قاعدة المرتزقة
الكتاب الأول – الفصل 9
لم يكن سيسمح له حتى بالعيش مع المرتزقة الآخرين؟.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
كانت قاعدة مرتزقة تارتاروس عبارة عن مركب قائم بذاته محمي بجدران حجرية وأسلاك شائكة من الحديد.
كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.
إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.
كان المجمع يحتوي على عدة مبان كبيرة خشنة المظهر كانت جميعها متصلة ببعضها البعض.
كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
مجرد الحصول على هذه الأشياء كان بالفعل مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق!.
لم يستطع كلاود هوك ببساطة حتى أن يبدأ في تخيل الإجابة.
هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.
انطلاقا من قاعدتهم ، كان هؤلاء المرتزقة حقاً يقفون هنا.
هذا يعني أن هذا يجب أن يكون مكانًا آمنًا إلى حد ما ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
بمجرد أن دخلت هذه الفكرة في ذهن كلاود هوك ، هدر فجأة شخصية سوداء وحشية وشرسة واتجهت نحوه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، يمكن القول أن لديه هالة علمية مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في هذا العصر.
تحرك بسرعة لا تصدق!.
بالنسبة لهؤلاء النساء ، كانت القدرة على الأكل والشرب مثل سقوط المن من السماء!.
كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.
كل ما يمكن أن يقوله كلاود هوك هو أنه يشبه الوحش الهائل.
أوقع المخلوق كلاود هوك على الأرض ، وجلس فوقه.
انبعث من المخلوق رائحة كريهة ومثيرة للغثيان ، وبدأ يعض لأسفل باتجاه رقبة كلاود هوك بأسنانه الطويلة المتوحشة.
هل سيهتمون حتى؟ من يعرف!.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
” وولا!” أطلق ماد دوج على الفور صياح عالى “اوقف هذا!”.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.
أوقف الوحش المجنون هجومه وكشف عن أسنانه وهدر قبل أن يتراجع بضع خطوات.
على الأرجح تحركت أسرع من غالبية المخلوقات في الأراضي القاحلة.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
ومع ذلك ، استمرت عيونها ذات اللون الأحمر الداكن في التحديق في كلاود هوك دون أن يرمش .
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
بدأت السماء تغمق ببطء.
كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه القرد الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.
كان يجب أن يزن ما لا يقل عن ستين أو سبعين كيلوغرامًا ، وكان رأسه أكبر بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.
امتلأ فمه بأسنان حادة تشبه أسماك القرش.
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
من المحتمل أن يعض من خلال الدروع المعدنية دون أي مشاكل على الإطلاق.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.
أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .
كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.
كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.
أما عن سرعته؟ ، لقد كان كلاود هوك شاهداً عليها شخصياً.
“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.
على الأرجح تحركت أسرع من غالبية المخلوقات في الأراضي القاحلة.
ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .
باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.
حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.
”لا تقلق ، لقد قمنا بتربية وولا هنا في المجمع ، لديه أنف حاد للغاية ، وكلما حاول شخص لا يتعرف عليه الاقتحام ، فسوف يتعامل مع المتسلل بنفس الطريقة التي تعامل بها معك ، تم تغذيته على لحوم البشر منذ أن كان صغيراً ، سيقضم كل اللحم من عظامك في غضون دقائق قليلة ” قام ماد دوج شخصيًا بإمساك المخلوق مرة أخرى وبدأ في ربطه مرة أخرى.
بدأت السماء تغمق ببطء.
هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
“كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.
أنهى كلاود هوك ما تبقى من خبزه الصخري ، ثم شرب كل ماءه.
هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.
كان للمخلوق عيون وفم وأنف وحتى أصابع.
إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.
على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.
“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.
سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه “ما هذا بحق الجحيم؟“.
في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.
لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.
“ربما خمنت بالفعل ، هذا هنا متحولة ، ربما كان والداها بشرًا عاديين مثلنا ، لكنها خضعت لطفرات ثقيلة في رحم أمها ، مما سمعته ، شق طريقه عبر أحشاء وبطن أمه ، ثم شق طريقه للخروج ”بدأ ماد دوج يشرح “تم التقاطه بعد وقت قصير من ولادته ، وقمنا بتربيته ودربناه مثل الكلب منذ ذلك الحين ، هو في الواقع مراقب مثالي لقاعدتنا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.
كلاود هوك لا يصدق ذلك.
لم يكن يريد أن يصدق ذلك.
مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.
هل يمكن فعلا تدريب متحولة كما تفعل مع الكلب ؟! ، ولكن كان صحيحًا أن المخلوق وولا هذا لم يعد من الممكن اعتباره إنسانًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات من اللعاب تقطر باستمرار من فمه ، مما تسبب في ارتجاف كلاود هوك من الخوف.
على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.
أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.
باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.
كان المجمع يحتوي على عدة مبان كبيرة خشنة المظهر كانت جميعها متصلة ببعضها البعض.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
طوال هذا الوقت ، لم تترك نظرة وولا وجه كلاود هوك.
“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.
قطرات من اللعاب تقطر باستمرار من فمه ، مما تسبب في ارتجاف كلاود هوك من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ؟“.
يمكن أن يشعر بالعداء والعداء الذي يشع من عيون النزوة.
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
“مرحبًا ، أيها الرئيس ، ماد دوج و سليفوكس! هل عدتم بالفعل؟ ” تضم مجموعة المرتزقة بأكملها ما يقرب من عشرين أو ثلاثين شخصًا ، وقد وصل معظمهم الآن.
كانت قاعدة مرتزقة تارتاروس عبارة عن مركب قائم بذاته محمي بجدران حجرية وأسلاك شائكة من الحديد.
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
كان القبطان الثالث آسيويًا طويل القامة ونحيفًا.
لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.
كانت بشرته شاحبة ، وعيناه داكنتان ، وكان يرتدي نظارة طبية.
كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.
ظاهريًا ، بدا هادئًا وضعيفًا ، وكان يرتدي ثيابًا لائقة جدًا لا تبدو رائعة.
كما تم نشر العديد من القطع المعدنية المختلفة والمواد المتنوعة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.
ومع ذلك … في هذا اليوم وهذا العصر ، كان أن تبدو عاديًا وطبيعيًا تمامًا في حد ذاته أمر غير طبيعي للغاية.
لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.
في الواقع ، يمكن القول أن لديه هالة علمية مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في هذا العصر.
كان سريعاً جدًا لدرجة أن كلاود هوك لم يكن قادرًا حتى على رؤية المخلوق بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ؟“.
“مرحبًا ، مانتيس !” ضحك سليفوكس وهو يمشي نحو الرجل “يا رجل ، يسعدني أن أعود قطعة واحدة وأراك مرة أخرى“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك بسرعة لا تصدق!.
قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.
أوقع المخلوق كلاود هوك على الأرض ، وجلس فوقه.
لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.
قام مانتيس بتعديل نظارته ، حيث كان ضوء معدني يتلألأ منها.
عندما استدار مانتيس للتحديق في كلاود هوك ، شعر لكاود على الفور بقشعريرة دخلت قلبه وانتشرت من خلال أطرافه.
كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.
شعر كما لو أنه بالكاد يستطيع الحركة أو التنفس.
لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.
كانت النظرة أشبه بمشرط حاد وضع على حلقه.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
أدنى حركة ستؤدي إلى قطع حلقه.
في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد لا يكون مانتيس بالضرورة بنفس قوة سليفوكس أو ماد دوج ، ولكن شعر كلاود هوك أنه أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يصدق ذلك.
كان الأمر أشبه بالفرق بين الكوبرا والأسد.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
قد لا تكون الكوبرا بنفس قوة الأسد ، لكن الكوبرا المخبأة في الظلام يمكن أن تكون أكثر خطورة من الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل كلاود هوك نظرة غريبة على وجهه “ما هذا بحق الجحيم؟“.
“لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتنا” ابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.
ثم أضاف سليفوكس “إنه ميتا شفاء ، لا يستحق كل هذا العناء حقًا ، لكننا نفتقر إلى قسم الخدمات ، لذلك سمحت لي بالدخول “.
بدأت السماء تغمق ببطء.
كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.
” ميتا شفاء؟ ، عديم الفائدة! “ حول المرتزقة نظراتهم السيئة إلى كلاود هوك ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد والغضب أيضًا.
أخذ الشخص كلاود هوك واشعل بضع شموع ، ثم ذهب إلى غرفة في مكان قريب وطلب منه البقاء هناك.
ما الذي أعطاهم حق النظر إليه بهذه الطريقة؟ .
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
كانت الأرض مليئة بالصخور والأعمدة وأكياس الرمل ومكابس خشبية ومعدات التدريب الأخرى.
إنه ببساطة لا يستطيع تحمل أن ينظر إليه هؤلاء الناس بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.
هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .
“كفى يا طفل ، يجب أن تقفز فرحًا بعد أن تم تجنيدك في تارتاروس ، لدينا سمعة طيبة في هذه البؤرة الاستيطانية … لكن دعنى أوضح لك الأمر ، الآن ، أنت لست هنا لمجرد الاسترخاء والاستمتاع بالحياة! ، ابتداءً من اليوم ، ستحصل على قطعتين من الخبز وزجاجة ماء واحدة كل يوم ، في المقابل ، تفعل كل ما نطلبه منك بحق الجحيم ، لا أنين ولا جر القدمين ، إذا لا تستطيع التعامل معها ، ثم ابتعد ، تارتاروس ليس بيت صدقة! ، فهمت؟“.
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
خفف كلاود هوك قبضتيه المشدودة “فهمتك.”
هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .
“تبا لي ، أي بن عاهرة ترك وولا تخرج؟ ، احصل على حبل! ” أطلق ماد دوج صراخًا عاليًا ، بينما تمكن كلاود هوك من تهدئة نفسه قليلاً بينما كان يقف على قدميه.
ألقى سليفوكس نظرة متحمسة على وجهه حيث قال “لقد كنا مثل قطاع الطرق في هذه المهمة ، نحن بحاجة إلى إقامة احتفال! “.
كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.
على الرغم من أنه كان ملتوي المظهر وقبيحًا بشكل لا يصدق ، إلا أن كلاود هوك كان لديه شعور غريب بأن هذا المخلوق … كان في الواقع نوعًا من الكائنات البشرية شديدة التحور!.
“هاه!”.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر وحشية وتعطشًا للدماء من معظم الحيوانات.
“يعيش الرئيس!”.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.
هؤلاء الرجال مثل الوحوش.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
كانوا يعيشون على أسلحتهم ودماء الآخرين.
لم يعرف أحد على الإطلاق ما قد يجلبه الغد ، ولذا فقد اعتادوا منذ فترة طويلة على الاستمتاع باليوم.
هؤلاء الرجال مثل الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية احتفال المرتزقة ، لكنه كان جائعًا وعطشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.
كل ما كان يأمله هو بعض الطعام ليأكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .
بدأت السماء تغمق ببطء.
كان هناك مهجع ، ورشة إصلاح ، وحتى قبو تخزين.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
“هاه!”.
كان المرتزقة يحصلون على اللحوم والخضروات!.
جاء اللحم من جميع أنواع المطبوخة ، وكان يقدم على أطباق ، وقد تم طهيه بشكل صحيح بالفعل.
كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.
كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.
حتى الآن ، تم تقييد وولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ميتا شفاء؟ ، عديم الفائدة! “ حول المرتزقة نظراتهم السيئة إلى كلاود هوك ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد والغضب أيضًا.
جاء أحد المرتزقة ومعه وعاء عملاق مليء بقطع من اللحم النيء والملطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت وولا على الفور فمها في اللحم ، تلتهمه بعنف.
” اللعنة هذا الوحش! “ .
حتى أن المتحول مضغ العظام وطحنها ، وأبتلع كل شيء.
جلس هناك في الغرفة القبيحة ، مرتبكًا وغير مريح إلى حد ما.
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
لم يستطع كلاود هوك ببساطة حتى أن يبدأ في تخيل الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.
تم تقسيم مجموعة المرتزقة إلى ما مجموعه ثلاث فرق ، واثنان من نقباء الفريق هما سليفوكس و ماد دوج.
كان كلاود هوك مرعوبًا من الاقتراب من وولا ، خوفًا من الانقضاض عليه والقتل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يصدق ذلك.
” اللعنة هذا الوحش! “ .
ومع ذلك ، ولأنه كان ذات يوم إنسانًا ، كان وولا أكثر ذكاءً من الحيوانات العادية.
انطلاقا من قاعدتهم ، كان هؤلاء المرتزقة حقاً يقفون هنا.
استنشق وولا الهواء عدة مرات بأنفها الأسود الكبير ، ثم توقف فجأة عن الأكل ورفع رأسه وبدأت في الهدير.
نقرت القشة على جلده وكان غير مريح إلى حد ما ، ولكن على الأقل كان دافئًا إلى حد ما.
في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.
هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.
على الرغم من أن جميعهم كانت لديهم بشرة خشنة ووجوه مريضة ، إلا أنهم كانوا بالفعل أفضل بكثير من بائعي الشوارع الذين رأوهم كلاود هوك في وقت سابق.
كان هذا مخلوقًا غريبًا يشبه القرد الكبير.
“يعيش الرئيس!”.
“أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً “استمتعوا الليلة!”
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
أطلق المرتزقة صرخات مفعم بالحيوية كادت تشبه عواء الذئاب ، ثم بدأوا في جر النساء بطريقة وحشية إلى حد ما.
بالنسبة لهؤلاء النساء ، كانت القدرة على الأكل والشرب مثل سقوط المن من السماء!.
هل كانت قدرات ميتا الشفاء عديمة الجدوى حقًا كما كان يدعون؟ .
أما بالنسبة إلى وولا ، فقد بدا أن المخلوق غير مرتاح للغاية لوجود الكثير من الغرباء ، ولذلك استمر في الزئير والنباح دون توقف.
لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.
هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا “ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.
نظرًا لأن وولا لم يعد يحدق به ، قام كلاود هوك على الفور بالدوران حول المخلوق وذهب ليأخذ بعض الطعام لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن عيناه بهذا الحجم ، لكنهما كانتا باردتين مثل الصلب ويبدو أنهما لا تحتويان على أي مشاعر بشرية على الإطلاق.
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
حتى الآن ، أنتج المرتزقة كمية كبيرة من الطعام والنبيذ الرخيص. كانت نوعية الحياة في البؤرة الاستيطانية أفضل بآلاف المرات من الحياة في الأنقاض ، على الأقل من حيث الطعام.
” ؟“.
كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، يمكن أن يفهم لغة الإنسان وخطاب الإنسان.
مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.
كل شخص كان يكافأ أو يعاقب حسب أعماله.
كان للمخلوق ستة أذرع سميكة وقوية.
لم يكن كلاود هوك مبتدئًا فحسب ، بل كان مبتدئًا لم يهتم به أحد.
كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.
هذا يعني بطبيعة الحال أنه ليس لديه الحق في الاستمتاع بالطعام بجانبهم.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
“يا مبتدئ! ، لا شيء من هذا لك! “.
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
كلاود هوك لا يصدق ذلك.
الكتاب الأول – الفصل 9
لم يكن سيسمح له حتى بالعيش مع المرتزقة الآخرين؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن ولداً طيباً ، وولا لاحقًا ، سأذهب إلى السوق السوداء وسأحضر لك وجبتك الخفيفة المفضلة ، ساق بشرية! “.
منذ ولادته ، كان كلاود هوك دائمًا شخصًا عنيدًا لم يحب أبدًا الاعتراف بالدونية للآخرين.
أخذ الشخص كلاود هوك واشعل بضع شموع ، ثم ذهب إلى غرفة في مكان قريب وطلب منه البقاء هناك.
كل شخص كان يكافأ أو يعاقب حسب أعماله.
كانت هذه الغرفة الصغيرة مليئة بالغبار والعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، واصل وولا التحديق باهتمام في كلاود هوك حتى مع استمراره في التهام طعامه.
كانت تلك الشموع الصغيرة تومض وتتطاير من رياح الليل المظلمة ، وهو انعكاس واضح لمزاج الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان له أنف كبير وفم كبير ممتد حتى أذنيه ، ويبدو أنه يقسم رأسه إلى نصفين عندما يزمجر.
جلس هناك في الغرفة القبيحة ، مرتبكًا وغير مريح إلى حد ما.
في هذا المكان ، كان كل شخص لديه لقب ، بالتأكيد ليس شخصية صغيرة القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرات من اللعاب تقطر باستمرار من فمه ، مما تسبب في ارتجاف كلاود هوك من الخوف.
كان الآن هادئًا بشكل مخيف في الخارج.
في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.
كانت هذه الغرفة على بعد حوالي مائتي متر من قاعدة المرتزقة.
ما نوع المخلوق الذي جاء منه اللحم وما أجزاء الجسم المصابة؟ .
إذا حدث أي شيء ، فهل سيتمكن المرتزقة من الوصول إليه في الوقت المناسب؟.
“أولاد!” رفع ماد دوج كأسه عالياً “استمتعوا الليلة!”
هل سيهتمون حتى؟ من يعرف!.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
كان كلاود هوك قادرًا على شم رائحته الجذابة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى كلاود هوك ما تبقى من خبزه الصخري ، ثم شرب كل ماءه.
لماذا سيكون لدى المرتزقة مثل هذا الوحش الغريب في مقرهم؟
قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان يعرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن هؤلاء المرتزقة نظروا إليه على أنه مبتدئ يمكن الاستغناء عنه.
ثم أطفأ الشموع برفق ، وأغرقت الغرفة بأكملها في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بفحص العارضة الموجودة على بابه ، ثم التقط المخدة القصيرة التي أعطاه إياها المرتزقة ووضعها على جانب سريره.
استلقى كلاود هوك على سريره المصنوع من القش.
لكن هذا لم يثبط مزاج المرتزقة ، وسرعان ما بدأوا يتصرفون بلا خوف.
نقرت القشة على جلده وكان غير مريح إلى حد ما ، ولكن على الأقل كان دافئًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثة أو أربعة صفوف من الأسنان!.
هل كانت هذه هي الحياة بالنسبة له في المستقبل؟ .
على الرغم من أنهم جميعًا بدوا قبيحين تمامًا ، إلا أن لا أحد في الأراضي القاحلة يهتم بالمظاهر.
شعر كلاود هوك بالتوتر والضياع.
مرتزقة تارتاروس لم يديروا أي مؤسسة خيرية.
لم يكن لديه خطط ولا أهداف بعد الآن.
ظل المخلوق في وضع هجوم جاثم ، كما لو كان غير راغب في التخلي عن هذه الفريسة اللذيذة.
لم يكن لديه فكرة عما سيفعله غدًا ، ولم يكن يعرف كيف سيكون المستقبل.
“لقد التقطنا زبالاً في طريق عودتنا” ابتسم سليفوكس نحو مانتيس ، ووجهه السمين كان متناقضًا تمامًا مع تعبير مانتيس الخالي من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز كلاود هوك رأسه بشراسة وهو يواسي نفسه عقليًا “ماذا تريد أيضًا؟ ، ليس لديك فقط الخبز والماء كل يوم ، بل لديك مكان للإقامة ، ما الذي عليك أن تشكو منه؟ “.
هز المخلوق رأسه الكبير مرارًا وتكرارًا بطريقة غير سعيدة ، لكنه لم يكن قادرًا على مقاومة قوة ماد دوج الغريبة والمخيفة.
على الرغم من أن الأشياء هنا لم تكن بالضبط كما كان يتصورها ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من الحياة كزبال …
في هذه اللحظة ، جاء ما يقرب من عشرين امرأة أو ما يقرب من ذلك من الخارج.
أليس كذلك؟ ، لا جدوى من الإفراط في التفكير في الأشياء ، كان البقاء على قيد الحياة والعيش حياة جيدة هو المهم! .
” قطعتان من الخبز وزجاجة ماء ، هذا كل ما ستحصل عليه! ” أشار سليفوكس تجاه شخص ما“يا هذا! ، هل مؤخرتك للزينة! ، تعال إلى هنا ، ابحث عن مكان للمبتدئ للإقامة فيه ، القاعدة ممتلئة “.
نظرًا لأن وولا لم يعد يحدق به ، قام كلاود هوك على الفور بالدوران حول المخلوق وذهب ليأخذ بعض الطعام لنفسه.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
باختصار ، لقد كان نزوة مرعبة من الطبيعة!.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللحم والعظام مشكلة أقل!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
