خبراء الأراضي القاحلة
الكتاب الأول – الفصل 25
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
تحرك مسدساه التوأمان المخصصان في أقواس متقاطعة جميلة أمامه حيث اندلعت النيران من فوهة المسدسات.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
لقد أطلق النار أربع مرات في لحظة!.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
والأسوأ من ذلك أن هجمات الرجل الغامض كانت دقيقة للغاية كما لو كان قد قاسها مسبقًا.
كان بإمكانه أن يقفل على الفور ويطلق النار حتى على صقر يطير بسرعة قصوى وكان قادرًا على إطلاق النار على عصفور من مسافة ثلاثين مترًا بسهولة إطلاق النار على فيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
على الرغم من أن الرجل الغامض كان أسرع من أي شخص التقى به سليفوكس ، فهل يمكنه التحرك أسرع من رصاصة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب الرجل الغامض سكينه فجأة ، متحركًا أسرع بنسبة 30٪ مما كان عليه في الماضي.قعقعة!ظهرت بعض الشرارات في الجو حيث تم تقطيع الرصاصة مرة أخرى.
كان سليفوكس ذو خبرة عالية وكان هدافًا حقيقيًا.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
أغلقت هذه الطلقات الأربع المساحة المحيطة بالرجل الغامض تمامًا مما يضمن أنه بغض النظر عن المكان الذي تهرب منه سيظل مصابًا برصاصتين على الأقل.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
كانت هذه الرصاصات قوية جدًا لدرجة أنها طالما أخترقت أي جزء من هدفها ، فإن هدفها سيكون بالتأكيد مقتولًا.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
كانت عيون الرجل الغامض مظلمة للغاية مثل بركة من الظلام.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
شاهدت هذه العيون وسجلت كل حركات سليفوكس حتى الثانية التي ضغط فيها على الزناد.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
فوو!
ومض ضوء بارد فجأة من خلال عيون سليفوكس الضيقة.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
ومع ذلك كلمة مستحيل لم تكن بيانًا مطلقًا!.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
لكن اثنان كانا كافيين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
تهرب الرجل الغامض إلى الجانب وتجنب اثنين من الطلقات.
بمجرد أن بدأ الرجل الغامض في التحرك تحرك سليفوكس أيضًا.
في الوقت نفسه كانت ذراعيه تتحرك في الهواء مثل النيزك في سماء الليل وضربت شفرات سكاكينه الرصاصتين الأخرتين.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
لأول مرة ظهرت نظرة دهشة على وجه سليفوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
“لا يمكن ، هذا مستحيل ”
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
كيف يمكنك استخدام السكين لقطع الرصاص في الهواء؟.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
كان يتطلب دقة وتحكمًا مثاليين وردود فعل فورية ورؤية أفضل من رؤية النسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت رصاصة واحدة مباشرة عبر رقبة أحد المحاربين ثم استمرت في التقدم أثناء رش ضباب دموي.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
لن يتمكن من إنجاز مثل هذه المهمة إلا من لديه العديد من القوى الخارقة عالية المستوى في خفة الحركة والتحكم والمزيد.
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
كانت هذه الرصاصات قوية جدًا لدرجة أنها طالما أخترقت أي جزء من هدفها ، فإن هدفها سيكون بالتأكيد مقتولًا.
أما بالنسبة لمخفر بلاك فلاج ، فلم يحصل مثل هولاء الأشخاص!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الشرر في كل مكان وسمع صرير يثقب الأذن.
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
قام كلاود هوك بالضغط على بندقيته في يديه.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
،كان يخطط لإطلاق النار لكنه في النهاية تخلى عن الفكرة.
كان لديه أيضًا هذا المستوى الخانق من السرعة وشعور قوي بالخطر الذي كان يشبه الحيوان.
كان يعرف حدوده الخاصة وكان يعلم أنه بعيد كل البعد عن أن يكون مطابقًا لسليفوكس.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
إذا لم يتمكن حتى سليفوكس من قتل هذا الرجل ، فكيف يمكن أن ينجح؟.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
بالإضافة إلى ذلك تم رش حبيبات طلقات نارية على مساحة واسعة جدًا.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
إذا أطلق النار من مسافة كبيرة فقد يضرب حلفائه.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
هدوء.
حتى لو لم يصدر كلاود هوك تحذيرًا ، فلن يخفف سليفوكس من وقفته الاحتجاجية.
كان عليه أن يظل هادئًا!.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
هذا ما قاله كلاود هوك لنفسه مرارًا وتكرارًا.
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
لم يستطع إضاعة أي فرص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
الكتاب الأول – الفصل 25
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
لقد قسمت السكاكين الرصاصتين إلى أربع قطع.
النظرة المظلمة للرجل الغامض التي لا يسبر غورها مثل أعماق البحر أصبحت الآن مغلقة على سليفوكس.
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
لم يشكل الخبراء الآخرون أي تهديد له ، لكن هذا الرامي الإستثنائي فعل ذلك.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
والأسوأ من ذلك أن هجمات الرجل الغامض كانت دقيقة للغاية كما لو كان قد قاسها مسبقًا.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
كان عليه أن يتخلص أولاً من هذا الشخص المزعج!.
لم يتوقف الرجل الغامض على الإطلاق واستمر في اتهامه المتهور.
لم يتوقف الرجل الغامض على الإطلاق واستمر في اتهامه المتهور.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
الكتاب الأول – الفصل 25
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت له قدرات عينه القوية بملاحظة جميع طلقات سليفوكس الأربعة وتمكن على الفور من التنبؤ بمسار الرصاص.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكنك استخدام السكين لقطع الرصاص في الهواء؟.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى وولف سيفه وسحب زوجًا من السكاكين القصيرة.
إذا أطلق النار من مسافة كبيرة فقد يضرب حلفائه.
كانت الخناجر القصيرة أكثر رشاقة وتحمل المزيد من قوة الضرب كما أنها تتمتع بمزايا في المعارك سريعة الوتيرة.
كان عليه أن يظل هادئًا!.
في غمضة عين تبادل الاثنان أربع أو خمس ضربات!.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يهرب سالماً!.
ومض ضوء السكين مرارًا وتكرارًا حيث اشتبك هذان الخبيران بسرعة مذهلة مع بعضهما البعض في قتال متقارب.
ترجمة : Sadegyptian
بمجرد أن اشتبك وولف مع الرجل في القتال ، أدرك وولف أنه ارتكب خطاً!.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
من الواضح أن سرعة الرجل كانت أعلى من مستوى وولف ، على الرغم من أن الرجل كان يستخدم زوجًا من السكاكين الطويلة ، إلا أنه كان قادرًا على استخدامها بنفس السرعة والرشاقة التي استخدم بها وولف جناجره القصيرة.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
والأسوأ من ذلك أن هجمات الرجل الغامض كانت دقيقة للغاية كما لو كان قد قاسها مسبقًا.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هاجم الرجل الغامض كما لو أن جميع تحركاته قد تم حسابها مرات لا تحصى مسبقًا بواسطة الكمبيوتر ، ليس فقط انه لم يُظهر أي نقاط ضعف بل حتى ان هجماته دقيقة جداً.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
عرف الرجل الغامض من سيكون عدوه الحقيقي في هذه المعركة.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
إذا كان على أعضاء البؤرة الاستيطانية اختيار شخص واحد كان قريبًا من القدرة على مواكبة الرجل الغامض ، فسيختارون وولف بالتأكيد!.
جاء سكين طويل يعوي في الهواء نحوه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن الشخص الغامض مصمم على قتل سليفوكس مهما كانت التكلفة.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
عندما انهاروا في برك من دمائهم كان آخر ما رأوه هو شخص مغطى بعباءة يختفي من أمامهم دون أن يتردد على الإطلاق.
بدلاً من ذلك كان يتخلص فقط من بيدق مجهول.
الكتاب الأول – الفصل 25
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
كان وولف ميتا خفة الحركة مما يعني أنه في السرعة على الأقل لم يكن أدنى بكثير من الرجل الغامض.
أطلق جريزلي عواءًا غاضبًا “ولف!”.
أقل من واحد من كل مليون من سكان القفار سيكون لديهم الصلاحيات المطلوبة وسيعتبرون بالفعل مقاتلين كبار.
لم يترك سليفوكس هذا يؤثر على حالته العقلية.
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
فجأة مد يده وأمسك بمحارب في المخفر ثم قام بتدوير المحارب ليقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال هذا الوقت لم يظهر أي تردد ولم يقم بأي حركات بلا فائدة على الإطلاق.
“م– ما أنت …” صدما محارب البؤرة الاستيطانية عندما ضغط زوج من فهوة المسدسات الباردة على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومضت نظرة ماكرة من خلال عيون الرجل الغامض السوداء وتحرك على الفور للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الحراس الثلاثة فرصة حتى ليروا كيف هاجمهم ، لقد رأوا فقط ضوء سكاكينه يخترق أجسادهم.
بووم! بووم!
كان سليفوكس ميتا تحكم بارع حقًا وكانت مهاراته من الدرجة الأولى في مخفر بلاك فلاج.
دوى زوج من الطلقات النارية وانفجر زوج من الرصاص في جسد ذلك المحارب المؤسف وراوغ الرجل الغامض بشعرة واحدة.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
لعن سليفوكس .
من كان هذا الرجل بحق الجحيم ؟!.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
كان في طريقه ثلاثة من حراس النخبة وهكذا انتهى به الأمر بالتخلص منهم.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع ضربات متبادلة تم وضع وولف في موقف ضعف كبير.
كان للرجل الغامض سيطرة كاملة على جسده ولم يقم بأي حركات لا لزوم لها على الإطلاق ولم يرتكب أي أخطاء.
لم يكن لدى الرجل الغامض أي طرق للهروب على الإطلاق.
كان لديه أيضًا هذا المستوى الخانق من السرعة وشعور قوي بالخطر الذي كان يشبه الحيوان.
وإلا فإنه يلفت من انتباه ذلك الرجل المرعب وستختفي حياته مثل الشمعة.
لقد كان حقًا خبيراً نادراً ما شوهد أمثاله في الأراضي القاحلة.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
أصبح الاثنان الآن قريبين للغاية من بعضهما البعض.
كان هذا ببساطة لا يصدق!.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
كان من الواضح أن الشخص الغامض مصمم على قتل سليفوكس مهما كانت التكلفة.
كان الرجل قادرًا على تثبيت حركاته ثم المراوغة في نفس اللحظة التي أطلق فيها سليفوكس.
كان ماد دوج في الخطوط الأمامية و تم تقييده من قبل مجموعة من المشاة.
مع كل ضربة كان الرجل الغامض قادرًا على مهاجمة وولف في نقطة ضعيفة مستخدمًا قدرًا صغيرًا من القوة لإضعاف قوة وولف ثم شن هجمات مضادة بقوة لا تصدق.
لم يكن المرتزقة الآخرون قريبين من أن يكونوا نداً للرجل الغامض ، في الواقع لم يكونوا حتى أقوياء بما يكفي لإبطائه!.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
ومض ضوء بارد فجأة من خلال عيون سليفوكس الضيقة.
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
اختفى وجهه الطبيعي اللامع تمامًا.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، أصبح شخص بارد وهادئ بشكل لا يصدق.
قام كلاود هوك بالضغط على بندقيته في يديه.
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
كلما كان الوضع أكثر خطورة كان عليه أن يكون أكثر هدوءًا.
من كان يظن أن الرجل سيظل قادرًا على مراوغته بدقة لا تصدق وحاسة سادسة خارقة للطبيعة تقريبًا!.
بدأ جسده الدهني فجأة يتحرك بخفة حركة ورشاقة خلاف حجمه.
بالإضافة إلى ذلك كان سليفوكس قد استخدم بعضًا من الرصاص الخاص المصنوع يدويًا .
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
إذا لم يكن متأكدًا من النجاح فلا يجب أن يهاجم على الإطلاق.
ذهبت رصاصة واحدة مباشرة عبر رقبة أحد المحاربين ثم استمرت في التقدم أثناء رش ضباب دموي.
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
إذن ماذا لو قتل بالخطأ بضعة أشخاص من جانبه؟.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
بحق لعنة الجحيم فماذا لو قتل القليل منهم عن قصد؟.
بدا الأمر وكأنه لم يقاتل أحد المقاتلين الكبار في البؤرة الاستيطانية.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
نتيجة لذلك قرر سليفوكس حجب خط رؤية الرجل وإطلاق النار عليه من خلال درع بشري.
كان يعرف بالضبط مدى صعوبة ضرب هذا الرجل ، ولذا كان على استعداد لدفع أي ثمن وفعل أي شيء ضروري لزيادة الاحتمالات.
بدلاً من ذلك كان يتخلص فقط من بيدق مجهول.
التضحية بعدد قليل من حراس البؤرة الاستيطانية لم يكن شيئًا على الإطلاق.
اختفى وجهه الطبيعي اللامع تمامًا.
لم يكن لديه متسع من الوقت.
كاد سليفوكس أن يرى شبح الموت يصل إليه!.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
لكنها كانت كلها عديمة الفائدة!.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
ظلت عيون الرجل الغامض ذات السواد الليلي هادئة مثل بركة الحبر الهادئة وبصره لم يتغير على الإطلاق.
كان الاختلاف في المهارة بين الاثنين واضحًا للغاية!.
تقلبت تحركاته بشكل عشوائي وغير متوقع مثل الأفعى متجنبًا الغالبية العظمى من رصاصات سليفوكس أثناء استخدام سكاكينه لصد الرصاص الذي لم يستطع مراوغته.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
لقد تقدم بسرعة لا تصدق وكل من يقف في طريقه سيُقابل بسكينه الوامض.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
أولئك الذين وقفوا في طريقه تم تشريحهم بسهولة.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
كان على وشك الوصول إلى سليفوكس!.
كان القطع مثاليًا لدرجة أنك إذا استخدمت مقياسًا أو مسطرة لقياس الأربعة أنصاف فستجد أن حجم وشكل أنصاف الرصاص كان متطابقاً تمامًا.
لم يكن لدى سليفوكس سوى رصاصة واحدة متبقية في مسدساته وكان العدو قريبًا جدًا وسريعًا لدرجة أن سليفوكس لم يكن لديه سوى وقت كافٍ لطلقة واحدة على أي حال.
بووم! بووم!
إذا فاتته هذه الفرصة التالية … يمكن للمرء أن يتخيل ما سيحدث لمدفعي عندما يوضع في قتال متلاحم أمام مقاتل يستخدم السكاكين مثل الرجل الغامض.
“اللعنة عليه!”غضب وولف القائد الثاني لقوات النخبة!.
حدق سليفوكس في خصمه دون أن يرمش.
قص سكين الرجل الغامض من خلال نصف رأس وولف.
بدا أن جميع الآخرين في المنطقة المحيطة اختفوا تمامًا حيث ركز سليفوكس كل ذرة من طاقته واهتمامه على خصمه.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
شاهد سليفوكس حركاته وتنفسه وكل حركاته الصغيرة.
بدأ مسدساه المخصصان في الأهتزاز وأشتعلت النيران مرارًا وتكرارًا حيث بدأت عدة رصاصات تطلق نحو محاربي البؤرة الاستيطانية بإتجاه الرجل الغامض.
بعد أخذ جميع العوامل والاستجابات الممكنة في الاعتبار …
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
بووم!
كانت هذه عقلية تشكلت من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت.
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت رصاصة واحدة مباشرة عبر رقبة أحد المحاربين ثم استمرت في التقدم أثناء رش ضباب دموي.
ومض ضوء حاد في عيني الرجل الغامض.
بدون شك كان هذا السكين سيأخذ حياته!.
لم يقتصر الأمر على حساب هذا الشخص بشكل مثالي لتحركاته وجميع المتغيرات المحتملة ، بل أخذ المدفعي في الاعتبار سرعة رد فعله والسرعة التي تمكنت بها يديه من التحرك.
لم يتوقف الرجل الغامض ولو للحظة واحدة.
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
تهرب الرجل الغامض إلى الجانب وتجنب اثنين من الطلقات.
ضرب الرجل الغامض سكينه فجأة ، متحركًا أسرع بنسبة 30٪ مما كان عليه في الماضي.قعقعة!ظهرت بعض الشرارات في الجو حيث تم تقطيع الرصاصة مرة أخرى.
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
أصبح وجه سليفوكس شاحبًا تمامًا “اللعنة.”
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
لم يتوقف الرجل الغامض ولو للحظة واحدة.
على الرغم من أن وولف كان مقاتلاً متمرسًا جدًا ، إلا أنه كان لا يزال يعاني من عيب في هجماته.
لقد كان مثل الذئب الجائع الذي اكتشف فريسته ، أرسل إحدى سكاكينه المميتة مباشرة نحو حلق عدوه بسرعة لا تصدق.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
اقترب السكين أكثر فأكثر من سليفوكس ، ونما نذير الموت بسرعة وشغل المزيد والمزيد من مجال رؤيته.
كان هذا الشخص المختبئ داخل البؤرة الاستيطانية بالتأكيد أكثر الرماة المرعبين الذين قابلهم الرجل الغامض على الإطلاق وكان توقيته وكذلك هدفه لا تشوبهما شائبة.
أخيرًا كانت نظرة الخوف في عيون سليفوكس وكان وجهه شاحبًا مثل الجثة.
الكتاب الأول – الفصل 25
بدا سليفوكس تمامًا مثل الرجل الذي يواجه هلاكه الوشيك والذي لا مفر منه.
كان يعرف بالضبط من هو أخطر شخص في ساحة المعركة هذه وعلى وجه التحديد من الذي يحتاج إلى مراقبته.
بدون شك كان هذا السكين سيأخذ حياته!.
كان يستطيع أن يقول أنه كان من المستحيل مراوغتها جميعًا ، على الأكثر سيكون قادرًا على تفادي اثنين.
هذا ما آمن به الرجل الغامض وقد بذل كل جهده في هذه الضربة.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
بمجرد هبوط هذا السكين الحاد سيتم فتح العنق الممتلئ وفتح الرأس الدهني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، أصبح شخص بارد وهادئ بشكل لا يصدق.
حفيف!
هذه الطلقة حسمت مصيره عملياً ، يا له من شخص هائل حقًا!.
ومض السكين بضوء بارد عندما اجتاح رقبة سليفوكس ولطخت بقع الدم نصله!.
لم يكن للدم فرصة حتى للإندفاع قبل أن يستدير الرجل مرة أخرى وواصل الأندفاع نحو سليفوكس.
[ المترجم : الفصول هدية مني ، نلتقي بعد 3 أيام ]
لم تكن شخصية سليفوكس من النوع الخيري الذي نعرفه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كل طلقة وكل فرصة كانت لا تقدر بثمن.
ترجمة : Sadegyptian
خرجت طلقة من ماسورة مسدسه الأيمن.
أراد وولف التراجع لكن الأوان كان قد فات.
بعد أخذ جميع العوامل والاستجابات الممكنة في الاعتبار …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
