الطيف (1)
الفصل 26: الطيف
كانت يد هيوري على بطنها “ميساكي …”
كان فيناوو ريوهين لطيفين وحذرين ، واستغرقوا وقتهم للاستماع إلى كل قروي حزين ووجهووه اثناء صلواته والطقوس المناسبة . حتى أن البعض وافق على البقاء ، حيث أقاموا في المعبد القديم الذي كان أكاديمية كومونو ، لكن جهودهم النبيلة لم تهدأ كل الأرواح .
“إنه ليس هنا ، ناجا كون” قامت ميساكي بتمشيط شعره ووجد غراته مبللة بالعرق “لقد رحل”
رأت ميساكي مامورو عندما كانت نائمة . في بعض الأحيان كانت هي الجندي الرانجني الذي قتله – مثارة مثل مجنون في ذروة المتركة – فقط لجدت ابنها ينزف أمامها وشقها الألم إلى قسمين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، ظهرت بينما كانت سيتسوكو وميساكي تبحثان في الجزء المدمر من مجمع ماتسودا ، في محاولة لتحديد أي قطع من الخشب يمكن إعادة توجيهها وأيها غير قابل للاستخدام
في بعض الأحيان تجده يقف في أحد ممرات المجمع أو الدوجو ، يعطي شعورا بأنه قريب بما يكفي للمسه ، ولكنه في نفس الوقت بعيد إلى حد ما . مرة أخرى حلمت بالقتال في الردهة المظلمة . طعنت الجندي من خلال صدره ، فقط لتجد سيرادينيا مدفونة حتى المقبض في وسط شارة ماتسودا . سحبت النصل ولم يكن الصبي من رانجا بل مامورو الذي سقط على الأرض عند قدميها وعيناه واسعتان من الخيانة . أرادت أن تمسكه ، وترقّع قلبه النازف ، وأن تريحه ، لكنها لم تستطع . كانت تقف هناك فقط بينما الدم يتسرب بين أصابع قدمها ، كان بإمكانها فقط مشاهدته وهو يذهب .
كان فيناوو ريوهين لطيفين وحذرين ، واستغرقوا وقتهم للاستماع إلى كل قروي حزين ووجهووه اثناء صلواته والطقوس المناسبة . حتى أن البعض وافق على البقاء ، حيث أقاموا في المعبد القديم الذي كان أكاديمية كومونو ، لكن جهودهم النبيلة لم تهدأ كل الأرواح .
ذات ليلة ، سمح لها الحلم بالتحرك . حاولت وقف الدم مز جرحه ، فقط لتجد نفسها سحبته من جسده ، وقتلته . استيقظت على الصراخ في ذلك الوقت ، لكنه لم يكن لها . عندما انفتحت عيناها ، وجدت ناغاسا يضرب على البطانيات بجانبها ، وظهره مقوس ، وكعبه الصغير يضرب أرض الدوجو بقوة . كان هيروشي بالفعل يمسك كتفيه ، محاولًا إيقظه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، ظهرت بينما كانت سيتسوكو وميساكي تبحثان في الجزء المدمر من مجمع ماتسودا ، في محاولة لتحديد أي قطع من الخشب يمكن إعادة توجيهها وأيها غير قابل للاستخدام
“إنه كابوس ، ناجا كون . استيقظ!”
“إنه ليس هنا ، ناجا كون” قامت ميساكي بتمشيط شعره ووجد غراته مبللة بالعرق “لقد رحل”
”نيي سان! نيي سان! ” اشتكى ناغاسا ، ولكن عندما فتحت عينيه ، بدا متفاجئًا برؤية هيروشي فوقه “نيي سان؟”
دفعت تلك المحاولة لإراحة هيوري إلى نوبة من التذمر ونتف الشعر مما اثار فلق الجميع لدرجة أنهم تراجعوا عنها وقرروا منحها بعض المساحة . لم يدركوا أنهم كانوا يدفعون السكاكين بشكل أعمق
قال هيروشي: “أنا هنا ، ناغا كون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كابوس ، ناجا كون . استيقظ!”
