على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟
الكتاب 6 ، الفصل 31 – على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
في الليلة التي مات فيها راميئيل ، أصِيب أركتوروس أيضًا. بدا الأمر كما لو أن عواقب هذا الجرح لم تلتئم بعد وكانت أسوأ مما كان متوقعًا. كان نذير شؤم. كان أركتوروس أقوى ما لديهم ، والوحيد القادر على هزيمة الشيطان كلاود هوك!
على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟ في الليل الأبدي الطويل ، من يحمل الفانوس؟
“انطلق” ، نجح أركتوروس قبل أن تدمره مجموعة أخرى من السعال. “هامونت ، ابق معي. لدي شيء لأخبرك به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سياق اتحادهم لا بد أن يكون هناك انقطاع بين القوتين القاحلتين. كان من الصعب تجنب الاحتكاك والعوائق. دعهم يخوضونها بينما تقوم القوات الإليسية بفرض حصار حول المدينة. عندما تصل التعزيزات ، ستكون قوتهم ساحقة وتمتلك الميزة. أصبح النصر حتمياً.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه القوة الاستكشافية إلى فالومور ، أصبحت قد احتُلت بالفعل من قبل التحالف الأخضر. وقف السيد أركتوروس كلود على سطح المراقبة في السفينة الرئيسية ، وأردية رمادية ترفرف في النسيم وهو يمسح المشهد. وسط الفوضى ، تجسس المدينة الغامضة ، طافية في الجو.
من الواضح أن هامونت لم يكن معتادًا على الموقف ، مما جعله غير مرتاح. “عبدك المتواضع يفضل الوقوف والاستماع يا سيدي. كيف يمكنني أن أخدمك؟”
لا أحد يستطيع حشد الكلمات ، حتى تقدم هامونت إلى الأمام. “حضرة المحافظ ، لدي شيء أود أن أقوله.”
مثل حيوان عملاق ، يتربص في الظلام ، ينتظر تحويل الصياد إلى مطارد.
شوهت ملاحظات نادرة من التعب وجه الحاكم. لأول مرة منذ فترة طويلة لم يكن متأكداً مما سيخبئه المستقبل. ما كان يعرفه هو أنه بقدر قوة كلاود هوك ، لم يكن بإمكانه الاستيلاء على المدينة بسرعة بمفرده.
“خطة جيدة.” أومأ أركتوروس بارتياح. “الحد الأدنى من المخاطر وأقصى النتائج. في الحقيقة ، إنها خطة حكيمة … “
ظل كل شيء يخرج عن نطاق السيطرة.
هناك خائن في وسطهم.
أثار أركتوروس بخبرة فخر الضباط. حماستهم أعمتهم عن المنطق.
هناك شخص ما في الداخل يغذيهم بالمعلومات. بإمكان كلاود هوك فقط الاستيلاء على المدينة بمساعدة من الداخل. أما الجاني؟ الآن بعد أن علم أن هناك تهديدًا ، أصبح أركتوروس واثقًا من أنه سيتم العثور عليه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء ، مجرد سؤال.” لم يجبره أركتوروس على الجلوس إذا كان غير مرتاح. “عندما تنتهي هذه المعركة ، ما هي خططك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك خائن في وسطهم.
الأمر الأكثر إلحاحًا هو المدينة القاحلة التي أصبحت الآن تحت سيطرة العدو. أصبحت الأراضي القاحلة تحت راية التحالف الأخضر.
كان هذا بالضبط ما ظل أركتوروس يحاول تجنبه. لقد بذل جهدًا كبيرًا لتعيين ناتيسا كقائدة للالكونكلاڨ بحيث تجيب عليه الأراضي القاحلة. كانت الطريقة الوحيدة لضمان توازن طويل الأمد بين الأراضي القاحلة و سكايكلود.
الكتاب 6 ، الفصل 31 – على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟
أومأ الضباط الآخرون ، قام بالمتابعة. “منذ وقت ليس ببعيد هزم كلاود هوك جيش إيكارد كتر في ساندسباير ، ثم قوات دومونت سينهيلم عندما عزز سيطرته على الجنوب. عندما تحولوا شمالًا ، قام كلاود هوك بمفرده بمحو معسكر للجيش في بليستربيك. قتل وحده الآلاف من رفاقهم.”
لطالما كان سكان الأراضي القاحلة قفرًا ، لكنهم وحدهم قادرين على تحقيق استقرار غير مسبوق لأراضيهم. الإليسيين سيظلون دائمًا من إليسيين وسيوقفون موجة الهاربين.
