الضمير المرتاح
الفصل 100 : الضمير المرتاح
داخل الصندوق، كانت أكثر من مائة شظية روح جميلة تتوهج بهدوء في الظلام. كان مشهدهم دائمًا ما يحسن مزاج ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بقي الفارس الأسود بلا حراك لبضعة لحظات، يراقب بصمت جثث أعدائه. سقطت قطرات من الدم من نصل سيفه المخيف، وتجمعت في بركة تحت قدميه. كانت أفكار المخلوق القاسي لغزا. وبصراحة، لم يكن ساني متأكد من أن هذا الجبل الذي لا يمكن إيقافه من الفولاذ الأسود القاتل كان واعيًا.
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقتل فيها بشرًا. من المؤكد أن المرة الأولى حدثت داخل كابوس، حيث كان من المفترض أن يكون البشر مجرد أوهام بسيطة. ومع ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من أنه يؤمن بهذه النظرية. شعر بمعاناة تاجر العبيد العجوز وكأنها حقيقية بشكل فظيع لتكون مجرد نسيج من خياله.
في هذا الصدد، كان سكان المدينة البشعة غريبين بعض الشيء.
‘تخَلصٌ جيد.’
عادة، تمتلك المخلوقات الكابوسية من الفئات العليا شكل ضار من الذكاء، والذي كان في كثير من الأحيان مشابهًا لذلك الذي لدى البشر، وأحيانًا تجاوزه. ومع ذلك، فإن هذه القاعدة لا تنطبق على كل وحش في هذا المكان المخيف.
عبس. ماذا كان هناك لينساه؟ كان يلتقط أنفاسه قبل أن يخرج مرة أخرى. كان عليه أيضًا انتظار اللحظة المناسبة للبحث عن ممتلكات هؤلاء الصيادين القتلى…
من ملاحظات ساني، يمكن تقسيم سكان المدينة المدمرة تقريبًا إلى مجموعتين. تتكون المجموعة الأولى من مخلوقات مختلفة أتت إلى هنا من خارج السور، سواء كانت من المتاهة أو من أعماق البحر المظلم. تتبع هذه الأشياء الرجسة بشكل أو بآخر قوانين التعويذة غير الطبيعية التي كان كل مستيقظ مألوفًا لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس. ماذا كان هناك لينساه؟ كان يلتقط أنفاسه قبل أن يخرج مرة أخرى. كان عليه أيضًا انتظار اللحظة المناسبة للبحث عن ممتلكات هؤلاء الصيادين القتلى…
كانت المجموعة الثانية مختلفة. كان يشك في أن هذه المخلوقات إما أنها اُنشئت من بقايا سكان المدينة القدامى أو بشكل مرعب كانوا هم كانوا بالفعل سكان المدينة. الأشباح، كما يحب ان يسميهم، والأكثر خطورة رفضت قوتهم وسلوكهم الالتزام بأي نوع من المعنى أو المنطق.
بعد حياة فقيرة، أصبح ساني غنيًا أخيرًا!.
كان الفارس الأسود أحد هؤلاء المنتقمين المشؤومين. لهذا السبب واجه ساني صعوبة في التنبؤ بأفعاله.
إذا أراد شخص ما العيش داخل جدران القلعة، فعليه دفع جزية شظية روح واحدة كل أسبوع. أُجبر أولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليفها على البقاء في الخارج، والعيش في مستوطنة مؤقتة خلف البوابات، والتي غالبًا ما كانت تهاجمها الوحوش. ومع ذلك، كان عليهم أن يدفعوا ثمن الطعام أو يخرجوا ويصطادوا أنفسهم، الأمر الذي أدى في كثير من الأحيان إلى وفاتهم.
في معظم الأوقات، كان الطاغوت الملكي يكتفي ببساطة بدوريات في القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة ويقتل أي شيء يجرؤ على الدخول.
مثلما قتل هؤلاء الأغبياء المساكين.
مع تنهيدة، استلقى ساني على قمة عارضة الدعم، وأغمض عينيه دون أن ينتبه إلى الارتفاع القاتل لبقعة الراحة المرتجلة. أراد أن يأخذ نفسا قبل أن يواصل مهامه الليلية.
في معظم الأوقات، كان الطاغوت الملكي يكتفي ببساطة بدوريات في القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة ويقتل أي شيء يجرؤ على الدخول.
وسرعان ما أخبره صوت الخطوات الثقيلة أن اللقيط قد استأنف دوريته التي لا تنتهي.
مثلما قتل هؤلاء الأغبياء المساكين.
‘تخَلصٌ جيد.’
كان الفارس الأسود أحد هؤلاء المنتقمين المشؤومين. لهذا السبب واجه ساني صعوبة في التنبؤ بأفعاله.
الفصل 100 : الضمير المرتاح
على الرغم من حقيقة أنه لم يعد هناك شيء يزعج سلامه بعد الآن، إلا أن ساني شعر بقلق غريب. كان صوته الداخلي في مزاج للدردشة.
‘اه، ساني. ألا تنسى شيئا؟’
على الرغم من حقيقة أنه لم يعد هناك شيء يزعج سلامه بعد الآن، إلا أن ساني شعر بقلق غريب. كان صوته الداخلي في مزاج للدردشة.
مع تنهيدة، استلقى ساني على قمة عارضة الدعم، وأغمض عينيه دون أن ينتبه إلى الارتفاع القاتل لبقعة الراحة المرتجلة. أراد أن يأخذ نفسا قبل أن يواصل مهامه الليلية.
عبس. ماذا كان هناك لينساه؟ كان يلتقط أنفاسه قبل أن يخرج مرة أخرى. كان عليه أيضًا انتظار اللحظة المناسبة للبحث عن ممتلكات هؤلاء الصيادين القتلى…
‘تخَلصٌ جيد.’
‘لقد قتلت لتوك ستة أشخاص. ألا تشعر بالذنب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرة الثانية… حسنًا، لم يكن يريد التفكير في ذلك. حدث ذلك في القلعة، على أي حال، وانتهى ذلك الجزء من حياته.
كان ساني مندهشًا قليلاً من هذا السؤال. فضوليًا، استمع إلى مشاعره وتوصل إلى استنتاج مفاده أنه لا، لم يشعر بالذنب على الإطلاق.
إذا أراد شخص ما العيش داخل جدران القلعة، فعليه دفع جزية شظية روح واحدة كل أسبوع. أُجبر أولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليفها على البقاء في الخارج، والعيش في مستوطنة مؤقتة خلف البوابات، والتي غالبًا ما كانت تهاجمها الوحوش. ومع ذلك، كان عليهم أن يدفعوا ثمن الطعام أو يخرجوا ويصطادوا أنفسهم، الأمر الذي أدى في كثير من الأحيان إلى وفاتهم.
كانت هذه هي المرة الثالثة التي يقتل فيها بشرًا. من المؤكد أن المرة الأولى حدثت داخل كابوس، حيث كان من المفترض أن يكون البشر مجرد أوهام بسيطة. ومع ذلك، لم يكن ساني متأكدًا من أنه يؤمن بهذه النظرية. شعر بمعاناة تاجر العبيد العجوز وكأنها حقيقية بشكل فظيع لتكون مجرد نسيج من خياله.
‘تخَلصٌ جيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرة الثانية… حسنًا، لم يكن يريد التفكير في ذلك. حدث ذلك في القلعة، على أي حال، وانتهى ذلك الجزء من حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المرة الثالثة أنظفهم جميعًا. كان هؤلاء البلطجية سوف يسرقونه ويقتلونه، على أي حال. لقد رأى ساني نواياهم قبل وقت طويل من سحب الخيط غير المرئي وإرسال قائدهم إلى أحضان الموت الباردة.
كان بإمكانه أن يحاول الهرب، ولكن… كانوا وقحين للغاية. إذا كان البلطجية قد أهانوه فقط، فربما لحاول ساني إنهاء المواجهة دون إراقة الدماء. ومع ذلك، فقد أهانوا نيفيس. كان هؤلاء الأوغاد يستحقون الموت.
على الرغم من توتر علاقته مع نجمة التغيير، إلا أنه لا يزال يهتم بها كثيرًا. لم يكن مغادرته للقلعة يعني أنه نسي صداقتهما. إنه فقط… كان هناك أسباب للمغادرة أكثر من البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحسرة، استدعى ساني الزجاجة الجميلة المصنوعة من الزجاج الأزرق المزخرف. كانت هذه هدية الوداع التي قدمتها له كاسي قبل فراقهما. كان يعتز بهذه الذكرى كثيرا.
كانت المرة الثالثة أنظفهم جميعًا. كان هؤلاء البلطجية سوف يسرقونه ويقتلونه، على أي حال. لقد رأى ساني نواياهم قبل وقت طويل من سحب الخيط غير المرئي وإرسال قائدهم إلى أحضان الموت الباردة.
أحضر الزجاجة إلى شفتيه، وأخذ ساني عدة رشفات من الماء البارد اللذيذ وفتح عينيه.
مع مقدار ما جمعه ساني في هذه الأشهر الثلاثة، كان بإمكانه العيش براحة في القلعة لسنوات… إذا أراد ذلك. وهو بالطبع لم يفعل. لماذا يدفع ثمن الإقامة بينما كان لديه بالفعل قصر خاص به؟.
{ترجمة نارو…}
لم يعد يريد الراحة بعد الآن. من الأفضل أن يتحرك…
***
‘تخَلصٌ جيد.’
في هذا الصدد، كان سكان المدينة البشعة غريبين بعض الشيء.
قبل أن يغامر بالخروج مرة أخرى، عاد ساني إلى غرفته وسار نحو صندوق حديدي كبير كان يوجد في أحد أركان الغرفة. بذل بعض القوة، ورفع الغطاء الثقيل وأعجب بكنزه.
