اللقاء (2)
الفصل 67: اللقاء (2)
خارج العربة ، وقف فجأة مبارز كان يجلس بالقرب من نار المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يحن الوقت لكسر معاهدة غريمغار بعد. وصلت كاثرين وطاقمها بالفعل إلى الوجهة. يجب ألا ندع قوة رامسودا الرئيسية تعيش”.
“اسمي أفريل زولوتا هاسريم. ما هو اسمك الأوسط؟” سألت الفتاة بفضول.
كان أنجيلي مستلقيا في طريق مزدحم نسبيا ويرى العديد من العربات الأخرى التي تمر بجواره ، ومع ذلك لم يتوقف أحد لمساعدته. لم يتوقع أبدا أن يتوقف الناس ويساعدوا شخصا غريبا تماما مثله حتى جاءت مجموعة أفريل. كان رد فعل الفتاة سعيدا بعد رؤية أنجيلي يستيقظ
كان غاندي خائفا و بلا ذكاء بعد أن سمع شخصا يناديه باسمه. استدار ورأى أفريل تسير نحوه. أصبح وجهه شاحبا لأنه كان يعرف ما سيحدث إذا اكتشف السيد أنه يسرق. أدركت أفريل ما كان غاندي يحاول القيام به ، لذلك تحول تعبيرها إلى بارد.
“في الواقع ، رآني أشخاص آخرون مستلقيا هناك ولكن لم يتوقف أي منهم. فقط أميرة جميلة مثلك ستساعد شخصا غريبا” ، ابتسم أنجيلي وهو يقول هذا. بدت الفتاة سعيدة بعد سماعه يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقر القمران بهدوء فوق سماء الليل. كانت الغيوم تتحرك ببطء على طول السماء وكان هناك العديد من النجوم المرئية بجانبها. كان أنجيلي لا يزال مستلقيا على السرير ، يأكل ببطء لحمه المتشنج أثناء شرب بعض الماء.
“لقد فعلت فقط ما اعتقدت أنه يجب علي فعله …” مع وجه أحمر الخدود ، تحدثت. تحدث أنجيلي مع الفتاة الصغيرة لفترة من الوقت. كان عمرها حوالي 11 أو 12 عاما. و أثناء الدردشة مع أنجيلي ، لاحظت أنه لا يزال ضعيفا جدا.
كان غاندي خائفا و بلا ذكاء بعد أن سمع شخصا يناديه باسمه. استدار ورأى أفريل تسير نحوه. أصبح وجهه شاحبا لأنه كان يعرف ما سيحدث إذا اكتشف السيد أنه يسرق. أدركت أفريل ما كان غاندي يحاول القيام به ، لذلك تحول تعبيرها إلى بارد.
“أنت مصاب وجرحك كذلك . أيضا ، لم تختف الحمى بعد ، من الأفضل أن تحصل على بعض الراحة. يمكننا التحدث لاحقا”، قالت أفريل بلطف، ثم طلبت من السيافين مغادرة العربة. أرادت التأكد من أن أنجيلي يمكن أن يططرتاح جيدا.
“غاندي ، هل تعرف ماذا تفعل؟” سألتها.
صمتت العربة بعد أن أغلقت أفريل الباب. استلقيت أنجيلي على السرير بوجه متعب للغاية.
“مدينة لينون ، نحن بحاجة إلى إعادة جدي إلى أراضينا. إنه مريض ويزداد الأمر سوءا” ، أجابت أفريل بتعبير حزين ، ولم تخف عنه أي شيء. تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت. أخبرها أنجيلي أنه قد ضاع وأصيب على يد قطاع الطرق. وقال أنه كان متجها أيضا إلى مدينة لينون ، بل وأخبرها قصصا مثيرة للاهتمام عن وطنه. استمتعوا بالدردشة.
“تحقق من وضعي” ، استنشق أنجيلي مرة واحدة ، وسأل.
كان بإمكانه سماع ضوضاء الطقطقة الناتجة عن نار المخيم في الخارج ويمكنه رؤية النار من خلال النافذة. شم أنجيلي رائحة حساء اللحم الذي يتم طهيه. سقطت نظراته على اللحم المتشنج في يده ، لكنه قرر عدم طلب الطعام. الشخص الوحيد الذي عامله بشكل جيد في المجموعة كان أفريل.
