إعادة المنازلة مع الأفاتار
الكتاب 6 ، الفصل 94 – إعادة المنازلة مع الأفاتار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
ملفوفًا في مجال الجاذبية ، صعد معبد سكايكلود بشكل أسرع. مع ضعف الغلاف الجوي ، ضعفت قوة سحب الأرض. سقط المطاردون بعيدًا ، غير قادرين على مواصلة المطاردة.
وسرعان ما سيهرب الهيكل من الغلاف الجوي تمامًا! لم تستطع الطائرات والمناطيد الوصول إلى هذه المرتفعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأفاتار جاهزةً لتحديد مصيره عندما قاطعها أربعة ظلال غامضة. حاصرها جانوس من جميع الجوانب وشن هجومًا منسقًا. في هذه الأثناء ، خطف جانوس الحقيقي خان وذراعه المقطوعة من ساحة المعركة.
كانت قوات التحالف الأخضر على حين غرة عندما بدأ الهيكل في الارتفاع. لا أحد يعرف أن لديه هذه القدرة. تم القبض على قواتهم الجوية غير مستعدة وما هو أكثر من ذلك ، كيف من المفترض أن يقاتلوا في الفضاء؟
بعد ارتفاع عشرين ألف متر فوق السطح ، لم يعد هناك سوى عدد قليل من السفن التي يمكنها مواكبة ذلك. تم تجهيز عدد قليل من السفن القاحلة للقتال على ارتفاعات عالية ، ولكن ليس بما يكفي لتشكل تهديدًا. في نهاية المطاف إما تم تفجيرهم من السماء بسبب دفاعات الهيكل ، أو توقفوا وهبطوا من تصميمهم الخاطئ.
كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
كان من المثير للإعجاب أن تطير هياكلهم الخام المتنافرة على الإطلاق. في مواجهة الصعوبة الإضافية المتمثلة في ترقق الجو ، كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدة الهيكل خارج النطاق.
كانت الأفاتار جاهزةً لتحديد مصيره عندما قاطعها أربعة ظلال غامضة. حاصرها جانوس من جميع الجوانب وشن هجومًا منسقًا. في هذه الأثناء ، خطف جانوس الحقيقي خان وذراعه المقطوعة من ساحة المعركة.
كان الوقت ينفد.
بعد ارتفاع عشرين ألف متر فوق السطح ، لم يعد هناك سوى عدد قليل من السفن التي يمكنها مواكبة ذلك. تم تجهيز عدد قليل من السفن القاحلة للقتال على ارتفاعات عالية ، ولكن ليس بما يكفي لتشكل تهديدًا. في نهاية المطاف إما تم تفجيرهم من السماء بسبب دفاعات الهيكل ، أو توقفوا وهبطوا من تصميمهم الخاطئ.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
كان الوقت ينفد.
كان الوقت ينفد.
اقترب خان إيڨرنايت وجانوس أومبرا من الغرفة المركزية للمعبد. كانت منصة معلقة في الهواء مائة متر ، مصنوعة من اليشم الأبيض النقي. لم يكن هناك داعم يبقيها عالياً وتحتها تدفق متعدد الألوان من الطاقة. ظلت تتدفق مثل نهر عظيم ، ينسج في قاعات الهيكل.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
كانت المنصة ستة آلاف متر من النهاية إلى النهاية. كانت تماثيل الآلهة تطفو في كل مكان بارتفاع مائة متر. ظل السيراڤيم يطفو على كل واحد مثل أعشاش الطيور ، العشرات – ربما المئات منها. شاهدت مجموعة من العيون الباهتة الغزاة وهم يشقون طريقهم. مع وجود الكثير هنا ، لم يكن هناك سؤال من كان ينتظرهم.
“لا تهتم بهم ، استمر!”
“المعرفة سهلة. التغيير صعب. البصيرة في المستقبل لا تعني السيطرة. المستقبل احتمال لا نهاية له” ومضت عيني الأفاتار. في حديثها إلى منافسيها ، لم يكن هناك شعور في صوتها. “لكن في هذا العالم ، بغض النظر عن كيفية نضالنا ، هناك حقيقة واحدة ثابتة. ربما أستطيع أن أرى عبر الزمن. ربما يمكنني رؤية ملف لما سيأتي. لكن سواء فعلت ذلك أم لا ، فإن النهاية مكتوبة. هذا هو القدر”
كان صوت خان بلا عاطفة مثل نظرات السيراڤ. رفع سيفه من النور وقفز صافياً عبر الممر على المنصة. دون تردد ، تبعه جانوس. استخدم بقية جنودهم التماثيل العائمة أو الحوامل ليشقوا طريقهم.
كان ينتظرهم شخص وحيد مكسو باللون الأبيض. وقفت في وسط المنصة وعيناها الفضيتان تنظران إليهما في صمت. لم تكن هناك كلمة منطوقة ، لم تكن ضرورية.
