الاستيلاء على المدينة
الكتاب 7 ، الفصل 86 – الاستيلاء على المدينة
تحت هذه الإساءات الشرسة التي لا تنتهي ، تمزق الوحش الضخم إلى أشلاء. حتى مع معدل التجديد المذهل ، لم يكن هناك عودة من هذه النهاية الوحشية. إذا حكمنا من خلال قوتها ، كان الشيء مرعبًا مثل الإله أو الشيطان. لقد كان مخلوقًا آخراً عالي التطور من أقاصي الفضاء ، لكنه وقع في النهاية على أيدي البشر.
أثناء قيام لوسياشا بجولة في المدينة ، صادفت الشابة وتمتمت بالكلمات لنفسها. تذكرت اليوم الذي التقيا فيه. كان بسببها أن أزورا أصبحت تحت رعاية كلاود هوك. الآن ، بعد بضع سنوات فقط ، نما بلو الصغيرة بشكل هائل.
أطلق الأخطبوط العملاق موجة مد من الطاقة العقلية. تلك المجسات التي حارب البشر بشدة لتدميرها تم إصلاحها في لحظة. تم محو كل التقدم الذي أحرزوه خلال الصراع المرير في غمضة عين.
كان للمخلوق اللقيط أيضًا قدرات تجديد لا تصدق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد استعادة مخالبه ، قام الأخطبوط بإخراج إطاره من الأرض. كانت ملتزمة باستخدام قوتها الكاملة لتظهر لهذه الحشرات مكانها.
الآن كان الفرق بينه وبين الأخطبوط الحقيقي واضحًا ، لأن الجسم غير المتبلور الذي رأوه حتى الآن كان نصفه العلوي فقط. تحت السطح بقية شكله ، نوع من الجسد مع مخالب كبيرة بما يكفي لتحريكه مثل الأرجل.
انسحب الإله وحل محله المستيقظين. ركزوا هجماتهم على العين المركزية للوحش بكل ما يمكنهم حشده.
الآن كان الفرق بينه وبين الأخطبوط الحقيقي واضحًا ، لأن الجسم غير المتبلور الذي رأوه حتى الآن كان نصفه العلوي فقط. تحت السطح بقية شكله ، نوع من الجسد مع مخالب كبيرة بما يكفي لتحريكه مثل الأرجل.
لقد كان عملاقًا شنيعًا لشيء! نصف أخطبوط ، وحش نصف عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر. مكللا في مخالب ، كيان جبلي شاهق على أعدائه. كانت عينه الرئيسية ضخمة ومشرقة مثل الجوهرة ، مع عدد لا يحصى من الأجرام السماوية الصغيرة التي تحيط بها وتطل في كل الاتجاهات.
بالعودة إلى الأرض ، شعر كلاود هوك بالتدريج بثقل مسؤوليته تجاه هؤلاء الناس. الآن بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأذى ، يمكنه التركيز على إطلاق العنان لقوته الكاملة ضد جبل سوميرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عملاقًا شنيعًا لشيء! نصف أخطبوط ، وحش نصف عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر. مكللا في مخالب ، كيان جبلي شاهق على أعدائه. كانت عينه الرئيسية ضخمة ومشرقة مثل الجوهرة ، مع عدد لا يحصى من الأجرام السماوية الصغيرة التي تحيط بها وتطل في كل الاتجاهات.
”لا تكن متهوراً! ابحث عن نقطة ضعف!” حللت ناتيسا عدوها. لقد كانت هائلة وذات قوة عظمى ، بما في ذلك القدرة على تجديد نفسها. الهجمات العادية لن تقتلها ، لكن هذا لا يعني أنها كانت لا تقهر. كل شيء يمكن أن يُقتل ، هم فقط بحاجة لمعرفة كيف.
درياد ، يقف على ظهر التنين في جسد ورقة الخريف ، مد يديه وسدهما.
أخيرًا ، تم القضاء إلى حد كبير على التهديد الذي كان يهدد هذه المدينة السرية.
أطلقت مدفعية المستيقظين و الإيبونكريس بلا توقف على الوحش. أصبح الكهف مشتعلًا بهجمات مختلفة. لقد استجابت عن طريق انزلاق عدة مخالب ، مما أدى إلى إطلاق درع من الطاقة الوقائية. تم امتصاص النار والجليد والرياح وانفجارات المدفعية بواسطة مصاصات المجسات أثناء ارتطامها بالدرع.
