101.docx
الفصل 101
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست داميا في أذن فاركا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حتى كأميرة، كان ميلادها في هذا العالم كامرأة يعني نهايةً مُقدّرة. من المفترض أن يكون الزواج من رجلٍ صالح غاية الحياة وسعادتها. لم تكن هناك نهاية أخرى لهن.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“يوريتش!”
ترجمة: ســاد
“بما أننا توأمان، فلا بد أن هواياتنا متطابقة أيضًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وجدت داميا أن يوريتش مزعج. بدا المرتزق حاد الذكاء بشكلٍ مدهش، خاصةً بالنسبة لبربري. والأهم من ذلك، لم يُفتن بجمالها. أصبح حكم معظم الرجال غامضًا أمامها بسبب جمالها، لكن يوريتش بدا مختلفًا.
بغض النظر عن مشاعره الحقيقية، اضطر باهيل هذه المرة إلى اتخاذ موقف حازم ضد يوريتش. وبوجوده في قلب القصر، الأمر يتعلق أيضًا بهيبة باهيل. لم يعد الأمير المتهور، وكان عليه دائمًا أن يُظهر صورةً كريمةً للنبلاء.
“سأكتشف ذلك بنفسي. لذا، عليك أن ت…”
“حسنًا، لنؤجل التوبيخ الآن. هذا هو الرجل الذي قتل فيليون. مع ذلك، لا أعرف كيف فعل ذلك بمسحوق قرون الغزال.”
نظر باهيل إلى الكونت كانا بتعبير معقد.
سحب يوريتش الكونت كانا إلى قدمي باهيل.
سحب يوريتش خنجرًا، فشقّ حلق الكونت كانا برفق. انغرز النصل أعمق، وتدفق المزيد من الدم.
“…الكونت كانا.”
رفع يوريتش أظافر الكونت كانا.
نظر باهيل إلى الكونت كانا بتعبير معقد.
بوو!
“لم أفعل ذلك يا صاحب السمو. أقسم أنني بريء. لقد تناولتُ مسحوق قرن الغزال بنفسي كثيرًا. لا يوجد فيه أي سم. حقًا.”
توسل الكونت كانا ساجدًا بجسده الملطخ بالدماء. لم يخشى أن يفقد لقبه، بل حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يمكنه أن تكون ملكًا بينما أنا مجرد جائزة للرجال.”
” إذًا، هل ما زال لديكَ طاقةٌ للكذب؟ لو لم يكن المسحوق هو السبب، فلماذا مات فيليون هكذا؟ من الأفضل أن تعترف الآن. هذه فرصتك الأخيرة للموت دون ألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
لم يتمكن الكونت كانا من فهم النية الحقيقية ليوريتش.
“لقد وثقتُ بكِ يا أختي، فلم أشك فيكِ ولو للحظة. الأمر أشبه بطفل لا يشك في والديه أبدًا – هكذا كنتِ بالنسبة لي. خيرٌ عظيم. مع أنه كان واضحًا من هو أخطر شخص…”
“هل هذا المرتزق يحاول حقًا تبرئة تهمتي، أم أنه يحاول قتلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت.”
أمسك يوريتش بيد الكونت كانا ورفعها.
ابتسم يوريتش وهو ينظر إلى باهيل.
“ههه، ما زلت تكذب! ربما يكفي نزع ظفر أو اثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت.”
رفع يوريتش أظافر الكونت كانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
بوو!
ابتسم يوريتش وهو ينظر إلى باهيل.
أصبح ظفر الكونت كانا منحنيًا إلى الخلف وانتزع بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاركا، أنا…”
“آ …””
“أوه، أوه!”
صرخ الكونت كانا من الألم. عبس باهيل.
حتى كأميرة، كان ميلادها في هذا العالم كامرأة يعني نهايةً مُقدّرة. من المفترض أن يكون الزواج من رجلٍ صالح غاية الحياة وسعادتها. لم تكن هناك نهاية أخرى لهن.
“توقف عن ذلك، يوريتش.”
“أنا أحب أختي، يوريتش ” تحدث باهيل بجدية.
“لماذا؟ من الواضح أنه هو من قتل فيليون.”
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
“ليس لدينا أي دليل.”
لم يمضِ وقتٌ طويلٌ حتى أدرك فيليون وجودَ خطبٍ ما. هناك آثارٌ كثيرةٌ تركتها داميا في القصر، كافيةٌ ليتبعَ تلك الأدلةَ حتى يصلَ إليها. من وجهة نظر داميا، كان عليها أن تقتلَ فيليون قبل وصول فاركا.
“منذ متى وأنا أبحث عن دليل؟ قل الكلمة “باهيل”، لننتقم لفيليون الآن.”
أغمض فاركا عينيه ببطء. ارتسمت ابتسامة على وجهه. كان وقتًا ممتعًا.
ابتسم يوريتش وهو ينظر إلى باهيل.
تجاهله يوريتش. انغرز الخنجر عميقًا في حلق الكونت كانا.
“يوريتش!”
أغمض فاركا عينيه ببطء. ارتسمت ابتسامة على وجهه. كان وقتًا ممتعًا.
صرخ باهيل بغضب. خلع يوريتش ظفرًا آخر من أظافر الكونت كانا. ازداد الصراخ قوة.
“ربما يكون حبي للكتب أيضًا بفضلك.”
” باهيل، أنت أيضًا لا تصدق أنه هو. هذا الرجل لم يقتل فيليون. نحن نعرف من فعل ذلك.”
* * *
“اصمت.”
لقد كانت الخادمة الرئيسية مخلصة لداميا لفترة طويلة، وهي وحدها من تعرف من هي الأميرة حقًا.
“هل تعتقد أن مسحوق قرن الغزال مثير للريبة؟ هل تعتقد أن فيليون مات بسببه؟ إذا الأمر كذلك، فلنقتل هذا الرجل هنا. بالتأكيد هو من قتل فيليون.”
“يمكنني أن أسامحك على محاولتك قتلي.”
سحب يوريتش خنجرًا، فشقّ حلق الكونت كانا برفق. انغرز النصل أعمق، وتدفق المزيد من الدم.
“أوه، أوه!”
“قلتُ: كفى! سنُنزل عقوبةً صارمةً بمحاكمةٍ عادلة! الكونت كانا له الحقُّ في أن يُحاكم!”
“ههه، ما زلت تكذب! ربما يكفي نزع ظفر أو اثنين.”
تجاهله يوريتش. انغرز الخنجر عميقًا في حلق الكونت كانا.
“ربما يكون حبي للكتب أيضًا بفضلك.”
“ قتله سيساعدك على استعادة رشدك. من يدري؟ ربما يكون هو الجاني الحقيقي في النهاية.”
لم يكن مصيرهما متساويًا. لم تستطع داميا تغيير شيء. بدا صوتها بلا معنى؛ لم يُصغِ أحدٌ إلى كلام امرأة.
اختفت الضحكة من عيني يوريتش. كان مستعدًا بصدق لقتل الكونت كانا. لم يكن يوريتش من النوع الذي يخادع. إن قرر القتل، قتل؛ وإن قرر انقاذه، ينقذه. باهيل يدرك هذا أكثر من أي شخص آخر في الحضارة.
تمتعت عائلة بوركانا الملكية بسحرٍ فطري. كان مظهرهم يحظيان بقبول الجميع بسهولة. حتى مع علمهم بزيفه، لم يكن بوسع المرء إلا أن يتبعهم عندما واجهوا مظهرهم وصوتهم الفريدين.
“أوه، أوه!”
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
تدحرجت عينا الكونت كانا. غلبه الخوف الشديد، ففقد وعيه.
رمى فاركا كأسًا على الحائط. اختفى الخدم الذين كانوا يقدمون لهم العشاء؛ ولم يبقَ سوى داميا وفاركا.
“أنا أحب أختي، يوريتش ” تحدث باهيل بجدية.
لم يتمكن الكونت كانا من فهم النية الحقيقية ليوريتش.
” أحبك فيليون أيضًا. أحبك أكثر مما أحب نفسه. هل تحبك أختك بنفس القدر؟ ” قال يوريتش وهو يضع الكونت كانا فاقد الوعي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ …””
“سأكتشف ذلك بنفسي. لذا، عليك أن ت…”
هذا ما قاله الملك. منذ ذلك الحين، ظلّ سؤالٌ يتردد في ذهن داميا، مع أنها لم تُجاهر به قط.
همس باهيل بشيءٍ ليوريتش وهو يمرّ. أومأ يوريتش برأسه قليلًا.
“فاركا وأنا متساويان، فلماذا لا أكون أنا الملك؟”
راقب يوريتش باهيل وهو يبتعد، ثم جلس هناك لبعض الوقت قبل أن يوقظ الكونت كانا الذي كان مغمى عليه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما استطاعت خادمتها قوله ولم يكن مجرد إطراء، بل الحقيقة.
“أنت رجل بريء. تهانينا، يا كونت مسحوق قرن الغزال.”
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
رفع الكونت كانا نظره، في حيرة. شعر بألم الجرح في رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت داميا عينيها المغمضتين. كانت عيناها الزرقاوان حادتين. تذكرت ألم صفعة والدها لها.
* * *
“حسنًا، لنؤجل التوبيخ الآن. هذا هو الرجل الذي قتل فيليون. مع ذلك، لا أعرف كيف فعل ذلك بمسحوق قرون الغزال.”
“ماذا عن هذا الفستان؟”
بغض النظر عما ترتديه، فإن جمال داميا بدا بارزًا.
سألت داميا خادمتها الرئيسية. كانت قد كررت عملية ارتداء وخلع الفساتين عدة مرات.
وُلِد فاركا وداميا توأمين. في طفولتهما، اعتبرا بعضهما البعض متساويين.
“إنه يناسبك جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أحبك فيليون أيضًا. أحبك أكثر مما أحب نفسه. هل تحبك أختك بنفس القدر؟ ” قال يوريتش وهو يضع الكونت كانا فاقد الوعي على الأرض.
هذا كل ما استطاعت خادمتها قوله ولم يكن مجرد إطراء، بل الحقيقة.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
“ما الذي لا يناسب أجمل امرأة في المملكة؟”
“السلالة الملكية.”
بغض النظر عما ترتديه، فإن جمال داميا بدا بارزًا.
تنهدت داميا بارتياح عدة مرات. لو اعترف هارماتي، في يأسه، بكل شيء، لكانت عاجزة.
“حسنًا، هذا هو.”
وجدت داميا أن يوريتش مزعج. بدا المرتزق حاد الذكاء بشكلٍ مدهش، خاصةً بالنسبة لبربري. والأهم من ذلك، لم يُفتن بجمالها. أصبح حكم معظم الرجال غامضًا أمامها بسبب جمالها، لكن يوريتش بدا مختلفًا.
عدّلت داميا فستانها وفتّشت علبة مجوهراتها. أخرجت طقمًا من الأقراط وقلادة تحتفظ بها خوفًا من أن يتلاشى ضوءها.
لم يكن مصيرهما متساويًا. لم تستطع داميا تغيير شيء. بدا صوتها بلا معنى؛ لم يُصغِ أحدٌ إلى كلام امرأة.
“إنها مرعبة حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاركا، أنا…”
لقد كانت الخادمة الرئيسية مخلصة لداميا لفترة طويلة، وهي وحدها من تعرف من هي الأميرة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاركا، أنا…”
“نجاحي هو نجاحك.”
“بما أننا توأمان، فلا بد أن هواياتنا متطابقة أيضًا.”
داعبت داميا خد الخادمة بأظفرها وكأنها تخدشه.
“يمكنني أن أسامحك على محاولتك قتلي.”
نشأت الخادمة مع داميا. كانت والدتها مرضعة داميا، ونشأتا على نفس الحليب. بمعنى ما، هي بمثابة أخت لداميا.
رفع يوريتش أظافر الكونت كانا.
“ماذا فعلت؟”
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
ارتجفت يدا الخادمة. منذ ذلك اليوم، تُطاردها الكوابيس كل ليلة. شعرت بالخجل من مواجهة الشمس بسبب ذنب خطاياها العميق.
هارماتي، الذي كان محصورا في زاوية، هو الوحيد الذي انتبه لما قالته داميا. ربما انجذبا إلى بعضهما البعض بسبب ظروفٍ مماثلة.
“لا تقلقي. كل شيء يسير كما هو مخطط له ” قالت داميا لخادمتها وهي تعانقها. بدا صوتها دافئًا بما يكفي لتهدئة قلق الخادمة.
“ماذا عن هذا الفستان؟”
“السلالة الملكية.”
شعورٌ قويٌّ بالنقص تجاه قريبٍ لها من الدم، مُشابهٍ لها ومختلفٍ عنها. لو كان شخصًا بعيد المنال، ربما لم تكن لتغار.
تمتعت عائلة بوركانا الملكية بسحرٍ فطري. كان مظهرهم يحظيان بقبول الجميع بسهولة. حتى مع علمهم بزيفه، لم يكن بوسع المرء إلا أن يتبعهم عندما واجهوا مظهرهم وصوتهم الفريدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مرعبة حقًا.”
“اليوم سأغير مصيري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفعل ذلك يا صاحب السمو. أقسم أنني بريء. لقد تناولتُ مسحوق قرن الغزال بنفسي كثيرًا. لا يوجد فيه أي سم. حقًا.”
ابتسمت داميا.
لم يمضِ وقتٌ طويلٌ حتى أدرك فيليون وجودَ خطبٍ ما. هناك آثارٌ كثيرةٌ تركتها داميا في القصر، كافيةٌ ليتبعَ تلك الأدلةَ حتى يصلَ إليها. من وجهة نظر داميا، كان عليها أن تقتلَ فيليون قبل وصول فاركا.
“الحياة عبارة عن سلسلة من اليأس، فاركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مرعبة حقًا.”
ذاقت داميا اليأس في بداية حياتها. على عكس النساء الأخريات، لم تستطع التكيف مع الرجال. كانت دائمًا مليئة بالاستياء، متسائلة عن كل شيء.
ترجمة: ســاد
“لماذا؟ لماذا أكون هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفعل ذلك يا صاحب السمو. أقسم أنني بريء. لقد تناولتُ مسحوق قرن الغزال بنفسي كثيرًا. لا يوجد فيه أي سم. حقًا.”
“لماذا لا أستطيع فعل أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت.”
“لماذا تم تحديد حياتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
حتى كأميرة، كان ميلادها في هذا العالم كامرأة يعني نهايةً مُقدّرة. من المفترض أن يكون الزواج من رجلٍ صالح غاية الحياة وسعادتها. لم تكن هناك نهاية أخرى لهن.
“لا تقلقي. كل شيء يسير كما هو مخطط له ” قالت داميا لخادمتها وهي تعانقها. بدا صوتها دافئًا بما يكفي لتهدئة قلق الخادمة.
لم تكن داميا سعيدة بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت.”
“أنا سأختار مصيري بنفسي.”
الفصل 101
فتحت داميا عينيها المغمضتين. كانت عيناها الزرقاوان حادتين. تذكرت ألم صفعة والدها لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اصمت.”
“فاركا سيكون الملك”
“نجاحي هو نجاحك.”
هذا ما قاله الملك. منذ ذلك الحين، ظلّ سؤالٌ يتردد في ذهن داميا، مع أنها لم تُجاهر به قط.
حتى كأميرة، كان ميلادها في هذا العالم كامرأة يعني نهايةً مُقدّرة. من المفترض أن يكون الزواج من رجلٍ صالح غاية الحياة وسعادتها. لم تكن هناك نهاية أخرى لهن.
“فاركا وأنا متساويان، فلماذا لا أكون أنا الملك؟”
” كما ترين، لم أكن أعرف شيئًا، فبحثتُ هنا وهناك عن تلك القصص لاحقًا… أعتقد أنني قرأتُ معظم الكتب التي قرأتها. ربما أعجبتني قراءتك.”
وُلِد فاركا وداميا توأمين. في طفولتهما، اعتبرا بعضهما البعض متساويين.
سحب يوريتش الكونت كانا إلى قدمي باهيل.
” يمكنه أن تكون ملكًا بينما أنا مجرد جائزة للرجال.”
” باهيل، أنت أيضًا لا تصدق أنه هو. هذا الرجل لم يقتل فيليون. نحن نعرف من فعل ذلك.”
لم يكن مصيرهما متساويًا. لم تستطع داميا تغيير شيء. بدا صوتها بلا معنى؛ لم يُصغِ أحدٌ إلى كلام امرأة.
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
“كان العم هارماتي هو الشخص الوحيد الذي أمسك بيدي.”
“أين سمعت مثل هذا الهراء، فاركا؟”
هارماتي، الذي كان محصورا في زاوية، هو الوحيد الذي انتبه لما قالته داميا. ربما انجذبا إلى بعضهما البعض بسبب ظروفٍ مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقيت أيام قليلة لأُناديك فاركا. ستصبح ملكًا قريبًا.”
شعورٌ قويٌّ بالنقص تجاه قريبٍ لها من الدم، مُشابهٍ لها ومختلفٍ عنها. لو كان شخصًا بعيد المنال، ربما لم تكن لتغار.
سحب يوريتش الكونت كانا إلى قدمي باهيل.
“لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست داميا في أذن فاركا.
تنهدت داميا بارتياح عدة مرات. لو اعترف هارماتي، في يأسه، بكل شيء، لكانت عاجزة.
“لكن ما كان ينبغي عليك قتل فيليون. ليس هو.”
“لا مشاعر شخصية يا سيد فيليون. كل ما في الأمر أنك كنت فارسًا أكثر كفاءة مما كنت أظن.”
” كما ترين، لم أكن أعرف شيئًا، فبحثتُ هنا وهناك عن تلك القصص لاحقًا… أعتقد أنني قرأتُ معظم الكتب التي قرأتها. ربما أعجبتني قراءتك.”
لم يمضِ وقتٌ طويلٌ حتى أدرك فيليون وجودَ خطبٍ ما. هناك آثارٌ كثيرةٌ تركتها داميا في القصر، كافيةٌ ليتبعَ تلك الأدلةَ حتى يصلَ إليها. من وجهة نظر داميا، كان عليها أن تقتلَ فيليون قبل وصول فاركا.
“لماذا؟ من الواضح أنه هو من قتل فيليون.”
“تبدين جميلة يا أميرة.”
بوو!
قالت الخادمة الرئيسية لأميرتها وهي تسحب يدها من رقبة داميا. بدا صوتها يرتجف لأنها تعلم ما ستفعله أميرتها ذلك اليوم.
الفصل 101
“سيتم مكافأة ولائك. أعدك بذلك ” نهضت داميا وتوجهت إلى القصر المركزي.
“لطالما كنتَ ساذجًا. لهذا السبب تُحسن التعامل مع ذلك المرتزق يوريتش. على الملك أن يُميّز بين الصواب والخطأ وأن يعرف بمن يثق.”
” الأميرة داميا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“إنها أكثر جمالًا من المعتاد. في الواقع، لم تكن شائعات جمالها مبالغًا فيها.”
“كان العم هارماتي هو الشخص الوحيد الذي أمسك بيدي.”
“إنها حقا جمال القرن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقيت أيام قليلة لأُناديك فاركا. ستصبح ملكًا قريبًا.”
كلما مرّت داميا، كانت أنظار الرجال تلاحقها. أصبح زواج داميا من أهم اهتمامات نبلاء المملكة. من ستختار داميا، وقد تجاوزت سن الزواج؟ النبلاء الذين لم يتزوجوا بعد، كانوا يأملون أن يكونوا ذلك الرجل المحظوظ.
“لقد وثقتُ بكِ يا أختي، فلم أشك فيكِ ولو للحظة. الأمر أشبه بطفل لا يشك في والديه أبدًا – هكذا كنتِ بالنسبة لي. خيرٌ عظيم. مع أنه كان واضحًا من هو أخطر شخص…”
“سمعتُ أن فاركا تشاجر مع ذلك الرجل يوريتش اليوم. لا بد أنه مضطرب.”
“بما أننا توأمان، فلا بد أن هواياتنا متطابقة أيضًا.”
وجدت داميا أن يوريتش مزعج. بدا المرتزق حاد الذكاء بشكلٍ مدهش، خاصةً بالنسبة لبربري. والأهم من ذلك، لم يُفتن بجمالها. أصبح حكم معظم الرجال غامضًا أمامها بسبب جمالها، لكن يوريتش بدا مختلفًا.
“فاركا…فاركا خاصتي. النصف الآخر من روحي.”
وقفت داميا عند الباب. فتحت خادمة في الداخل الباب، ودخلت الغرفة كأنها تطير بقدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
“لقد كنت أنتظرك يا أختي.”
“أنت رجل بريء. تهانينا، يا كونت مسحوق قرن الغزال.”
“بقيت أيام قليلة لأُناديك فاركا. ستصبح ملكًا قريبًا.”
” كثيرًا ما رأيتُكَ تتجولين في المكتبة.”
أجابت داميا وهي تجلس، وتم تقديم الطعام بالترتيب.
لم يتمكن الكونت كانا من فهم النية الحقيقية ليوريتش.
“أتذكر الأوقات التي كنتِ تقرأين لي فيها. عندما كنتُ لا أزال ألعب بالجنود الخشبية، يا أختي، كنتِ قد بدأتِ القراءة للتو وانغمستِ في الكتب. عندما كنتُ أسألكِ ما هي، كنتِ تحكي لي قصص تلك الكتب لفترة طويلة.”
فتح فاركا عينيه. رحل الصبي الذي لطالما تبع أخته. أصبح يرتدي قناعًا كما لو يواجه رعاياه الآخرين. تجمدت عيناه، وارتسمت ابتسامة نصف مزيفة على شفتيه.
“كانت تلك قوتك يا فاركا. كنتِ قادرا على الاستماع بشغف لقصص الآخرين. النظر إلى عينيكِ المشرقتين جعل الكلمات تتدفق من فمي بسهولة.”
“‘التوائم يأتون من روح واحدة. كنت تقولين ذلك كثيرًا ” قال فاركا وهو يمسح دهن اللحم من أصابعه بمنديل.
“هل كانت هذه القصص حقيقية؟”
حتى كأميرة، كان ميلادها في هذا العالم كامرأة يعني نهايةً مُقدّرة. من المفترض أن يكون الزواج من رجلٍ صالح غاية الحياة وسعادتها. لم تكن هناك نهاية أخرى لهن.
“أود أن أقول أن نصفهم كانوا كذلك ” غطت داميا فمها بخبث وضحكت.
“سأكتشف ذلك بنفسي. لذا، عليك أن ت…”
” كما ترين، لم أكن أعرف شيئًا، فبحثتُ هنا وهناك عن تلك القصص لاحقًا… أعتقد أنني قرأتُ معظم الكتب التي قرأتها. ربما أعجبتني قراءتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يمكنه أن تكون ملكًا بينما أنا مجرد جائزة للرجال.”
” كثيرًا ما رأيتُكَ تتجولين في المكتبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست داميا في أذن فاركا.
“ربما يكون حبي للكتب أيضًا بفضلك.”
“إنها أكثر جمالًا من المعتاد. في الواقع، لم تكن شائعات جمالها مبالغًا فيها.”
“بما أننا توأمان، فلا بد أن هواياتنا متطابقة أيضًا.”
“يمكنني أن أسامحك على محاولتك قتلي.”
رمشت داميا برموشها الطويلة.
رفع يوريتش أظافر الكونت كانا.
“‘التوائم يأتون من روح واحدة. كنت تقولين ذلك كثيرًا ” قال فاركا وهو يمسح دهن اللحم من أصابعه بمنديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مشاعره الحقيقية، اضطر باهيل هذه المرة إلى اتخاذ موقف حازم ضد يوريتش. وبوجوده في قلب القصر، الأمر يتعلق أيضًا بهيبة باهيل. لم يعد الأمير المتهور، وكان عليه دائمًا أن يُظهر صورةً كريمةً للنبلاء.
“تذكري. أحببتُ هذه المقولة، وكنتُ أكررها كثيرًا. في كل مرة كنتُ أقولها، كنتُ أشعر بأنكَ نصفي الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن العم هارماتي لم يذكر اسمي قبل وفاته.”
أغمض فاركا عينيه ببطء. ارتسمت ابتسامة على وجهه. كان وقتًا ممتعًا.
“سيتم مكافأة ولائك. أعدك بذلك ” نهضت داميا وتوجهت إلى القصر المركزي.
” لقد صدقتُ وتبعتُ كل ما قلتِه يا أختي. ربما لم أشعر بحنان الأم، لكنكِ كنتِ أمي وعالمي كله.”
“إنها أكثر جمالًا من المعتاد. في الواقع، لم تكن شائعات جمالها مبالغًا فيها.”
طفولته تقترب من نهايتها.
“حسنًا، لنؤجل التوبيخ الآن. هذا هو الرجل الذي قتل فيليون. مع ذلك، لا أعرف كيف فعل ذلك بمسحوق قرون الغزال.”
فتح فاركا عينيه. رحل الصبي الذي لطالما تبع أخته. أصبح يرتدي قناعًا كما لو يواجه رعاياه الآخرين. تجمدت عيناه، وارتسمت ابتسامة نصف مزيفة على شفتيه.
“…الكونت كانا.”
“يمكنني أن أسامحك على محاولتك قتلي.”
اختفت الضحكة من عيني يوريتش. كان مستعدًا بصدق لقتل الكونت كانا. لم يكن يوريتش من النوع الذي يخادع. إن قرر القتل، قتل؛ وإن قرر انقاذه، ينقذه. باهيل يدرك هذا أكثر من أي شخص آخر في الحضارة.
“أين سمعت مثل هذا الهراء، فاركا؟”
“أنا أحب أختي، يوريتش ” تحدث باهيل بجدية.
“…لم أنتهِ من الكلام. لا تقاطعيني يا داميا.”
رمى فاركا كأسًا على الحائط. اختفى الخدم الذين كانوا يقدمون لهم العشاء؛ ولم يبقَ سوى داميا وفاركا.
ارتعشت حواجب داميا.
“إنه يناسبك جيدًا.”
“لكن ما كان ينبغي عليك قتل فيليون. ليس هو.”
نظر باهيل إلى الكونت كانا بتعبير معقد.
عضّ فاركا شفته السفلى، وشعر بوخزة في قلبه. أصبح الآن أخيرًا قادرًا على منح الآخرين ما يشاء، أما فيليون فلم يعد من هذا العالم.
“لكن ما كان ينبغي عليك قتل فيليون. ليس هو.”
“لطالما كنتَ ساذجًا. لهذا السبب تُحسن التعامل مع ذلك المرتزق يوريتش. على الملك أن يُميّز بين الصواب والخطأ وأن يعرف بمن يثق.”
سحب يوريتش خنجرًا، فشقّ حلق الكونت كانا برفق. انغرز النصل أعمق، وتدفق المزيد من الدم.
“لقد وثقتُ بكِ يا أختي، فلم أشك فيكِ ولو للحظة. الأمر أشبه بطفل لا يشك في والديه أبدًا – هكذا كنتِ بالنسبة لي. خيرٌ عظيم. مع أنه كان واضحًا من هو أخطر شخص…”
“السلالة الملكية.”
“فاركا، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت داميا برموشها الطويلة.
“لقد قلت لك لا تقاطعيني!”
نظر باهيل إلى الكونت كانا بتعبير معقد.
رمى فاركا كأسًا على الحائط. اختفى الخدم الذين كانوا يقدمون لهم العشاء؛ ولم يبقَ سوى داميا وفاركا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ …””
بوو!
“الحياة عبارة عن سلسلة من اليأس، فاركا.”
وقفت داميا واقتربت من فاركا.
“هل تعتقد أن مسحوق قرن الغزال مثير للريبة؟ هل تعتقد أن فيليون مات بسببه؟ إذا الأمر كذلك، فلنقتل هذا الرجل هنا. بالتأكيد هو من قتل فيليون.”
“هناك سوء فهم يا فاركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مرعبة حقًا.”
التفت داميا بذراعيها حول عنق فاركا بحنان. عضت شحمة أذنه برفق. تجولت أصابعها البيضاء بحرية في جسده كما لو تداعب حبيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مشاعره الحقيقية، اضطر باهيل هذه المرة إلى اتخاذ موقف حازم ضد يوريتش. وبوجوده في قلب القصر، الأمر يتعلق أيضًا بهيبة باهيل. لم يعد الأمير المتهور، وكان عليه دائمًا أن يُظهر صورةً كريمةً للنبلاء.
“السلالة الملكية غريبة. بعد ولادة ابن وابنة، غالبًا ما يكون الجيل التالي أنقى من ناحية الشعر الأشقر والعيون الزرقاء. هل تساءلت يومًا يا فاركا عن السبب؟ لماذا تستمر هذه الصفة، التي تتلاشى في أقل من ثلاثة أجيال في السلالات الجانبية، في الاستمرار في السلالة المباشرة؟”
“يمكنني أن أسامحك على محاولتك قتلي.”
كان المظهر الجذاب للشعر الأشقر والعينين الزرقاوين ميزةً للحكام. لا بد أن أسلاف بوركانا أدركوا ذلك مُبكرًا. فمعرفة مدى سحر مظهرهم للناس… كافيةً لجعل بعضهم يُضحي بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست داميا في أذن فاركا.
“فاركا…فاركا خاصتي. النصف الآخر من روحي.”
هارماتي، الذي كان محصورا في زاوية، هو الوحيد الذي انتبه لما قالته داميا. ربما انجذبا إلى بعضهما البعض بسبب ظروفٍ مماثلة.
تنفست داميا في أذن فاركا.
تدحرجت عينا الكونت كانا. غلبه الخوف الشديد، ففقد وعيه.
كتم فاركا دموعه. أراد أن يحتضن دفء أخته في تلك اللحظة، لكنه يعلم أنه سم. إنه خداع وتظاهر.
شعورٌ قويٌّ بالنقص تجاه قريبٍ لها من الدم، مُشابهٍ لها ومختلفٍ عنها. لو كان شخصًا بعيد المنال، ربما لم تكن لتغار.
“السلالة الملكية غريبة. بعد ولادة ابن وابنة، غالبًا ما يكون الجيل التالي أنقى من ناحية الشعر الأشقر والعيون الزرقاء. هل تساءلت يومًا يا فاركا عن السبب؟ لماذا تستمر هذه الصفة، التي تتلاشى في أقل من ثلاثة أجيال في السلالات الجانبية، في الاستمرار في السلالة المباشرة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
