العمل
الكتاب 7 ، الفصل 91 – العمل
“إذن ، ما الأمر؟” سألت داون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نقل جميع المعلومات ذات الصلة عن زعيم الآلهة إلى ذهن كلاود هوك.
كان يُعتبر مارشالاً ويسمى إله الدمار. كان معروفًا أنه أحد أقوى أنواعه ، إلى جانب العديد من الكائنات الخارقة بجانبه ، كان مسؤولاً عن سحق أي تحدٍ في جميع أنحاء المجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كونه قوة صغيرة ، إلا أن هذا الجيش الصغير كان نذير هلاك لعدد لا يحصى من المخلوقات الصغرى.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
الكتاب 7 ، الفصل 91 – العمل
لم يشعر أمراء الحرب الإلهيون بوجود كلاود هوك. شرعوا في أعمالهم ، بدءًا من السفن الفضية الشبيهة بالسوائل التي وصلوا بها. لقد انقسموا إلى حبات صغيرة لا تعد ولا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتحمت هيلفلاور المؤتمر. لقد قادتهم جميعًا من مكعب الفضاء الجزئي وبمجرد ظهورهم في الخارج ، تجمد الجميع.
هل رآني؟ عاد عقل كلاود هوك بسرعة إلى جسده. عندما فتح عينيه غاص على الفور في صمت تأملي. شظايا من ذكريات الإله الآخر طفت في جمجمته وكان يحاول تجميعها معًا. لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه الاستفادة منه.
حتى بعد كل ما تعلموه ، لا يزال كلاود هوك لا يعرف من صنع سفن الآلهة. يمكن للمادة الغريبة أن تغير شكلها كما تشاء وكذلك تحتل الحالة الصلبة أو السائلة حسب الحاجة. يمكن أن تنفصل أو تندمج معًا مرة أخرى ، وتقاوم ضغط السفر بين النجوم ويبدو أن لديها قدرًا من الذكاء التفاعلي.
“اقم الحكم الأخير على الفور.”
“يبدو أن هذه الطليعة ، على الرغم من قوتها ، فهي قليلة جدًا بحيث لا تشكل تهديدًا خطيرًا لنا” قرر ليجون. “يجب أن نركز على تقوية أنفسنا ضد أساليبهم. لا يمكن التغلب على قوة الفجوات بين الحضارات بالقوة الفردية”
جاء الترتيب من وعي مهيمن. لقد كان توقيعًا عقليًا ينقل السلطة المطلقة ، دون ذرة من العاطفة. كانت إرادة إله الدمار.
ماذا كان الحكم الأخير؟
“لا يوجد سوى حفنة من الآلهة في سوميرو تحمل لقب الجنرال. إنهم المرؤوسون المباشرون لملك الآلهة. لم يتم إرسالهم للعمل كحراس للكواكب التي يغزونها. وبدلاً من ذلك ، ظلوا على جبل سوميرو في انتظار الأوامر. مسؤوليتهم هي تدمير أي تهديد لهذه الأنواع”
ماذا كان الحكم الأخير؟
“الحكم الأخير؟” ظل ليجون صامتًا وهو يفكر في العبارة. “لم أسمع مثل هذا الشيء خلال الألف سنة الماضية. ربما يكون شيئًا جديدًا طوره جبل سوميرو على مدى آلاف السنين الماضية”
عندما شكّل كلاود هوك الفكرة ، شاهد آلاف الخرزات المعدنية تبدأ في التحرك. انقسموا إلى مجموعتين. واحد على سطح القمر التي اندمجت مثل هيكل ، والأخرى في الفضاء نحو الأرض.
وقف مواطنو العاصمة الجنوبية في الشوارع ورؤوسهم مرفوعة. في ظلمة الليل الصامتة ومض شعاع من الضوء تسبب في التفاف الهواء حوله. كان مثل الشفق القطبي ، لكنه ساطع جدًا لدرجة أنه حول الليل إلى نهار.
هل رآني؟ عاد عقل كلاود هوك بسرعة إلى جسده. عندما فتح عينيه غاص على الفور في صمت تأملي. شظايا من ذكريات الإله الآخر طفت في جمجمته وكان يحاول تجميعها معًا. لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه الاستفادة منه.
هل كان هذا بداية هجومهم؟ ماذا يفعلون؟!
