خمسة
الفصل 83 : خمسة
متى شعر به لأول مرة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أنسى!.
نوع الذكرى: درع.
تحرك ساني قليلاً، ثم سأل بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه… ألن تفعلوا شيئًا يا رفاق؟”
ولكنه أحصى فقط أربعة.
لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
ركز على أحد الأسحار.
في الواقع، لم يراهم يتحركون أو يظهرون أي علامة على الحياة على الإطلاق. في هذا الصدد، كانت أكثر جمودًا مما كان عليه صدى صوته هنا في بحر روحه. حك ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
كان خوفه الأولي يتلاشى ببطء. في البداية، كان مرعوبًا إلى حد فقدان صوابه، ولكن ذلك كان بسبب المفاجأة أكثر من كونه إحساسًا بتهديد حقيقي. فهذا بحر روحه، في نهاية المطاف. قلة قليلة من الأشياء يمكن أن تؤذيه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظلال لم تكن قادرة على فعل أي شيء، ناهيك عن مهاجمته. بدت وكأنها مظاهر لبعض الأجزاء الغريبة لجانبه أكثر من كونها مخلوقات حقيقية. وعلى هذا النحو، لم يكونوا خطرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
كان السؤال… لماذا ظهرت الظلال فجأة؟.
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
بعد التفكير لفترة وجيزة في الأمر، توصل ساني إلى استنتاج مفاده أنهم لم يظهروا في الواقع، في حد ذاته. بدلاً من ذلك، كانوا دائمًا هنا، فقط لأنه لم يتمكن من رؤيتهم.
ولكن الآن، بعد أن تغيرت عيناه بسبب التحول الغريب الذي مر به، يمكنه، تمامًا كما لو كان يرى خيوط الألماس داخل رداء محرك الدمى.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
بمعنى آخر، لا يمكن استخدامه إلا إذا فشل. في المعارك العادية، لم تكن الصفات الخاصة لشظية منتصف الليل ذات فائدة على الإطلاق.
عند إلقاء نظرة خاطفة على الظلال الصامتة للمرة الأخيرة للتأكد من أنها لن تندفع نحوه، عبس ساني بريبة واستدار بعيدًا. وبدأ ظهره يرتجف على الفور.
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
نوع الذكرى: درع.
‘فكر فيهم فقط كقطع أثاث عصرية. من قال إن بحار الروح لا تحتاج إلى لمسة من التصميم الداخلي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
تمامًا كما كان من قبل، تمكن ساني من رؤية خمسة روابط متوهجة وأوتار لا حصر لها تتخلل النسيج الرمادي. كانت تشبه النجوم المصغرة التي تم تجميعها في كوكبة.
‘من الجيد أن تعلم.’
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتفاعل الظلال، وبقيت صامتة وهادئة كما كانت منذ البداية.
لا إنتظر…
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
في محاولة للتركيز على المهمة الحالية، استدعى الأحرف الرونية التي تصف رداء محرك الدمى. وظهر الوصف المألوف في الهواء حول الدرع:
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
الذكرى: [رداء محرك الدمى].
ولكن، الآن…
‘من الجيد أن تعلم.’
رتبة الذكرى: مستيقظة.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
كان السؤال… لماذا ظهرت الظلال فجأة؟.
نوع الذكرى: درع.
متى شعر به لأول مرة؟.
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
وصف الذكرى: [ذات يوم وجدت دودة الشك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تصنيف الطبقة جديدًا. يبدو أن التعويذة قررت أن تكون مفيدة وأدرجت فهم ساني الجديد للأعمال الداخلية للذكريات في واجهتها… أه…؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الطبقات شيئًا تعلمه البشر من التعويذة. بدلاً من ذلك، كانت مجرد طريقة مرتجلة للتمييز بين الذكريات بمستويات قوة مختلفة ضمن نفس الرتبة. كانت غالبًا غير موثوقة وخاطئة تمامًا، ولكنها كانت أفضل من لا شيء.
حدقت الظلال في ساني، وحدق ساني في الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
وصف الذكرى: [ذات يوم وجدت دودة الشك…]
‘قد يكون ذلك مفيدًا للغاية!’
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
ولكن، الآن…
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسحار الذكرى: [متانة معززة]، [بلا شك].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكرى: [شظية منتصف الليل].
