روح الاستكشاف
الفصل 80 : روح الاستكشاف
بقدر ما عرف ساني، كان الوجود الوحيد في عالمين بدون نواة روح حقيقية. كان لديه نواة الظل الغامضة بدلاً من ذلك. لهذا السبب لم تتأثر قوة حياته.
الفصل 80 : روح الاستكشاف
كان العش كروي الشكل وفي وسطه ثقب دائري. عادة، يكون هذا العش مصنوعًا من العشب والأغصان، ولكن هذا العش تم بناؤه من أغصان الشجرة العظيمة، كل منها على الأقل بسمك ذراع الرجل. كانت هذه الفروع ملتوية ومتشابكة معًا في نمط فوضوي، مما أدى إلى إنشاء جدران بلا فجوات، من العقيق الأسود.
تدفق ظله من يديه إلى شظية منتصف الليل، مما جعل المعدن المصقول للنصل أسودًا وعديم اللمعان. وعلى الفور، انبعثت هالة باردة من السيف، مما يجعله يبدو حادًا بما يكفي لقطع العالم.
الفصل 80 : روح الاستكشاف
لم يرَ ساني شيئًا كهذا من قبل. كانت الطيور مشهدًا نادرًا في العالم الحقيقي، ناهيك عن الطيور العملاقة. كان حجم المدخل إلى العش كبيرًا بما يكفي لمرور شاحنة صغيرة. وكان العش نفسه أكبر بعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘واو.’
شعر ساني بإثارة غريبة. ملأه الشعور باكتشاف شيء لا يُصدق، شيء لم يره أحد سواه، بشعور عميق من الدهشة والرضا. لم يكن يعرف أبدًا أن هناك جانبًا كهذا له، جانب مليء بشغف المستكشف.
شعر بالخوف للحظة، خائفًا من أن يكون الطائر العملاق قريبًا منه. ولكن بعد ذلك اختفت مخاوفه.
تقدم ساني إلى الأمام، ورفع السيف فوق رأسه وشق لأسفل، مما أدى إلى توجيه ضربة ساحقة. معزز بالظل، ثقب النصل الأسود السطح الحجري للبيضة وقسمها.
بدا العش… مهجورًا. كان قديمًا وخاليًا، وكانت بعض أجزائه بالفعل على وشك الانهيار. كان الأمر كما لو أن آلاف السنين قد مرت منذ أن كان أي شخص في هذا المكان الخفي والسري. امتلأ الهواء بشعور من الوحدة والخراب.
الفصل 80 : روح الاستكشاف
كان هذا منطقيًا. إذا تمكنت بالكاد من المرور عبر الأوراق، فكيف يمكن للوحش العملاق أن يفعل ذلك دون ترك حفرة عملاقة في الحاجز؟.
[يزداد ظلك قوة.]
تردد ساني والحذر والفضول يتصارعان داخل قلبه. من ناحية أخرى، لم يكن استكشاف الأعشاش القديمة أفضل الأفكار في أي مكان، ناهيك عن داخل عالم الأحلام. لقد شكلت مخاطر كبيرة.
{ترجمة نارو…}
من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى مكافأة كبيرة. بالإضافة إلى… ألم يكن الأمر مثيرًا للاهتمام للغاية؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، قرر ساني التسلق داخل العش لإشباع فضوله. لقد أقنع نفسه بأن الوضع آمن بعد سلسلة غير متوقعة من الأفكار. في حالته الذهنية المشوهة، كان ساني مقتنعًا بأن شجرة الأرواح كانت مخلوقًا عظيمًا وخيرًا، يحميهم من التهديدات المروعة المختبئة في العالم الخارجي.
هذا ما كانت تدور حوله روح الاستكشاف، أليس كذلك؟.
إذا كان الأمر كذلك، كيف يمكن أن يكون أي شيء له علاقة بالشجرة العظيمة غير آمن؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن العش كان في يوم من الأيام ملكًا لمخلوق كابوس قوي للغاية. ولذلك، كان نسله أيضًا مخلوقًا يتمتع بقوة كبيرة. ومع ذلك، بسبب سبب غير معروف، لم يتمكن هذا المخلوق من الفقس وتركته والدته، مقدرًا له أن يبقى محاصرًا داخل البيضة إلى الأبد.
{ترجمة نارو…}
بالاقتراب من مدخل العش، متوازنًا على حافة الفرع، حاول النظر إلى الداخل. ومع ذلك، لم يكن طويل القامة بما يكفي لرؤية أي شيء باستثناء الجانب الداخلي لسقف العش. نظرًا لأن وضعه كان محفوفًا بالمخاطر، قرر ساني عدم تأخير ما لا مفر منه وقفز، ورمى نفسه فوق حافة المدخل.
تدفق ظله من يديه إلى شظية منتصف الليل، مما جعل المعدن المصقول للنصل أسودًا وعديم اللمعان. وعلى الفور، انبعثت هالة باردة من السيف، مما يجعله يبدو حادًا بما يكفي لقطع العالم.
بعد لحظة، هبط على سطح ناعم. كان الجزء السفلي من العش مغطى بوسادة سميكة من خيوط العنكبوت البيضاء الحريرية. جعلها الوقت هشة ولينة مثل الرمل. وكان هناك الكثير من شبكات العنكبوت حول ذلك، للحظة، اعتقد ساني أنه سقط في شرنقة بيضاء عملاقة.
ولكن لا، لقد كان مجرد عشًا.
كان هذا منطقيًا. إذا تمكنت بالكاد من المرور عبر الأوراق، فكيف يمكن للوحش العملاق أن يفعل ذلك دون ترك حفرة عملاقة في الحاجز؟.
وهناك، في وسطه، كان…
رمش ساني.
في وسط العش، كانت هناك بيضة. بيضة عملاقة قديمة كانت بطوله، بلون رمادي وبدت بلا حياة، وكأنها تحولت إلى حجر بمرور الوقت.
شعر بالخوف للحظة، خائفًا من أن يكون الطائر العملاق قريبًا منه. ولكن بعد ذلك اختفت مخاوفه.
كان هذا منطقيًا. إذا تمكنت بالكاد من المرور عبر الأوراق، فكيف يمكن للوحش العملاق أن يفعل ذلك دون ترك حفرة عملاقة في الحاجز؟.
توقف عن التنفس، ونظر ساني حوله، وتأكد من عدم وجود شيء… ولا أحد… غير ذلك. ولكن لا، كان العش العملاق فارغًا وصامتًا، ولا يوجد حتى ظل طائش يختبئ في أي مكان في الأفق.
كانت البيضة دافئة عند لمسها.
‘يا… للروعة.’
ولكنه لم يكن نائمًا متوسطًا ايضًا.
شعر ساني بإثارة غريبة. ملأه الشعور باكتشاف شيء لا يُصدق، شيء لم يره أحد سواه، بشعور عميق من الدهشة والرضا. لم يكن يعرف أبدًا أن هناك جانبًا كهذا له، جانب مليء بشغف المستكشف.
عند استدعاء شظية منتصف الليل، دفعه ساني إلى السطح الحجري للبيضة، مما تسبب في سقوط أمطار من الشرر على شبكات العنكبوت. انزلق النصل الحاد عبر الحجر ولم يترك سوى خدش ضحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دعنا نتحقق من هذا الشيء.’
حرك يده بعيدًا ونظر إلى البيضة بقلق قاتم. لم يكن الشيء الملعون حياً فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على امتصاص الحياة من أي شيء يلمسه. لقد فشل فقط في أكل روحه لسبب واحد.
…أو على الأقل حتى يقترب أحد الحمقى بما يكفي لإطعامه بنواة روحه ومنحه القوة الكافية للتحرر.
سار على الحرير الناعم، ودار ساني ببطء حول البيضة الضخمة ودرسها. للوهلة الأولى، بدا أنها مصنوعة من الحجر. وكان سطح البيضة ملونًا بدرجات مختلفة من اللون الرمادي، والتي كانت متراكبة فوق بعضها البعض مثل السحب المتحركة. كان هذا النمط جميلًا بشكل غريب، حيث أعطى البيضة هالة غامضة. ولكن بشكل عام، كانت كبيرة وناعمة.
ولكنه لم يكن نائمًا متوسطًا ايضًا.
كانت البيضة دافئة عند لمسها.
حك ساني رأسه من الخلف، ثم اقترب منها ووضع يده على سطحها . وشعر على الفور بإحساس قوي بالدهشة.