“أنت مصاب ببكتيريا غير معروفة. يتم التحكم في العدوى بواسطة دواء فعال. لقد أصبت بإنفلونزا غير معروفة وجسمك ضعيف. تحتاج إلى حوالي 5 أيام و 14 ساعة للتعافي” ، حسبما ذكرت زيرو.
“أنت مصاب وجرحك كذلك . أيضا ، لم تختف الحمى بعد ، من الأفضل أن تحصل على بعض الراحة. يمكننا التحدث لاحقا”، قالت أفريل بلطف، ثم طلبت من السيافين مغادرة العربة. أرادت التأكد من أن أنجيلي يمكن أن يططرتاح جيدا.
“متى يمكنني على الأقل أن أكون قادرا على التحرك؟” سأل أنجيلي شيئا كان يمثل مشكلة مهمة بالنسبة له. وقال إنه بحاجة إلى القدرة على الرد عندما تقترب التهديدات. في هذه المرحلة ، كان أضعف من أن يفعل أي شيء. كان من المستحيل عليه التقاط أي سلاح. شعر أنجيلي بالعجز الشديد لأن العدوى والحمى جعلته أضعف من الشخص العادي.
وكان آخرون لا يزالون يعارضون السماح لأنجل بالبقاء مع مجموعتهم. تصرفوا ببرود معه ، وعرف أنجيلي السبب في ذلك عندما سمع بعض ثرثرتهم. إذا لم يكن أفريل قد أصر على استخدام الدواء المضاد للعدوى الباهظ الثمن عليه ، لما كان قد تعافى بسرعة. كان من المفترض أن يتم إنزاله على الطريق بعد أن استيقظ.
“إذا كنت تستهلك ما يكفي من الطعام ولديك ما يكفي من الراحة ، فسيستغرق الأمر 41 ساعة و 23 دقيقة” ، ذكرت زيرو.
“أنت مصاب وجرحك كذلك . أيضا ، لم تختف الحمى بعد ، من الأفضل أن تحصل على بعض الراحة. يمكننا التحدث لاحقا”، قالت أفريل بلطف، ثم طلبت من السيافين مغادرة العربة. أرادت التأكد من أن أنجيلي يمكن أن يططرتاح جيدا.
“هذا وقت طويل …” تنهد أنجيلي بخيبة أمل.
“غاندي ، هل تعرف ماذا تفعل؟” سألتها.
“ضربة واحدة من متدرب معالج من الرتبة 3 وكدت أفقد حياتي. أحتاج إلى أن أصبح أقوى…”. فكر أنجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الجيد هو أنه لم يكن عليه أن يكون في وضع معين للتأمل. كان بإمكانه القيام بذلك أثناء الاستلقاء على السرير ، وهو ما يكفي للآخرين للاعتقاد بأنه كان يستريح فقط. لم يكن متأكدا مما يفكر فيه السكان المحليون حول السحرة ، خاصة عندما كان من كلية رامسودا التي كانت تشتهر بإستحضار الأرواح . في الوقت الحالي ، قرر عدم إخبار أي شخص بأنه كان متدربا ساحرا لأنه لا يزال بحاجة إلى التعافي من الإصابة.
****************************************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الجيد هو أنه لم يكن عليه أن يكون في وضع معين للتأمل. كان بإمكانه القيام بذلك أثناء الاستلقاء على السرير ، وهو ما يكفي للآخرين للاعتقاد بأنه كان يستريح فقط. لم يكن متأكدا مما يفكر فيه السكان المحليون حول السحرة ، خاصة عندما كان من كلية رامسودا التي كانت تشتهر بإستحضار الأرواح . في الوقت الحالي ، قرر عدم إخبار أي شخص بأنه كان متدربا ساحرا لأنه لا يزال بحاجة إلى التعافي من الإصابة.
بعد أن غادرت عربات أفريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غاندي؟” تعرفت أفريل على الرجل على الفور.
