ثلاث كلمات بسيطة
الفصل 17 : ثلاث كلمات بسيطة
أغلق عينيه، ثم فتحهما مرة أخرى، على أمل أن تختفي الأحرف الرونية.
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
“من فضلكِ، اذهبي! لو سمحتِ!’
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
ولكن الأحرف الرونية كانت لا تزال هناك، تتألق قليلاً، كما لو كانت تسخر منه.
النائم بلا شمس.
العيب: [الضمير المرتاح].
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
وصف العيب: [لا يمكنك الكذب].
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
حدق ساني في تلك الثلاث كلمات البسيطة، وشعر وكأن هناك هاوية لا قعر لها تتفتح تحت قدميه مباشرة. التعويذة، التي كانت عادةً تافهة مع أوصافها، قررت أن تكون مستقيمة وموجهة بشكل مباشر هذه المرة. كانت هناك ثلاث كلمات فقط. ولم تترك له مجالا للمناورة.
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
ناهيك عن…
{ترجمة نارو…}
شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
“اللع…”
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
[استيقظ، أيها الضائع من النور!]
كان ساني على وشك الصراخ واللعنة، ولكن في تلك اللحظة، تحدثت التعويذة مرة أخرى.
الفراغ الأسود نسج واختفى.
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
***
‘لقد نجوت حقًا.’
فتح ساني عينيه.
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
وتدلى فوقه السقف المدرع لقبو مركز الشرطة. لن يرى أحد ذلك المشهد جميلًا بأي شكل، ولكن بالنسبة له، كان المشهد الأكثر روعة. والآن فقط أدرك مدى افتقاده للعالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت المرأة ببطء وبتوهج خطير في عينيها. ثم، ودون أي تحذير، حركت يدها وصفعت ساني على وجهه.
كان آمن ومألوف. لم يكن هناك وحوش أو تجار عبيد … حسنًا، رسميًا على الأقل. لم يكن هناك خوف دائم من الموت المعذب.
كان بقاء ساني يعتمد على قدرته على خداع الآخرين والتغلب عليهم. وحتى التعويذة نفسها هنأته على غدره! بدون القدرة على الكذب، لن يكون قادرًا على تحقيق أي شيء.
كان المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
يا لها من نعمة!.
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
كاد الاختفاء المفاجئ للألم، مع الحيوية الجديدة التي تتغلغل جسده، أن تجعل ساني يبكي.
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
‘لقد نجوت حقًا.’
ولكن الأحرف الرونية كانت لا تزال هناك، تتألق قليلاً، كما لو كانت تسخر منه.
نظر ببطء إلى أسفل ثم تجمد،وهو يلهث.
“تابع.”
على كرسي بلاستيكي رخيص وُضِع بجانب سريره الطبي جلست أجمل امرأة رأها في حياته.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
كان لديها شعر قصير أسود كالغراب وعينان زرقاوان . كانت بشرتها الخالية من العيوب ناعمة ونضرة وبيضاء بياض الثلج. في الواقع، كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها ساني بشخص شاحب مثلها. ومع ذلك، في حين بدا شحوب ساني غريبًا وغير صحي، كان شحوبها جميلًا ولافت للنظر.
“تابع.”
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
وقال: “ثدييكِ.”
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
***
رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
النائم بلا شمس.
وقال: “ثدييكِ.”
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
لأنه لم يكن يخطط لقول هذه الكلمات على الإطلاق! تحرك فمه من تلقاء نفسه!.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
أغرقت موجة من الرعب عقله فجأة.
ولكن قبل أن يتمكن ساني من استيعاب معنى هذه الكلمة تمامًا، أدرك أن المرأة كانت تحدق به أيضًا.
ابتسمت المرأة ببطء وبتوهج خطير في عينيها. ثم، ودون أي تحذير، حركت يدها وصفعت ساني على وجهه.
ناهيك عن…
ألتف جسد ساني بأكمله. إذا لم لم توجد القيود التي تمسكه في مكانه، فربما يكون قد طار من السرير. للحظة، حتى أنه رأى النجوم.
بعد ثانية، اتسعت عيناه في رعب مطلق.
ولكن لا يزال من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة. صاعدة، امرأة صاعدة! كان من الممكن أن تمزق رأسه بنقرة من إصبعها. لماذا كان عليه أن يسيء إلى شخص بهذه القوة من بين كل الناس؟!.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
في هذه الأثناء، قامت المرأة بتنظيف حلقها وعقدت ذراعيها.
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
“هل انت مستيقظ الان؟“
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
أمسك ساني بخده المخدر وأومأ برأسه بحذر.
