ثلاث كلمات بسيطة
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
ولكن الأحرف الرونية كانت لا تزال هناك، تتألق قليلاً، كما لو كانت تسخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
العيب: [الضمير المرتاح].
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
ناهيك عن…
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
“اللع…”
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
لكن بالعودة إلى الأسياد…
[استيقظ، أيها الضائع من النور!]
“اللع…”
الفراغ الأسود نسج واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل.
فتح ساني عينيه.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
كان المنزل.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
يا لها من نعمة!.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
‘لقد نجوت حقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
‘لقد نجوت حقًا.’
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
[استيقظ، أيها الضائع من النور!]
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
***
رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
وقال: “ثدييكِ.”
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
ابتسمت المرأة ببطء وبتوهج خطير في عينيها. ثم، ودون أي تحذير، حركت يدها وصفعت ساني على وجهه.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
“هل انت مستيقظ الان؟“
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
العيب: [الضمير المرتاح].
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
هزت المرأة رأسها.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
“مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
النائم بلا شمس.
“هل انت مستيقظ الان؟“
كانت هذه هي الطريقة التي سيخاطبه بها الناس الآن، على الأقل حتي فترة قصيرة من الأيام حتى الانقلاب الشتوي – بعد ذلك، إما أن يعود من عالم الأحلام باعتباره مستيقظًا أو لا يعود على الإطلاق.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
النائم بلا شمس …
{ترجمة نارو…}
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
لكن بالعودة إلى الأسياد…
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
ناهيك عن…
“أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
“تابع.”
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
“تابع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
“لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
“بالإضافة إلى ذلك، ليس هناك الكثير من المستيقظين الذين، مثلي، يعملون بشكل مباشر للحكومة. إنه إلى حد كبير الامر الأقل ربحًا أو مسببا للمجد التي يمكن أن يختاره أحدنا. هل ستتخلى عن الثروة والشهرة لتعمل لساعات سيئة وتخاطر بحياتك، فقط لتشعر بالإيثار والشعور بالواجب؟ “
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
{ترجمة نارو…}
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
