رحلة إلى الغرب
الفصل 39 : رحلة إلى الغرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا شيء. كنت اتسائل فقط متى سنبدأ.”
في الصمت الذي أعقب ذلك، اختفت الابتسامة ببطء من وجه كاسي، وحل محلها الارتباك. شعرت بالتوتر المفاجئ، فسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن يتعثر الظل على كتلة ضخمة من الزبالين الجياع…
“آه.. ما الخطب؟“
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
تنهد ساني.
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
“لا، ليس هناك خطب. فقط هذا هو الاتجاه الذي أردنا تجنبه.”
كانت المتاهة كما كانت من قبل، مربكة وبدا أنها بلا نهاية. برزت شفرات قرمزية من “المرجان” من الطين الأسود، مما أدى إلى تكوين غابة شاسعة متشابكة. ومع ذلك، شعر اليوم بشيء مختلف عنها.
بعد بعض التفكير، أضاف:
الفصل 39 : رحلة إلى الغرب
“وهذا هو المكان الذي أتيت منه بالأمس. هناك الكثير من الزبالين هناك“.
في نور الصباح الرمادي، تخلوا عن التل المرتفع وغامروا غربًا، متتبعين خطواتهم من الأمس. بمعرفة المسار، أحرز الحزب الصغير تقدمًا سريعًا.
اظلم وجه الفتاة العمياء.
في عقله، كانت نيفيس بالتأكيد ذلك النوع من الأشخاص الذي يكون الشخصية الرئيسية في أي حدث. في مركز الصدارة، كان هناك دائمًا أشخاص أقوياء واثقون مثلها وكاستر. من ناحية أخرى، تم إقصاء أشخاص مثله وكاسي ليعيشوا بعيدًا في الخلفية. والآن، مع ذلك…
“أوه.”
كان الأمر كما لو أنها ليست لديها فكرة عن كيفية التحدث مع الناس. في كل مرة حاولت فيها نقل شيء ما، كانت إما تستخدم الكلمات الخاطئة أو تتعثر في منتصف الجملة وتلتزم الصمت. لم تتطابق نبرتها أبدًا مع ما كانت تحاول قوله. في كثير من الأحيان، كانت تنسى وضع نغمات صوتية صحيحة في حديثها، مما يجعل الأسئلة تبدو وكأنها عبارات أو العكس.
كانت نيفيس، التي بقيت تستمع إليهم بهدوء، تعطيه نظرة غير مفهومة وتحدثت أخيرًا:
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
“أخبرينا المزيد عن القلعة“.
تم جمع كل ذلك معًا، ثم تضاعف مع غرابتها العامة، وكان مسؤولاً في النهاية عن إنشاء صورة زائفة لأميرة جليدية غامضة لا يمكن الوصول إليها.
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
“لا، ليس هناك خطب. فقط هذا هو الاتجاه الذي أردنا تجنبه.”
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
“قريبًا“.
إبتسمت.
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
“لكن لم تكن هناك وحوش في القلعة! بدلاً من ذلك، كانت مليئة بالبشر. أعتقد… لا، أنا متأكد من أنهم مستيقظين. كان بعضهم يحرس الأسوار، والبعض الآخر كان يمضي في حياته دون اهتمام في العالم… كان هناك طعام وأمان وضحك!”
إبتسمت.
‘حسنًا، هذا يبدو رائعًا.’
‘أنتِ… لا يمكنكِ حقاً التحدث بأكثر من كلمة واحدة، أليس كذلك؟‘
إذا كانت هذه القلعة موجودة بالفعل، فسيتم حل جميع مشاكلهم. سعل ساني بخفة.
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
“هل رأيتِ أي شيء آخر؟“
“… ماذا؟“
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
“لكن لم تكن هناك وحوش في القلعة! بدلاً من ذلك، كانت مليئة بالبشر. أعتقد… لا، أنا متأكد من أنهم مستيقظين. كان بعضهم يحرس الأسوار، والبعض الآخر كان يمضي في حياته دون اهتمام في العالم… كان هناك طعام وأمان وضحك!”
