يا رجل. أنا أمزح معك فقط.”
“أعني، هل هناك العديد من الخيارات المتبقية؟ أنا أعيش في المدينة.”
نظر إليه كاي بريبة. ملاحظًا ذلك، ابتسم ساني. وقرر أن يضايق الشاب الوسيم والبغيض قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، مع محدودية عيبه، سيتطلب ذلك القليل من البراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
“ماذا؟!”
قال ساني وهو يبدي حماسًا شديدًا في صوته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ساني كتفيه.
“وأنا لا أعيش بمفردي في الواقع! لدي الكثير من المخلوقات للحفاظ على صحتي، بل يمكنك الاتصال بهم بأصدقائي. هناك صخرة تتحدث في بعض الأحيان تخبرني أن أفعل أشياء. وهناك أيضًا ظلي، لديه الكثير من آراء المثيرة للاهتمام!”
ثم، وبقليل من المفاجأة، خفض رأسه قليلاً ونظر إلى الأسفل.
الفصل 117 : الظلم القاسي
حدق في كاي بابتسامة صادقة. ضحك ساني عندما أصبح وجه الشاب الوسيم شاحبًا بعض الشيء.
“أوه لا! إنه شيطان بعد كل شيء!”
“هاي، استرخ يا رجل. أنا أمزح معك فقط.”
ثم نظر إلى الظل وأضاف بنبرة غاضبة قاتمة:
لم يكن أقل من مقزز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم ليسوا أصدقائي حقًا. أنا في الواقع لا أستطيع تحمل تلك الصخرة، وأنا والظل بالكاد نتحدث هذه الأيام…”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
