خبراء الأراضي القاحلة
الكتاب الأول – الفصل 25
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنك استخدام السكين لقطع الرصاص في الهواء؟.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
لقد أطلق النار أربع مرات في لحظة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، أصبح شخص بارد وهادئ بشكل لا يصدق.
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
كان بإمكانه أن يقفل على الفور ويطلق النار حتى على صقر يطير بسرعة قصوى وكان قادرًا على إطلاق النار على عصفور من مسافة ثلاثين مترًا بسهولة إطلاق النار على فيل.
كان بإمكانه أن يقفل على الفور ويطلق النار حتى على صقر يطير بسرعة قصوى وكان قادرًا على إطلاق النار على عصفور من مسافة ثلاثين مترًا بسهولة إطلاق النار على فيل.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
على الرغم من أن الرجل الغامض كان أسرع من أي شخص التقى به سليفوكس ، فهل يمكنه التحرك أسرع من رصاصة؟.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
أغلقت هذه الطلقات الأربع المساحة المحيطة بالرجل الغامض تمامًا مما يضمن أنه بغض النظر عن المكان الذي تهرب منه سيظل مصابًا برصاصتين على الأقل.
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
كانت هذه الرصاصات قوية جدًا لدرجة أنها طالما أخترقت أي جزء من هدفها ، فإن هدفها سيكون بالتأكيد مقتولًا.
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
كانت عيون الرجل الغامض مظلمة للغاية مثل بركة من الظلام.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة الرجل كانت أعلى من مستوى وولف ، على الرغم من أن الرجل كان يستخدم زوجًا من السكاكين الطويلة ، إلا أنه كان قادرًا على استخدامها بنفس السرعة والرشاقة التي استخدم بها وولف جناجره القصيرة.
فوو!
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
بدون شك كان هذا السكين سيأخذ حياته!.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
ومع ذلك كلمة مستحيل لم تكن بيانًا مطلقًا!.
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
في الوقت نفسه كانت ذراعيه تتحرك في الهواء مثل النيزك في سماء الليل وضربت شفرات سكاكينه الرصاصتين الأخرتين.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
لكن اثنان كانا كافيين!.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
تهرب الرجل الغامض إلى الجانب وتجنب اثنين من الطلقات.
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
في الوقت نفسه كانت ذراعيه تتحرك في الهواء مثل النيزك في سماء الليل وضربت شفرات سكاكينه الرصاصتين الأخرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للرجل الغامض سيطرة كاملة على جسده ولم يقم بأي حركات لا لزوم لها على الإطلاق ولم يرتكب أي أخطاء.
طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
كانت الخناجر القصيرة أكثر رشاقة وتحمل المزيد من قوة الضرب كما أنها تتمتع بمزايا في المعارك سريعة الوتيرة.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
لأول مرة ظهرت نظرة دهشة على وجه سليفوكس.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
“لا يمكن ، هذا مستحيل ”
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
كيف يمكنك استخدام السكين لقطع الرصاص في الهواء؟.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
لن يتمكن من إنجاز مثل هذه المهمة إلا من لديه العديد من القوى الخارقة عالية المستوى في خفة الحركة والتحكم والمزيد.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
الكتاب الأول – الفصل 25
أما بالنسبة لمخفر بلاك فلاج ، فلم يحصل مثل هولاء الأشخاص!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
قام كلاود هوك بالضغط على بندقيته في يديه.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
،كان يخطط لإطلاق النار لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة.
ظلت عيون الرجل الغامض ذات السواد الليلي هادئة مثل بركة الحبر الهادئة وبصره لم يتغير على الإطلاق.
كان يعرف حدوده الخاصة وكان يعلم أنه بعيد كل البعد عن أن يكون مطابقًا لسليفوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أطلق النار أربع مرات في لحظة!.
إذا أطلق النار من مسافة كبيرة فقد يضرب حلفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
هدوء.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
كان عليه أن يظل هادئًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
لم يستطع إضاعة أي فرص.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
لم يتوقف الرجل الغامض على الإطلاق واستمر في اتهامه المتهور.
لقد كان مثل الذئب الجائع الذي اكتشف فريسته ، أرسل إحدى سكاكينه المميتة مباشرة نحو حلق عدوه بسرعة لا تصدق.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا كانت نظرة الخوف في عيون سليفوكس وكان وجهه شاحبًا مثل الجثة.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
ألقى وولف سيفه وسحب زوجًا من السكاكين القصيرة.
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
كانت الخناجر القصيرة أكثر رشاقة وتحمل المزيد من قوة الضرب كما أنها تتمتع بمزايا في المعارك سريعة الوتيرة.
لم يتوقف الرجل الغامض ولو للحظة واحدة.
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
الكتاب الأول – الفصل 25
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
ومض ضوء بارد فجأة من خلال عيون سليفوكس الضيقة.
بمجرد أن اشتبك وولف مع الرجل في القتال ، أدرك وولف أنه ارتكب خطاً!.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
من الواضح أن سرعة الرجل كانت أعلى من مستوى وولف ، على الرغم من أن الرجل كان يستخدم زوجًا من السكاكين الطويلة ، إلا أنه كان قادرًا على استخدامها بنفس السرعة والرشاقة التي استخدم بها وولف جناجره القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت هذه الطلقات الأربع المساحة المحيطة بالرجل الغامض تمامًا مما يضمن أنه بغض النظر عن المكان الذي تهرب منه سيظل مصابًا برصاصتين على الأقل.
والأسوأ من ذلك أن هجمات الرجل الغامض كانت دقيقة للغاية كما لو كان قد قاسها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سرعة الرجل كانت أعلى من مستوى وولف ، على الرغم من أن الرجل كان يستخدم زوجًا من السكاكين الطويلة ، إلا أنه كان قادرًا على استخدامها بنفس السرعة والرشاقة التي استخدم بها وولف جناجره القصيرة.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يترك سليفوكس هذا يؤثر على حالته العقلية.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
هذا ما آمن به الرجل الغامض وقد بذل كل جهده في هذه الضربة.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت هذه الطلقات الأربع المساحة المحيطة بالرجل الغامض تمامًا مما يضمن أنه بغض النظر عن المكان الذي تهرب منه سيظل مصابًا برصاصتين على الأقل.
طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدلاً من ذلك كان يتخلص فقط من بيدق مجهول.
لم يكن لديه متسع من الوقت.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
لكن اثنان كانا كافيين!.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
لم يترك سليفوكس هذا يؤثر على حالته العقلية.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
“م– ما أنت …” صدما محارب البؤرة الاستيطانية عندما ضغط زوج من فهوة المسدسات الباردة على ظهره.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
ومضت نظرة ماكرة من خلال عيون الرجل الغامض السوداء وتحرك على الفور للمراوغة.
بمجرد هبوط هذا السكين الحاد سيتم فتح العنق الممتلئ وفتح الرأس الدهني .
بووم! بووم!
هذا ما آمن به الرجل الغامض وقد بذل كل جهده في هذه الضربة.
دوى زوج من الطلقات النارية وانفجر زوج من الرصاص في جسد ذلك المحارب المؤسف وراوغ الرجل الغامض بشعرة واحدة.
بحق لعنة الجحيم فماذا لو قتل القليل منهم عن قصد؟.
لعن سليفوكس .
بحق لعنة الجحيم فماذا لو قتل القليل منهم عن قصد؟.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
لكن اثنان كانا كافيين!.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
إذن ماذا لو قتل بالخطأ بضعة أشخاص من جانبه؟.
كان للرجل الغامض سيطرة كاملة على جسده ولم يقم بأي حركات لا لزوم لها على الإطلاق ولم يرتكب أي أخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى وولف سيفه وسحب زوجًا من السكاكين القصيرة.
كان لديه أيضًا هذا المستوى الخانق من السرعة وشعور قوي بالخطر الذي كان يشبه الحيوان.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
لعن سليفوكس .
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
كان من الواضح أن الشخص الغامض مصمم على قتل سليفوكس مهما كانت التكلفة.
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
ومض ضوء بارد فجأة من خلال عيون سليفوكس الضيقة.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
اختفى وجهه الطبيعي اللامع تمامًا.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، أصبح شخص بارد وهادئ بشكل لا يصدق.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
كان عليه أن يظل هادئًا!.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
بدأ جسده الدهني فجأة يتحرك بخفة حركة ورشاقة خلاف حجمه.
لقد تقدم بسرعة لا تصدق وكل من يقف في طريقه سيُقابل بسكينه الوامض.
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
ذهبت رصاصة واحدة مباشرة عبر رقبة أحد المحاربين ثم استمرت في التقدم أثناء رش ضباب دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
إذن ماذا لو قتل بالخطأ بضعة أشخاص من جانبه؟.
بحق لعنة الجحيم فماذا لو قتل القليل منهم عن قصد؟.
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
بدأ جسده الدهني فجأة يتحرك بخفة حركة ورشاقة خلاف حجمه.
كان يعرف بالضبط مدى صعوبة ضرب هذا الرجل ، ولذا كان على استعداد لدفع أي ثمن وفعل أي شيء ضروري لزيادة الاحتمالات.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
التضحية بعدد قليل من حراس البؤرة الاستيطانية لم يكن شيئًا على الإطلاق.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
لم يكن لديه متسع من الوقت.
فوو!
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
ومع ذلك كلمة مستحيل لم تكن بيانًا مطلقًا!.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
لقد تقدم بسرعة لا تصدق وكل من يقف في طريقه سيُقابل بسكينه الوامض.
ظلت عيون الرجل الغامض ذات السواد الليلي هادئة مثل بركة الحبر الهادئة وبصره لم يتغير على الإطلاق.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
تقلبت تحركاته بشكل عشوائي وغير متوقع مثل الأفعى متجنبًا الغالبية العظمى من رصاصات سليفوكس أثناء استخدام سكاكينه لصد الرصاص الذي لم يستطع مراوغته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أطلق النار أربع مرات في لحظة!.
لقد تقدم بسرعة لا تصدق وكل من يقف في طريقه سيُقابل بسكينه الوامض.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
أولئك الذين وقفوا في طريقه تم تشريحهم بسهولة.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
إذا فاتته هذه الفرصة التالية … يمكن للمرء أن يتخيل ما سيحدث لمدفعي عندما يوضع في قتال متلاحم أمام مقاتل يستخدم السكاكين مثل الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
بعد أخذ جميع العوامل والاستجابات الممكنة في الاعتبار …
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
بووم!
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
لأول مرة ظهرت نظرة دهشة على وجه سليفوكس.
ضرب الرجل الغامض سكينه فجأة ، متحركًا أسرع بنسبة 30٪ مما كان عليه في الماضي.قعقعة!ظهرت بعض الشرارات في الجو حيث تم تقطيع الرصاصة مرة أخرى.
“م– ما أنت …” صدما محارب البؤرة الاستيطانية عندما ضغط زوج من فهوة المسدسات الباردة على ظهره.
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
الكتاب الأول – الفصل 25
لم يتوقف الرجل الغامض ولو للحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
لقد كان مثل الذئب الجائع الذي اكتشف فريسته ، أرسل إحدى سكاكينه المميتة مباشرة نحو حلق عدوه بسرعة لا تصدق.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
أخيرًا كانت نظرة الخوف في عيون سليفوكس وكان وجهه شاحبًا مثل الجثة.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
بدا سليفوكس تمامًا مثل الرجل الذي يواجه هلاكه الوشيك والذي لا مفر منه.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
بدون شك كان هذا السكين سيأخذ حياته!.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
هذا ما آمن به الرجل الغامض وقد بذل كل جهده في هذه الضربة.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
بمجرد هبوط هذا السكين الحاد سيتم فتح العنق الممتلئ وفتح الرأس الدهني .
كانت هذه الرصاصات قوية جدًا لدرجة أنها طالما أخترقت أي جزء من هدفها ، فإن هدفها سيكون بالتأكيد مقتولًا.
حفيف!
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
هدوء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
ترجمة : Sadegyptian
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
