خمسة
الفصل 83 : خمسة
السحر: [بلا شك].
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
أثناء البحث عن مجموعة الأحرف الرونية التي تمثل سماته، ركز ساني انتباهه وقرأ أسمائهم بعناية.
في الواقع، لم يراهم يتحركون أو يظهرون أي علامة على الحياة على الإطلاق. في هذا الصدد، كانت أكثر جمودًا مما كان عليه صدى صوته هنا في بحر روحه. حك ساني رأسه.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظلال لم تكن قادرة على فعل أي شيء، ناهيك عن مهاجمته. بدت وكأنها مظاهر لبعض الأجزاء الغريبة لجانبه أكثر من كونها مخلوقات حقيقية. وعلى هذا النحو، لم يكونوا خطرين.
كان شيء ما غير صحيح.
كان السؤال… لماذا ظهرت الظلال فجأة؟.
رتبة الذكرى: مستيقظة.
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
بعد التفكير لفترة وجيزة في الأمر، توصل ساني إلى استنتاج مفاده أنهم لم يظهروا في الواقع، في حد ذاته. بدلاً من ذلك، كانوا دائمًا هنا، فقط لأنه لم يتمكن من رؤيتهم.
ولكن الآن، بعد أن تغيرت عيناه بسبب التحول الغريب الذي مر به، يمكنه، تمامًا كما لو كان يرى خيوط الألماس داخل رداء محرك الدمى.
نوع الذكرى: درع.
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
عند إلقاء نظرة خاطفة على الظلال الصامتة للمرة الأخيرة للتأكد من أنها لن تندفع نحوه، عبس ساني بريبة واستدار بعيدًا. وبدأ ظهره يرتجف على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لفترة وجيزة في الأمر، توصل ساني إلى استنتاج مفاده أنهم لم يظهروا في الواقع، في حد ذاته. بدلاً من ذلك، كانوا دائمًا هنا، فقط لأنه لم يتمكن من رؤيتهم.
‘فكر فيهم فقط كقطع أثاث عصرية. من قال إن بحار الروح لا تحتاج إلى لمسة من التصميم الداخلي؟’
مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
لا إنتظر…
تمامًا كما كان من قبل، تمكن ساني من رؤية خمسة روابط متوهجة وأوتار لا حصر لها تتخلل النسيج الرمادي. كانت تشبه النجوم المصغرة التي تم تجميعها في كوكبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
كانت هناك خمس سمات… [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال]، و [نسيج الدم].
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
في محاولة للتركيز على المهمة الحالية، استدعى الأحرف الرونية التي تصف رداء محرك الدمى. وظهر الوصف المألوف في الهواء حول الدرع:
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
الذكرى: [رداء محرك الدمى].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رتبة الذكرى: مستيقظة.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
تمامًا كما كان من قبل، تمكن ساني من رؤية خمسة روابط متوهجة وأوتار لا حصر لها تتخلل النسيج الرمادي. كانت تشبه النجوم المصغرة التي تم تجميعها في كوكبة.
نوع الذكرى: درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… عندما كنت أدرس رداء محرك الدمى. وكان… مرتبطًا… بالرقم خمسة.
في حيرة، حدق ساني في الرونية.
وصف الذكرى: [ذات يوم وجدت دودة الشك…]
كان تصنيف الطبقة جديدًا. يبدو أن التعويذة قررت أن تكون مفيدة وأدرجت فهم ساني الجديد للأعمال الداخلية للذكريات في واجهتها… أه…؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الطبقات شيئًا تعلمه البشر من التعويذة. بدلاً من ذلك، كانت مجرد طريقة مرتجلة للتمييز بين الذكريات بمستويات قوة مختلفة ضمن نفس الرتبة. كانت غالبًا غير موثوقة وخاطئة تمامًا، ولكنها كانت أفضل من لا شيء.
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
الفصل 83 : خمسة
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
في محاولة للتركيز على المهمة الحالية، استدعى الأحرف الرونية التي تصف رداء محرك الدمى. وظهر الوصف المألوف في الهواء حول الدرع:
أسحار الذكرى: [متانة معززة]، [بلا شك].
لا إنتظر…
ابتسم ساني. كان هذا ما كان يأمل فيه. في السابق، كان قادرًا فقط على الشعور بشكل حدسي بالخصائص الخاصة لذكرياته، دون أي وسيلة لمعرفة طبيعتها وحدودها الحقيقية باستثناء نهج التجربة والخطأ. واستخدام هذه الطريقة أثناء المعركة لم يكن مفيدًا للبقاء على قيد الحياة.
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
ولكن، الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
ركز على أحد الأسحار.
نوع الذكرى: درع.
وصف الذكرى: [مُشكلٌ من شظية نجمٍ ساقط، هذا النصل قوي البنية صلبٌ ولا يلين. يفضل أولئك المستعدين للقتال حتى آخر أخر رمق، ولا يعرفون الاستسلام.]
السحر: [بلا شك].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
‘من الجيد أن تعلم.’
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
كان للجرس الصغير شرارة واحدة فقط من النور، والتي كانت أقل سطوعًا بكثير من تلك الموجودة داخل رداء محرك الدمى. ولم تظهر دراسة الأحرف الرونية أي شيء مثير للاهتمام. كانت ذكرى خاملة من الطبقة الأولى بسحر واحد زاد من النطاق الذي يمكن سماع رنينه إلى عدة كيلومترات.
نوع الذكرى: درع.
وأخيرًا، حان الوقت لإلقاء نظرة على شظية منتصف الليل. ظهر النصل الرشيق أمام ساني بكل جماله الصارم.
كانت ساني على وشك استدعاء وصف [نسيج الدم]، ولكنه توقف بعد ذلك.
الذكرى: [شظية منتصف الليل].
كان شيء ما غير صحيح.
رتبة الذكرى: مستيقظة.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
وصف الذكرى: [مُشكلٌ من شظية نجمٍ ساقط، هذا النصل قوي البنية صلبٌ ولا يلين. يفضل أولئك المستعدين للقتال حتى آخر أخر رمق، ولا يعرفون الاستسلام.]
كان شيء ما غير صحيح.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
تنهد ساني، راضيًا وخائب الأمل في نفس الوقت. والآن عرف كيف يصل إلى بئر القوة التي كانت مختبئة في أعمق أجزاء قلبه عندما كانت شظية منتصف الليل في يده. ومع ذلك، لم يكن من الممكن القيام بذلك إلا عندما كان على وشك الموت، مصابًا وعلى بعد دقائق من الهلاك. يمكن أن ينقذه ذلك من موقف خطير أو يخلق فرصة لموقف أخير بطولي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
تنهد ساني، راضيًا وخائب الأمل في نفس الوقت. والآن عرف كيف يصل إلى بئر القوة التي كانت مختبئة في أعمق أجزاء قلبه عندما كانت شظية منتصف الليل في يده. ومع ذلك، لم يكن من الممكن القيام بذلك إلا عندما كان على وشك الموت، مصابًا وعلى بعد دقائق من الهلاك. يمكن أن ينقذه ذلك من موقف خطير أو يخلق فرصة لموقف أخير بطولي للغاية.
متى شعر به لأول مرة؟.
لم يهتم ساني بالبطولات، لذلك لم يكن الخيار الثاني جذابًا على الإطلاق. كان الأول أكثر فائدة بكثير، ولكن فقط في حالته الفاشلة بشكل مروع ووقع نفسه في قدر مميت من المتاعب.
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر، لا يمكن استخدامه إلا إذا فشل. في المعارك العادية، لم تكن الصفات الخاصة لشظية منتصف الليل ذات فائدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
‘ياله من أمر مثير للشفقة. ولكن… وجود ورقة رابحة في جعبتك في حالة ساءت الأمور حقًا ليس بالأمر السيئ أيضًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
لسبب ما، كانت أفكاره بطيئة وغامضة. وشعر بميل قوي لنسيان كل شيء عن الشعور الغريب والتركيز على شيء آخر.
انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
أثناء البحث عن مجموعة الأحرف الرونية التي تمثل سماته، ركز ساني انتباهه وقرأ أسمائهم بعناية.
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
كانت هناك خمس سمات: [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال] والجديدة، [نسيج الدم].
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
كانت ساني على وشك استدعاء وصف [نسيج الدم]، ولكنه توقف بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
كان شيء ما غير صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… عندما كنت أدرس رداء محرك الدمى. وكان… مرتبطًا… بالرقم خمسة.
شيء خاطئ.
لا إنتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
لم يهتم ساني بالبطولات، لذلك لم يكن الخيار الثاني جذابًا على الإطلاق. كان الأول أكثر فائدة بكثير، ولكن فقط في حالته الفاشلة بشكل مروع ووقع نفسه في قدر مميت من المتاعب.
متى شعر به لأول مرة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكرى: [رداء محرك الدمى].
لسبب ما، كانت أفكاره بطيئة وغامضة. وشعر بميل قوي لنسيان كل شيء عن الشعور الغريب والتركيز على شيء آخر.
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان… عندما كنت أدرس رداء محرك الدمى. وكان… مرتبطًا… بالرقم خمسة.
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه نسي بعد ذلك.
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
ركز على أحد الأسحار.
كانت هناك خمس سمات… [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال]، و [نسيج الدم].
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الظلال الصامتة للمرة الأخيرة للتأكد من أنها لن تندفع نحوه، عبس ساني بريبة واستدار بعيدًا. وبدأ ظهره يرتجف على الفور.
‘ماذا؟’
كان هناك… خمس.. خمس سمات!.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
في حيرة، حدق ساني في الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على يقين من وجود سمة خامسة. ولكن مهما حاول جاهدًا، لم يستطع قراءة اسمها ووصفها. في كل مرة سقطت نظراته على الأحرف الرونية المقابلة للسمة الخامسة، كان يجد نفسه مشتتًا، وتختفي ذاكرته تمامًا من أي ذكر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
لن أنسى!.
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
ومباشرة بعد أن قال هذه الكلمات بصوت عالٍ، تغير شيء ما. كان الأمر كما لو أن حجابًا غير مرئي قد سقط من عينيه. أو بالأحرى من عقله.
السحر: [بلا شك].
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
تمامًا كما كان من قبل، تمكن ساني من رؤية خمسة روابط متوهجة وأوتار لا حصر لها تتخلل النسيج الرمادي. كانت تشبه النجوم المصغرة التي تم تجميعها في كوكبة.
‘ألم… ألم أرى حلما؟’
لا إنتظر…
نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
لا إنتظر…
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
ولكنه نسي بعد ذلك.
وأخيرًا، حان الوقت لإلقاء نظرة على شظية منتصف الليل. ظهر النصل الرشيق أمام ساني بكل جماله الصارم.
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
ابتسم ساني. كان هذا ما كان يأمل فيه. في السابق، كان قادرًا فقط على الشعور بشكل حدسي بالخصائص الخاصة لذكرياته، دون أي وسيلة لمعرفة طبيعتها وحدودها الحقيقية باستثناء نهج التجربة والخطأ. واستخدام هذه الطريقة أثناء المعركة لم يكن مفيدًا للبقاء على قيد الحياة.
السحر: [بلا شك].
{ترجمة نارو…}
متى شعر به لأول مرة؟.
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
