معركة شديدة (2)
الفصل 85: معركة شديدة (2)
كان هناك خنجر أسود في يده اليمنى كانت هدية والده.
أشار الرجل ذو الشعر الفضي بإصبعه إلى أنجيلي مرة أخرى ، وظهر ليزر كهربائي أزرق على طرف إصبعه ، وكان على وشك إطلاقه تجاهه. فجأة ، أصاب سيف متقاطع الليزر وطعن في الأرض بجانب الرجل. انتشر ما تبقى من النبضة الكهربائية في الأرض ، وكانت هناك جزيئات طاقة تتسرب في كل مكان. كانت الأصوات الصادرة عن الشرر عالية ومكثفة للغاية.
تحولت تعابير وجه الرجل إلى تعابير جادة . سحب السيف من كتفه وأسقطه على الأرض. حرقت حرارة النبضات الكهربائية جرحه ومنعته من الاستمرار بالنزيف.
سرعان ما انهارت الدائرة السحرية تحت الرجل.
تغير تعبير الرجل. لقد لاحظ للتو أن أنجيلي كان على بعد عدة أمتار منه.
أدرك فجأة شيئًا ما ، وأصبحت الأشياء من حوله حية. أصبحت ذكريات الأرض شرائح تتحرك أمام عينيه.
كان عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الصغيرة تتسلق جسد أنجيلي مثل الحشرات. كانت هناك العديد من نقاط الضوء الأخضر والأحمر تخرج من جسد أنجيلي ، وتحميه من التعرض للأذى بسبب الأقواس الكهربائية الزرقاء. لكن أنجيلي لم يكن على ما يرام.
كانت يدا أنجيلي حمراء ملطخة بالدماء كما لو أن جلده مقشر. كانت نقاط الضوء الخضراء حول قدميه تحميه من النبضات الكهربائية.
ومع ذلك ، ابتسم الرجل وقطع السلسلة إلى أشلاء مع الشيء الأسود الوامض.
“تعتقد أنك تستطيع …” لم يكمل الرجل كلماته ، وغسلته موجة من الدوار. “إنها تعويذة الصاعقة!”
حاول الرجل القفز بعيدًا ، لكن الأوان كان قد فات.
قال الرجل بصوت عميق: “أرني سجلك”. “إذا كنت تكذب ، سأقتل جميع أقاربك ، ولدي طرقي الخاصة للعثور عليهم.”
“سوف نرى.” تقدم أنجيلي للأمام والتقط سيفه المتقاطع من الأرض. أصبح نصله ضبابيًا عندما بدا أنجيلي باستهداف نقاط ضعف متعددة في جسد الرجل.
كان أنجيلي هادئًا للغاية في هذه اللحظة. كلما اقترب من النصر ، احتاج أن يكون أكثر حرصًا. أراد أن يتأكد من أنه لم يفسد الأمر.
كان هناك خنجر أسود في يده اليمنى كانت هدية والده.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها.
قال الرجل بصوت عميق: “أرني سجلك”. “إذا كنت تكذب ، سأقتل جميع أقاربك ، ولدي طرقي الخاصة للعثور عليهم.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها.
“أرني التوقيع السحري الخاص بك. لماذا لم تخبرني سابقًا أنك من مانشستر؟ “
أمسك خنجره بقوة وانحنى إلى الأمام.
كان افتراض أنجيلي صحيحًا – كان الرجل لا يمتلك قدر كافي من الطاقة.
“آه!”
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
صرخ أنجيلي.
“أعتقد أنه لم يتبق لديك الكثير من المانا؟”
“كنت تعتقد أنني لا أعرف ماذا كنت ستفعل؟ هل تعتقد أنني لا أعرف أن المعادن موصلة للكهرباء؟ ” قفز الرجل بعيدًا وسقط على قدميه. حدق في أنجيلي وسخر منه.
