التطور النهائي
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
كان الواقع عبارة عن نسج من الأوتار ، أزيز بترددات مختلفة. لقد تشابكوا لخلق الوجود. لم يعد كلاود هوك مقيدًا بالرقص على سطح هذه الخيوط ، بل كان مثل رجل يعيد كتابة كود الكون. أي نتيجة يريدها ستتحقق بفكرة.
لم يستطع التحدث في هذا السجن. لا يمكنه التحرك. ولا حتى إصبع واحد. حتى نفض عضلاته بدا وكأنه حلم مستحيل. طوال هذا الوقت ، استمرت السيوف الزمنية في إصدار قوتها.
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
كان الواقع عبارة عن نسج من الأوتار ، أزيز بترددات مختلفة. لقد تشابكوا لخلق الوجود. لم يعد كلاود هوك مقيدًا بالرقص على سطح هذه الخيوط ، بل كان مثل رجل يعيد كتابة كود الكون. أي نتيجة يريدها ستتحقق بفكرة.
ما نوع المخلوق الذي يمكنه التحكم في الوقت بشكل مثالي أكثر من الجوهر؟ كان ملك الآلهة روحًا موجودة فيما وراء الكون المتعدد. رمزاً للوقت ، واحداً معه!
لقد صار جاهزاً.
لم يكن لدى كلاود هوك الرفاهية لتعلم هذه الألغاز في وتيرته الخاصة. طريقه الوحيد إلى الأمام كان مخاطرة يائسة ، لمواجهة أقوى الأخطار التي مر بها من أجل فهم كل ما يعنيه ذلك. كان عليه أن يثق بنفسه ، حتى لا يصيبه عدوه بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل هنا ، مختومًا ، لكنه واعٍ بكل ثانية تمر.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
في تلك اللحظة ، شعر كلاود هوك أن جوهر ملك الآلهة يتبدد. اختفى مجاله. الشياطين ، سوميرو … كل شيء ابتلعه العدم التام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
مجموعة من الشفرات شبه الشفافة خرجت منه ، متوهجة بقوة. علقت قوتهم عليه في قوقعة على شكل بيضة. كان الداخل عالمًا من الزمن فقط. هنا لم يكن هناك مادة أو مساحة ، لا ضوء أو درجة حرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
لا شيء سوى الوقت.
يمكن أن يطفو كلاود هوك في الداخل فقط ويسمح للتدفقات بالمرور من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعة. يوم. شهر.
بدون أي مرجع مادي ، كان تدفق الوقت بلا معنى. دون أي مساحة ، صار الزمن لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل هنا ، مختومًا ، لكنه واعٍ بكل ثانية تمر.
ظل كلاود هوك مدركًا من خلال كل ذلك. كان يعلم أن السنوات الثلاثين الماضية كانت مجرد قطرة في دلو لبقية الأبدية التي سيقضيها في هذا القفص. أي رجل ضعيف سيصاب بالجنون منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
لم يكن هناك جوع أو عطش يدعو للقلق ، ليس من الممكن الحصول على أي شيء في هذا المكان على أي حال. سيموت أي شيء بسرعة في هذا الركود ، لكن كلاود هوك كان مدعومًا من قبل درع ملك الشياطين. لن يتركه يموت.
لقد كان واضحًا ، لكنه كان الجزء الوحيد منه الذي عمل. جسده لن يتحرك ، كانت قواه بلا معنى. كل ما يمكنه فعله هو أن يظل هنا ويشعر بأن كل لحظة ووقت ممتد بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
لا شيء سوى الوقت.
هل كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها “السيف الزمني” لملك الآلهة؟ لقد شاهد عددًا من حكماء الشياطين يتحولون إلى غبار عند ضربهم ، لكن بينما بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة بالنسبة له ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر قسوة. تم إلقاء الضحايا في قفص من الزمن تمامًا مثل النوع الذي كان فيه الآن. امتد الوقت… وظل يتمدد …وظل يتمدد…. وظل يتمدد حتى ينكسر الجسم تمامًا.
جمع كلاود هوك يديه معًا.
بالنسبة للعالم الخارجي ، حدث كل شيء في غمضة عين ، ولكن بالنسبة للهدف كان ذلك أبدًا متعرجًا. ملايين بل بلايين السنين. حتى أكثر الكائنات عنادًا ستستسلم في النهاية لمرور الوقت. النجوم الأصغر والأكثر لمعانًا ستفقد بريقها في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
إذا فشل في تحرير نفسه ، فسيضطر إلى الشعور نفسه ببطء وهو يذبل ويتحلل. وحدة لا يمكن تصورها ، وفراغ لا يستطيع الهروب منه. خلود من العزلة الساكنة دون أي شخص أو أي شيء للتفاعل معه. كان الأمر أشبه بإخراج دماغ المرء وإلقائه حيًا في العدم الشاسع للفضاء. لا يوجد وعي يمكنه أن يعاني مثل هذا العذاب.
عندما ضرب نصل ملك الآلهة ، انطلقت قوته. ما لم يتم استخدام قوة أكبر لعكس هذا السجن الزمني ، فقد حُكم على الضحية بمعاناة كل ثانية من تدهوره الطويل.
هل كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها “السيف الزمني” لملك الآلهة؟ لقد شاهد عددًا من حكماء الشياطين يتحولون إلى غبار عند ضربهم ، لكن بينما بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة بالنسبة له ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر قسوة. تم إلقاء الضحايا في قفص من الزمن تمامًا مثل النوع الذي كان فيه الآن. امتد الوقت… وظل يتمدد …وظل يتمدد…. وظل يتمدد حتى ينكسر الجسم تمامًا.
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
لكن هذا لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا.
لكنه لم يستسلم. منذ البداية ، ركز على تعلم ألغاز الزمن.
إذا فشل في تحرير نفسه ، فسيضطر إلى الشعور نفسه ببطء وهو يذبل ويتحلل. وحدة لا يمكن تصورها ، وفراغ لا يستطيع الهروب منه. خلود من العزلة الساكنة دون أي شخص أو أي شيء للتفاعل معه. كان الأمر أشبه بإخراج دماغ المرء وإلقائه حيًا في العدم الشاسع للفضاء. لا يوجد وعي يمكنه أن يعاني مثل هذا العذاب.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
استمر كلاود هوك في الشعور بتدفق الوقت. مر أكثر من شهر على هذا النحو ، بحلول ذلك الوقت بدأ يشعر بالتعب.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
مر شهران ، مستمراً في الألم بصمت.
هاجم ملك الآلهة مرة أخرى ، لكن شفرات الزمن تلاشت في قبضته قبل أن تتشكل. اعترف كل من الجوهر و ليجون بالتغيير في كلاود هوك. كانت هالته مختلفة ، كما لو كان يطفو في مكان ما خارج الكون ومع ذلك لا يزال جزءًا منه.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل هنا ، مختومًا ، لكنه واعٍ بكل ثانية تمر.
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
بدأ تصميمه ينهار. ظل عالقاً لفترة طويلة …
لكنه لم يستسلم. منذ البداية ، ركز على تعلم ألغاز الزمن.
لذلك استمر في الانتباه إلى الوقت الذي يمر ، طاقاته وقوانينه ، ومع الوقت الذي بُني على الوقت ، أصبح يفهمه بشكل أفضل. انتشرت الشقوق في السيوف وتعمقت. في غضون سنوات قليلة ، شعر أنه حصل أخيرًا على ما يحتاجه.
مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
هاجم ملك الآلهة مرة أخرى ، لكن شفرات الزمن تلاشت في قبضته قبل أن تتشكل. اعترف كل من الجوهر و ليجون بالتغيير في كلاود هوك. كانت هالته مختلفة ، كما لو كان يطفو في مكان ما خارج الكون ومع ذلك لا يزال جزءًا منه.
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته العزلة كل الوقت الذي يحتاجه لدراسة أسرارها. لقد عرف الآن طبيعة تدفقه. بمجرد أن بدأ في الفهم ، بدأت الكسور المجهرية تظهر في حفنة من الشفرات الصدغية التي تحتجزه هنا.
كانت الجوانب الثلاثة للكون مترابطة. بإدخالهم مرة أخرى في هذا الحد الانفرادي ، يمكن أن يكسر كلاود هوك قيود الوقت الذي يمسكه. إذا أمكنه تسخير أبسط قوانين الواقع ، حينها لن يمكن للواقع أن يؤذيه!
لم يستطع التحدث في هذا السجن. لا يمكنه التحرك. ولا حتى إصبع واحد. حتى نفض عضلاته بدا وكأنه حلم مستحيل. طوال هذا الوقت ، استمرت السيوف الزمنية في إصدار قوتها.
عندما ضرب نصل ملك الآلهة ، انطلقت قوته. ما لم يتم استخدام قوة أكبر لعكس هذا السجن الزمني ، فقد حُكم على الضحية بمعاناة كل ثانية من تدهوره الطويل.
كان الواقع عبارة عن نسج من الأوتار ، أزيز بترددات مختلفة. لقد تشابكوا لخلق الوجود. لم يعد كلاود هوك مقيدًا بالرقص على سطح هذه الخيوط ، بل كان مثل رجل يعيد كتابة كود الكون. أي نتيجة يريدها ستتحقق بفكرة.
ظل كلاود هوك مدركًا من خلال كل ذلك. كان يعلم أن السنوات الثلاثين الماضية كانت مجرد قطرة في دلو لبقية الأبدية التي سيقضيها في هذا القفص. أي رجل ضعيف سيصاب بالجنون منذ زمن بعيد.
سنة. سنتان. ثلاث سنوات…
لكنه لم يستسلم. منذ البداية ، ركز على تعلم ألغاز الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الزمن مستقرًا ولا ينتهي. استمرت الدقائق في التراكم دون أن تفشل حتى امتزج كل شيء معًا حتى صار هناك خدر فقط. في مرحلة ما ، أدرك أنه فقد القدرة على قياس عدد السنوات التي مرت. ما دام على قيد الحياة ، أو هكذا اعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته العزلة كل الوقت الذي يحتاجه لدراسة أسرارها. لقد عرف الآن طبيعة تدفقه. بمجرد أن بدأ في الفهم ، بدأت الكسور المجهرية تظهر في حفنة من الشفرات الصدغية التي تحتجزه هنا.
بدأ بيديه ، قليلا حتى بدأت أصابعه ترتعش. وبسرعة بطيئة مؤلمة ، رفع يده اليسرى وحرر طاقة مكانية بيضاء شاحبة. من يده اليمنى ، ظهرت قوة الزمن الفضية.
أعطته هذه الشقوق الصغيرة للغاية الأمل. يمكنه فعل ذلك. يمكنه التغلب على هذه اللعنة.
الكتاب الثامن ، الفصل 39 – التطور النهائي
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
لذلك استمر في الانتباه إلى الوقت الذي يمر ، طاقاته وقوانينه ، ومع الوقت الذي بُني على الوقت ، أصبح يفهمه بشكل أفضل. انتشرت الشقوق في السيوف وتعمقت. في غضون سنوات قليلة ، شعر أنه حصل أخيرًا على ما يحتاجه.
إذا فشل في تحرير نفسه ، فسيضطر إلى الشعور نفسه ببطء وهو يذبل ويتحلل. وحدة لا يمكن تصورها ، وفراغ لا يستطيع الهروب منه. خلود من العزلة الساكنة دون أي شخص أو أي شيء للتفاعل معه. كان الأمر أشبه بإخراج دماغ المرء وإلقائه حيًا في العدم الشاسع للفضاء. لا يوجد وعي يمكنه أن يعاني مثل هذا العذاب.
حان وقت الذهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ بيديه ، قليلا حتى بدأت أصابعه ترتعش. وبسرعة بطيئة مؤلمة ، رفع يده اليسرى وحرر طاقة مكانية بيضاء شاحبة. من يده اليمنى ، ظهرت قوة الزمن الفضية.
في عقله ، كانت تجربة استمرت عقودًا. سباق شاق للإرادة. ومع ذلك ، بالنسبة لشيوخ الشياطين ، بدا أن الشفرات الزمنية لملك الآلهة قد تحطمت عند التأثير على قائدهم.
هذه هي العناصر. كان يساره تتحكم في المكان ، ويمناه في الزمان ، وجسده كان المادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك إمكانية الهروب من هذه اللعنة القاسية.
بدون أي مرجع مادي ، كان تدفق الوقت بلا معنى. دون أي مساحة ، صار الزمن لا شيء.
كانت الجوانب الثلاثة للكون مترابطة. بإدخالهم مرة أخرى في هذا الحد الانفرادي ، يمكن أن يكسر كلاود هوك قيود الوقت الذي يمسكه. إذا أمكنه تسخير أبسط قوانين الواقع ، حينها لن يمكن للواقع أن يؤذيه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صار جاهزاً.
لقد صار جاهزاً.
لقد اختبر الكثير خلال الثلاثين عامًا التي قضاها. حتى عند حساب وقت الزحف داخل مكعب الفضاء الفرعي الخاص به ، لم يكن عمر كلاود هوك أكثر من ثلاثين عامًا قبل قتاله مع ملك الآلهة. بدا هذا صحيحًا ، فقد مرت عشرين أو ثلاثين عامًا منذ ذلك الحين.
جمع كلاود هوك يديه معًا.
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
للتحكم في الوقت ، كان على كلاود هوك أن يفهم الوقت.
في تلك اللحظة ، انطلقت موجة صدمة من الجوهر الأساسي من جسده. تحطمت الشفرات المدفونة بداخله وانهار سجنه.
إذا كان أي مخلوق آخر في مكان كلاود هوك ، فلن يحتفظوا بقوتهم الفكرية بمجرد حبسهم في القشرة. أجسادهم وأرواحهم ستتآكل مع مرور الوقت وستختفي. بفضل بنية كلاود هوك المتطورة وموهبته في القوة المكانية ، كان قادرًا على الحفاظ على عقله.
تم إيداع كلاود هوك مرة أخرى في قلب سوميرو مع حلفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل هنا ، مختومًا ، لكنه واعٍ بكل ثانية تمر.
في عقله ، كانت تجربة استمرت عقودًا. سباق شاق للإرادة. ومع ذلك ، بالنسبة لشيوخ الشياطين ، بدا أن الشفرات الزمنية لملك الآلهة قد تحطمت عند التأثير على قائدهم.
هاجم ملك الآلهة مرة أخرى ، لكن شفرات الزمن تلاشت في قبضته قبل أن تتشكل. اعترف كل من الجوهر و ليجون بالتغيير في كلاود هوك. كانت هالته مختلفة ، كما لو كان يطفو في مكان ما خارج الكون ومع ذلك لا يزال جزءًا منه.
كيف؟ هذه القوة الرهيبة ، لقد تجاهلها! هل كان زعيمهم محصناً ضد هجمات خصمهم؟
مر شهران ، مستمراً في الألم بصمت.
هاجم ملك الآلهة مرة أخرى ، لكن شفرات الزمن تلاشت في قبضته قبل أن تتشكل. اعترف كل من الجوهر و ليجون بالتغيير في كلاود هوك. كانت هالته مختلفة ، كما لو كان يطفو في مكان ما خارج الكون ومع ذلك لا يزال جزءًا منه.
ساعة. يوم. شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد كلاود هوك إحدى عينيه ، لكنه رأى الآن أكثر من أي وقت مضى. لقد رأى كل شيء في عناصره الأساسية.
ثلاثة أشهر. أربعة أشهر. خمسة….
العشرات من الشفرات الزمنية عضت جسد ملك الشياطين الشاب.
كان الواقع عبارة عن نسج من الأوتار ، أزيز بترددات مختلفة. لقد تشابكوا لخلق الوجود. لم يعد كلاود هوك مقيدًا بالرقص على سطح هذه الخيوط ، بل كان مثل رجل يعيد كتابة كود الكون. أي نتيجة يريدها ستتحقق بفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حان وقت الذهاب.
كان الواقع مجرد برنامج كمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كلاود هوك إحدى عينيه ، لكنه رأى الآن أكثر من أي وقت مضى. لقد رأى كل شيء في عناصره الأساسية.
كانت مكوناته من خلايا أو وحدات ؛ مكان ، وزمان ، ومادة ، وأرواح ، وطاقة نفسية ، وحياة – سطور من التعليمات البرمجية التي يمكنه محوها أو تعديلها لمجرد نزوة. لقد صار مسيطرًا على الجذر. لم يكن سيده ، ولكنه كان قادرًا على تغييره كما يشاء. إذا تمنى ، يمكنه تغيير القوانين الأساسية لهذا الكون. من الناحية النظرية ، لم يكن هناك شيء لم يكن قادرًا عليه.
لذلك استمر في الانتباه إلى الوقت الذي يمر ، طاقاته وقوانينه ، ومع الوقت الذي بُني على الوقت ، أصبح يفهمه بشكل أفضل. انتشرت الشقوق في السيوف وتعمقت. في غضون سنوات قليلة ، شعر أنه حصل أخيرًا على ما يحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخيرًا … نشأ الجوهر الجديد”
ظل كلاود هوك مدركًا من خلال كل ذلك. كان يعلم أن السنوات الثلاثين الماضية كانت مجرد قطرة في دلو لبقية الأبدية التي سيقضيها في هذا القفص. أي رجل ضعيف سيصاب بالجنون منذ زمن بعيد.
عرف ملك الآلهة وليجون ما تعنيه هذه اللحظة. صار تطور كلاود هوك كاملاً. لقد ظهر كروح خلق بدائية. إله حقيقي في مهده ، لكنه إله مع ذلك.
بدون أي مرجع مادي ، كان تدفق الوقت بلا معنى. دون أي مساحة ، صار الزمن لا شيء.
ما أصبح عليه ، لا يمكن لأي مخلوق آخر أن يتخيله. بغض النظر عن مدى قوة الكائن أو تقدم تقنيته ، أو مهما كانت طاقاته قوية ، في نظر الإله الحقيقي ، لم يكونوا مهمين. في نظر الإله الحقيقي ، كان من السهل العبث بها. لقد كان كلي القدرة بشكل لا لبس فيه.
تنازع ملك الآلهة والشيخ الأكبر. لقد انتظر كلاهما هذه اللحظة لفترة طويلة. كانت هذه ثمرة جهودهم.
هل كانت هذه هي الطريقة التي عمل بها “السيف الزمني” لملك الآلهة؟ لقد شاهد عددًا من حكماء الشياطين يتحولون إلى غبار عند ضربهم ، لكن بينما بدا الأمر وكأنه مجرد لحظة بالنسبة له ، إلا أن الحقيقة كانت أكثر قسوة. تم إلقاء الضحايا في قفص من الزمن تمامًا مثل النوع الذي كان فيه الآن. امتد الوقت… وظل يتمدد …وظل يتمدد…. وظل يتمدد حتى ينكسر الجسم تمامًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
تنازع ملك الآلهة والشيخ الأكبر. لقد انتظر كلاهما هذه اللحظة لفترة طويلة. كانت هذه ثمرة جهودهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