قصر بلا جيران مزعجين ووصي مخيف يحميه، ولا أقل.
عبس. ماذا كان هناك لينساه؟ كان يلتقط أنفاسه قبل أن يخرج مرة أخرى. كان عليه أيضًا انتظار اللحظة المناسبة للبحث عن ممتلكات هؤلاء الصيادين القتلى…
داخل الصندوق، كانت أكثر من مائة شظية روح جميلة تتوهج بهدوء في الظلام. كان مشهدهم دائمًا ما يحسن مزاج ساني.
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن له أي فائدة في شظايا الروح، إلا أنها كانت لا تزال مورداً قيماً. هنا على الشاطئ المنسي، كانت الشظايا شكلاً من أشكال العملة بين النائمين. كان مائة منهم مبلغًا لا يمكن تصوره.
لم يعد يريد الراحة بعد الآن. من الأفضل أن يتحرك…
على الرغم من حقيقة أنه لم يكن له أي فائدة في شظايا الروح، إلا أنها كانت لا تزال مورداً قيماً. هنا على الشاطئ المنسي، كانت الشظايا شكلاً من أشكال العملة بين النائمين. كان مائة منهم مبلغًا لا يمكن تصوره.
بعد حياة فقيرة، أصبح ساني غنيًا أخيرًا!.
وضع شظيتي روح جديدتين في الصندوق، ونظر ساني إلى الكنز الثمين الخاص به للمرة الأخيرة وأغلق الغطاء بابتسامة رضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المال، لدي الكثير من المال…”
قبل أن يغامر بالخروج مرة أخرى، عاد ساني إلى غرفته وسار نحو صندوق حديدي كبير كان يوجد في أحد أركان الغرفة. بذل بعض القوة، ورفع الغطاء الثقيل وأعجب بكنزه.
إذا أراد شخص ما العيش داخل جدران القلعة، فعليه دفع جزية شظية روح واحدة كل أسبوع. أُجبر أولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليفها على البقاء في الخارج، والعيش في مستوطنة مؤقتة خلف البوابات، والتي غالبًا ما كانت تهاجمها الوحوش. ومع ذلك، كان عليهم أن يدفعوا ثمن الطعام أو يخرجوا ويصطادوا أنفسهم، الأمر الذي أدى في كثير من الأحيان إلى وفاتهم.
كانت المرة الثالثة أنظفهم جميعًا. كان هؤلاء البلطجية سوف يسرقونه ويقتلونه، على أي حال. لقد رأى ساني نواياهم قبل وقت طويل من سحب الخيط غير المرئي وإرسال قائدهم إلى أحضان الموت الباردة.
مع مقدار ما جمعه ساني في هذه الأشهر الثلاثة، كان بإمكانه العيش براحة في القلعة لسنوات… إذا أراد ذلك. وهو بالطبع لم يفعل. لماذا يدفع ثمن الإقامة بينما كان لديه بالفعل قصر خاص به؟.
قصر بلا جيران مزعجين ووصي مخيف يحميه، ولا أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحسرة، استدعى ساني الزجاجة الجميلة المصنوعة من الزجاج الأزرق المزخرف. كانت هذه هدية الوداع التي قدمتها له كاسي قبل فراقهما. كان يعتز بهذه الذكرى كثيرا.
وضع شظيتي روح جديدتين في الصندوق، ونظر ساني إلى الكنز الثمين الخاص به للمرة الأخيرة وأغلق الغطاء بابتسامة رضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بحسرة، استدعى ساني الزجاجة الجميلة المصنوعة من الزجاج الأزرق المزخرف. كانت هذه هدية الوداع التي قدمتها له كاسي قبل فراقهما. كان يعتز بهذه الذكرى كثيرا.
ربما حان الوقت لزيارة القلعة مرة أخرى وشراء بعض الأشياء… لا، لا. لقد اشترى بالفعل كل ما يحتاجه في المرة الأخيرة. إن إنفاق الكثير من الشظايا من شأنه أن يجعل الأشخاص هناك يشكون في أنه ليس مثيرًا للشفقة كما يعتقد الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين جميع النائمين في القلعة، عرف ثلاثة أشخاص فقط أنه لم يكن جيدًا فقط في الاختباء في الظل وتجنب الخطر. كانوا نيفيس، كاسي… وكاستر.
‘اه، ساني. ألا تنسى شيئا؟’
‘تخَلصٌ جيد.’
ذلك اللعين…
في معظم الأوقات، كان الطاغوت الملكي يكتفي ببساطة بدوريات في القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة ويقتل أي شيء يجرؤ على الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المجموعة الثانية مختلفة. كان يشك في أن هذه المخلوقات إما أنها اُنشئت من بقايا سكان المدينة القدامى أو بشكل مرعب كانوا هم كانوا بالفعل سكان المدينة. الأشباح، كما يحب ان يسميهم، والأكثر خطورة رفضت قوتهم وسلوكهم الالتزام بأي نوع من المعنى أو المنطق.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المال، لدي الكثير من المال…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات