الصدى
الفصل 47 : الصدى
ومع ذلك، لم يحدث شيء. بعد لحظة، تغيرت الأحرف الرونية:
صدى… إنه صدى…
نظرًا لأن المجموعة الأكبر من الوحوش كانت الآن على بعد دقائق من اللحاق بهم، لم يضيع ساني أي وقت واستدعي الزبال.
لم يستطع ساني تصديق عينيه.
اتسعت حدقاتها قليلاً.
كانت الأصداء نوعًا نادرًا جدًا من المكافآت التي يمكن أن يحصل عليها مستيقظ بعد قتل مخلوقات الكابوس. كانت فرص الحصول على واحدة منخفضة للغاية. في العالم الحقيقي، يمكن بيع صدي مقابل مبلغ لا يمكن تصوره من المال. وذلك لأنها كانت أغلى بكثير من الذكريات.
ودون تأخير أكثر من ذلك بكثير، غاص في بحر الروح. هناك، تغيرت أشياء قليلة جدًا: كانت الشمس السوداء الوحيدة لا تزال معلقة فوق المياه الهادئة الصامتة. وكانت تدور حول مجالات من النور تمثل ذكرياته. هذه المرة، كان هناك ثلاثة منهم.
ودون تأخير أكثر من ذلك بكثير، غاص في بحر الروح. هناك، تغيرت أشياء قليلة جدًا: كانت الشمس السوداء الوحيدة لا تزال معلقة فوق المياه الهادئة الصامتة. وكانت تدور حول مجالات من النور تمثل ذكرياته. هذه المرة، كان هناك ثلاثة منهم.
{ترجمة نارو…}
تمامًا كما كان من قبل، لم يستطع ساني التخلص من الشعور بأن شيئًا ما كان يتحرك خلسة خارج محيط رؤيته. ومع ذلك، هذه المرة، لم ينتبه له. أراد أن يرى الصدى.
“أعتقد أنه يمكننا تكليفه بحمل كاسي. خارج المعركة، سيساعدنا أكثر.”
تم تمثيله أيضًا بواسطة كرة ضوئية. ومع ذلك، كانت هذه الكرة أكبر بكثير وحامت بعيدًا عن نواة الظل. وبفكرة أمرها بالنزول.
لم يسمع أبدًا أي شيء عن تحويل الأصداء إلى شيء آخر، ناهيك عن “الظلال“. ثم مرة أخرى، لم يسمع قط عن شظايا الظل أيضًا.
طافت الكرة ببطء لأسفل ولمست الماء المظلم. عندما اقترب ساني، بينما يسير على سطح البحر، تلاشى إشعاعها ببطء، وكشفت عن الوحش الموجود بداخلها.
لأول مرة منذ مجيئه إلى هذا المكان، شعر ساني بالراحة إلى حد ما.
كان الزبال الضخم والخطير يقف بهدوء أمامه. لم يكن هناك جنون في عينيه… أو أي شعور على الإطلاق بهذا الشأن. بعد كل شيء، لم يكن على قيد الحياة حقًا. كان مجرد صدى.
ومع ذلك، في اللحظة التي لمست كفه الزبال، حدث شيء غريب. اهتز فجأة بحر الروح قليلاً، وظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية:
ظهرت الرونية اللامعة في الهواء حول الزبال.
بعد اندفاع، رفع ساني يده وحركها ضد الكيتين الأسود البارد. أراد فقط أن يلمس ممتلكاته الجديدة…
الصدى: [زبال القوقعة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الفتى الشرس يمكنه استيعاب فتاة صغيرة مثلكِ دون أي مشكلة. ثقي بي! لقد تسلقت هذه الأشياء كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. إنه في الواقع يوجد مساحة كبيرة فوقه. خاصة إذا لم يكن يحاول قتلكِ“.
[نوع الصدى: وحش.]
وبذلك، غادر بحر روحه.
[نواة الصدى: مستيقظ.]
منذ أن تباعد قليلاً، كانت نيفيس تنظر إليه بتساؤل صامت في عينيها.