أثار أركتوروس بخبرة فخر الضباط. حماستهم أعمتهم عن المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح أركتوروس واثقًا في ظل هذه الظروف من أنه يمكنه الحفاظ على الاستقرار لمدة خمسين أو مائة سنة. كان السؤال هو ما إذا ستصبح البشرية قوية بما يكفي في غضون قرن لتثور ضد الآلهة ، لكنه كان مسؤولاً – بصفته حاكم سكايكلود ووكيل الإنسانية – على ضمان استمرار الحضارة لقرون قادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف هامونت مؤقتًا. عندما لم يقاطعه أركتوروس ، واصل رسم خطته.
كان ضميره مرتاحاً! لقد فعل كل ما منحته له قوته ومنصبه. كل ما يجب تحقيقه ظل يسعى جاهداً لتحقيقه. ومع ذلك ، لم يكن كل شيء على ما يرام.
“أنت لستَ مثل الآخرين ، ولهذا طلبت منك البقاء في الخلف. لدي اقتراح أود منك أن تفكر فيه بعناية” توقف الحاكم للحظة قبل أن يتابع ، وكان صوته هادئًا أكثر من أي وقت مضى. “إذا خسرت هذه المعركة ، فأنا أريدك – بدون تأنيب الضمير ولا مبالاة بما يقوله الناس – أن تنضم إلى كلاود هوك.”
ظل كل شيء يخرج عن نطاق السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للإليسيين ، كان هذا شرفًا فوق كل شيء. علاوة على ذلك ، من المحتمل أن تكون هذه المعركة النهائية. عندما يتم ذلك ، لن يصبح لدى الأراضي القاحلة القوة للرد لمئات السنين. من الذي يوافق على تفويت فرصة للقيام بشيء بطولي؟
بدأ أركتوروس ينقل أوامره. ومع ذلك ، فقد أُجبِر على التوقف جزئيًا عندما أصيب بسعال عنيف. نزل الدم من فمه وأنفه. شحب وجهه.
كان قتل راميئيل هو الاختيار الصحيح ، الفعل الضروري. أصبح العالم في حالة من الفوضى وكان الناس غاضبين ، لذلك من المحتمل ألا تستمع الجماهير إلى خطاب الكاهن الأكبر المثير للانقسام. ومع ذلك ، إذا انتظر ليضرب حتى يهدأ الغبار ، فسيصبح ضعيفًا ومكشوفًا.
“ليس من المناسب رمي قواتنا ضد عدو أقام معقله مؤخرًا. كل ما سنفعله هو توحيدهم ضد عدو خارجي. بدلاً من ذلك ، نتراجع من أجل التقدم. تطويق دون هجوم ، وإغلاق المنطقة – حصار. في غضون ذلك ، ندفع الرواية القائلة بأن كلاود هوك هو غريب متعطش للدماء ونثير الانقسام. ثم نجلس وننتظر اجتماع الكونكلاف والتحالف الأخضر لتمزيق بعضهما البعض”
لم يكن هناك نقص في الأذكياء في هذا العالم. لقد كان زعيم الهيكل الحقيقي هو العدو الحقيقي لأركتوروس.
أومأ الآخرون بالموافقة. بدا واضحاً كالأنف على وجوههم! لا يهم مدى قوة كلاود هوك عند مواجهته الخلاف من الداخل. لن تُمح الشكوك بين عشية وضحاها.
ولكن في نهاية اليوم ، مع الحصيلة النهائية ، كان أكبر خطأ أركتوروس هو عدم فهم كلاود هوك.
“لا أريد أن يفكر ابني في قوة الحملة الاستكشافية التي احتاجت إلى قوة العالم بأسره للقضاء على عصبتهم الصغيرة من البلطجية!”
“الحاكم ، فالومور أمامنا. هل نبدأ الهجوم؟ “
قدّر الحاكم إمكانات القفر ، لدرجة أنه إذا كانت الأمور مختلفة ، فسيصبح خليفة جيدًا. لسوء الحظ ، حرم تطوره السريع أركتوروس من فرصة تشكيله بالشكل الذي يشاء. لقد أصبح متغيرًا خارج نفوذ الحاكم ، وكان متغيرًا واحدًا لديه عادة مزعجة للتخلص من كل شيء.
“خطة جيدة.” أومأ أركتوروس بارتياح. “الحد الأدنى من المخاطر وأقصى النتائج. في الحقيقة ، إنها خطة حكيمة … “
“الحاكم ، فالومور أمامنا. هل نبدأ الهجوم؟ “
الكتاب 6 ، الفصل 31 – على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟
نظر الضباط إلى بعضهم البعض في دهشة ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.
صعدت ثورا أمام أركتوروس. كان الكاهن الأكبر الأوراكل عضوًا محترمًا في الهيكل ، لكنها تحولت إلى جانب الحاكم قبل ثلاثة عشر عامًا. على الرغم من الهدوء ، إلا أن قوة ثورا لا يمكن التقليل من شأنها. إلى جانب الراحل راميئيل ، كانت ثورا أقوى عضو في الهيكل.