“انتظر! أنت من مدرسة مانشستر أيضًا ، أليس كذلك؟ ” سأل أنجيلي وهو يهدأ.
كان عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الصغيرة تتسلق جسد أنجيلي مثل الحشرات. كانت هناك العديد من نقاط الضوء الأخضر والأحمر تخرج من جسد أنجيلي ، وتحميه من التعرض للأذى بسبب الأقواس الكهربائية الزرقاء. لكن أنجيلي لم يكن على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. واندفع نحو الرجل مرة أخرى وألقى خنجره على صدره. رمي الخنجر بكامل قوته ورسم خطًا أسودً في الهواء.
أصيب بالشلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجيلي لا يزال يبتسم ، وبدا مرتاحًا. يبدو أن الرجل ذو الشعر الفضي صدق ما قاله للتو بعد أن رأى ابتسامته الطبيعية وألغى التعويذة التي كان سيلقيها. كان يعتقد أن الرجل الكاذب لن يظهر ابتسامة كتلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير تعبير الرجل. كان يحاول أن يقول شيئًا ما عندما رأى أنجيلي يتقدم نحوه ، وهو على استعداد لقطع رقبته بالسيف الفضي المتقاطع.
“ومع ذلك ، من المثير للإعجاب أنك كسرت دائري السحري.” توقف الرجل عن الابتسام. “أعني ، بالنسبة لفأر مثلك ،
حدق في الرجل وهو يمسك سيفه بقوة. ولا تزال النبضات الكهربائية تتحرك حول جسده. العديد من الحروق أثرت على جلده ، وظل زيرو يحذره من مدى إصابته. كان سيموت إذا استمر في الاصطدام بالأقواس الكهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه أمر مثير للإعجاب حقًا. كنت أخطط لإنهائك بسرعة وأخذ الأجزاء التي أحتاجها من الفيل ، لكن حسنًا. سأصبح ساحرًا بعد أن أعود إلى مدرستي ، لذلك أنا سعيد لأنني وجدتك. لقد اكتسبت بعض الخبرة العملية”.
“لم أكن أعرف أننا من نفس المدرسة. يجب أن يكون هناك بعض سوء التفاهم بيننا “.
رفع الرجل يده مرة أخرى ، وانطلق قوس كهربائي آخر باتجاه أنجيلي .
“أيها القرد الصغير!”
ههههه “.
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
تدحرج إلى اليمين ، لكنه كان بطيئًا جدًا في تفادي الهجوم ، واصطدم القوس الكهربائي بكتفيه. ارتجف وبالكاد استطاع الوقوف ساكناً.
“كنت تعتقد أنني لا أعرف ماذا كنت ستفعل؟ هل تعتقد أنني لا أعرف أن المعادن موصلة للكهرباء؟ ” قفز الرجل بعيدًا وسقط على قدميه. حدق في أنجيلي وسخر منه.
كانت مدرسة مانشستر منظمة سحرية قوية ، وكانت المعارك بين المتدربين من المرتبة الثالثة ضد القاعدة هناك. كانت عقوبة انتهاك القانون قاسية للغاية ، ولم يرغب الرجل في المخاطرة بها.
“الآن من يضحك؟” سخر الرجل. “تعال عندي.”
عرف أنجيلي أنه لم يعد رجلاً عاديًا يعيش على الأرض بعد الآن ، وكان عليه أن يفعل كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. واندفع نحو الرجل مرة أخرى وألقى خنجره على صدره. رمي الخنجر بكامل قوته ورسم خطًا أسودً في الهواء.
انجيلي أتجه نحوه بعد أن سحب سيفه من الأرض.
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
قام الرجل بتطبيق تقوية السرعة على نفسه وقفز إلى الخلف ، متفاديًا هجوم أنجيلي بسهولة. لوح بيده وضرب أنجيلي بقوس كهربائي آخر ، لكن بدون مساعدة الدائرة السحرية ، لم تتسبب الكهرباء بالكثير من الضرر كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أنجيلي فجأة: “أنت جبان”.
حدق في الرجل وهو يمسك سيفه بقوة. ولا تزال النبضات الكهربائية تتحرك حول جسده. العديد من الحروق أثرت على جلده ، وظل زيرو يحذره من مدى إصابته. كان سيموت إذا استمر في الاصطدام بالأقواس الكهربائية.
تغير تعبير الرجل. كان يحاول أن يقول شيئًا ما عندما رأى أنجيلي يتقدم نحوه ، وهو على استعداد لقطع رقبته بالسيف الفضي المتقاطع.
كان يعلم انه سوف يموت إذا أطلق الرجل قوس كهربائي آخر. ومع ذلك، لم يكن خائفًا لسبب ما ، بل كان متحمسًا. شعر أنجيلي أنه كان في نشوة في تلك اللحظة. الألم الناجم عن الجروح والخدر الناتج عن الهجمات الكهربائية والرياح القاتلة التي تهب في الغابة – كل ذلك جعله يشعر وكأن كل شيء كان حقيقيًا للغاية. يمكنه في الواقع أن يشعر بوجوده في هذا العالم.
“أيها الأحمق ! أنا أعرف نفسي جيدًا لست لست متقن للقتال القريب لن تخدعني “. كان الرجل يعرف أن أنجيلي كان يسخر منه. “لن تنجح. يجب أن تخبرني بأمنيتك الأخيرة.
يمكنني تحقيق ذلك إذا شعرت ببعض الشقفة عليك ،
ضحك الرجل وتجنب الهجوم الأمامي لأنجيلي مرة أخرى.
ههههه “.
لم يكن لدى أنجيلي أي تعبير على وجهه. واندفع نحو الرجل مرة أخرى وألقى خنجره على صدره. رمي الخنجر بكامل قوته ورسم خطًا أسودً في الهواء.
“لقد أخبرتك أنها لن تنجح!”
مرة أخرى ، تفادى لرجل هجوم أنجيلي بالشيء الأسود الذي استخدمه في وقت سابق. ضرب الخنجر ذلك الشيء وسقط على الأرض.
ابتسم أنجيلي.
“لم أكن أعرف أننا من نفس المدرسة. يجب أن يكون هناك بعض سوء التفاهم بيننا “.
طارت سلسلة سوداء نحو الرجل وقيدته. لم يكن يعرف أن أنجيلي لديه الكثير من الأسلحة المختلفة. بعد أن فشل في تفادي السلسلة ، بدا متفاجئًا.
ومع ذلك ، ابتسم الرجل وقطع السلسلة إلى أشلاء مع الشيء الأسود الوامض.
“هل هذا كل ما لديك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الرجل وتجنب الهجوم الأمامي لأنجيلي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الرجل مرتاحًا.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل كان حقا يثير أعصاب أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها القرد الصغير!”
بدأ الرجل ذو الشعر الفضي في استخدام التعويذات مرة آخرى، لكنه بدا متعبًا. ظهرت بجانبه كرة كهربائية زرقاء بحجم قبضة اليد. كان هناك العديد من الأقواس الكهربائية في الكرة وهي تطفو في الهواء.
قال الرجل بصوت عميق: “أرني سجلك”. “إذا كنت تكذب ، سأقتل جميع أقاربك ، ولدي طرقي الخاصة للعثور عليهم.”
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
“انتظر! أنت من مدرسة مانشستر أيضًا ، أليس كذلك؟ ” سأل أنجيلي وهو يهدأ.
أمسك خنجره بقوة وانحنى إلى الأمام.
“هاه؟” تردد الرجل في حيرة من أمره. “أنت متدرب من مانشستر؟” تساءل لماذا أثار أنجيلي فجأة هذا الأمر ، لكن كان لديه قواعد يجب اتباعها. “أرني التوقيع السحري الخاص بك.”
نظر أنجيلي إليه بتعبير غريب على وجهه بينما كان الدخان الأسود يتصاعد من جسده.
“أيها القرد الصغير!”
كانت مدرسة مانشستر منظمة سحرية قوية ، وكانت المعارك بين المتدربين من المرتبة الثالثة ضد القاعدة هناك. كانت عقوبة انتهاك القانون قاسية للغاية ، ولم يرغب الرجل في المخاطرة بها.
ضحك الرجل وتجنب الهجوم الأمامي لأنجيلي مرة أخرى.
ابتسم أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تحذير! تحذير! معدل ضربات قلبك مرتفع للغاية ، ويتم التدخل في الكهرباء الحيوية الخاصة بك. إذا تعرضت لهجوم كهربائي آخر في الساعة القادمة ، فسيتوقف قلبك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أكن أعرف أننا من نفس المدرسة. يجب أن يكون هناك بعض سوء التفاهم بيننا “.
ابتسم أنجيلي وسار نحو الرجل.
ظل أنجيلي يبتسم.
قال الرجل بصوت عميق: “أرني سجلك”. “إذا كنت تكذب ، سأقتل جميع أقاربك ، ولدي طرقي الخاصة للعثور عليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون العنصر الأسود السحري الذي كنت تستخدمه قد وصل إلى الحد الأقصى للاستخدام لهذا اليوم.”
تقدم أنجيلي وسار ببطء نحو الرجل.
تأرجح أنجيلي بسيفه وسقطت النبضات الكهربائية على الأرض. كان الدخان الأسود يحميه من التعرض لأي ضرر ناتج عن الصواعق ، وتشكل من آخر جزيئات الطاقة السلبية في جسده. اختفت جزيئات طاقة الرياح والنار المخزنة ، لذا كانت جزيئات الطاقة السلبية هي كل ما تبقى لديه ، لكنها لن تدوم طويلاً. أخبره زيرو أنه كان أمامه حوالي عشر ثوانٍ قبل أن يتم استهلاك كل جزيئات الطاقة السلبية.
وضع يده اليمنى في الحقيبة التي كان يحملها على خصره. يبدو أنه كان يحاول إخراج شيء ما منها .
“الآن من يضحك؟” سخر الرجل. “تعال عندي.”
كان يعلم انه سوف يموت إذا أطلق الرجل قوس كهربائي آخر. ومع ذلك، لم يكن خائفًا لسبب ما ، بل كان متحمسًا. شعر أنجيلي أنه كان في نشوة في تلك اللحظة. الألم الناجم عن الجروح والخدر الناتج عن الهجمات الكهربائية والرياح القاتلة التي تهب في الغابة – كل ذلك جعله يشعر وكأن كل شيء كان حقيقيًا للغاية. يمكنه في الواقع أن يشعر بوجوده في هذا العالم.
“تعتقد أنك تستطيع …” لم يكمل الرجل كلماته ، وغسلته موجة من الدوار. “إنها تعويذة الصاعقة!”
كان افتراض أنجيلي صحيحًا – كان الرجل لا يمتلك قدر كافي من الطاقة.
“أيها الأحمق ! أنا أعرف نفسي جيدًا لست لست متقن للقتال القريب لن تخدعني “. كان الرجل يعرف أن أنجيلي كان يسخر منه. “لن تنجح. يجب أن تخبرني بأمنيتك الأخيرة.
عرف أنجيلي أنه لم يعد رجلاً عاديًا يعيش على الأرض بعد الآن ، وكان عليه أن يفعل كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد.
أدرك فجأة شيئًا ما ، وأصبحت الأشياء من حوله حية. أصبحت ذكريات الأرض شرائح تتحرك أمام عينيه.
كان أنجيلي لا يزال يبتسم ، وبدا مرتاحًا. يبدو أن الرجل ذو الشعر الفضي صدق ما قاله للتو بعد أن رأى ابتسامته الطبيعية وألغى التعويذة التي كان سيلقيها. كان يعتقد أن الرجل الكاذب لن يظهر ابتسامة كتلك.