“لا ، أين هو…؟” تحركت عيون ناغاسا الواسعة ، بحثًا في الظلام ، بينما وضعت ميساكي يدًا على رأسه لتهدأته ، “أين نيي سان؟ أين مامورو؟ “
وعد ميساكي: “سنعتني بك” ، “أنا و سيتسوكو”.
“إنه ليس هنا ، ناجا كون” قامت ميساكي بتمشيط شعره ووجد غراته مبللة بالعرق “لقد رحل”
“هذه أخبار رائعة!” قالت سيتسوكو “هذا يعني أن داي لا يزال لديه طفل! لا يزال لديك جزء منه . يا له من يوم سعيد! “
“لا لا!” ارتفع صوت ناغاسا الصغير بغض “لقد كان هنا!”
قالت هيوري في همس يائس : “لا أعرف”. “التوقيت … لا توجد طريقة لمعرفة ذلك”
“لا ، يا صغيري ، لا ” ضمت ابنها الثالث على صدرها ، وضلت تداعب شعره ، “لقد كان مجرد حلم”
انتهى به الأمر بقضاء معظم وقته في مساعدة هيوري على بناء منزل جديد بمساعدة أتسوشي كانت واحدة من عدد قليل من النساء اللواتي تركن وراءهن دون مقيمات بدون أقارب من الذكور تطلبهم لمساعدتها في إعادة البناء . كان شقيقها ووالداها يعيشون في القرية الغربية . لقد قُتلوا في اللحظات الأولى من الهجوم ، ودمرت منازلهم مباشرة على جانب الجبل قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للدفاع عن نفسه . لم يعد زوجها ولا شقيقها الأصغر من المعركة ، وقتل ابنها الصغير أمام عينيها . لم يبق لها أحد ليهتم بها في حزنها .
كانت ستقلق بشأن إيقاظ الآخرين ، لكن ناغاسا لم يكن الوحيد الذي يبكي . كان هناك الكثير من الكوابيس في الدوجو لدرجة أن بكاء طفل بالكاد أحدث فرقا ، بذلت ميساكي قصارى جهدها لتهدئة ناغاسا ، لكن كلماتها الناعمة كانت تخفي خوفًا عميقًا وحزنًا . كانت حقيقة أنه لم تكن وحدها فقط ، بل يوجد اخرون يرون مامورو بوضوح شديد ، علامة أكيدة على وجود شبح في المجمع ، كان جزء من مامورو لا يزال هنا ، مرتبطًا بدونا ، خطر ويعاني
كانت هيوري على حق ، بصرف النظر عن بعض الجدران القائمة ورجل موضوعي للغاية ، لم يكن لدى منزل ماتسودا الكثير من الموارد أكثر مما كانت تمتلكه .
كانت سيتسوكو تتأقلم بشكل أفضل من اي فرد من عائلة ماتسودا . كل يوم ، عندما ينتهي العمل ، كانت تحمل أيومي الصغيرة إلى المقبرة الجماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
“اترين هذا؟” كانت تقول وهي تحمل ابنتها على وركها “والدك يرقد هنا ، كان والدك بطلا ، أيومي . لا تنسى ذلك ابدا ، كان والدك بطلاً ، لذا سنكون أقوياء من أجله ، ني؟ سنجعل روحه فخورة “
كانت هيوري تهز رأسها “كان يجب أن أموت”
هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كابوس ، ناجا كون . استيقظ!”
من المدهش أن الأشخاص الوحيدين الذين عملوا بحماس مثل سيتسوكو قليلون و كوانغ كان واحدا منهم . توقعت ميساكي أن يغادر الأب والابن القرية في أقرب وقت ممكن . ربما أنقذت أبراج المعلومات القرية ، لكنها دمرت الآن ، ولم تستطع تخيل أي شخص يريد البقاء في موقع كهذا .
