العودة (4)
“لماذا هذا المكان غريب هكذا؟” كان أنجيل مسترخيًا في الوقت الحالي. سأل بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ليليانا برأسها. لم تفعل شيئًا، لكن القطعة الفضية طفت في الهواء والتصقت بسرعة بظهر يد أنجيل اليمنى.
“الحديقة* هي ملعب لمخلوقات البانشيز والأرواح الرضيعة، ومعظم النباتات النادرة هناك كانت مشبعة بجزيئات الطاقة السلبية. إنها مكان مليء بالفخاخ والمخلوقات الخطيرة”، أوضحت ليليانا.
كانت بعوضة رمادية اللون بحجم حبة الفاصولياء ولها أجنحة شفافة. غادرت البعوضة الحفرة بسرعة وهزت أجنحتها وطارت في الهواء.
( غيرنا القصر لحديقة لأن لقيتها حديقة مش قصر لما قرأت الرواية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ليليانا برأسها. لم تفعل شيئًا، لكن القطعة الفضية طفت في الهواء والتصقت بسرعة بظهر يد أنجيل اليمنى.
“الأمر الجيد هو أنك على دراية بالسحر الأسود وجزيئات الطاقة السلبية. لم تؤثر عليك تلك المخلوقات كثيرًا. وإلا لكنت ميتًا بالفعل. تعال هنا واجلس.”
“شعرت أن ذراعي كانت مثل سمكة طينية، مبللة ولزجة ورائحتها كريهة”، هكذا فكر.
أشارت ليليانا إلى أنجيل، وظهر خلفه كرسي أسود فجأة. نظر أنجيل إلى الكرسي لثانية واحدة قبل أن يجلس.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
“الأشباح والمخلوقات الأخرى داخل القصر لا تهتم بمن أنت. إنهم مجرد مجموعة من الوحوش الغريبة التي تريد استنزاف طاقة الحياة منك. سأساعدك في الجزء الثاني. ومع ذلك، لا تذهب إلى هناك مرة أخرى. هناك أسباب تجعلنا نحن السحرة الرسميين لا نغامر في هذا المكان”، حذرت ليليانا.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
“لن أذهب إلى هناك مرة أخرى يا سيدي.” أومأ أنجيل برأسه.
كانت بعوضة رمادية اللون بحجم حبة الفاصولياء ولها أجنحة شفافة. غادرت البعوضة الحفرة بسرعة وهزت أجنحتها وطارت في الهواء.
“حسنًا، سأعالجك أولًا”، تمتمت ليليانا.
طفت الكرة في الهواء وانفتحت بسبب عين حمراء. تمكن أنجيل من رؤية الأوردة على السطح الأبيض من العين وكان الحدقة الحمراء تحدق في أنجيل. كانت العين تدور مثل كاميرا مراقبة من وقت لآخر.
وبمصباح زيت في يدها، استدارت وفتحت درجًا في خزانة صغيرة.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
أخرجت ليليانا علبة إكسسوارات صغيرة بيضاء اللون، ثم توجهت نحو أنجيل ببطء وجلست.
كانت بعض البعوض تحوم فوق رأس ليليانا. وقد شكلت عدة خطوط رمادية وكونت الجسر الذي يربط بين أنجيل وليليانا.
أشارت إلى الهواء مرة أخرى، وظهرت طاولة سوداء بينهما. وضعت ليليانا صندوق الملحقات ودفعته إلى أنجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، عليّ أن أذهب إلى متجر الجرعات وأحتاج إلى الحصول على ماء أسو. كما أحتاج إلى نموذج دفاعي جيد!” تمتم أنجيل، “ما زل ضعيف للغاية. أريد أن أكون قادر على التعامل مع الأمور بنفسي!”
“هذا هو أفضل ما لدي. إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة، يجب أن ترتديه لمدة ثلاث سنوات. لا تأخذه معك فقط، عليك أن تضعه على ظهر يدك. ستدخل جذوره إلى عروقك.” كان وجه ليليانا جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت بيدها في الهواء فاختفت كل الأشياء من حولها. وأصبح المكان كله مظلمًا مرة أخرى. كان مصدر الضوء الوحيد هو مصباح الزيت في يدها، لكنه بالكاد جعل وجوههم مرئية.