“الآن من يضحك؟” سخر الرجل. “تعال عندي.”
“أرني التوقيع السحري الخاص بك. لماذا لم تخبرني سابقًا أنك من مانشستر؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الرجل مرتاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أنجيلي إليه بتعبير غريب على وجهه بينما كان الدخان الأسود يتصاعد من جسده.
“أعتقد أنه لم يتبق لديك الكثير من المانا؟”
كان هناك خنجر أسود في يده اليمنى كانت هدية والده.
“أعتقد أنه لم يتبق لديك الكثير من المانا؟”
تقدم أنجيلي وسار ببطء نحو الرجل.
“ماذا ؟”
تم أختراق معدته تقريبًا بواسطة سيف أنجيلي. أمسك الجرح بيديه ، لكن كان هناك دم يتسرب عبر الفجوات بين أصابعه.
“سوف نرى.” تقدم أنجيلي للأمام والتقط سيفه المتقاطع من الأرض. أصبح نصله ضبابيًا عندما بدا أنجيلي باستهداف نقاط ضعف متعددة في جسد الرجل.
تغير تعبير الرجل. كان يحاول أن يقول شيئًا ما عندما رأى أنجيلي يتقدم نحوه ، وهو على استعداد لقطع رقبته بالسيف الفضي المتقاطع.
“أعتقد أنه لم يتبق لديك الكثير من المانا؟”
تقدم أنجيلي وسار ببطء نحو الرجل.
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
“أعتقد أنه لم يتبق لديك الكثير من المانا؟”
كان افتراض أنجيلي صحيحًا – كان الرجل لا يمتلك قدر كافي من الطاقة.
كان أنجيلي يقترب ببطء من الرجل ، محاولًا التأكد من أن خصمه لم يكن لديه عنصر سحري آخر أو تعويذة خاصة معدة. تقدم بحذر.
وجه الكهرباء نحو سيفه ورماها نحو الرجل. انحنى خصمه إلى اليسار ، محاولًا قصارى جهده لتجنب السيف ، لكنه ما زال يصيب كتفه الأيمن ، وشلته الكهرباء على السيف لعدة ثوان.
“انتظر! أنت من مدرسة مانشستر أيضًا ، أليس كذلك؟ ” سأل أنجيلي وهو يهدأ.
“من المحتمل أن يكون العنصر الأسود السحري الذي كنت تستخدمه قد وصل إلى الحد الأقصى للاستخدام لهذا اليوم.”
كان عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الصغيرة تتسلق جسد أنجيلي مثل الحشرات. كانت هناك العديد من نقاط الضوء الأخضر والأحمر تخرج من جسد أنجيلي ، وتحميه من التعرض للأذى بسبب الأقواس الكهربائية الزرقاء. لكن أنجيلي لم يكن على ما يرام.
كان افتراض أنجيلي صحيحًا – كان الرجل لا يمتلك قدر كافي من الطاقة.
ابتسم أنجيلي وسار نحو الرجل.
تحولت تعابير وجه الرجل إلى تعابير جادة . سحب السيف من كتفه وأسقطه على الأرض. حرقت حرارة النبضات الكهربائية جرحه ومنعته من الاستمرار بالنزيف.
ابتسم أنجيلي وسار نحو الرجل.
“انت ذكي. أنا لا أعرف حتى لماذا وثقت بك لثانية. لم يبق لدي الكثير من الطاقة ، لكن جروحك شديدة. هل ما زلت تعتقد أنه لا يزال بامكنك الفوز؟”
تم أختراق معدته تقريبًا بواسطة سيف أنجيلي. أمسك الجرح بيديه ، لكن كان هناك دم يتسرب عبر الفجوات بين أصابعه.