شعر بالخوف للحظة، خائفًا من أن يكون الطائر العملاق قريبًا منه. ولكن بعد ذلك اختفت مخاوفه.
كانت البيضة دافئة عند لمسها.
حرك يده بعيدًا ونظر إلى البيضة بقلق قاتم. لم يكن الشيء الملعون حياً فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على امتصاص الحياة من أي شيء يلمسه. لقد فشل فقط في أكل روحه لسبب واحد.
‘هل هي… لا تزال على قيد الحياة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى البيضة العملاقة، فكر ساني في كيفية العودة إليها.
في الثانية التالية، شعر ساني بسحب غريب أثر على قلبه. كأن البيضة … كانت تحاول سرقة قوة حياته!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرك يده بعيدًا ونظر إلى البيضة بقلق قاتم. لم يكن الشيء الملعون حياً فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على امتصاص الحياة من أي شيء يلمسه. لقد فشل فقط في أكل روحه لسبب واحد.
وبطبيعة الحال، كان عليه أن يقتله.
بقدر ما عرف ساني، كان الوجود الوحيد في عالمين بدون نواة روح حقيقية. كان لديه نواة الظل الغامضة بدلاً من ذلك. لهذا السبب لم تتأثر قوة حياته.
كان هذا منطقيًا. إذا تمكنت بالكاد من المرور عبر الأوراق، فكيف يمكن للوحش العملاق أن يفعل ذلك دون ترك حفرة عملاقة في الحاجز؟.
‘فيو. كان ذلك وشيكا.’
وهناك، في وسطه، كان…
[لقد تلقيت ذكرى…]
بالنظر إلى البيضة العملاقة، فكر ساني في كيفية العودة إليها.
مرت الشقوق عبر البيضة الحجرية العملاقة حيث سقط سيف ساني فيها. وأشرق وميض من النور القرمزي الشرير عبر الشقوق، ثم اختفى، ولم يترك خلفه سوى الظلام. تدفق سيل من السائل الأسود اللزج على شبكات العنكبوت البيضاء.
لا شك أن العش كان في يوم من الأيام ملكًا لمخلوق كابوس قوي للغاية. ولذلك، كان نسله أيضًا مخلوقًا يتمتع بقوة كبيرة. ومع ذلك، بسبب سبب غير معروف، لم يتمكن هذا المخلوق من الفقس وتركته والدته، مقدرًا له أن يبقى محاصرًا داخل البيضة إلى الأبد.
سار على الحرير الناعم، ودار ساني ببطء حول البيضة الضخمة ودرسها. للوهلة الأولى، بدا أنها مصنوعة من الحجر. وكان سطح البيضة ملونًا بدرجات مختلفة من اللون الرمادي، والتي كانت متراكبة فوق بعضها البعض مثل السحب المتحركة. كان هذا النمط جميلًا بشكل غريب، حيث أعطى البيضة هالة غامضة. ولكن بشكل عام، كانت كبيرة وناعمة.
…أو على الأقل حتى يقترب أحد الحمقى بما يكفي لإطعامه بنواة روحه ومنحه القوة الكافية للتحرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘دعنا نتحقق من هذا الشيء.’
‘لحسن الحظ، أنا لست أحمقًا. انتظر… آه… ربما أكون…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت قراراته غريبة جدًا مؤخرًا. لم يستطع شرح بعضها، بما في ذلك هذا الأخير. كان الأمر كما لو أن قدرته على التفكير قد انخفضت…
‘ايا كان. ما زلت أذكى من البيضة اللعينة!’
حك ساني رأسه من الخلف، ثم اقترب منها ووضع يده على سطحها . وشعر على الفور بإحساس قوي بالدهشة.
ومثل مستكشف حقيقي، ذهب إلى حيث لم يذهب أحد من قبل وقام باكتشاف مذهل. لقد وجد مخلوقًا نادرًا غامضًا بشكل لا يصدق، مخلوق لم يسمع به أي بشري من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبطبيعة الحال، كان عليه أن يقتله.
‘واو.’
هذا ما كانت تدور حوله روح الاستكشاف، أليس كذلك؟.
‘لحسن الحظ، أنا لست أحمقًا. انتظر… آه… ربما أكون…’
بقدر ما عرف ساني، كان الوجود الوحيد في عالمين بدون نواة روح حقيقية. كان لديه نواة الظل الغامضة بدلاً من ذلك. لهذا السبب لم تتأثر قوة حياته.
عند استدعاء شظية منتصف الليل، دفعه ساني إلى السطح الحجري للبيضة، مما تسبب في سقوط أمطار من الشرر على شبكات العنكبوت. انزلق النصل الحاد عبر الحجر ولم يترك سوى خدش ضحل.
وهناك، في وسطه، كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقيط قوي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
كانت البيضة قوية بما يكفي لتحمل ضربة من سلاح مستيقظ. إذا كانت بهذه المرونة، فإن ساني كان خائف من تخيل مدى قوة الوحش البالغ. لم يكن بالتأكيد مخلوقًا كابوسيًا متوسطًا.
ولكنه لم يكن نائمًا متوسطًا ايضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثل مستكشف حقيقي، ذهب إلى حيث لم يذهب أحد من قبل وقام باكتشاف مذهل. لقد وجد مخلوقًا نادرًا غامضًا بشكل لا يصدق، مخلوق لم يسمع به أي بشري من قبل.
تدفق ظله من يديه إلى شظية منتصف الليل، مما جعل المعدن المصقول للنصل أسودًا وعديم اللمعان. وعلى الفور، انبعثت هالة باردة من السيف، مما يجعله يبدو حادًا بما يكفي لقطع العالم.
شعر ساني بإثارة غريبة. ملأه الشعور باكتشاف شيء لا يُصدق، شيء لم يره أحد سواه، بشعور عميق من الدهشة والرضا. لم يكن يعرف أبدًا أن هناك جانبًا كهذا له، جانب مليء بشغف المستكشف.
تقدم ساني إلى الأمام، ورفع السيف فوق رأسه وشق لأسفل، مما أدى إلى توجيه ضربة ساحقة. معزز بالظل، ثقب النصل الأسود السطح الحجري للبيضة وقسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقدر ما عرف ساني، كان الوجود الوحيد في عالمين بدون نواة روح حقيقية. كان لديه نواة الظل الغامضة بدلاً من ذلك. لهذا السبب لم تتأثر قوة حياته.
مرت الشقوق عبر البيضة الحجرية العملاقة حيث سقط سيف ساني فيها. وأشرق وميض من النور القرمزي الشرير عبر الشقوق، ثم اختفى، ولم يترك خلفه سوى الظلام. تدفق سيل من السائل الأسود اللزج على شبكات العنكبوت البيضاء.
وفي الصمت الذي أعقب ذلك، سمع ساني صوت التعويذة اللحني:
حك ساني رأسه من الخلف، ثم اقترب منها ووضع يده على سطحها . وشعر على الفور بإحساس قوي بالدهشة.
حرك يده بعيدًا ونظر إلى البيضة بقلق قاتم. لم يكن الشيء الملعون حياً فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على امتصاص الحياة من أي شيء يلمسه. لقد فشل فقط في أكل روحه لسبب واحد.
[لقد قتلت طاغوتًا عظيمًا، وليد الطائر اللص الخسيس.]
هذا ما كانت تدور حوله روح الاستكشاف، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يزداد ظلك قوة.]
[لقد تلقيت ذكرى…]
[لقد تلقيت ذكرى…]
بالاقتراب من مدخل العش، متوازنًا على حافة الفرع، حاول النظر إلى الداخل. ومع ذلك، لم يكن طويل القامة بما يكفي لرؤية أي شيء باستثناء الجانب الداخلي لسقف العش. نظرًا لأن وضعه كان محفوفًا بالمخاطر، قرر ساني عدم تأخير ما لا مفر منه وقفز، ورمى نفسه فوق حافة المدخل.
تدفق ظله من يديه إلى شظية منتصف الليل، مما جعل المعدن المصقول للنصل أسودًا وعديم اللمعان. وعلى الفور، انبعثت هالة باردة من السيف، مما يجعله يبدو حادًا بما يكفي لقطع العالم.
{ترجمة نارو…}
‘لحسن الحظ، أنا لست أحمقًا. انتظر… آه… ربما أكون…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