“ثلاث سنوات؟” أدرك أنجيل أخيرًا ما كان يتعامل معه. حتى المعلمة ليليانا لم تستطع تطهير اللعنة في محاولة واحدة. لم يكن ألين يبالغ على الإطلاق؛ كانت الحديقة خطيرة للغاية.
“أخيرًا.” كانت هذه أخطر مغامرة خاضها أنجيل على الإطلاق. كانت مروعة، لأنه لم يحظ بنوم جيد منذ فترة طويلة. كان خائفًا من أن تقتله تلك الفتاة في أحلامه. لم يستطع زيرو اكتشاف وجودها على الإطلاق، لذلك كان عليه أن يظل متيقظًا.
“هذه هي الخطوة الأولى. سأعتني بالباقي لاحقًا. لقد اجتذبت روحك الكثير من الأرواح المتخفية…” توقفت ليليانا لثانية، “كسداد، أعطني نصف ما حصلت عليه هناك. أنا أطلب الكثير.”
“لماذا هذا المكان غريب هكذا؟” كان أنجيل مسترخيًا في الوقت الحالي. سأل بفضول.
“بالتأكيد.” أومأ أنجيل برأسه على الفور.
خرج أنجيل من الغرفة بحقيبة نصف فارغة. كان تعبير وجهه كئيبًا. أخذت ليليانا نصف المواد النادرة التي حصل عليها. على الرغم من أنه كان يعلم أنه بحاجة إلى دفع ليليانا، إلا أنه لا يزال يشعر بالحزن قليلاً.
كان السحرة يلتزمون في كثير من الأحيان بتقليد المقايضة. كان أنجيل نفسه يعلم أن ليليانا لن تساعده مجانًا.
كانت البعوضة الصغيرة تنتشر في كل أنحاء جسد أنجيل. كانت كل تلك الحشرات الصغيرة تتسلق حول ملابسه وجلده ورقبته وشعره. انتابته قشعريرة. كان يحاول جاهداً ألا يتحرك. وبعد عدة دقائق، توقف الدخان الرمادي عن الخروج من الحفرة، وانغلقت الفجوة ببطء.
“ضعه على يدك إذن.” أشارت ليليانا إلى صندوق الملحقات الأبيض.
“بعد ذلك، دعنا نعالج عواقبك. لقد وجدك هؤلاء الوحوش ساحرًا، ولم يلحقوا بجسدك الكثير من الضرر.”
أمسك أنجيل بالصندوق وفتحه بعناية. تغير تعبير وجهه بعد رؤية ما بداخله. كان هناك إكسسوار فضي على شكل ماسة موضوعًا على قطعة من الحرير الأبيض، مع أنماط معقدة محفورة على سطحه.
“أخيرًا.” كانت هذه أخطر مغامرة خاضها أنجيل على الإطلاق. كانت مروعة، لأنه لم يحظ بنوم جيد منذ فترة طويلة. كان خائفًا من أن تقتله تلك الفتاة في أحلامه. لم يستطع زيرو اكتشاف وجودها على الإطلاق، لذلك كان عليه أن يظل متيقظًا.
“أين تريد أن تضعه؟” ابتسمت ليليانا.
أخرجت ليليانا علبة إكسسوارات صغيرة بيضاء اللون، ثم توجهت نحو أنجيل ببطء وجلست.
حدق أنجيل في الملحق بحجم راحة اليد، وقالت: “على ظهر يدي اليمنى، على ما أعتقد”.
“الساحر. أحتاج إلى كسر الحد وأصبح ساحرًا رسميًا!” فرك أنجيل الإكسسوار الفضي على ظهر يده اليمنى ببطء. كان حزينًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في القصر وفي المدينة. ابتلع الظلال حفيدة ميسي، وفقد توم أيضًا. إذا كان أنجيل قويًا بما يكفي، لكان بإمكانه على الأقل إنقاذ حياتين.
أومأت ليليانا برأسها. لم تفعل شيئًا، لكن القطعة الفضية طفت في الهواء والتصقت بسرعة بظهر يد أنجيل اليمنى.
وبمصباح زيت في يدها، استدارت وفتحت درجًا في خزانة صغيرة.
