الفصل 168
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر يوريتش مليًا في أسباب تعيين الدوق لانجستر قائدًا للقاعدة في جبال السماء. وعلى غير المتوقع، جاءت الإجابة بسهولة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وبعد بعض المشي، ظهر طريق لمسه البشر.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ،
وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
” لا يموت الناس بسهولة من اللعنات. أكبر قاتل لهم هم الآخرون.”
ترجمة: ســاد
” لا يموت الناس بسهولة من اللعنات. أكبر قاتل لهم هم الآخرون.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الدوق لانجستر رجلٌ شديد الحذر. حتى في معركة مولين، جمع جيش الإمبراطورية الشمالية ليشكل قوةً كبيرةً تكفي للتقدم ببطء. يستخدم تكتيكاتٍ حصينة ودقيقة.”
فكّر يوريتش مليًا في أسباب تعيين الدوق لانجستر قائدًا للقاعدة في جبال السماء.
وعلى غير المتوقع، جاءت الإجابة بسهولة.
“لا سبيل لإيقافهم؟ نحن محاربون!”
“لذا، قرروا تعيين لانجستر، الذي لديه بالفعل خبرة كنائب للملك في الشمال، كقائد
للبؤرة الاستيطانية… إنهم جادون حقًا بشأن الاستثمار في التوسع الغربي.”
“إنهم يُحصّنون المعسكر. لمنعنا من تدمير الجسر. سيكون من الأفضل لنا أن يتسلّقوا الجسر غير المكتمل لمهاجمتنا. إذا كانوا يدافعون بهذه الطريقة ويحشدون قواتهم كاملةً للهجوم… فلا سبيل لنا لإيقافهم.”
يوريتش يعلم مدى هوس الإمبراطور يانتشينوس بالإنجازات العظيمة. هوسه أشبه بالجنون.
لم يكن من المستغرب أن يحاول غزو الغرب بأي ثمن.
تركزت أنظار المحاربين على يوريتش. كانوا بحاجة إلى من يعتمدون عليه. أخذ يوريتش نفسًا عميقًا وتابع.
‘يواجه دوق لانجستر صعوبة بالغة. هذا أشبه بخفض رتبته، مهما نظرت إليه.’
“علينا أن نقطع تقدمهم في الجبال.”
تمكن يوريتش من الحصول على معلومات مختلفة من الشماليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر يوريتش لقبه التي وهبها له الشامان. لم يرفض اللقب الذي يحمله.
“طريق يايلرود على وشك الاكتمال. إنه جسرٌ بُني بدماء وأرواح عماله.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كان ذلك سريعًا. لكنني لم أتوقع أقل من ذلك من الإمبراطورية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع يوريتش كل المحاربين المنتظرين عند سفح الجبل. لم يكن هناك وقتٌ حتى لانتظار انضمام بقية محاربي الفأس الحجرية.
مسح يوريتش ذقنه بشعره الخفيف ورمش عدة مرات. بدا بناء يايلرود سريعًا كما توقع.
أدرك مجددًا أنه لا ينبغي لأحد أن يأمل بالتوفيق ضد الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتوقع أقل من ذلك من الغزاة ذوي الخبرة. إنهم يوسعون أراضيهم ببطء.”
“لديهم حوالي خمسمائة جندي متمركزين في الموقع.”
أعرب الشمالي عن امتنانه بينما ارتجفت شفتاه.
بما أنهم جميعًا جنود إمبراطوريون، لم يكن عددهم قليلًا. بإمكان الجيش الإمبراطوري
بسهولة مواجهة قوات تفوقه حجمًا بعدة أضعاف في قتال جماعي. كانوا خبراء في الحرب
الجماعية.
نظر يوريتش إلى المحاربين الذين يتبعونه صعودًا إلى الجبل. شقّوا طريقًا بقطع الشجيرات والأشجار بفؤوسهم.
“أعطني سلاحًا الآن. ليس لديّ ما أقوله.”
لم تكن مبارزة، بل قتال حتى الموت. لم يكن لدى يوريتش أي نية للرحمة. تقدم بكل قوته.
قال الشمالي وتنهد، مُحرجًا من فعله. ما فعله بدافع رغبته في التوجه إلى حقل السيوف
كان مُخزيًا وغير رجولي.
أشار يوريتش بيده. انسحب المحاربون بهدوء، متجهين عائدين إلى أسفل الجبال.
“سيف؟ أم فأس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طريق يايلرود على وشك الاكتمال. إنه جسرٌ بُني بدماء وأرواح عماله.”
عندما طلب يوريتش، اختار الشمالي الفأس. رمى يوريتش الفأس للشمالي دون تردد.
“لدينا أكثر من أربعمائة محارب هنا.”
“يوريتش؟”
“إنهم يُحصّنون المعسكر. لمنعنا من تدمير الجسر. سيكون من الأفضل لنا أن يتسلّقوا الجسر غير المكتمل لمهاجمتنا. إذا كانوا يدافعون بهذه الطريقة ويحشدون قواتهم كاملةً للهجوم… فلا سبيل لنا لإيقافهم.”
بدا المحاربون المحيطون في حالة تأهب، في حيرة من أمر فعل إعطاء سلاح لسجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طريق يايلرود على وشك الاكتمال. إنه جسرٌ بُني بدماء وأرواح عماله.”
“لا بأس. إنه نوع من الطقوس بالنسبة لهم.”
‘يواجه دوق لانجستر صعوبة بالغة. هذا أشبه بخفض رتبته، مهما نظرت إليه.’
هدّأ يوريتش المحاربين واستلّ سيفه. صدر صوت واضح.
تناوب أربعمائة وخمسون محاربًا على الحراسة لمدة أسبوع. بدا هناك عدة محاربين يراقبون الجبال ليلًا ونهارًا.
“الفولاذ الإمبراطوري…”
شقّ نصل السيف بطن الشمالي. بدون درع، بدا الهجوم مميتًا وعميقًا بما يكفي لسكب أمعائه.
تمتم الشمالي وهو ينظر إلى الفأس وسيف يوريتش. ضحك ضحكة خفيفة.
ضحك يوريتش بهدوء، وهزّ كتفيه. وقف منتصبًا، مستلاً سيفه ومشيرًا إلى الأمام.
بدأ يوريتش والشمالي يتحركان ويدوران حول بعضهما البعض، يقيسان الوضع. و المحاربون
المحيطون يراقبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع يوريتش كل المحاربين المنتظرين عند سفح الجبل. لم يكن هناك وقتٌ حتى لانتظار انضمام بقية محاربي الفأس الحجرية.
ووش!
“إذا احتاج المحاربون إلى شيء يعتمدون عليه، فسأكون ذلك الشيء.”
لوّح الشمالي بفأسه مُهدّدًا في الهواء. أرخى يوريتش جسده، مُتتبّعًا فأس الشمالي
بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر يوريتش مليًا في أسباب تعيين الدوق لانجستر قائدًا للقاعدة في جبال السماء. وعلى غير المتوقع، جاءت الإجابة بسهولة.
“إنه بطيء الحركة بسبب فترة أسره الطويلة، لكنه لا يزال يتمتع بميزة. أرى أنه سيبذل
قصارى جهده.”
“الذي عبر جبال السماء.”
لم تكن مبارزة، بل قتال حتى الموت. لم يكن لدى يوريتش أي نية للرحمة. تقدم بكل
قوته.
انتهى فالد من التعامل مع بقية الأسرى وخرج من الخيمة. وبأمر يوريتش، جمع المحاربون الحطب الجاف لحرق جثث الأسرى.
“خطوة ونصف.”
‘بالنظر إلى حجم المعسكر، لا بد أن يكون فيه مائة جندي على الأقل.’
قاس يوريتش المسافة بدقة متناهية، وهو يلوّح بسيفه على نطاق واسع. تدحرج الشمالي
جانبًا، متفاديًا السيف.
“سأبدأ بالاستكشاف. من سينضم، ارفعوا أيديكم.”
بوو!
حالما انتهى يوريتش من حديثه، رفع المحاربون أيديهم. اختار يوريتش عشرة محاربين بدوا في حالة جيدة.
أضاف يوريتش زخمًا لهجمته، ركلًا الشمالي المتدحرج. بدا الأمر كما لو أن الشمالي قد
ضُرب بمطرقة. كانت حركة رشيقة، كما لو أن يوريتش توقع حركة خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفعلون؟”
سعل الشمالي دمًا، وتدحرج على الأرض. أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه، قاطعًا من
الأسفل إلى الأعلى.
أعرب الشمالي عن امتنانه بينما ارتجفت شفتاه.
بوو!
“هؤلاء المحاربون يخاطرون بحياتهم من أجل أقاربهم وإخوانهم.”
شقّ نصل السيف بطن الشمالي. بدون درع، بدا الهجوم مميتًا وعميقًا بما يكفي لسكب
أمعائه.
هتف المحاربون. اتسعت أعينهم. بدا طيران الصقر كإشارة من السماء. استجابت السماء لكلمات يوريتش.
“ا-شكرا لك.”
“إذن ماذا تقول؟ هل يجب أن نتراجع؟”
أعرب الشمالي عن امتنانه بينما ارتجفت شفتاه.
يايلرود قد امتدت بالفعل إلى سفوح الجبال الهادئة. الجيش الإمبراطوري يبني معسكرًا مؤقتًا لحماية يايلرود غير المكتملة.
أومأ يوريتش برأسه وأنهى معاناته بقطع حلقه.
فجأةً، حلّقَ صقرٌ فوق سفح الجبل، مُصدراً نداءً طويلاً. بسط الصقر جناحيه، مُحلقاً فوق يوريتش والمحاربين قبل أن يختفي.
” اعتنِ بالجثة وادفنها جيدًا في الأرض. وضَع سيفًا على القبر.”
عبس يوريتش. تخيّل الجيش الإمبراطوري يزحف على طول يايلرود. لو عبر الجبال وأقام قاعدةً أسفلها، لكانت تلك نهاية كل شيء.
أمر يوريتش بالدفن وفقًا لعادات الشمال. هزّ المحاربون أكتافهم، لكنهم نفذوا أمر
يوريتش دون أن ينبسوا ببنت شفة.
ترجمة: ســاد
“ماذا عن الآخرين؟”
“سأبدأ بالاستكشاف. من سينضم، ارفعوا أيديكم.”
“لقد استخلصنا كل المعلومات اللازمة، لكن لا يمكننا تركهم هكذا. إنهم يعرفون الكثير
عنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك المحاربون الذين يحرسون الجبال أن تغييرات وأزمات غير مسبوقة تقترب. رأوا بأم أعينهم التهديد الملموس للإمبراطورية، فأحبطوه بأيديهم.
أشار يوريتش بحركة قطع الحلق. أومأ فالد، متفهمًا الأمر. ثم تعالت صرخات من خيمة
الأسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا يوريتش إلى جانبنا!”
“لدينا يوريتش إلى جانبنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الشامان أننا سنموت جميعًا من لعنة الجبال.”
هتف المحاربون. لم يكن العدو الذي يواجهونه مجهولاً تماماً. بدا يوريتش يعرفهم
جيداً. لم يكن هناك داعٍ للخوف من عدوٍّ تعرفه مسبقاً.
بدا يوريتش مندهشًا أيضًا. من المرجح أن يكون ظهور الصقر مصادفة. فالحياة مليئة بالمصادفات المذهلة.
انتهى فالد من التعامل مع بقية الأسرى وخرج من الخيمة. وبأمر يوريتش، جمع المحاربون
الحطب الجاف لحرق جثث الأسرى.
أعرب الشمالي عن امتنانه بينما ارتجفت شفتاه.
“إلى الآخرة ”
أمر يوريتش بالدفن وفقًا لعادات الشمال. هزّ المحاربون أكتافهم، لكنهم نفذوا أمر يوريتش دون أن ينبسوا ببنت شفة.
لم يكن لدى يوريتش نيةٌ لإهانة الموتى. أُحرقت جثث أتباع الشمس، ودُفن الشماليون.
يايلرود قد امتدت بالفعل إلى سفوح الجبال الهادئة. الجيش الإمبراطوري يبني معسكرًا مؤقتًا لحماية يايلرود غير المكتملة.
“فالد، نحن بحاجة إلى المزيد من المحاربين ” قال يوريتش وهو ينظر إلى الجبال.
بوو!
“لدينا أكثر من أربعمائة محارب هنا.”
“إذا ذلك ممكن، فمن الأفضل تدمير يايلرود الآن.”
“هذا ليس كافيًا. حاليًا، علينا جلب محاربين من قبيلة الفأس الحجرية أيضًا. فالد،
عليك أن تذهب وتجلبهم إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر يوريتش لقبه التي وهبها له الشامان. لم يرفض اللقب الذي يحمله.
أومأ فالد برأسه وذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الشامان أننا سنموت جميعًا من لعنة الجبال.”
صعد يوريتش الجبال مع عشرات من محاربيه الموالين له. هو بحاجة إلى أن يرى بنفسه وضع
سلسلة الجبال.
‘يواجه دوق لانجستر صعوبة بالغة. هذا أشبه بخفض رتبته، مهما نظرت إليه.’
“ثلاثة نوبات من مائة وخمسين رجلاً على الحراسة.”
“هؤلاء المحاربون يخاطرون بحياتهم من أجل أقاربهم وإخوانهم.”
تناوب أربعمائة وخمسون محاربًا على الحراسة لمدة أسبوع. بدا هناك عدة محاربين
يراقبون الجبال ليلًا ونهارًا.
لفّ يوريتش فروه بإحكام. مع أن الصيف كان حارًا، إلا أن الرياح التي تهب قرب الوادي
باردة.
“الدوق لانجستر رجلٌ شديد الحذر. حتى في معركة مولين، جمع جيش الإمبراطورية الشمالية ليشكل قوةً كبيرةً تكفي للتقدم ببطء. يستخدم تكتيكاتٍ حصينة ودقيقة.”
“إنه يوريتش! يوريتش هنا!”
قال أحد المحاربين وهو يسير بجانب يوريتش. سخر يوريتش من هذه الكلمات.
على عكس المعسكر عند سفح الجبال، بدا المحاربون الذين يراقبون الموقف أشعثين. حتى
في برد الجبال القارس، لم يتمكنوا من إشعال النار، وقضوا أسبوعًا على الجبل، يأكلون
الحد الأدنى ويقفون حراسًا بلا راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش.
“شعبي.”
ووش!
شعر يوريتش بموجة من الانفعال وهو ينظر إلى المحاربين. بينما بدا يوريتش وساميكان
يستمتعان بعظمة الحملة، هؤلاء الرجال يحرسون الجبال الوعرة بصمت دون تذمر. بدا
يوريتش الوحيد الذي استطاع أن يُقدّر ويفهم حقًا صعوبة عملهم.
قوة السماوات والحكام ضعيفة.
“سأبدأ بالاستكشاف. من سينضم، ارفعوا أيديكم.”
“هؤلاء المحاربون يخاطرون بحياتهم من أجل أقاربهم وإخوانهم.”
حالما انتهى يوريتش من حديثه، رفع المحاربون أيديهم. اختار يوريتش عشرة محاربين
بدوا في حالة جيدة.
عندما طلب يوريتش، اختار الشمالي الفأس. رمى يوريتش الفأس للشمالي دون تردد.
تجاوز يوريتش والمحاربون خط الحراسة، وراقبوا في كل الاتجاهات، راسمين الطريق.
“إنهم يُحصّنون المعسكر. لمنعنا من تدمير الجسر. سيكون من الأفضل لنا أن يتسلّقوا الجسر غير المكتمل لمهاجمتنا. إذا كانوا يدافعون بهذه الطريقة ويحشدون قواتهم كاملةً للهجوم… فلا سبيل لنا لإيقافهم.”
“قال الشامان أننا سنموت جميعًا من لعنة الجبال.”
بوو!
قال أحد المحاربين وهو يسير بجانب يوريتش. سخر يوريتش من هذه الكلمات.
“في وقت كهذا، فإن يوريتش هو الشخص الوحيد القادر على قيادتنا.”
” لا يموت الناس بسهولة من اللعنات. أكبر قاتل لهم هم الآخرون.”
“إذا احتاج المحاربون إلى شيء يعتمدون عليه، فسأكون ذلك الشيء.”
قوة السماوات والحكام ضعيفة.
تركزت أنظار المحاربين على يوريتش. كانوا بحاجة إلى من يعتمدون عليه. أخذ يوريتش نفسًا عميقًا وتابع.
أدرك يوريتش، من خلال تجربته، مدى ضعف الحكام. فهم لا يحكمون إلا الحياة الآخرة،
وليس لهم أي تأثير على العالم الحاضر الذي يعيش فيه البشر.
مسح يوريتش ذقنه بشعره الخفيف ورمش عدة مرات. بدا بناء يايلرود سريعًا كما توقع. أدرك مجددًا أنه لا ينبغي لأحد أن يأمل بالتوفيق ضد الإمبراطورية.
ووش.
هتف المحاربون. اتسعت أعينهم. بدا طيران الصقر كإشارة من السماء. استجابت السماء لكلمات يوريتش.
سار يوريتش والمحاربون فوق الوادي. وعندما نظروا إلى الأسفل، لم يروا قاعه. بين
الحين والآخر، كانوا يسمعون صوت الشلالات، ولكن فقط عندما يركزون عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة نوبات من مائة وخمسين رجلاً على الحراسة.”
‘تقع شلال أسفل الوادي، وفوقه، تتلوى التضاريس وتتحول بشكل غادر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر يوريتش مليًا في أسباب تعيين الدوق لانجستر قائدًا للقاعدة في جبال السماء. وعلى غير المتوقع، جاءت الإجابة بسهولة.
لدى ريجال أرتين فكرة رائعة للتنقل على طول حواف منحدر الوادي. هناك شقوق ضيقة
بالكاد تكفي لشخص واحد ليخطو عليها، وقد استخدمها فريق ريجال أرتين الاستكشافي
لعبور جبال السماء بسهولة نسبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طريق يايلرود على وشك الاكتمال. إنه جسرٌ بُني بدماء وأرواح عماله.”
“والآن يقومون ببناء طريق يايلرود على طول هذا الجرف.”
“لن أكذب عليكم، لن تنجوا جميعكم من هذا. بعد المعركة، سينزف الكثير منكم ويموتون. سنبدأ القتال بدون الشامان، وفي الجبال، الجرح العميق يعني موتًا محققًا.”
بمجرد اكتمال بناء يايلرود، سيكون حتى الجيش قادرًا على عبور جبال السماء.
همس المحارب إلى يوريتش.
عبس يوريتش. تخيّل الجيش الإمبراطوري يزحف على طول يايلرود. لو عبر الجبال وأقام
قاعدةً أسفلها، لكانت تلك نهاية كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد اكتمال بناء يايلرود، سيكون حتى الجيش قادرًا على عبور جبال السماء.
“علينا أن نقطع تقدمهم في الجبال.”
مهندسو الإمبراطورية ماهرين، وكان المخيم سيصبح محصنًا بسرعة يومًا بعد يوم.
وبعد بعض المشي، ظهر طريق لمسه البشر.
نظر المحاربون إلى يوريتش، الذي كان غارقًا في التفكير.
“يجب أن يكون هذا هو المسار الذي كشفه كشافوهم ذهابًا وإيابًا.”
أمر يوريتش بالدفن وفقًا لعادات الشمال. هزّ المحاربون أكتافهم، لكنهم نفذوا أمر يوريتش دون أن ينبسوا ببنت شفة.
حتى الجبال، التي كانت في وقت ما مقاومة بشدة لخطوات البشر، غزاها البشر في نهاية
المطاف.
لقد عاد المحارب الذي كان يسير إلى الأمام لتنبيه يوريتش.
“إذا ذلك ممكن، فمن الأفضل تدمير يايلرود الآن.”
نظر المحاربون إلى يوريتش، الذي كان غارقًا في التفكير.
بغض النظر عن مدى قوة الجيش الإمبراطوري، فلن يكونوا قادرين على عبور الجبال بدون
يايلرود.
همس المحارب إلى يوريتش.
نظر المحاربون إلى يوريتش، الذي كان غارقًا في التفكير.
بوو!
“الذي عبر جبال السماء.”
“يجب أن يكون هذا هو المسار الذي كشفه كشافوهم ذهابًا وإيابًا.”
أدرك المحاربون الذين يحرسون الجبال أن تغييرات وأزمات غير مسبوقة تقترب. رأوا بأم
أعينهم التهديد الملموس للإمبراطورية، فأحبطوه بأيديهم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“في وقت كهذا، فإن يوريتش هو الشخص الوحيد القادر على قيادتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفعلون؟”
لم تكن قبيلة الفأس الحجرية وحدها من اعتقدت ذلك، بل حتى محاربو القبائل الأخرى
اعتمدوا على يوريتش.
سار يوريتش والمحاربون فوق الوادي. وعندما نظروا إلى الأسفل، لم يروا قاعه. بين الحين والآخر، كانوا يسمعون صوت الشلالات، ولكن فقط عندما يركزون عليه.
“يوريتش، هناك دخان يتصاعد هناك.”
“لدينا أكثر من أربعمائة محارب هنا.”
لقد عاد المحارب الذي كان يسير إلى الأمام لتنبيه يوريتش.
“إذا ذلك ممكن، فمن الأفضل تدمير يايلرود الآن.”
“لم أكن أتوقع أقل من ذلك من الغزاة ذوي الخبرة. إنهم يوسعون أراضيهم ببطء.”
أمر يوريتش بالدفن وفقًا لعادات الشمال. هزّ المحاربون أكتافهم، لكنهم نفذوا أمر يوريتش دون أن ينبسوا ببنت شفة.
بصق يوريتش على الأرض، كاشفًا عن أسنانه. انحنى وتقدم. عندما رأى مصدر الدخان،
اتسعت عينا يوريتش كعيني وحش.
“لقد أجابت السماء!”
يايلرود قد امتدت بالفعل إلى سفوح الجبال الهادئة. الجيش الإمبراطوري يبني معسكرًا
مؤقتًا لحماية يايلرود غير المكتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض يوريتش عينيه بقوة ثم فتحهما. ورغم تفوقه عليهم عددًا، لم يستطع أن يرضى بالأمر الواقع.
“الدوق لانجستر رجلٌ شديد الحذر. حتى في معركة مولين، جمع جيش الإمبراطورية
الشمالية ليشكل قوةً كبيرةً تكفي للتقدم ببطء. يستخدم تكتيكاتٍ حصينة ودقيقة.”
“إذن ماذا تقول؟ هل يجب أن نتراجع؟”
لم يتسرع الدوق لانجستر، بل عزز معسكره، ووسّع أراضي الإمبراطورية تدريجيًا. خبرته
كنائب ملك الشمال هائلة، ولا يُستهان بها.
“إذا ذلك ممكن، فمن الأفضل تدمير يايلرود الآن.”
“ماذا يفعلون؟”
لم يتسرع الدوق لانجستر، بل عزز معسكره، ووسّع أراضي الإمبراطورية تدريجيًا. خبرته كنائب ملك الشمال هائلة، ولا يُستهان بها.
همس المحارب إلى يوريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اعتنِ بالجثة وادفنها جيدًا في الأرض. وضَع سيفًا على القبر.”
“إنهم يُحصّنون المعسكر. لمنعنا من تدمير الجسر. سيكون من الأفضل لنا أن يتسلّقوا
الجسر غير المكتمل لمهاجمتنا. إذا كانوا يدافعون بهذه الطريقة ويحشدون قواتهم
كاملةً للهجوم… فلا سبيل لنا لإيقافهم.”
هدّأ يوريتش المحاربين واستلّ سيفه. صدر صوت واضح.
“لا سبيل لإيقافهم؟ نحن محاربون!”
لم تكن قبيلة الفأس الحجرية وحدها من اعتقدت ذلك، بل حتى محاربو القبائل الأخرى اعتمدوا على يوريتش.
بدا المحاربون غاضبين من كلمات يوريتش.
لدى ريجال أرتين فكرة رائعة للتنقل على طول حواف منحدر الوادي. هناك شقوق ضيقة بالكاد تكفي لشخص واحد ليخطو عليها، وقد استخدمها فريق ريجال أرتين الاستكشافي لعبور جبال السماء بسهولة نسبية.
“تسليحنا ضعيف، وبالمقارنة بهم، نفتقر بشدة إلى الخبرة في القتال الجماعي. علينا أن
ندرك الفرق بين الشجاعة والموت بلا معنى.”
شعر يوريتش بمسؤولية كبيرة. أصبح هذا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما كان يقود فرقة مرتزقة.
“إذن ماذا تقول؟ هل يجب أن نتراجع؟”
لفّ يوريتش فروه بإحكام. مع أن الصيف كان حارًا، إلا أن الرياح التي تهب قرب الوادي باردة.
“سنقوم بالهجوم قبل أن يتمكنوا من الانتهاء من تحصين معسكرهم.”
لقد عاد المحارب الذي كان يسير إلى الأمام لتنبيه يوريتش.
أشار يوريتش بيده. انسحب المحاربون بهدوء، متجهين عائدين إلى أسفل الجبال.
مهندسو الإمبراطورية ماهرين، وكان المخيم سيصبح محصنًا بسرعة يومًا بعد يوم.
بوو!
جمع يوريتش كل المحاربين المنتظرين عند سفح الجبل. لم يكن هناك وقتٌ حتى لانتظار
انضمام بقية محاربي الفأس الحجرية.
“يوريتش، هناك دخان يتصاعد هناك.”
بعد ثلاثة أيام، تسلّق يوريتش الجبال مجددًا. بدا هناك هالات سوداء تحت عينيه. أصبح
منهكًا للغاية من قلة الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتوقع أقل من ذلك من الغزاة ذوي الخبرة. إنهم يوسعون أراضيهم ببطء.”
“أربعمائة محارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتوقع أقل من ذلك من الغزاة ذوي الخبرة. إنهم يوسعون أراضيهم ببطء.”
نظر يوريتش إلى المحاربين الذين يتبعونه صعودًا إلى الجبل. شقّوا طريقًا بقطع
الشجيرات والأشجار بفؤوسهم.
قال الشمالي وتنهد، مُحرجًا من فعله. ما فعله بدافع رغبته في التوجه إلى حقل السيوف كان مُخزيًا وغير رجولي.
‘بالنظر إلى حجم المعسكر، لا بد أن يكون فيه مائة جندي على الأقل.’
” لم تأذن لهم الجبال، فجعلنا لهم حكمًا بدل السماء.”
أغمض يوريتش عينيه بقوة ثم فتحهما. ورغم تفوقه عليهم عددًا، لم يستطع أن يرضى
بالأمر الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الجبال، التي كانت في وقت ما مقاومة بشدة لخطوات البشر، غزاها البشر في نهاية المطاف.
“هؤلاء المحاربون وضعوا ثقتهم بي.”
لم يتسرع الدوق لانجستر، بل عزز معسكره، ووسّع أراضي الإمبراطورية تدريجيًا. خبرته كنائب ملك الشمال هائلة، ولا يُستهان بها.
شعر يوريتش بمسؤولية كبيرة. أصبح هذا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما كان يقود
فرقة مرتزقة.
بدا يوريتش مندهشًا أيضًا. من المرجح أن يكون ظهور الصقر مصادفة. فالحياة مليئة بالمصادفات المذهلة.
كان المرتزقة رجالًا خاطروا بحياتهم من أجل المال. ألقوا بأنفسهم في مواقف مصيرية
مقابل تعويض عادل، مما ساعد يوريتش على التخلص من الشعور بالذنب تجاه موتهم.
قال الشمالي وتنهد، مُحرجًا من فعله. ما فعله بدافع رغبته في التوجه إلى حقل السيوف كان مُخزيًا وغير رجولي.
“هؤلاء المحاربون يخاطرون بحياتهم من أجل أقاربهم وإخوانهم.”
بدا المحاربون غاضبين من كلمات يوريتش.
لم تكن الأنانية باديةً في عيون المحاربين، بل الرغبة في حماية عائلاتهم وإخوتهم هي
السائدة. أشعلت دوافعهم النقية والبريئة نارًا في قلب يوريتش.
لم تكن مبارزة، بل قتال حتى الموت. لم يكن لدى يوريتش أي نية للرحمة. تقدم بكل قوته.
“لن أكذب عليكم، لن تنجوا جميعكم من هذا. بعد المعركة، سينزف الكثير منكم ويموتون.
سنبدأ القتال بدون الشامان، وفي الجبال، الجرح العميق يعني موتًا محققًا.”
“لذا، قرروا تعيين لانجستر، الذي لديه بالفعل خبرة كنائب للملك في الشمال، كقائد للبؤرة الاستيطانية… إنهم جادون حقًا بشأن الاستثمار في التوسع الغربي.”
نظر يوريتش إلى الدخان المتصاعد .
قوة السماوات والحكام ضعيفة.
تركزت أنظار المحاربين على يوريتش. كانوا بحاجة إلى من يعتمدون عليه. أخذ يوريتش
نفسًا عميقًا وتابع.
“إلى الآخرة ”
“…أنا يوريتش، الرجل الذي باركته السماء لعبور الجبال. يُطلق عليّ الشامان لقب
ابن الأرض. أعدكم بشيء واحد فقط: سأقف دائمًا في المقدمة وبجانبكم. لنقاتل جنبًا
إلى جنب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الجبال، التي كانت في وقت ما مقاومة بشدة لخطوات البشر، غزاها البشر في نهاية المطاف.
استحضر يوريتش لقبه التي وهبها له الشامان. لم يرفض اللقب الذي يحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسليحنا ضعيف، وبالمقارنة بهم، نفتقر بشدة إلى الخبرة في القتال الجماعي. علينا أن ندرك الفرق بين الشجاعة والموت بلا معنى.”
امتلأ المحاربون فرحًا، فرفعوا أسلحتهم عاليًا. بدت حماستهم كافية لتبديد برد
الجبل. حتى أن بعضهم، مُظهرًا مدى حرارتهم، خلعوا عباءاتهم الفروية وملابسهم
الجلدية ووقفوا عراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المحاربون المحيطون في حالة تأهب، في حيرة من أمر فعل إعطاء سلاح لسجين.
“إذا احتاج المحاربون إلى شيء يعتمدون عليه، فسأكون ذلك الشيء.”
‘يواجه دوق لانجستر صعوبة بالغة. هذا أشبه بخفض رتبته، مهما نظرت إليه.’
أخرج يوريتش حفنة من الرماد من جيبه ومسح بها وجهه. فتغير لون وجهه إلى السواد
المخيف.
لم يتسرع الدوق لانجستر، بل عزز معسكره، ووسّع أراضي الإمبراطورية تدريجيًا. خبرته كنائب ملك الشمال هائلة، ولا يُستهان بها.
” لم تأذن لهم الجبال، فجعلنا لهم حكمًا بدل السماء.”
صعد يوريتش الجبال مع عشرات من محاربيه الموالين له. هو بحاجة إلى أن يرى بنفسه وضع سلسلة الجبال.
أجبر يوريتش نفسه على قول الكلمات، حتى لو لم تكن ما يريد قوله حقًا. لو كانت هذه
الكلمات قادرة على دعم المحاربين، لكان مستعدًا لقول المزيد.
بوو!
فجأةً، حلّقَ صقرٌ فوق سفح الجبل، مُصدراً نداءً طويلاً. بسط الصقر جناحيه، مُحلقاً
فوق يوريتش والمحاربين قبل أن يختفي.
“لديهم حوالي خمسمائة جندي متمركزين في الموقع.”
“لقد أجابت السماء!”
نظر يوريتش إلى المحاربين الذين يتبعونه صعودًا إلى الجبل. شقّوا طريقًا بقطع الشجيرات والأشجار بفؤوسهم.
هتف المحاربون. اتسعت أعينهم. بدا طيران الصقر كإشارة من السماء. استجابت السماء
لكلمات يوريتش.
“لا سبيل لإيقافهم؟ نحن محاربون!”
بدا يوريتش مندهشًا أيضًا. من المرجح أن يكون ظهور الصقر مصادفة. فالحياة مليئة
بالمصادفات المذهلة.
ترجمة: ســاد
راقب يوريتش حتى اختفى الصقر بعينيه مفتوحتين على مصراعيهما.
قوة السماوات والحكام ضعيفة.
“ربما تكون هذه حقًا إرادة السماء… كيكي.”
لم تكن قبيلة الفأس الحجرية وحدها من اعتقدت ذلك، بل حتى محاربو القبائل الأخرى اعتمدوا على يوريتش.
ضحك يوريتش بهدوء، وهزّ كتفيه. وقف منتصبًا، مستلاً سيفه ومشيرًا إلى الأمام.
لم تكن مبارزة، بل قتال حتى الموت. لم يكن لدى يوريتش أي نية للرحمة. تقدم بكل قوته.
وبينما امتلأت الصيحات بالهواء، انطلق المحاربون إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الجبال، التي كانت في وقت ما مقاومة بشدة لخطوات البشر، غزاها البشر في نهاية المطاف.
“في وقت كهذا، فإن يوريتش هو الشخص الوحيد القادر على قيادتنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