“لا تثولي ذلك!” صاحت ميساكي “قلت أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك . قد يكون طفل داي – “
لكن فتى المدينة ووالده ألقيا نفسيهما لإعادة بناء القرية كما لو كانت قريتهما . قام كوانج تاي مين بمساعدة النوموو بتفكيك أبراج المعلومات المكسورة حتى يمكن إعادة استخدام المعدن لبناء منازل جديدة بينما تطوع تشول هي للمساعدة في البناء ، بالكاد قضى الصبي الشمالي موسمين على جبل تاكايوبي ، لكن الوقت غيره ، امتلأت أطرافه الناعمة بالعضلات بعد شهور من التدريب على السيف مع يوكينو داي ومامورو . ربما لم يحقق أبدًا البراعة القتالية ليكون مفيدًا ضد الرانجنيين ، لكن قوته هذه جعلته لا يقدر بثمن في إعادة البناء في أعقاب الهجوم
الفصل 26: الطيف
انتهى به الأمر بقضاء معظم وقته في مساعدة هيوري على بناء منزل جديد بمساعدة أتسوشي كانت واحدة من عدد قليل من النساء اللواتي تركن وراءهن دون مقيمات بدون أقارب من الذكور تطلبهم لمساعدتها في إعادة البناء . كان شقيقها ووالداها يعيشون في القرية الغربية . لقد قُتلوا في اللحظات الأولى من الهجوم ، ودمرت منازلهم مباشرة على جانب الجبل قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص للدفاع عن نفسه . لم يعد زوجها ولا شقيقها الأصغر من المعركة ، وقتل ابنها الصغير أمام عينيها . لم يبق لها أحد ليهتم بها في حزنها .
”نيي سان! نيي سان! ” اشتكى ناغاسا ، ولكن عندما فتحت عينيه ، بدا متفاجئًا برؤية هيروشي فوقه “نيي سان؟”
بذلت ميساكي وسيتسوكو قصارى جهدهما لزيارتها كثيرًا . وفي غضون ذلك ، قام كل من تشول هي و اوتسوشي بعمل رائع في محاولة لإبقائها في حالة معنوية جيدة . أشار الأولاد إلى أن أسس مجمع يوكينو ما زالت صالحة للاستعمال ، لكنهم احترموا رغباتها في عدم العيش في المكان الذي مات فيه ابنها وبدأوا في إقامة كوخ لها بالقرب من مجمع ماتسودا ، حيث كان بإمكان ميساكي وسيتسوكو . الاعتناء بها بسهولة أكبر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن يبدو أن الفكرة قد ترسخت في أعماق هيوري ، ولا شيء ستقوله ميساكي أو أي شخص آخر يمكنه التخلص منها
ذات يوم ، ظهرت بينما كانت سيتسوكو وميساكي تبحثان في الجزء المدمر من مجمع ماتسودا ، في محاولة لتحديد أي قطع من الخشب يمكن إعادة توجيهها وأيها غير قابل للاستخدام
“ماذا؟”
قالت ميساكي متفاجئة : “هيوري”. “هل هناك خطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
كانت يد هيوري على بطنها “ميساكي …”
وعد ميساكي: “سنعتني بك” ، “أنا و سيتسوكو”.
بعد أن شعرت أن هيوري أرادت الاقتراب منها ، صعدت ميساكي من تحت الحطام وذهبت إليها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
“ما الامر؟”
رأت ميساكي مامورو عندما كانت نائمة . في بعض الأحيان كانت هي الجندي الرانجني الذي قتله – مثارة مثل مجنون في ذروة المتركة – فقط لجدت ابنها ينزف أمامها وشقها الألم إلى قسمين .