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
“جيد. دعني أقدم لك نصيحة: لا تقل فقط أي شيء يخطر ببالك. خاصة للفتيات. ليس الأمر وكأنك لم ترَ فتاةً من قبل، أليس كذلك؟“
هزت المرأة رأسها.
فكر ساني: ‘شكرا! أنا بالتأكيد لن!’
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
ولكن بدلاً من ذلك، تحرك فمه من تلقاء نفسه، وقال:
ناهيك عن…
“لقد رأيت الكثير … ولكن لا أحد بمثل جمالكِ.”
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
حدقت المرأة به لبضعة ثوان ثم انفجرت في الضحك.
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
‘لا أستطيع الكذب. لا استطيع الكذب؟ أنا؟ كيف يفترض بي أن أعيش إذا لم أستطع الكذب؟!’
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
هزت المرأة رأسها.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
“مع تطور رتبتك، يتخلص الجسم من كل عيوبه. ولذلك من الصعب أن تجد مستيقظًا غير جذاب، خاصة بين الأقوى. عِش طويلاً بما يكفي، وقد تصبح فتى الزهور بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، كان محرجًا، وسرعان ما توصل إلى عذر. ثم فتح فمه
ثم أعطته نظرة شاملة وأضافت:
“الى ماذا تنظر؟” قالت ذلك بدون ذرة من التسلية في صوتها.
“حسنًا … . على أي حال، بما أنك مستيقظ – مرحبًا بك مرة أخرى إلى أرض الأحياء. تهانينا على النجاة من الكابوس الأول، أيها النائم بلا شمس“.
العيب: [الضمير المرتاح].
***
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بشعور مدهش. ذهب البرد الذي تسلل إلى عظامه أثناء الكابوس، آخذًا معه كل الألم الذي كان في جسده الجريح . لم تكن أرجله ومعصميه تؤلمانه، وقد نسي ظهره ضربة السوط، ويمكنه حتى أن يتنفس دون أن يشعر بالحواف الحادة لأضلاعه المكسورة التي تتغلغل في رئتيه بشكل أعمق .
النائم بلا شمس.
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
كانت هذه هي الطريقة التي سيخاطبه بها الناس الآن، على الأقل حتي فترة قصيرة من الأيام حتى الانقلاب الشتوي – بعد ذلك، إما أن يعود من عالم الأحلام باعتباره مستيقظًا أو لا يعود على الإطلاق.
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
يا لها من نعمة!.
النائم بلا شمس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالإضافة إلى ذلك، ليس هناك الكثير من المستيقظين الذين، مثلي، يعملون بشكل مباشر للحكومة. إنه إلى حد كبير الامر الأقل ربحًا أو مسببا للمجد التي يمكن أن يختاره أحدنا. هل ستتخلى عن الثروة والشهرة لتعمل لساعات سيئة وتخاطر بحياتك، فقط لتشعر بالإيثار والشعور بالواجب؟ “
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
‘ثلاث نجوم، هاه‘ فكر وهو مشتت.
في الأساس، بمجرد أن تدخل الروح التعويذة، كان الجسده ينام. سيستمر هذا النوم لأيام أو أسابيع أو حتى شهور – مهما طال الوقت الذي يستغرقه للهروب من عالم الأحلام. ومن هنا أتى مصطلح “النائم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
وبمجرد أن يهرب ويصبح مستيقظًا، سيعيش حياته بشكل طبيعي خلال النهار ويعود إلى عالم الأحلام في كل مرة ينام فيها. تم تلقيبهم بالمستيقظين من قبل التعويذة والبشر. وتم استخدام هذه الكلمة أيضًا في بعض الأحيان كمصطلح عام لجميع المصابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
ثم، إذا قرر الدخول في الكابوس الثاني وتمكن من البقاء على قيد الحياة، فسيصبح صاعدًا – يطلق عليهم الناس اسم الأسياد. يمكن للاسياد الدخول والخروج من عالم الأحلام كما يشاءون. حتى أن البعض اختار عدم العودة إلى هناك على الإطلاق. وفوق ذلك، لقد سافروا بين العوالم جسديًا، وليس فقط بالروح.
يا لها من نعمة!.
وبعد ذلك، فوق الأسياد، كان هناك القديسين – أولئك الذين تغلبوا على الكابوس الثالث وحصلوا على الحق في تسمية أنفسهم بالمتساميين. كانوا اقوياء مثل أنصاف الإلـه، وأكثر ندرة. لا يمكنهم فقط السفر بين العالم الحقيقي وعالم الأحلام، ولكن يمكنهم أيضًا اصطحاب الآخرين معهم.
كان من الغريب وضع عنوان قبل اسمه. في الماضي، نادراً ما كان يتم التعامل مع ساني بالاسم. أطلق عليه الناس في الغالب أشياء مثل “الفتى” أو “الفاسق” أو “الشقي” أو “مرحبًا أنت!”. ولكن الآن حصل على لقب.
لكن بالعودة إلى الأسياد…
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
وقفت المرأة الجميلة واقتربت من السرير الطبي . مع تحركات متقنة، بدأت في فك القيود التي ثبتت ساني في مكانه.
“أرى أنك لم تقابل الكثير من المستيقظين سابقا. وفقًا لمعايير الاستيقاظ، فأنا أقل من المتوسط.”
“أنا الصاعدة جيت. يمكنك مناداتي السيدة جيت. في الأيام الثلاثة الماضية، كنت في مهمة مراقبة بسبب كابوسك.”
النائم بلا شمس …
‘مباشرة … قبل أن أنام، أخبرني الشرطي أن أحد أفراد الشرطة من المستيقظين سيصل في غضون ساعات قليلة لمراقبة حالتي. لقتل مخلوق الكابوس إذا … إذا مت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ارتعد إلى الخلف، ووجهه أحمر مثل سرطان البحر.
لم يكن ساني راغبًا في فتح فمه، خائفًا من ظهور كل أنواع الحقائق. لكن كانت هناك أشياء كان عليها ببساطة أن تعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
“السيدة جيت؟ لدي سؤال.”
بدت المرأة في أواخر العشرينات من عمرها. كانت ترتدي زي أزرق داكن مع كتاف فضية وحذاء جلدي أسود. تم فك أزرار سترة زيها بشكل عرضي، وكشف عن قميص أسود تحته.
“تابع.”
القي ساني عليها نظرة خاطفة بشك.
“لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
أعطته جيت نظرة قاتمة.
في الواقع، كان المصطلح الصحيح هو “الحالم“. ولكن كان لدى البشر مجموعة كلمات خاصة بهم للمصابين بتعويذة الكابوس. تم تسمية الاناس الذين أنهوا للتو كابوسهم الأول بالنائمين بسبب كيفية تفاعلهم مع التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مفتونًا، فوت ساني تقريبا حقيقة وجود شارة كتف على الكم الأيسر للمرأة. كان هناك ثلاث نجوم عليه.
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
{ترجمة نارو…}
فتحت القيد الأخير وتراجعت خطوة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتم وضع سيد للمراقبة؟ أليس … ذلك أدنى من مكانتك؟“
“بالإضافة إلى ذلك، ليس هناك الكثير من المستيقظين الذين، مثلي، يعملون بشكل مباشر للحكومة. إنه إلى حد كبير الامر الأقل ربحًا أو مسببا للمجد التي يمكن أن يختاره أحدنا. هل ستتخلى عن الثروة والشهرة لتعمل لساعات سيئة وتخاطر بحياتك، فقط لتشعر بالإيثار والشعور بالواجب؟ “
“أنت أذكى مما تبدو. في الآونة الأخيرة، كان هناك الكثير من البوابات التي فتحت في هذا القطاع. معظم المستيقظين المحليين إما جرحى أو مشغولون بالتنظيف. أو ميتون. دائمًا ما يكون ذلك بالقرب من الانقلاب الشتوي.”
أراد ساني أن يقول شيئًا مرحًا. وبدلاً من ذلك، نظر إلى السيدة جيت في عينيها مباشرة وابتسم.
إذا كان بإمكانه قول الحقيقة فقط، فكيف من المفترض أن يخفي اسمه الحقيقي؟ ألن يتمكن أي شخص من تحويله إلى عبد مطيع بمجرد طرح بضعة أسئلة بريئة؟.
“بالطبع لا. أنا لست أحمق!”
{ترجمة نارو…}
“اللعنة على هذا العيب اللعين!، اللعنة!’
‘ثلاث نجوم تعني صاعد … هاه … نعم. انتظر. صاعد؟! ‘
حدقت فيه بتعبير جدي. ظن ساني أنه سيتعرض للصفع مرة أخرى
حاليا، كانت تمد ذراعيها فوق رأسها، ومن الواضح أنها تشعر بالملل والنعاس. جعل ذلك الوضع النسيج الرقيق للقميص يضيق، مما أدى إلى إبراز ثدييها بالكامل بشكل استفزازي.
ولكن بدلاً من ذلك، ابتسمت جيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الطريقة التي سيخاطبه بها الناس الآن، على الأقل حتي فترة قصيرة من الأيام حتى الانقلاب الشتوي – بعد ذلك، إما أن يعود من عالم الأحلام باعتباره مستيقظًا أو لا يعود على الإطلاق.
“انظر، كنت على حق. أنت حقا ذكي.”
“هل انت مستيقظ الان؟“
{ترجمة نارو…}
‘لقد نجوت حقًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر فجأة وكأن قلبه على وشك التوقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
