الحقيقة
الكتاب 7 ، الفصل 39 – الحقيقة
الجميع ، بما في ذلك كلاود هوك ، وجدوا أنفسهم يسبحون في عالم وهمي. نظر كلاود هوك إلى نفسه ورأى شكلاً غير مألوف.
“انظر ، ما هذا؟ هناك شيء في البلورات!”
“الحرب العظمى التي قيلت لنا قبل ألف عام كانت حربًا أهلية.” كان تأكيد كلاود هوك مذهلًا. ” ملك الشياطين كان يقود الآلهة – إذا لم يكن ملك الآلهة ، فقد كان أحد كبار قادتهم. بقواه المكانية قاد مجرة درب التبانة ، باحثًا عن حضارات أخرى. لأسباب لا نعرفها بعد ، قاموا بغزو هذه الحضارات وشيدوا أراضيهم الإليسية. لقد تلاعبوا بالأهالي من خلال الإيمان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما هذه هي طريقة حصادهم. ربما لم يحصلوا على ما كانوا يسعون وراءه ، لذا قاموا بتدميرها. مهما كانت حالة تدمير هذه العوالم ، فلا يوجد تغيير في هذه الحقيقة. مر ملك الشياطين عبر هذه العوالم وترك علاماته حتى يتمكن حجر الطور من إحضاره إلى العوالم المفقودة”
تدخل برونو ، “ولكن لماذا تدمير هذه العوالم؟”
الكتاب 7 ، الفصل 39 – الحقيقة
“ربما هذه هي طريقة حصادهم. ربما لم يحصلوا على ما كانوا يسعون وراءه ، لذا قاموا بتدميرها. مهما كانت حالة تدمير هذه العوالم ، فلا يوجد تغيير في هذه الحقيقة. مر ملك الشياطين عبر هذه العوالم وترك علاماته حتى يتمكن حجر الطور من إحضاره إلى العوالم المفقودة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدناه ، بدأت الأرض تتفاعل أخيرًا. بدأت البحار تغلي ، والجبال تنهار ، والوديان تسقط. في هذه الأثناء ظهرت تشققات في الزمكان ، ونوافذ كشفت عن كواكب بعيدة. بعد بضع دقائق ، تم كل شيء.
كل العوالم التي رآها كلاود هوك ، بما في ذلك هذا العالم ، كانت بقايا الأماكن التي زارتها الآلهة. لأي سبب من الأسباب ، انفصل ملك الشياطين عن شعبه ، وجمع أكبر عدد ممكن من الناس إلى جانبه ، وأعطاهم جميعًا إرادة حرة.
أولئك الذين اختاروا ترك الآلهة تغيروا بواسطتها. على الرغم من أنهم احتفظوا بعمرهم الخالد وقوتهم المذهلة ، فقد تم رفضهم من قبل المصفوفة الروحية. كان يُطلق على هؤلاء الخونة اسم شياطين ، وقد أشعلوا فتيل حرب كبيرة ورهيبة. كان منزل كلاود هوك هو ساحة معركة.
هكذا تكونت الأراضي الإليسية.
لهذا السبب لم يكن هناك أثر لـ “الشياطين” في عوالم أخرى.
الكتاب 7 ، الفصل 39 – الحقيقة
سمحت له قوة ملك الشياطين بالذهاب بين هذه العوالم ، لذلك عاد وأسس هذا المصنع. لهذا السبب كان هناك بشر هنا ولماذا لم تعرف الآلهة عنهم. بالنسبة إلى كلاود هوك ، كان التفسير الأكثر منطقية.
“انظر ، ما هذا؟ هناك شيء في البلورات!”
بالطبع ، تحت الفحص الدقيق ، لا تزال القصة مليئة بالعديد من الثغرات. لم يكن لديه كل الحقائق ، لذلك كان من المؤكد أن هناك تناقضات. ومع ذلك ، كان على الأقل جزءًا من الحقيقة. الآن أتيحت الفرصة لـ كلاود هوك لمعرفة المزيد عن هذه الحضارة. كانت التداعيات خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع الوقت وشاهد العوالم تنمو في الحجم والازدهار ، لكن شيء غريب كان واضحًا. بغض النظر عن مدى ثراء أو ضخامة المملكة ، لم ينم السكان. على العكس من ذلك ، استمرت معدلات الخصوبة في الانخفاض حتى لم يبق شيء.
“انظر ، ما هذا؟ هناك شيء في البلورات!”
ظلوا جميعًا صامتين. لم تكن الآلهة بحاجة إلى الأكل أو التنفس أو قضاء الحاجة. صوت؟ سماع؟ هضم؟ كانت هذه علامة المخلوقات الأقل. كانت الآلهة قادرة على التجوال عبر الأبدية القاسية للفضاء دون إزعاج.
قبل المغادرة ، أراد كلاود هوك أن يأخذ أشياء أخرى من خلال القاعدة. كانت داون قد تجسست شيئًا غير مألوف ، عدة أشياء بلورية تشبه أواني القرابين. كانت بحجم جمجمة بشرية تقريبًا ومحفورة برموز غريبة تتوهج بضعف.
كان أول ما شعر به هو وجود طاقة كبيرة محبوسة داخل البلورة ، لذلك طلب من الآخرين توفير مساحة. لم يكن يعرف ما إذا كانت ستنفجر أو يكون لها رد فعل خطير آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم التأكيد ، ابدأ.
“ما بحق الجحيم هو هذا؟” التقطت داون واحدة ووزنتها بيديها. “نوع ما مثل بقايا. لماذا تركهم هنا في العراء؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يريدون أن يتم اصطحابهم …”
“لا تكسريها ، لقد تركهم ملك الشياطين هنا. أراهن أنها مهمة” التقط كلاود هوك واحدة وأغمض عينيه وفتشها بمشاعره. من المؤكد أنها لم تكن بقايا ، لكن لم يكن من الصواب القول أنها لم تكن كذلك. تم تمييزها من قبل ملك الشياطين ، لذلك كان الأمر يستحق تجربة قوته العقلية.
“الحرب العظمى التي قيلت لنا قبل ألف عام كانت حربًا أهلية.” كان تأكيد كلاود هوك مذهلًا. ” ملك الشياطين كان يقود الآلهة – إذا لم يكن ملك الآلهة ، فقد كان أحد كبار قادتهم. بقواه المكانية قاد مجرة درب التبانة ، باحثًا عن حضارات أخرى. لأسباب لا نعرفها بعد ، قاموا بغزو هذه الحضارات وشيدوا أراضيهم الإليسية. لقد تلاعبوا بالأهالي من خلال الإيمان”
“اتركوا مساحة للاحتياط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك يقف في غرفة مليئة بأشكال تقية متلألئة ، وكلها لا تتحرك. لم تظهر هذه المخلوقات القوية أي علامات على الحياة ، مثل الروبوتات.
كان أول ما شعر به هو وجود طاقة كبيرة محبوسة داخل البلورة ، لذلك طلب من الآخرين توفير مساحة. لم يكن يعرف ما إذا كانت ستنفجر أو يكون لها رد فعل خطير آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أصبحوا جاهزين ، أعطاها تجربة.
“ما بحق الجحيم هو هذا؟” التقطت داون واحدة ووزنتها بيديها. “نوع ما مثل بقايا. لماذا تركهم هنا في العراء؟ يبدو الأمر كما لو كانوا يريدون أن يتم اصطحابهم …”
سكب كلاود هوك إرادته فيه بينما تركت البلورة قبضته. شربت قوته مثل الإسفنج. انفجر وميض من الضوء وشعر كل من نظر إليه أن عقله أصبح فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ضرب ، وشق طريقًا عبر طبقات الأرض قبل أن يستقر في النهاية مثل نوع من البذور ، ظهرت الآلهة.
الجميع ، بما في ذلك كلاود هوك ، وجدوا أنفسهم يسبحون في عالم وهمي. نظر كلاود هوك إلى نفسه ورأى شكلاً غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الوجه الحقيقي للآلهة. كانت هذه الكائنات الحية القوية مثل الجراد. اجتاحوا الجوع في المجرات بحثًا عن عوالم بها طاقة يمكنهم التهامها. تم استخدام تلك الطاقة للتكاثر. كانوا الموت للبشر ، كانوا مدمرين العوالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرتدي درعًا جميلًا. لقد أصبح إلهًا ، وكانوا جميعًا على جسر سفينة حربية إلهية. بجانب كلاود هوك كان العشرات الآخرين مثله. جميل ، رائع ، رغم أنه لم يستطع رؤية التفاصيل بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدناه ، بدأت الأرض تتفاعل أخيرًا. بدأت البحار تغلي ، والجبال تنهار ، والوديان تسقط. في هذه الأثناء ظهرت تشققات في الزمكان ، ونوافذ كشفت عن كواكب بعيدة. بعد بضع دقائق ، تم كل شيء.
ظلوا جميعًا صامتين. لم تكن الآلهة بحاجة إلى الأكل أو التنفس أو قضاء الحاجة. صوت؟ سماع؟ هضم؟ كانت هذه علامة المخلوقات الأقل. كانت الآلهة قادرة على التجوال عبر الأبدية القاسية للفضاء دون إزعاج.
إذن هذا هو … فهم كلاود هوك. كان كلاود هوك إلهًا – أو أكثر من ذلك. صحيح أنه كان طفيليًا ينظر من خلال وجهة نظر الإله ، كان متفرجًا لا يملك القدرة على تغيير المشهد أمامه أو التلاعب به.
كل العوالم التي رآها كلاود هوك ، بما في ذلك هذا العالم ، كانت بقايا الأماكن التي زارتها الآلهة. لأي سبب من الأسباب ، انفصل ملك الشياطين عن شعبه ، وجمع أكبر عدد ممكن من الناس إلى جانبه ، وأعطاهم جميعًا إرادة حرة.
راقبهم كلاود هوك وهم يجمعون الناجين في العالم الذي صنعوه. لقد علّموا المحظوظين كيفية استخدام القوة العقلية وسمحوا لهم بالعيش في راحة بينما تتعفن بقايا العالم القديم.
لم يكن يعرف كم من الوقت كانت هذه الآلهة تسافر بين النجوم. راقبهم وهم يقفون في السفينة فقط ، وهم لا يزالون مثل التماثيل. وفجأة أصبح هناك ارتجاف طفيف وتوقفوا. نظر في وجهة نظره وسمح له برؤية سفينة الفضاء من الخارج.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم تكن واحدة فقط. واحدة تلو الأخرى ، بدت السفن وكأنها ترمش في المحطة النهائية لثقب دودي. كان هناك العشرات على الأقل ، تظهر فجأة على خلفية النجوم المتلألئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك يقف في غرفة مليئة بأشكال تقية متلألئة ، وكلها لا تتحرك. لم تظهر هذه المخلوقات القوية أي علامات على الحياة ، مثل الروبوتات.
كانت السفينة على شكل قطرة ماء. لا تشوبها شائبة وجميل وشفاف. لم يكن بها زخارف غير ضرورية ، بل مثل قطرة من الزئبق. ظلت تتدفق ، كما لو أن لمسها سيشوه السطح. لقد كان لغزاً كيف تحرك هذا الشيء على الإطلاق.
تشكل السؤال في ذهنه ككوكب ظهر في مجال نظره. كان كوكبًا حيًا ، به محيطات ونباتات مرئية بوضوح. كشف الانزلاق في مدار منخفض أن هذه كانت حضارة متقدمة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم تحركوا ، وصُنعوا من نوع من السوائل. عندما وصلت السفن ، تجمعت العشرات من القطرات ذات الشكل المثالي في واحدة. تشكلت السفينة الأم الإلهية ، من تجمع هذه القطرات. أصبح بداخلها الآن آلاف الجيوش الأتقياء.
في النهاية بدأت الآلهة في التحرك. شقوا طريقهم إلى المقصورات التي ذكرته بأوعية التجميع الموجودة في المصنع تحت الأرض. أعطى الآلاف من الآلهة طاقتهم العقلية للسفينة ، والتي جمعوها وأطلقوها باتجاه الكوكب في شعاع رهيب.
كان كلاود هوك يقف في غرفة مليئة بأشكال تقية متلألئة ، وكلها لا تتحرك. لم تظهر هذه المخلوقات القوية أي علامات على الحياة ، مثل الروبوتات.
وفي كل ذلك الوقت ، ما الذي كانوا يبحثون عنه حقًا؟
ماذا تخطط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشكل السؤال في ذهنه ككوكب ظهر في مجال نظره. كان كوكبًا حيًا ، به محيطات ونباتات مرئية بوضوح. كشف الانزلاق في مدار منخفض أن هذه كانت حضارة متقدمة إلى حد ما.
الجميع ، بما في ذلك كلاود هوك ، وجدوا أنفسهم يسبحون في عالم وهمي. نظر كلاود هوك إلى نفسه ورأى شكلاً غير مألوف.
فهمت…
لم يكن يعرف كم من الوقت كانت هذه الآلهة تسافر بين النجوم. راقبهم وهم يقفون في السفينة فقط ، وهم لا يزالون مثل التماثيل. وفجأة أصبح هناك ارتجاف طفيف وتوقفوا. نظر في وجهة نظره وسمح له برؤية سفينة الفضاء من الخارج.
كانت التكنولوجيا الإلهية أفضل بكثير ، لذا لم ينبهوا أهدافهم عندما اقتربوا. عندما اقتربت السفينة الأم ، أطلقت نوعًا خاصًا من “الموجة” التي ، أيضًا ، كانت تتجاوز قدرة هذا الكوكب على الإحساس. ارتدت عن السطح وعادت إلى السفينة ، حاملة معها تأكيدًا على الحياة فيها.
لم تكن واحدة فقط. واحدة تلو الأخرى ، بدت السفن وكأنها ترمش في المحطة النهائية لثقب دودي. كان هناك العشرات على الأقل ، تظهر فجأة على خلفية النجوم المتلألئة.
تم التأكيد ، ابدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبهم كلاود هوك وهم يجمعون الناجين في العالم الذي صنعوه. لقد علّموا المحظوظين كيفية استخدام القوة العقلية وسمحوا لهم بالعيش في راحة بينما تتعفن بقايا العالم القديم.
في النهاية بدأت الآلهة في التحرك. شقوا طريقهم إلى المقصورات التي ذكرته بأوعية التجميع الموجودة في المصنع تحت الأرض. أعطى الآلاف من الآلهة طاقتهم العقلية للسفينة ، والتي جمعوها وأطلقوها باتجاه الكوكب في شعاع رهيب.
مهاجمة أولاً بدون استفزاز؟ شاهد كلاود هوك حدوث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا الشعاع الوحيد. لقد لاحظ عدة أشخاص آخرين من أماكن أخرى في الفضاء. هذا يعني أن هذه السفينة الأم لم تكن الوحيدة. أحصى سبعة او ثمانية … ربما حتى دزينة. كانوا يهاجمون من جميع الاتجاهات. كانت القوة المجمعة للعديد من الآلهة كافية لقتل كوكب بأكمله!
لاحظ كلاود هوك أن العالم لم ينفجر بشكل مباشر ، وليس على الفور. تحت الهجوم ، تذبذب مجاله المغناطيسي بوميض. تم تدمير جميع الأقمار الصناعية والأجسام الأخرى العائمة فوقه على الفور.
كان أول ما شعر به هو وجود طاقة كبيرة محبوسة داخل البلورة ، لذلك طلب من الآخرين توفير مساحة. لم يكن يعرف ما إذا كانت ستنفجر أو يكون لها رد فعل خطير آخر.
أدناه ، بدأت الأرض تتفاعل أخيرًا. بدأت البحار تغلي ، والجبال تنهار ، والوديان تسقط. في هذه الأثناء ظهرت تشققات في الزمكان ، ونوافذ كشفت عن كواكب بعيدة. بعد بضع دقائق ، تم كل شيء.
تدخل برونو ، “ولكن لماذا تدمير هذه العوالم؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ساد الصمت عندما سقطت قطرة واحدة باتجاه سطح الكوكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Bolay
لقد ضرب ، وشق طريقًا عبر طبقات الأرض قبل أن يستقر في النهاية مثل نوع من البذور ، ظهرت الآلهة.
لم يكن يعرف كم من الوقت كانت هذه الآلهة تسافر بين النجوم. راقبهم وهم يقفون في السفينة فقط ، وهم لا يزالون مثل التماثيل. وفجأة أصبح هناك ارتجاف طفيف وتوقفوا. نظر في وجهة نظره وسمح له برؤية سفينة الفضاء من الخارج.
راقبهم كلاود هوك وهم يجمعون الناجين في العالم الذي صنعوه. لقد علّموا المحظوظين كيفية استخدام القوة العقلية وسمحوا لهم بالعيش في راحة بينما تتعفن بقايا العالم القديم.
سكب كلاود هوك إرادته فيه بينما تركت البلورة قبضته. شربت قوته مثل الإسفنج. انفجر وميض من الضوء وشعر كل من نظر إليه أن عقله أصبح فارغًا.
هكذا تكونت الأراضي الإليسية.
مهاجمة أولاً بدون استفزاز؟ شاهد كلاود هوك حدوث ذلك.
تسارع الوقت وشاهد العوالم تنمو في الحجم والازدهار ، لكن شيء غريب كان واضحًا. بغض النظر عن مدى ثراء أو ضخامة المملكة ، لم ينم السكان. على العكس من ذلك ، استمرت معدلات الخصوبة في الانخفاض حتى لم يبق شيء.
كانت السفينة على شكل قطرة ماء. لا تشوبها شائبة وجميل وشفاف. لم يكن بها زخارف غير ضرورية ، بل مثل قطرة من الزئبق. ظلت تتدفق ، كما لو أن لمسها سيشوه السطح. لقد كان لغزاً كيف تحرك هذا الشيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المغادرة ، أراد كلاود هوك أن يأخذ أشياء أخرى من خلال القاعدة. كانت داون قد تجسست شيئًا غير مألوف ، عدة أشياء بلورية تشبه أواني القرابين. كانت بحجم جمجمة بشرية تقريبًا ومحفورة برموز غريبة تتوهج بضعف.
تضاءل السكان الأصليون في النسيان. تقلصت العوالم الإليسية. لم يتبق شيء للآلهة لاستغلاله ، ولم يحصلوا على ما يريدون. ثم ظهر ذات يوم مشهد رهيب ، انشقت الارض ومنها ظهر عدد من السفن الشبيهة بالقطرات. كما لو ولدت من العالم نفسه ، تم بصق آلهة جديدة في الكون.
كان عملهم الأخير تدمير الأراضي الإليسية التي بنوها. أياً كانت الثمالة المتبقية من الحياة تم إخمادها.
فهمت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل المغادرة ، أراد كلاود هوك أن يأخذ أشياء أخرى من خلال القاعدة. كانت داون قد تجسست شيئًا غير مألوف ، عدة أشياء بلورية تشبه أواني القرابين. كانت بحجم جمجمة بشرية تقريبًا ومحفورة برموز غريبة تتوهج بضعف.
على الرغم من أن الآلهة لم تحصل على ما كانوا يبحثون عنه ، فقد استخدموا هذا العالم كرحم لآلهة جديدة. تم طردهم إلى الكون لبدء البحث من جديد ، عن أراضي خصبة أخرى.
في الامتداد الشاسع لدرب التبانة ، أصبحت العوالم عبارة عن بقع غبار عادية. كان من المستحيل معرفة عدد الآلهة التي أصابت المجرة ، لكنهم كانوا أكثر خطورة بكثير مما تصوره كلاود هوك. كم عدد السكان المزدهرة الذين امتصوها للجفاف؟ ومع ذلك استمروا في البحث ، جائعين إلى الأبد.
رأى كلاود هوك كل شيء وفهم أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاود هوك يقف في غرفة مليئة بأشكال تقية متلألئة ، وكلها لا تتحرك. لم تظهر هذه المخلوقات القوية أي علامات على الحياة ، مثل الروبوتات.
مهاجمة أولاً بدون استفزاز؟ شاهد كلاود هوك حدوث ذلك.
كان هذا هو الوجه الحقيقي للآلهة. كانت هذه الكائنات الحية القوية مثل الجراد. اجتاحوا الجوع في المجرات بحثًا عن عوالم بها طاقة يمكنهم التهامها. تم استخدام تلك الطاقة للتكاثر. كانوا الموت للبشر ، كانوا مدمرين العوالم.
راقبهم كلاود هوك وهم يجمعون الناجين في العالم الذي صنعوه. لقد علّموا المحظوظين كيفية استخدام القوة العقلية وسمحوا لهم بالعيش في راحة بينما تتعفن بقايا العالم القديم.
في الامتداد الشاسع لدرب التبانة ، أصبحت العوالم عبارة عن بقع غبار عادية. كان من المستحيل معرفة عدد الآلهة التي أصابت المجرة ، لكنهم كانوا أكثر خطورة بكثير مما تصوره كلاود هوك. كم عدد السكان المزدهرة الذين امتصوها للجفاف؟ ومع ذلك استمروا في البحث ، جائعين إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين اختاروا ترك الآلهة تغيروا بواسطتها. على الرغم من أنهم احتفظوا بعمرهم الخالد وقوتهم المذهلة ، فقد تم رفضهم من قبل المصفوفة الروحية. كان يُطلق على هؤلاء الخونة اسم شياطين ، وقد أشعلوا فتيل حرب كبيرة ورهيبة. كان منزل كلاود هوك هو ساحة معركة.
كانت السفينة على شكل قطرة ماء. لا تشوبها شائبة وجميل وشفاف. لم يكن بها زخارف غير ضرورية ، بل مثل قطرة من الزئبق. ظلت تتدفق ، كما لو أن لمسها سيشوه السطح. لقد كان لغزاً كيف تحرك هذا الشيء على الإطلاق.
وفي كل ذلك الوقت ، ما الذي كانوا يبحثون عنه حقًا؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في النهاية بدأت الآلهة في التحرك. شقوا طريقهم إلى المقصورات التي ذكرته بأوعية التجميع الموجودة في المصنع تحت الأرض. أعطى الآلاف من الآلهة طاقتهم العقلية للسفينة ، والتي جمعوها وأطلقوها باتجاه الكوكب في شعاع رهيب.
ترجمة : Bolay
“انظر ، ما هذا؟ هناك شيء في البلورات!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