“سوف نرى.” تقدم أنجيلي للأمام والتقط سيفه المتقاطع من الأرض. أصبح نصله ضبابيًا عندما بدا أنجيلي باستهداف نقاط ضعف متعددة في جسد الرجل.
أمسك خنجره بقوة وانحنى إلى الأمام.
أنفجرت الكرة الكهربائية القاتمة ، وصرخ الرجل وهو يتراجع.
ومع ذلك ، ابتسم الرجل وقطع السلسلة إلى أشلاء مع الشيء الأسود الوامض.
تم أختراق معدته تقريبًا بواسطة سيف أنجيلي. أمسك الجرح بيديه ، لكن كان هناك دم يتسرب عبر الفجوات بين أصابعه.
تأرجح أنجيلي بسيفه وسقطت النبضات الكهربائية على الأرض. كان الدخان الأسود يحميه من التعرض لأي ضرر ناتج عن الصواعق ، وتشكل من آخر جزيئات الطاقة السلبية في جسده. اختفت جزيئات طاقة الرياح والنار المخزنة ، لذا كانت جزيئات الطاقة السلبية هي كل ما تبقى لديه ، لكنها لن تدوم طويلاً. أخبره زيرو أنه كان أمامه حوالي عشر ثوانٍ قبل أن يتم استهلاك كل جزيئات الطاقة السلبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون العنصر الأسود السحري الذي كنت تستخدمه قد وصل إلى الحد الأقصى للاستخدام لهذا اليوم.”
مرة أخرى ، تفادى لرجل هجوم أنجيلي بالشيء الأسود الذي استخدمه في وقت سابق. ضرب الخنجر ذلك الشيء وسقط على الأرض.
“أيها الأحمق ! ألم يخبرك سيدك ، بمجرد أن تستخدم كل ما تمتلكه من مانا ، يمكن بسهولة أن تقتل على يد مستخدم تعويذات قتالية قريبة؟ “
نظر أنجيلي إليه بتعبير غريب على وجهه بينما كان الدخان الأسود يتصاعد من جسده.
كان أنجيلي يقترب ببطء من الرجل ، محاولًا التأكد من أن خصمه لم يكن لديه عنصر سحري آخر أو تعويذة خاصة معدة. تقدم بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك فجأة شيئًا ما ، وأصبحت الأشياء من حوله حية. أصبحت ذكريات الأرض شرائح تتحرك أمام عينيه.
كانت المعارك بين السحرة تدور حول استقرار عقولهم. إذا كان من السهل إزعاج الساحر بالقليل من الكلمات التي قالها خصمه ، فلن يكون قادرًا على اطلاق أي تعويذة . إذا حدث ذلك ، فمهما كانت طاقته العقلية عالية ، فلن يكون قادرًا على إلقاء أي تعويذة .
“كيف تجرؤ!” صرخ وقفز بسرعة إلى الوراء. ومرة أخرى ظهرت كرة كهربائية على يده اليمنى لكن وجهه شحب. لقد خسر للتو معظم المانا والطاقة العقلية المتبقية في التعويذة السابقة التي ألقاها ولم يتبق منه سوى قدر قليل.
حاول أنجيلي والرجل ذو الشعر الفضي اختبار استقرار عقول بعضهما البعض عن طريق الشتم أو قول بعض الأشياء الغريبة ، لكن بدا أن عقولهم كانت مستقرة .
كانت مدرسة مانشستر منظمة سحرية قوية ، وكانت المعارك بين المتدربين من المرتبة الثالثة ضد القاعدة هناك. كانت عقوبة انتهاك القانون قاسية للغاية ، ولم يرغب الرجل في المخاطرة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنجيلي لا يزال يبتسم ، وبدا مرتاحًا. يبدو أن الرجل ذو الشعر الفضي صدق ما قاله للتو بعد أن رأى ابتسامته الطبيعية وألغى التعويذة التي كان سيلقيها. كان يعتقد أن الرجل الكاذب لن يظهر ابتسامة كتلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