“أنا …” كانت يد هيوري ترتعش أمام ثوب الكيمونو “ميساكي … أنا حامل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت القاعة مملوؤة بالمشردين مؤقتًا من تاكايوبي ، وإصابات المرضى ، وتبادل التعزيات ، والنوم على بطانيات مطوية ، لم يكن هناك مكان للذكريات . ترك الفراغ المنزل مفتوحا للعديد من الذكريات ، حيث كان ريوتا دائمًا يحب مطاردة ناغاسا ، حيث كان تاكاشي يحب الاسترخاء بعد تناول مشروب المساء ، حيث استعد مامورو للمدرسة ، ودرس مع تشول هي ، ولعب مع إخوته …
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالوحدة قليلاً ، أليس كذلك؟” قالت سيتسوكو بعد أن ساعدت هي وميساكي أفراد عائلة كوتيتسو في حزم أمتعتهم وتوديعهم
“لم أكن أعرف لمن أقول . أنا…”
“إنه ليس هنا ، ناجا كون” قامت ميساكي بتمشيط شعره ووجد غراته مبللة بالعرق “لقد رحل”
“هل أنت متأكدة؟” سألت ميساكي . لقد مرت أربعة أسابيع فقط ، ولكن يمكن لنساء الجيكاكا أن يخبرن ذلك دائمًا
رأت ميساكي مامورو عندما كانت نائمة . في بعض الأحيان كانت هي الجندي الرانجني الذي قتله – مثارة مثل مجنون في ذروة المتركة – فقط لجدت ابنها ينزف أمامها وشقها الألم إلى قسمين .
“انتظري . انت حامل؟” صاحت سيتسوكو بصخب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …” كانت يد هيوري ترتعش أمام ثوب الكيمونو “ميساكي … أنا حامل”
“نعم ،” غمغمت هيوري ، وهي تنكمش على نفسها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، ظهرت بينما كانت سيتسوكو وميساكي تبحثان في الجزء المدمر من مجمع ماتسودا ، في محاولة لتحديد أي قطع من الخشب يمكن إعادة توجيهها وأيها غير قابل للاستخدام
“هذه أخبار رائعة!” قالت سيتسوكو “هذا يعني أن داي لا يزال لديه طفل! لا يزال لديك جزء منه . يا له من يوم سعيد! “
وظلت تقول بنفس الصوت الفارغ : “كان من الأفضل لو مت” أعتقد أنه عندما جاء ذلك الجندي إلى منزلنا ، كان من المفترض أن يقتل كلانا ، كان من المفترض أن أموت “.
ولكن لم يكن هناك سعادة على وجه هيوري عندما التقت عيناها بميساكي ، كان هناك فقط الرعب
قالت : “كان يجب أن أموت”
ركضت سيتسوكو لتخبر الجيران ، وكان على ميساكي أن تسأل ، على الرغم من أن النظرة على وجه هيوري جعلتها تخشى الأسوأ “هل هو داي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن يبدو أن الفكرة قد ترسخت في أعماق هيوري ، ولا شيء ستقوله ميساكي أو أي شخص آخر يمكنه التخلص منها
قالت هيوري في همس يائس : “لا أعرف”. “التوقيت … لا توجد طريقة لمعرفة ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
“أوه ، هيوري-تشان” مدت يدها من أجل لمس يدي صديقتها ، لكن هيوري ابتعدت . مذعورة ، شاهدت ميساكي الأمل الصغير الذي تراكم لدى هيوري خلال الأسابيع الماضية يتبخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة الجريئة هي الشخص الوحيد الذي يبدو أنه استمد قوته من المأساة ، يبدو أنها قررت أنها سترد على الرانجنيين بالعيش مع الانتقام . ربما كانت امرأة أقل ندمًا لتندب لعدم وجود رجل يعتني بها أو تستاء من ميساكي لأخذها مكانها كرئيسة لمنزل ماتسودا . ولكن بعيدًا عن الحسد أو التطلع إلى ميساكي بغيرة ، تحولت سيتسوكو بشكل إيجابي ممتلئة بالكاقة ، متسائلة “ماذا يمكنني أن أفعل للمساعدة؟ ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” مع أيومي على ظهرها ، كانت تحمل ما يحمله أي من الرجال
قالت : “كان يجب أن أموت”
“لم أكن أعرف لمن أقول . أنا…”
“لا تثولي ذلك!” صاحت ميساكي “قلت أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك . قد يكون طفل داي – “
بذلت ميساكي وسيتسوكو قصارى جهدهما لزيارتها كثيرًا . وفي غضون ذلك ، قام كل من تشول هي و اوتسوشي بعمل رائع في محاولة لإبقائها في حالة معنوية جيدة . أشار الأولاد إلى أن أسس مجمع يوكينو ما زالت صالحة للاستعمال ، لكنهم احترموا رغباتها في عدم العيش في المكان الذي مات فيه ابنها وبدأوا في إقامة كوخ لها بالقرب من مجمع ماتسودا ، حيث كان بإمكان ميساكي وسيتسوكو . الاعتناء بها بسهولة أكبر
“ثم ماذا؟” سألت هيوري “ثم ماذا؟ حتى لو كان له ، كيف علي أن أعتني بطفل؟ أنا عار ، ليس لديّ شيء ، ليس لدي زوج – “
بعد أن شعرت أن هيوري أرادت الاقتراب منها ، صعدت ميساكي من تحت الحطام وذهبت إليها
وعد ميساكي: “سنعتني بك” ، “أنا و سيتسوكو”.
“توقفي عن قول ذلك!” توسلتها ميساكي “هيوري ، من فضلك!”
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
كانت هيوري على حق ، بصرف النظر عن بعض الجدران القائمة ورجل موضوعي للغاية ، لم يكن لدى منزل ماتسودا الكثير من الموارد أكثر مما كانت تمتلكه .
“اترين هذا؟” كانت تقول وهي تحمل ابنتها على وركها “والدك يرقد هنا ، كان والدك بطلا ، أيومي . لا تنسى ذلك ابدا ، كان والدك بطلاً ، لذا سنكون أقوياء من أجله ، ني؟ سنجعل روحه فخورة “
قالت ميساكي بعناد : “سأحقق ذلك”. “سأحرص على الاعتناء بك أنت وهذا الطفل . اقسم”
قالت هيوري في همس يائس : “لا أعرف”. “التوقيت … لا توجد طريقة لمعرفة ذلك”
كانت هيوري تهز رأسها “كان يجب أن أموت”
“ماذا؟”
“توقفي عن قول ذلك!” توسلتها ميساكي “هيوري ، من فضلك!”
بعد أربعة أسابيع من الهجوم ، كان هناك عدد كافٍ من الملاجئ الجاهزة بحيث بدأ الناس في الخروج من مجمع ماتسودا . شعرت ميساكي بالارتياح عندما عرفت أن سكان القرية لديهم الان على الأقل منازل جديدة ، حيث أحببت دائمًا مساحتها الشخصية ؛ كان من اللطيف لها رؤية النومو الجرحى و النساء الباكيات ، وسماع صياح الأطفال وهم يخرجون من منزلها
ولكن يبدو أن الفكرة قد ترسخت في أعماق هيوري ، ولا شيء ستقوله ميساكي أو أي شخص آخر يمكنه التخلص منها
ولكن لم يكن هناك سعادة على وجه هيوري عندما التقت عيناها بميساكي ، كان هناك فقط الرعب
وظلت تقول بنفس الصوت الفارغ : “كان من الأفضل لو مت” أعتقد أنه عندما جاء ذلك الجندي إلى منزلنا ، كان من المفترض أن يقتل كلانا ، كان من المفترض أن أموت “.
ذهب جزء جيد من العائلة أيضًا
“لا تقولي مثل هذه الأشياء ، يوكينو سان!” ظل الجيران والمتطوعون يقولون “يجب أن تعيشي . أنت تحملين طفل زوجك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كابوس ، ناجا كون . استيقظ!”
دفعت تلك المحاولة لإراحة هيوري إلى نوبة من التذمر ونتف الشعر مما اثار فلق الجميع لدرجة أنهم تراجعوا عنها وقرروا منحها بعض المساحة . لم يدركوا أنهم كانوا يدفعون السكاكين بشكل أعمق
“لم أكن أعرف لمن أقول . أنا…”
بعد أربعة أسابيع من الهجوم ، كان هناك عدد كافٍ من الملاجئ الجاهزة بحيث بدأ الناس في الخروج من مجمع ماتسودا . شعرت ميساكي بالارتياح عندما عرفت أن سكان القرية لديهم الان على الأقل منازل جديدة ، حيث أحببت دائمًا مساحتها الشخصية ؛ كان من اللطيف لها رؤية النومو الجرحى و النساء الباكيات ، وسماع صياح الأطفال وهم يخرجون من منزلها
“لا تقولي مثل هذه الأشياء ، يوكينو سان!” ظل الجيران والمتطوعون يقولون “يجب أن تعيشي . أنت تحملين طفل زوجك “
“تشعرين بالوحدة قليلاً ، أليس كذلك؟” قالت سيتسوكو بعد أن ساعدت هي وميساكي أفراد عائلة كوتيتسو في حزم أمتعتهم وتوديعهم
ذات ليلة ، سمح لها الحلم بالتحرك . حاولت وقف الدم مز جرحه ، فقط لتجد نفسها سحبته من جسده ، وقتلته . استيقظت على الصراخ في ذلك الوقت ، لكنه لم يكن لها . عندما انفتحت عيناها ، وجدت ناغاسا يضرب على البطانيات بجانبها ، وظهره مقوس ، وكعبه الصغير يضرب أرض الدوجو بقوة . كان هيروشي بالفعل يمسك كتفيه ، محاولًا إيقظه .
غمغمت ميساكي : “نعم”.. كانت هذه الكلمة بالتحديد ..الوحدة .
كانت سيتسوكو تتأقلم بشكل أفضل من اي فرد من عائلة ماتسودا . كل يوم ، عندما ينتهي العمل ، كانت تحمل أيومي الصغيرة إلى المقبرة الجماعية.
قالت سيتسوكو : “لقد ذكرني لبعض الوقت بالمنزل – بكوخ والدي”. “اثنا عشر شخصًا منا حشرنا جميعًا غرفتين للنوم . كان هذا أسوأ شيء عندما انتقلت إلى هنا … كل هذه المساحة الهادئة الفارغ . أعتقد أنني لم أستطع فهم سبب احتياجك إلى مساحة كبيرة لعدد قليل من أفراد العائلة “
“لا ، أين هو…؟” تحركت عيون ناغاسا الواسعة ، بحثًا في الظلام ، بينما وضعت ميساكي يدًا على رأسه لتهدأته ، “أين نيي سان؟ أين مامورو؟ “
“صحيح” تذكرت ميساكي تلك الأيام الأولى بعد انتقال سيتسوكو . كانت سيتسوكو قد التصقت بها مثل الصمغ ، وأصرت على التحدث والابتسام . لم يخطر ببالها أن سيتسوكو ربما كانت تسعى للحصول على شيء أيضًا. “على الجانب المشرق ، اختفت مساحى جيدة من المنزل الآن”
كانت هيوري تهز رأسها “كان يجب أن أموت”
ذهب جزء جيد من العائلة أيضًا
كانت هيوري على حق ، بصرف النظر عن بعض الجدران القائمة ورجل موضوعي للغاية ، لم يكن لدى منزل ماتسودا الكثير من الموارد أكثر مما كانت تمتلكه .
عندما كانت القاعة مملوؤة بالمشردين مؤقتًا من تاكايوبي ، وإصابات المرضى ، وتبادل التعزيات ، والنوم على بطانيات مطوية ، لم يكن هناك مكان للذكريات . ترك الفراغ المنزل مفتوحا للعديد من الذكريات ، حيث كان ريوتا دائمًا يحب مطاردة ناغاسا ، حيث كان تاكاشي يحب الاسترخاء بعد تناول مشروب المساء ، حيث استعد مامورو للمدرسة ، ودرس مع تشول هي ، ولعب مع إخوته …
كانت يد هيوري على بطنها “ميساكي …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
