ظل، نجمة، وعرافة
الفصل 35 : ظل، نجمة، وعرافة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن بدأ الظل يتحرك، حركت نيفيس يدها فجأة. ظهر في يديها على الفور سيف طويل، مما أدى إلى قطع الهواء عند اتخاذ موقف دفاعي. قبل أن يتمكن الظل حتى من أن يخرج خطوتين من مكان اختبائه، كان قد اخترقته بالفعل عيون نجمة التغيير الرمادية.
سماء رمادية في الاعلي، طين أسود في الأسفل، وبحر لا نهاية له من القرمزي بينهما. على هذه الخلفية التي تشبه الحلم، كانت فتاتان جميلتان تمشيان عبر المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب وجه كاسيا الذي يشبه دمية.
كانت أحداهما رقيقة وهشة، بشعر أشقر وعينان جميلتان شاردتان. كانت ترتدي سترة بسيطة، مع صندل جلدي على قدميها ورداء بلون أمواج البحر ملفوفة حول كتفيها.
ربط حبل ذهبي الفتاتين معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأخرى طويلة ورشيقة. كان لديها شعر فضي حريري وعيون رمادية صافية. صُنعت ملابسها الكاشفة من الأعشاب البحرية السوداء، تاركة بشرتها الفاتحة وبنيتها الرياضية مكشوفة. كانت في حالة تأهب، ويقظة، وحافية القدمين.
كانت أحداهما رقيقة وهشة، بشعر أشقر وعينان جميلتان شاردتان. كانت ترتدي سترة بسيطة، مع صندل جلدي على قدميها ورداء بلون أمواج البحر ملفوفة حول كتفيها.
ربط حبل ذهبي الفتاتين معًا.
“حسنًا، يمكنك الخروج.”
‘رائع. يا له من مشهد…’ فكر ساني.
“أتعرف على صوته. اسمه بلا شمس. كان في المركز الثاني قبل الأخير في الترتيب، فوقي مباشرة.”
لم ترد نيفيس على الفور، وكانت تراقب الظل بعناية. ثم قالت ببساطة:
ندم فجأة على أنه ليس فنانًا. كانت الصورة تتوسل لتتحول إلى لوحة.
لم ترد نيفيس على الفور، وكانت تراقب الظل بعناية. ثم قالت ببساطة:
“انتظر… لماذا أفكر في ذلك؟ بشر! لقد وجدت بشرًا!.
قفز قلبه قليلا. إذا كانت نيفيس وكاسيا هنا، فإن النور البرتقالي سابقًا، على الأرجح، كان له علاقة بهما. مما يعني أنهم عرفوا كيفية الوصول إلى التلة العالية.
ساد صمت محرج بين الفتاتين. بعد مرور بعض الوقت، سألت كاسيا:
مما يعني أن ساني لم يكن مضطرا لأن يُسحق حتى الموت بسبب ارتفاع المد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تنهيدة شديدة، خطي ساني في الظل وهرع إلى مكانهم. وصل إلي هناك في دقيقة أو نحو ذلك، مختبئًا ويراقب الفتاتين قبل اتخاذ القرار النهائي.
‘آه… فماذا أفعل الآن؟’
لم يكن الأفضل في التودد لآخرين. في الواقع، كان هو المعاكس الطبيعي- عادة ما يتجنبه الناس بشكل غريزي. وكان ذلك في الظروف العادية. لكن هذه المرة، أمضى أربعة أسابيع كاملة في التأكد من أن كل فرد في الأكاديمية يكره…
‘عمل جيد، ساني!’
“نيف؟ ما الأمر؟”
ومع ذلك، كان مفيدًا على الأقل. في هذه الحالة، كان الشخص الإضافي بمثابة نعمة كبيرة بالفعل عند مواجهة الوحوش الجائعة. ولم يكن أي أحد فحسب: كانت قدرته على الاستكشاف بمفرده تستحق الكثير. بالتأكيد سيفهمون ذلك… أليس كذلك؟.
بعد ذلك، صمتت وكأنها لا تخطط لقول أي شيء آخر. لم يكن ساني متأكدة مما ستقوله. لحسن الحظ، أتت كاسيا لإنقاذ الموقف.