لم يشعر أنجيل بأي ألم. لقد تم تثبيت الملحق بالفعل على ظهر يده قبل أن يدرك ذلك. لقد أصبح جزءًا من يده، وكانت العملية برمتها غريبة بعض الشيء بالنسبة له.
عندما ضربت الذراع البيضاء رأسه، حاول أنجيل التهرب لكن ليليانا أوقفته.
“بعد ذلك، دعنا نعالج عواقبك. لقد وجدك هؤلاء الوحوش ساحرًا، ولم يلحقوا بجسدك الكثير من الضرر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، عليّ أن أذهب إلى متجر الجرعات وأحتاج إلى الحصول على ماء أسو. كما أحتاج إلى نموذج دفاعي جيد!” تمتم أنجيل، “ما زل ضعيف للغاية. أريد أن أكون قادر على التعامل مع الأمور بنفسي!”
“ماذا؟ هل أعجبوا بي؟” كان أنجيل عاجزًا عن الكلام، فقد كاد أن يصاب بالجنون بعد أن طاردته تلك الفتاة.
انغلق الفراغ ببطء وغطت البعوضة الرمادية مقلة العين على الفور. انفصلت عن بعضها البعض ببطء وتحولت إلى أعمدة دخان رمادية.
“لم يتعمدوا إلقاء أي تعويذة عليك. أنت فقط تتأثر بحقل قوتهم الشريرة الطبيعي. هؤلاء الوحوش لديهم نظام سحري مختلف عنا، لذا من الصعب تفسير ذلك.” وقفت ليليانا وطلبت من أنجيل أن يتبع تصرفاتها.
لم يشعر أنجيل بأي ألم. لقد تم تثبيت الملحق بالفعل على ظهر يده قبل أن يدرك ذلك. لقد أصبح جزءًا من يده، وكانت العملية برمتها غريبة بعض الشيء بالنسبة له.
لوحت بيدها في الهواء فاختفت كل الأشياء من حولها. وأصبح المكان كله مظلمًا مرة أخرى. كان مصدر الضوء الوحيد هو مصباح الزيت في يدها، لكنه بالكاد جعل وجوههم مرئية.
كانت البعوضة الصغيرة تنتشر في كل أنحاء جسد أنجيل. كانت كل تلك الحشرات الصغيرة تتسلق حول ملابسه وجلده ورقبته وشعره. انتابته قشعريرة. كان يحاول جاهداً ألا يتحرك. وبعد عدة دقائق، توقف الدخان الرمادي عن الخروج من الحفرة، وانغلقت الفجوة ببطء.
“عين الظلام.” رفعت ليليانا يدها اليسرى مع توجيه راحة يدها لأعلى.
فجأة، ظهرت مساحة فارغة لا نهاية لها في منتصف مقلة العين. امتدت ذراع بيضاء قوية مليئة بالحبوب الحمراء على سطحها إلى أنجيل من خلال الفتحة.
وفجأة انقسمت راحة يدها إلى نصفين، وظهر من الفجوة ثقب قرمزي فارغ.
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
سمع أنجيل صوت أجنحة الحشرات تهتز، وخرجت بعوضة صغيرة من الحفرة الفارغة في راحة ليليانا.
“لن أذهب إلى هناك مرة أخرى يا سيدي.” أومأ أنجيل برأسه.
كانت بعوضة رمادية اللون بحجم حبة الفاصولياء ولها أجنحة شفافة. غادرت البعوضة الحفرة بسرعة وهزت أجنحتها وطارت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت إلى الهواء مرة أخرى، وظهرت طاولة سوداء بينهما. وضعت ليليانا صندوق الملحقات ودفعته إلى أنجيل.
بعد ذلك، اندفعت كومة من الدخان الرمادي من الحفرة الملطخة بالدماء. بدت وكأنها عمود، لكن أنجيل كان يعلم أنها مكونة من عدد لا يحصى من البعوض الرمادي. كان عددهم كبيرًا لدرجة أنهم بدوا وكأنهم كومة من الدخان.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
امتلأت الغرفة بالضجيج الذي أحدثوه. وقف أنجيل على الجانب المقابل لليليانا، وتسلقت تلك البعوض الرمادية جسده بسرعة. لم يكن يشعر بأنه على ما يرام، لكنه كان يعلم أنهم ربما كانوا يفعلون شيئًا بشأن اللعنة وقرر الوقوف ساكنًا.
“ماذا؟ هل أعجبوا بي؟” كان أنجيل عاجزًا عن الكلام، فقد كاد أن يصاب بالجنون بعد أن طاردته تلك الفتاة.
كانت البعوضة الصغيرة تنتشر في كل أنحاء جسد أنجيل. كانت كل تلك الحشرات الصغيرة تتسلق حول ملابسه وجلده ورقبته وشعره. انتابته قشعريرة. كان يحاول جاهداً ألا يتحرك. وبعد عدة دقائق، توقف الدخان الرمادي عن الخروج من الحفرة، وانغلقت الفجوة ببطء.
سمع أنجيل صوت أجنحة الحشرات تهتز، وخرجت بعوضة صغيرة من الحفرة الفارغة في راحة ليليانا.
كانت بعض البعوض تحوم فوق رأس ليليانا. وقد شكلت عدة خطوط رمادية وكونت الجسر الذي يربط بين أنجيل وليليانا.
“ثلاث سنوات؟” أدرك أنجيل أخيرًا ما كان يتعامل معه. حتى المعلمة ليليانا لم تستطع تطهير اللعنة في محاولة واحدة. لم يكن ألين يبالغ على الإطلاق؛ كانت الحديقة خطيرة للغاية.
استمرت تلك الخطوط لعدة ثوانٍ، ثم بدأت البعوضة في تشكيل كرة رمادية بينها. ثم تركت البعوضة التي كانت تتحرك حول جسد أنجيل وانضمت إلى الكرة التي كانت بحجم رأس الإنسان.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
*تشي*
الأهم من ذلك كله، أنه أراد أن يتمكن من حماية نفسه. كان أنجيل غاضب من نفسه. كان يعلم أنه لا يزال ضعيفًا للغاية. لقد اختفت بالفعل الإثارة المرتبطة باستخدام التعويذات، وأدرك مدى الاختلاف بين متدربي السحرة والسحرة الرسميين.
طفت الكرة في الهواء وانفتحت بسبب عين حمراء. تمكن أنجيل من رؤية الأوردة على السطح الأبيض من العين وكان الحدقة الحمراء تحدق في أنجيل. كانت العين تدور مثل كاميرا مراقبة من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت بيدها في الهواء فاختفت كل الأشياء من حولها. وأصبح المكان كله مظلمًا مرة أخرى. كان مصدر الضوء الوحيد هو مصباح الزيت في يدها، لكنه بالكاد جعل وجوههم مرئية.
“سوهاريك، روزليس؟” سألت العين بنبرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السحرة يلتزمون في كثير من الأحيان بتقليد المقايضة. كان أنجيل نفسه يعلم أن ليليانا لن تساعده مجانًا.
تحركت شفتا ليليانا، لكن أنجيل لم تستطع سماع كلماتها. بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى مقلة العين.
لم يشعر أنجيل بأي ألم. لقد تم تثبيت الملحق بالفعل على ظهر يده قبل أن يدرك ذلك. لقد أصبح جزءًا من يده، وكانت العملية برمتها غريبة بعض الشيء بالنسبة له.
اتجهت مقلة العين يمينًا ويسارًا، وكأنها تهز رأسها. عبس ليليانا حاجبيها وقالت شيئًا آخر. كانا يحاولان التوصل إلى اتفاق.
( غيرنا القصر لحديقة لأن لقيتها حديقة مش قصر لما قرأت الرواية)
ترددت عينها لثانية واحدة قبل أن تهز رأسها.
سمع أنجيل صوت أجنحة الحشرات تهتز، وخرجت بعوضة صغيرة من الحفرة الفارغة في راحة ليليانا.
فجأة، ظهرت مساحة فارغة لا نهاية لها في منتصف مقلة العين. امتدت ذراع بيضاء قوية مليئة بالحبوب الحمراء على سطحها إلى أنجيل من خلال الفتحة.
شعر أنجيل بالارتياح. فقد شعر الآن بتحسن كبير بعد “العلاج”. أمسك بعلبته وفتحها.
عندما ضربت الذراع البيضاء رأسه، حاول أنجيل التهرب لكن ليليانا أوقفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأشباح والمخلوقات الأخرى داخل القصر لا تهتم بمن أنت. إنهم مجرد مجموعة من الوحوش الغريبة التي تريد استنزاف طاقة الحياة منك. سأساعدك في الجزء الثاني. ومع ذلك، لا تذهب إلى هناك مرة أخرى. هناك أسباب تجعلنا نحن السحرة الرسميين لا نغامر في هذا المكان”، حذرت ليليانا.
كان يشعر بالبرودة على جلده. كان الأمر أشبه بتحرك شيء ما داخل جسده. كانت تجربة غير سارة.
امتلأت الغرفة بالضجيج الذي أحدثوه. وقف أنجيل على الجانب المقابل لليليانا، وتسلقت تلك البعوض الرمادية جسده بسرعة. لم يكن يشعر بأنه على ما يرام، لكنه كان يعلم أنهم ربما كانوا يفعلون شيئًا بشأن اللعنة وقرر الوقوف ساكنًا.
“شعرت أن ذراعي كانت مثل سمكة طينية، مبللة ولزجة ورائحتها كريهة”، هكذا فكر.
“الساحر. أحتاج إلى كسر الحد وأصبح ساحرًا رسميًا!” فرك أنجيل الإكسسوار الفضي على ظهر يده اليمنى ببطء. كان حزينًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في القصر وفي المدينة. ابتلع الظلال حفيدة ميسي، وفقد توم أيضًا. إذا كان أنجيل قويًا بما يكفي، لكان بإمكانه على الأقل إنقاذ حياتين.
تحركت الذراع حول رأس أنجيل. كانت تبحث عن شيء ما لكنها فشلت، لذا امتدت نحو ظهر أنجيل.
انغلق الفراغ ببطء وغطت البعوضة الرمادية مقلة العين على الفور. انفصلت عن بعضها البعض ببطء وتحولت إلى أعمدة دخان رمادية.
“آه!” صرخة أنثوية عالية النبرة جاءت من خلف أنجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، عليّ أن أذهب إلى متجر الجرعات وأحتاج إلى الحصول على ماء أسو. كما أحتاج إلى نموذج دفاعي جيد!” تمتم أنجيل، “ما زل ضعيف للغاية. أريد أن أكون قادر على التعامل مع الأمور بنفسي!”
كان صوت تلك الفتاة ذات الرداء الأحمر. تعرف أنجيل على الصوت على الفور. اعتقد أن الفتاة قد أكلها موروكو بالفعل. التفت أنجيل برأسه ورأى ظل فتاة شفافة يتم سحبه من جسده بواسطة تلك اليد البيضاء. أمسكت اليد بالفتاة من رقبتها وسحبتها إلى الهاوية على الفور.
“هذا هو أفضل ما لدي. إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة، يجب أن ترتديه لمدة ثلاث سنوات. لا تأخذه معك فقط، عليك أن تضعه على ظهر يدك. ستدخل جذوره إلى عروقك.” كان وجه ليليانا جادًا.
انغلق الفراغ ببطء وغطت البعوضة الرمادية مقلة العين على الفور. انفصلت عن بعضها البعض ببطء وتحولت إلى أعمدة دخان رمادية.
امتلأت الغرفة بالضجيج الذي أحدثوه. وقف أنجيل على الجانب المقابل لليليانا، وتسلقت تلك البعوض الرمادية جسده بسرعة. لم يكن يشعر بأنه على ما يرام، لكنه كان يعلم أنهم ربما كانوا يفعلون شيئًا بشأن اللعنة وقرر الوقوف ساكنًا.
رفعت ليليانا يدها، وظهرت الحفرة القرمزية على راحة يدها مرة أخرى. طارت جميع البعوض إلى الحفرة بأقصى سرعة، وساد الصمت الغرفة مرة أخرى في غضون ثوانٍ.
كانت بعض البعوض تحوم فوق رأس ليليانا. وقد شكلت عدة خطوط رمادية وكونت الجسر الذي يربط بين أنجيل وليليانا.
خفضت يدها ببطء وقالت “لقد تم الأمر” وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت يدها ببطء وقالت “لقد تم الأمر” وابتسمت.
شعر أنجيل بالارتياح. فقد شعر الآن بتحسن كبير بعد “العلاج”. أمسك بعلبته وفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، عليّ أن أذهب إلى متجر الجرعات وأحتاج إلى الحصول على ماء أسو. كما أحتاج إلى نموذج دفاعي جيد!” تمتم أنجيل، “ما زل ضعيف للغاية. أريد أن أكون قادر على التعامل مع الأمور بنفسي!”
بعد عشر دقائق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت إلى الهواء مرة أخرى، وظهرت طاولة سوداء بينهما. وضعت ليليانا صندوق الملحقات ودفعته إلى أنجيل.
خرج أنجيل من الغرفة بحقيبة نصف فارغة. كان تعبير وجهه كئيبًا. أخذت ليليانا نصف المواد النادرة التي حصل عليها. على الرغم من أنه كان يعلم أنه بحاجة إلى دفع ليليانا، إلا أنه لا يزال يشعر بالحزن قليلاً.
“أين تريد أن تضعه؟” ابتسمت ليليانا.
“أخيرًا.” كانت هذه أخطر مغامرة خاضها أنجيل على الإطلاق. كانت مروعة، لأنه لم يحظ بنوم جيد منذ فترة طويلة. كان خائفًا من أن تقتله تلك الفتاة في أحلامه. لم يستطع زيرو اكتشاف وجودها على الإطلاق، لذلك كان عليه أن يظل متيقظًا.
“شعرت أن ذراعي كانت مثل سمكة طينية، مبللة ولزجة ورائحتها كريهة”، هكذا فكر.
“الآن، عليّ أن أذهب إلى متجر الجرعات وأحتاج إلى الحصول على ماء أسو. كما أحتاج إلى نموذج دفاعي جيد!” تمتم أنجيل، “ما زل ضعيف للغاية. أريد أن أكون قادر على التعامل مع الأمور بنفسي!”
“لماذا هذا المكان غريب هكذا؟” كان أنجيل مسترخيًا في الوقت الحالي. سأل بفضول.
كاد أنجيل أن يموت أثناء مغامرته الأولى التي خاضها بمفرده، وتعلم مدى خطورة نقاط موارد الساحر القديم. لم يكن مستعدًا مثل الآخرين، وكان لا يزال يفتقر إلى طرق الحصول على المعلومات المفيدة.
حدق أنجيل في الملحق بحجم راحة اليد، وقالت: “على ظهر يدي اليمنى، على ما أعتقد”.
“الساحر. أحتاج إلى كسر الحد وأصبح ساحرًا رسميًا!” فرك أنجيل الإكسسوار الفضي على ظهر يده اليمنى ببطء. كان حزينًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في القصر وفي المدينة. ابتلع الظلال حفيدة ميسي، وفقد توم أيضًا. إذا كان أنجيل قويًا بما يكفي، لكان بإمكانه على الأقل إنقاذ حياتين.
الأهم من ذلك كله، أنه أراد أن يتمكن من حماية نفسه. كان أنجيل غاضب من نفسه. كان يعلم أنه لا يزال ضعيفًا للغاية. لقد اختفت بالفعل الإثارة المرتبطة باستخدام التعويذات، وأدرك مدى الاختلاف بين متدربي السحرة والسحرة الرسميين.
الأهم من ذلك كله، أنه أراد أن يتمكن من حماية نفسه. كان أنجيل غاضب من نفسه. كان يعلم أنه لا يزال ضعيفًا للغاية. لقد اختفت بالفعل الإثارة المرتبطة باستخدام التعويذات، وأدرك مدى الاختلاف بين متدربي السحرة والسحرة الرسميين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت بيدها في الهواء فاختفت كل الأشياء من حولها. وأصبح المكان كله مظلمًا مرة أخرى. كان مصدر الضوء الوحيد هو مصباح الزيت في يدها، لكنه بالكاد جعل وجوههم مرئية.
إذا وُجدت أي أخطاء فأخبروني في التعليقات.
أخرجت ليليانا علبة إكسسوارات صغيرة بيضاء اللون، ثم توجهت نحو أنجيل ببطء وجلست.
“شعرت أن ذراعي كانت مثل سمكة طينية، مبللة ولزجة ورائحتها كريهة”، هكذا فكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