المعركة النهائية بين سكايكلود والأراضي القاحلة على وشك البدء. لن يكون هناك تعادل ولا تدمير متبادل. يعيش المرء ويموت.
أومأ أركتوروس. تقدم جميع قادة القوة الاستكشافية ؛ من بينهم هامونت سيكريست ، وفروست دي وينتر ، وعشرات من شيوخ عائلة كلود ، وضباط فيلق صائدي الشياطين ، وقادة فرسان الهيكل ، وقادة أوراكل. لقد مثلوا القوة المخيفة لـ سكايكلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت عائلة كلود بقمع كافة التفاصيل المتعلقة بالصراع الأخير. بالنسبة لمعظم الناس ، سكان القفار هم المسؤولون عن كل المآسي التي حلت بسكايكلود وشعبها.
قامت عائلة كلود بقمع كافة التفاصيل المتعلقة بالصراع الأخير. بالنسبة لمعظم الناس ، سكان القفار هم المسؤولون عن كل المآسي التي حلت بسكايكلود وشعبها.
بدأ أركتوروس ينقل أوامره. ومع ذلك ، فقد أُجبِر على التوقف جزئيًا عندما أصيب بسعال عنيف. نزل الدم من فمه وأنفه. شحب وجهه.
بدأ أركتوروس ينقل أوامره. ومع ذلك ، فقد أُجبِر على التوقف جزئيًا عندما أصيب بسعال عنيف. نزل الدم من فمه وأنفه. شحب وجهه.
“كلاود هوك مسؤول بشكل مباشر أو غير مباشر عن إراقة دماء الآلاف من الشماليين. ولكن حتى لو تجاهلنا الأحداث الأخيرة ، فقد قاد كلاود هوك ذات مرة هذه القوة الاستكشافية ضد فالومور ، حيث تحت قيادة الجنرال سكاي قتل كريمسون ون”
تحدث أركتوروس في الغالب مع نفسه. كلماته ما زالت معلقة في الهواء مع دوي الأبواق حيث شنت آلاف السفن الإليسية هجومها. الأعصاب تتصاعد ، تمسك الأسلحة بإحكام. البقاء ، الشرف ، الثأر ، القدر – كلهم في خطر.
نظر الضباط إلى بعضهم البعض في دهشة ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.
“في بحر الحياة والموت يغرق قارب واحد. في الليل الطويل ، يُظلم الفانوس. ما لا أستطيع فعله ، لا أحد يستطيع أن ينجزه على هذه الأرض ، لكنه … لديه فرصة”
على بحر الحياة والموت ، من يطفو؟ في الليل الأبدي الطويل ، من يحمل الفانوس؟
في الليلة التي مات فيها راميئيل ، أصِيب أركتوروس أيضًا. بدا الأمر كما لو أن عواقب هذا الجرح لم تلتئم بعد وكانت أسوأ مما كان متوقعًا. كان نذير شؤم. كان أركتوروس أقوى ما لديهم ، والوحيد القادر على هزيمة الشيطان كلاود هوك!
قدّر الحاكم إمكانات القفر ، لدرجة أنه إذا كانت الأمور مختلفة ، فسيصبح خليفة جيدًا. لسوء الحظ ، حرم تطوره السريع أركتوروس من فرصة تشكيله بالشكل الذي يشاء. لقد أصبح متغيرًا خارج نفوذ الحاكم ، وكان متغيرًا واحدًا لديه عادة مزعجة للتخلص من كل شيء.
لا أحد يستطيع حشد الكلمات ، حتى تقدم هامونت إلى الأمام. “حضرة المحافظ ، لدي شيء أود أن أقوله.”
“قبل ثلاثة أيام استولت قوات كلاود هوك على فالومور. قد تكون لديهم ، لكن ثلاثة أيام ليست وقتًا كافيًا لمحو الفروق بين مجموعاتهم”
استعاد أركتوروس رباطة جأشه. عندما نظر إلى هذا الرجل البدين ذو المظهر العادي ، ظهر هناك بصيص من الابتسامة في عينيه. كان الجندي رجلاً شق طريقه من القاع. على الرغم من أنه من بين أضعف ضباطه ، إلا أنه يمتلك مواهب ومواهب لا يمتلكها الآخرون. الهبات التي يحتاجها الجيش.