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
شارك خان وجانوس لمحة. بدون شك ، لم تكن المرأة التي أمامهم هي سيلين كلود ، بل عدوًا مميتًا. لكن على الرغم من أنهم يعرفون ذلك ، ويعرفون ما هو على المحك ، إلا أن ذلك لم يجعل ما يجب أن يحدث أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
كان بشرياً ، لكن بالكاد. أعيد تشكيله بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعرفة سهلة. التغيير صعب. البصيرة في المستقبل لا تعني السيطرة. المستقبل احتمال لا نهاية له” ومضت عيني الأفاتار. في حديثها إلى منافسيها ، لم يكن هناك شعور في صوتها. “لكن في هذا العالم ، بغض النظر عن كيفية نضالنا ، هناك حقيقة واحدة ثابتة. ربما أستطيع أن أرى عبر الزمن. ربما يمكنني رؤية ملف لما سيأتي. لكن سواء فعلت ذلك أم لا ، فإن النهاية مكتوبة. هذا هو القدر”
نما الضوء الفضي في عينيها. من الواضح أن قواها العقلية قد تحسنت وأن الشخص الذي كان يعيش في ذلك الجسد قد تم قمعه بشدة. زادت احتمالات أن المرأة سيلين لم تعد مرة أخرى أبدًا.
كانت قوات التحالف الأخضر على حين غرة عندما بدأ الهيكل في الارتفاع. لا أحد يعرف أن لديه هذه القدرة. تم القبض على قواتهم الجوية غير مستعدة وما هو أكثر من ذلك ، كيف من المفترض أن يقاتلوا في الفضاء؟
العيون .. قوى الملك الآلهة جاءت من عينيها. مرة أخرى نظر جانوس وخان مرة أخرى في فهم ضمني.
كان الوقت ينفد.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
“المعرفة سهلة. التغيير صعب. البصيرة في المستقبل لا تعني السيطرة. المستقبل احتمال لا نهاية له” ومضت عيني الأفاتار. في حديثها إلى منافسيها ، لم يكن هناك شعور في صوتها. “لكن في هذا العالم ، بغض النظر عن كيفية نضالنا ، هناك حقيقة واحدة ثابتة. ربما أستطيع أن أرى عبر الزمن. ربما يمكنني رؤية ملف لما سيأتي. لكن سواء فعلت ذلك أم لا ، فإن النهاية مكتوبة. هذا هو القدر”
اندلع الضوء من السلاح واخترق السماء نحو ثلاثين متراً على الأقل. ثم مع اختراق شرير ، ألقت قوتها تجاه خصومها في موجة مميتة.
شعر بقوتها الشديدة حتى من مسافة بعيدة. وقع هجوم سيلين عبر المنصة باتجاه جانوس وخان.
أسرع مما يستطيع أن يلاحق عضتها بالضربة ، شقت ذراعه اليمنى من جسده عند كتفه. عندما سقط الطرف الذي يحمل سيفه الأرجواني بعيدًا ، مزقت دفعة من الطاقة درعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
اندلع الضوء من السلاح واخترق السماء نحو ثلاثين متراً على الأقل. ثم مع اختراق شرير ، ألقت قوتها تجاه خصومها في موجة مميتة.
لقد أذهلته على حين غرة.
سيلين أعطت كل تلك القوة في ضربة واحدة فقط؟ بهذه الضربة القوية ، أعلنت الأفاتار بداية صراعهم. السيراڤيم الراكدة من قبل انفجرت فجأة في الحركة. لقد نزلوا على الغزاة من مجاثم التماثيل.
كان من المثير للإعجاب أن تطير هياكلهم الخام المتنافرة على الإطلاق. في مواجهة الصعوبة الإضافية المتمثلة في ترقق الجو ، كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدة الهيكل خارج النطاق.
فتحت الدمى أفواهها وأطلقت أشعة من الطاقة من حلقها. وسقط الهجوم على المنصة. على الفور ، شعر كل من جانوس والخان بخطر الظروف التي فيها. بغض النظر عن التكتيكات التي استخدموها ، فقد شهدها الأفاتار. لا شيء فعلوه من شأنه أن يجبر سيلين على سوء تقدير. لم يكن هناك سوى فعل شيء لا تشوبه شائبة – تنفيذ اعتداء كامل وموحد يمكن أن يضربها. لكن مع السيراڤين في كل مكان ، كانت هذه المهمة الصعبة أكثر صعوبة.
ملفوفًا في مجال الجاذبية ، صعد معبد سكايكلود بشكل أسرع. مع ضعف الغلاف الجوي ، ضعفت قوة سحب الأرض. سقط المطاردون بعيدًا ، غير قادرين على مواصلة المطاردة.
على الرغم من أنها ليست قوية بشكل ملحوظ في القتال ، إلا أن السيراڤيم يمكن أن تقف حتى أخمص القدمين ضد صائد شياطين مخضرم. كانت هجماتهم بسيطة ومباشرة ، لكنها واسعة النطاق. حتى عدد قليل يمكن أن يغلف ساحة المعركة.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
اجتاحت الأفاتار نصلها البلوري في دائرة واسعة. تم قطع العديد من الظلال الغامضة بعد ثوانٍ من ظهورهم.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
كانت قادرة على رؤية التغييرات في المادة وتدفق الطاقة عبر الزمن. ما التهديد الذي تمتلكه ظلال جانوس الكامنة؟ كانت محاولة هزيمة سيلين بهجمات التسلل مهمة حمقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومض سيفها مرة أخرى. ازدهار آخر للقوة. قفزت الأفاتار إلى الأمام وطعنت بسلاحها.
بشكل فضولي ، فكرت الأفاتار. لم تكن العواطف شائعة بالنسبة لها. لماذا شعرت بهذا الحزن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكتاب 6 ، الفصل 94 – إعادة المنازلة مع الأفاتار
لقد أذهلته على حين غرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون .. قوى الملك الآلهة جاءت من عينيها. مرة أخرى نظر جانوس وخان مرة أخرى في فهم ضمني.
أسرع مما يستطيع أن يلاحق عضتها بالضربة ، شقت ذراعه اليمنى من جسده عند كتفه. عندما سقط الطرف الذي يحمل سيفه الأرجواني بعيدًا ، مزقت دفعة من الطاقة درعه.
أنابيب تتدلى من فمه وخياشيمه لتسهيل التنفس. ما تم الكشف عنه من اللحم المتجعد كان له لون باهت غير دموي. كانت البقع النخرية في بشرته عديدة. لم يبق سوى عدد قليل من الشعر القصير. ومع ذلك ، في بنية وجهه كان هناك تلميح للرجل الذي كان عليه ذات يوم.
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
كانت الأفاتار جاهزةً لتحديد مصيره عندما قاطعها أربعة ظلال غامضة. حاصرها جانوس من جميع الجوانب وشن هجومًا منسقًا. في هذه الأثناء ، خطف جانوس الحقيقي خان وذراعه المقطوعة من ساحة المعركة.
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
“هل انت بخير؟” ربما للمرة الأولى كانت هناك ملاحظة قلق في صوت القاتل.
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
عندما نظرت إليه ، تقلص بؤبؤ جانوس إلى نقاط سوداء صغيرة. كان هجوم سيلين أكثر من قطع ذراعه. تضرر درع خان ، وتلف جهاز التنفس الخاص به. نصف جسده – جسده الحقيقي – تُرك مكشوفًا.
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بشرياً ، لكن بالكاد. أعيد تشكيله بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب خان إيڨرنايت وجانوس أومبرا من الغرفة المركزية للمعبد. كانت منصة معلقة في الهواء مائة متر ، مصنوعة من اليشم الأبيض النقي. لم يكن هناك داعم يبقيها عالياً وتحتها تدفق متعدد الألوان من الطاقة. ظلت تتدفق مثل نهر عظيم ، ينسج في قاعات الهيكل.
أنابيب تتدلى من فمه وخياشيمه لتسهيل التنفس. ما تم الكشف عنه من اللحم المتجعد كان له لون باهت غير دموي. كانت البقع النخرية في بشرته عديدة. لم يبق سوى عدد قليل من الشعر القصير. ومع ذلك ، في بنية وجهه كان هناك تلميح للرجل الذي كان عليه ذات يوم.
كان ينتظرهم شخص وحيد مكسو باللون الأبيض. وقفت في وسط المنصة وعيناها الفضيتان تنظران إليهما في صمت. لم تكن هناك كلمة منطوقة ، لم تكن ضرورية.
لقد كان سيد صائدي الشياطين الضائع والمشيد ، بلدور كلود. لحظة رؤية جانوس ما كان ، سُرقت أنفاسها. لم تستطع قبول أن هذا كان نفس الشخص كما كان من قبل. ما نوع الحياة التي عانى منها خلال هذه السنوات؟
أنابيب تتدلى من فمه وخياشيمه لتسهيل التنفس. ما تم الكشف عنه من اللحم المتجعد كان له لون باهت غير دموي. كانت البقع النخرية في بشرته عديدة. لم يبق سوى عدد قليل من الشعر القصير. ومع ذلك ، في بنية وجهه كان هناك تلميح للرجل الذي كان عليه ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت الأفاتار بالظلال إلى خصميها. في أعمق تجاعيد عينيها ساد حزن قصير. لقد انبثقت من روح عميقة ومقموعة ، كانت قوية لدرجة أنه كان من الصعب السيطرة عليها.
مرت الأفاتار بالظلال إلى خصميها. في أعمق تجاعيد عينيها ساد حزن قصير. لقد انبثقت من روح عميقة ومقموعة ، كانت قوية لدرجة أنه كان من الصعب السيطرة عليها.
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
بشكل فضولي ، فكرت الأفاتار. لم تكن العواطف شائعة بالنسبة لها. لماذا شعرت بهذا الحزن؟
شعر بقوتها الشديدة حتى من مسافة بعيدة. وقع هجوم سيلين عبر المنصة باتجاه جانوس وخان.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كانت قوات التحالف الأخضر على حين غرة عندما بدأ الهيكل في الارتفاع. لا أحد يعرف أن لديه هذه القدرة. تم القبض على قواتهم الجوية غير مستعدة وما هو أكثر من ذلك ، كيف من المفترض أن يقاتلوا في الفضاء؟
ترجمة : Bolay
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