مع تنهيدة شديدة، خطي ساني في الظل وهرع إلى مكانهم. وصل إلي هناك في دقيقة أو نحو ذلك، مختبئًا ويراقب الفتاتين قبل اتخاذ القرار النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعرفيه؟”
بمساعدة نفسها مع العصا الخشبية، اقتربت العمياء كاسيا ببطء من نيفيس التي توقفت ومدت يدها، ولمستها على كتفها.
ابتسمت كاسيا.
“لماذا توقفتي؟”
قامت الفتاة الطويلة بإمالة رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد إلى مأزقه وعبس.
دعمت نيفيس الفتاة العمياء ونظرت إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أحداهما رقيقة وهشة، بشعر أشقر وعينان جميلتان شاردتان. كانت ترتدي سترة بسيطة، مع صندل جلدي على قدميها ورداء بلون أمواج البحر ملفوفة حول كتفيها.
“أصبح الوقت متأخرًا.”.
ساد صمت محرج بين الفتاتين. بعد مرور بعض الوقت، سألت كاسيا:
رمشت نيفيس وسعلت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هل تعتقدين أننا يجب أن نعود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت نيفيس وسعلت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز قلبه قليلا. إذا كانت نيفيس وكاسيا هنا، فإن النور البرتقالي سابقًا، على الأرجح، كان له علاقة بهما. مما يعني أنهم عرفوا كيفية الوصول إلى التلة العالية.
“نعم.”
توقف على بعد أمتار قليلة من نيفيس، ورفع يديه، موضحًا أنه لا يعني أي أذى للفتيات. أعطته نجمة التغيير نظرة فضوليّة.
“هل تعرفيه؟”
كان ساني متسليًا قليلا من حديثهم.
‘ماذا تكون، من النوع الصامت بقوة؟’
عند اتخاذ قرار بشأن النهج الأكثر أمانًا، أمر ساني ظله بالتخلي عن مكان اختبائه والانتقال إلى مكان يمكن أن تراه نيفيس منه بوضوح. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالظل يتدحرج في عينيه لأنه يطيع الأمر.
“… إنه يلوح لنا”.
ثم عاد إلى مأزقه وعبس.
“حسنًا … هل يمكنني أن آتي معكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف أتعامل معهم؟ اللعنة، لماذا هذا صعب للغاية! ليس الأمر كما لو أنني أحاول أن أسألهم عن موعد غرامي. أعني واحدة منهما… أم كلاهما؟ بماذا أفكر ؟! فقط اذهب وقل مرحبا!’.
مع تنهيدة شديدة، خطي ساني في الظل وهرع إلى مكانهم. وصل إلي هناك في دقيقة أو نحو ذلك، مختبئًا ويراقب الفتاتين قبل اتخاذ القرار النهائي.
ولكن بعد ذلك، إذا ظهرت فجأة من الظل… سيظونني وحشًا… ما مدى ارتفاع احتمال تعرضهم للفزع ومهاجمتي قبل أن يلاحظوا أنني لست وحشًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر، لماذا سيظنونني… أرغ، إلى الجحيم مع هذا!.
غضب ساني. ولكن عيبه كان لا يرحم: كان عليه أن يقدم إجابة، واحدة صادقة.
عند اتخاذ قرار بشأن النهج الأكثر أمانًا، أمر ساني ظله بالتخلي عن مكان اختبائه والانتقال إلى مكان يمكن أن تراه نيفيس منه بوضوح. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالظل يتدحرج في عينيه لأنه يطيع الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن بدأ الظل يتحرك، حركت نيفيس يدها فجأة. ظهر في يديها على الفور سيف طويل، مما أدى إلى قطع الهواء عند اتخاذ موقف دفاعي. قبل أن يتمكن الظل حتى من أن يخرج خطوتين من مكان اختبائه، كان قد اخترقته بالفعل عيون نجمة التغيير الرمادية.
كان ساني متسليًا قليلا من حديثهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد إلى مأزقه وعبس.
تجمد الظل. بدا الأمر مروعًا بعض الشيء.
قفز قلبه قليلا. إذا كانت نيفيس وكاسيا هنا، فإن النور البرتقالي سابقًا، على الأرجح، كان له علاقة بهما. مما يعني أنهم عرفوا كيفية الوصول إلى التلة العالية.
تراجعت كاسيا خطوة إلى الخلف.
“نيف؟ ما الأمر؟”
“نعم، أعرف! أعني … لماذا يفعل ذلك؟”
كانت أحداهما رقيقة وهشة، بشعر أشقر وعينان جميلتان شاردتان. كانت ترتدي سترة بسيطة، مع صندل جلدي على قدميها ورداء بلون أمواج البحر ملفوفة حول كتفيها.
لم ترد نيفيس على الفور، وكانت تراقب الظل بعناية. ثم قالت ببساطة:
رفعت نيفيس حاجبها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ظل”.
“هناك ظل”.
“هل تمكنت من النجاة حيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل ساني بخفة.
شحب وجه كاسيا الذي يشبه دمية.
“ظل؟ الزبالون؟”
كانت الأخرى طويلة ورشيقة. كان لديها شعر فضي حريري وعيون رمادية صافية. صُنعت ملابسها الكاشفة من الأعشاب البحرية السوداء، تاركة بشرتها الفاتحة وبنيتها الرياضية مكشوفة. كانت في حالة تأهب، ويقظة، وحافية القدمين.
“حسنًا. جيد..”
قامت الفتاة الطويلة بإمالة رأسها قليلاً.
خرج ساني من الظل، واستدعى ظله. تدفق الي قدميه وأعاد ربط نفسه به، وارتعش الظل. كان اللقيط يضحك عليه…
“لا، إنه ظل بشري”.
ولكن بعد ذلك، إذا ظهرت فجأة من الظل… سيظونني وحشًا… ما مدى ارتفاع احتمال تعرضهم للفزع ومهاجمتي قبل أن يلاحظوا أنني لست وحشًا؟.
من الواضح أن هذا لم يكن ما توقعت كاسيا أن تسمعه. بتعبير مفاجئ تساءلت:
“المنحرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! أنا لست مريبًا!’
“ظل بشري؟ ماذا … ماذا يفعل؟”
وجهت الفتاة العمياء رأسها إلى رفيقتها، مع تساؤل واضح كُتب على وجهها.
“لم أفلت. قتلته.”
ترددت نيفيس. بعد فترة، فأجابت بنبرة فاترة:
“إذا كنت بشريًا، فلماذا تختبئ في الظل كالمريب؟”
“ماذا ؟!”
“… إنه يلوح لنا”.
‘كيف أتعامل معهم؟ اللعنة، لماذا هذا صعب للغاية! ليس الأمر كما لو أنني أحاول أن أسألهم عن موعد غرامي. أعني واحدة منهما… أم كلاهما؟ بماذا أفكر ؟! فقط اذهب وقل مرحبا!’.
“هل تعرفيه؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث لك؟”
بعد دقيقة كاملة من الصمت، وجدت كاسيا أخيرًا الكلمات لتتفاعل.
“قبل التعثر مع الزبال، كنت متجه إلى التل المرتفع مع عمود المرجان الضخم في أعلاه. ولكن بعد القتال، انخفضت سرعتي. والآن أنا قلق بشأن عدم الوصول في الوقت المناسب. هل تعرفون الطريق؟”
“ماذا؟”
غضب ساني. ولكن عيبه كان لا يرحم: كان عليه أن يقدم إجابة، واحدة صادقة.
لم تقل نيفيس أي شيء، وهو ينظر إلى السماء.
“قلت، إنه يلوح لنا…”
“نعم، أعرف! أعني … لماذا يفعل ذلك؟”
‘لن يقولوا، لا… أليس كذلك؟’
فتحت نيفيس فمها، ثم أغلقته مرة أخرى.
لم تقل نيفيس أي شيء، وهو ينظر إلى السماء.
“لا أعرف. ربما يكون إغراءنا إلي فخ إلهاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة، قرر ساني أن الوقت قد حان للتحدث. لقد استنشق بعمق، ثم قال بنبرة ودية:
خرج ساني من الظل، واستدعى ظله. تدفق الي قدميه وأعاد ربط نفسه به، وارتعش الظل. كان اللقيط يضحك عليه…
“في الواقع، لقد أرسلته للأمام للتأكد من أنك لن تطعنينني بهذا السيف قبل أن تدركين أنني بشري”.
“انتظر… لماذا أفكر في ذلك؟ بشر! لقد وجدت بشرًا!.