سارت أنثى غزال شابة ببطء نحو المكان الذي استراحت فيه أنجيلي وخفضت رأسها لاستنشاق رائحة أنجيلي. طارت بومة بيضاء نحو الغزلان ووقفت على فرع إلى الجانب. كان جسمها كله أبيضا ، لكن عينيها كانتا عميقتين ومظلمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستقر القمران بهدوء فوق سماء الليل. كانت الغيوم تتحرك ببطء على طول السماء وكان هناك العديد من النجوم المرئية بجانبها. كان أنجيلي لا يزال مستلقيا على السرير ، يأكل ببطء لحمه المتشنج أثناء شرب بعض الماء.
“الساحر رينيه ، هذه هي نهاية الدرب. لن يعمل التتبع بعد الآن” ، بدأت البومة تتحدث بصوت رجل عجوز. سار الغزلان حول المكان لفترة من الوقت قبل أن يرفع رأسه للنظر إلى البومة.
كان بإمكانه سماع ضوضاء الطقطقة الناتجة عن نار المخيم في الخارج ويمكنه رؤية النار من خلال النافذة. شم أنجيلي رائحة حساء اللحم الذي يتم طهيه. سقطت نظراته على اللحم المتشنج في يده ، لكنه قرر عدم طلب الطعام. الشخص الوحيد الذي عامله بشكل جيد في المجموعة كان أفريل.
“استنادا إلى الرائحة ، فهو متدرب ساحر هارب من كلية رامسودا. أعتقد أنه كان محظوظا. خلاف ذلك ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها قتل باهاموت. إذا لم نتمكن من تعقبه بعد الآن ، فليس هناك ما يمكننا القيام به. كما أن موت باهموت لن يؤثر بشيء ، على أي حال ، “بدأ الغزلان يتحدثون أيضا.
زورو * نظام التنزيل سيكون فصل كل يوم ، نزلت اليوم فصلين كافتتاح لعودة ترجمة الرواية .
“نحن بحاجة إلى التوقف عن التركيز على الأمور غير المهمة” ، قالت البومة.
“إنها المرة الأولى التي أغادر فيها المنزل. أشعر أنني مثل الأميرات في القصص”. كانت في مزاج جيد ، لذلك بدأت في غناء الأغاني العشوائية. استدارت أفريل وسارت إلى العربة الثانية بسرعة. فجأة ، رأت شخصا يتسلل حول الحصانين الأسودين ، دون أن تعرف ما كان يفعله الرجل.
“لم يحن الوقت لكسر معاهدة غريمغار بعد. وصلت كاثرين وطاقمها بالفعل إلى الوجهة. يجب ألا ندع قوة رامسودا الرئيسية تعيش”.
“تحقق من وضعي” ، استنشق أنجيلي مرة واحدة ، وسأل.
“أرسل واكي رسالة إلينا من أكريليك. تقول إن ليليادو يصنع صدعا جديدا”.
***********************
“نعم ، نحن بحاجة إلى مساعدة تحالف نورثلاند لإنهاء المهمة بسرعة. أعتقد أن ليليادو لاحظ الوضع بالفعل. كما أرسل سانتياغو بعض سحرتهم إلى هنا”.
“الساحر رينيه ، هذه هي نهاية الدرب. لن يعمل التتبع بعد الآن” ، بدأت البومة تتحدث بصوت رجل عجوز. سار الغزلان حول المكان لفترة من الوقت قبل أن يرفع رأسه للنظر إلى البومة.
“سنحصل على لؤلؤة الظل هذه المرة! بغض النظر عن عدد المعارضين لدينا!” لمعت عيون الغزلان.
“غاندي ، هل تعرف ماذا تفعل؟” سألتها.
***********************
خارج العربة ، وقف فجأة مبارز كان يجلس بالقرب من نار المخيم.
إستقر القمران بهدوء فوق سماء الليل. كانت الغيوم تتحرك ببطء على طول السماء وكان هناك العديد من النجوم المرئية بجانبها. كان أنجيلي لا يزال مستلقيا على السرير ، يأكل ببطء لحمه المتشنج أثناء شرب بعض الماء.
“ماذا تفعل!” صرخت.
