الجنود
الفصل 22: الجنود
لم يلوم ميساكي تاكيرو على وقوفه في حالة صدمة
لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .
“و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم
تعجبت امرأة قائلة: “لم أكن أعرف أنهم سيكونون طوال القامة”
قال المترجم بلغة شيروجيما “معداتهم” واعطاه تاكيرو بنظرة فاترة
تنهدت امرأة أخرى: “إنهن جميلات”. ”هذه البشرة الداكنة! كما في الأفلام! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي إرادة الإمبراطور”
أضافت ميزوماكي فويوكو وهي تشد أنفها : “وشعرهم يبدو رقيقًا للغاية” “هل تعتقدين أنه يمكنني جعل أحدهم يسمح لي بلمسه؟”
” ستوجه شعبك إلى إحضار جثث كل شخص قُتل خلال الهجوم إلى اليامانكالو . وهذا يشمل الجثث التي جلبوها بالخطأ إلى هنا ” هز رأسه نحو جثة مامورو المغطاة . “في الحالات التي تبقى فيها قطع من الجسد فقط ، سيحتاجون إلى كل ما يمكن استرداده”
قالت فتاة مراهقة أخرى: “لا تكوني غبية ، فويو تشان” “سوف تحرق أصابعك”
قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”
فويوكو رفعت رأسها “اعتقدت أنهم يجب أن يكونوا مشتعلين للقيام بذلك.”
“و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم
“لا . أنا متأكد من أن النار بداخلهم ، تحت جلدهم ، كما لدينا دم بداخلنا “
“شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو
“و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم
قال تاكيرو: “فقط جثثنا ، أولئك الذين لديهم أصدقاء وعائلة يحتاجون إلى الراحة . كنا ننتظر وصول الفيناوو من الجبل المجاور لإدارة الطقوس المناسبة “
قالت والدتها باستخفاف : “لا يمكن أن يكونوا”.”لديهم رماح”
“يقول العقيد ة هذه إرادة – “
قالت سيتسوكو في تسلية : “لديهم أيضًا اثداء ، ميزوماكي سان”. “أنا متأكدة من أنهم نساء “
قال كوتيتسو بصوت خفيض فريد من نوعه: “بالطبع لديه ، ماتسودا دونو”. “لقد أعطاه صانعه لحامله لانه يستحقه . هذا هو ماموريكين …”الحامي” اومأ براسه (معنى اسم ماورو هو الحماية)
“كلام فارغ , لا تستطيع النساء – “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… معداتهم؟” كرر تاكيرو ببطء
“انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.
المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.
نظرو الجندية المعنية نحو النساء الكايجينيات الثرثارات وأدارت عينيها بتنهيدة طويلة ، يجب أن يكون التمركز في كايجين تجربة متعبة للجندية . كانت ميساكي مستعدة للشعور بالأسف تجاهها حتى رأت الأنماط على زي المرأة – أنماط الطيارين ، هذه المرأة و التاجاكالو الواقفون حولها كانوا مسؤولين عن قصف تاكايوبي إلى أشلاء
قال تاكيرو: “فقط جثثنا ، أولئك الذين لديهم أصدقاء وعائلة يحتاجون إلى الراحة . كنا ننتظر وصول الفيناوو من الجبل المجاور لإدارة الطقوس المناسبة “
في الظلام والارتباك الذي خلفته الغارة الجوية في الليلة السابقة ، كان من المستحيل معرفة الدولة التي تنتمي إليها الطائرات ، ولكن لم يكن مفاجئًا لميساكي أن اليامانكالو قد استجابوا بشكل أسرع من الجيش الإمبراطوري . كان في ياما قواعد عسكرية منتشرة عبر إمبراطورية كايجين ، وكانوا معروفين بسرعة الاستجابة للأزمات . ومع ذلك ، كان من المقلق أن يسمح الإمبراطور للطائرات الأجنبية برمي القنابل على أرضه .