“بينما كنت في المصفوفة الإلهية تعلمت شيئًا مهمًا. يقوم إله الدمار بإعداد شيء يسمى الحكم الأخير. لا أعرف ماذا يعني ذلك ، لكن يبدو أن أهدافهم الأولى ستكون الأراضي الإليسية”
لقد صدمه سيل من الذكريات والمعلومات ، مثل المياه من سد مكسور. تم غمر كلاود هوك فيها ، كثيرًا وبسرعة كبيرة جدًا حتى يستطيع التفريق بسرعة. كل ما أمكن فهمه كان مقتطفات.
كانت الأساليب التي تستخدمها الآلهة دائمًا متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع البشر فهمها. كان كلاود هوك في حيرة من أمره. كان عليه معرفة المزيد ، الإجابات في مكان آخر في المصفوفة الإلهية.
“مرحبًا ، أخبار من الخارج! عليك أن تأتي لترى هذا!”
كما انتقل إلى المشهد قبل تغيير كلاود هوك مرة أخرى. أصبحت جميع الآلهة أجسامًا افتراضية مترابطة ، ومجموعات من البيانات المتدفقة التي تتواصل باستمرار مع بعضهم البعض. كل ما كان على كلاود هوك فعله هو سرقة أحدهم وأخذ ما يريد.
اختار كلاود هوك هدفًا وحاول الدخول إلى جسده. في اللحظة التي اتصل به ، انفتح عقل الكائن أمامه.
كان إله السحابة متمردًا لعرقه ، وعلى الرغم من أن سوميرو كانت تعلم أن إقصاءه تمامًا كان مهمة معقدة. يمكن أن يجد الإله طرقًا جديدة للدخول إلى المصفوفة ، لكن هذه الانتهاكات لم تدم طويلاً. يمكن تحقيق أي محاولة مرة واحدة فقط ، ثم يجب الكشف عن مدخل جديد.
كانت الآلهة عرقًا يعاني من الخمول العاطفي ، لكن هذا لا يعني أن العاطفة غابت تماماً. لم يكونوا روبوتات ، لكن لديهم أفكار ومشاعر مثل أي كائن حي آخر، ومع ذلك فإن هذه التعبيرات الفردية كانت باهتة إلى حد كبير.
وقف مواطنو العاصمة الجنوبية في الشوارع ورؤوسهم مرفوعة. في ظلمة الليل الصامتة ومض شعاع من الضوء تسبب في التفاف الهواء حوله. كان مثل الشفق القطبي ، لكنه ساطع جدًا لدرجة أنه حول الليل إلى نهار.
لم يكن بإمكانه قول ذلك بشكل أفضل. ضع عشرة آلاف إنسان بدائي ضد عشرة آلاف من إخوتهم المعاصرين بدون أي معدات ، وسيثبت الإنسان البدائي أنه أقوى. لكن أضف كل الأدوات الموجودة تحت تصرفهم؟ ماذا يستطيع البشر البدائيون أن يفعلوا ضد دروع صلبة ، مسلحين فقط بالعصي والحجارة؟ مائة رجل بأحدث الأسلحة يمكن أن يمزقوا عشرة آلاف متوحش بدون مشاكل.
بطريقة ما ، كانت الآلهة تعبيرًا عن التنوير. منفصل تمامًا. منذ لحظة إنشائهم ، ارتبط الكثير من أنفسهم بالجماعة. لم تكن هناك حاجة للفكر الشخصي أو الأناني. تم تقاسم معرفة كل الآلهة وكل ما يملكونه. مجتمع اشتراكي تام ، حيث كانت كل قطعة مكرسة بشكل غير أناني للجماعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جنرال إلهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البشر في حيرة من أمرهم ، دون أي وسيلة لمعرفة ماهية هذه المادة أو ما قد يكون الغرض منها. هل كانت خطيرة؟ قاتلة؟ كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدته ينتشر.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بأفكار الإله. حدق في العالم الأصفر الجاف قبله دون غضب أو اهتمام من أي نوع. فقط فضول وحيد. هذه الحشرات البشرية ، لماذا يديرون ظهورهم لسوميرو؟ لقد فكر. من المدهش أن مثل هذه المخلوقات الحمقاء قد تطورت في هذه المجرة. ملك الآلهة حكيم. ملك الآلهة كامل. فقط ملك الآلهة يستطيع أن ينقذ هذا العالم المكسور.
“يبدو أن هذه الطليعة ، على الرغم من قوتها ، فهي قليلة جدًا بحيث لا تشكل تهديدًا خطيرًا لنا” قرر ليجون. “يجب أن نركز على تقوية أنفسنا ضد أساليبهم. لا يمكن التغلب على قوة الفجوات بين الحضارات بالقوة الفردية”
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالعبادة التي يتمتع بها هذا الكائن لملك الآلهة. لم تكن عاطفة قسرية ، بل حبًا حقيقيًا لقائده. لم يكن هناك أي شيء يحتاجه في أفكار هذا المتعصب السطحي ، لذلك تعمق ليجد ما يسعى إليه.
حتى السامون لديهم فهم محدود للمجتمع الإلهي. لم يكن نقص المعرفة عن إله الدمار مفاجئًا.
لقد صدمه سيل من الذكريات والمعلومات ، مثل المياه من سد مكسور. تم غمر كلاود هوك فيها ، كثيرًا وبسرعة كبيرة جدًا حتى يستطيع التفريق بسرعة. كل ما أمكن فهمه كان مقتطفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، كان هذا هو الأمر. كانت المفاجأة غير السارة هي إرسال جنرال إلى هنا ، لكن ما لم يكن مفاجئًا هو مستوى سلطته على الآخرين. كان إله الدمار واحدًا من عدد قليل جدًا من الآلهة الذين أمسكوا بزمام السلطة حقاً.
“دخيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا بداية هجومهم؟ ماذا يفعلون؟!
لقد تمت تربية البشر من قبل الآلهة لأكثر من ألف عام. تم تعليم المختارين السعداء كيفية استخدام الأسلحة والتكنولوجيا الصالحة و التي جاءت مع عدد من المزايا. في حين أن فرصهم ضد الطليعة الإلهية لم تكن كبيرة ، إلا أن الهزيمة لم تكن حتمية أيضًا.
أحس إله الدمار أن هناك شيئًا ما خطأ. جمع إرادته وفي ومضة تم غزو عقل كلاود هوك. تم طرده وقطعه عن بقية الآلهة.
كانت القوة العقلية لهذا الشخص أكبر حتى من قوة إله السحابة. هذه هي الطريقة التي تمكن بها من طرده.
هل رآني؟ عاد عقل كلاود هوك بسرعة إلى جسده. عندما فتح عينيه غاص على الفور في صمت تأملي. شظايا من ذكريات الإله الآخر طفت في جمجمته وكان يحاول تجميعها معًا. لسوء الحظ ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه الاستفادة منه.
“إذن ، ما الأمر؟” سألت داون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كانت الآلهة تعبيرًا عن التنوير. منفصل تمامًا. منذ لحظة إنشائهم ، ارتبط الكثير من أنفسهم بالجماعة. لم تكن هناك حاجة للفكر الشخصي أو الأناني. تم تقاسم معرفة كل الآلهة وكل ما يملكونه. مجتمع اشتراكي تام ، حيث كانت كل قطعة مكرسة بشكل غير أناني للجماعة.
“لقد تعلمت القليل ، ولكن لا يزال هناك الكثير لم أتمكن من رؤيته. لدي على الأقل تقدير لعدد الآلهة “. توقف كلاود هوك للحظة. “يقودهم جنرال يسمى إله الدمار. هذا كل ما تمكنت من التعرف عليه “.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“جنرال إلهي؟”
كانت الآلهة عرقًا يعاني من الخمول العاطفي ، لكن هذا لا يعني أن العاطفة غابت تماماً. لم يكونوا روبوتات ، لكن لديهم أفكار ومشاعر مثل أي كائن حي آخر، ومع ذلك فإن هذه التعبيرات الفردية كانت باهتة إلى حد كبير.
“لقد اكتشفنا طبقة من جزيئات الطاقة تمر عبر الغلاف الجوي” أوضحت هيلفلاور ، لأنها عرفت السؤال في عقل الجميع. “نحن لا نعرف بالضبط ما هو ، ولكن كانت هناك تقارير مماثلة من جميع أنحاء الكوكب. إنه في كل مكان”
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالمفاجأة من كل من ليجون و إله السحابة. نظر إلى كل على حدة ، “ما قصته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البشر في حيرة من أمرهم ، دون أي وسيلة لمعرفة ماهية هذه المادة أو ما قد يكون الغرض منها. هل كانت خطيرة؟ قاتلة؟ كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدته ينتشر.
“لا يوجد سوى حفنة من الآلهة في سوميرو تحمل لقب الجنرال. إنهم المرؤوسون المباشرون لملك الآلهة. لم يتم إرسالهم للعمل كحراس للكواكب التي يغزونها. وبدلاً من ذلك ، ظلوا على جبل سوميرو في انتظار الأوامر. مسؤوليتهم هي تدمير أي تهديد لهذه الأنواع”
لذلك ، كان هذا هو الأمر. كانت المفاجأة غير السارة هي إرسال جنرال إلى هنا ، لكن ما لم يكن مفاجئًا هو مستوى سلطته على الآخرين. كان إله الدمار واحدًا من عدد قليل جدًا من الآلهة الذين أمسكوا بزمام السلطة حقاً.
الكتاب 7 ، الفصل 91 – العمل
نوع من سلاح إشعاعي؟ هجوم بيولوجي؟ جسيمات نانوية؟ أو ربما بعض الأخطار الأخرى التي لم يروها من قبل. كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في السماء والتساؤل.
كان بإمكان كلاود هوك أن يشعر بأن قوة إله الدمار كانت أكبر بعدة مرات من عظماء عالمه. انطلاقاً من عنوانه وسلطته ، قوته تمارس السلطة على المكان والفضاء. كانت محاربة وحش كهذا مشكلة ، خاصة وأن كلاود هوك لم يعرف كيف يمكن أن يُظهر قواه مكانية.
اختار كلاود هوك هدفًا وحاول الدخول إلى جسده. في اللحظة التي اتصل به ، انفتح عقل الكائن أمامه.
“أما إله الدمار هذا؟ لم اسمع به من قبل” لم يكن لدى ليجون ولا إله السحابة أي معرفة بالمخلوق.
يمكن أن يشعر كلاود هوك بالمفاجأة من كل من ليجون و إله السحابة. نظر إلى كل على حدة ، “ما قصته؟”
لم يكن هذا غير متوقع. ربما لم يشارك إله الدمار في الحرب العظمى منذ ألف عام. أما بالنسبة إلى إله السحابة ، فلم يتذكر شيئًا من قبل عندما وصل إلى هذا الكوكب. كانت ذكرياته الأولى ، مثل ليجون ، مقتصرة على الحرب العظمى.
رشح الضوء الغريب عبر الغلاف الجوي مثل محلاق ضباب متوهج. من فوق القمر ، بدت الأرض وكأنها ملفوفة في بطانية. بدا عالمهم عبارة عن كرة بنية مصفرة ملفوفة بغشاء رقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى السامون لديهم فهم محدود للمجتمع الإلهي. لم يكن نقص المعرفة عن إله الدمار مفاجئًا.
كما انتقل إلى المشهد قبل تغيير كلاود هوك مرة أخرى. أصبحت جميع الآلهة أجسامًا افتراضية مترابطة ، ومجموعات من البيانات المتدفقة التي تتواصل باستمرار مع بعضهم البعض. كل ما كان على كلاود هوك فعله هو سرقة أحدهم وأخذ ما يريد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“يبدو أن هذه الطليعة ، على الرغم من قوتها ، فهي قليلة جدًا بحيث لا تشكل تهديدًا خطيرًا لنا” قرر ليجون. “يجب أن نركز على تقوية أنفسنا ضد أساليبهم. لا يمكن التغلب على قوة الفجوات بين الحضارات بالقوة الفردية”
على الرغم من كونه قوة صغيرة ، إلا أن هذا الجيش الصغير كان نذير هلاك لعدد لا يحصى من المخلوقات الصغرى.
لم يكن بإمكانه قول ذلك بشكل أفضل. ضع عشرة آلاف إنسان بدائي ضد عشرة آلاف من إخوتهم المعاصرين بدون أي معدات ، وسيثبت الإنسان البدائي أنه أقوى. لكن أضف كل الأدوات الموجودة تحت تصرفهم؟ ماذا يستطيع البشر البدائيون أن يفعلوا ضد دروع صلبة ، مسلحين فقط بالعصي والحجارة؟ مائة رجل بأحدث الأسلحة يمكن أن يمزقوا عشرة آلاف متوحش بدون مشاكل.
“لا يوجد سوى حفنة من الآلهة في سوميرو تحمل لقب الجنرال. إنهم المرؤوسون المباشرون لملك الآلهة. لم يتم إرسالهم للعمل كحراس للكواكب التي يغزونها. وبدلاً من ذلك ، ظلوا على جبل سوميرو في انتظار الأوامر. مسؤوليتهم هي تدمير أي تهديد لهذه الأنواع”
بالطبع ، لم تكن مقارنة مناسبة تمامًا مع وضعهم.
“ما هذا…؟”
لقد تمت تربية البشر من قبل الآلهة لأكثر من ألف عام. تم تعليم المختارين السعداء كيفية استخدام الأسلحة والتكنولوجيا الصالحة و التي جاءت مع عدد من المزايا. في حين أن فرصهم ضد الطليعة الإلهية لم تكن كبيرة ، إلا أن الهزيمة لم تكن حتمية أيضًا.
“إذن ، ما الأمر؟” سألت داون.
“بينما كنت في المصفوفة الإلهية تعلمت شيئًا مهمًا. يقوم إله الدمار بإعداد شيء يسمى الحكم الأخير. لا أعرف ماذا يعني ذلك ، لكن يبدو أن أهدافهم الأولى ستكون الأراضي الإليسية”
“الحكم الأخير؟” ظل ليجون صامتًا وهو يفكر في العبارة. “لم أسمع مثل هذا الشيء خلال الألف سنة الماضية. ربما يكون شيئًا جديدًا طوره جبل سوميرو على مدى آلاف السنين الماضية”
كانت القوة العقلية لهذا الشخص أكبر حتى من قوة إله السحابة. هذه هي الطريقة التي تمكن بها من طرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتحمت هيلفلاور المؤتمر. لقد قادتهم جميعًا من مكعب الفضاء الجزئي وبمجرد ظهورهم في الخارج ، تجمد الجميع.
“مرحبًا ، أخبار من الخارج! عليك أن تأتي لترى هذا!”
لذلك ، كان هذا هو الأمر. كانت المفاجأة غير السارة هي إرسال جنرال إلى هنا ، لكن ما لم يكن مفاجئًا هو مستوى سلطته على الآخرين. كان إله الدمار واحدًا من عدد قليل جدًا من الآلهة الذين أمسكوا بزمام السلطة حقاً.
كانت القوة العقلية لهذا الشخص أكبر حتى من قوة إله السحابة. هذه هي الطريقة التي تمكن بها من طرده.
اقتحمت هيلفلاور المؤتمر. لقد قادتهم جميعًا من مكعب الفضاء الجزئي وبمجرد ظهورهم في الخارج ، تجمد الجميع.
“لقد اكتشفنا طبقة من جزيئات الطاقة تمر عبر الغلاف الجوي” أوضحت هيلفلاور ، لأنها عرفت السؤال في عقل الجميع. “نحن لا نعرف بالضبط ما هو ، ولكن كانت هناك تقارير مماثلة من جميع أنحاء الكوكب. إنه في كل مكان”
“ما هذا…؟”
وقف مواطنو العاصمة الجنوبية في الشوارع ورؤوسهم مرفوعة. في ظلمة الليل الصامتة ومض شعاع من الضوء تسبب في التفاف الهواء حوله. كان مثل الشفق القطبي ، لكنه ساطع جدًا لدرجة أنه حول الليل إلى نهار.
وقف مواطنو العاصمة الجنوبية في الشوارع ورؤوسهم مرفوعة. في ظلمة الليل الصامتة ومض شعاع من الضوء تسبب في التفاف الهواء حوله. كان مثل الشفق القطبي ، لكنه ساطع جدًا لدرجة أنه حول الليل إلى نهار.
كانت القوة العقلية لهذا الشخص أكبر حتى من قوة إله السحابة. هذه هي الطريقة التي تمكن بها من طرده.
“لقد اكتشفنا طبقة من جزيئات الطاقة تمر عبر الغلاف الجوي” أوضحت هيلفلاور ، لأنها عرفت السؤال في عقل الجميع. “نحن لا نعرف بالضبط ما هو ، ولكن كانت هناك تقارير مماثلة من جميع أنحاء الكوكب. إنه في كل مكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نوع من سلاح إشعاعي؟ هجوم بيولوجي؟ جسيمات نانوية؟ أو ربما بعض الأخطار الأخرى التي لم يروها من قبل. كل ما يمكنهم فعله هو التحديق في السماء والتساؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون هذه هي المرحلة الأولى في هجومهم.” حول كلاود هوك انتباهه نحو إله السحابة. “كل ما نعرفه هو أن العوالم الإليسية هي الهدف. أحتاج إلى العودة إلى المصفوفة”
عندما شكّل كلاود هوك الفكرة ، شاهد آلاف الخرزات المعدنية تبدأ في التحرك. انقسموا إلى مجموعتين. واحد على سطح القمر التي اندمجت مثل هيكل ، والأخرى في الفضاء نحو الأرض.
“يجب أن تكون هذه هي المرحلة الأولى في هجومهم.” حول كلاود هوك انتباهه نحو إله السحابة. “كل ما نعرفه هو أن العوالم الإليسية هي الهدف. أحتاج إلى العودة إلى المصفوفة”
“لقد تعلمت القليل ، ولكن لا يزال هناك الكثير لم أتمكن من رؤيته. لدي على الأقل تقدير لعدد الآلهة “. توقف كلاود هوك للحظة. “يقودهم جنرال يسمى إله الدمار. هذا كل ما تمكنت من التعرف عليه “.
“هذا مستحيل. بعد اكتشافك آخر مرة ، تم إغلاق الرابط. سوف يستغرق إيجاد طريقة جديدة بعض الوقت”
لم يشعر أمراء الحرب الإلهيون بوجود كلاود هوك. شرعوا في أعمالهم ، بدءًا من السفن الفضية الشبيهة بالسوائل التي وصلوا بها. لقد انقسموا إلى حبات صغيرة لا تعد ولا تحصى.
عبس كلاود هوك في تفكير.
رشح الضوء الغريب عبر الغلاف الجوي مثل محلاق ضباب متوهج. من فوق القمر ، بدت الأرض وكأنها ملفوفة في بطانية. بدا عالمهم عبارة عن كرة بنية مصفرة ملفوفة بغشاء رقيق.
كان إله السحابة متمردًا لعرقه ، وعلى الرغم من أن سوميرو كانت تعلم أن إقصاءه تمامًا كان مهمة معقدة. يمكن أن يجد الإله طرقًا جديدة للدخول إلى المصفوفة ، لكن هذه الانتهاكات لم تدم طويلاً. يمكن تحقيق أي محاولة مرة واحدة فقط ، ثم يجب الكشف عن مدخل جديد.
جاء الترتيب من وعي مهيمن. لقد كان توقيعًا عقليًا ينقل السلطة المطلقة ، دون ذرة من العاطفة. كانت إرادة إله الدمار.
رشح الضوء الغريب عبر الغلاف الجوي مثل محلاق ضباب متوهج. من فوق القمر ، بدت الأرض وكأنها ملفوفة في بطانية. بدا عالمهم عبارة عن كرة بنية مصفرة ملفوفة بغشاء رقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا غير متوقع. ربما لم يشارك إله الدمار في الحرب العظمى منذ ألف عام. أما بالنسبة إلى إله السحابة ، فلم يتذكر شيئًا من قبل عندما وصل إلى هذا الكوكب. كانت ذكرياته الأولى ، مثل ليجون ، مقتصرة على الحرب العظمى.
كان البشر في حيرة من أمرهم ، دون أي وسيلة لمعرفة ماهية هذه المادة أو ما قد يكون الغرض منها. هل كانت خطيرة؟ قاتلة؟ كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدته ينتشر.
“لقد تعلمت القليل ، ولكن لا يزال هناك الكثير لم أتمكن من رؤيته. لدي على الأقل تقدير لعدد الآلهة “. توقف كلاود هوك للحظة. “يقودهم جنرال يسمى إله الدمار. هذا كل ما تمكنت من التعرف عليه “.
“لقد اكتشفنا طبقة من جزيئات الطاقة تمر عبر الغلاف الجوي” أوضحت هيلفلاور ، لأنها عرفت السؤال في عقل الجميع. “نحن لا نعرف بالضبط ما هو ، ولكن كانت هناك تقارير مماثلة من جميع أنحاء الكوكب. إنه في كل مكان”
ترجمة : Bolay
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“ما هذا…؟”
ترجمة : Bolay
“يبدو أن هذه الطليعة ، على الرغم من قوتها ، فهي قليلة جدًا بحيث لا تشكل تهديدًا خطيرًا لنا” قرر ليجون. “يجب أن نركز على تقوية أنفسنا ضد أساليبهم. لا يمكن التغلب على قوة الفجوات بين الحضارات بالقوة الفردية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