على الفور، أدارت نيفيس رأسها، مشيرة إلى المكان الدقيق الذي كان ساني يختبئ فيه في بقعة من الظلال. حولت سيفها قليلاً، مستهدفة التهديد الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا! أنا لست منحرف حقا، كما تعلمين! أنا فقط … قلت بعض الأشياء. لعدد قليل من الفتيات. كان الأمر كله سوء فهم.”
“… إنه يلوح لنا”.
“إذا كنت بشريًا، فلماذا تختبئ في الظل كالمريب؟”
‘ماذا تكون، من النوع الصامت بقوة؟’
لم يكن قلقًا من أنهم قد يميلون إلى قتله للحصول على رداء محرك الدمى. كان ذلك بسبب تدمير الذكريات لحظة وفاة صاحبها. لذلك يمكن فقط نقلهم طواعية من قبل شخص حي.
‘اللعنة! أنا لست مريبًا!’
غضب ساني. ولكن عيبه كان لا يرحم: كان عليه أن يقدم إجابة، واحدة صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت الفتى الذي جلس معي في الكافيتريا؟”
“لم أفلت. قتلته.”
“أعني، أنتِ نجمة التغيير نيفيس. لأكون صريح، أنا خائف قليلاً.”
لم تجب نيفيس. بسبب صعوبة قراءة وجهها، كان من المستحيل تقريبًا تحديد ما إذا كانت تصدقه أم لا. ومع ذلك، فقد أدرج اسمها الحقيقي في إجابته لسبب: إذا كان وحشًا يتظاهر بأنه بشري، فلن يعرفه.
كان ساني متسليًا قليلا من حديثهم.
لحسن الحظ، كانت كاسيا أكثر تعبيرًا.
ابتسم ساني. في هذه الأثناء، نظرت نيفيس إلى الفتاة العمياء.
“أتعرف على صوته. اسمه بلا شمس. كان في المركز الثاني قبل الأخير في الترتيب، فوقي مباشرة.”
“هل أنت الفتى الذي جلس معي في الكافيتريا؟”
“… إنه يلوح لنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ظل”.
ابتسم ساني. في هذه الأثناء، نظرت نيفيس إلى الفتاة العمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت الفتى الذي جلس معي في الكافيتريا؟”
“هل تعرفيه؟”
“أتعرف على صوته. اسمه بلا شمس. كان في المركز الثاني قبل الأخير في الترتيب، فوقي مباشرة.”
أومأت كاسيا برأسها.
لم تقل نيفيس أي شيء، وهو ينظر إلى السماء.
“أتعرف على صوته. اسمه بلا شمس. كان في المركز الثاني قبل الأخير في الترتيب، فوقي مباشرة.”
قامت الفتاة الطويلة بإمالة رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أراهن أنني فعلت!!’
عبس الفتاة الطويلة كما لو كانت تحاول التذكر. ثم سألت:
“لماذا توقفتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المنحرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ظل”.
كانت تشير إلى عرجه وكدماته ومظهره العام. تنهد ساني.
اختفت الابتسامة من وجه ساني، وحل محلها السخط.
“نيف؟”
‘اووه هيا!’
كانت الأخرى طويلة ورشيقة. كان لديها شعر فضي حريري وعيون رمادية صافية. صُنعت ملابسها الكاشفة من الأعشاب البحرية السوداء، تاركة بشرتها الفاتحة وبنيتها الرياضية مكشوفة. كانت في حالة تأهب، ويقظة، وحافية القدمين.
ابتسم ساني. في هذه الأثناء، نظرت نيفيس إلى الفتاة العمياء.
ترددت كاسيا ولم تجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تعتقدين أننا يجب أن نعود؟”
ولكن بعد ذلك، إذا ظهرت فجأة من الظل… سيظونني وحشًا… ما مدى ارتفاع احتمال تعرضهم للفزع ومهاجمتي قبل أن يلاحظوا أنني لست وحشًا؟.
“مرحبًا! أنا لست منحرف حقا، كما تعلمين! أنا فقط … قلت بعض الأشياء. لعدد قليل من الفتيات. كان الأمر كله سوء فهم.”
“إيه… لقد كان مصاب بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت نيفيس صامتة لبضعة ثوان، ثم أخيرًا ارجعت سيفها.
“حسنًا، يمكنك الخروج.”
