لحظة الحقيقة
الفصل 13 : لحظة الحقيقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تجمدت الابتسامة على وجه البطل. أنزل رأسه وكأنه شعر بالخجل. كان الجو يكتنفه الصمت الشديد، وبعد مرور دقيقة أو نحو ذلك، أجاب أخيرا.
“ألست تفرط في الثقة؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنك ستتمكن من قتلي؟ ربما سأقتلك بدلاً من ذلك.”
“نعم. اعتقدت أنني إذا فعلت ذلك وانت نائم، فلن تضطر إلى المعاناة“.
“كان الماكر يشرب أكثر من غيره، لذا ساءت حالته بشكل أسرع. ولم يبقي الباحث طويلا في هذا العالم، لأنك قضيت عليه قبل أن يتمكن السم من القضاء عليه. ومع ذلك، كان الأمر كما لو أن الدم السام ليس له أي تأثير عليك على الإطلاق. بدأت اشعر بالقلق حقًا “.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجه ساني غير مرئية للبطل.
كان المحارب يصر على أسنانه ويعاني من الألم. ظهر إدراك مفاجئ على وجهه.
خرجت تنهيدة طويلة من بين شفتي المحارب الشاب. أراح ظهره على جدار الكهف وما زال ينظر لأسفل.
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
“لا أتوقع منك أن تغفر لي. هذه الخطيئة أيضا ستكون عبء علي لتحملها. ولكن، من فضلك، إذا كنت تستطيع … اتمني أن تفهم في قلبك السبب. إذا كانت الأمور مختلفة، كنت سأواجه ذلك الوحش بكل سرور للسماح لك بالفرار. ولكن حياتي… ليست ملكي وحدي. هناك واجب لا يمكن تجاوزه أقسمت على القيام به. إلى أن يتم ذلك، لا يمكنني السماح لنفسي بالموت “.
مباشرة تحت عيون البطل الحائرة، اختفى الجرس الفضي في الهواء. نظر إلى ساني، بأرتباك وريبة.
ضحك ساني.
تنهد العبد الشاب بغضب.
“أنتم أيها البشر… انظروا لأنفسكم! تخطط لقتلي وتصر على وجود عذر جيد. يا لها من ثقة! أنا أكره المنافقين امثالك حقًا. لماذا لا تكون صادق لمرة واحدة؟ لا تعطني هذا السبب تافه … فقط قلها! سأقتلك لأنه سهل. سأقتلك لأنني أريد البقاء على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم … ماذا عني؟“
أغمض البطل عينيه، ووجهه مليء بالحزن.
“ماذا كان…”
“أنا آسف. كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الفهم.”
“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ لا يهم. على الرغم من كل هذا، سأوفي بوعدي. سأجعل الامر سريعًا.”
“ماذا هناك لأفهمه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
انحنى ساني إلى الأمام، والغضب يتدفق في عروقه.
أغمض البطل عينيه، ووجهه مليء بالحزن.
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
“لا يوجد شيء مثير للشفقة أكثر من عبد يبدأ في الوثوق بجَلاّب العَبِيدِ“.
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
“أخيراً.”
“كان ذلك الرجل شرير … ولكنه كان أيضا محقًا. رائحة الدم الثقيلة عليك. ستجذب الوحش.”
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
“يمكنك فقط السماح لي بالرحيل، كما تعلم. سوف نفترق. بعد ذلك، لن تكون مشكلتك هي ما إذا كان الوحش سيجدني أم لا.”
“كان الماكر يشرب أكثر من غيره، لذا ساءت حالته بشكل أسرع. ولم يبقي الباحث طويلا في هذا العالم، لأنك قضيت عليه قبل أن يتمكن السم من القضاء عليه. ومع ذلك، كان الأمر كما لو أن الدم السام ليس له أي تأثير عليك على الإطلاق. بدأت اشعر بالقلق حقًا “.
هز البطل رأسه.
هز ساني الجرس. وتدفق صوت رنين جميل وواضح فوق الجبل، ملأ الليل بلحن ساحر.
“الموت علي يد هذا المخلوق … مصير قاسٍ للغاية. من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي. أنت مسؤوليتي، بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
“يا لك من نبيل.”
ضحك ساني.
انحنى ساني إلى الخلف، مكتئباً. وبعد فترة قصيرة، قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
“كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
“لماذا لا تقول شيئًا؟“
كان هناك تعبير بائس على وجهه. بعد لحظة، ذهب، واستبدل بتعبير مرح.
“إذا كيف؟“
“لكن بعد ذلك غيرت رأيي. في مكان ما على طول الطريق، قررت البقاء على قيد الحياة. يجب أن أنجو، مهما حدث.”
“أشك في ذلك“.
أعطاه البطل نظرة تأملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل ؟! توقف!”
“أن أعيش حياة تستحق التذكر؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب ساني.
ابتسم ساني. وظهر بريق قاتم في عينيه.
أغمض البطل عينيه، ووجهه مليء بالحزن.
“ليست حياة، تفيدكم انتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز البطل رأسه.
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
“لا تقلق. سأجعل الأمر سريع.”
عبس البطل.
“ألست تفرط في الثقة؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنك ستتمكن من قتلي؟ ربما سأقتلك بدلاً من ذلك.”
“أتمنى لو كانت لدي القدرة على إلقاء اللعنات السامِية، ولكن لا. لأقول لك الحقيقة، ليس لدي أي قدرات على الإطلاق.”
هز البطل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز البطل رأسه.
“أشك في ذلك“.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجه ساني غير مرئية للبطل.
…ولكن في الثانية التالية، ترنح وسقط على ركبة واحدة. تحول وجهه الشاب إلى شاحب مميت، ومع تأوه مؤلم، تقيأ الدماء فجأة.
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
ظهرت ابتسامة راضية على وجه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في شيء ما، ثم نظر إلى ساني بدهشة.
“أخيراً.”
أعطاه البطل نظرة تأملية.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. هذا جيد. ضميري سيكون مرتاحًا.”
“أخيراً.”
“لا يوجد شيء مثير للشفقة أكثر من عبد يبدأ في الوثوق بجَلاّب العَبِيدِ“.
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
بصق البطل المزيد من الدم.
“ما … ما هذا السحر؟“
“لماذا؟“
بعيون واسعة ووجه شاحب، التفت إلى ساني.
“أنا آسف. كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الفهم.”
“هل … هل كان ذلك اللص على حق؟ هل ألحقت بنا لعنة إله الظلال؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تنهد ساني.
كان هناك تعبير بائس على وجهه. بعد لحظة، ذهب، واستبدل بتعبير مرح.
“أتمنى لو كانت لدي القدرة على إلقاء اللعنات السامِية، ولكن لا. لأقول لك الحقيقة، ليس لدي أي قدرات على الإطلاق.”
دحرج ساني عينيه.
“إذا كيف؟“
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
هز العبد الشاب كتفيه.
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
“لهذا السبب سممتكم جميعا“.
أغمق وجه البطل.
تجمد البطل، محاولاً فهم كلماته.
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
“ماذا ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد أن هاجم الطاغية لأول مرة، ارسلتني للبحث عن الماء. أثناء جمع القارورات من الجنود القتلى، قمت بوضع عصير الدم السام في كل قارورة – باستثناء خاصتي، بالطبع. ليس ما يكفي لتذوقه، ولكن ما يكفي لقتل أي شخص يشرب منهم ببطء“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
كان المحارب يصر على أسنانه ويعاني من الألم. ظهر إدراك مفاجئ على وجهه.
“قل لي! ماذا فعلت للتو؟“
“لهذا السبب … كان الاثنان الآخران في حالة سيئة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز البطل رأسه.
أومأ ساني.
“لا يوجد شيء مثير للشفقة أكثر من عبد يبدأ في الوثوق بجَلاّب العَبِيدِ“.
“كان الماكر يشرب أكثر من غيره، لذا ساءت حالته بشكل أسرع. ولم يبقي الباحث طويلا في هذا العالم، لأنك قضيت عليه قبل أن يتمكن السم من القضاء عليه. ومع ذلك، كان الأمر كما لو أن الدم السام ليس له أي تأثير عليك على الإطلاق. بدأت اشعر بالقلق حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك فجأة.
أغمق وجه البطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أرى … فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
فكر في شيء ما، ثم نظر إلى ساني بدهشة.
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
“ولكن … ولكن في ذلك الوقت لم تكن تعلم … أننا سننقلب عليك.”
“نعم. اعتقدت أنني إذا فعلت ذلك وانت نائم، فلن تضطر إلى المعاناة“.
ضحك ساني .
هز العبد الشاب كتفيه.
“أوه، من فضلك. كان الأمر واضحًا. كان الماكر رجل من النوع ال الذي سيقتل من أجل زوج من الأحذية. وكان الباحث مثل الذئب في ثياب الحمل. الناس أنانيون وقاسيون في أفضل المواقف – هل كان من المفترض أن أصدق ان هذان الاثنان لن يفعلا شيئًا فظيعًا لي عندما نواجه موت محتوم؟“
“أنت؟” ظهر تعبير ازدرائ على وجه ساني.
بصق البطل المزيد من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال، “ربما لم أتعلم الكثير في حياتي القصيرة، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا“، وقد اختفت كل آثار الفكاهة من صوته.
“ثم … ماذا عني؟“
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
“أنت؟” ظهر تعبير ازدرائ على وجه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز البطل رأسه.
“أنت أسوأ منهم.”
“ليست حياة، تفيدكم انتم.”
“لماذا؟“
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
نظر إليه ساني وانحنى إلى الأمام.
“بعد أن هاجم الطاغية لأول مرة، ارسلتني للبحث عن الماء. أثناء جمع القارورات من الجنود القتلى، قمت بوضع عصير الدم السام في كل قارورة – باستثناء خاصتي، بالطبع. ليس ما يكفي لتذوقه، ولكن ما يكفي لقتل أي شخص يشرب منهم ببطء“.
وقال، “ربما لم أتعلم الكثير في حياتي القصيرة، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا“، وقد اختفت كل آثار الفكاهة من صوته.
“أخيراً.”
الآن لم يكن هناك سوى ازدراء بارد وقاس. تجمد وجه ساني وهو يقول:
دحرج ساني عينيه.
“لا يوجد شيء مثير للشفقة أكثر من عبد يبدأ في الوثوق بجَلاّب العَبِيدِ“.
نظر إليه ساني وانحنى إلى الأمام.
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
“أرى.”
تنهد ساني.
ثم ضحك فجأة.
“أنت؟” ظهر تعبير ازدرائ على وجه ساني.
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
أعطاه البطل نظرة تأملية.
دحرج ساني عينيه.
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
“ليس هناك حاجة لأن تكون فظا.”
“لماذا لا تقول شيئًا؟“
ولكن لم يكن البطل يستمع إليه.
“أنتم أيها البشر… انظروا لأنفسكم! تخطط لقتلي وتصر على وجود عذر جيد. يا لها من ثقة! أنا أكره المنافقين امثالك حقًا. لماذا لا تكون صادق لمرة واحدة؟ لا تعطني هذا السبب تافه … فقط قلها! سأقتلك لأنه سهل. سأقتلك لأنني أريد البقاء على قيد الحياة.”
“جيد. هذا جيد. ضميري سيكون مرتاحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب ساني.
تنهد العبد الشاب بغضب.
“أرى.”
“ما الذي تتمتم بشأنه؟ فقط مت بالفعل.”
عندما تحدث الصوت البارد خلفه، تجمد ساني. إذا كان لدى البطل حقًا نواة الروح تم تنشيطها، فلن يكون لديه أي فرصة للهروب منه. في معركة، لم يكن لديه أي فرص على الإطلاق.
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
ضحك ساني.
“كما ترى، كانت هذه الخطة ستنجح إذا كنت بشريًا عاديًا. ولكن، للأسف، لقد استيقظت نواة روحي منذ فترة طويلة. وقتلت عددًا لا يحصى من الأعداء واستوعبت قوتهم. الدم السام مزعج ولكنه في النهاية لا يمكنه أبدًا قتلي.”
“ليست حياة، تفيدكم انتم.”
‘حماقة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أتوقع منك أن تغفر لي. هذه الخطيئة أيضا ستكون عبء علي لتحملها. ولكن، من فضلك، إذا كنت تستطيع … اتمني أن تفهم في قلبك السبب. إذا كانت الأمور مختلفة، كنت سأواجه ذلك الوحش بكل سرور للسماح لك بالفرار. ولكن حياتي… ليست ملكي وحدي. هناك واجب لا يمكن تجاوزه أقسمت على القيام به. إلى أن يتم ذلك، لا يمكنني السماح لنفسي بالموت “.
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
“ليست حياة، تفيدكم انتم.”
تمكن من الوصول إلى الطريق القديم، وتمكن أخيرًا من رؤية النجوم والقمر الشاحب يتألقان في سماء الليل. جري بقدر ما كان قادر على الوصول إليه.
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
“قف.”
“كان الماكر يشرب أكثر من غيره، لذا ساءت حالته بشكل أسرع. ولم يبقي الباحث طويلا في هذا العالم، لأنك قضيت عليه قبل أن يتمكن السم من القضاء عليه. ومع ذلك، كان الأمر كما لو أن الدم السام ليس له أي تأثير عليك على الإطلاق. بدأت اشعر بالقلق حقًا “.
عندما تحدث الصوت البارد خلفه، تجمد ساني. إذا كان لدى البطل حقًا نواة الروح تم تنشيطها، فلن يكون لديه أي فرصة للهروب منه. في معركة، لم يكن لديه أي فرص على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
“استدر نحوي.”
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
استدار العبد الشاب مطيعًا ورافعاً يديه. نظر إلى البطل، الذي كان يمسح الدم عن وجهه بنظرة غاضبة في عينيه. كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض، ويرتجفان من البرد القاتل.
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ لا يهم. على الرغم من كل هذا، سأوفي بوعدي. سأجعل الامر سريعًا.”
“أتمنى لو كانت لدي القدرة على إلقاء اللعنات السامِية، ولكن لا. لأقول لك الحقيقة، ليس لدي أي قدرات على الإطلاق.”
ستل المحارب سيفه.
“ما الذي تتمتم بشأنه؟ فقط مت بالفعل.”
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟“
“كان ذلك الرجل شرير … ولكنه كان أيضا محقًا. رائحة الدم الثقيلة عليك. ستجذب الوحش.”
لم يجب ساني.
ظهرت ابتسامة راضية على وجه ساني.
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
{ترجمة نارو…}
عبس البطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك فجأة.
“أين كنت تخفي هذا الشيء؟“
“أن أعيش حياة تستحق التذكر؟“
هز ساني الجرس. وتدفق صوت رنين جميل وواضح فوق الجبل، ملأ الليل بلحن ساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب سممتكم جميعا“.
“ماذا تفعل ؟! توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم … ماذا عني؟“
توقف العبد الشاب بإخلاص.
دحرج ساني عينيه.
“ماذا كان…”
من ناحية أخرى، استمر البطل في الكلام.
مباشرة تحت عيون البطل الحائرة، اختفى الجرس الفضي في الهواء. نظر إلى ساني، بأرتباك وريبة.
“ماذا…“
“قل لي! ماذا فعلت للتو؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. هذا جيد. ضميري سيكون مرتاحًا.”
ولكن لم يجب ساني. في الواقع، لم يقل كلمة واحدة منذ هروبه من الكهف. في الوقت الحالي، لم يكن حتى يتنفس.
ظهرت ابتسامة راضية على وجه ساني.
من ناحية أخرى، استمر البطل في الكلام.
“نعم. اعتقدت أنني إذا فعلت ذلك وانت نائم، فلن تضطر إلى المعاناة“.
“أخبرني الآن وإلا ستندم“.
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
عبس.
توقف العبد الشاب بإخلاص.
“لماذا لا تقول شيئًا؟“
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
عبس.
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
“ماذا…“
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
{ترجمة نارو…}
تجمدت الابتسامة على وجه البطل. أنزل رأسه وكأنه شعر بالخجل. كان الجو يكتنفه الصمت الشديد، وبعد مرور دقيقة أو نحو ذلك، أجاب أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال، “ربما لم أتعلم الكثير في حياتي القصيرة، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا“، وقد اختفت كل آثار الفكاهة من صوته.
“أنتم أيها البشر… انظروا لأنفسكم! تخطط لقتلي وتصر على وجود عذر جيد. يا لها من ثقة! أنا أكره المنافقين امثالك حقًا. لماذا لا تكون صادق لمرة واحدة؟ لا تعطني هذا السبب تافه … فقط قلها! سأقتلك لأنه سهل. سأقتلك لأنني أريد البقاء على قيد الحياة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
