دخول المعركة
الكتاب الأول – الفصل 24
لكن في هذه اللحظة سمع ضربتين آخرين من المسدس!.
أندفاع! ، سحق! ، أندفاع مرة أخرى! ، سحق مرة أخرى!.
في الحقيقة انطلاقًا من الأعداد الفعلية للكناسين المشاركين ، لم تكن هذه بالضرورة معركة لم يستطع مخفر بلاك فلاج الفوز بها.
اجتاحت مطارق العمالقة العملاقة صفوف المدافعين مما تسبب في مذبحة مطلقة.
“ابقوا في الخلف في الوقت الحالي أيها المبتدئون“كان جسم ماد دوج بأكمله مموجًا بالطاقة المتراكمة وبدأت الندوب القبيحة على وجهه في الإلتواء.
أطلقت كل أرجوحة موجة من الدماء مرسلة قطعًا مشوهة من العظام واللحم بشكل لا يمكن التعرف عليه عبر ساحة المعركة.
يبدو أن حركاته الرشيقة تشير إلى أنه كان قادرًا على تجاهل آثار الجاذبية نفسها وبدا الرداء الخشن يرفرف من الرايح خلفه وكأنه شيطان يمتد أجنحته السوداء الجهنمية.
كان المشاة يرفعون دروعهم الحديدية عالياً محافظين على جدار الدرع الفولاذي حيث كانت فؤوسهم الحربية الكبرى تقطع محاربًا تلو الآخر مثل قطع القمح بالمناجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكبر متغير غير معروف هو ذلك الشخص الغامض في الخلف.
أما سلاح الفرسان على الجانبين فقد تحركوا للدوران خلف المدافعين والهجوم من الجناحين والضغط عليهم من جانبهم.
كانت هذه الضربة شبيهة بالمطرقة الثقيلة لدرجة أن وجه العملاق تحول إلى كومة من الهريسة التي لا يمكن التعرف عليها تمامًا.
أرسل الرماة الكناسون والمدفعيون طلقات متواصلة لمسافات طويلة للحفاظ على السيطرة على ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة كان يفكر بالفعل في هذا.
كان عدد الكناسين منخفضًا إلى حد ما لكنهم كانوا يسحقون تمامًا المحاربين في ساحة المعركة.
“سنموت جميعًا على أي حال، أفضل الموت وأنا أقاتل! “.
بالمقارنة مع هؤلاء المتحولين الأقوياء ، لم يكن للحراس البشريين أي مزايا على الإطلاق في هذه المعركة.
‘هل سيذهبون أخيرًا إلى المعركة؟‘رفع كلاود هوك على الفور بندقيته استعدادًا للانضمام إلى القتال.
رفع كلاود هوك سلاحه واستعد للهجوم لمساعدة الجنود المحاصرين من حوله.
كان الكناس من قدامى المحاربين في أكثر من مائة معركة وعلى الفور رفع درعه المعدني لصده.
كما يقول المثل ، لا ينجو أي بيض عند تدمير العش.
هبطت قدماه على رؤوسهم وسحقت أعناقهم حيث استخدمها لدفع نفسه أكثر من ستة أمتار في الهواء.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية يعانون من إصابات مروعة.
كان ماد دوج سريعًا بشكل لا يصدق!.
حتى لو تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في النهاية فما فائدة البؤرة الاستيطانية المدمرة لهم؟.
لم تكن هناك حاجة لرجال مثلهم لإضاعة وقت في التكلم.
“لا تكن غير صبور يا فتى “صفع سليفوكس أكتاف كلاود هوك وأوقفه.
في الواقع صرخ وهو يسارع نحوهم!.
تحدث ماد دوج ذو الوجه الحجري وأتفق معه“الحظ ليس السبب الوحيد وراء وجود مخفر بلاك فلاج لفترة طويلة، تحتوي البؤرة الاستيطانية على الكثير من المقاتلين الخبراء كما أن العشرات من حراس النخبة لم يتحركوا بعد أيضًا، لماذا بحق الجحيم تسرع إلى موتك؟ “.
يبدو أن حركاته الرشيقة تشير إلى أنه كان قادرًا على تجاهل آثار الجاذبية نفسها وبدا الرداء الخشن يرفرف من الرايح خلفه وكأنه شيطان يمتد أجنحته السوداء الجهنمية.
لم يفهم كلاود هوك حقًا ما كان يفكر فيه هذان القائدان.
أثناء الركض أمامهم انتزع ماد دوج فؤوس الحرب من أيديهم غير المستقرة بينما قفز في الهواء.
كان الكناسون يمزقون حلفائهم مثل الأخشاب المتعفنة وقد تكبدت البؤرة الاستيطانية مئات الضحايا في دقائق قليلة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا تم تدمير واحد من الوحش المرعبة.
هل كان من المفترض بجدية أن يتراجعوا في مثل هذا الوقت؟.
شعر كما لو أن كل خليه في جسده قد تم تجميدها … وكانت هذه النية القاتلة تأتي من الشخص الذي لم يقم بأي حركات بعد.
قام أحد المشاة بقطع رأس أحد الحراس بفأسه.
طالما أن مثل هؤلاء البشر الأقوياء يقفون إلى جانبهم ، فقد يكون للبؤرة الاستيطانية فرصة للبقاء!.
بمجرد أن إلتفت للبحث عن هدف جديد جاءت شخصية عضلية تتجه نحوه بسرعة لا تصدق.
كان جريزلي يقاتل بشدة من أجل حياته.
لم يتحرك الشخص العضلي لإخفاء نيته ولم يضيع أي وقت على الإطلاق.
الذراع جاهزة، قبضة مشدودة، لكمة!.
أندفع ورفع ذراعه وشد قبضته ثم وجه لكمة!.
أطلق الكناس هديرًا غاضبًا وحفر حذاءه الحديدي الأرض حيث استخدمها لـ تثبيت جسده.
كان الكناس من قدامى المحاربين في أكثر من مائة معركة وعلى الفور رفع درعه المعدني لصده.
كان الدرع مصنوعًا من معدن نقي، حتى الرصاصة العادية لن يكون قادر على اختراقه.
على الرغم من أنه لم يكن هدفًا لهذه النية القاتلة إلا أنها كانت مخيفة وعنيفة لدرجة أنه شعر كما لو أنه كان يقف في السابق تحت أشعة الشمس الحارقة ولكن تم دفعه الآن في حفرة جليدية.
لم يكن هناك طريقة يمكن أن تخترقها لكمة ، أليس كذلك؟.
تك!
بووم!
لم يركضللأمام ، بل أنطلق مثل رصاصة من مسدس أو سهم من قوس أو رمح من يد قاذفها.
كان الأمر أشبه بمطرقة حرب عملاقة ارتطمت بدرعه مع ظهور كسر عند نقطة التأثير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشعر أي منهما بأي تردد على الإطلاق في السماح لبعضهما البعض بتوفير حماية من الخلف.
تم إرسال الكناس يتعثر إلى الوراء كما لو أنه قد أصيب بصاعقة.
هبت رياح عاصفة على المرتزقة الآخرين حيث اختفى ماد دوج من أمامهم.
خطوة واحدة ، خطوتان ، ثلاث خطوات … ترنح إلى الوراء بثلاث خطوات قبل أن يستعيد تحكمه.
نظر سليفوكس إلى كلاود هوك وصرخ“توقف عن الصراخ مثل العاهرة!”.
أطلق الكناس هديرًا غاضبًا وحفر حذاءه الحديدي الأرض حيث استخدمها لـ تثبيت جسده.
لم يكن لديهم حتى فرصة للرد أو سحب أقواسهم بالكامل قبل أن يسقطوا على الأرض ميتين.
ثم ضرب بفأس الحرب العظيم في يده اليمنى للأمام بهجوم مضاد ثقيل.
من البداية إلى النهاية تجاهل ماد دوج الجميع وركز على هدفه.
وجه الرجل العضلي لكمة أخرى أمام الكناس!.
هذه قوة لا تصدق!.
تطايرت شرارات وبدأ فأس الحرب بالتشقق ثم طار من يد الكناس!.
تم كسر ذراع العملاق اليمنى على الفور بقوة هذه الركلة.
حتى أصابع الكناس كانت قد كسرت من هذا الاصطدام.
طالما أن مثل هؤلاء البشر الأقوياء يقفون إلى جانبهم ، فقد يكون للبؤرة الاستيطانية فرصة للبقاء!.
أخيرًا كشف وجه الكناس عن مظهر من الرعب المطلق.
“إذا لم تذهبوا يا رفاق ، سأفعل!”علت نظرة حازمة وجه كلاود هوك.
جاءت لكمة ثالثة مباشرة ضده!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض هذان الفأسان العظيمان بضوء بارد مبهر في يديه وهو يحلق مباشرة نحو عملاق ويقطع نحوه.
كانت بسرعة عالية وكانت لها قوة صاعقة!.
كان سليفوكس مذهولًا قليلاً “أوه ، هل هو الآن؟“.
طارالكناس في الهواء وانهار الدرع المعدني الذي يحمي صدره وأنكسرت أضلاعه تمامًا.
كان صحيحًا أن سليفوكس لم يستطع البقاء على الهامش ولذا أشار بيده “دعونا ننضم إلى القتال!”.
حتى قلبه تضرر بشدة من قوة هذه الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة كان يفكر بالفعل في هذا.
لم يكن هذا مجرد لكمة ، لقد كان الأمر أشبه بصدمة قطار!.
وقف قائدا النخبة بجانب بعضهم البعض.
“أوه!”التفت الرجل الغامض لإلقاء نظرة على الوافد الجديد بقدر من الاهتمام.
وبينما كان يتجنب الضربة الشديدة ، وجه لكمة مفاجئة لدرع العملاق محطمًا إياه إلى أجزاء صغيرة.
لم يكن هذا الرجل طويل القامة سوى واحد من قباطنة حراس النخبة في مخفر بلاك فلاج … جريزلي!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
ارتدى جريزلي زوجًا من قفازات الملاكمة الفولاذية الثقيلة على يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا تم تدمير واحد من الوحش المرعبة.
من حيث القوة الغاشمة ربما كان مساويًا لـ ماد دوج.
كان يزأر بشراسة أكثر من أي حيوان بري وكان صراخه أكثر رعباً بكثير.
بعد إنهاء الكناس بثلاث ضربات سريعة استدار واختار عملاقاً طويلًا ضخمًا كهدفه التالي.
في الواقع صرخ وهو يسارع نحوهم!.
يمكن أن يشعر الكناس العملاق بعداء جريزلي والخطر الذي يمثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضرب بفأس الحرب العظيم في يده اليمنى للأمام بهجوم مضاد ثقيل.
سحب العملاق مطرقة الحرب من كومة من اللحم المشوه ثم جرفها نحو جريزلي ، هذه القوة ولدت ريحًا لاذعة وأرسلت قطعًا من اللحم وتناثرت الدماء على جسم جريزلي.
هذه قوة لا تصدق!.
كان هذا هجومًا غاضبًا مع قدر مجنون من القوة خلفه ، لكن جريزلي لم يتراجع.
رفع كلاود هوك سلاحه واستعد للهجوم لمساعدة الجنود المحاصرين من حوله.
تقدم للأمام مرحباً بمطر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت رصاصتان عبر الكناسين المجتمعين بدقة غير إنسانية ثم انفجرت على الفور روؤس الرماة.
وبينما كان يتجنب الضربة الشديدة ، وجه لكمة مفاجئة لدرع العملاق محطمًا إياه إلى أجزاء صغيرة.
تم إرسال الكناس يتعثر إلى الوراء كما لو أنه قد أصيب بصاعقة.
بعد ذلك استخدم ساق واحدة للضغط على المطرقة ، وضغطها أكثر في الأرض ومنع العملاق من رفعها مرة أخرى ، ثم استخدم ساقه الأخرى لتوجيه ركلة قوية لذراع العملاق السميكة والعضلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!بوومك!
تك!
تطايرت شرارات وبدأ فأس الحرب بالتشقق ثم طار من يد الكناس!.
تم كسر ذراع العملاق اليمنى على الفور بقوة هذه الركلة.
أثناء الركض أمامهم انتزع ماد دوج فؤوس الحرب من أيديهم غير المستقرة بينما قفز في الهواء.
ثنى جريزلي ساقيه وقفز عالياً في الهواء وهو يوجه لكمة إلى رأس العملاق.
أراد سليفوكس الانتظار حتى يتصرف الشخص الغاضم أولاً حتى يتمكن من تحليل قدرات الرجل ، لكن الرجل القذر والغامض لا يبدو أنه يميل إلى الانضمام إلى القتال.
حتى خوذة الرجل لم تكن قادرة على إيقاف قوة جريزلي الشرسة والغاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر الكناس العملاق بعداء جريزلي والخطر الذي يمثله.
حتى الأسنان السفلية للعملاق تحطمت عندما سقط جسده الضخم إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأوردة على عضلاته تتلوى مثل الديدان وهو يثني عضلاته وبدا مشدودًا مثل الوتر المشدود بالكامل.
أطلق العملاق صراخاً غاضبًا ومتألمًا أثناء سعيه إلى الارتفاع مرة أخرى لكن قدم سقطت على صدره وأرسلته إلى أسفل مرة أخرى.
كان موقفه الغاضب ووجهه المرعب يشعر أي شخص رآه أنه متأكد من أنه حتى لو كان هناك جبل يقف في طريقه ، فسيظل قادرًا على دفعه جانبًا.
الذراع جاهزة، قبضة مشدودة، لكمة!.
تم دفع الجسد الضخم بشكل لا يصدق للعملاق في الهواء بقوة هذه الضربة.
حطمت يد جريزلي اليمنى وجه العملاق القبيح تمامًا.
كان صحيحًا أن سليفوكس لم يستطع البقاء على الهامش ولذا أشار بيده “دعونا ننضم إلى القتال!”.
كانت هذه الضربة شبيهة بالمطرقة الثقيلة لدرجة أن وجه العملاق تحول إلى كومة من الهريسة التي لا يمكن التعرف عليها تمامًا.
رفع كلاود هوك سلاحه واستعد للهجوم لمساعدة الجنود المحاصرين من حوله.
أخيرًا تم تدمير واحد من الوحش المرعبة.
ثنى جريزلي ساقيه وقفز عالياً في الهواء وهو يوجه لكمة إلى رأس العملاق.
كما هو متوقع امتلك قادة النخبة قوة لا تصدق!.
أراد سليفوكس الانتظار حتى يتصرف الشخص الغاضم أولاً حتى يتمكن من تحليل قدرات الرجل ، لكن الرجل القذر والغامض لا يبدو أنه يميل إلى الانضمام إلى القتال.
عرضه للقوة المتفجرة وخفة الحركة الخارقة عززت على الفور الروح المعنوية الضعيفة للمدافعين عن المخفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ميتا خفة الحركة ، ولكن عندما أطلق العنان لكل قوته الجسدية الهائلة وركزها على السرعة ، كان سريعًا مثل أي ميتا خفة الحركة.
كان جريزلي يلهث قليلاً.
“لا تكن غير صبور يا فتى “صفع سليفوكس أكتاف كلاود هوك وأوقفه.
كان هذا النوع من ضربات الحرب الخاطفة قوية للغاية ولكن من الصعب تحملها، حتى خبير مثله وجدها مرهقة للغاية.
رفع كلاود هوك سلاحه واستعد للهجوم لمساعدة الجنود المحاصرين من حوله.
رنت ضحكة مكتومة ناعمة من تحت عباءة الرأس للشخص الغامض كما لو أنه لم يهتم على الإطلاق بوفاة مرؤوسيه.
قام أحد المشاة بقطع رأس أحد الحراس بفأسه.
لوح بيده بلطف مما تسبب في قيام عدد من الرماة بتوجيه أقواسهم نحو جريزلي.
فؤوس الحرب ، خوذة العملاق ، رأس العملاق… انفجر الثلاثة على الفور إلى قطع صغيرة!.
انطلقت موجة من الأسهم ذات الرؤوس الفولاذية بقوة لا تصدق ولكن في هذه اللحظة ومض فجأة ظل أسود مستخدماً نصله لضرب كل الأسهم بسرعة غير مفهومة.
يبدو أن حركاته الرشيقة تشير إلى أنه كان قادرًا على تجاهل آثار الجاذبية نفسها وبدا الرداء الخشن يرفرف من الرايح خلفه وكأنه شيطان يمتد أجنحته السوداء الجهنمية.
كان هذا القائد الآخر لفريق النخبة ، وولف!.
تقدم للأمام مرحباً بمطر الدم.
وقف قائدا النخبة بجانب بعضهم البعض.
لقد قاتل الاثنان جنبًا إلى جنب لسنوات لا حصر لها وتوصلا منذ فترة طويلة إلى تفاهم ضمني.
رفع جريزلي قفازات الملاكمة الملطخة بالدماء عالياً بينما رفع وولف نصله المشرق.
كانت هذه الضربة شبيهة بالمطرقة الثقيلة لدرجة أن وجه العملاق تحول إلى كومة من الهريسة التي لا يمكن التعرف عليها تمامًا.
“أحذر “
كان جريزلي يلهث قليلاً.
“أنت أيضا!”
وجه الرجل العضلي لكمة أخرى أمام الكناس!.
لم تكن هناك حاجة لرجال مثلهم لإضاعة وقت في التكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جريزلي قفازات الملاكمة الملطخة بالدماء عالياً بينما رفع وولف نصله المشرق.
لقد قاتل الاثنان جنبًا إلى جنب لسنوات لا حصر لها وتوصلا منذ فترة طويلة إلى تفاهم ضمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض هذان الفأسان العظيمان بضوء بارد مبهر في يديه وهو يحلق مباشرة نحو عملاق ويقطع نحوه.
لم يشعر أي منهما بأي تردد على الإطلاق في السماح لبعضهما البعض بتوفير حماية من الخلف.
“أنت أيضا!”
عندما أحاط بهم عشرات من المشاة وعدد من المدافعين سرعان ما جاء حراس النخبة الآخرين لتعزيزهم أيضًا مما تسبب في تورط الجانبين في معركة بائسة.
على الرغم من أنه لم يكن هدفًا لهذه النية القاتلة إلا أنها كانت مخيفة وعنيفة لدرجة أنه شعر كما لو أنه كان يقف في السابق تحت أشعة الشمس الحارقة ولكن تم دفعه الآن في حفرة جليدية.
كان جريزلي يقاتل بشدة من أجل حياته.
خطوة واحدة ، خطوتان ، ثلاث خطوات … ترنح إلى الوراء بثلاث خطوات قبل أن يستعيد تحكمه.
أطلق صراخاً غاضبًا “تارتاروس ، هل ستجلسون وتشاهدون يا رفاق؟، هل ستنتظرون حتى نموت جميعًا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض هذان الفأسان العظيمان بضوء بارد مبهر في يديه وهو يحلق مباشرة نحو عملاق ويقطع نحوه.
تدحرجت عيون الرجل البدين الشرير الصغيرة المتلألئة مع وجود لمحة عن تسلية ماكرة.
كان هذا شيئًا جيدًا وليس شيئًا سيئًا!.
بصراحة كان يفكر بالفعل في هذا.
هذه قوة لا تصدق!.
إذا تم القضاء على فرقة النخبة فإن مكانة تارتاروس في البؤرة الاستيطانية سترتفع على الفور.
تم إرسال الكناس يتعثر إلى الوراء كما لو أنه قد أصيب بصاعقة.
كان هذا شيئًا جيدًا وليس شيئًا سيئًا!.
سحب منجله الأبيض من خصره ثم قطع دروع وفؤوس الحرب والدروع وخوذات العديد من المشاة القريبين كما لو كان يقطع الأعشاب الفاسدة مما قلل من لحمهم وعظامهم إلى أكوام من لحم مقطع.
كان كل من الكناسين وحراس النخبة أعداء هائلين.
الذراع جاهزة، قبضة مشدودة، لكمة!.
هذه المعركة لن تنتهي بهذه السرعة!.
بعد إنهاء الكناس بثلاث ضربات سريعة استدار واختار عملاقاً طويلًا ضخمًا كهدفه التالي.
“مهلاً، مهلاً! ، لماذا بحق الجحيم لا تساعد؟، هذا جنون!”كان كلاود هوك مليئاً بالإزدراء المطلق تجاه الرجل السمين.
في الحقيقة انطلاقًا من الأعداد الفعلية للكناسين المشاركين ، لم تكن هذه بالضرورة معركة لم يستطع مخفر بلاك فلاج الفوز بها.
“البؤرة الاستيطانية على وشك أن تُمحى والشيء الوحيد في ذهنك هو كيف تستفيد من ذلك؟“.
كان يزأر بشراسة أكثر من أي حيوان بري وكان صراخه أكثر رعباً بكثير.
نظر سليفوكس إلى كلاود هوك وصرخ“توقف عن الصراخ مثل العاهرة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
“إذا لم تذهبوا يا رفاق ، سأفعل!”علت نظرة حازمة وجه كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما سلاح الفرسان على الجانبين فقد تحركوا للدوران خلف المدافعين والهجوم من الجناحين والضغط عليهم من جانبهم.
“سنموت جميعًا على أي حال، أفضل الموت وأنا أقاتل! “.
كان هذا القائد الآخر لفريق النخبة ، وولف!.
“أنت تتحدث كثيرًا أيها الفتى الشرير!”ولكن عندما تذكر سليفوكس كيف بدا أن تارتاروس تدين لـ جريزلي بمعروف ، التفت لإلقاء نظرة على قائد كتيبة الكناسين الذي لا يزال ثابتًا.
شعر كما لو أن كل خليه في جسده قد تم تجميدها … وكانت هذه النية القاتلة تأتي من الشخص الذي لم يقم بأي حركات بعد.
شعر بقليل من الندم في قلبه.
طالما أن مثل هؤلاء البشر الأقوياء يقفون إلى جانبهم ، فقد يكون للبؤرة الاستيطانية فرصة للبقاء!.
السبب الحقيقي لعدم رغبته في المشاركة في المقام الأول لأنه لا يزال لا يعرف ما يكفي عن هذا العدو.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية يعانون من إصابات مروعة.
على الرغم من أن سليفوكس لم يكن لديه غرائز شبيهة بالحيوان مثل كلاود هوك ، إلا أنه كان يتمتع بمهارات تحليلية.
لكن في هذه اللحظة سمع ضربتين آخرين من المسدس!.
في الحقيقة انطلاقًا من الأعداد الفعلية للكناسين المشاركين ، لم تكن هذه بالضرورة معركة لم يستطع مخفر بلاك فلاج الفوز بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت لكمة ثالثة مباشرة ضده!.
كان أكبر متغير غير معروف هو ذلك الشخص الغامض في الخلف.
كما هو متوقع امتلك قادة النخبة قوة لا تصدق!.
أراد سليفوكس الانتظار حتى يتصرف الشخص الغاضم أولاً حتى يتمكن من تحليل قدرات الرجل ، لكن الرجل القذر والغامض لا يبدو أنه يميل إلى الانضمام إلى القتال.
تقدم للأمام مرحباً بمطر الدم.
كان صحيحًا أن سليفوكس لم يستطع البقاء على الهامش ولذا أشار بيده “دعونا ننضم إلى القتال!”.
أخيرًا كشف وجه الكناس عن مظهر من الرعب المطلق.
‘هل سيذهبون أخيرًا إلى المعركة؟‘رفع كلاود هوك على الفور بندقيته استعدادًا للانضمام إلى القتال.
كان كل من الكناسين وحراس النخبة أعداء هائلين.
“ابقوا في الخلف في الوقت الحالي أيها المبتدئون“كان جسم ماد دوج بأكمله مموجًا بالطاقة المتراكمة وبدأت الندوب القبيحة على وجهه في الإلتواء.
تقدم للأمام مرحباً بمطر الدم.
بدأت الأوردة على عضلاته تتلوى مثل الديدان وهو يثني عضلاته وبدا مشدودًا مثل الوتر المشدود بالكامل.
الذراع جاهزة، قبضة مشدودة، لكمة!.
“سأذهب اولاً!”.
حتى لو تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في النهاية فما فائدة البؤرة الاستيطانية المدمرة لهم؟.
تركت قدميه حفرة صغيرة في الأرض عندما أندفع مثل كرة المدفع.
بدت طريقة تحركه وكأنها تنتهك قوانين الفيزياء!.
هبت رياح عاصفة على المرتزقة الآخرين حيث اختفى ماد دوج من أمامهم.
بالمقارنة مع هؤلاء المتحولين الأقوياء ، لم يكن للحراس البشريين أي مزايا على الإطلاق في هذه المعركة.
كان ماد دوج سريعًا بشكل لا يصدق!.
أرسل الرماة الكناسون والمدفعيون طلقات متواصلة لمسافات طويلة للحفاظ على السيطرة على ساحة المعركة.
لم يكن ميتا خفة الحركة ، ولكن عندما أطلق العنان لكل قوته الجسدية الهائلة وركزها على السرعة ، كان سريعًا مثل أي ميتا خفة الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت ضحكة مكتومة ناعمة من تحت عباءة الرأس للشخص الغامض كما لو أنه لم يهتم على الإطلاق بوفاة مرؤوسيه.
سعى اثنان من المشاة إلى إعاقة اقتراب ماد دوج بسرعة لكنه لم يتباطأ.
لم يكن هذا الرجل طويل القامة سوى واحد من قباطنة حراس النخبة في مخفر بلاك فلاج … جريزلي!.
في الواقع صرخ وهو يسارع نحوهم!.
أطلق صراخاً غاضبًا “تارتاروس ، هل ستجلسون وتشاهدون يا رفاق؟، هل ستنتظرون حتى نموت جميعًا؟ “.
كان موقفه الغاضب ووجهه المرعب يشعر أي شخص رآه أنه متأكد من أنه حتى لو كان هناك جبل يقف في طريقه ، فسيظل قادرًا على دفعه جانبًا.
كان المحاربون في البؤرة الاستيطانية يعانون من إصابات مروعة.
لم يواجه المشاة مثل هذا الإنسان المجنون من قبل لكنهم فوجئوا فقط للحظة قصيرة قبل أن يرفعوا فؤوسهم الحربية عالياً ثم يرسلونهم نحو ماد دوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك استخدم ساق واحدة للضغط على المطرقة ، وضغطها أكثر في الأرض ومنع العملاق من رفعها مرة أخرى ، ثم استخدم ساقه الأخرى لتوجيه ركلة قوية لذراع العملاق السميكة والعضلية.
بووم!بوومك!
سحب منجله الأبيض من خصره ثم قطع دروع وفؤوس الحرب والدروع وخوذات العديد من المشاة القريبين كما لو كان يقطع الأعشاب الفاسدة مما قلل من لحمهم وعظامهم إلى أكوام من لحم مقطع.
لم يصوب سليفوكس مسدساته على الإطلاق ، لقد بدا وكأنه ببساطة قام بتحريك ذراعيه إلى الأمام بلا مبالاة.
كانت عيناه القاتمتان سوداء مثل أعماق البحر اللامتناهية لكن يمكن رؤية موجات من نية قاتلة بداخلهما.
انفجر عمودان من الدخان من فوهة مسدسه وسقط هذان الشخصان على الفور إلى الوراء.
كان كل من الكناسين وحراس النخبة أعداء هائلين.
أثناء الركض أمامهم انتزع ماد دوج فؤوس الحرب من أيديهم غير المستقرة بينما قفز في الهواء.
لوح بيده بلطف مما تسبب في قيام عدد من الرماة بتوجيه أقواسهم نحو جريزلي.
هبطت قدماه على رؤوسهم وسحقت أعناقهم حيث استخدمها لدفع نفسه أكثر من ستة أمتار في الهواء.
كان يزأر بشراسة أكثر من أي حيوان بري وكان صراخه أكثر رعباً بكثير.
ومض هذان الفأسان العظيمان بضوء بارد مبهر في يديه وهو يحلق مباشرة نحو عملاق ويقطع نحوه.
الذراع جاهزة، قبضة مشدودة، لكمة!.
كانت هذه حركة محفوفة بالمخاطر ، لأنه لا يمكن حتى لأقوى الرجال المراوغة جيدًا في الجو.
من حيث القوة الغاشمة ربما كان مساويًا لـ ماد دوج.
كان الكناسون هنا جميعًا من قدامى المحاربين في معارك عديدة ، لم يكن هناك بطبيعة الحال طريقة لتجاهل مثل هذه الفرصة المثالية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم كلاود هوك حقًا ما كان يفكر فيه هذان القائدان.
قام اثنان من الكناسين بسحب أقواسهم على عجل واستعدوا لإطلاق النار على ماد دوج في الجو بأقواسهم ذات الرؤوس الفولاذية.
أطلق صراخاً غاضبًا “تارتاروس ، هل ستجلسون وتشاهدون يا رفاق؟، هل ستنتظرون حتى نموت جميعًا؟ “.
لكن في هذه اللحظة سمع ضربتين آخرين من المسدس!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكبر متغير غير معروف هو ذلك الشخص الغامض في الخلف.
مرت رصاصتان عبر الكناسين المجتمعين بدقة غير إنسانية ثم انفجرت على الفور روؤس الرماة.
“ابقوا في الخلف في الوقت الحالي أيها المبتدئون“كان جسم ماد دوج بأكمله مموجًا بالطاقة المتراكمة وبدأت الندوب القبيحة على وجهه في الإلتواء.
لم يكن لديهم حتى فرصة للرد أو سحب أقواسهم بالكامل قبل أن يسقطوا على الأرض ميتين.
لم يواجه المشاة مثل هذا الإنسان المجنون من قبل لكنهم فوجئوا فقط للحظة قصيرة قبل أن يرفعوا فؤوسهم الحربية عالياً ثم يرسلونهم نحو ماد دوج.
من البداية إلى النهاية تجاهل ماد دوج الجميع وركز على هدفه.
لم يصوب سليفوكس مسدساته على الإطلاق ، لقد بدا وكأنه ببساطة قام بتحريك ذراعيه إلى الأمام بلا مبالاة.
كان يزأر بشراسة أكثر من أي حيوان بري وكان صراخه أكثر رعباً بكثير.
على الرغم من أن سليفوكس لم يكن لديه غرائز شبيهة بالحيوان مثل كلاود هوك ، إلا أنه كان يتمتع بمهارات تحليلية.
فوو!
لم يكن هناك طريقة يمكن أن تخترقها لكمة ، أليس كذلك؟.
نزل فأسي الحرب السميكان كما فعل هو نفسه وضرب رأس العملاق مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
فؤوس الحرب ، خوذة العملاق ، رأس العملاق… انفجر الثلاثة على الفور إلى قطع صغيرة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما سلاح الفرسان على الجانبين فقد تحركوا للدوران خلف المدافعين والهجوم من الجناحين والضغط عليهم من جانبهم.
تم دفع الجسد الضخم بشكل لا يصدق للعملاق في الهواء بقوة هذه الضربة.
“البؤرة الاستيطانية على وشك أن تُمحى والشيء الوحيد في ذهنك هو كيف تستفيد من ذلك؟“.
تشقلب في الهواء ورش الدم والدماغ في كل مكان قبل أن يصطدم أخيرًا بالأرض بقوة سقوط جبل.
لم تكن هناك عملية تسريع ، لكنه كان يتحرك الآن بسرعة مرعبة وغير مفهومة.
كان لدى ماد دوج ابتسامة مجنونة على وجهه.
طالما أن مثل هؤلاء البشر الأقوياء يقفون إلى جانبهم ، فقد يكون للبؤرة الاستيطانية فرصة للبقاء!.
كانت الضربة المزدوجة التي استخدمها لقتل العملاق ثقيلة لدرجة أن الجلد بين إبهامه والسبابة قد انفصل ، لكنه لم يشعر بأي ألم على الإطلاق.
ارتدى جريزلي زوجًا من قفازات الملاكمة الفولاذية الثقيلة على يديه.
سحب منجله الأبيض من خصره ثم قطع دروع وفؤوس الحرب والدروع وخوذات العديد من المشاة القريبين كما لو كان يقطع الأعشاب الفاسدة مما قلل من لحمهم وعظامهم إلى أكوام من لحم مقطع.
كانت بسرعة عالية وكانت لها قوة صاعقة!.
هذه قوة لا تصدق!.
كان هذا شيئًا جيدًا وليس شيئًا سيئًا!.
كان كل من قادة حراس النخبة بالإضافة إلى قائدي مرتزقة تارتاروس مذهولين.
كان لدى ماد دوج ابتسامة مجنونة على وجهه.
طالما أن مثل هؤلاء البشر الأقوياء يقفون إلى جانبهم ، فقد يكون للبؤرة الاستيطانية فرصة للبقاء!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الشكل الغامض زوجًا من السكاكين الطويلة المستقيمة من أكمامه ثم همس ببعض الكلمات التي بدت وكأنها هسهسة أفعى.
لكن يمكن أن يشعر كلاود هوك بهالة تقشعر لها الأبدان تجتاح المنطقة.
على الرغم من أنه لم يكن هدفًا لهذه النية القاتلة إلا أنها كانت مخيفة وعنيفة لدرجة أنه شعر كما لو أنه كان يقف في السابق تحت أشعة الشمس الحارقة ولكن تم دفعه الآن في حفرة جليدية.
“أنت أيضا!”
شعر كما لو أن كل خليه في جسده قد تم تجميدها … وكانت هذه النية القاتلة تأتي من الشخص الذي لم يقم بأي حركات بعد.
حتى خوذة الرجل لم تكن قادرة على إيقاف قوة جريزلي الشرسة والغاضبة.
صرخ كلاود هوك ” أحذر سليفوكس! ، هذا الرجل على وشك الهجوم! “.
لم تكن هناك عملية تسريع ، لكنه كان يتحرك الآن بسرعة مرعبة وغير مفهومة.
كان سليفوكس مذهولًا قليلاً “أوه ، هل هو الآن؟“.
حتى قلبه تضرر بشدة من قوة هذه الضربة.
أخرج الشكل الغامض زوجًا من السكاكين الطويلة المستقيمة من أكمامه ثم همس ببعض الكلمات التي بدت وكأنها هسهسة أفعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يمكن أن يشعر كلاود هوك بهالة تقشعر لها الأبدان تجتاح المنطقة.
كانت عيناه القاتمتان سوداء مثل أعماق البحر اللامتناهية لكن يمكن رؤية موجات من نية قاتلة بداخلهما.
كان يهاجم! ، أخيرًا كان يهاجم!.
لم يركضللأمام ، بل أنطلق مثل رصاصة من مسدس أو سهم من قوس أو رمح من يد قاذفها.
قام أحد المشاة بقطع رأس أحد الحراس بفأسه.
بدت طريقة تحركه وكأنها تنتهك قوانين الفيزياء!.
حتى لو تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في النهاية فما فائدة البؤرة الاستيطانية المدمرة لهم؟.
منذ لحظة كان ساكنًا تمامًا.
كان الكناسون هنا جميعًا من قدامى المحاربين في معارك عديدة ، لم يكن هناك بطبيعة الحال طريقة لتجاهل مثل هذه الفرصة المثالية!.
الآن كان بطريقة يتحرك حركة كاملة!.
كان المشاة يرفعون دروعهم الحديدية عالياً محافظين على جدار الدرع الفولاذي حيث كانت فؤوسهم الحربية الكبرى تقطع محاربًا تلو الآخر مثل قطع القمح بالمناجل.
لم تكن هناك عملية تسريع ، لكنه كان يتحرك الآن بسرعة مرعبة وغير مفهومة.
أخيرًا كشف وجه الكناس عن مظهر من الرعب المطلق.
يبدو أن حركاته الرشيقة تشير إلى أنه كان قادرًا على تجاهل آثار الجاذبية نفسها وبدا الرداء الخشن يرفرف من الرايح خلفه وكأنه شيطان يمتد أجنحته السوداء الجهنمية.
هذه قوة لا تصدق!.
كان يهاجم! ، أخيرًا كان يهاجم!.
هذه المعركة لن تنتهي بهذه السرعة!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
خطوة واحدة ، خطوتان ، ثلاث خطوات … ترنح إلى الوراء بثلاث خطوات قبل أن يستعيد تحكمه.
ترجمة : Sadegyptian
كان المشاة يرفعون دروعهم الحديدية عالياً محافظين على جدار الدرع الفولاذي حيث كانت فؤوسهم الحربية الكبرى تقطع محاربًا تلو الآخر مثل قطع القمح بالمناجل.
من البداية إلى النهاية تجاهل ماد دوج الجميع وركز على هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
