طبول الحرب
الكتاب 7 ، الفصل 80 – طبول الحرب
وصلت لوسياشا وجماعتها إلى وجهتهم دون مشاكل. امتدت أمامهم مدينة مترامية الأطراف تعج بالحركة. كان عدد سكان عاصمة الجنوب عدة ملايين حتى الآن ، وتحمل بسهولة لقب أعظم مدينة في الأراضي القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الناس لا يزالون يتدفقون من جميع الاتجاهات ، مثل الجداول نحو المحيط. و- مثل المحيط – استقبلت المدينة الجميع بسعادة. تم الترحيب بالمسافرين مثل الأصدقاء القدامى.
داخل العاصمة ، كان الأمر أشبه بترك الأراضي القاحلة. تحولت التربة الرخوة ، وأصبحت رطبة وسوداء. كان بإمكان لوسياشا رؤية تيارات صغيرة تمتد من وسط المدينة. تألقوا في ضوء الشمس ، وجلبوا الغذاء إلى كل جزء من هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البقع الخضراء النابضة بالحياة في كل مكان تنظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوسياشا قط في أرضٍ إليسية ، لكنها تخيلت أنه يجب أن يكونوا هكذا تمامًا. هنا في العاصمة الجنوبية ، تم تمكين صائدي الشياطين لمضاعفة قوتهم العادية. بمساعدة أبراج بسيونيك ، تضخمت طاقاتهم إلى خمس أو عشر مرات. بهذه القدرات يمكنهم فعل ما يحلو لهم.
نشأ الفطر العملاق على مسافات متساوية ، مما وفر الغذاء والطاقة للمناطق المختلفة التي مروا بها. كانت هناك أبراج متوترة بالقوة توفر دفاعًا أو رادعًا ، مثل الجنود المخلصين الذين يقفون في صمت.
يلف المكان كله درع دفاعي هائل ، بثلاث طبقات داخلية وثلاث طبقات خارجية. ليس بعيدًا عن الحدود كان هناك جبل شاهق من الكريستال وكأنه شيء من قصة خيالية. لقد لمع بطريقة غريبة ، أثيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت لوسياشا أن الجبل البلوري بأكمله قد تم نقله هنا بواسطة كلاود هوك. نظرًا لأنها لم تكن هنا ، فقد رفضتها ووصفتها بأنها حكايات عشوائية. من لديه هذا النوع من القوة لإنجاز مثل هذا العمل الفذ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
تحرك المهاجرون من واحة الهلال على متن منطاد متجه إلى وسط المدينة ، جرينلاند.
لكن الاختيار تم. كانت هناك حرب رهيبة تلوح في الأفق ولم يعد هناك مكان للاختباء. كان هذا هو الخيار الأخير والأفضل. الهرب إلى مكان لا يمكن أن تمسهم فيه الحرب.
تحرك المهاجرون من واحة الهلال على متن منطاد متجه إلى وسط المدينة ، جرينلاند.
لم تكن لوسياشا قط في أرضٍ إليسية ، لكنها تخيلت أنه يجب أن يكونوا هكذا تمامًا. هنا في العاصمة الجنوبية ، تم تمكين صائدي الشياطين لمضاعفة قوتهم العادية. بمساعدة أبراج بسيونيك ، تضخمت طاقاتهم إلى خمس أو عشر مرات. بهذه القدرات يمكنهم فعل ما يحلو لهم.
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
مئات من السيراڤيم يعملون بلا انقطاع ، وبسرعة مذهلة قاموا ببناء الهياكل وإصلاح الأضرار. كيف تم بناء هذا المكان بسرعة مذهلة؟. ارتفعت الهياكل من الرمال والتربة كقواطع معمارية خشنة قبل صقلها حسب الحاجة. مع التخلص من الخطوات المعقدة للمبنى العادي ، تم تنفيذ كل شيء بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
جلس كلاود هوك داخل حصنه مع الشكل الشاهق لليجون إلى جانبه. معاً راقبوا التدفق المستمر للبشر الذين يمرون عبر البوابة. كل دقيقة تمر كان المزيد من الناس يهربون من الدمار.
تجمعت مجموعة كبيرة في قلب جرينلاند. الآلاف ، معظمهم من الإليسيين من النساء والأطفال. تم تجميعهم بدقة في مجموعات وشقوا طريقهم ببطء نحو برج مركزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو برج بسيونيك الذي بناه بيليال. الفرن الذي أحرق المصدر كوقود له.
أغمق وجه كلاود هوك ، “بهذه السرعة؟ ماذا يحدث هناك؟”
نظرت لوسياشا إلى الأمر عن كثب. كان البرج مصنوعًا من نوع من المعدن الأسود لم تكن على دراية به. كان مغلفاً بالضوء ، كما لو كان يحرق شيئًا ما. ولكن ، على الرغم من أعمدة النار الهائلة ، لم تشعر بأي حرارة.
كان هذا هو برج بسيونيك الذي بناه بيليال. الفرن الذي أحرق المصدر كوقود له.
في بعض الأحيان ، لم يجلب لقاء الأصدقاء القدامى سوى المتاعب. كان الصعود لأعلى صعبًا ، تمامًا مثل النظر إلى أسفل ، وكان كلاود هوك في الجزء العلوي من جبل لن تستطيع تسلقه أبداً. إذا لم يكن هناك سبب يضايقه فلماذا؟ كانت لوسياشا تعرف أيضًا كلاود هوك ، وسيكون سعيدًا لمجرد معرفة أنها كانت في مكان آمن.
في قاعدة البرج قامت مجموعة بإدخال المصدر في مدخل صغير. تم إطلاق كميات هائلة من الطاقة العقلية التي انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب كل من كلاود هوك و ليجون للبحث عن الإله السابق.
نجح كلاود هوك في استخدام هذه القوة لتقوية حجر الطور وفتح بوابة. كانت البوابة مستقرة ولم يكن كلاود هوك بحاجة إلى البقاء هنا لإبقائها مفتوحة. على الرغم من أن كمية الطاقة المطلوبة لإبقائها مفتوحة كانت مذهلة ، كان برج بسيونيك على مستوى المهمة. طالما كان الفرن يتغذى باستمرار من المصدر ، وحتى يختار كلاود هوك إغلاقها ، ستظل البوابة مفتوحة. هذه هي الطريقة التي سيتم بها الخروج.
“كلاود هوك فعل كل هذا؟ مدهش…”
“كلاود هوك فعل كل هذا؟ مدهش…”
تمتمت لوسياشا الكلمات لنفسها بقلب متضارب. كانت فخورة بإنجازاته وقلقت عليه ، لأنها كانت تعلم أنه لا عودة عن المسار الذي سلكه.
كيف ستكون حياتها الجديدة؟ ماذا يخبئ المستقبل؟ ألقت لوسياشا نظرة أخيرة على الطفل بين ذراعيها وتقدمت إلى الأمام. لقد اختفت. كانت رايڨنانت على بعد خطوة واحدة وراء.
كانت البقع الخضراء النابضة بالحياة في كل مكان تنظر إليه.
ما هو نوع المستقبل الذي سيلتقي به؟
ليجون لم يعبر عن رأيه. أمال رأسه للحظة ، مشتتاً انتباهه ، وقال “إله السحابة يدعوني. لقد علم شيئًا ما”
قطعت صوت رايڨنانت أفكارها ، ” هل ستريه؟”
كانت الطاقة العقلية هي المورد الأساسي الذي يعمل على تشغيل كل شيء. مع وجود طاقة عقلية كافية ، كان كل شيء ممكنًا.
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
مئات من السيراڤيم يعملون بلا انقطاع ، وبسرعة مذهلة قاموا ببناء الهياكل وإصلاح الأضرار. كيف تم بناء هذا المكان بسرعة مذهلة؟. ارتفعت الهياكل من الرمال والتربة كقواطع معمارية خشنة قبل صقلها حسب الحاجة. مع التخلص من الخطوات المعقدة للمبنى العادي ، تم تنفيذ كل شيء بشكل أسرع.
في بعض الأحيان ، لم يجلب لقاء الأصدقاء القدامى سوى المتاعب. كان الصعود لأعلى صعبًا ، تمامًا مثل النظر إلى أسفل ، وكان كلاود هوك في الجزء العلوي من جبل لن تستطيع تسلقه أبداً. إذا لم يكن هناك سبب يضايقه فلماذا؟ كانت لوسياشا تعرف أيضًا كلاود هوك ، وسيكون سعيدًا لمجرد معرفة أنها كانت في مكان آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ الفطر العملاق على مسافات متساوية ، مما وفر الغذاء والطاقة للمناطق المختلفة التي مروا بها. كانت هناك أبراج متوترة بالقوة توفر دفاعًا أو رادعًا ، مثل الجنود المخلصين الذين يقفون في صمت.
وصلت لوسياشا وجماعتها إلى وجهتهم دون مشاكل. امتدت أمامهم مدينة مترامية الأطراف تعج بالحركة. كان عدد سكان عاصمة الجنوب عدة ملايين حتى الآن ، وتحمل بسهولة لقب أعظم مدينة في الأراضي القاحلة.
“دعونا نستعد لعبور البوابة.”
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
تحرك الخط نحو البوابة بسرعة. في أقل من أربعين دقيقة كانت البوابة تلوح في الأفق أمامها. كانت تحوم مثل دوامة ، بعرض أربعة أمتار. يمكن لثلاثة أشخاص أن يمروا جنباً إلى جنب. ما الذي ينتظرهم على الجانب الآخر؟
بالحكم على النظرات على الوجوه من حولها ، لم تكن لوسياشا وحدها التي تتساءل.
الكتاب 7 ، الفصل 80 – طبول الحرب
لكن الاختيار تم. كانت هناك حرب رهيبة تلوح في الأفق ولم يعد هناك مكان للاختباء. كان هذا هو الخيار الأخير والأفضل. الهرب إلى مكان لا يمكن أن تمسهم فيه الحرب.
كانت المدينة غنية بالموارد ، بما يكفي لدعم المدينة وسكانها لآلاف السنين. مع هذا الفائض ظلت دفاعات المدينة قوية لثني الغزاة.
أدارت لوسياشا رأسها ونظرت إلى المدينة التي عبروا من خلالها. لم تكن تعرف ما إذا كانت ستتاح لها الفرصة لرؤيتها مجدداً. كان من الممكن أن تأخذها خطواتها التالية بعيدًا عن هذا العالم إلى الأبد. فكرت في العشرين سنة الأخيرة من حياتها ، وفي كل ما حدث. وقبلها … تساءلت.
يلف المكان كله درع دفاعي هائل ، بثلاث طبقات داخلية وثلاث طبقات خارجية. ليس بعيدًا عن الحدود كان هناك جبل شاهق من الكريستال وكأنه شيء من قصة خيالية. لقد لمع بطريقة غريبة ، أثيري.
كيف ستكون حياتها الجديدة؟ ماذا يخبئ المستقبل؟ ألقت لوسياشا نظرة أخيرة على الطفل بين ذراعيها وتقدمت إلى الأمام. لقد اختفت. كانت رايڨنانت على بعد خطوة واحدة وراء.
“ما هذا؟”
كان الإجلاء الجماعي قد بدأ للتو. كان المقيمون من جميع الأراضي الإليسية وغير المقاتلين من جميع أنحاء الأراضي القاحلة يتدفقون إلى المدينة. على الرغم من أن العملية كانت سريعة ، إلا أن الحجم الهائل للأشخاص الذين كانوا يحاولون التحرك كان محيرًا للعقل. كانت لعائلات الجنود الذين قاتلوا في الحرب الأولوية ، وسيتبعهم آخرون بعد ذلك.
بعد لحظة وقفة هزت لوسياشا رأسها ، “لا. لا يحتاج إلى أي مشتتات. علاوة على ذلك ، نحن من عوالم مختلفة الآن. يكفي أن أعرف أنه بخير”
جلس كلاود هوك داخل حصنه مع الشكل الشاهق لليجون إلى جانبه. معاً راقبوا التدفق المستمر للبشر الذين يمرون عبر البوابة. كل دقيقة تمر كان المزيد من الناس يهربون من الدمار.
في قاعدة البرج قامت مجموعة بإدخال المصدر في مدخل صغير. تم إطلاق كميات هائلة من الطاقة العقلية التي انتشرت بسرعة في جميع أنحاء المدينة.
“كل شيء يبدو أنه يسير على ما يرام”. أشار ليجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوسياشا قط في أرضٍ إليسية ، لكنها تخيلت أنه يجب أن يكونوا هكذا تمامًا. هنا في العاصمة الجنوبية ، تم تمكين صائدي الشياطين لمضاعفة قوتهم العادية. بمساعدة أبراج بسيونيك ، تضخمت طاقاتهم إلى خمس أو عشر مرات. بهذه القدرات يمكنهم فعل ما يحلو لهم.
لم يكن كلاود هوك سعيدًا بمعدل التقدم ، “إنها بطيئة للغاية. يجب أن تفتح العديد من البوابات الأخرى للتأكد من مرور الجميع. لسنا بحاجة إلى هؤلاء النساء والأطفال هنا عندما يبدأ القتال. الجنود فقط”
ليجون لم يعبر عن رأيه. أمال رأسه للحظة ، مشتتاً انتباهه ، وقال “إله السحابة يدعوني. لقد علم شيئًا ما”
كانت البقع الخضراء النابضة بالحياة في كل مكان تنظر إليه.
ذهب كل من كلاود هوك و ليجون للبحث عن الإله السابق.
وصلت لوسياشا وجماعتها إلى وجهتهم دون مشاكل. امتدت أمامهم مدينة مترامية الأطراف تعج بالحركة. كان عدد سكان عاصمة الجنوب عدة ملايين حتى الآن ، وتحمل بسهولة لقب أعظم مدينة في الأراضي القاحلة.
كان الناس لا يزالون يتدفقون من جميع الاتجاهات ، مثل الجداول نحو المحيط. و- مثل المحيط – استقبلت المدينة الجميع بسعادة. تم الترحيب بالمسافرين مثل الأصدقاء القدامى.
“ما هذا؟”
لم يكن كلاود هوك سعيدًا بمعدل التقدم ، “إنها بطيئة للغاية. يجب أن تفتح العديد من البوابات الأخرى للتأكد من مرور الجميع. لسنا بحاجة إلى هؤلاء النساء والأطفال هنا عندما يبدأ القتال. الجنود فقط”
ازدهر “صوت” إله السحابة في عقله ، “طليعة سوميرو ستصل قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمق وجه كلاود هوك ، “بهذه السرعة؟ ماذا يحدث هناك؟”
نجح كلاود هوك في استخدام هذه القوة لتقوية حجر الطور وفتح بوابة. كانت البوابة مستقرة ولم يكن كلاود هوك بحاجة إلى البقاء هنا لإبقائها مفتوحة. على الرغم من أن كمية الطاقة المطلوبة لإبقائها مفتوحة كانت مذهلة ، كان برج بسيونيك على مستوى المهمة. طالما كان الفرن يتغذى باستمرار من المصدر ، وحتى يختار كلاود هوك إغلاقها ، ستظل البوابة مفتوحة. هذه هي الطريقة التي سيتم بها الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب الإله السحابة بربط وعيه بوعي كلاود هوك. غمرت الصور عقله ورأى ذلك واضحاً. قوة هائلة تمتد عبر الفضاء وتقترب بسرعة. بدا أن عدوه شعر بتغيير في الأرض. كانوا يعرفون أن كلاود هوك كان يستعد للرد. للإجابة على هذا ، تم إرسال عشرات السفن الإلهية من القوة الرئيسية. لقد تم تغليفهم بقوة مذهلة وخطوا نحو الأرض بسرعة هائلة.
سمعت لوسياشا أن الجبل البلوري بأكمله قد تم نقله هنا بواسطة كلاود هوك. نظرًا لأنها لم تكن هنا ، فقد رفضتها ووصفتها بأنها حكايات عشوائية. من لديه هذا النوع من القوة لإنجاز مثل هذا العمل الفذ؟
إذا حكم من خلال ما رآه ، سيصلون قريبًا. نظر كلاود هوك إلى ليجون ، “استعد للحرب.”
“كل شيء يبدو أنه يسير على ما يرام”. أشار ليجون.
كانت المعركة بين البشر والآلهة والشياطين على وشك أن تبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالحكم على النظرات على الوجوه من حولها ، لم تكن لوسياشا وحدها التي تتساءل.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