“و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم
وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”
أضافت ميزوماكي فويوكو وهي تشد أنفها : “وشعرهم يبدو رقيقًا للغاية” “هل تعتقدين أنه يمكنني جعل أحدهم يسمح لي بلمسه؟”
قال ميساكي: “إنهم تجاكالو”. “إنه منتصف الشتاء وهم هنا على جبل متجمد”
“بالطبع بكل تأكيد .”
ارتجف التاجاكالو ذو البشرة الداكنة في زيهم البوغولاني ، وبدو عازمين ولكن بائسين للغاية في الثلوج العميقة . على الأقل لم يظهروا بالزي الرسمي البالغ من العمر أربعين عامًا ، وهو ما كان أكثر مما يمكن أن يقوله ميساكي عن القوات الكايجينية . كانوا يرتدون نفس الهانبوك الأزرق والتان الذي ارتدوه منذ الكيليبا
توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها
كان أول شخص يخاطب تاكيرو ضابطًا ممتلئًا من كايجين ، وقد قدم نفسه على أنه العقيد سونج ، كان برفقته جاسلي كيجيني يرتدي رداء المترجم العسكري ، الأمر الذي أزعج ميساكي قليلاً . إلى أي مدى يعتقد هؤلاء الرجال أنهم غير متعلمين؟
قال: “أنت لست بخير”.”استريحي”
“قيل لي أنك رئيس القرية؟” قال الكولونيل سونغ بالكايجنية
“كلام فارغ , لا تستطيع النساء – “
أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”
لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .
“حقا؟” رفع العقيد سونغ حاجبيه. “أمس؟” لم تهتم ميساكي بنبرة التعالي في صوته . “هل يمكن أن تشرح لي كيف حدث ذلك؟”
قال المترجم بلغة شيروجيما “معداتهم” واعطاه تاكيرو بنظرة فاترة
” يُفترض أن رئيس البلدية قد مات ، لأننا لم نعثر بعد على العديد من الناجين من القرية الغربية التي كان يعيش فيها . كنت محاسبه ، ومساعده الإداري ، والشخص المسؤول عن إدارة مكتبه كلما كان علي أن اقدم تقريرًا إلى مقر المحافظة . لذلك ، في الوقت الحالي ، سأتحمل مسؤولياته حتى يتم العثور عليه أو استبداله . تم التأكد من وفاة أخي ، رئيس منزل المحاربين الحاكم المحلي ، قبل أن تصل ، لذلك آخت مكانه كقائد – “
قال تاكيرو: “بالطبع يا جنرال” ، على الرغم من أن هذا كان أول أمر يبدو أنه جعله يتوقف .
قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”
المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.
“أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”
المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.
“هل يمكنك إبقائهم تحت السيطرة؟”
“نعم سيدي” انحنى تاكيرو وأخذ السيف المغلف من بجانب مامورو ، تمامًا كما رفع الجنود الجسد . ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”
لم يعجب ميساكي كيف أشار سونغ إليهم كما لو كانوا قطيعًا مزعجًا من الماشية . لم يعجبها الامر كثيرًا عندما رد تاكيرو بغير تردد : “نعم سيدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تاكيرو ببطء “نعم سيدي” المعيار الإمبراطوري أكثر حرجًا على لسانه من لهجة شيروجيما الأصلية “في وقت ما من مساء أمس”
“جيد جدا ، أول شيء سأحتاجه هو أن يقوم شعبك بنقل جميع الجثث إلى بقايا المستوطنة جنوب غرب هذه القرية “
قال سونغ بعد لحظة : “تشو ، يمكنك الذهاب” عندما انحنى المترجم المحرج وأخذ استراحة ، التفت العقيد إلى تاكيرو “قلت أنه يمكنك السيطرة على هذه القرية. هل تمانع في التحكم في زوجتك؟ “
“تقصد قرية الحداد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سيدي ،” هتفا ميساكي بسخرية باستعمال صوت تاكيرو المنخفض ولهجة شيروجيما ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”
“أوه ، هل هذا ما كان عليه؟” قال الكولونيل سونغ ، مع غرابة في فمه جعلت ميساكي تريد أن تقتلع أسنانه منه . “اذن ، نعم ، أه … قرية الحداد . بدأ حلفاؤنا من يامانكا بإعداد معداتهم هناك “
لم تأت القوات الإمبراطورية بمفردها . كما هو الحال في إيشيهاما ، كان معهم جنود يامانكا . لقد مر وقت طويل منذ أن رأت ميساكي يامانكالو – أو أي أشخاص غير كايجينيين . بالنسبة لبعض سكان تاكايوبي ، كان مشهد الاجانب أمرًا جديدًا تمامًا . اجتمعت النساء والأطفال ليحدقو ببلاهة ، على الرغم من أنهم تركوا مسافة بينهم وبين خطوط يامانكا كما لو كانوا قلقين من أن الجنود الذين يطلقون النار قد يحرقوهم بشكل تلقائي .