سمات الصدى: [قوي]، [مدرع].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني:
وصف الصدى: [جندي ملعون من الفيلق الساقط].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما في ذلك الشمس.
قبل أن يعرف ساني ذلك، ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه. أصبح هذا الزبال الآن ملكه: يمكن استدعاؤه واستخدامه للقتال ضد أعدائه أو حمل حمولات ثقيلة أو أداء مهام أخرى. علاوة على ذلك، كان برتبة كاملة أعلى من سيده، مما يعني أنه كان أقوى بكثير وأكثر مرونة ومخيفة مما يجب أن يمتلكه حالم ذو نواة خاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها ساني بابتسامة.
بوجود هذا الصدى بجانبهم، ستصبح أشياء كثيرة أسهل.
ظهر الوحش الضخم على الفور أمامه، على ما يبدو نسيج من الشرارات صغيرة من النور. وسرعان ما أصبح الكيتين الأسود ماديًا بالكامل. وبعد أمر ساني، تحرك قليلاً ورفع كماشته القوية.
بعد اندفاع، رفع ساني يده وحركها ضد الكيتين الأسود البارد. أراد فقط أن يلمس ممتلكاته الجديدة…
“حسنًا… جيد. إذا كنت تعتقد أنه الأفضل.”
ومع ذلك، في اللحظة التي لمست كفه الزبال، حدث شيء غريب. اهتز فجأة بحر الروح قليلاً، وظهرت مجموعة جديدة من الأحرف الرونية:
[هل تريد تحويل الصدى إلى ظل؟]
“هل تسمعان أي شيء؟“
رمش ساني وارسل يده إلى الخلف.
انفتح فم الفتاة العمياء.
‘وماذا بـحق الجحيم هو هذا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا إلى بعضهم البعض، ثم هزوا رؤوسهم.
لم يسمع أبدًا أي شيء عن تحويل الأصداء إلى شيء آخر، ناهيك عن “الظلال“. ثم مرة أخرى، لم يسمع قط عن شظايا الظل أيضًا.
[نواة الصدى: مستيقظ.]
‘يبدو أن جانبي يحمل أسرارًا أكثر مما كنت أعتقد.’
هناك، كانت السحب العاصفة المظلمة تتجمع بسرعة غير طبيعية. وبسرعة كبيرة جدًا، كانوا قد غطوا السماء بالكامل.
لعق ساني شفتيه وتردد. ثم قال بحذر:
عبس، محبطًا.
“نعم“.
لم يسمع أبدًا أي شيء عن تحويل الأصداء إلى شيء آخر، ناهيك عن “الظلال“. ثم مرة أخرى، لم يسمع قط عن شظايا الظل أيضًا.
ومع ذلك، لم يحدث شيء. بعد لحظة، تغيرت الأحرف الرونية:
اتسعت عيناه.
[لا توجد شظايا ظل كافية لإجراء التحويل.]
[شظايا الظل المطلوبة: 24/100.]
“جيد.”
عبس، محبطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها ساني بابتسامة.
‘فهمت. إذن هناك استخدام آخر للشظايا. يمكنها إما تعزيز نواتي أو القيام بشيء غريب للصدى. كيف لي أن أعرف أي الاستخدامين أكثر فائدة دون أن أعرف ما يفعله التحول بالفعل؟‘
اتسعت حدقاتها قليلاً.
كان الصدى مفيدًا كثيرًا في حد ذاته. شعر ساني أنه سيكون من الحكمة التركيز على تقوية نفسه، على الأقل في الوقت الحالي.
بوجود هذا الصدى بجانبهم، ستصبح أشياء كثيرة أسهل.
‘سأجربها لاحقًا.’
وعندما حدث ذلك…
وبذلك، غادر بحر روحه.
تم تمثيله أيضًا بواسطة كرة ضوئية. ومع ذلك، كانت هذه الكرة أكبر بكثير وحامت بعيدًا عن نواة الظل. وبفكرة أمرها بالنزول.
منذ أن تباعد قليلاً، كانت نيفيس تنظر إليه بتساؤل صامت في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما في ذلك الشمس.
ابتسم ساني:
بوجود هذا الصدى بجانبهم، ستصبح أشياء كثيرة أسهل.
“حصلت على صدى“.
كانت الأصداء نوعًا نادرًا جدًا من المكافآت التي يمكن أن يحصل عليها مستيقظ بعد قتل مخلوقات الكابوس. كانت فرص الحصول على واحدة منخفضة للغاية. في العالم الحقيقي، يمكن بيع صدي مقابل مبلغ لا يمكن تصوره من المال. وذلك لأنها كانت أغلى بكثير من الذكريات.
اتسعت حدقاتها قليلاً.
{ترجمة نارو…}
من ناحية أخرى، كانت كاسي أكثر تعبيرًا:
‘يبدو أن جانبي يحمل أسرارًا أكثر مما كنت أعتقد.’
“صدى؟ هل حصلت فعلاً على صدى؟!”
بعد أن ساعدوها، وقفت بلا حراك لبعض الوقت، تستمع. تعمق عبوسها. ثم ركعت الفتاة العمياء بحذر ووضعت أذنها على الأرض.
“نعم.”
“حسنًا… جيد. إذا كنت تعتقد أنه الأفضل.”
نظرًا لأن المجموعة الأكبر من الوحوش كانت الآن على بعد دقائق من اللحاق بهم، لم يضيع ساني أي وقت واستدعي الزبال.
لعقت كاسي شفتيها.
ظهر الوحش الضخم على الفور أمامه، على ما يبدو نسيج من الشرارات صغيرة من النور. وسرعان ما أصبح الكيتين الأسود ماديًا بالكامل. وبعد أمر ساني، تحرك قليلاً ورفع كماشته القوية.
“ساعدني في التخلص من هذا الشيء.”
راقبت نيفيس الصدى بتعبير غير قابل للقراءة. ثم، التفت زاوية شفتها قليلاً.
لم يستطع ساني تصديق عينيه.
“جيد.”
“يحملني؟ مثل… مثل مطية؟“
نظر إليها ساني بابتسامة.
“جيد.”
“أعتقد أنه يمكننا تكليفه بحمل كاسي. خارج المعركة، سيساعدنا أكثر.”
“هل تسمعان أي شيء؟“
انفتح فم الفتاة العمياء.
صدى… إنه صدى…
“يحملني؟ مثل… مثل مطية؟“
طافت الكرة ببطء لأسفل ولمست الماء المظلم. عندما اقترب ساني، بينما يسير على سطح البحر، تلاشى إشعاعها ببطء، وكشفت عن الوحش الموجود بداخلها.
ضحك بصوت عال وصفع الزبال على قوقعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تسمعين؟“
“هذا الفتى الشرس يمكنه استيعاب فتاة صغيرة مثلكِ دون أي مشكلة. ثقي بي! لقد تسلقت هذه الأشياء كثيرًا في الأيام القليلة الماضية. إنه في الواقع يوجد مساحة كبيرة فوقه. خاصة إذا لم يكن يحاول قتلكِ“.
لأول مرة منذ مجيئه إلى هذا المكان، شعر ساني بالراحة إلى حد ما.
ترددت كاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا إلى بعضهم البعض، ثم هزوا رؤوسهم.
“حسنًا… جيد. إذا كنت تعتقد أنه الأفضل.”
لعق ساني شفتيه وتردد. ثم قال بحذر:
ساعد ساني ونيفيس الفتاة العمياء في الصعود إلى قمة الصدى. وبعد ذلك، استخدموا الحبل الذهبي لإنشاء مقابض مؤقتة لتمسك كاسي بها.
ساعد ساني ونيفيس الفتاة العمياء في الصعود إلى قمة الصدى. وبعد ذلك، استخدموا الحبل الذهبي لإنشاء مقابض مؤقتة لتمسك كاسي بها.
بعد استعادة شظايا الروح بسرعة من الزبالين القتلى، غادر النائمون الممر على عجل، وتجنبوا معركة أخرى بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني وارسل يده إلى الخلف.
***
بالطبع، لم يدم هذا الهدوء طويلا.
مع ركوب كاسي بشكل مريح فوق الزبال، زادت سرعتهم الإجمالية بشكل كبير. كان ساني ونيفيس يركضون في المقدمة، على أمل تعويض الوقت الضائع في النصف الأول من اليوم والوصول إلى أعلى نقطة في غضون ساعة أو ساعتين.
بعد اندفاع، رفع ساني يده وحركها ضد الكيتين الأسود البارد. أراد فقط أن يلمس ممتلكاته الجديدة…
من وقت لآخر، كان عليهم اتخاذ مسارات لتجنب قتال مجموعات من وحوش القواقع. ومع ذلك، مع وجود وحش خاص بهم، كانت الحالة المزاجية والحالة العقلية للنائمين الثلاثة أفضل بكثير.
نظرت إليها نيفيس وساني بعبوس عميق. بدا أن كلاهما كان لديه هاجس سيئ.
لأول مرة منذ مجيئه إلى هذا المكان، شعر ساني بالراحة إلى حد ما.
وعندما حدث ذلك…
بالطبع، لم يدم هذا الهدوء طويلا.
لأول مرة منذ مجيئه إلى هذا المكان، شعر ساني بالراحة إلى حد ما.
في مرحلة ما، لاحظ أن الرياح قد ارتفعت قليلاً. في نفس الوقت تقريبًا، طلبت منهم كاسي التوقف.
[نوع الصدى: وحش.]
نظرت إليها نيفيس وساني بعبوس عميق. بدا أن كلاهما كان لديه هاجس سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“ما الأمر؟“
كان الزبال الضخم والخطير يقف بهدوء أمامه. لم يكن هناك جنون في عينيه… أو أي شعور على الإطلاق بهذا الشأن. بعد كل شيء، لم يكن على قيد الحياة حقًا. كان مجرد صدى.
تركت الفتاة العمياء المقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني وارسل يده إلى الخلف.
“هل تسمعان أي شيء؟“
سمات الصدى: [قوي]، [مدرع].
نظروا إلى بعضهم البعض، ثم هزوا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا لماذا؟“
[نوع الصدى: وحش.]
عبست كاسي.
“ساعدني في التخلص من هذا الشيء.”
“ساعدني في التخلص من هذا الشيء.”
بعد أن ساعدوها، وقفت بلا حراك لبعض الوقت، تستمع. تعمق عبوسها. ثم ركعت الفتاة العمياء بحذر ووضعت أذنها على الأرض.
ظهرت الرونية اللامعة في الهواء حول الزبال.
“ماذا تسمعين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لعقت كاسي شفتيها.
{ترجمة نارو…}
“إنها همهمة“.
مع ركوب كاسي بشكل مريح فوق الزبال، زادت سرعتهم الإجمالية بشكل كبير. كان ساني ونيفيس يركضون في المقدمة، على أمل تعويض الوقت الضائع في النصف الأول من اليوم والوصول إلى أعلى نقطة في غضون ساعة أو ساعتين.
فجأة، سقطت قطرة ماء على وجه ساني. رفع رأسه ونظر إلى السماء.
وصف الصدى: [جندي ملعون من الفيلق الساقط].
هناك، كانت السحب العاصفة المظلمة تتجمع بسرعة غير طبيعية. وبسرعة كبيرة جدًا، كانوا قد غطوا السماء بالكامل.
ظهرت الرونية اللامعة في الهواء حول الزبال.
بما في ذلك الشمس.
[لا توجد شظايا ظل كافية لإجراء التحويل.]
وعندما حدث ذلك…
لعقت كاسي شفتيها.
اتسعت عيناه.
وصف الصدى: [جندي ملعون من الفيلق الساقط].
{ترجمة نارو…}
هناك، كانت السحب العاصفة المظلمة تتجمع بسرعة غير طبيعية. وبسرعة كبيرة جدًا، كانوا قد غطوا السماء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل، لم يستطع ساني التخلص من الشعور بأن شيئًا ما كان يتحرك خلسة خارج محيط رؤيته. ومع ذلك، هذه المرة، لم ينتبه له. أراد أن يرى الصدى.
[نواة الصدى: مستيقظ.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات