الفصل 216
“إيه؟ ليس سيئًا على الإطلاق. الحموضة تُضفي توازنًا فريدًا ” علّق جورج.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر بيلكر كلمات والدته الوداعية. بعد التأكد من نسب بيلكر من ابنة ميجورن، عامله المحاربون باحترام. كان الشمال بحاجة إلى رمز قوي. كان من حق سليل أولجارو أن يحل محل أولجارو المحتضر.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“إيه؟ ليس سيئًا على الإطلاق. الحموضة تُضفي توازنًا فريدًا ” علّق جورج.
ترجمة: ســاد
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بالتأكيد، لستَ خائفًا. لأن أولجارو ينتظرك، أليس كذلك؟ في حقل السيوف الشهير.”
فتح كريكا عينيه. بدت مؤخرة رقبته تؤلمه، وشعر بحرارة في معدته كأنها تتقلب.
“ملك…”
“اللعنة ” لعن كريكا بعد استطلاع الوضع.
“جاؤوا لاختطاف بيلكر منذ البداية. أوغاد ماكرون.”
“على الأقل لن تجوع. اذهب معهم وكل ما تشاء يا بيلكر.”
حُمل كريكا وهو مُستلقٍ على بطنه خلف حصان. ذراعاه مُقيدتين بإحكام خلف ظهره، مما تركه عاجزًا.
“ماذا يحدث؟ هل أنت طاهي؟” فاجأ سؤال يوريتش بيلكر.
رأى بيلكر، وهو يركب الحصان، أن كريكا استيقظ وتحدث معه.
“ملك…”
“هل أنت مستيقظ؟”
رمى كريكا نفسه وضرب بيلكر برأسه، فسقطا أرضًا في عراكٍ فوضوي.
“اصمت، أنت غبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما فكر يوريتش، تبعه بيلكر مطيعًا، فقط تنهد وهو يفكر في مأزقه.
لعن كريكا. لقد انتهى الأمر. لقد فشل في مهمته، وحتى لو عاد إلى المعسكر الشمالي بمفرده، فلن ينجو من التوبيخ.
“اللحم المقدد مالح ومدخن، لذا فقد خرج كما توقعت تمامًا. لو تركته يغلي لفترة أطول، لكانت النكهات أعمق واللحم طريًا، لكن ربما ليس لدينا الكثير من الوقت، أليس كذلك؟” قال بيلكر بعد تذوقه.
بذل المحاربون الشماليون جهودًا كبيرة للعثور على سليل ميجورن. ولن يتسامحوا مع كريكا بسهولة لتقصيره في حماية بيلكر.
تردد صدى تحذير أمه في ذهنه. لكن كان من الصعب تحمّل هذا الوضع دون دعاء. كان القلق غامرًا، وشعر وكأنه يخنقه.
“الرجل الحقيقي يجب أن يحمل السلاح ويقاتل العدو. ما أنت؟ إذا اختطفت زوجتك أو ما شابه في المستقبل، هل ستختبئ وتشاهد؟ هاه؟”
“كنتُ أبحث عن الأعشاب البرية مع أمي. أعرف كيف أتعامل معها. مع ذلك، لم يكن لدينا لحوم آنذاك.”
قال كريكا لبيلكر دون أي إشارة إلى الاحترام. تجنب بيلكر نظراته، وبدا خائفا.
” وتسمي نفسك من نسل ميجورن؟ أيها الوغد المجنون! لم تجد حاكما آخر تؤمن به، فاخترت دين أعدائك؟ دين من قتلوا جدك!”
“أغلق فمك أيها الوغد. الأميرة السمينة خائفة منك ” قال يوريتش وهو يربت على ظهر كريكا.
حُمل كريكا وهو مُستلقٍ على بطنه خلف حصان. ذراعاه مُقيدتين بإحكام خلف ظهره، مما تركه عاجزًا.
“يا ابن العاهرة!”
“اللعنة، اذهب واحضر سكينًا أو شيئًا ما واقطع هذا الحبل حول يدي، بيلكر ” قال كريكا وهو يمضغ اللحم في فمه.
حدق كريكا في يوريتش وكافح حتى سقط من على الحصان.
“جاؤوا لاختطاف بيلكر منذ البداية. أوغاد ماكرون.”
“ليس كلبًا، بل إنسان. أنت وأنا معًا ” ضحك يوريتش وهو يركل كريكا. ارتجف كريكا من الذل.
حدّق بيلكر بحنين في الأفق الثلجي. أمه ابنة ميجورن.
” اقتلني إن شئت. أنا لا أخاف من شيء!”
“أنا لا أعبث بالطعام.”
“بالتأكيد، لستَ خائفًا. لأن أولجارو ينتظرك، أليس كذلك؟ في حقل السيوف الشهير.”
الفصل 216
سحب يوريتش كريكا من الحبل المربوط بمعصميه.
“أنا أقول لك أنه سيكون كذلك.”
“ما هذه القوة بحق الجحيم…؟”
“أنت ناجح لأن لديك جدًّا رائعًا. يجب أن تفرح بذلك. أنا يوريتش سأجعلك ملكًا ” ضحك يوريتش. لو تأسست مملكة شمالية حقًا، لأصبح بيلكر ملكها.
كريكا، الذي يقاوم، قرر أن يدع نفسه يُسحب بعد أن أدرك أن قوة يوريتش قد تخلع معصمه إذا قاوم أكثر. حتى بيد واحدة، سحب يوريتش بقوة هائلة. شعر كأنه يسحبه حصان.
‘بالنظر إلى أنه كان يتم استخدامه بسبب نسبه باعتباره من نسل ميجورن، على أي حال، فإن استخدامه من جانبنا لن يغير الأمور كثيرًا.’
“لن أقتلك. قتل طفلٍ بكاءٍ يطلب الموت لن يُسبب لي سوى الكوابيس.”
“لا تدع شيئًا كهذا يؤثر عليك. ستصبح ملكًا يا بيلكر. ملك الشمال. سأجعلك تعلم أنني بارع في جعل الناس ملوكا ” قال يوريتش وهو يربت على بطنه بعد أن أنهى وجبته.
كلمات يوريتش دمرت كبرياء كريكا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيشعر يوريتش بالخيط الرفيع بين الحياة والموت عندما يصطدم في النهاية بمحاربي الشمال. فكرة مواجهة محاربين لن يستسلموا للموت أسعدته. بدا قلبه ينبض حماسًا.
“وإذا قتلته، فإن بيلكر سوف يصاب بنوبة غضب، وهذا سوف يكون مشكلة مزعجة في حد ذاتها.”
ضُرب رأس كريكا في الأرض، لكنه لا يزال يحدق في بيلكر بعينيه مفتوحتين على مصراعيهما.
على أي حال، على يوريتش أن يكسب ود بيلكر. مع أنهما بدآ بالخطف، فإن نجاح محادثاتهما سيصب في مصلحة الطرفين.
كلمات يوريتش دمرت كبرياء كريكا تمامًا.
‘بالنظر إلى أنه كان يتم استخدامه بسبب نسبه باعتباره من نسل ميجورن، على أي حال، فإن استخدامه من جانبنا لن يغير الأمور كثيرًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السير لمدة نصف يوم آخر، قامت مجموعة يوريتش بإقامة المخيم.
وكما فكر يوريتش، تبعه بيلكر مطيعًا، فقط تنهد وهو يفكر في مأزقه.
قبل أن ينام، ضمّ بيلكر يديه للدعاء. لم يُعر المحاربون الغربيون اهتمامًا يُذكر لأفعال بيلكر.
“لقد علمت مؤخرًا أنني من نسل ميجورن…”
بوو!
حدّق بيلكر بحنين في الأفق الثلجي. أمه ابنة ميجورن.
نظر بيلكر إلى المحاربين بنظرة حذرة. في الليل، بدت عيون المحاربين مخيفة.
لم تكن والدة بيلكر ترغب في الانجراف في دوامة العالم، لذا أخفت نسبها. إلا أنها مرضت قبل أن يكبر بيلكر، مما اضطرها للكشف عن نسبها للمحاربين الشماليين لإرساله معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلّ الليل. تناوب المحاربون على الحراسة، مُراقبين بيلكر وكريكا.
“على الأقل لن تجوع. اذهب معهم وكل ما تشاء يا بيلكر.”
“لا تدع شيئًا كهذا يؤثر عليك. ستصبح ملكًا يا بيلكر. ملك الشمال. سأجعلك تعلم أنني بارع في جعل الناس ملوكا ” قال يوريتش وهو يربت على بطنه بعد أن أنهى وجبته.
تذكر بيلكر كلمات والدته الوداعية. بعد التأكد من نسب بيلكر من ابنة ميجورن، عامله المحاربون باحترام. كان الشمال بحاجة إلى رمز قوي. كان من حق سليل أولجارو أن يحل محل أولجارو المحتضر.
أسرع بيلكر بجمع الحساء في وعاء، وقدّمه إلى كريكا ولأن كريكا كان مقيدًا خلف ظهره، أصبح من الصعب عليه أن يأكل بمفرده.
“هل يُفترض أن يكون هذا الصبي البدين رمزًا لهز الشمال…؟ العالم مكان غريب حقًا.”
عقد يوريتش ذراعيه وأشار بذقنه، في إشارة إلى جورج بأخذ رشفة من المرق.
ضحك يوريتش في نفسه. هذا فتى اكتسب قوة لم يكن يريدها قط.
ضحك يوريتش ونقر على لسانه بالأعشاب التي أحضرها بيلكر. بدت رائحتها قوية ونفاذة.
“أعتقد أنه من الأفضل أخذ استراحة هنا يا يوريتش. نحن على قمة تل، لذا سيكون الرد أسهل إذا هاجمنا أحد.”
ترجمة: ســاد
اقترح أحد المحاربين قائد المجموعة. أومأ يوريتش، وأشعل المحاربون نارًا وأخرجوا الطعام.
“هذا أسهل قولاً من فعله… لا أعتقد أنك ستتمكن من الهروب حتى لو قطعت لك الحبل.”
“عادةً ما كنا نملأ أنفسنا باللحوم المجففة، لكن الطقس البارد جعل الجميع يرغبون في تناول طعام دافئ.”
“يا ابن العاهرة!”
لم يكن المحاربون يهتمون بنوعية الطعام، بل أرادوا فقط أن يكون دافئًا. أما المحاربون الغربيون، فكان مناخ الشمال قاسيًا للغاية. شعروا وكأنهم يقيمون في مرتفعات جبال السماء طوال العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كريكا عينيه. بدت مؤخرة رقبته تؤلمه، وشعر بحرارة في معدته كأنها تتقلب.
بوو!
أسرع بيلكر بجمع الحساء في وعاء، وقدّمه إلى كريكا ولأن كريكا كان مقيدًا خلف ظهره، أصبح من الصعب عليه أن يأكل بمفرده.
أخرج المحاربون قدرًا ووضعوه فوق نار المخيم. عندما أصبح القدر ساخنًا بما يكفي، ملأه جورج بالثلج ليذوب، ثم وضع فيه بعض اللحم المجفف.
“هل يُفترض أن يكون هذا الصبي البدين رمزًا لهز الشمال…؟ العالم مكان غريب حقًا.”
اقترب بيلكر، الذي يراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، آسف، ولكن إذا أضفت هذا، فيجب أن يساعد في تحسين الطعم.”
“أوه، آسف، ولكن إذا أضفت هذا، فيجب أن يساعد في تحسين الطعم.”
“ليس كلبًا، بل إنسان. أنت وأنا معًا ” ضحك يوريتش وهو يركل كريكا. ارتجف كريكا من الذل.
قام بيلكر بجمع بعض الأعشاب البرية من المنطقة، وقام بتنظيفها، ثم أحضرها إلى هنا.
ضحك يوريتش ونقر على لسانه بالأعشاب التي أحضرها بيلكر. بدت رائحتها قوية ونفاذة.
“أنت لا تحاول قتلنا ببعض الأعشاب السامة، أليس كذلك؟”
“إيه؟ ليس سيئًا على الإطلاق. الحموضة تُضفي توازنًا فريدًا ” علّق جورج.
ضحك يوريتش ونقر على لسانه بالأعشاب التي أحضرها بيلكر. بدت رائحتها قوية ونفاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أقتلك. قتل طفلٍ بكاءٍ يطلب الموت لن يُسبب لي سوى الكوابيس.”
“أنا لا أعبث بالطعام.”
رفع كريكا رأسه عاليا.
تحدث بيلكر بحزم. هزّ يوريتش كتفيه ووضع الأعشاب البرية في القدر. انبعثت من الأعشاب الممزوجة باللحم المقدد رائحة زكية.
أسرع بيلكر بجمع الحساء في وعاء، وقدّمه إلى كريكا ولأن كريكا كان مقيدًا خلف ظهره، أصبح من الصعب عليه أن يأكل بمفرده.
“هذا جيد جدًا. لا تجلس هناك، تعال هنا وخذ بعضًا يا أخي بيلكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيلكر، يجب علينا أن نبقي إيماننا بلو سرًا.”
سكب يوريتش الحساء الجاهز في وعاء وارتشفه. وبينما دخل الحساء الدافئ إلى بطون المحاربين، ظهرت على وجوههم علامات الهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السير لمدة نصف يوم آخر، قامت مجموعة يوريتش بإقامة المخيم.
“اللحم المقدد مالح ومدخن، لذا فقد خرج كما توقعت تمامًا. لو تركته يغلي لفترة أطول، لكانت النكهات أعمق واللحم طريًا، لكن ربما ليس لدينا الكثير من الوقت، أليس كذلك؟” قال بيلكر بعد تذوقه.
“اهدأ قليلاً، أليس كذلك؟ كان بإمكاني تركك، لكنني أحضرتك معي.”
“ماذا يحدث؟ هل أنت طاهي؟” فاجأ سؤال يوريتش بيلكر.
“ما هذه القوة بحق الجحيم…؟”
” لا، أنا فقط أحب الأكل. كريكا ”
نظر بيلكر إلى المحاربين بنظرة حذرة. في الليل، بدت عيون المحاربين مخيفة.
أسرع بيلكر بجمع الحساء في وعاء، وقدّمه إلى كريكا ولأن كريكا كان مقيدًا خلف ظهره، أصبح من الصعب عليه أن يأكل بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيشعر يوريتش بالخيط الرفيع بين الحياة والموت عندما يصطدم في النهاية بمحاربي الشمال. فكرة مواجهة محاربين لن يستسلموا للموت أسعدته. بدا قلبه ينبض حماسًا.
“أفضّل أن أموت جوعًا من أن أتناول الطعام مثل الكلب على بطني.”
كلمات يوريتش دمرت كبرياء كريكا تمامًا.
رفع كريكا رأسه عاليا.
عبس بيلكر بسبب إساءة كريكا اللفظية. عاد إلى نار المخيم ومعه الوعاء.
“إذا لم تأكل، فإن تعافيك سيكون أبطأ.”
” إذًا، هل ستُجر هكذا؟ هل ليس لديك قضيب بين ساقيك؟”
قدّم بيلكر الوعاء إلى فم كريكا وبينما يميل الوعاء، فتح كريكا فمه على مضض وتناول الطعام.
ولم يكن لدى يوريتش نفس التفاؤل الذي يتمتع به جورج.
“اللعنة، اذهب واحضر سكينًا أو شيئًا ما واقطع هذا الحبل حول يدي، بيلكر ” قال كريكا وهو يمضغ اللحم في فمه.
رأى بيلكر، وهو يركب الحصان، أن كريكا استيقظ وتحدث معه.
أصبح تعبير بيلكر قاتمًا.
لعن كريكا. لقد انتهى الأمر. لقد فشل في مهمته، وحتى لو عاد إلى المعسكر الشمالي بمفرده، فلن ينجو من التوبيخ.
“هذا أسهل قولاً من فعله… لا أعتقد أنك ستتمكن من الهروب حتى لو قطعت لك الحبل.”
لدى بيلكر فكرة عما يحدث. الناهبون الغربيون قد تواصلوا بالفعل مع السوراليين الشماليين ولتأمين بيلكر، مفتاح التوسع الشمالي، خاطر يوريتش بالاقتراب من محاربي أولجارو.
” إذًا، هل ستُجر هكذا؟ هل ليس لديك قضيب بين ساقيك؟”
“أنا لا أعبث بالطعام.”
انزعج كريكا من موقف بيلكر الضعيف. فسارع بيلكر، الذي بدا عليه السأم من موقف كريكا، إلى الرد.
حُمل كريكا وهو مُستلقٍ على بطنه خلف حصان. ذراعاه مُقيدتين بإحكام خلف ظهره، مما تركه عاجزًا.
“اهدأ قليلاً، أليس كذلك؟ كان بإمكاني تركك، لكنني أحضرتك معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الطقس القاسي نعمةً مُقنعةً. ستُخفي العاصفة الثلجية آثارنا بسرعة ” قال جورج وهو ينظر خلفه. كانت آثار أقدامهم تتلاشى في العاصفة الثلجية.
“هاه؟ هل تقصد أنني يجب أن أشكرك؟ تظن أنك لطيف جدًا، أليس كذلك؟ هذا ليس صحيحًا. أنت مجرد جبان. لا يمكنك رفض أي طلب لأنك تكره أن يُكرهك أحد، لذا تسمح للجميع باستغلالك. أنت أحمق حقير وضعيف!”
رأى بيلكر، وهو يركب الحصان، أن كريكا استيقظ وتحدث معه.
عبس بيلكر بسبب إساءة كريكا اللفظية. عاد إلى نار المخيم ومعه الوعاء.
ضُرب رأس كريكا في الأرض، لكنه لا يزال يحدق في بيلكر بعينيه مفتوحتين على مصراعيهما.
“أردت فقط أن آخذ له بعض الطعام…”
هؤلاء الرجال محاربون وصيادون قضوا حياتهم كلها في الشمال. ربما تعقبوا فرائسهم عبر عواصف ثلجية كهذه مرات لا تُحصى. سيطاردوننا مهما كلف الأمر. ربما سنضطر لمحاربتهم مرة واحدة على الأقل.
تمتم بيلكر، وتنهد عندما أزعجه موقف كريكا.
“لا تدع شيئًا كهذا يؤثر عليك. ستصبح ملكًا يا بيلكر. ملك الشمال. سأجعلك تعلم أنني بارع في جعل الناس ملوكا ” قال يوريتش وهو يربت على بطنه بعد أن أنهى وجبته.
“لا تدع شيئًا كهذا يؤثر عليك. ستصبح ملكًا يا بيلكر. ملك الشمال. سأجعلك تعلم أنني بارع في جعل الناس ملوكا ” قال يوريتش وهو يربت على بطنه بعد أن أنهى وجبته.
“أوه، حسنًا، يبدو أننا نستطيع أن نعهد إليك بالطبخ.”
“ملك…”
“أنت ناجح لأن لديك جدًّا رائعًا. يجب أن تفرح بذلك. أنا يوريتش سأجعلك ملكًا ” ضحك يوريتش. لو تأسست مملكة شمالية حقًا، لأصبح بيلكر ملكها.
تمتم بيلكر بتردد. لطالما أخبره الناس أنه سيصبح ملكًا، لكنه لم يشعر قط بأنه حقيقي.
لم يكن المحاربون يهتمون بنوعية الطعام، بل أرادوا فقط أن يكون دافئًا. أما المحاربون الغربيون، فكان مناخ الشمال قاسيًا للغاية. شعروا وكأنهم يقيمون في مرتفعات جبال السماء طوال العام.
“أنت ناجح لأن لديك جدًّا رائعًا. يجب أن تفرح بذلك. أنا يوريتش سأجعلك ملكًا ” ضحك يوريتش. لو تأسست مملكة شمالية حقًا، لأصبح بيلكر ملكها.
سليل ميجورن يؤمن بحاكم الشمس لو. هذا سر بيلكر، سرٌّ يجب ألا يكتشفه المحاربون الشماليون أبدًا.
بالطبع، لن يكون ملكًا عظيمًا. سيكون ضعيفًا، يسهل على الآخرين استغلاله.
“من المحتمل أنهم يأخذونني إلى الشماليين الذين يتبعون لو.”
لكن يوريتش لم يُعر ذلك أي اهتمام. لم يكن مستقبل الشمال من اهتماماته قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت مستيقظ؟”
كريكا، الذي في الخلف يراقب يوريتش والمحاربين الذين أنهوا وجبتهم، لف شفتيه بازدراء.
نظر بيلكر إلى المحاربين بنظرة حذرة. في الليل، بدت عيون المحاربين مخيفة.
“ليس الآن وقت الاسترخاء، أليس كذلك؟ سيأتي المطاردون ويمزقونكم إربًا إربًا.”
رفع كريكا رأسه عاليا.
تجاهل يوريتش تهديدات كريكا وحزم أمتعته. بعد أن أنهوا وجبتهم، استأنفت المجموعة رحلتها عبر الأرض الثلجية. ومع حلول الشتاء، ازداد الطقس قسوةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً ما كنا نملأ أنفسنا باللحوم المجففة، لكن الطقس البارد جعل الجميع يرغبون في تناول طعام دافئ.”
“قد يكون الطقس القاسي نعمةً مُقنعةً. ستُخفي العاصفة الثلجية آثارنا بسرعة ” قال جورج وهو ينظر خلفه. كانت آثار أقدامهم تتلاشى في العاصفة الثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق المحاربون أيضًا المرق، واتسعت أعينهم دهشةً. له طعمٌ غريبٌ لكنّه مميز.
ولم يكن لدى يوريتش نفس التفاؤل الذي يتمتع به جورج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق المحاربون أيضًا المرق، واتسعت أعينهم دهشةً. له طعمٌ غريبٌ لكنّه مميز.
هؤلاء الرجال محاربون وصيادون قضوا حياتهم كلها في الشمال. ربما تعقبوا فرائسهم عبر عواصف ثلجية كهذه مرات لا تُحصى. سيطاردوننا مهما كلف الأمر. ربما سنضطر لمحاربتهم مرة واحدة على الأقل.
على أي حال، على يوريتش أن يكسب ود بيلكر. مع أنهما بدآ بالخطف، فإن نجاح محادثاتهما سيصب في مصلحة الطرفين.
بدا يوريتش ينتظر المعركة، وتسارعت دقات قلبه.
“وإذا قتلته، فإن بيلكر سوف يصاب بنوبة غضب، وهذا سوف يكون مشكلة مزعجة في حد ذاتها.”
“المحاربون الأقوياء من الشمال.”
“من المحتمل أنهم يأخذونني إلى الشماليين الذين يتبعون لو.”
سيشعر يوريتش بالخيط الرفيع بين الحياة والموت عندما يصطدم في النهاية بمحاربي الشمال. فكرة مواجهة محاربين لن يستسلموا للموت أسعدته. بدا قلبه ينبض حماسًا.
“لا يبدو أن هذه المجموعة تستجيب للتهديدات كما هو متوقع.”
“إذا هذه معركة لا يمكننا تجنبها، فمن الأفضل أن نستمتع بها.”
“لقد علمت مؤخرًا أنني من نسل ميجورن…”
قال يوريتش باللغة الغربية، مما جعل المحاربين يضحكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً ما كنا نملأ أنفسنا باللحوم المجففة، لكن الطقس البارد جعل الجميع يرغبون في تناول طعام دافئ.”
“لا يبدو أن هذه المجموعة تستجيب للتهديدات كما هو متوقع.”
ضحك يوريتش في نفسه. هذا فتى اكتسب قوة لم يكن يريدها قط.
لم يكن استفزاز كريكا يعني لهم شيئا.
“على الأقل لن تجوع. اذهب معهم وكل ما تشاء يا بيلكر.”
بعد السير لمدة نصف يوم آخر، قامت مجموعة يوريتش بإقامة المخيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق المحاربون أيضًا المرق، واتسعت أعينهم دهشةً. له طعمٌ غريبٌ لكنّه مميز.
وكان بيلكر مشغولاً بالمساعدة في الطبخ هذه المرة أيضاً، بإضافة الأعشاب المختلفة والتوت الشتوي إلى الوعاء.
نظر بيلكر إلى المحاربين بنظرة حذرة. في الليل، بدت عيون المحاربين مخيفة.
“هذا سيجعلها ألذ.”
” يا لو، يا شمسنا القديرة، شكرًا لك على عدم جوعنا اليوم. أرجوك أن تزودنا بالطعام والشراب غدًا أيضًا…”
“لا يبدو شهيًا جدًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنا أقول لك أنه سيكون كذلك.”
بوو!
بدا بيلكر حازمًا. أضاف الأعشاب البرية والتوت المُحضّر إلى القدر حتى قبل أن يُعطيه يوريتش موافقته. انتشرت العصائر بسرعة، مُغيّرةً لون المرق. لم يكن اللون الداكن فاتحًا للشهية.
“هذا أسهل قولاً من فعله… لا أعتقد أنك ستتمكن من الهروب حتى لو قطعت لك الحبل.”
عقد يوريتش ذراعيه وأشار بذقنه، في إشارة إلى جورج بأخذ رشفة من المرق.
حدق كريكا في يوريتش وكافح حتى سقط من على الحصان.
“إيه؟ ليس سيئًا على الإطلاق. الحموضة تُضفي توازنًا فريدًا ” علّق جورج.
ولم يكن لدى يوريتش نفس التفاؤل الذي يتمتع به جورج.
“هل أنت متأكد؟” سأل يوريتش.
عبس بيلكر بسبب إساءة كريكا اللفظية. عاد إلى نار المخيم ومعه الوعاء.
“بالتأكيد. أريدك أن تعلم أنني كعبدٍ كاتب، نشأتُ على أكل طعامٍ جيد. اعتبرني نوعًا ما ناقدًا.”
“أعتقد أنه من الأفضل أخذ استراحة هنا يا يوريتش. نحن على قمة تل، لذا سيكون الرد أسهل إذا هاجمنا أحد.”
تذوق المحاربون أيضًا المرق، واتسعت أعينهم دهشةً. له طعمٌ غريبٌ لكنّه مميز.
“يا ابن العاهرة!”
“كنتُ أبحث عن الأعشاب البرية مع أمي. أعرف كيف أتعامل معها. مع ذلك، لم يكن لدينا لحوم آنذاك.”
بذل المحاربون الشماليون جهودًا كبيرة للعثور على سليل ميجورن. ولن يتسامحوا مع كريكا بسهولة لتقصيره في حماية بيلكر.
فقد بيلكر والده مبكرًا، فلم يستطع تعلم مهارات القتال والصيد. عوضًا عن ذلك، عاش على جمع الأعشاب البرية المتنوعة مع والدته لسد رمقه.
أصبح تعبير بيلكر قاتمًا.
“أوه، حسنًا، يبدو أننا نستطيع أن نعهد إليك بالطبخ.”
“هذا أسهل قولاً من فعله… لا أعتقد أنك ستتمكن من الهروب حتى لو قطعت لك الحبل.”
أقرّ يوريتش بمهارات بيلكر الطهوية. لم يكن من الشائع أن يُحضّر أحدهم طبقًا كهذا بمكونات جُمعت على عجل.
سليل ميجورن يؤمن بحاكم الشمس لو. هذا سر بيلكر، سرٌّ يجب ألا يكتشفه المحاربون الشماليون أبدًا.
حلّ الليل. تناوب المحاربون على الحراسة، مُراقبين بيلكر وكريكا.
“هذا سيجعلها ألذ.”
نظر بيلكر إلى المحاربين بنظرة حذرة. في الليل، بدت عيون المحاربين مخيفة.
“جاؤوا لاختطاف بيلكر منذ البداية. أوغاد ماكرون.”
“من المحتمل أنهم يأخذونني إلى الشماليين الذين يتبعون لو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، آسف، ولكن إذا أضفت هذا، فيجب أن يساعد في تحسين الطعم.”
لدى بيلكر فكرة عما يحدث. الناهبون الغربيون قد تواصلوا بالفعل مع السوراليين الشماليين ولتأمين بيلكر، مفتاح التوسع الشمالي، خاطر يوريتش بالاقتراب من محاربي أولجارو.
“ملك…”
“تنهد.”
“لقد علمت مؤخرًا أنني من نسل ميجورن…”
بدا الهواء باردًا، وأنفاسه غائمة في الهواء البارد مع بخار متصاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بيلكر بحزم. هزّ يوريتش كتفيه ووضع الأعشاب البرية في القدر. انبعثت من الأعشاب الممزوجة باللحم المقدد رائحة زكية.
قبل أن ينام، ضمّ بيلكر يديه للدعاء. لم يُعر المحاربون الغربيون اهتمامًا يُذكر لأفعال بيلكر.
فقد بيلكر والده مبكرًا، فلم يستطع تعلم مهارات القتال والصيد. عوضًا عن ذلك، عاش على جمع الأعشاب البرية المتنوعة مع والدته لسد رمقه.
” يا لو، يا شمسنا القديرة، شكرًا لك على عدم جوعنا اليوم. أرجوك أن تزودنا بالطعام والشراب غدًا أيضًا…”
كريكا، الذي في الخلف يراقب يوريتش والمحاربين الذين أنهوا وجبتهم، لف شفتيه بازدراء.
بدا دعاء بيلكر موجهًا إلى حاكم الشمس لو. لم يبدُ على المحاربين الغربيين الحراس اهتمامهم بالدعاء. بدا يوريتش وجورج قد غلبهما النعاس.
“بالتأكيد، لستَ خائفًا. لأن أولجارو ينتظرك، أليس كذلك؟ في حقل السيوف الشهير.”
سليل ميجورن يؤمن بحاكم الشمس لو. هذا سر بيلكر، سرٌّ يجب ألا يكتشفه المحاربون الشماليون أبدًا.
“يا ابن العاهرة!”
“بيلكر، يجب علينا أن نبقي إيماننا بلو سرًا.”
“أنت ناجح لأن لديك جدًّا رائعًا. يجب أن تفرح بذلك. أنا يوريتش سأجعلك ملكًا ” ضحك يوريتش. لو تأسست مملكة شمالية حقًا، لأصبح بيلكر ملكها.
تردد صدى تحذير أمه في ذهنه. لكن كان من الصعب تحمّل هذا الوضع دون دعاء. كان القلق غامرًا، وشعر وكأنه يخنقه.
ولم يكن لدى يوريتش نفس التفاؤل الذي يتمتع به جورج.
“من فضلك، احمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما فكر يوريتش، تبعه بيلكر مطيعًا، فقط تنهد وهو يفكر في مأزقه.
بعد أن انتهى من صلاته، نظر بيلكر حوله بتوتر. ثم ابتسم ابتسامةً محرجةً بوجهٍ شاحب.
“ملك…”
“أوه، كريكا…”
“ما هذه القوة بحق الجحيم…؟”
لكن هناك شخصٌ يحدق بعينينَ يُراقب مشهدَ صلاةِ بيلكر. قفزَ كريكا، مُقيّد اليدين، وصاح.
“اللحم المقدد مالح ومدخن، لذا فقد خرج كما توقعت تمامًا. لو تركته يغلي لفترة أطول، لكانت النكهات أعمق واللحم طريًا، لكن ربما ليس لدينا الكثير من الوقت، أليس كذلك؟” قال بيلكر بعد تذوقه.
“يا ابن العاهرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بيلكر بطنه وتمتم بصوت ضعيف.”لماذا تفعل بي هذا…؟ لم أفعل بك أي شيء خاطئ.”
رمى كريكا نفسه وضرب بيلكر برأسه، فسقطا أرضًا في عراكٍ فوضوي.
“بالتأكيد. أريدك أن تعلم أنني كعبدٍ كاتب، نشأتُ على أكل طعامٍ جيد. اعتبرني نوعًا ما ناقدًا.”
على الرغم من أن كريكا هو الشخص الذي يداه مقيدتين، إلا أنه بدا وكأن بيلكر هو الشخص الخاسر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بوو!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كريكا داس على بطن بيلكر بكلتا ساقيه.
“لا تدع شيئًا كهذا يؤثر عليك. ستصبح ملكًا يا بيلكر. ملك الشمال. سأجعلك تعلم أنني بارع في جعل الناس ملوكا ” قال يوريتش وهو يربت على بطنه بعد أن أنهى وجبته.
” وتسمي نفسك من نسل ميجورن؟ أيها الوغد المجنون! لم تجد حاكما آخر تؤمن به، فاخترت دين أعدائك؟ دين من قتلوا جدك!”
“اهدأ قليلاً، أليس كذلك؟ كان بإمكاني تركك، لكنني أحضرتك معي.”
صرخ كريكا بغضبٍ كأنه يُظهر روح الشمال. ركض المحاربون الذين كانوا على الحراسة وفصلوا بين الشابين الشماليين.
“اللعنة ” لعن كريكا بعد استطلاع الوضع.
بوو!
على أي حال، على يوريتش أن يكسب ود بيلكر. مع أنهما بدآ بالخطف، فإن نجاح محادثاتهما سيصب في مصلحة الطرفين.
ضُرب رأس كريكا في الأرض، لكنه لا يزال يحدق في بيلكر بعينيه مفتوحتين على مصراعيهما.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
أمسك بيلكر بطنه وتمتم بصوت ضعيف.”لماذا تفعل بي هذا…؟ لم أفعل بك أي شيء خاطئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذوق المحاربون أيضًا المرق، واتسعت أعينهم دهشةً. له طعمٌ غريبٌ لكنّه مميز.
“وجودك بحد ذاته خطأ! أيها الحقير اللعين!”
تردد صدى تحذير أمه في ذهنه. لكن كان من الصعب تحمّل هذا الوضع دون دعاء. كان القلق غامرًا، وشعر وكأنه يخنقه.
صرخ كريكا بوجه محمر، و يكافح حتى مع التواء ذراعه اليسرى المكسورة.
بدا دعاء بيلكر موجهًا إلى حاكم الشمس لو. لم يبدُ على المحاربين الغربيين الحراس اهتمامهم بالدعاء. بدا يوريتش وجورج قد غلبهما النعاس.
ضحك يوريتش في نفسه. هذا فتى اكتسب قوة لم يكن يريدها قط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات