118.docx
الفصل 118
قبض يوريتش قبضته بقوة ورفع يده عالياً منتصراً.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريتش إلى الشماليين المُرددين. تصاعد الدخان من النيران بينهم.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
بدا يوريتش أول من سحب الدم. تراجع يوركان، ممسكًا بجرحه في فخذه.
ترجمة: ســاد
تحركت فؤوس يوركان أسرع، وصارت مفاصله تصرّ وعضلاته تتمزق، لكنه لم يتوقف. استهلكه جنون الفطر.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بوو!
بدت ضربات يوركان العملاق ثقيلة، و القوة الطاردة المركزية المنبعثة من قامته الشامخة هائلة. لم يكن استثنائيًا في حجمه فحسب، بل قوته أيضًا هائلة بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك بحيرة متجمدة تمامًا داخل الكهف. نظر يوريتش إلى الأسفل، وهو يحمل مصباحًا يدويًا. شكّل هيكل عظمي عملاق شكلًا تحت الجليد.
بوم!
“أوه.”
لوّى يوريتش جسده، متجنبًا فأس يوركان بصعوبة. تابعت عيناه حركات يوركان ببرود.
“لا، اذهب إلى الجحيم.”
“لا داعي للذعر من تحركاته الكبيرة. فالخوف من حجمه وزخمه لن يؤدي إلا إلى تشويش الحكم.”
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
شعر يوريتش وكأنه يقاتل وحشًا عملاقًا، كدب. وبينما غالبًا ما يسيطر غضب المحاربين على معاركهم، عليهم أحيانًا أن يعرفوا كيف يحافظون على هدوء بحيرة هادئة.
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
“عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كان قضيب يوركان العملاق بحجم كبير، لذلك لم تتمكن أي امرأة من التعامل معه.”
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
“أوه!”
“يوريتش، ابن سفين، لقد نلتَ رضى أولجارو. هذه الندوب دليل على أن الحاكم يُقدّرك.”
صرخ يوركان، وهو يلوّح بفؤوسه بلا رحمة. أوقف يوريتش اندفاعه في منتصف الطريق وتراجع خطوةً إلى الوراء ليزيد المسافة بينه وبين العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يوريتش الفأس من رأس يوركان. دفع الجثة بقدمه، مؤكدًا موت العملاق.
“إنه أسرع مما كنت أتوقع بالنسبة لحجمه.”
هتف حشد الشماليين.
لم يُختر الكهنة يوركان بإهمال. بدا محاربًا، مُدرّبًا على القتال منذ صغره، يتمتع بمهارات قتالية واسعة تُكمّل بنيته الجسدية الطبيعية.
ابتسم يوريتش حتى وهو على شفا الموت. من غيره سنحت له فرصة لقاء عملاق ومواجهته؟ بدا يوريتش فخورًا بتجربته الفريدة.
“ا-التضحية بحياتك من أجل أولجارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
أصبح كلام يوركان أكثر غموضًا. خفف تناول الفطر من ألمه، لكنه أضعف حواسه.
“خوذة بجناحين…”
“حياتي ملكي! من أنت لتخبرني ماذا أفعل بها يا أحمق!”
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
قام يوريتش بتدوير فأسه في قبضته وألقاه على يوركان.
انفتح باب الكهف الفولاذي، مُطلقًا برودةً جليديةً رطبة. شعروا وكأن أقدامهم مغمورةٌ في ماءٍ بارد.
بوو!
قام يوريتش بتدوير فأسه في قبضته وألقاه على يوركان.
يوركان، بعينين متسعتين، حوّل فأس يوريتش. لم يقتصر دور الفطر الذي تناوله على تسكين الألم، بل زاد من تركيزه، مما سمح له برؤية أشياء لم يكن يراها عادةً.
قبض يوريتش قبضته بقوة ورفع يده عالياً منتصراً.
“يوركان!”
“أوه!”
هتف الشماليون باسم العملاق. لم يكن لديهم شك في انتصاره، إذ أعلن الكهنة مباركة أولجارو لليوركان. لا يمكن لمثل هذا العملاق أن يخسر أمام محارب عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سفين كتفيه ضاحكًا. حدّق في يوريتش، الذي قتل العملاق. بدا وكأن النعمة السماوية تلاحقه أينما ذهب.
أخرج يوريتش فأسًا آخر من حزامه وفكر.
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
“لا، اذهب إلى الجحيم.”
صرخ يوركان بشكل غريب، وهو يلوح بفؤوسه بعنف دون هدف.
ألقى الفأس الذي سحبه للتو على الأرض بلا مبالاة، مما أدى إلى توسيع عيون الشماليين الذين يشاهدونه بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنخرج من المعركة القادمة بشرف. في ذلك اليوم، سينزل أولجارو مع محاربيه للقتال إلى جانبنا! إن أخذ العملاق المبارك يوركان يعني أن هذا اليوم قريب.”
“سلاح واحد هو كل ما أحتاجه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كان قضيب يوركان العملاق بحجم كبير، لذلك لم تتمكن أي امرأة من التعامل معه.”
أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه رافعًا إياه عاليًا. بدت وقفته صلبة كالصخر. ورغم صغر حجمه عن يوركان، إلا أن هيبته كانت قوية. تردد يوركان في الهجوم بتهور، رغم سيطرته على القتال بهجماته الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
“لن أفقد قوتي.”
“لقد تلقى يوركان دعوة أولجارو.”
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
أصدر يوركان الآن صوتًا حيوانيًا تقريبًا، ومد ذراعيه طويلًا وهاجم يوريتش.
“لقد حصل على العديد من الندوب الكبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه أوه!”
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
“هذا هو “التنين الأخير” الذي قتله أولجارو ” أعلن رئيس الكهنة وهو يتخذ خطوة للأمام وينشر ذراعيه وعيناه مغلقتان.
لاحظ الشماليون ندوب يوريتش. فالنجاة من جروح بالغة متعددة، كتلك التي تُوحي بها ندوبه، تتطلب أكثر من مجرد مهارات المحارب نفسه. فالجروح الملتهبة قد تقتل حتى أعظم المحاربين. وحدهم من يتمتعون بحماية سماوية يمكنهم النجاة من مثل هذه الإصابات.
بوو!
اصطدم سيف يوريتش بفأس يوركان. بدلًا من تفادي الفأس، صدّ يوريتش الهجوم وأعاد توجيهه.
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
“أوه!”
لم يكن يوريتش يعرف الكثير عن التنانين، إلا من القصص. ومع ذلك، أدرك فورًا أن العظام تعود لتنين. ارتجفت غريزته، كما لو أن فريسة أمام مفترس.
هتف حشد الشماليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه أوه!”
بوو!
“التضحية التي تلقاها أولجارو… لم تكن ابنك، بل يوركان ” همس رئيس الكهنة. أصابعه التي كانت متوترة سابقًا أصبحت الآن ساكنة.
انقلبت الأمور، وأصبح يوريتش الآن المسيطر على المعركة. تغلب سيفه الإمبراطوري الفولاذي ذو اليدين، ممسكًا بفؤوس يوركان. بدا هذا السيف، الملتزم بسمعته كمزيج مثالي من الصلابة والمرونة، امتص الضربات القوية دون تردد. كان سيف عادي ليتعرض للتلف، لكنه ظل مستقيمًا وراسخًا.
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
“لم يكن من الممكن مواجهة ذلك بمثل هذا السيف الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج يوريتش فأسًا آخر من حزامه وفكر.
استخدم يوريتش السيف الفولاذي الإمبراطوري لفترة طويلة. شعر وكأنه امتداد لجسده.
يوركان، بعينين متسعتين، حوّل فأس يوريتش. لم يقتصر دور الفطر الذي تناوله على تسكين الألم، بل زاد من تركيزه، مما سمح له برؤية أشياء لم يكن يراها عادةً.
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سفين كتفيه ضاحكًا. حدّق في يوريتش، الذي قتل العملاق. بدا وكأن النعمة السماوية تلاحقه أينما ذهب.
صدَّ فأس يوركان، وشعر بوخزة في معصمه، لكنه تحمّل الألم. استدار، واكتسب زخمًا.
حدّق يوريتش في النار. تشبّثت به النساء القليلات، جميعهنّ عاريات.
بدا يوريتش أول من سحب الدم. تراجع يوركان، ممسكًا بجرحه في فخذه.
هبط يوريتش خلف يوركان. أصبح رأس يوركان مشقوقًا بفأس يوريتش مغروسًا فيه. تسربت مادة دماغه من الجرح المتسخ.
“بدا ذلك سطحيًا جدًا. لو أعمق قليلًا لكان من الممكن أن اقطع الشريان.”
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
لعق يوريتش شفتيه، وهو يهز معصمه الذي ينبض ألمًا. بدت قوة ذراعي العملاق الطويلتين وبنيته الضخمة مُرعبة. حتى يوريتش شعر بذراعه تكاد تنثني مع كل ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
بصق يوركان، ناظرًا إلى يوريتش. مضغ فطرًا آخر، وارتجفت عيناه بشدة، على وشك الارتجاف.
الفصل 118
“لا ينبغي لك الاعتماد على مثل هذه الحيل الرخيصة، تسك ” تحدث يوريتش وهو يتصبب عرقًا، ويدور سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
“أوه أوه!”
بدأت الشماليون هتافاتٍ عند سماع النبوءة. رفعوا أسلحتهم صارخين. بعضهم، غير قادر على كبح حماسه، لوّح بأسلحته. لم يخشوا سفك الدماء أو انتزاع أحشائهم.
أصدر يوركان الآن صوتًا حيوانيًا تقريبًا، ومد ذراعيه طويلًا وهاجم يوريتش.
حرك يوريتش أصابعه وخلع عباءته الفروية. كشف ضوء المشعل المتذبذب عن جسده المليء بالندوب والعلامات الواضحة. بدا جسد محارب عظيم. بدت هذه الندوب دليلاً على نجاته من الموت والحياة.
“عملاق.”
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
راقب يوريتش اليوركان وهو يقترب.
رأى يوريتش محاربًا يرتدي خوذة بجناحين بين الحشد. عندما رمش، اختفى المحارب. لم يعد قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم. لطالما كان وجود الحكام غامضًا، يتجاوز ما يمكن للبشر فهمه بحكمتهم.
“إن لقائك هو مكسب عظيم من هذه الرحلة.”
“يوريتش، ألا ينبغي أن نزور المكان قبل أن تنام مع امرأةً؟ أليس هذا سبب مجيئنا إلى هنا؟ ” أشار سفين إلى يوريتش، مما دفعه لاستعاد وعيه، ودفع النساء بعيدًا وتبع سفين ورئيس الكهنة إلى الهيكل.
بدا يوركان عملاقًا بحق. لم يكن إنسانًا طويل القامة فحسب، بل بدا مختلفًا تمامًا في مظهره، وتناسق أطرافه، ويديه وقدميه الضخمتين، أشبه بوحش.
“لقد فزت.”
ابتسم يوريتش حتى وهو على شفا الموت. من غيره سنحت له فرصة لقاء عملاق ومواجهته؟ بدا يوريتش فخورًا بتجربته الفريدة.
أمسك يوريتش سيفه بكلتا يديه رافعًا إياه عاليًا. بدت وقفته صلبة كالصخر. ورغم صغر حجمه عن يوركان، إلا أن هيبته كانت قوية. تردد يوركان في الهجوم بتهور، رغم سيطرته على القتال بهجماته الشرسة.
بوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب يوريتش الفأس من رأس يوركان. دفع الجثة بقدمه، مؤكدًا موت العملاق.
تحركت فؤوس يوركان أسرع، وصارت مفاصله تصرّ وعضلاته تتمزق، لكنه لم يتوقف. استهلكه جنون الفطر.
بدأت الشماليون هتافاتٍ عند سماع النبوءة. رفعوا أسلحتهم صارخين. بعضهم، غير قادر على كبح حماسه، لوّح بأسلحته. لم يخشوا سفك الدماء أو انتزاع أحشائهم.
تبعت عينا يوريتش الفؤوس. تدحرج على الأرض، وانزلق بين ساقي يوركان.
هتف الشماليون. ورغم هزيمة يوركان، لم ينزعجوا. الحياة والموت، النصر والهزيمة، كلها بيد أولجارو. هتفوا، معتقدين أن هذه أيضًا إرادة أولجارو.
من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
استخدم يوريتش السيف الفولاذي الإمبراطوري لفترة طويلة. شعر وكأنه امتداد لجسده.
فووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
اخترق سيف يوريتش فخد يوركان.
التقط يوريتش فأسه من الأرض. قفز فوق يوركان، دار في الهواء.
“ك-كيييييييي!”
زوو!
صرخ يوركان بشكل غريب، وهو يلوح بفؤوسه بعنف دون هدف.
هتف الشماليون باسم العملاق. لم يكن لديهم شك في انتصاره، إذ أعلن الكهنة مباركة أولجارو لليوركان. لا يمكن لمثل هذا العملاق أن يخسر أمام محارب عادي.
أدار يوريتش رأسه متجنبًا الفأس. وبينما يسحب السيف العالق في فخذ يوركان، قطع كاحله بجرح قطعي. تسبب هذا الجرح في سقوط يوركان على ركبتيه.
“إنه أسرع مما كنت أتوقع بالنسبة لحجمه.”
سحق.
“يوركان!”
سال الدم من أسفل جسد يوركان بينما انفتح الجرح. عبست جموع الشماليين، متعاطفين مع معاناة يوركان. بدا ألمًا يكاد يحس به جميع الرجال.
بوم!
“غررر.”
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
انقلبت الأمور، وأصبح يوريتش الآن المسيطر على المعركة. تغلب سيفه الإمبراطوري الفولاذي ذو اليدين، ممسكًا بفؤوس يوركان. بدا هذا السيف، الملتزم بسمعته كمزيج مثالي من الصلابة والمرونة، امتص الضربات القوية دون تردد. كان سيف عادي ليتعرض للتلف، لكنه ظل مستقيمًا وراسخًا.
“أخيرًا أصبح رأسك في يدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
التقط يوريتش فأسه من الأرض. قفز فوق يوركان، دار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
بوو!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
هبط يوريتش خلف يوركان. أصبح رأس يوركان مشقوقًا بفأس يوريتش مغروسًا فيه. تسربت مادة دماغه من الجرح المتسخ.
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
زوو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدا ذلك سطحيًا جدًا. لو أعمق قليلًا لكان من الممكن أن اقطع الشريان.”
سحب يوريتش الفأس من رأس يوركان. دفع الجثة بقدمه، مؤكدًا موت العملاق.
بوو!
“لقد فزت.”
حدّق يوريتش في النار. تشبّثت به النساء القليلات، جميعهنّ عاريات.
قبض يوريتش قبضته بقوة ورفع يده عالياً منتصراً.
ترجمة: ســاد
” أولجارو!”
شعر يوريتش وكأنه يقاتل وحشًا عملاقًا، كدب. وبينما غالبًا ما يسيطر غضب المحاربين على معاركهم، عليهم أحيانًا أن يعرفوا كيف يحافظون على هدوء بحيرة هادئة.
هتف الشماليون. ورغم هزيمة يوركان، لم ينزعجوا. الحياة والموت، النصر والهزيمة، كلها بيد أولجارو. هتفوا، معتقدين أن هذه أيضًا إرادة أولجارو.
“لقد حصل على العديد من الندوب الكبيرة.”
نظر يوريتش إلى الشماليين المُرددين. تصاعد الدخان من النيران بينهم.
” أُصيب أولجارو بجروح بالغة خلال معركته ضد التنين الأخير. عند سفح الموت، دفن جسده وأرسل روحه إلى حقل السيوف، متنبئًا بعودته إلى ذريته.” روى سفين ليوريتش القصة التي يعرفها كل شمالي.
“خوذة بجناحين…”
“…لقد تحدث أولجارو ” تحدث رئيس الكهنة وهو يقف.
رأى يوريتش محاربًا يرتدي خوذة بجناحين بين الحشد. عندما رمش، اختفى المحارب. لم يعد قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم. لطالما كان وجود الحكام غامضًا، يتجاوز ما يمكن للبشر فهمه بحكمتهم.
قام يوريتش بتدوير فأسه في قبضته وألقاه على يوركان.
“التضحية التي تلقاها أولجارو… لم تكن ابنك، بل يوركان ” همس رئيس الكهنة. أصابعه التي كانت متوترة سابقًا أصبحت الآن ساكنة.
“يوريتش، ألا ينبغي أن نزور المكان قبل أن تنام مع امرأةً؟ أليس هذا سبب مجيئنا إلى هنا؟ ” أشار سفين إلى يوريتش، مما دفعه لاستعاد وعيه، ودفع النساء بعيدًا وتبع سفين ورئيس الكهنة إلى الهيكل.
“ماذا قلت لك؟”
“…لقد تحدث أولجارو ” تحدث رئيس الكهنة وهو يقف.
هز سفين كتفيه ضاحكًا. حدّق في يوريتش، الذي قتل العملاق. بدا وكأن النعمة السماوية تلاحقه أينما ذهب.
“ماذا قلت لك؟”
“لقد تلقى يوركان دعوة أولجارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم سيف يوريتش بفأس يوركان. بدلًا من تفادي الفأس، صدّ يوريتش الهجوم وأعاد توجيهه.
أعلن رئيس الكهنة وهو يتقدم. رفع عدد من الكهنة جثمان يوركان على المذبح.
زوو!
بوو!
بصق يوركان، ناظرًا إلى يوريتش. مضغ فطرًا آخر، وارتجفت عيناه بشدة، على وشك الارتجاف.
رفع رئيس الكهنة خنجرًا احتفاليًا عاليًا. بدا خنجرًا عظميًا، منحوتًا من عظام بشرية.
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
شقّ الكاهن الأعظم بطن اليوركان. ثمّ مدّ الكهنة أيديهم إلى الداخل، وسحبوا أمعاء العملاق وأعضائه الطويلة للغاية.
هتف حشد الشماليين.
دفقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهب أولجارو هذه الأرض لأحفاده بعد قتل التنين. والدليل القاطع هنا.” لمعت عينا سفين بشباب وهو ينتظر الكاهن ليفتح الباب.
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
“إذا قام إنسان بقتل مثل هذا التنين، فلا يمكن وصفه إلا بأنه حاكم.”
نزل رئيس الكهنة ببطء من المذبح، ناظرًا إلى الأعضاء المتناثرة. ضغط ظفره عميقًا في كبد يوركان، وتذوق طعم الدم على ظفره.
هتف الشماليون. ورغم هزيمة يوركان، لم ينزعجوا. الحياة والموت، النصر والهزيمة، كلها بيد أولجارو. هتفوا، معتقدين أن هذه أيضًا إرادة أولجارو.
“…لقد تحدث أولجارو ” تحدث رئيس الكهنة وهو يقف.
“لقد أثبتَّ جدارتك. سيسعد أولجارو بذلك.”
” سنخرج من المعركة القادمة بشرف. في ذلك اليوم، سينزل أولجارو مع محاربيه للقتال إلى جانبنا! إن أخذ العملاق المبارك يوركان يعني أن هذا اليوم قريب.”
“يوركان!”
بدأت الشماليون هتافاتٍ عند سماع النبوءة. رفعوا أسلحتهم صارخين. بعضهم، غير قادر على كبح حماسه، لوّح بأسلحته. لم يخشوا سفك الدماء أو انتزاع أحشائهم.
صرخ يوركان، وهو يلوّح بفؤوسه بلا رحمة. أوقف يوريتش اندفاعه في منتصف الطريق وتراجع خطوةً إلى الوراء ليزيد المسافة بينه وبين العملاق.
بدا الرجال يعتقدون بلا شك أن اليوم قريب.
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
“هل هذا جنون أم شجاعة؟”
صرخ يوركان بشكل غريب، وهو يلوح بفؤوسه بعنف دون هدف.
حدّق يوريتش في النار. تشبّثت به النساء القليلات، جميعهنّ عاريات.
“ماذا قلت لك؟”
” كان قضيب يوركان العملاق بحجم كبير، لذلك لم تتمكن أي امرأة من التعامل معه.”
التقط يوريتش فأسه من الأرض. قفز فوق يوركان، دار في الهواء.
“أتساءل كم طول قضيبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… التنانين موجودة بالفعل.”
همست النساء. ضحك يوريتش. مرّ وقت طويل منذ أن كان مع امرأة، وإثارة المعركة زادت من رغبته.
تحركت فؤوس يوركان أسرع، وصارت مفاصله تصرّ وعضلاته تتمزق، لكنه لم يتوقف. استهلكه جنون الفطر.
“يوريتش، ألا ينبغي أن نزور المكان قبل أن تنام مع امرأةً؟ أليس هذا سبب مجيئنا إلى هنا؟ ” أشار سفين إلى يوريتش، مما دفعه لاستعاد وعيه، ودفع النساء بعيدًا وتبع سفين ورئيس الكهنة إلى الهيكل.
لمعت عينا يوريتش وهو يدفع سيفه للأمام. طعنته الحادة استهدفت بطن يوركان.
“يوريتش، ابن سفين، لقد نلتَ رضى أولجارو. هذه الندوب دليل على أن الحاكم يُقدّرك.”
“ا-التضحية بحياتك من أجل أولجارو.”
قال رئيس الكهنة بهدوء، رغم فقدانه عملاقه الثمين: ” الأمر كله بإرادة أولجارو، ولم يكن يحمل أي ضغينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدا ذلك سطحيًا جدًا. لو أعمق قليلًا لكان من الممكن أن اقطع الشريان.”
لم ينكر يوريتش تلقيه نعمة سماوية. فقد نجا من جروح لا تُحصى كانت كفيلة بقتل محارب عادي.
رفع رئيس الكهنة خنجرًا احتفاليًا عاليًا. بدا خنجرًا عظميًا، منحوتًا من عظام بشرية.
“لقد أثبتَّ جدارتك. سيسعد أولجارو بذلك.”
“التضحية التي تلقاها أولجارو… لم تكن ابنك، بل يوركان ” همس رئيس الكهنة. أصابعه التي كانت متوترة سابقًا أصبحت الآن ساكنة.
في أسفل المعبد كان هناك درج يؤدي إلى كهف تحت الأرض. أشعل الكاهن الأعظم شعلةً ونزل الدرج.
سال الدم من أسفل جسد يوركان بينما انفتح الجرح. عبست جموع الشماليين، متعاطفين مع معاناة يوركان. بدا ألمًا يكاد يحس به جميع الرجال.
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
اخترق سيف يوريتش فخد يوركان.
رأى كبار السن الماضي أكثر مما رأوا الحاضر أو المستقبل. وبينما يبني الشباب أنفسهم، يتأمل كبار السن ما بنوه بالفعل. ولأنهم قطعوا شوطًا طويلًا في طريقهم لا يستطيعون الابتعاد عنه، فإن أنكروا ماضيهم، فلن يبق لهم شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملاق، إنسان، مهما يكون، أنا متأكد من أنه سيموت عندما يتم طعنه!”
” أُصيب أولجارو بجروح بالغة خلال معركته ضد التنين الأخير. عند سفح الموت، دفن جسده وأرسل روحه إلى حقل السيوف، متنبئًا بعودته إلى ذريته.” روى سفين ليوريتش القصة التي يعرفها كل شمالي.
دفقة!
“لا بد أن قبر أولجارو موجود في مكان ما في مولين، لكن لن يجده أحد. الجنيات تُخفيه.”
ألقى الكهنة أحشاء اليوركان على الأرض. شكّلت الأمعاء المتناثرة نمطًا مشؤومًا. بدت رسالة سماوية مُرسلة على شكل أعضاء بشرية. انتظر الشماليون تفسير هذه العرافة من الأحشاء البشرية.
توقف رئيس الكهنة. تلا صلاة، ثم شقّ معصمه، فلطخ وجهي يوريتش وسفين بالدم.
بدا الرجال يعتقدون بلا شك أن اليوم قريب.
“هذا سيحميك من لعنة التنين ” شرح سفين بعد أن لاحظ انزعاج يوريتش.
بوو!
“وهب أولجارو هذه الأرض لأحفاده بعد قتل التنين. والدليل القاطع هنا.” لمعت عينا سفين بشباب وهو ينتظر الكاهن ليفتح الباب.
بوم!
زوو!
فووش!
انفتح باب الكهف الفولاذي، مُطلقًا برودةً جليديةً رطبة. شعروا وكأن أقدامهم مغمورةٌ في ماءٍ بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُختر الكهنة يوركان بإهمال. بدا محاربًا، مُدرّبًا على القتال منذ صغره، يتمتع بمهارات قتالية واسعة تُكمّل بنيته الجسدية الطبيعية.
“هذا هو “التنين الأخير” الذي قتله أولجارو ” أعلن رئيس الكهنة وهو يتخذ خطوة للأمام وينشر ذراعيه وعيناه مغلقتان.
بصق يوركان، ناظرًا إلى يوريتش. مضغ فطرًا آخر، وارتجفت عيناه بشدة، على وشك الارتجاف.
“بحيرة متجمدة داخل الكهف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنخرج من المعركة القادمة بشرف. في ذلك اليوم، سينزل أولجارو مع محاربيه للقتال إلى جانبنا! إن أخذ العملاق المبارك يوركان يعني أن هذا اليوم قريب.”
هناك بحيرة متجمدة تمامًا داخل الكهف. نظر يوريتش إلى الأسفل، وهو يحمل مصباحًا يدويًا. شكّل هيكل عظمي عملاق شكلًا تحت الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصعب استهداف نقاط ضعف يوركان في الجزء العلوي من جسده بسبب قامته الضخمة. لم يكن لدى يوريتش سوى نقطة واحدة يستطيع استهدافها.
“التنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوو!
لم يكن يوريتش يعرف الكثير عن التنانين، إلا من القصص. ومع ذلك، أدرك فورًا أن العظام تعود لتنين. ارتجفت غريزته، كما لو أن فريسة أمام مفترس.
“التنين والعمالقة.”
بمجرد النظر إلى الهيكل العظمي، تبادر إلى ذهنه شكل التنين بوضوح. بدت أرجله الأمامية أصغر مما توقع، وذيله بطول جسمه، وجمجمته الضخمة، وأسنانه الشرسة تُلمّح إلى طبيعته. لا بد أنه كان مخلوقًا شرسًا يفترس البشر.
انفتح باب الكهف الفولاذي، مُطلقًا برودةً جليديةً رطبة. شعروا وكأن أقدامهم مغمورةٌ في ماءٍ بارد.
بدا التنين كائنًا مهيبًا، ربما قادرًا على ابتلاع عشرات الأشخاص دفعةً واحدة. لم يستطع يوريتش أن يرفع بصره عن البقايا. بدا الشعور بالرهبة الذي شعر به يُضاهي شعوره عندما تسلق جبال السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدا ذلك سطحيًا جدًا. لو أعمق قليلًا لكان من الممكن أن اقطع الشريان.”
“… التنانين موجودة بالفعل.”
“لابد أن يكون هو أيضًا رجلًا مباركًا من الحاكم.”
وبعد فترة من الوقت، تحدث يوريتش أخيرًا، غير قادر على احتواء الدهشة التي تتدفق منه.
“إنه أسرع مما كنت أتوقع بالنسبة لحجمه.”
“التنين والعمالقة.”
“خوذة بجناحين…”
شعر يوريتش بانفجار حماسي في عقله، نشوة لا تُضاهى بأي مُهلوس أو مخدر. لقد اكتشف كائنات أسطورية وأكد وجودها. هذه رحلة جديرةً بحياة محارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يوركان عملاقًا بحق. لم يكن إنسانًا طويل القامة فحسب، بل بدا مختلفًا تمامًا في مظهره، وتناسق أطرافه، ويديه وقدميه الضخمتين، أشبه بوحش.
“إذا قام إنسان بقتل مثل هذا التنين، فلا يمكن وصفه إلا بأنه حاكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريتش إلى الشماليين المُرددين. تصاعد الدخان من النيران بينهم.
بقي يوريتش على الجليد، ولم يتحرك في النهاية إلا بعد عدة مطالبات من رئيس الكهنة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سفين، الشمال مكان رائع ” همس يوريتش.
“لقد مرّ وقت طويل. الذكريات القديمة تعود ” تأمل سفين بينما خفت حدقتا عينيه.
[ المترجم: ممكن يطلع الهيكل دا في الحقيقة هيكل ديناصور ميت تحت الجليد مثلا ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يوريتش إلى الشماليين المُرددين. تصاعد الدخان من النيران بينهم.
جلس يوركان، وما زال يُلوّح بفأسه. زحف على ركبتيه ليُطارد يوريتش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