تحت هذه الإساءات الشرسة التي لا تنتهي ، تمزق الوحش الضخم إلى أشلاء. حتى مع معدل التجديد المذهل ، لم يكن هناك عودة من هذه النهاية الوحشية. إذا حكمنا من خلال قوتها ، كان الشيء مرعبًا مثل الإله أو الشيطان. لقد كان مخلوقًا آخراً عالي التطور من أقاصي الفضاء ، لكنه وقع في النهاية على أيدي البشر.
أطلق الأخطبوط العملاق موجة مد من الطاقة العقلية. تلك المجسات التي حارب البشر بشدة لتدميرها تم إصلاحها في لحظة. تم محو كل التقدم الذي أحرزوه خلال الصراع المرير في غمضة عين.
عدد كبير من الهجمات المختلفة. تجديد قوي. دفاعات قوية. كيف قد يعرفوا أن هذا الشرير سيكون هائلاً! كان الأمر أسطوريًا تقريبًا. بين العديد من المهارات والذكاء العالي ، بدت القوات المشتركة للوحوش الصغيرة والجنود البشريين متجاوزة.
أطلق هدير ثقب الأذن. توهجت العيون الأصغر التي تتناثر رأسها مثل منارات حمراء قبل إرسال تلك القوة إلى العين الرئيسية.
أطلق هدير ثقب الأذن. توهجت العيون الأصغر التي تتناثر رأسها مثل منارات حمراء قبل إرسال تلك القوة إلى العين الرئيسية.
كان للمخلوق اللقيط أيضًا قدرات تجديد لا تصدق!
بعد استعادة مخالبه ، قام الأخطبوط بإخراج إطاره من الأرض. كانت ملتزمة باستخدام قوتها الكاملة لتظهر لهذه الحشرات مكانها.
“احذروا! سوف تهاجم!”
عدد كبير من الهجمات المختلفة. تجديد قوي. دفاعات قوية. كيف قد يعرفوا أن هذا الشرير سيكون هائلاً! كان الأمر أسطوريًا تقريبًا. بين العديد من المهارات والذكاء العالي ، بدت القوات المشتركة للوحوش الصغيرة والجنود البشريين متجاوزة.
انفجر شعاع من الطاقة المدمرة الشديدة من الوحش. اخترقت حشد المخلوقات والبشر من ورائها ، وتفكك على الفور كل ما كان على اتصال به. حتى الأرض بالأسفل تم محوها ، تاركة وراءها خندقًا ناعمًا.
تم رفع مخالب متلوية لتحرف ما يمكن ، ولكن الإله قام بفتح ثغرة أخرى. مع أشعة الضوء الخاصة به ، قطعهم جميعًا. استغرق تجديدها وقتًا ، مما سمح للعديد من هجمات البشر العثور على هدفهم.
هذه الآفات التي لا قيمة لها تجرؤ على التحدي؟! سُبحت الأفكار المثيرة للقلق عبر رأس الوحش وهي تستعد لهجوم آخر. تحركت إلى الأمام خارج الخلية. إذا نجح هذا الهجوم التالي فإنه سيقضي على معظم مهاجمي جرينلاند.
الكتاب 7 ، الفصل 86 – الاستيلاء على المدينة
في هذه اللحظة ألقت الإله الراعي بنفسها في القتال. جالسة على ملك التنانين ، اندفعت فوق الدرع باتجاه رأس الأخطبوط. شعرت الشريرة بها وتواصلت مع عدة مخالب لمقابلتها. صرخت حراب الجليد والنار والبرق في الهواء.
درياد ، يقف على ظهر التنين في جسد ورقة الخريف ، مد يديه وسدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درياد ، يقف على ظهر التنين في جسد ورقة الخريف ، مد يديه وسدهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عملاقًا شنيعًا لشيء! نصف أخطبوط ، وحش نصف عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة متر. مكللا في مخالب ، كيان جبلي شاهق على أعدائه. كانت عينه الرئيسية ضخمة ومشرقة مثل الجوهرة ، مع عدد لا يحصى من الأجرام السماوية الصغيرة التي تحيط بها وتطل في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأ الغضب عقل العملاق. تخلت عن هجومها على القوات الموجودة في الأسفل ورفعت رأسها مستهدفة العينين نحو الإله الزاحف قبل أن يأخذ خطوة للأمام. أطلق الإله شعاعًا من الضوء من الناي الخاص به والذي سار في العين المركزية الكبيرة لخصمها.
شاهدت ناتيسا كل هذا يحدث ، “هاجموا العين!”
بالتفكير في الأمر على هذا النحو ، من الواضح أن هذه المنطقة كانت أرضًا خصبة لبعض الحضارات المتقدمة.
عواء رهيب من الألم هز الكهف. ترنح الأخطبوط في عذاب وحاول الابتعاد عن الخطر. يبدو أنه وجد ضعف الوحش ، والذي كان أيضًا أقوى سلاح له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الألم عظيماً لدرجة أنه لم يعد بإمكانه التركيز على السيطرة على الوحوش الأقل أهمية. اغتنم الإله الراعي هذه الفرصة وأعاد تأكيد هيمنته. مثل سرب من الجراد الجائع نزلوا على الأخطبوط وبدأوا يقضمون جسده.
شاهدت ناتيسا كل هذا يحدث ، “هاجموا العين!”
ترجمة : Bolay
انسحب الإله وحل محله المستيقظين. ركزوا هجماتهم على العين المركزية للوحش بكل ما يمكنهم حشده.
أطلقت مدفعية المستيقظين و الإيبونكريس بلا توقف على الوحش. أصبح الكهف مشتعلًا بهجمات مختلفة. لقد استجابت عن طريق انزلاق عدة مخالب ، مما أدى إلى إطلاق درع من الطاقة الوقائية. تم امتصاص النار والجليد والرياح وانفجارات المدفعية بواسطة مصاصات المجسات أثناء ارتطامها بالدرع.
كان الناس لا يزالون يأتون إلى المدينة وكان جنود جرينلاند منشغلين برؤية سلامة الجميع. شاهدت أزورا ورفاقها في رضا. تم بناء منزل جديد ، وكانوا جزءًا مهمًا من ذلك. بمرور الوقت ، سينمو عدد سكان نجمة الزمرد ومدينتها تحت الأرض.
تم رفع مخالب متلوية لتحرف ما يمكن ، ولكن الإله قام بفتح ثغرة أخرى. مع أشعة الضوء الخاصة به ، قطعهم جميعًا. استغرق تجديدها وقتًا ، مما سمح للعديد من هجمات البشر العثور على هدفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر شعاع من الطاقة المدمرة الشديدة من الوحش. اخترقت حشد المخلوقات والبشر من ورائها ، وتفكك على الفور كل ما كان على اتصال به. حتى الأرض بالأسفل تم محوها ، تاركة وراءها خندقًا ناعمًا.
اندلعت صرخات صماء من الألم حيث تم تدمير العين المركزية للأخطبوط. وبقيت فجوة دموية مترامية الأطراف. سقط الوحش على جانبه ، وتلاشى من الألم.
عواء رهيب من الألم هز الكهف. ترنح الأخطبوط في عذاب وحاول الابتعاد عن الخطر. يبدو أنه وجد ضعف الوحش ، والذي كان أيضًا أقوى سلاح له.
كان للمخلوق اللقيط أيضًا قدرات تجديد لا تصدق!
كان الألم عظيماً لدرجة أنه لم يعد بإمكانه التركيز على السيطرة على الوحوش الأقل أهمية. اغتنم الإله الراعي هذه الفرصة وأعاد تأكيد هيمنته. مثل سرب من الجراد الجائع نزلوا على الأخطبوط وبدأوا يقضمون جسده.
خلال الأربع وعشرين ساعة التالية استقر مائة ألف شخص في منازلهم الجديدة. وقفت لوسياشا بين موطنها النظيف في مكان فضائي ، وتعجبت من مدى اختلاف كل شيء. شعرت بإحساس مريح بالأمان هنا ، تحت قشرة كوكب الأرض الجديد.
تحت هذه الإساءات الشرسة التي لا تنتهي ، تمزق الوحش الضخم إلى أشلاء. حتى مع معدل التجديد المذهل ، لم يكن هناك عودة من هذه النهاية الوحشية. إذا حكمنا من خلال قوتها ، كان الشيء مرعبًا مثل الإله أو الشيطان. لقد كان مخلوقًا آخراً عالي التطور من أقاصي الفضاء ، لكنه وقع في النهاية على أيدي البشر.
في هذه اللحظة ألقت الإله الراعي بنفسها في القتال. جالسة على ملك التنانين ، اندفعت فوق الدرع باتجاه رأس الأخطبوط. شعرت الشريرة بها وتواصلت مع عدة مخالب لمقابلتها. صرخت حراب الجليد والنار والبرق في الهواء.
مع سقوط حاميها ، تم الكشف عن الخلية. اقترب الجنود من المكان واكتسحوا فيه ، مما أدى إلى القضاء على كل شيء تقريبًا. تم إنقاذ عدد قليل والاحتفاظ بهم تحت سيطرة الإله الراعي. ربما يمكن ترويضهم واستخدامهم لصالح البشرية.
تحت هذه الإساءات الشرسة التي لا تنتهي ، تمزق الوحش الضخم إلى أشلاء. حتى مع معدل التجديد المذهل ، لم يكن هناك عودة من هذه النهاية الوحشية. إذا حكمنا من خلال قوتها ، كان الشيء مرعبًا مثل الإله أو الشيطان. لقد كان مخلوقًا آخراً عالي التطور من أقاصي الفضاء ، لكنه وقع في النهاية على أيدي البشر.
أخيرًا ، تم القضاء إلى حد كبير على التهديد الذي كان يهدد هذه المدينة السرية.
خلال الأربع وعشرين ساعة التالية استقر مائة ألف شخص في منازلهم الجديدة. وقفت لوسياشا بين موطنها النظيف في مكان فضائي ، وتعجبت من مدى اختلاف كل شيء. شعرت بإحساس مريح بالأمان هنا ، تحت قشرة كوكب الأرض الجديد.
قادت أزورا قواتها إلى الداخل ، حيث وجدوا عشرات من البيض مكومة عالياً حتى السقف. في الداخل كانت الوحوش الفريدة والقوية التي يجب القضاء عليهم للوصول الى هنا. ما كان بمثابة أسلافهم كانوا يرتبكون بأكياس من اللحم ، ويقذفون إلى ما لا نهاية المزيد من البيض في الغرفة.
الكتاب 7 ، الفصل 86 – الاستيلاء على المدينة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذروا! سوف تهاجم!”
“حان الوقت لتحطيم بعض البيض” قال بيج بلوسوم.
أطلق هدير ثقب الأذن. توهجت العيون الأصغر التي تتناثر رأسها مثل منارات حمراء قبل إرسال تلك القوة إلى العين الرئيسية.
انفجر شعاع من الطاقة المدمرة الشديدة من الوحش. اخترقت حشد المخلوقات والبشر من ورائها ، وتفكك على الفور كل ما كان على اتصال به. حتى الأرض بالأسفل تم محوها ، تاركة وراءها خندقًا ناعمًا.
“انتظروا!” رفعت أزورا يدها. “قد تكون مفيدة ، لا تدمروهم. عدد قليل منكم سينتظر لمتابعة المراقبة ، والباقي سيتراجع”
يبدو أن أي شخص عالق في مدار كلاود هوك سيتغير بشكل كبير. لم تقترب لوسياشا من أزورا ، لم يكن الوقت ولا المكان مناسباً.
عواء رهيب من الألم هز الكهف. ترنح الأخطبوط في عذاب وحاول الابتعاد عن الخطر. يبدو أنه وجد ضعف الوحش ، والذي كان أيضًا أقوى سلاح له.
كانت فكرتها بسيطة. كان للعديد من الوحوش هنا قدرات خاصة. كانوا أشبه بالوحوش الإلهية أكثر من كونهم متحولين – تحف خاصة. أدوات. والأدوات يمكن أن يستخدمها البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت أزورا في طائر كلاود هوك الأليف. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن أودبول نوعًا أسطوريًا من المخلوقات مثل ملك التنانين الكريستالي في يد ورقة الخريف. ربما كان هناك العديد من الوحوش على هذا الكوكب أقوى. ما جعل الوحوش الإلهية خاصة وفريدة من الآثار القديمة هو أنها يمكن أن تنمو وتصبح أقوى.
نتيجة لذلك ، كان هناك الكثير من الضوء والماء والطعام وكل شيء آخر تتطلبه مدينة عاملة. كان هناك حتى نظام إصلاح حضري آلي وتنظيف وصيانة للخلية. وقد أدى التدفق المستمر للطاقة إلى إبقاء المكان عاملاً وتحت السيطرة. أخيرًا ، أصبحت المدينة بيئة معيشية كاملة التجهيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سنوات عديدة مع كلاود هوك ، نما أودبول بقوة. الوحوش الإلهية التي نمت بدون مساعدة سيد كانت ضعيفة ، لكن إذا تغذت بالطاقة العقلية لصائد الشياطين ، فإنها ستصبح خطيرة.
انسحب الإله وحل محله المستيقظين. ركزوا هجماتهم على العين المركزية للوحش بكل ما يمكنهم حشده.
بالتفكير في الأمر على هذا النحو ، من الواضح أن هذه المنطقة كانت أرضًا خصبة لبعض الحضارات المتقدمة.
الآن كان الفرق بينه وبين الأخطبوط الحقيقي واضحًا ، لأن الجسم غير المتبلور الذي رأوه حتى الآن كان نصفه العلوي فقط. تحت السطح بقية شكله ، نوع من الجسد مع مخالب كبيرة بما يكفي لتحريكه مثل الأرجل.
انسحب الإله وحل محله المستيقظين. ركزوا هجماتهم على العين المركزية للوحش بكل ما يمكنهم حشده.
لقد كانت حضارة لها صلة ما بالآلهة – ربما كانوا ضحايا ، مثل البشر. كانت هذه من بقايا شعبهم المفقود منذ زمن طويل ، وسيكون من الحماقة التخلص منها. اعتقدت أزورا أنه إذا أعدموا الحيوانات البالغة البرية ، فيمكن تدجين هذا البيض وجعله مفيداً لنوعها. ربما في غضون بضعة عقود يمكن لكل قاطن على هذا الكوكب أن يأتي إلى هنا ويختار وحشًا إلهيًا لأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سنوات عديدة مع كلاود هوك ، نما أودبول بقوة. الوحوش الإلهية التي نمت بدون مساعدة سيد كانت ضعيفة ، لكن إذا تغذت بالطاقة العقلية لصائد الشياطين ، فإنها ستصبح خطيرة.
هذه الخلية لم تكن مشكلة. لقد كان كنزًا دفينًا!
عدد كبير من الهجمات المختلفة. تجديد قوي. دفاعات قوية. كيف قد يعرفوا أن هذا الشرير سيكون هائلاً! كان الأمر أسطوريًا تقريبًا. بين العديد من المهارات والذكاء العالي ، بدت القوات المشتركة للوحوش الصغيرة والجنود البشريين متجاوزة.
بعد تأمين الخلية ، انتشرت القوات لمواصلة قتل بقية الوحوش. بمساعدة الإله الراعي ، كانت العملية سريعة و سلسة. أصبحت المدينة تحت الأرض جاهزة تقريبًا للسكن.
كان الألم عظيماً لدرجة أنه لم يعد بإمكانه التركيز على السيطرة على الوحوش الأقل أهمية. اغتنم الإله الراعي هذه الفرصة وأعاد تأكيد هيمنته. مثل سرب من الجراد الجائع نزلوا على الأخطبوط وبدأوا يقضمون جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى عملهم ، قادت ناتيسا القوة إلى السطح. هناك تجمع المهاجرون ورافقهم جنود جرينلاند تحت الأرض. تم تخصيص أماكن المعيشة بدون مشكلة. كانت المدينة المهجورة كبيرة بما يكفي لاستيعاب الملايين إذا لزم الأمر.
شاهدت ناتيسا كل هذا يحدث ، “هاجموا العين!”
يبدو أن أي شخص عالق في مدار كلاود هوك سيتغير بشكل كبير. لم تقترب لوسياشا من أزورا ، لم يكن الوقت ولا المكان مناسباً.
لقد كان منزلًا مزودًا بالكثير من الموارد. لم تكن النباتات السطحية أوراق شجر عادية ، لكنها مجمعات طاقة متطورة. تم جمع ضوء الشمس وتحويله للاستخدام تحت السطح. إلى جانب عدد قليل من الفطريات التي نمت بشكل طبيعي ، كانت معظم النباتات مرتبطة بإحكام كمصدر طاقة.
كان الألم عظيماً لدرجة أنه لم يعد بإمكانه التركيز على السيطرة على الوحوش الأقل أهمية. اغتنم الإله الراعي هذه الفرصة وأعاد تأكيد هيمنته. مثل سرب من الجراد الجائع نزلوا على الأخطبوط وبدأوا يقضمون جسده.
هذه الخلية لم تكن مشكلة. لقد كان كنزًا دفينًا!
نتيجة لذلك ، كان هناك الكثير من الضوء والماء والطعام وكل شيء آخر تتطلبه مدينة عاملة. كان هناك حتى نظام إصلاح حضري آلي وتنظيف وصيانة للخلية. وقد أدى التدفق المستمر للطاقة إلى إبقاء المكان عاملاً وتحت السيطرة. أخيرًا ، أصبحت المدينة بيئة معيشية كاملة التجهيز.
لقد كانت حضارة لها صلة ما بالآلهة – ربما كانوا ضحايا ، مثل البشر. كانت هذه من بقايا شعبهم المفقود منذ زمن طويل ، وسيكون من الحماقة التخلص منها. اعتقدت أزورا أنه إذا أعدموا الحيوانات البالغة البرية ، فيمكن تدجين هذا البيض وجعله مفيداً لنوعها. ربما في غضون بضعة عقود يمكن لكل قاطن على هذا الكوكب أن يأتي إلى هنا ويختار وحشًا إلهيًا لأنفسهم.
خلال الأربع وعشرين ساعة التالية استقر مائة ألف شخص في منازلهم الجديدة. وقفت لوسياشا بين موطنها النظيف في مكان فضائي ، وتعجبت من مدى اختلاف كل شيء. شعرت بإحساس مريح بالأمان هنا ، تحت قشرة كوكب الأرض الجديد.
في هذه اللحظة ألقت الإله الراعي بنفسها في القتال. جالسة على ملك التنانين ، اندفعت فوق الدرع باتجاه رأس الأخطبوط. شعرت الشريرة بها وتواصلت مع عدة مخالب لمقابلتها. صرخت حراب الجليد والنار والبرق في الهواء.
لم تكن وحدها. كانت الغالبية العظمى من السكان من النساء والأطفال وكبار السن … الأشخاص الضعفاء أو العاجزين. بالنسبة لهم ، كانت المدينة الفاضلة نجمة الزمرد هي المكان المثالي للخروج من الحرب القادمة.
مع سقوط حاميها ، تم الكشف عن الخلية. اقترب الجنود من المكان واكتسحوا فيه ، مما أدى إلى القضاء على كل شيء تقريبًا. تم إنقاذ عدد قليل والاحتفاظ بهم تحت سيطرة الإله الراعي. ربما يمكن ترويضهم واستخدامهم لصالح البشرية.
“انظري إلى أي مدى كبرت يا أزورا”
هذه الآفات التي لا قيمة لها تجرؤ على التحدي؟! سُبحت الأفكار المثيرة للقلق عبر رأس الوحش وهي تستعد لهجوم آخر. تحركت إلى الأمام خارج الخلية. إذا نجح هذا الهجوم التالي فإنه سيقضي على معظم مهاجمي جرينلاند.
أثناء قيام لوسياشا بجولة في المدينة ، صادفت الشابة وتمتمت بالكلمات لنفسها. تذكرت اليوم الذي التقيا فيه. كان بسببها أن أزورا أصبحت تحت رعاية كلاود هوك. الآن ، بعد بضع سنوات فقط ، نما بلو الصغيرة بشكل هائل.
يبدو أن أي شخص عالق في مدار كلاود هوك سيتغير بشكل كبير. لم تقترب لوسياشا من أزورا ، لم يكن الوقت ولا المكان مناسباً.
انسحب الإله وحل محله المستيقظين. ركزوا هجماتهم على العين المركزية للوحش بكل ما يمكنهم حشده.
كان الناس لا يزالون يأتون إلى المدينة وكان جنود جرينلاند منشغلين برؤية سلامة الجميع. شاهدت أزورا ورفاقها في رضا. تم بناء منزل جديد ، وكانوا جزءًا مهمًا من ذلك. بمرور الوقت ، سينمو عدد سكان نجمة الزمرد ومدينتها تحت الأرض.
كان الألم عظيماً لدرجة أنه لم يعد بإمكانه التركيز على السيطرة على الوحوش الأقل أهمية. اغتنم الإله الراعي هذه الفرصة وأعاد تأكيد هيمنته. مثل سرب من الجراد الجائع نزلوا على الأخطبوط وبدأوا يقضمون جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى الأرض ، شعر كلاود هوك بالتدريج بثقل مسؤوليته تجاه هؤلاء الناس. الآن بعد أن أصبحوا بعيدًا عن الأذى ، يمكنه التركيز على إطلاق العنان لقوته الكاملة ضد جبل سوميرو.
خلال الأربع وعشرين ساعة التالية استقر مائة ألف شخص في منازلهم الجديدة. وقفت لوسياشا بين موطنها النظيف في مكان فضائي ، وتعجبت من مدى اختلاف كل شيء. شعرت بإحساس مريح بالأمان هنا ، تحت قشرة كوكب الأرض الجديد.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