“… معداتهم؟” كرر تاكيرو ببطء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن فهمنا بعضنا البعض ، سأطلب من جنودي أن يبدأوا في جمع الجثث” شعرت ميساكي بانقسام عالمها عندما استدار الكولونيل نحو مامورو ووضع يده عليه. “سنبدأ بهذا”
قال المترجم بلغة شيروجيما “معداتهم” واعطاه تاكيرو بنظرة فاترة
توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها
قال سونغ : “إن يامانكالو يجرون تحقيقًا جنائيًا مهمًا لإمبراطورنا”. “عليك وعلى كل شخص في هذه القرية أن تمنحهم تعاونك الكامل”
قال ميساكي: “إنهم تجاكالو”. “إنه منتصف الشتاء وهم هنا على جبل متجمد”
قال تاكيرو: “بالطبع يا جنرال” ، على الرغم من أن هذا كان أول أمر يبدو أنه جعله يتوقف .
“انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.
قد يكون اليامانكالو حلفاء كايجين منذ الكيليبا ، لكنهم لا يزالون أجانب ، وقرى قديمة ومعزولة مثل تاكايوبي لم تتداخل بشكل جيد مع الأجانب الذين يتدخلون في شؤونهم ، كانت هذه قرية حيث يمكن لمجرد وجود غرباء كايجين مثل كوانج أن يسببوا ضجة .
قال ميساكي: “إنهم تجاكالو”. “إنه منتصف الشتاء وهم هنا على جبل متجمد”
“أفهم أنك كنت تجعل موظفيك ينقلون الجثث إلى هذا المبنى؟”
قال ميساكي: “إنهم تجاكالو”. “إنه منتصف الشتاء وهم هنا على جبل متجمد”
قال تاكيرو: “فقط جثثنا ، أولئك الذين لديهم أصدقاء وعائلة يحتاجون إلى الراحة . كنا ننتظر وصول الفيناوو من الجبل المجاور لإدارة الطقوس المناسبة “
“شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو
قال الكولونيل سونغ : “أنا أفهم ، لكننا سنحتاج إلى إحضار جميع الجثث إلى اليامانكالو في قرية الحداد الخاصة بك – الكايجينيون و والرانجينيون”
قبل أن يغادر الغرفة ، توقف حيث ركعت ميساكي وانخفض إلى مستواها ليهمس “لقد كان سلوكك مخزيا. سترتاحين هنا في صمت حتى تتمكنين من التصرف بطريقة محترمة . هل تفهمين؟”
توقف لوهلة “انت ماذا؟” قال تاكيرو بصراحة
–+–
المترجم الذي كان إما مصممًا للغاية على التنازل أو سيئًا للغاية في وظيفته قال: “قال العقيد : جميع الجثث منها الكايجينية والرانجينية “.
“قيل لي أنك رئيس القرية؟” قال الكولونيل سونغ بالكايجنية
كان تاكيرو لا يزال يحدق في سونغ “أنا لا أفهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل خافت ، شعرت ميساكي أن نياما زوجها ، أكثر برودة بكثير من شقيقها ، تندفع بينها وبين كازو ، وتلفها مثل مياه بحيرة متجمدة تصب فوق رأسها ، تركها هذا الإحساس في حالة ذهول شديدة لدرجة أنها لم تسجل ما كان يحدث حتى كانت يدا تاكيرو الباردة ترشدانها على ركبتيها على حصير مفرود . كانت داخل المجمع ، في الغرفة التي كان يستريح فيها كوتيتسو كاتاشي .
” ستوجه شعبك إلى إحضار جثث كل شخص قُتل خلال الهجوم إلى اليامانكالو . وهذا يشمل الجثث التي جلبوها بالخطأ إلى هنا ” هز رأسه نحو جثة مامورو المغطاة . “في الحالات التي تبقى فيها قطع من الجسد فقط ، سيحتاجون إلى كل ما يمكن استرداده”
“و- انتظري دينما- هل هؤلاء النساء؟” تفاجئت ميزوماكي فويوكو كما لو كان ذلك أكثر غرابة من فكرة الناس الذين لديهم نار من أجل الدم
لم يلوم ميساكي تاكيرو على وقوفه في حالة صدمة
لم يلوم ميساكي تاكيرو على وقوفه في حالة صدمة
“هل قلت لك شيئًا محيرًا يا ماتسودا؟”
“الناس لا يعودون من لاكسارا ، أعني – يفعلون ذلك أحيانًا ، لكن … “ارتجف أتسوشي ، وقرب ناوكو “ليس بطريقة جيدة ، لا يعودون كـ … امم ، شيء مختلف شيء سيء “
“تريدني أن آخذ الموتى من عائلاتهم المفجوعة؟” كان صوت تاكيرو بلا عاطفة كما كان دائمًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان فارغًا
“لما لا؟” وطالبت أخته الصغيرة ناوكو .
“هذه هي إرادة الإمبراطور”
“يقول العقيد ة هذه إرادة – “
“أعتذر يا سيدي . أنا فقط … “بدأ تاكيرو بالتعثر على في الكايجينية الذي نادرًا ما يستخدمه “أنا لا أفهم”
” يُفترض أن رئيس البلدية قد مات ، لأننا لم نعثر بعد على العديد من الناجين من القرية الغربية التي كان يعيش فيها . كنت محاسبه ، ومساعده الإداري ، والشخص المسؤول عن إدارة مكتبه كلما كان علي أن اقدم تقريرًا إلى مقر المحافظة . لذلك ، في الوقت الحالي ، سأتحمل مسؤولياته حتى يتم العثور عليه أو استبداله . تم التأكد من وفاة أخي ، رئيس منزل المحاربين الحاكم المحلي ، قبل أن تصل ، لذلك آخت مكانه كقائد – “
“يقول العقيد ة هذه إرادة – “
“أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”
“هل انت غبي؟” انتقدت ميساكي المترجم “من الواضح أنه يعرف عبارة” إرادة الإمبراطور “لدينا تلفزيون .” كان من المفترض أن يكون الحصول على فرصة لاستخدام اللغة الكايجينية بطلاقة بعد سنوات عديدة من التحدث باللهجة تجربة ممتعة ، لكنها وجدت نفسها تحجب أسنانها حول المقاطع “تعلم قراءة الموقف ، أيها الاحمق”
قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”
توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها
قال سونغ بعد لحظة : “تشو ، يمكنك الذهاب” عندما انحنى المترجم المحرج وأخذ استراحة ، التفت العقيد إلى تاكيرو “قلت أنه يمكنك السيطرة على هذه القرية. هل تمانع في التحكم في زوجتك؟ “
يا ميساكي ، يا غبية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”
قال سونغ بعد لحظة : “تشو ، يمكنك الذهاب” عندما انحنى المترجم المحرج وأخذ استراحة ، التفت العقيد إلى تاكيرو “قلت أنه يمكنك السيطرة على هذه القرية. هل تمانع في التحكم في زوجتك؟ “
“أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”
“نعم سيدي . أنا أعتذر” قال تاكيرو ، واضعًا نفسه بين ميساكي والعقيد “إنها تعاني من صدمة وارتجاج خفيف في المخ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل خافت ، شعرت ميساكي أن نياما زوجها ، أكثر برودة بكثير من شقيقها ، تندفع بينها وبين كازو ، وتلفها مثل مياه بحيرة متجمدة تصب فوق رأسها ، تركها هذا الإحساس في حالة ذهول شديدة لدرجة أنها لم تسجل ما كان يحدث حتى كانت يدا تاكيرو الباردة ترشدانها على ركبتيها على حصير مفرود . كانت داخل المجمع ، في الغرفة التي كان يستريح فيها كوتيتسو كاتاشي .
“أنا متأكد من أنكم جميعًا قد عانتم بشدة ، لكن ارتاح لأنكم تعلمون أن كل ذلك في خدمة الإمبراطورية”
قال سونغ : “إن يامانكالو يجرون تحقيقًا جنائيًا مهمًا لإمبراطورنا”. “عليك وعلى كل شخص في هذه القرية أن تمنحهم تعاونك الكامل”
“بالطبع بكل تأكيد .”
لم يعجب ميساكي كيف أشار سونغ إليهم كما لو كانوا قطيعًا مزعجًا من الماشية . لم يعجبها الامر كثيرًا عندما رد تاكيرو بغير تردد : “نعم سيدي”
“الآن بعد أن فهمنا بعضنا البعض ، سأطلب من جنودي أن يبدأوا في جمع الجثث” شعرت ميساكي بانقسام عالمها عندما استدار الكولونيل نحو مامورو ووضع يده عليه. “سنبدأ بهذا”
“انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.
“هذا مامورو” ، قال تاكيرو بينما كان الكولونيل سونغ يشير إلى بعض رجاله إلى الأمام “هذا ابني” لم يكن هناك احتجاج في نبرته ، لكن كان هناك شيء ما . كان على ميساكي أن تؤمن بوجود شيء ما . لم يكن هناك من طريقة للسماح بذلك …
“هل قلت لك شيئًا محيرًا يا ماتسودا؟”
”جيد جدا. سنبدأ مع ابنك “
توقف الرجال الثلاثة وهم يحدقون فيها
“نعم سيدي” انحنى تاكيرو وأخذ السيف المغلف من بجانب مامورو ، تمامًا كما رفع الجنود الجسد . ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”
“نعم سيدي” انحنى تاكيرو وأخذ السيف المغلف من بجانب مامورو ، تمامًا كما رفع الجنود الجسد . ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”
اندفع الغضب عبر ميساكي ، مما دفعها إلى الأمام “لا” ، زمجرت من خلال أسنانها القاسية “لا يمكنك -“
كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”
تحرك كازو بسرعة مذهلة ، و أمسك بها حول خصرها قبل أن يلاحظها تاكيرو أو الجنود تتقدم.
تنهدت امرأة أخرى: “إنهن جميلات”. ”هذه البشرة الداكنة! كما في الأفلام! “
“ني سان ، لا!” همس وسحبها من ظهرها
قال تاكيرو: “كان من الإسراف في عدم القيام بذلك” “إنه سلاح ممتاز”
“اتركه!” اندفع ميساكي للتحرر ، لكن قبضة كازو صمدت ، وهزت ظهرها مرة أخرى ، اوه نامي ، متى أصبح شقيقها الصغير بهذه القوة؟ “لا يمكنهم فعل هذا! لا يمكنهم – “
“أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”
سحقت جيا تاكيرو فوق خاصتها ، واحدثت صدمة شديدة في دمها ونخاعها . لم يلمسها زوجها – لقد كان بالكاد يتحرك – لكن التأثير تركها مصدومة . كان من المعروف أن ثيونايت قوي يمكن أن يفرض سلطته على اخر أضعف ، مما يؤدي إلى تحييدها ، لكن ميساكي لم تصطدم أبدًا بجيا أقوى من قوتها بشكل مدمر .
ثم غادر ، كما حصل في يوم إجهاض ميساكي الأول ، كما كان يفعل دائمًا ، راقبته وهو يذهب ، متمنية أن يضربها
“ماتسودا دونو!” كان صوت كازو بعيدًا جدًا ، وبدا مذهولًا ومذعورًا بعض الشيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاكيرو لا يزال يحدق في سونغ “أنا لا أفهم”
بشكل خافت ، شعرت ميساكي أن نياما زوجها ، أكثر برودة بكثير من شقيقها ، تندفع بينها وبين كازو ، وتلفها مثل مياه بحيرة متجمدة تصب فوق رأسها ، تركها هذا الإحساس في حالة ذهول شديدة لدرجة أنها لم تسجل ما كان يحدث حتى كانت يدا تاكيرو الباردة ترشدانها على ركبتيها على حصير مفرود . كانت داخل المجمع ، في الغرفة التي كان يستريح فيها كوتيتسو كاتاشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك كازو بسرعة مذهلة ، و أمسك بها حول خصرها قبل أن يلاحظها تاكيرو أو الجنود تتقدم.
اجتمع أطفال الحداد وأطفالها معًا على فوتون قريب .
الفصل 22: الجنود
“لا يستطيع العودة ،” كان أتسوشي يكافح ليشرح لناغاسا باكيًا وإخوته الصغار .
“يقول العقيد ة هذه إرادة – “
“لما لا؟” وطالبت أخته الصغيرة ناوكو .
قال سونغ : “إن يامانكالو يجرون تحقيقًا جنائيًا مهمًا لإمبراطورنا”. “عليك وعلى كل شخص في هذه القرية أن تمنحهم تعاونك الكامل”
“الناس لا يعودون من لاكسارا ، أعني – يفعلون ذلك أحيانًا ، لكن … “ارتجف أتسوشي ، وقرب ناوكو “ليس بطريقة جيدة ، لا يعودون كـ … امم ، شيء مختلف شيء سيء “
“جيد جدا ، أول شيء سأحتاجه هو أن يقوم شعبك بنقل جميع الجثث إلى بقايا المستوطنة جنوب غرب هذه القرية “
قال ناجاسا: “أخي ليس سيئًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنك كنت تجعل موظفيك ينقلون الجثث إلى هذا المبنى؟”
وافق أتسوشي ، “لا ، ليس كذلك” “أو- لم يكن كذلك . لهذا السبب لن نراه مرة أخرى “
قال تاكيرو: “كان من الإسراف في عدم القيام بذلك” “إنه سلاح ممتاز”
كان كاتاشي يقول لتاكيرو : “من الجيد أنك كنت قادرًا على الأقل على الاحتفاظ بسيفه ، ماتسودا دونو”
فويوكو رفعت رأسها “اعتقدت أنهم يجب أن يكونوا مشتعلين للقيام بذلك.”
قال تاكيرو: “كان من الإسراف في عدم القيام بذلك” “إنه سلاح ممتاز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلقت إحدى النساء ، وهي تنظر إلى أسفل صفوف جنود يامانكا : “إنهم جميعًا يبدون مستائين إلى حد ما”
قال صانع السيوف : “إنه سلاح البطل ، ماتسودا دونو” “يجب أن يبقى في عائلتك ليستخدمه الأجيال القادمة وتعجب به ، يجب أن يلفظ اسمه بفخر إلى جانب أمثال كوروكوري وكوموكي “
“هل قلت لك شيئًا محيرًا يا ماتسودا؟”
“سيف ابني ليس له اسم”
قال صانع السيوف : “إنه سلاح البطل ، ماتسودا دونو” “يجب أن يبقى في عائلتك ليستخدمه الأجيال القادمة وتعجب به ، يجب أن يلفظ اسمه بفخر إلى جانب أمثال كوروكوري وكوموكي “
قال كوتيتسو بصوت خفيض فريد من نوعه: “بالطبع لديه ، ماتسودا دونو”. “لقد أعطاه صانعه لحامله لانه يستحقه . هذا هو ماموريكين …”الحامي” اومأ براسه (معنى اسم ماورو هو الحماية)
قد يكون اليامانكالو حلفاء كايجين منذ الكيليبا ، لكنهم لا يزالون أجانب ، وقرى قديمة ومعزولة مثل تاكايوبي لم تتداخل بشكل جيد مع الأجانب الذين يتدخلون في شؤونهم ، كانت هذه قرية حيث يمكن لمجرد وجود غرباء كايجين مثل كوانج أن يسببوا ضجة .
للحظة ، ظهر شيء يشبه المشاعر تقريبًا عبر ملامح تاكيرو. تقريبا . تساءلت ميساكي عن سبب شعورها وكأنها تحاول الاستيلاء على خيط شبكة عنكبوت عندما تحاول قراءة مشاعر هذا الرجل… مثل محاولة تذكر حلم …
“بالطبع بكل تأكيد .”
“شكرا لك ، كوتيتسو كاما” انحنى تاكيرو
“أولئك الذين يعيشون هنا في تاكايوبي ، سيدي ، نعم”
قبل أن يغادر الغرفة ، توقف حيث ركعت ميساكي وانخفض إلى مستواها ليهمس “لقد كان سلوكك مخزيا. سترتاحين هنا في صمت حتى تتمكنين من التصرف بطريقة محترمة . هل تفهمين؟”
“انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.
“بالطبع ، سيدي ،” هتفا ميساكي بسخرية باستعمال صوت تاكيرو المنخفض ولهجة شيروجيما ”المجد لكايجين ، تحيا الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك إبقائهم تحت السيطرة؟”
إذا كان سيقتلها ، فقد يفعل ذلك الآن . بعد كل شيء ، يبدو أن فقدان أقرب أفراد عائلته لا يعني شيئًا على وجه التحديد بالنسبة له . لكنه لم يرفع يده عليها ، لقد ضغط ببساطة على كتفها ، كما لو كان ليؤكد أنها ستبقى .
توقف لوهلة “انت ماذا؟” قال تاكيرو بصراحة
قال: “أنت لست بخير”.”استريحي”
“انظري!” قالت سيتسوكو ، على ما يبدو أنها سعيدة بفرصة إثارة الفوضى مع جيرانها الذين أصيبوا بصدمة بالفعل “هذه لديها ثدي كبير حقًا!” أشارت إلى اليامانكا الاقرب.
ثم غادر ، كما حصل في يوم إجهاض ميساكي الأول ، كما كان يفعل دائمًا ، راقبته وهو يذهب ، متمنية أن يضربها
قال الكولونيل سونغ ، من الواضح أنه يشعر بالملل من تاكييرو البطيء والملفظ بشكل مبالغ فيه “إذن ، هؤلاء الناس سوف يجيبون عليك جميعًا؟”
–+–
“بالطبع بكل تأكيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي إرادة الإمبراطور”
قال كوتيتسو بصوت خفيض فريد من نوعه: “بالطبع لديه ، ماتسودا دونو”. “لقد أعطاه صانعه لحامله لانه يستحقه . هذا هو ماموريكين …”الحامي” اومأ براسه (معنى اسم ماورو هو الحماية)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