“نعم! رأيت ساني يوجهني عبر بوابات القلعة! هذا يعني أننا سننجح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. حسنًا إذن.”
ظهرت ابتسامة رائعة على وجهها الذي يشبه الدمية، مبتهجة للغاية لدرجة أن ساني لم يستطع إلا أن يجعد شفتيه.
كان الأمر كما لو أنها ليست لديها فكرة عن كيفية التحدث مع الناس. في كل مرة حاولت فيها نقل شيء ما، كانت إما تستخدم الكلمات الخاطئة أو تتعثر في منتصف الجملة وتلتزم الصمت. لم تتطابق نبرتها أبدًا مع ما كانت تحاول قوله. في كثير من الأحيان، كانت تنسى وضع نغمات صوتية صحيحة في حديثها، مما يجعل الأسئلة تبدو وكأنها عبارات أو العكس.
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
أدار ساني رأسه قليلاً وألقى نظرة خفية على نيفيس، محاولًا تمييز ما إذا كانت قد أدركت هذا التناقض الصغير أيضًا.
“لا، ليس هناك خطب. فقط هذا هو الاتجاه الذي أردنا تجنبه.”
ومع ذلك، كانت نجمة التغيير غامضة كما كانت دائمًا. دون أن تظهر الكثير من المشاعر، فكرت لفترة، ثم أومأت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. حسنًا إذن.”
“حسنًا، ثم سنذهب غربًا.”
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
وبينما كان البحر لا يزال يتراجع، تناولوا وجبة الإفطار ثم أمضوا بعض الوقت في التخطيط للرحلة والاستعداد لمغادرة المخيم مؤقتا. في هذه العملية، أتيح لـ ساني فرصة للتعرف على الفتيات بشكل أفضل قليلاً.
كانت المتاهة كما كانت من قبل، مربكة وبدا أنها بلا نهاية. برزت شفرات قرمزية من “المرجان” من الطين الأسود، مما أدى إلى تكوين غابة شاسعة متشابكة. ومع ذلك، شعر اليوم بشيء مختلف عنها.
عندها توصل إلى إدراك مفاجئ، مما جعل رأسه ينفجر من الحيرة. هذا الإدراك المذهل كان له علاقة بـ نيفيس.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هذا لا يتماشى مع كيف يجب أن يكون بطل الرواية!’
عندما التقيا لأول مرة أمام بوابات الأكاديمية، كان لدى ساني انطباع معين عن الفتاة الواثقة والمنعزلة. في وقت لاحق، أدى سلوكها والاكتشافات المختلفة لماضي نجمة التغيير إلى تعزيز هذا الانطباع.
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
بدا أن نيفيس موجودة بعيدًا قليلاً عن العالم. كانت غامضة، منعزلة ورائعة إلى حد ما. جعلت شخصيتها الصامتة وأنماط الكلام الغريبة الناس الذين يتفاعلون معها يشعرون بالقلق والانزعاج، وغالبًا ما يكشفون أكثر مما كانوا يخططون له. كلما قل حديثها، بدا أنها تعرف المزيد. كانت تلك الثقة الصامتة اللامبالية مؤثرة، بل وأحيانًا قمعية.
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
الحقيقة الحقيقية خلف الأمر لا علاقة له بكونها هادئة ومتحفظة. بعد التحدث إليها أكثر قليلاً ومراقبة تفاعلاتها مع كاسي، كاد ساني أن يغمى عليه عندما أدرك أن نيفيس كانت ببساطة وبشكل لا يصدق شخصية خجولة بشكل يبعث على السخرية…
“أوه.”
كان الأمر كما لو أنها ليست لديها فكرة عن كيفية التحدث مع الناس. في كل مرة حاولت فيها نقل شيء ما، كانت إما تستخدم الكلمات الخاطئة أو تتعثر في منتصف الجملة وتلتزم الصمت. لم تتطابق نبرتها أبدًا مع ما كانت تحاول قوله. في كثير من الأحيان، كانت تنسى وضع نغمات صوتية صحيحة في حديثها، مما يجعل الأسئلة تبدو وكأنها عبارات أو العكس.
تم جمع كل ذلك معًا، ثم تضاعف مع غرابتها العامة، وكان مسؤولاً في النهاية عن إنشاء صورة زائفة لأميرة جليدية غامضة لا يمكن الوصول إليها.
بالأضافة إلى ذلك حقيقة أن نيفيس، مثل العديد من الأشخاص الانطوائيين، لم تكن معتادة على إظهار مشاعرها علانية. ليس الأمر كما لو أنها لم تكن لديها مشاعر: إنها فقط كانت سيئة حقًا في التعبير عنها! نتيجة لذلك، بدا وجهها دائمًا باردًا ومحايدًا.
أدار ساني رأسه قليلاً وألقى نظرة خفية على نيفيس، محاولًا تمييز ما إذا كانت قد أدركت هذا التناقض الصغير أيضًا.
ولهذا السبب، في معظم الأحيان، اختارت ببساطة التحدث بأقل قدر ممكن أو عدم التحدث على الإطلاق.
{ترجمة نارو…}
تم جمع كل ذلك معًا، ثم تضاعف مع غرابتها العامة، وكان مسؤولاً في النهاية عن إنشاء صورة زائفة لأميرة جليدية غامضة لا يمكن الوصول إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل قبل أن يتعثر الظل على كتلة ضخمة من الزبالين الجياع…
عندما كانت في الحقيقة خجولة وغير كفؤة تمامًا في التواصل مع الناس!.
في حيرة شديدة، أخف ساني عواطفه وابتسم.
بعد الوصول إلى هذا الإدراك، حاول ساني بكل قوته ولكنه فشل في منع نفسه من التحديق في نيفيس بعيون واسعة. تمكن بالكاد من عدم ترك فكه مفتوحًا.
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هذا لا يتماشى مع كيف يجب أن يكون بطل الرواية!’
ومع ذلك، كانت نجمة التغيير غامضة كما كانت دائمًا. دون أن تظهر الكثير من المشاعر، فكرت لفترة، ثم أومأت ببطء.
في عقله، كانت نيفيس بالتأكيد ذلك النوع من الأشخاص الذي يكون الشخصية الرئيسية في أي حدث. في مركز الصدارة، كان هناك دائمًا أشخاص أقوياء واثقون مثلها وكاستر. من ناحية أخرى، تم إقصاء أشخاص مثله وكاسي ليعيشوا بعيدًا في الخلفية. والآن، مع ذلك…
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
لا، كان هط التفكير هذا خاطئًا أيضًا. حقيقة أن نجمة التغيير كانت تعاني من مشاكل في التعبير عن نفسها وافتقارها إلى المهارات الاجتماعية لا تعني أنها لم تكن قوية. في الواقع، ربما كان يعني العكس. لا تزال تحقق كل ما حققته، ولكن مع طبقة إضافية من المحن.
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
كانت لا تزال خطرة.
“لكن لم تكن هناك وحوش في القلعة! بدلاً من ذلك، كانت مليئة بالبشر. أعتقد… لا، أنا متأكد من أنهم مستيقظين. كان بعضهم يحرس الأسوار، والبعض الآخر كان يمضي في حياته دون اهتمام في العالم… كان هناك طعام وأمان وضحك!”
في تلك اللحظة، لاحظت نيفيس أخيرًا أن ساني كان يحدق بها. نظرت إليه، وبعد وقفة طويلة، سألت بنبرة صامتة:
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
“… ماذا؟“
لا، كان هط التفكير هذا خاطئًا أيضًا. حقيقة أن نجمة التغيير كانت تعاني من مشاكل في التعبير عن نفسها وافتقارها إلى المهارات الاجتماعية لا تعني أنها لم تكن قوية. في الواقع، ربما كان يعني العكس. لا تزال تحقق كل ما حققته، ولكن مع طبقة إضافية من المحن.
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان البحر لا يزال يتراجع، تناولوا وجبة الإفطار ثم أمضوا بعض الوقت في التخطيط للرحلة والاستعداد لمغادرة المخيم مؤقتا. في هذه العملية، أتيح لـ ساني فرصة للتعرف على الفتيات بشكل أفضل قليلاً.
إحم.
“لا، ليس هناك خطب. فقط هذا هو الاتجاه الذي أردنا تجنبه.”
“آه، لا شيء. كنت اتسائل فقط متى سنبدأ.”
بدا أن نيفيس موجودة بعيدًا قليلاً عن العالم. كانت غامضة، منعزلة ورائعة إلى حد ما. جعلت شخصيتها الصامتة وأنماط الكلام الغريبة الناس الذين يتفاعلون معها يشعرون بالقلق والانزعاج، وغالبًا ما يكشفون أكثر مما كانوا يخططون له. كلما قل حديثها، بدا أنها تعرف المزيد. كانت تلك الثقة الصامتة اللامبالية مؤثرة، بل وأحيانًا قمعية.
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
بدا أن نيفيس موجودة بعيدًا قليلاً عن العالم. كانت غامضة، منعزلة ورائعة إلى حد ما. جعلت شخصيتها الصامتة وأنماط الكلام الغريبة الناس الذين يتفاعلون معها يشعرون بالقلق والانزعاج، وغالبًا ما يكشفون أكثر مما كانوا يخططون له. كلما قل حديثها، بدا أنها تعرف المزيد. كانت تلك الثقة الصامتة اللامبالية مؤثرة، بل وأحيانًا قمعية.
“قريبًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. حسنًا إذن.”
‘أنتِ… لا يمكنكِ حقاً التحدث بأكثر من كلمة واحدة، أليس كذلك؟‘
كانت نيفيس، التي بقيت تستمع إليهم بهدوء، تعطيه نظرة غير مفهومة وتحدثت أخيرًا:
في حيرة شديدة، أخف ساني عواطفه وابتسم.
“أوه.”
“آه. حسنًا إذن.”
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
في نور الصباح الرمادي، تخلوا عن التل المرتفع وغامروا غربًا، متتبعين خطواتهم من الأمس. بمعرفة المسار، أحرز الحزب الصغير تقدمًا سريعًا.
“هل رأيتِ أي شيء آخر؟“
كانت نيفيس تسير وأمام ذراعها سيفها على استعداد للقطع في أي لحظة. كان ساني خلفها قليلاً. هذه المرة، عُهد إليه بمسؤولية حمل الحبل الذهبي وتوجيه كاسي.
بالطبع الشخص الحقيقي.. المخلوق.. الذي يقودهم كان ظله. استكشف المتاهة بعناية بحثًا عن علامات الخطر.
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
كانت المتاهة كما كانت من قبل، مربكة وبدا أنها بلا نهاية. برزت شفرات قرمزية من “المرجان” من الطين الأسود، مما أدى إلى تكوين غابة شاسعة متشابكة. ومع ذلك، شعر اليوم بشيء مختلف عنها.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هذا لا يتماشى مع كيف يجب أن يكون بطل الرواية!’
لم يمض وقت طويل قبل أن يتعثر الظل على كتلة ضخمة من الزبالين الجياع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت في الحقيقة خجولة وغير كفؤة تمامًا في التواصل مع الناس!.
{ترجمة نارو…}
بالطبع الشخص الحقيقي.. المخلوق.. الذي يقودهم كان ظله. استكشف المتاهة بعناية بحثًا عن علامات الخطر.
ومع ذلك، كانت نجمة التغيير غامضة كما كانت دائمًا. دون أن تظهر الكثير من المشاعر، فكرت لفترة، ثم أومأت ببطء.
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