ابتسم ساني. كان هذا ما كان يأمل فيه. في السابق، كان قادرًا فقط على الشعور بشكل حدسي بالخصائص الخاصة لذكرياته، دون أي وسيلة لمعرفة طبيعتها وحدودها الحقيقية باستثناء نهج التجربة والخطأ. واستخدام هذه الطريقة أثناء المعركة لم يكن مفيدًا للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
ولكن، الآن…
كانت ساني على وشك استدعاء وصف [نسيج الدم]، ولكنه توقف بعد ذلك.
ركز على أحد الأسحار.
ومباشرة بعد أن قال هذه الكلمات بصوت عالٍ، تغير شيء ما. كان الأمر كما لو أن حجابًا غير مرئي قد سقط من عينيه. أو بالأحرى من عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السحر: [بلا شك].
‘من الجيد أن تعلم.’
طبقة الذكرى: V – الخامسة.
وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
‘من الجيد أن تعلم.’
كانت هناك خمس سمات: [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال] والجديدة، [نسيج الدم].
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
كان للجرس الصغير شرارة واحدة فقط من النور، والتي كانت أقل سطوعًا بكثير من تلك الموجودة داخل رداء محرك الدمى. ولم تظهر دراسة الأحرف الرونية أي شيء مثير للاهتمام. كانت ذكرى خاملة من الطبقة الأولى بسحر واحد زاد من النطاق الذي يمكن سماع رنينه إلى عدة كيلومترات.
وأخيرًا، حان الوقت لإلقاء نظرة على شظية منتصف الليل. ظهر النصل الرشيق أمام ساني بكل جماله الصارم.
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الذكرى: [شظية منتصف الليل].
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواسياً نفسه إلى حد ما، اقترب من الكرات الساطعة التي تمثل الذكريات واستدعى رداء محرك الدمى. طفت إحدى الكرات لأسفل وخفتت ببطء، لتكشف عن الدرع الموجودة بداخلها.
رتبة الذكرى: مستيقظة.
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصف الذكرى: [مُشكلٌ من شظية نجمٍ ساقط، هذا النصل قوي البنية صلبٌ ولا يلين. يفضل أولئك المستعدين للقتال حتى آخر أخر رمق، ولا يعرفون الاستسلام.]
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
سحر الذكرى: [غير قابلٍ للكسر].
وصف السحر: [يرفض هذا النصل أن ينكسر، ولذلك فهو يتمتع بمتانةٍ غير معقولة. ويعزز بشكل كبير قوة حامله عندما يكون على مشارف الموت، ولكن فقط إذا كان غير مستعد للاستسلام.]
ولكن، الآن…
تنهد ساني، راضيًا وخائب الأمل في نفس الوقت. والآن عرف كيف يصل إلى بئر القوة التي كانت مختبئة في أعمق أجزاء قلبه عندما كانت شظية منتصف الليل في يده. ومع ذلك، لم يكن من الممكن القيام بذلك إلا عندما كان على وشك الموت، مصابًا وعلى بعد دقائق من الهلاك. يمكن أن ينقذه ذلك من موقف خطير أو يخلق فرصة لموقف أخير بطولي للغاية.
لم يهتم ساني بالبطولات، لذلك لم يكن الخيار الثاني جذابًا على الإطلاق. كان الأول أكثر فائدة بكثير، ولكن فقط في حالته الفاشلة بشكل مروع ووقع نفسه في قدر مميت من المتاعب.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
بمعنى آخر، لا يمكن استخدامه إلا إذا فشل. في المعارك العادية، لم تكن الصفات الخاصة لشظية منتصف الليل ذات فائدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ياله من أمر مثير للشفقة. ولكن… وجود ورقة رابحة في جعبتك في حالة ساءت الأمور حقًا ليس بالأمر السيئ أيضًا.’
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
انتهى من ذكرياته، وكان ساني مستعدًا للتعرف على السمة الجديدة التي حصل عليها. بالنظر إلى مقدار الألم الذي كان عليه أن يمر به للحصول على الشيء اللعين، كانت لديه توقعات عالية جدًا.
أثناء البحث عن مجموعة الأحرف الرونية التي تمثل سماته، ركز ساني انتباهه وقرأ أسمائهم بعناية.
كان شيء ما غير صحيح.
كانت هناك خمس سمات: [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال] والجديدة، [نسيج الدم].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ساني على وشك استدعاء وصف [نسيج الدم]، ولكنه توقف بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
كان شيء ما غير صحيح.
وبالحديث عن رداء محرك الدمى…
شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد الشعور بعدم الارتياح من قبل، وأصبح الآن أقوى بكثير.
بعد فترة، أصبح الوضع محرجًا بعض الشيء.
متى شعر به لأول مرة؟.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
لسبب ما، كانت أفكاره بطيئة وغامضة. وشعر بميل قوي لنسيان كل شيء عن الشعور الغريب والتركيز على شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه لم يفعل هذه المرة.
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان… عندما كنت أدرس رداء محرك الدمى. وكان… مرتبطًا… بالرقم خمسة.
لم يهتم ساني بالبطولات، لذلك لم يكن الخيار الثاني جذابًا على الإطلاق. كان الأول أكثر فائدة بكثير، ولكن فقط في حالته الفاشلة بشكل مروع ووقع نفسه في قدر مميت من المتاعب.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
كانت هناك خمس سمات… [مقدر]، [علامة السمو]، [طفل الظلال]، و [نسيج الدم].
‘ماذا؟’
لسبب ما، حرك الرقم خمسة شيئًا ما في ذهنه. عبس ساني، ولم يفهم الشعور بعدم الارتياح الذي ظهر فجأة من العدم وأعاق تدفق أفكاره.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
كان هناك… خمس.. خمس سمات!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السحر: [يوفر لمرتديه قدرًا بسيطًا من الحماية ضد الهجمات العقلية.]
ولكنه أحصى فقط أربعة.
مع بدء تضاؤل انتباهه، عض ساني شفته، مما تسبب في تساقط قطرات من الدم. وصفي عقله للحظة.
في حيرة، حدق ساني في الرونية.
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
كان على يقين من وجود سمة خامسة. ولكن مهما حاول جاهدًا، لم يستطع قراءة اسمها ووصفها. في كل مرة سقطت نظراته على الأحرف الرونية المقابلة للسمة الخامسة، كان يجد نفسه مشتتًا، وتختفي ذاكرته تمامًا من أي ذكر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجرد تذكر أن هناك خمس سمات كان صعبًا للغاية. صر على أسنانه، وحاول ساني الحفاظ على تركيزه، وعدم السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه.
لن أنسى!.
ولكنه أحصى فقط أربعة.
‘خمسة! إنها خمسة! هناك خمسة منهم، اللعنة!’
ومباشرة بعد أن قال هذه الكلمات بصوت عالٍ، تغير شيء ما. كان الأمر كما لو أن حجابًا غير مرئي قد سقط من عينيه. أو بالأحرى من عقله.
الفصل 83 : خمسة
تجمد ساني بصدمة وخوف يتغلغل في قلبه. كان يتذكر…
في الواقع، لم يراهم يتحركون أو يظهرون أي علامة على الحياة على الإطلاق. في هذا الصدد، كانت أكثر جمودًا مما كان عليه صدى صوته هنا في بحر روحه. حك ساني رأسه.
‘ألم… ألم أرى حلما؟’
نعم، بالطبع… رأى كاسي تقف فوقه والذعر في عينيها. تتوسل إليه أن يتذكر الرقم خمسة.
ولكنه نسي بعد ذلك.
ومع ذلك، تم لفت انتباهه إلى شيء آخر. في أسفل الوصف، ظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية.
لا إنتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في حالة ساني، كانت المعلومات صحيحة مائة بالمائة. كان بإمكانه تأكيدها بعينيه فقط من خلال حساب عدد بقايا النواة داخل الذكرى. كان بإمكانه حتى فهم غرضها.
هل كان ذلك حلما؟ في ذلك الوقت، كان يعتقد ذلك.
خمسة؟ ما المعنى الذي كان هناك للرقم خمسة؟.
ولكنه نسي بعد ذلك.
أتى الرداء من طاغية، وهو فئة من المخلوقات الكابوسية بخمسة أنوية روح. ذكرى من الطبقة الخامسة، خمسة روابط… أمر منطقي.
تمامًا كما نسي ما حدث بالفعل في ذلك اليوم.
ولكنه نسي بعد ذلك.
في اليوم الذي أيقظته فيه كاسي لتخبره بشئ مهم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
كان المقدار “بسيطًا” لأنها كانت مجرد ذكرى مستيقظة. ونظرًا لأن “تعزيز المتانة” كان واضح بحد ذاته، طرد ساني رداء محرك الدمى واستدعى الجرس الفضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