كان بإمكانه سماع ضوضاء الطقطقة الناتجة عن نار المخيم في الخارج ويمكنه رؤية النار من خلال النافذة. شم أنجيلي رائحة حساء اللحم الذي يتم طهيه. سقطت نظراته على اللحم المتشنج في يده ، لكنه قرر عدم طلب الطعام. الشخص الوحيد الذي عامله بشكل جيد في المجموعة كان أفريل.
وكان آخرون لا يزالون يعارضون السماح لأنجل بالبقاء مع مجموعتهم. تصرفوا ببرود معه ، وعرف أنجيلي السبب في ذلك عندما سمع بعض ثرثرتهم. إذا لم يكن أفريل قد أصر على استخدام الدواء المضاد للعدوى الباهظ الثمن عليه ، لما كان قد تعافى بسرعة. كان من المفترض أن يتم إنزاله على الطريق بعد أن استيقظ.
“في الواقع ، رآني أشخاص آخرون مستلقيا هناك ولكن لم يتوقف أي منهم. فقط أميرة جميلة مثلك ستساعد شخصا غريبا” ، ابتسم أنجيلي وهو يقول هذا. بدت الفتاة سعيدة بعد سماعه يقول ذلك.
خارج العربة ، وقف فجأة مبارز كان يجلس بالقرب من نار المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف أنجيلي أن غاندي كان يحاول سرقة أغراضه. لقد سمع كل شيء ، لكنه لم يكن قادرا على التحرك. كان بحاجة إلى الانتظار يومين من أجل تأمين ممتلكاته الثمينة. كان من الممكن أن يكون الأوان قد فات لو لم توقف أفريل غاندي.
“مهلا ، غاندي ، إلى أين أنت ذاهب؟” سأل رجل.
خارج العربة ، وقف فجأة مبارز كان يجلس بالقرب من نار المخيم.
“لقد حان دوري تقريبا للقيام بدورية.” ربت غاندي على السيف الطويل المعلق من خصره وابتسم.
“استنادا إلى الرائحة ، فهو متدرب ساحر هارب من كلية رامسودا. أعتقد أنه كان محظوظا. خلاف ذلك ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها قتل باهاموت. إذا لم نتمكن من تعقبه بعد الآن ، فليس هناك ما يمكننا القيام به. كما أن موت باهموت لن يؤثر بشيء ، على أي حال ، “بدأ الغزلان يتحدثون أيضا.
“لا تذهب بعيدا جدا” ، قال دانليفي. كان يجلس بجانب نار المخيم ويضع الزيت على سيفه المتقاطع.
فرك غاندي على الحقيبة الصغيرة ضاحكا.
سار غاندي نحو الجزء الخلفي من العربة بينما كان ينظر إلى نار المخيم والعربات للتأكد من عدم ملاحظة أحد له. أبطأ خطواته وتجول قبل أن يقترب من الحصانين الأسودين القويين. أظهر وجهه رد فعل مبتهجا بعد رؤية الخيول تحمل عدة قطع من الأمتعة ، معتقدا أنه قد يكون هناك بعض الأشياء القيمة في الداخل.
“أبي ، أريد أن أتجول ،” قال أفريل. كانت تحاول ربط شعرها على شكل ذيل حصان ، لذلك كانت تبحث عن ربطة الشعر على الطاولة.
فحص غاندي الحقائب ورأى واحدة أصغر ولكنها أكثر حساسية. كانت الحقيبة التي تحتوي على أهم عناصر أنجيلي. داخل الحقيبة ، كانت هناك اللؤلؤة الحمراء ، وجرعات الإرقاء ، وأول كتاب سحر تلقاه ، وجرعة الرصاص الأسود. في هذه المرحلة الزمنية ، كانت جرعة الرصاص الأسود على الأرجح أهم عنصر بالنسبة له.
“أبي ، أريد أن أتجول ،” قال أفريل. كانت تحاول ربط شعرها على شكل ذيل حصان ، لذلك كانت تبحث عن ربطة الشعر على الطاولة.
فرك غاندي على الحقيبة الصغيرة ضاحكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود بعد 10 دقائق”. ومع ذلك ، يبدو أن أفريل لا تهتم. عندما عثرت على ربطة الشعر السوداء ، ربطت شعرها بسرعة على شكل ذيل حصان وقفزت من العربة.
“وجدته!” تمتم بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى يمكنني على الأقل أن أكون قادرا على التحرك؟” سأل أنجيلي شيئا كان يمثل مشكلة مهمة بالنسبة له. وقال إنه بحاجة إلى القدرة على الرد عندما تقترب التهديدات. في هذه المرحلة ، كان أضعف من أن يفعل أي شيء. كان من المستحيل عليه التقاط أي سلاح. شعر أنجيلي بالعجز الشديد لأن العدوى والحمى جعلته أضعف من الشخص العادي.
*******************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدته!” تمتم بصوت منخفض.
داخل العربة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زورو * لم أفهم ما يعنيه بأسكيمو أنا فقط ترجمتها حرفيا .
“أبي ، أريد أن أتجول ،” قال أفريل. كانت تحاول ربط شعرها على شكل ذيل حصان ، لذلك كانت تبحث عن ربطة الشعر على الطاولة.
فرك غاندي على الحقيبة الصغيرة ضاحكا.
“ابقي في العربة. لا تذهبي إلى أي مكان”، نظر إليها النبيل وتحدث بصوت فضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادرت عربات أفريل.
“سأعود بعد 10 دقائق”. ومع ذلك ، يبدو أن أفريل لا تهتم. عندما عثرت على ربطة الشعر السوداء ، ربطت شعرها بسرعة على شكل ذيل حصان وقفزت من العربة.
وقالت: “إنه ليس وسيما جدا، لكنه يبدو ذكيا”.
“أفريل …” قال النبيل وهو ينظر إلى زوجته. كانت ابنتهما تصيبهما بالصداع.
“تحقق من وضعي” ، استنشق أنجيلي مرة واحدة ، وسأل.
رأت أفريل أشخاصا يتجمعون حول نار المخيم و يتحدثون ، لذلك أرادت الانضمام إلى المحادثة. لكن فجأة ، توقفت وهي تفكر في أنجيلي الذي كان يبلغ من العمر حوالي 15 عاما والذي أنقذته منذ وقت ليس ببعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الجيد هو أنه لم يكن عليه أن يكون في وضع معين للتأمل. كان بإمكانه القيام بذلك أثناء الاستلقاء على السرير ، وهو ما يكفي للآخرين للاعتقاد بأنه كان يستريح فقط. لم يكن متأكدا مما يفكر فيه السكان المحليون حول السحرة ، خاصة عندما كان من كلية رامسودا التي كانت تشتهر بإستحضار الأرواح . في الوقت الحالي ، قرر عدم إخبار أي شخص بأنه كان متدربا ساحرا لأنه لا يزال بحاجة إلى التعافي من الإصابة.
وقالت: “إنه ليس وسيما جدا، لكنه يبدو ذكيا”.
“مدينة لينون ، نحن بحاجة إلى إعادة جدي إلى أراضينا. إنه مريض ويزداد الأمر سوءا” ، أجابت أفريل بتعبير حزين ، ولم تخف عنه أي شيء. تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت. أخبرها أنجيلي أنه قد ضاع وأصيب على يد قطاع الطرق. وقال أنه كان متجها أيضا إلى مدينة لينون ، بل وأخبرها قصصا مثيرة للاهتمام عن وطنه. استمتعوا بالدردشة.
“إنها المرة الأولى التي أغادر فيها المنزل. أشعر أنني مثل الأميرات في القصص”. كانت في مزاج جيد ، لذلك بدأت في غناء الأغاني العشوائية. استدارت أفريل وسارت إلى العربة الثانية بسرعة. فجأة ، رأت شخصا يتسلل حول الحصانين الأسودين ، دون أن تعرف ما كان يفعله الرجل.
“الساحر رينيه ، هذه هي نهاية الدرب. لن يعمل التتبع بعد الآن” ، بدأت البومة تتحدث بصوت رجل عجوز. سار الغزلان حول المكان لفترة من الوقت قبل أن يرفع رأسه للنظر إلى البومة.
“غاندي؟” تعرفت أفريل على الرجل على الفور.
“الساحر رينيه ، هذه هي نهاية الدرب. لن يعمل التتبع بعد الآن” ، بدأت البومة تتحدث بصوت رجل عجوز. سار الغزلان حول المكان لفترة من الوقت قبل أن يرفع رأسه للنظر إلى البومة.
“ماذا تفعل!” صرخت.
“مدينة لينون ، نحن بحاجة إلى إعادة جدي إلى أراضينا. إنه مريض ويزداد الأمر سوءا” ، أجابت أفريل بتعبير حزين ، ولم تخف عنه أي شيء. تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت. أخبرها أنجيلي أنه قد ضاع وأصيب على يد قطاع الطرق. وقال أنه كان متجها أيضا إلى مدينة لينون ، بل وأخبرها قصصا مثيرة للاهتمام عن وطنه. استمتعوا بالدردشة.
كان غاندي خائفا و بلا ذكاء بعد أن سمع شخصا يناديه باسمه. استدار ورأى أفريل تسير نحوه. أصبح وجهه شاحبا لأنه كان يعرف ما سيحدث إذا اكتشف السيد أنه يسرق. أدركت أفريل ما كان غاندي يحاول القيام به ، لذلك تحول تعبيرها إلى بارد.
“ماذا تفعل!” صرخت.
“غاندي ، هل تعرف ماذا تفعل؟” سألتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدته!” تمتم بصوت منخفض.
“أنا مجرد أسكيمو .” حاول غاندي بذل قصارى جهده للابتسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود بعد 10 دقائق”. ومع ذلك ، يبدو أن أفريل لا تهتم. عندما عثرت على ربطة الشعر السوداء ، ربطت شعرها بسرعة على شكل ذيل حصان وقفزت من العربة.
زورو * لم أفهم ما يعنيه بأسكيمو أنا فقط ترجمتها حرفيا .
زورو * نظام التنزيل سيكون فصل كل يوم ، نزلت اليوم فصلين كافتتاح لعودة ترجمة الرواية .
“أيا كان. لماذا لا تبقى قريبا من المخيم بدلا من التجول؟” ابتسمت أفريل.
سارت أنثى غزال شابة ببطء نحو المكان الذي استراحت فيه أنجيلي وخفضت رأسها لاستنشاق رائحة أنجيلي. طارت بومة بيضاء نحو الغزلان ووقفت على فرع إلى الجانب. كان جسمها كله أبيضا ، لكن عينيها كانتا عميقتين ومظلمتين.
و تابعت: “لن أبلغك إلى والدي إذا غادرت الآن”.
“إذا كنت تستهلك ما يكفي من الطعام ولديك ما يكفي من الراحة ، فسيستغرق الأمر 41 ساعة و 23 دقيقة” ، ذكرت زيرو.
“شكرا… سأغادر”. لم يكن غاندي قد فتح الحقيبة بعد. ابتسم وغادر على الفور.
و تابعت: “لن أبلغك إلى والدي إذا غادرت الآن”.
نظمت أفريل الحقائب على الخيول وسارت نحو العربة الثانية.
“هذا وقت طويل …” تنهد أنجيلي بخيبة أمل.
عرف أنجيلي أن غاندي كان يحاول سرقة أغراضه. لقد سمع كل شيء ، لكنه لم يكن قادرا على التحرك. كان بحاجة إلى الانتظار يومين من أجل تأمين ممتلكاته الثمينة. كان من الممكن أن يكون الأوان قد فات لو لم توقف أفريل غاندي.
***********************
“كيف تشعر؟” فتحت أفريل الباب وركبت العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حان دوري تقريبا للقيام بدورية.” ربت غاندي على السيف الطويل المعلق من خصره وابتسم.
“جيد جدا في الواقع ، شكرا لك.” أحب أنجيلي الفتاة اللطيفة ، لذلك أراد أن يشكرها على كل ما فعلته من أجله.