على الفور، أدارت نيفيس رأسها، مشيرة إلى المكان الدقيق الذي كان ساني يختبئ فيه في بقعة من الظلال. حولت سيفها قليلاً، مستهدفة التهديد الجديد.
خرج ساني من الظل، واستدعى ظله. تدفق الي قدميه وأعاد ربط نفسه به، وارتعش الظل. كان اللقيط يضحك عليه…
قامت الفتاة الطويلة بإمالة رأسها قليلاً.
توقف على بعد أمتار قليلة من نيفيس، ورفع يديه، موضحًا أنه لا يعني أي أذى للفتيات. أعطته نجمة التغيير نظرة فضوليّة.
“ماذا حدث لك؟”
ولكن بعد ذلك، إذا ظهرت فجأة من الظل… سيظونني وحشًا… ما مدى ارتفاع احتمال تعرضهم للفزع ومهاجمتي قبل أن يلاحظوا أنني لست وحشًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشير إلى عرجه وكدماته ومظهره العام. تنهد ساني.
اختفت الابتسامة من وجه ساني، وحل محلها السخط.
“زبال القوقعة”.
رفعت نيفيس حاجبها:
تعال إلى التفكير في الأمر، كان رائعًا بعض الشيء.
“هل تمكنت من النجاة حيا؟”
“لماذا توقفتي؟”
“هل تمكنت من النجاة حيا؟”
‘أراهن أنني فعلت!!’
ربط حبل ذهبي الفتاتين معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ساني بتقويم ظهره بشكل لا شعوري.
على الفور، أدارت نيفيس رأسها، مشيرة إلى المكان الدقيق الذي كان ساني يختبئ فيه في بقعة من الظلال. حولت سيفها قليلاً، مستهدفة التهديد الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق ساني شفتيه.
“لم أفلت. قتلته.”
لإثبات وجهة نظره، أشار إلى حقيبة ظهره المليئة بلحم الوحش اللذيذ. نظرت نيفيس إليه مرة أخرى، وأعادت تقييم رأيها عنه. والآن، كان هناك تلميحات من الموافقة في عينيها كان زبالو القواقع مجرد حيوانات، ولكنهم كانوا لا يزالون مستيقظين. مع إضافة جسدهم القوي وقوقعتهم الطبيعية، لم يكن هزيمة أحدهم عمل سهل لأي نائم، الذيين كان لديهم جميعًا نواة خاملة. ناهيك عن شخص في أسفل قائمة الترتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، إنها مجرد كدمات في ضلعي ورجلي – سأكون بخير خلال يوم أو يومين. درعي مرن جدًا.”
تعال إلى التفكير في الأمر، كان رائعًا بعض الشيء.
عند اتخاذ قرار بشأن النهج الأكثر أمانًا، أمر ساني ظله بالتخلي عن مكان اختبائه والانتقال إلى مكان يمكن أن تراه نيفيس منه بوضوح. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالظل يتدحرج في عينيه لأنه يطيع الأمر.
خفض ساني عينيه.
شحب وجه كاسيا الذي يشبه دمية.
“إيه… لقد كان مصاب بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت نيفيس كتفيها.
“ظل؟ الزبالون؟”
“القتل هو قتل. لقد قمت بعمل جيد.”
خرج ساني من الظل، واستدعى ظله. تدفق الي قدميه وأعاد ربط نفسه به، وارتعش الظل. كان اللقيط يضحك عليه…
بعد ذلك، صمتت وكأنها لا تخطط لقول أي شيء آخر. لم يكن ساني متأكدة مما ستقوله. لحسن الحظ، أتت كاسيا لإنقاذ الموقف.
“انتظر… لماذا أفكر في ذلك؟ بشر! لقد وجدت بشرًا!.
“هل أنت مصاب بجروح خطيرة؟”
دعمت نيفيس الفتاة العمياء ونظرت إلى السماء.
هز رأسه.
‘ماذا تكون، من النوع الصامت بقوة؟’
“لا، إنها مجرد كدمات في ضلعي ورجلي – سأكون بخير خلال يوم أو يومين. درعي مرن جدًا.”
“لا، إنه ظل بشري”.
لم يكن قلقًا من أنهم قد يميلون إلى قتله للحصول على رداء محرك الدمى. كان ذلك بسبب تدمير الذكريات لحظة وفاة صاحبها. لذلك يمكن فقط نقلهم طواعية من قبل شخص حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربط حبل ذهبي الفتاتين معًا.
