الهجرة
الكتاب 6 ، الفصل 69 – الهجرة
“هجوم! الجميع ، هاجموا!” لوح القائد للجنود القريبين منه داعياً إياهم إلى الاستمرار. ثم التفت إلى حارسه الشخصي. “أرسل الإشارة. اتصل بالجميع هنا ، أغلق كل الطرق. لا تدع أي منهم يهرب!”
لكن عندما تمركز الجنود الإليسيين لمحاصرة أعدائهم ، ظهرت المناطيد القاحلة في سماء المنطقة. من الأسفل بدوا وكأنهم سمكة ضخمة تبيض حيث تم إطلاق آلاف الطائرات بدون طيار. تم إحضار هذا القسم الميكانيكي من قاعدة أرك ، صغيرة الحجم ولكن بقدرات متنوعة ، كما تم تجهيزهم بأسلحة هائلة.
صُدم الجنود من مرارة التحالف الأخضر!
حشد الإليسيين دروعًا وأقواسًا وأسلحة أخرى لشن هجوم آخر. اندلعت القوتان في اشتباك عنيف. أصبحوا مجهزين كما كان سكان القفار ، لم يتمكنوا من المرور عبر المدينة دون معارضة.
لقد اختاروا العدوان العلني – وهو أمر لم يفعله سكان القفار في السنوات الثلاث التي أعقبت هزيمتهم في الملاذ. تم إطلاق إنذار ، هرعت حامية ساوثهافن لمقابلة العدو.
بعد فرض الأحكام العرفية ، تم تحصين ساوثهافن بثلاثين ألف جندي عادي ، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من أفراد الأمن. عندما سمعوا الإعلان الملتهب من السفن الحربية ، شكلوا معًا بسرعة واستعدوا للهجوم.
أصبح الرجال صامتين ، لكن مزاجهم أصبح صافياً. أوشكت احتياطيات ساوثهافن الغذائية على النفاد. إذا لم تتغير الأمور ، فسيتم الانتهاء من هذه المدينة الشهيرة. لا أحد يريد أن يرى ذلك يحدث ، لكن ما هي خياراتهم؟ إذا استسلموا إذن فماذا عن كرامة الإليسي؟ إذا استسلمت المدينة لأعمال الشغب والجوع ، هل سيكونون أكثر كرامة؟
لقد اختاروا العدوان العلني – وهو أمر لم يفعله سكان القفار في السنوات الثلاث التي أعقبت هزيمتهم في الملاذ. تم إطلاق إنذار ، هرعت حامية ساوثهافن لمقابلة العدو.
”كلاب القفر! إنهم ينشرون الأكاذيب لخداع الناس! “
“كفى! توقفوا!” أطلق القائد الإليسي تنهيدة شديدة. “نادوا لوقف إطلاق النار”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآلهة لن تتخلى عنا أبداً! لن تفعل سكايكلود أبدًا ما يقولون!”
تسللت الأجزاء الملطخة بالدماء إلى الأرض ، وسرعان ما انهارت بعيدًا إلى عدد لا يحصى من الحشرات. انزلقوا على الأرض وأحاطوا بالضابط. تجمعت أجزاء من الدم والدماء على سيفه ، مشكّلة مجسات انزلقت في قفازاته. تلا ذلك ألم لاذع عندما توغلت في عروقه.
“بعد يومين ، سيعود كل شيء إلى طبيعته. كن على ثقة في مملكتك! سنقاتل هؤلاء الكفار معًا!”
لقد كانت عملية سريعة بشكل خيالي ، لكن كارنيج استولى بالكامل على جسد الضابط.
تم تدريب الجنود الإليسيين على الرد بسرعة. أمروا السكان بالعودة إلى منازلهم وأمروهم بإغلاق أبوابهم. قطاعاً بعد قطاع أغلقوا المدينة.
الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن هذه البنادق كانت آلية. لا يستطيع أي جندي عادي النجاة ضدهم.
بووم! بووم! بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حشد الإليسيين دروعًا وأقواسًا وأسلحة أخرى لشن هجوم آخر. اندلعت القوتان في اشتباك عنيف. أصبحوا مجهزين كما كان سكان القفار ، لم يتمكنوا من المرور عبر المدينة دون معارضة.
بينما عمل الجنود على السيطرة على المدينة ، سقطت الهجمات في مناطق مختلفة. أعقبت الانفجارات القوية صوت تمزيق حاد – لا شيء مثل الأسلحة القديمة المستخدمة في القفار. بدت هذه أشبه بمدافع الطاقة.
لكن عندما تمركز الجنود الإليسيين لمحاصرة أعدائهم ، ظهرت المناطيد القاحلة في سماء المنطقة. من الأسفل بدوا وكأنهم سمكة ضخمة تبيض حيث تم إطلاق آلاف الطائرات بدون طيار. تم إحضار هذا القسم الميكانيكي من قاعدة أرك ، صغيرة الحجم ولكن بقدرات متنوعة ، كما تم تجهيزهم بأسلحة هائلة.
على الفور بدأ ينتفخ بشكل غريب ، ليصبح وحشًا شنيعًا من اللحم المنتفخ. استمر هذا للحظة فقط ، ولكن بسرعة بدأت الأوردة والجلد المحتقن في التراجع. في الحال ، عاد الضابط إلى طبيعته دون اختلافات واضحة – باستثناء النظرة في عينيه.
تم القبض على فرقة واحدة في دائرة الانفجار ولم تعرف ما الذي أصابهم. ضرب شعاع من الضوء وسط نصف دزينة من القوات. عندما انفجرت ، تم رميهم بعيدًا كما لو صُنعوا من الورق ، وتحطمت من خلال جدران المباني المجاورة. حدق قبطانهم في رعب مفتوح. ما هذا السلاح؟! كيف كان قوياً جداً؟
لكن هذا ما أصبحت عليه سكايكلود بالفعل. إذا أصبح تسمم سكايكلود بشكل لا يمكن إصلاحه فلماذا القتال؟ بينما استمر فاين في محاولة إقناع الجنود لمعرفة الحقيقة ، صرخ جنود جرينلاند نفسهم في جميع أنحاء المدينة بمكبرات الصوت.
جاءت فرقة من جنود التحالف الأخضر تهاجم الشارع. حملوا بنادق سوداء بدائية تبث حزمًا من الطاقة في كل مرة تم إطلاقها. يمكن أن تنفجر طلقة واحدة مباشرة من خلال المبنى. يمكن للنار المركزة أن تُسقط كل شيء. القوة الكامنة وراء هذه الأسلحة تفوقت بكثير على أي قانون خارق للدروع كان لدى الإليسيين على الإطلاق.
“بعد يومين ، سيعود كل شيء إلى طبيعته. كن على ثقة في مملكتك! سنقاتل هؤلاء الكفار معًا!”
الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن هذه البنادق كانت آلية. لا يستطيع أي جندي عادي النجاة ضدهم.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
على الفور بدأ ينتفخ بشكل غريب ، ليصبح وحشًا شنيعًا من اللحم المنتفخ. استمر هذا للحظة فقط ، ولكن بسرعة بدأت الأوردة والجلد المحتقن في التراجع. في الحال ، عاد الضابط إلى طبيعته دون اختلافات واضحة – باستثناء النظرة في عينيه.
اندفع الآلاف من غزاة جرينلاند المسلحين بهذه الأسلحة إلى الشوارع. لقد اخترقوا دفاع الإليسيين كما لو لم يكن هناك. بين أسلحتهم الجديدة والدروع المطورة ، أصبح القفر مثل الدبابات الحية. أصبحت أقواس سكايكلود عديمة الفائدة.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
يفرض المنطق أنه إذا أصبح المدى البعيد صعب المنال ، فإن الاقتراب هو الحل ، لكنهم كانوا مخطئين.
“أنا رئيس الهيكل والقائد العام لجيوش سكايكلود ، فاين ميست!” رجل كبير ذو وجه مخفي تحت قبعة واسعة أمام الحشد. لقد حمل عالياً رمزاً لإثبات ادعائه.
بعد فرض الأحكام العرفية ، تم تحصين ساوثهافن بثلاثين ألف جندي عادي ، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من أفراد الأمن. عندما سمعوا الإعلان الملتهب من السفن الحربية ، شكلوا معًا بسرعة واستعدوا للهجوم.
كان هذا أول لواء من جرينلاند النظامي. تم تمكينهم من خلال الهندسة الوراثية والمنشطات ، والتي حولتهم إلى وحوش في ساحة المعركة. كانوا أقوى بكثير من البشر العاديين ، مع السرعة وخفة الحركة للمباراة. في قتال متلاحم ، أصبح جندي واحد يساوي ثلاثة إليسيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”حولهم! بسرعة!”
لقد كانت عملية سريعة بشكل خيالي ، لكن كارنيج استولى بالكامل على جسد الضابط.
سرعان ما اكتشف الإليسيين أنهم يواجهون قوات الكراك في جرينلاند. إذا لم يتطابقوا مع أمثال مخالب الآلهة ، فقد كانوا على الأقل من بين نخبة جرينلاند. في مواجهة هذه الصعاب ، أصبح أفضل تكتيك هو المحاولة و محاصرتهم والهجوم من جميع الجهات. يمكن لصائدي الشياطين أو الأسلحة المتقدمة بعد ذلك جزهم.
أخيرا بدأت الشكوك تتلاشى. انضم المزيد والمزيد إلى الضابط في التخلي عن ولائهم لـ سكايكلود. بحلول الوقت الذي انتهت فيه الغارة ، قرر ما بين عشرين إلى خمسة وعشرين بالمائة من سكان المدينة الانشقاق. لقد أدركوا أنهم إذا لم يغادروا الآن ، فسيفوت الأوان.
بينما عمل الجنود على السيطرة على المدينة ، سقطت الهجمات في مناطق مختلفة. أعقبت الانفجارات القوية صوت تمزيق حاد – لا شيء مثل الأسلحة القديمة المستخدمة في القفار. بدت هذه أشبه بمدافع الطاقة.
لكن عندما تمركز الجنود الإليسيين لمحاصرة أعدائهم ، ظهرت المناطيد القاحلة في سماء المنطقة. من الأسفل بدوا وكأنهم سمكة ضخمة تبيض حيث تم إطلاق آلاف الطائرات بدون طيار. تم إحضار هذا القسم الميكانيكي من قاعدة أرك ، صغيرة الحجم ولكن بقدرات متنوعة ، كما تم تجهيزهم بأسلحة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسللت الأجزاء الملطخة بالدماء إلى الأرض ، وسرعان ما انهارت بعيدًا إلى عدد لا يحصى من الحشرات. انزلقوا على الأرض وأحاطوا بالضابط. تجمعت أجزاء من الدم والدماء على سيفه ، مشكّلة مجسات انزلقت في قفازاته. تلا ذلك ألم لاذع عندما توغلت في عروقه.
في أي وقت من الأوقات وصل الجيش بدون طيار إلى مستوى الأرض. لقد أطلقوا النار بشكل شرس وعشوائي على صفوف الإليسيين ، مما دفعهم للركض. تلقت معنوياتهم المهتزة بالفعل ضربة قوية أخرى.
في أي وقت من الأوقات وصل الجيش بدون طيار إلى مستوى الأرض. لقد أطلقوا النار بشكل شرس وعشوائي على صفوف الإليسيين ، مما دفعهم للركض. تلقت معنوياتهم المهتزة بالفعل ضربة قوية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة! ألقى الضابط الذي طلب الانسحاب سلاحه. “سوف اذهب معك!”
من أين حصل أهل القفار على مثل هذه المعدات عالية الجودة ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هجوم! الجميع ، هاجموا!” لوح القائد للجنود القريبين منه داعياً إياهم إلى الاستمرار. ثم التفت إلى حارسه الشخصي. “أرسل الإشارة. اتصل بالجميع هنا ، أغلق كل الطرق. لا تدع أي منهم يهرب!”
“أنا رئيس الهيكل والقائد العام لجيوش سكايكلود ، فاين ميست!” رجل كبير ذو وجه مخفي تحت قبعة واسعة أمام الحشد. لقد حمل عالياً رمزاً لإثبات ادعائه.
حشد الإليسيين دروعًا وأقواسًا وأسلحة أخرى لشن هجوم آخر. اندلعت القوتان في اشتباك عنيف. أصبحوا مجهزين كما كان سكان القفار ، لم يتمكنوا من المرور عبر المدينة دون معارضة.
لقد اختاروا العدوان العلني – وهو أمر لم يفعله سكان القفار في السنوات الثلاث التي أعقبت هزيمتهم في الملاذ. تم إطلاق إنذار ، هرعت حامية ساوثهافن لمقابلة العدو.
في سكايكلود ، لم يكن هناك نقص في المحاربين المستعدين لوضع حياتهم على المحك من أجل منزلهم. لم تكن الأمور ميؤوس منها بعد. على الرغم من اختراق التحالف الأخضر لخطوطهم ، لم يكونوا قوة ساحقة. إذا قاموا بتجميع كل قواتهم في هجوم مضاد مركز ، سيمكنهم استعادة المدينة.
قام الضابط الإليسي بمسح الميدان بتعبير قاتم. فجأة ، تسللت الظلال من كل مكان. قبل أن يدرك ما يحدث ، أصبحت رؤيته ملطخة باللون الأحمر حيث انفتحت حناجر مرؤوسيه. انهار حراسه على الأرض وماتوا.
“أنا رئيس الهيكل والقائد العام لجيوش سكايكلود ، فاين ميست!” رجل كبير ذو وجه مخفي تحت قبعة واسعة أمام الحشد. لقد حمل عالياً رمزاً لإثبات ادعائه.
“هجوم! الجميع ، هاجموا!” لوح القائد للجنود القريبين منه داعياً إياهم إلى الاستمرار. ثم التفت إلى حارسه الشخصي. “أرسل الإشارة. اتصل بالجميع هنا ، أغلق كل الطرق. لا تدع أي منهم يهرب!”
“محكمة الظلال! …”
الكتاب 6 ، الفصل 69 – الهجرة
كان لا يزال يحاول السيطرة على الموقف عندما رأى الضابط الشخصيات ذات الملابس الداكنة تقترب ، ويرافق شخصًا آخر يرتدي أردية قرمزية. لقد فهم أخيرًا – سيشلون الجنود من خلال القضاء على قيادتهم ، بالقضاء عليه.
بغضبٍ انتزع الرجل سيفه من غمده. “هل تعتقد أنه سيكون من السهل جدًا قتلي؟!”
أصبح الحكم العسكري على المملكة يزداد حدة مع مرور كل يوم ، بينما استمرت الموارد التي تمس الحاجة إليها في التضاؤل. إلى جانب الفرار ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم؟ أولئك الذين ظلوا في المدينة فعلوا ذلك فقط لأنهم كانوا يخدعون أنفسهم! على الرغم من فهمهم ، أصبح من الصعب مغادرة المكان الذي اعتبرته عائلتهم بالمنزل لأجيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتلاشى كلماته ، ألقى الضابط سيفه في جسد الشرير ذو الرداء الأحمر. للوصول إلى هذا الموقف ، بدا على الجندي الإليسي أن يكون مقاتلاً قديرًا. لكن حتى مع ذلك ، ما رآه بعد ذلك بدا شيئًا يصعب تصديقه. مع السيف بالكامل في جسده ، الرجل ذو الرداء الأحمر تقدم للأمام كما لو لم يكن هناك – وكأنه لم يشعر بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين حصل أهل القفار على مثل هذه المعدات عالية الجودة ؟!
“مسخ! مت!” سحب الضابط سلاحه وحاول شن هجوم آخر. الرجل ذو الرداء الأحمر لم يحمي نفسه. تم قطع عدة قطع منه.
وبهذه الطريقة انتصر كلاود هوك وشعبه دون إراقة دماء لا داعي لها. غادرت حشود من الناس سكايكلود للأراضي القاحلة ، لتوسيع نفوذها وقوتها. كان هذا بالضبط ما أمل وولفبلايد أن يراه.
في أي وقت من الأوقات وصل الجيش بدون طيار إلى مستوى الأرض. لقد أطلقوا النار بشكل شرس وعشوائي على صفوف الإليسيين ، مما دفعهم للركض. تلقت معنوياتهم المهتزة بالفعل ضربة قوية أخرى.
تسللت الأجزاء الملطخة بالدماء إلى الأرض ، وسرعان ما انهارت بعيدًا إلى عدد لا يحصى من الحشرات. انزلقوا على الأرض وأحاطوا بالضابط. تجمعت أجزاء من الدم والدماء على سيفه ، مشكّلة مجسات انزلقت في قفازاته. تلا ذلك ألم لاذع عندما توغلت في عروقه.
على الفور بدأ ينتفخ بشكل غريب ، ليصبح وحشًا شنيعًا من اللحم المنتفخ. استمر هذا للحظة فقط ، ولكن بسرعة بدأت الأوردة والجلد المحتقن في التراجع. في الحال ، عاد الضابط إلى طبيعته دون اختلافات واضحة – باستثناء النظرة في عينيه.
“عاااااه!” صرخ في رعب عندما غزت الأنسجة الطافرة جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم القبض على فرقة واحدة في دائرة الانفجار ولم تعرف ما الذي أصابهم. ضرب شعاع من الضوء وسط نصف دزينة من القوات. عندما انفجرت ، تم رميهم بعيدًا كما لو صُنعوا من الورق ، وتحطمت من خلال جدران المباني المجاورة. حدق قبطانهم في رعب مفتوح. ما هذا السلاح؟! كيف كان قوياً جداً؟
تم تدريب الجنود الإليسيين على الرد بسرعة. أمروا السكان بالعودة إلى منازلهم وأمروهم بإغلاق أبوابهم. قطاعاً بعد قطاع أغلقوا المدينة.
على الفور بدأ ينتفخ بشكل غريب ، ليصبح وحشًا شنيعًا من اللحم المنتفخ. استمر هذا للحظة فقط ، ولكن بسرعة بدأت الأوردة والجلد المحتقن في التراجع. في الحال ، عاد الضابط إلى طبيعته دون اختلافات واضحة – باستثناء النظرة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين حصل أهل القفار على مثل هذه المعدات عالية الجودة ؟!
لقد كانت عملية سريعة بشكل خيالي ، لكن كارنيج استولى بالكامل على جسد الضابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تدريب الجنود الإليسيين على الرد بسرعة. أمروا السكان بالعودة إلى منازلهم وأمروهم بإغلاق أبوابهم. قطاعاً بعد قطاع أغلقوا المدينة.
بعد لحظات اقتحم عدة مئات من الجنود الإليسيين المنطقة ، للرد على الإنذار. رأوا عملاء محكمة الظل يحيطون بقائدهم ووصلوا لأسلحتهم.
يفرض المنطق أنه إذا أصبح المدى البعيد صعب المنال ، فإن الاقتراب هو الحل ، لكنهم كانوا مخطئين.
“كفى! توقفوا!” أطلق القائد الإليسي تنهيدة شديدة. “نادوا لوقف إطلاق النار”
أومأ فاين برأسه. لقد فعلوا ما جاءوا إلى هنا من أجله. على الرغم من أنه أمل في إقناع المزيد بالمجيء معه ، إلا أن هذه أصبحت منطقة معادية. وكلما طالت مدة بقائهم ، زاد احتمال تعرضهم للغزو. إلى جانب ذلك ، بدا ربع سكان المدينة كافياً لإرسال رسالة إلى سكايكلود وضخ حيوية جديدة في الأراضي القاحلة.
“لكن سيدي ، أنت -” نظر إليه ضابط صغير بشكل لا يصدق. أراد الاستسلام؟! الإليسيون لا يستسلموا أبداً!
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
في سكايكلود ، لم يكن هناك نقص في المحاربين المستعدين لوضع حياتهم على المحك من أجل منزلهم. لم تكن الأمور ميؤوس منها بعد. على الرغم من اختراق التحالف الأخضر لخطوطهم ، لم يكونوا قوة ساحقة. إذا قاموا بتجميع كل قواتهم في هجوم مضاد مركز ، سيمكنهم استعادة المدينة.
الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن هذه البنادق كانت آلية. لا يستطيع أي جندي عادي النجاة ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أول لواء من جرينلاند النظامي. تم تمكينهم من خلال الهندسة الوراثية والمنشطات ، والتي حولتهم إلى وحوش في ساحة المعركة. كانوا أقوى بكثير من البشر العاديين ، مع السرعة وخفة الحركة للمباراة. في قتال متلاحم ، أصبح جندي واحد يساوي ثلاثة إليسيين.
رد القائد بحسرة ، “ما قالوه صحيح. سكايكلود لن تتعافى أبداً. انظر حولك ، يمكنك أن ترى حالة هذه المدينة بأنفسكم. ليس لدينا طعام ولا ماء ولا دواء. مات مواطنون لا يحصوا. من الأفضل إنقاذ الأرواح بدلاً من إلقاء المزيد على الكومة دون داع. قل للجنود أن يتنحوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال يحاول السيطرة على الموقف عندما رأى الضابط الشخصيات ذات الملابس الداكنة تقترب ، ويرافق شخصًا آخر يرتدي أردية قرمزية. لقد فهم أخيرًا – سيشلون الجنود من خلال القضاء على قيادتهم ، بالقضاء عليه.
أصبح الرجال صامتين ، لكن مزاجهم أصبح صافياً. أوشكت احتياطيات ساوثهافن الغذائية على النفاد. إذا لم تتغير الأمور ، فسيتم الانتهاء من هذه المدينة الشهيرة. لا أحد يريد أن يرى ذلك يحدث ، لكن ما هي خياراتهم؟ إذا استسلموا إذن فماذا عن كرامة الإليسي؟ إذا استسلمت المدينة لأعمال الشغب والجوع ، هل سيكونون أكثر كرامة؟
الكتاب 6 ، الفصل 69 – الهجرة
رفع كارنيج صوته. “يمكنكم تحميل كل العواقب عليّ. الآن أعط الأمر بالتنحي!”
لكن هذا ما أصبحت عليه سكايكلود بالفعل. إذا أصبح تسمم سكايكلود بشكل لا يمكن إصلاحه فلماذا القتال؟ بينما استمر فاين في محاولة إقناع الجنود لمعرفة الحقيقة ، صرخ جنود جرينلاند نفسهم في جميع أنحاء المدينة بمكبرات الصوت.
بعد لحظة انطلقت إشارة متوهجة. توقف جميع الجنود الإليسيون عن القتال وسقطوا في قلب المدينة.
“أنا رئيس الهيكل والقائد العام لجيوش سكايكلود ، فاين ميست!” رجل كبير ذو وجه مخفي تحت قبعة واسعة أمام الحشد. لقد حمل عالياً رمزاً لإثبات ادعائه.
أصبح الحكم العسكري على المملكة يزداد حدة مع مرور كل يوم ، بينما استمرت الموارد التي تمس الحاجة إليها في التضاؤل. إلى جانب الفرار ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم؟ أولئك الذين ظلوا في المدينة فعلوا ذلك فقط لأنهم كانوا يخدعون أنفسهم! على الرغم من فهمهم ، أصبح من الصعب مغادرة المكان الذي اعتبرته عائلتهم بالمنزل لأجيال.
“لم أخن مملكتي الحبيبة أبدًا ، وأنا على استعداد للمخاطرة بحياتي وسمعتي في هذه الحقيقة ؛ أن جبل سوميرو وآلهته يشعلون الحرب مع سكان القفار من خلال تقديم ادعاءات كاذبة!”
جاءت فرقة من جنود التحالف الأخضر تهاجم الشارع. حملوا بنادق سوداء بدائية تبث حزمًا من الطاقة في كل مرة تم إطلاقها. يمكن أن تنفجر طلقة واحدة مباشرة من خلال المبنى. يمكن للنار المركزة أن تُسقط كل شيء. القوة الكامنة وراء هذه الأسلحة تفوقت بكثير على أي قانون خارق للدروع كان لدى الإليسيين على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ظهر فاين ، انتشرت همسات الصدمة بين الحشود. كان اسمه وأفعاله معروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء سكايكلود. رؤيته هنا ، وهو يقول هذه الأشياء ، بدا بمثابة صدمة كبيرة لهذه القوات.
في أي وقت من الأوقات وصل الجيش بدون طيار إلى مستوى الأرض. لقد أطلقوا النار بشكل شرس وعشوائي على صفوف الإليسيين ، مما دفعهم للركض. تلقت معنوياتهم المهتزة بالفعل ضربة قوية أخرى.
“حتى يومنا هذا مكان وجود إله السحابة غير معروف. الحاكمة سيلين تحت سيطرة جبل سوميرو. الكاهن الأكبر أكواريا أصيبت بجروح خطيرة ، وربما قاتلة. ألا يكفي هذا لجعلك ترى؟” صوت فاين أجش باتهام. “الشرف الذي كنا نرتديه بفخر ذات مرة أصبح الآن وصمة عار لنا. العالم اليوم ليس العالم الذي عرفته. بالنسبة لأصدقائك وعائلتك ، لا يستحق الموت في الخفاء ، بأمر ممن يخدعونك. تعال معي ، اهرب إلى الأراضي القاحلة حيث سنقاتل من أجل شرفنا الضائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عاااااه!” صرخ في رعب عندما غزت الأنسجة الطافرة جسده.
حشد الإليسيين دروعًا وأقواسًا وأسلحة أخرى لشن هجوم آخر. اندلعت القوتان في اشتباك عنيف. أصبحوا مجهزين كما كان سكان القفار ، لم يتمكنوا من المرور عبر المدينة دون معارضة.
قعقعة! ألقى الضابط الذي طلب الانسحاب سلاحه. “سوف اذهب معك!”
أصبح الجنود الآخرون من حوله يحدقون بأعين واسعة وفكوك مرتخية. كان من غير المعقول بالنسبة لهم أنه سيخون منزله علانية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن سيدي ، أنت -” نظر إليه ضابط صغير بشكل لا يصدق. أراد الاستسلام؟! الإليسيون لا يستسلموا أبداً!
الكتاب 6 ، الفصل 69 – الهجرة
لكن هذا ما أصبحت عليه سكايكلود بالفعل. إذا أصبح تسمم سكايكلود بشكل لا يمكن إصلاحه فلماذا القتال؟ بينما استمر فاين في محاولة إقناع الجنود لمعرفة الحقيقة ، صرخ جنود جرينلاند نفسهم في جميع أنحاء المدينة بمكبرات الصوت.
عندما ظهر فاين ، انتشرت همسات الصدمة بين الحشود. كان اسمه وأفعاله معروفة على نطاق واسع في جميع أنحاء سكايكلود. رؤيته هنا ، وهو يقول هذه الأشياء ، بدا بمثابة صدمة كبيرة لهذه القوات.
اندفع الآلاف من غزاة جرينلاند المسلحين بهذه الأسلحة إلى الشوارع. لقد اخترقوا دفاع الإليسيين كما لو لم يكن هناك. بين أسلحتهم الجديدة والدروع المطورة ، أصبح القفر مثل الدبابات الحية. أصبحت أقواس سكايكلود عديمة الفائدة.
أخيرا بدأت الشكوك تتلاشى. انضم المزيد والمزيد إلى الضابط في التخلي عن ولائهم لـ سكايكلود. بحلول الوقت الذي انتهت فيه الغارة ، قرر ما بين عشرين إلى خمسة وعشرين بالمائة من سكان المدينة الانشقاق. لقد أدركوا أنهم إذا لم يغادروا الآن ، فسيفوت الأوان.
بعد فرض الأحكام العرفية ، تم تحصين ساوثهافن بثلاثين ألف جندي عادي ، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من أفراد الأمن. عندما سمعوا الإعلان الملتهب من السفن الحربية ، شكلوا معًا بسرعة واستعدوا للهجوم.
أصبح الحكم العسكري على المملكة يزداد حدة مع مرور كل يوم ، بينما استمرت الموارد التي تمس الحاجة إليها في التضاؤل. إلى جانب الفرار ، ما هو الخيار الآخر الذي كان لديهم؟ أولئك الذين ظلوا في المدينة فعلوا ذلك فقط لأنهم كانوا يخدعون أنفسهم! على الرغم من فهمهم ، أصبح من الصعب مغادرة المكان الذي اعتبرته عائلتهم بالمنزل لأجيال.
أصبح الجنود الآخرون من حوله يحدقون بأعين واسعة وفكوك مرتخية. كان من غير المعقول بالنسبة لهم أنه سيخون منزله علانية!
قبل أن تتلاشى كلماته ، ألقى الضابط سيفه في جسد الشرير ذو الرداء الأحمر. للوصول إلى هذا الموقف ، بدا على الجندي الإليسي أن يكون مقاتلاً قديرًا. لكن حتى مع ذلك ، ما رآه بعد ذلك بدا شيئًا يصعب تصديقه. مع السيف بالكامل في جسده ، الرجل ذو الرداء الأحمر تقدم للأمام كما لو لم يكن هناك – وكأنه لم يشعر بشيء.
لكن ما شهده المنشقون خلال الأسابيع القليلة الماضية كان غير مسبوق. بدا من المؤكد أن تُلهم هذه المجاعة البعض للمغادرة. سيجد هؤلاء الجنود والمواطنون الإليسييون حظًا أفضل في جرينلاند ، أو هكذا كانوا مقتنعين. سوف يتضخم عدد سكانها.
يفرض المنطق أنه إذا أصبح المدى البعيد صعب المنال ، فإن الاقتراب هو الحل ، لكنهم كانوا مخطئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذه الطريقة انتصر كلاود هوك وشعبه دون إراقة دماء لا داعي لها. غادرت حشود من الناس سكايكلود للأراضي القاحلة ، لتوسيع نفوذها وقوتها. كان هذا بالضبط ما أمل وولفبلايد أن يراه.
رد القائد بحسرة ، “ما قالوه صحيح. سكايكلود لن تتعافى أبداً. انظر حولك ، يمكنك أن ترى حالة هذه المدينة بأنفسكم. ليس لدينا طعام ولا ماء ولا دواء. مات مواطنون لا يحصوا. من الأفضل إنقاذ الأرواح بدلاً من إلقاء المزيد على الكومة دون داع. قل للجنود أن يتنحوا!”
ظهر جانوس أومبرا بجانب فاين. “لقد اجتذب كلاود هوك انتباه المجال ، لكننا لسنا متأكدين إلى متى. يجب أن نغادر على الفور قبل اكتشافنا واحتوائنا”
ظهر جانوس أومبرا بجانب فاين. “لقد اجتذب كلاود هوك انتباه المجال ، لكننا لسنا متأكدين إلى متى. يجب أن نغادر على الفور قبل اكتشافنا واحتوائنا”
قام الضابط الإليسي بمسح الميدان بتعبير قاتم. فجأة ، تسللت الظلال من كل مكان. قبل أن يدرك ما يحدث ، أصبحت رؤيته ملطخة باللون الأحمر حيث انفتحت حناجر مرؤوسيه. انهار حراسه على الأرض وماتوا.
أومأ فاين برأسه. لقد فعلوا ما جاءوا إلى هنا من أجله. على الرغم من أنه أمل في إقناع المزيد بالمجيء معه ، إلا أن هذه أصبحت منطقة معادية. وكلما طالت مدة بقائهم ، زاد احتمال تعرضهم للغزو. إلى جانب ذلك ، بدا ربع سكان المدينة كافياً لإرسال رسالة إلى سكايكلود وضخ حيوية جديدة في الأراضي القاحلة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بغضبٍ انتزع الرجل سيفه من غمده. “هل تعتقد أنه سيكون من السهل جدًا قتلي؟!”
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
”كلاب القفر! إنهم ينشرون الأكاذيب لخداع الناس! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