كان بإمكانه سماع ضوضاء الطقطقة الناتجة عن نار المخيم في الخارج ويمكنه رؤية النار من خلال النافذة. شم أنجيلي رائحة حساء اللحم الذي يتم طهيه. سقطت نظراته على اللحم المتشنج في يده ، لكنه قرر عدم طلب الطعام. الشخص الوحيد الذي عامله بشكل جيد في المجموعة كان أفريل.
“هل يمكنك أن تخبرني باسمك الكامل؟” أنا أنجيلي، أنجيلي ريو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أسماء وسطى. إنه تقليد وطني”. قال أنجيلي بينما كان يهز كتفه. كانت تلك واحدة من الحركات البسيطة التي لا يزال بإمكانه القيام بها.
“اسمي أفريل زولوتا هاسريم. ما هو اسمك الأوسط؟” سألت الفتاة بفضول.
“إنها المرة الأولى التي أغادر فيها المنزل. أشعر أنني مثل الأميرات في القصص”. كانت في مزاج جيد ، لذلك بدأت في غناء الأغاني العشوائية. استدارت أفريل وسارت إلى العربة الثانية بسرعة. فجأة ، رأت شخصا يتسلل حول الحصانين الأسودين ، دون أن تعرف ما كان يفعله الرجل.
“ليس لدينا أسماء وسطى. إنه تقليد وطني”. قال أنجيلي بينما كان يهز كتفه. كانت تلك واحدة من الحركات البسيطة التي لا يزال بإمكانه القيام بها.
“جيد جدا في الواقع ، شكرا لك.” أحب أنجيلي الفتاة اللطيفة ، لذلك أراد أن يشكرها على كل ما فعلته من أجله.
“اعتقد أنك من رامسودا؟” سألت أفريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أسماء وسطى. إنه تقليد وطني”. قال أنجيلي بينما كان يهز كتفه. كانت تلك واحدة من الحركات البسيطة التي لا يزال بإمكانه القيام بها.
“لا، أنا من الجانب الآخر من البحر. إلى أين أنت متجهة؟” ابتسم أنجيلي.
“مدينة لينون ، نحن بحاجة إلى إعادة جدي إلى أراضينا. إنه مريض ويزداد الأمر سوءا” ، أجابت أفريل بتعبير حزين ، ولم تخف عنه أي شيء. تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت. أخبرها أنجيلي أنه قد ضاع وأصيب على يد قطاع الطرق. وقال أنه كان متجها أيضا إلى مدينة لينون ، بل وأخبرها قصصا مثيرة للاهتمام عن وطنه. استمتعوا بالدردشة.
“أنا مجرد أسكيمو .” حاول غاندي بذل قصارى جهده للابتسام.
كانت أفريل ترغب في البقاء لفترة أطول مع أنجيلي ، لكن شخصا ما كان يتصل بها من خارج العربة ، لذلك اضطرت إلى المغادرة. أخيرا أتيحت الفرصة لأنجيلي للتأمل. كان من الضروري أن يتأمل كل يوم ولا يستطيع أن يدع الآخرين يعرفون ما يفعله.
صمتت العربة بعد أن أغلقت أفريل الباب. استلقيت أنجيلي على السرير بوجه متعب للغاية.
الشيء الجيد هو أنه لم يكن عليه أن يكون في وضع معين للتأمل. كان بإمكانه القيام بذلك أثناء الاستلقاء على السرير ، وهو ما يكفي للآخرين للاعتقاد بأنه كان يستريح فقط. لم يكن متأكدا مما يفكر فيه السكان المحليون حول السحرة ، خاصة عندما كان من كلية رامسودا التي كانت تشتهر بإستحضار الأرواح . في الوقت الحالي ، قرر عدم إخبار أي شخص بأنه كان متدربا ساحرا لأنه لا يزال بحاجة إلى التعافي من الإصابة.
*******************************
زورو * نظام التنزيل سيكون فصل كل يوم ، نزلت اليوم فصلين كافتتاح لعودة ترجمة الرواية .
“ضربة واحدة من متدرب معالج من الرتبة 3 وكدت أفقد حياتي. أحتاج إلى أن أصبح أقوى…”. فكر أنجيلي.
“ماذا تفعل!” صرخت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