حسنًا، كان هناك دائمًا تعذيب وابتزاز. لكنه شك في أن أي واحدة من الفتاتين الجميلتين سوف تنحني إلى ذلك.
الفصل 35 : ظل، نجمة، وعرافة
“في الواقع، لقد أمضينا الأيام الأخيرة على ذلك التل. كنا على وشك العودة.”
سعل ساني بخفة.
“قبل التعثر مع الزبال، كنت متجه إلى التل المرتفع مع عمود المرجان الضخم في أعلاه. ولكن بعد القتال، انخفضت سرعتي. والآن أنا قلق بشأن عدم الوصول في الوقت المناسب. هل تعرفون الطريق؟”
على الفور، أدارت نيفيس رأسها، مشيرة إلى المكان الدقيق الذي كان ساني يختبئ فيه في بقعة من الظلال. حولت سيفها قليلاً، مستهدفة التهديد الجديد.
“لا..”
ابتسمت كاسيا.
لم تقل نيفيس أي شيء، وهو ينظر إلى السماء.
“في الواقع، لقد أمضينا الأيام الأخيرة على ذلك التل. كنا على وشك العودة.”
قام ساني بتقويم ظهره بشكل لا شعوري.
“…مشكلة.”
لم تقل نيفيس أي شيء، وهو ينظر إلى السماء.
لإثبات وجهة نظره، أشار إلى حقيبة ظهره المليئة بلحم الوحش اللذيذ. نظرت نيفيس إليه مرة أخرى، وأعادت تقييم رأيها عنه. والآن، كان هناك تلميحات من الموافقة في عينيها كان زبالو القواقع مجرد حيوانات، ولكنهم كانوا لا يزالون مستيقظين. مع إضافة جسدهم القوي وقوقعتهم الطبيعية، لم يكن هزيمة أحدهم عمل سهل لأي نائم، الذيين كان لديهم جميعًا نواة خاملة. ناهيك عن شخص في أسفل قائمة الترتيب.
“إيه… لقد كان مصاب بالفعل”.
لعق ساني شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ظل”.
***
“حسنًا … هل يمكنني أن آتي معكم؟”
“إيه… لقد كان مصاب بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذا لم يكن ما توقعت كاسيا أن تسمعه. بتعبير مفاجئ تساءلت:
‘لن يقولوا، لا… أليس كذلك؟’
انتظر، لماذا سيظنونني… أرغ، إلى الجحيم مع هذا!.
وجهت الفتاة العمياء رأسها إلى رفيقتها، مع تساؤل واضح كُتب على وجهها.
“نيف؟”
كانت الأخرى طويلة ورشيقة. كان لديها شعر فضي حريري وعيون رمادية صافية. صُنعت ملابسها الكاشفة من الأعشاب البحرية السوداء، تاركة بشرتها الفاتحة وبنيتها الرياضية مكشوفة. كانت في حالة تأهب، ويقظة، وحافية القدمين.
خفضت نيفيس عينيها محدقة في ساني. وبعد فترة قالت:
“هل تعرفيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض ساني عينيه.
“لا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المنحرف؟”
“ماذا ؟!”
“حسنًا … هل يمكنني أن آتي معكم؟”
“…مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف على بعد أمتار قليلة من نيفيس، ورفع يديه، موضحًا أنه لا يعني أي أذى للفتيات. أعطته نجمة التغيير نظرة فضوليّة.
لا مشكلة.
هزت نيفيس كتفيها.
‘ما بكِ يا أميرة؟! ألا يمكنكِ التحدث بشكل أسرع؟!’
ترددت كاسيا ولم تجب.
‘كيف أتعامل معهم؟ اللعنة، لماذا هذا صعب للغاية! ليس الأمر كما لو أنني أحاول أن أسألهم عن موعد غرامي. أعني واحدة منهما… أم كلاهما؟ بماذا أفكر ؟! فقط اذهب وقل مرحبا!’.
ابتسم ساني بعد أن شعر بقلبه ينبض بقوة في صدره.
“حسنًا. جيد..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
مما يعني أن ساني لم يكن مضطرا لأن يُسحق حتى الموت بسبب ارتفاع المد!.
“…مشكلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات