118.docx
الفصل 118
يوركان، بعينين متسعتين، حوّل فأس يوريتش. لم يقتصر دور الفطر الذي تناوله على تسكين الألم، بل زاد من تركيزه، مما سمح له برؤية أشياء لم يكن يراها عادةً.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم سيف يوريتش بفأس يوركان. بدلًا من تفادي الفأس، صدّ يوريتش الهجوم وأعاد توجيهه.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
رفع رئيس الكهنة خنجرًا احتفاليًا عاليًا. بدا خنجرًا عظميًا، منحوتًا من عظام بشرية.
ترجمة: ســاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي يوريتش على الجليد، ولم يتحرك في النهاية إلا بعد عدة مطالبات من رئيس الكهنة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إن لقائك هو مكسب عظيم من هذه الرحلة.”
بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
بوم!
“أوه.”
لوّى يوريتش جسده، متجنبًا فأس يوركان بصعوبة. تابعت عيناه حركات يوركان ببرود.
“هممم.”
“لا داعي للذعر من تحركاته الكبيرة. فالخوف من حجمه وزخمه لن يؤدي إلا إلى تشويش الحكم.”
يوركان، بعينين متسعتين، حوّل فأس يوريتش. لم يقتصر دور الفطر الذي تناوله على تسكين الألم، بل زاد من تركيزه، مما سمح له برؤية أشياء لم يكن يراها عادةً.
شعر يوريتش وكأنه يقاتل وحشًا عملاقًا، كدب. وبينما غالبًا ما يسيطر غضب المحاربين على معاركهم، عليهم أحيانًا أن يعرفوا كيف يحافظون على هدوء بحيرة هادئة.
بوو!
“عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّ الكاهن الأعظم بطن اليوركان. ثمّ مدّ الكهنة أيديهم إلى الداخل، وسحبوا أمعاء العملاق وأعضائه الطويلة للغاية.
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يوركان عملاقًا بحق. لم يكن إنسانًا طويل القامة فحسب، بل بدا مختلفًا تمامًا في مظهره، وتناسق أطرافه، ويديه وقدميه الضخمتين، أشبه بوحش.
“أوه!”
أصدر يوركان الآن صوتًا حيوانيًا تقريبًا، ومد ذراعيه طويلًا وهاجم يوريتش.
صرخ يوركان، وهو يلوّح بفؤوسه بلا رحمة. أوقف يوريتش اندفاعه في منتصف الطريق وتراجع خطوةً إلى الوراء ليزيد المسافة بينه وبين العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفقد قوتي.”
“إنه أسرع مما كنت أتوقع بالنسبة لحجمه.”
قبض يوريتش قبضته بقوة ورفع يده عالياً منتصراً.
لم يُختر الكهنة يوركان بإهمال. بدا محاربًا، مُدرّبًا على القتال منذ صغره، يتمتع بمهارات قتالية واسعة تُكمّل بنيته الجسدية الطبيعية.
بوو!
“ا-التضحية بحياتك من أجل أولجارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه أوه!”
أصبح كلام يوركان أكثر غموضًا. خفف تناول الفطر من ألمه، لكنه أضعف حواسه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حياتي ملكي! من أنت لتخبرني ماذا أفعل بها يا أحمق!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قام يوريتش بتدوير فأسه في قبضته وألقاه على يوركان.
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
بوو!
همست النساء. ضحك يوريتش. مرّ وقت طويل منذ أن كان مع امرأة، وإثارة المعركة زادت من رغبته.
يوركان، بعينين متسعتين، حوّل فأس يوريتش. لم يقتصر دور الفطر الذي تناوله على تسكين الألم، بل زاد من تركيزه، مما سمح له برؤية أشياء لم يكن يراها عادةً.
صرخ يوركان، وهو يلوّح بفؤوسه بلا رحمة. أوقف يوريتش اندفاعه في منتصف الطريق وتراجع خطوةً إلى الوراء ليزيد المسافة بينه وبين العملاق.
“يوركان!”
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
هتف الشماليون باسم العملاق. لم يكن لديهم شك في انتصاره، إذ أعلن الكهنة مباركة أولجارو لليوركان. لا يمكن لمثل هذا العملاق أن يخسر أمام محارب عادي.
“خوذة بجناحين…”
“هممم.”
“خوذة بجناحين…”
أخرج يوريتش فأسًا آخر من حزامه وفكر.
بوو!
“لا، اذهب إلى الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
ألقى الفأس الذي سحبه للتو على الأرض بلا مبالاة، مما أدى إلى توسيع عيون الشماليين الذين يشاهدونه بدهشة.
” أُصيب أولجارو بجروح بالغة خلال معركته ضد التنين الأخير. عند سفح الموت، دفن جسده وأرسل روحه إلى حقل السيوف، متنبئًا بعودته إلى ذريته.” روى سفين ليوريتش القصة التي يعرفها كل شمالي.
“سلاح واحد هو كل ما أحتاجه”
“بحيرة متجمدة داخل الكهف.”
أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه رافعًا إياه عاليًا. بدت وقفته صلبة كالصخر. ورغم صغر حجمه عن يوركان، إلا أن هيبته كانت قوية. تردد يوركان في الهجوم بتهور، رغم سيطرته على القتال بهجماته الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّ الكاهن الأعظم بطن اليوركان. ثمّ مدّ الكهنة أيديهم إلى الداخل، وسحبوا أمعاء العملاق وأعضائه الطويلة للغاية.
“لن أفقد قوتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من الممكن مواجهة ذلك بمثل هذا السيف الآخر.”
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
“لقد حصل على العديد من الندوب الكبيرة.”
همست النساء. ضحك يوريتش. مرّ وقت طويل منذ أن كان مع امرأة، وإثارة المعركة زادت من رغبته.
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
استخدم يوريتش السيف الفولاذي الإمبراطوري لفترة طويلة. شعر وكأنه امتداد لجسده.
لاحظ الشماليون ندوب يوريتش. فالنجاة من جروح بالغة متعددة، كتلك التي تُوحي بها ندوبه، تتطلب أكثر من مجرد مهارات المحارب نفسه. فالجروح الملتهبة قد تقتل حتى أعظم المحاربين. وحدهم من يتمتعون بحماية سماوية يمكنهم النجاة من مثل هذه الإصابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
اصطدم سيف يوريتش بفأس يوركان. بدلًا من تفادي الفأس، صدّ يوريتش الهجوم وأعاد توجيهه.
رفع رئيس الكهنة خنجرًا احتفاليًا عاليًا. بدا خنجرًا عظميًا، منحوتًا من عظام بشرية.
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
هتف حشد الشماليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
بوو!
بوو!
انقلبت الأمور، وأصبح يوريتش الآن المسيطر على المعركة. تغلب سيفه الإمبراطوري الفولاذي ذو اليدين، ممسكًا بفؤوس يوركان. بدا هذا السيف، الملتزم بسمعته كمزيج مثالي من الصلابة والمرونة، امتص الضربات القوية دون تردد. كان سيف عادي ليتعرض للتلف، لكنه ظل مستقيمًا وراسخًا.
بوو!
“لم يكن من الممكن مواجهة ذلك بمثل هذا السيف الآخر.”
“سلاح واحد هو كل ما أحتاجه”
استخدم يوريتش السيف الفولاذي الإمبراطوري لفترة طويلة. شعر وكأنه امتداد لجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أفقد قوتي.”
بوو!
نزل رئيس الكهنة ببطء من المذبح، ناظرًا إلى الأعضاء المتناثرة. ضغط ظفره عميقًا في كبد يوركان، وتذوق طعم الدم على ظفره.
صدَّ فأس يوركان، وشعر بوخزة في معصمه، لكنه تحمّل الألم. استدار، واكتسب زخمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك بحيرة متجمدة تمامًا داخل الكهف. نظر يوريتش إلى الأسفل، وهو يحمل مصباحًا يدويًا. شكّل هيكل عظمي عملاق شكلًا تحت الجليد.
بدا يوريتش أول من سحب الدم. تراجع يوركان، ممسكًا بجرحه في فخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رئيس الكهنة بهدوء، رغم فقدانه عملاقه الثمين: ” الأمر كله بإرادة أولجارو، ولم يكن يحمل أي ضغينة”.
“بدا ذلك سطحيًا جدًا. لو أعمق قليلًا لكان من الممكن أن اقطع الشريان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُختر الكهنة يوركان بإهمال. بدا محاربًا، مُدرّبًا على القتال منذ صغره، يتمتع بمهارات قتالية واسعة تُكمّل بنيته الجسدية الطبيعية.
لعق يوريتش شفتيه، وهو يهز معصمه الذي ينبض ألمًا. بدت قوة ذراعي العملاق الطويلتين وبنيته الضخمة مُرعبة. حتى يوريتش شعر بذراعه تكاد تنثني مع كل ضربة.
رأى يوريتش محاربًا يرتدي خوذة بجناحين بين الحشد. عندما رمش، اختفى المحارب. لم يعد قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم. لطالما كان وجود الحكام غامضًا، يتجاوز ما يمكن للبشر فهمه بحكمتهم.
“أوه.”
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
بصق يوركان، ناظرًا إلى يوريتش. مضغ فطرًا آخر، وارتجفت عيناه بشدة، على وشك الارتجاف.
“لقد تلقى يوركان دعوة أولجارو.”
“لا ينبغي لك الاعتماد على مثل هذه الحيل الرخيصة، تسك ” تحدث يوريتش وهو يتصبب عرقًا، ويدور سيفه.
“لا ينبغي لك الاعتماد على مثل هذه الحيل الرخيصة، تسك ” تحدث يوريتش وهو يتصبب عرقًا، ويدور سيفه.
“أوه أوه!”
بدا التنين كائنًا مهيبًا، ربما قادرًا على ابتلاع عشرات الأشخاص دفعةً واحدة. لم يستطع يوريتش أن يرفع بصره عن البقايا. بدا الشعور بالرهبة الذي شعر به يُضاهي شعوره عندما تسلق جبال السماء.
أصدر يوركان الآن صوتًا حيوانيًا تقريبًا، ومد ذراعيه طويلًا وهاجم يوريتش.
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
“عملاق.”
أعلن رئيس الكهنة وهو يتقدم. رفع عدد من الكهنة جثمان يوركان على المذبح.
راقب يوريتش اليوركان وهو يقترب.
“بحيرة متجمدة داخل الكهف.”
“إن لقائك هو مكسب عظيم من هذه الرحلة.”
“عملاق.”
بدا يوركان عملاقًا بحق. لم يكن إنسانًا طويل القامة فحسب، بل بدا مختلفًا تمامًا في مظهره، وتناسق أطرافه، ويديه وقدميه الضخمتين، أشبه بوحش.
قام يوريتش بتدوير فأسه في قبضته وألقاه على يوركان.
ابتسم يوريتش حتى وهو على شفا الموت. من غيره سنحت له فرصة لقاء عملاق ومواجهته؟ بدا يوريتش فخورًا بتجربته الفريدة.
“هذا سيحميك من لعنة التنين ” شرح سفين بعد أن لاحظ انزعاج يوريتش.
بوو!
راقب يوريتش اليوركان وهو يقترب.
تحركت فؤوس يوركان أسرع، وصارت مفاصله تصرّ وعضلاته تتمزق، لكنه لم يتوقف. استهلكه جنون الفطر.
“لا داعي للذعر من تحركاته الكبيرة. فالخوف من حجمه وزخمه لن يؤدي إلا إلى تشويش الحكم.”
تبعت عينا يوريتش الفؤوس. تدحرج على الأرض، وانزلق بين ساقي يوركان.
“سلاح واحد هو كل ما أحتاجه”
من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا أصبح رأسك في يدي.”
فووش!
بصق يوركان، ناظرًا إلى يوريتش. مضغ فطرًا آخر، وارتجفت عيناه بشدة، على وشك الارتجاف.
اخترق سيف يوريتش فخد يوركان.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“ك-كيييييييي!”
“التنين والعمالقة.”
صرخ يوركان بشكل غريب، وهو يلوح بفؤوسه بعنف دون هدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
أدار يوريتش رأسه متجنبًا الفأس. وبينما يسحب السيف العالق في فخذ يوركان، قطع كاحله بجرح قطعي. تسبب هذا الجرح في سقوط يوركان على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يوريتش الفأس من رأس يوركان. دفع الجثة بقدمه، مؤكدًا موت العملاق.
سحق.
أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه رافعًا إياه عاليًا. بدت وقفته صلبة كالصخر. ورغم صغر حجمه عن يوركان، إلا أن هيبته كانت قوية. تردد يوركان في الهجوم بتهور، رغم سيطرته على القتال بهجماته الشرسة.
سال الدم من أسفل جسد يوركان بينما انفتح الجرح. عبست جموع الشماليين، متعاطفين مع معاناة يوركان. بدا ألمًا يكاد يحس به جميع الرجال.
أصبح كلام يوركان أكثر غموضًا. خفف تناول الفطر من ألمه، لكنه أضعف حواسه.
“غررر.”
لاحظ الشماليون ندوب يوريتش. فالنجاة من جروح بالغة متعددة، كتلك التي تُوحي بها ندوبه، تتطلب أكثر من مجرد مهارات المحارب نفسه. فالجروح الملتهبة قد تقتل حتى أعظم المحاربين. وحدهم من يتمتعون بحماية سماوية يمكنهم النجاة من مثل هذه الإصابات.
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
“لقد فزت.”
“أخيرًا أصبح رأسك في يدي.”
بوم!
التقط يوريتش فأسه من الأرض. قفز فوق يوركان، دار في الهواء.
لم يكن يوريتش يعرف الكثير عن التنانين، إلا من القصص. ومع ذلك، أدرك فورًا أن العظام تعود لتنين. ارتجفت غريزته، كما لو أن فريسة أمام مفترس.
بوو!
لاحظ الشماليون ندوب يوريتش. فالنجاة من جروح بالغة متعددة، كتلك التي تُوحي بها ندوبه، تتطلب أكثر من مجرد مهارات المحارب نفسه. فالجروح الملتهبة قد تقتل حتى أعظم المحاربين. وحدهم من يتمتعون بحماية سماوية يمكنهم النجاة من مثل هذه الإصابات.
هبط يوريتش خلف يوركان. أصبح رأس يوركان مشقوقًا بفأس يوريتش مغروسًا فيه. تسربت مادة دماغه من الجرح المتسخ.
“لقد أثبتَّ جدارتك. سيسعد أولجارو بذلك.”
زوو!
صدَّ فأس يوركان، وشعر بوخزة في معصمه، لكنه تحمّل الألم. استدار، واكتسب زخمًا.
سحب يوريتش الفأس من رأس يوركان. دفع الجثة بقدمه، مؤكدًا موت العملاق.
راقب يوريتش اليوركان وهو يقترب.
“لقد فزت.”
” أولجارو!”
قبض يوريتش قبضته بقوة ورفع يده عالياً منتصراً.
بوو!
” أولجارو!”
“التنين…”
هتف الشماليون. ورغم هزيمة يوركان، لم ينزعجوا. الحياة والموت، النصر والهزيمة، كلها بيد أولجارو. هتفوا، معتقدين أن هذه أيضًا إرادة أولجارو.
دفقة!
نظر يوريتش إلى الشماليين المُرددين. تصاعد الدخان من النيران بينهم.
بدا التنين كائنًا مهيبًا، ربما قادرًا على ابتلاع عشرات الأشخاص دفعةً واحدة. لم يستطع يوريتش أن يرفع بصره عن البقايا. بدا الشعور بالرهبة الذي شعر به يُضاهي شعوره عندما تسلق جبال السماء.
“خوذة بجناحين…”
اخترق سيف يوريتش فخد يوركان.
رأى يوريتش محاربًا يرتدي خوذة بجناحين بين الحشد. عندما رمش، اختفى المحارب. لم يعد قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم. لطالما كان وجود الحكام غامضًا، يتجاوز ما يمكن للبشر فهمه بحكمتهم.
[ المترجم: ممكن يطلع الهيكل دا في الحقيقة هيكل ديناصور ميت تحت الجليد مثلا ]
“التضحية التي تلقاها أولجارو… لم تكن ابنك، بل يوركان ” همس رئيس الكهنة. أصابعه التي كانت متوترة سابقًا أصبحت الآن ساكنة.
“لقد فزت.”
“ماذا قلت لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي يوريتش على الجليد، ولم يتحرك في النهاية إلا بعد عدة مطالبات من رئيس الكهنة.
هز سفين كتفيه ضاحكًا. حدّق في يوريتش، الذي قتل العملاق. بدا وكأن النعمة السماوية تلاحقه أينما ذهب.
حدّق يوريتش في النار. تشبّثت به النساء القليلات، جميعهنّ عاريات.
“لقد تلقى يوركان دعوة أولجارو.”
بدا الرجال يعتقدون بلا شك أن اليوم قريب.
أعلن رئيس الكهنة وهو يتقدم. رفع عدد من الكهنة جثمان يوركان على المذبح.
“عملاق.”
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار يوريتش رأسه متجنبًا الفأس. وبينما يسحب السيف العالق في فخذ يوركان، قطع كاحله بجرح قطعي. تسبب هذا الجرح في سقوط يوركان على ركبتيه.
رفع رئيس الكهنة خنجرًا احتفاليًا عاليًا. بدا خنجرًا عظميًا، منحوتًا من عظام بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا أصبح رأسك في يدي.”
شقّ الكاهن الأعظم بطن اليوركان. ثمّ مدّ الكهنة أيديهم إلى الداخل، وسحبوا أمعاء العملاق وأعضائه الطويلة للغاية.
زوو!
دفقة!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
أصبح كلام يوركان أكثر غموضًا. خفف تناول الفطر من ألمه، لكنه أضعف حواسه.
نزل رئيس الكهنة ببطء من المذبح، ناظرًا إلى الأعضاء المتناثرة. ضغط ظفره عميقًا في كبد يوركان، وتذوق طعم الدم على ظفره.
سحق.
“…لقد تحدث أولجارو ” تحدث رئيس الكهنة وهو يقف.
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
” سنخرج من المعركة القادمة بشرف. في ذلك اليوم، سينزل أولجارو مع محاربيه للقتال إلى جانبنا! إن أخذ العملاق المبارك يوركان يعني أن هذا اليوم قريب.”
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
بدأت الشماليون هتافاتٍ عند سماع النبوءة. رفعوا أسلحتهم صارخين. بعضهم، غير قادر على كبح حماسه، لوّح بأسلحته. لم يخشوا سفك الدماء أو انتزاع أحشائهم.
دفقة!
بدا الرجال يعتقدون بلا شك أن اليوم قريب.
دفقة!
“هل هذا جنون أم شجاعة؟”
“لقد حصل على العديد من الندوب الكبيرة.”
حدّق يوريتش في النار. تشبّثت به النساء القليلات، جميعهنّ عاريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سفين كتفيه ضاحكًا. حدّق في يوريتش، الذي قتل العملاق. بدا وكأن النعمة السماوية تلاحقه أينما ذهب.
” كان قضيب يوركان العملاق بحجم كبير، لذلك لم تتمكن أي امرأة من التعامل معه.”
“أوه!”
“أتساءل كم طول قضيبك؟”
“يوريتش، ابن سفين، لقد نلتَ رضى أولجارو. هذه الندوب دليل على أن الحاكم يُقدّرك.”
همست النساء. ضحك يوريتش. مرّ وقت طويل منذ أن كان مع امرأة، وإثارة المعركة زادت من رغبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
“يوريتش، ألا ينبغي أن نزور المكان قبل أن تنام مع امرأةً؟ أليس هذا سبب مجيئنا إلى هنا؟ ” أشار سفين إلى يوريتش، مما دفعه لاستعاد وعيه، ودفع النساء بعيدًا وتبع سفين ورئيس الكهنة إلى الهيكل.
سال الدم من أسفل جسد يوركان بينما انفتح الجرح. عبست جموع الشماليين، متعاطفين مع معاناة يوركان. بدا ألمًا يكاد يحس به جميع الرجال.
“يوريتش، ابن سفين، لقد نلتَ رضى أولجارو. هذه الندوب دليل على أن الحاكم يُقدّرك.”
فووش!
قال رئيس الكهنة بهدوء، رغم فقدانه عملاقه الثمين: ” الأمر كله بإرادة أولجارو، ولم يكن يحمل أي ضغينة”.
ترجمة: ســاد
لم ينكر يوريتش تلقيه نعمة سماوية. فقد نجا من جروح لا تُحصى كانت كفيلة بقتل محارب عادي.
اخترق سيف يوريتش فخد يوركان.
“لقد أثبتَّ جدارتك. سيسعد أولجارو بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من الممكن مواجهة ذلك بمثل هذا السيف الآخر.”
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه رافعًا إياه عاليًا. بدت وقفته صلبة كالصخر. ورغم صغر حجمه عن يوركان، إلا أن هيبته كانت قوية. تردد يوركان في الهجوم بتهور، رغم سيطرته على القتال بهجماته الشرسة.
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
رأى كبار السن الماضي أكثر مما رأوا الحاضر أو المستقبل. وبينما يبني الشباب أنفسهم، يتأمل كبار السن ما بنوه بالفعل. ولأنهم قطعوا شوطًا طويلًا في طريقهم لا يستطيعون الابتعاد عنه، فإن أنكروا ماضيهم، فلن يبق لهم شيء.
“هذا هو “التنين الأخير” الذي قتله أولجارو ” أعلن رئيس الكهنة وهو يتخذ خطوة للأمام وينشر ذراعيه وعيناه مغلقتان.
” أُصيب أولجارو بجروح بالغة خلال معركته ضد التنين الأخير. عند سفح الموت، دفن جسده وأرسل روحه إلى حقل السيوف، متنبئًا بعودته إلى ذريته.” روى سفين ليوريتش القصة التي يعرفها كل شمالي.
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
“لا بد أن قبر أولجارو موجود في مكان ما في مولين، لكن لن يجده أحد. الجنيات تُخفيه.”
استخدم يوريتش السيف الفولاذي الإمبراطوري لفترة طويلة. شعر وكأنه امتداد لجسده.
توقف رئيس الكهنة. تلا صلاة، ثم شقّ معصمه، فلطخ وجهي يوريتش وسفين بالدم.
“لا بد أن قبر أولجارو موجود في مكان ما في مولين، لكن لن يجده أحد. الجنيات تُخفيه.”
“هذا سيحميك من لعنة التنين ” شرح سفين بعد أن لاحظ انزعاج يوريتش.
لاحظ الشماليون ندوب يوريتش. فالنجاة من جروح بالغة متعددة، كتلك التي تُوحي بها ندوبه، تتطلب أكثر من مجرد مهارات المحارب نفسه. فالجروح الملتهبة قد تقتل حتى أعظم المحاربين. وحدهم من يتمتعون بحماية سماوية يمكنهم النجاة من مثل هذه الإصابات.
“وهب أولجارو هذه الأرض لأحفاده بعد قتل التنين. والدليل القاطع هنا.” لمعت عينا سفين بشباب وهو ينتظر الكاهن ليفتح الباب.
صدَّ فأس يوركان، وشعر بوخزة في معصمه، لكنه تحمّل الألم. استدار، واكتسب زخمًا.
زوو!
رأى يوريتش محاربًا يرتدي خوذة بجناحين بين الحشد. عندما رمش، اختفى المحارب. لم يعد قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم. لطالما كان وجود الحكام غامضًا، يتجاوز ما يمكن للبشر فهمه بحكمتهم.
انفتح باب الكهف الفولاذي، مُطلقًا برودةً جليديةً رطبة. شعروا وكأن أقدامهم مغمورةٌ في ماءٍ بارد.
“أوه!”
“هذا هو “التنين الأخير” الذي قتله أولجارو ” أعلن رئيس الكهنة وهو يتخذ خطوة للأمام وينشر ذراعيه وعيناه مغلقتان.
بدأت الشماليون هتافاتٍ عند سماع النبوءة. رفعوا أسلحتهم صارخين. بعضهم، غير قادر على كبح حماسه، لوّح بأسلحته. لم يخشوا سفك الدماء أو انتزاع أحشائهم.
“بحيرة متجمدة داخل الكهف.”
“التنين…”
هناك بحيرة متجمدة تمامًا داخل الكهف. نظر يوريتش إلى الأسفل، وهو يحمل مصباحًا يدويًا. شكّل هيكل عظمي عملاق شكلًا تحت الجليد.
“سفين، الشمال مكان رائع ” همس يوريتش.
“التنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنخرج من المعركة القادمة بشرف. في ذلك اليوم، سينزل أولجارو مع محاربيه للقتال إلى جانبنا! إن أخذ العملاق المبارك يوركان يعني أن هذا اليوم قريب.”
لم يكن يوريتش يعرف الكثير عن التنانين، إلا من القصص. ومع ذلك، أدرك فورًا أن العظام تعود لتنين. ارتجفت غريزته، كما لو أن فريسة أمام مفترس.
صرخ يوركان بشكل غريب، وهو يلوح بفؤوسه بعنف دون هدف.
بمجرد النظر إلى الهيكل العظمي، تبادر إلى ذهنه شكل التنين بوضوح. بدت أرجله الأمامية أصغر مما توقع، وذيله بطول جسمه، وجمجمته الضخمة، وأسنانه الشرسة تُلمّح إلى طبيعته. لا بد أنه كان مخلوقًا شرسًا يفترس البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهب أولجارو هذه الأرض لأحفاده بعد قتل التنين. والدليل القاطع هنا.” لمعت عينا سفين بشباب وهو ينتظر الكاهن ليفتح الباب.
بدا التنين كائنًا مهيبًا، ربما قادرًا على ابتلاع عشرات الأشخاص دفعةً واحدة. لم يستطع يوريتش أن يرفع بصره عن البقايا. بدا الشعور بالرهبة الذي شعر به يُضاهي شعوره عندما تسلق جبال السماء.
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
“… التنانين موجودة بالفعل.”
“لقد تلقى يوركان دعوة أولجارو.”
وبعد فترة من الوقت، تحدث يوريتش أخيرًا، غير قادر على احتواء الدهشة التي تتدفق منه.
“بحيرة متجمدة داخل الكهف.”
“التنين والعمالقة.”
وبعد فترة من الوقت، تحدث يوريتش أخيرًا، غير قادر على احتواء الدهشة التي تتدفق منه.
شعر يوريتش بانفجار حماسي في عقله، نشوة لا تُضاهى بأي مُهلوس أو مخدر. لقد اكتشف كائنات أسطورية وأكد وجودها. هذه رحلة جديرةً بحياة محارب.
“أوه.”
“إذا قام إنسان بقتل مثل هذا التنين، فلا يمكن وصفه إلا بأنه حاكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى كبار السن الماضي أكثر مما رأوا الحاضر أو المستقبل. وبينما يبني الشباب أنفسهم، يتأمل كبار السن ما بنوه بالفعل. ولأنهم قطعوا شوطًا طويلًا في طريقهم لا يستطيعون الابتعاد عنه، فإن أنكروا ماضيهم، فلن يبق لهم شيء.
بقي يوريتش على الجليد، ولم يتحرك في النهاية إلا بعد عدة مطالبات من رئيس الكهنة.
التقط يوريتش فأسه من الأرض. قفز فوق يوركان، دار في الهواء.
“سفين، الشمال مكان رائع ” همس يوريتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
[ المترجم: ممكن يطلع الهيكل دا في الحقيقة هيكل ديناصور ميت تحت الجليد مثلا ]
راقب يوريتش اليوركان وهو يقترب.
أصبح كلام يوركان أكثر غموضًا. خفف تناول الفطر من ألمه، لكنه أضعف حواسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