“قبل ثلاثة أيام استولت قوات كلاود هوك على فالومور. قد تكون لديهم ، لكن ثلاثة أيام ليست وقتًا كافيًا لمحو الفروق بين مجموعاتهم”
“لا أعتقد أننا بحاجة إلى القيام بذلك.” لم يخجل هامونت من التعبير عن رأيه. وأشار إلى خريطة على الطاولة أمامهم كما أوضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إطلاقاً أيها الحاكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح الحاكم بيده مؤيداً ترك الأمر دون تفسير. فكر في ترك الأسئلة له حتى يجترعها. استدار أركتوروس بعيدًا وسار إلى حافة منصة المراقبة ، محدقًا في الظلام المحيط بفالومور. بعد فترة ، عاد صوته المرسوم.
“قبل ثلاثة أيام استولت قوات كلاود هوك على فالومور. قد تكون لديهم ، لكن ثلاثة أيام ليست وقتًا كافيًا لمحو الفروق بين مجموعاتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت عائلة كلود بقمع كافة التفاصيل المتعلقة بالصراع الأخير. بالنسبة لمعظم الناس ، سكان القفار هم المسؤولون عن كل المآسي التي حلت بسكايكلود وشعبها.
أومأ الضباط الآخرون ، قام بالمتابعة. “منذ وقت ليس ببعيد هزم كلاود هوك جيش إيكارد كتر في ساندسباير ، ثم قوات دومونت سينهيلم عندما عزز سيطرته على الجنوب. عندما تحولوا شمالًا ، قام كلاود هوك بمفرده بمحو معسكر للجيش في بليستربيك. قتل وحده الآلاف من رفاقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك نقص في الأذكياء في هذا العالم. لقد كان زعيم الهيكل الحقيقي هو العدو الحقيقي لأركتوروس.
“كلاود هوك مسؤول بشكل مباشر أو غير مباشر عن إراقة دماء الآلاف من الشماليين. ولكن حتى لو تجاهلنا الأحداث الأخيرة ، فقد قاد كلاود هوك ذات مرة هذه القوة الاستكشافية ضد فالومور ، حيث تحت قيادة الجنرال سكاي قتل كريمسون ون”
كان قتل راميئيل هو الاختيار الصحيح ، الفعل الضروري. أصبح العالم في حالة من الفوضى وكان الناس غاضبين ، لذلك من المحتمل ألا تستمع الجماهير إلى خطاب الكاهن الأكبر المثير للانقسام. ومع ذلك ، إذا انتظر ليضرب حتى يهدأ الغبار ، فسيصبح ضعيفًا ومكشوفًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
توقف هامونت مؤقتًا. عندما لم يقاطعه أركتوروس ، واصل رسم خطته.
“سمعة كلاود هوك مفيدة فقط في الجنوب. في الشمال لا يُحترم اسمه. جزار ذو وجهين بدم بارد. في رأيي يمكن استخدام ذلك في مصلحتنا”
“في بحر الحياة والموت يغرق قارب واحد. في الليل الطويل ، يُظلم الفانوس. ما لا أستطيع فعله ، لا أحد يستطيع أن ينجزه على هذه الأرض ، لكنه … لديه فرصة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس من المناسب رمي قواتنا ضد عدو أقام معقله مؤخرًا. كل ما سنفعله هو توحيدهم ضد عدو خارجي. بدلاً من ذلك ، نتراجع من أجل التقدم. تطويق دون هجوم ، وإغلاق المنطقة – حصار. في غضون ذلك ، ندفع الرواية القائلة بأن كلاود هوك هو غريب متعطش للدماء ونثير الانقسام. ثم نجلس وننتظر اجتماع الكونكلاف والتحالف الأخضر لتمزيق بعضهما البعض”
“خطة جيدة.” أومأ أركتوروس بارتياح. “الحد الأدنى من المخاطر وأقصى النتائج. في الحقيقة ، إنها خطة حكيمة … “
“بحلول ذلك الوقت ستكون قواتك قد تجمعت. سيصبح عشرات الآلاف من الجنود جاهزين للمعركة. ضد عدو ممزق ، لا يمكننا أن نفشل”
نظر الضباط إلى بعضهم البعض في دهشة ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.
أومأ الآخرون بالموافقة. بدا واضحاً كالأنف على وجوههم! لا يهم مدى قوة كلاود هوك عند مواجهته الخلاف من الداخل. لن تُمح الشكوك بين عشية وضحاها.
أومأ الآخرون بالموافقة. بدا واضحاً كالأنف على وجوههم! لا يهم مدى قوة كلاود هوك عند مواجهته الخلاف من الداخل. لن تُمح الشكوك بين عشية وضحاها.
في سياق اتحادهم لا بد أن يكون هناك انقطاع بين القوتين القاحلتين. كان من الصعب تجنب الاحتكاك والعوائق. دعهم يخوضونها بينما تقوم القوات الإليسية بفرض حصار حول المدينة. عندما تصل التعزيزات ، ستكون قوتهم ساحقة وتمتلك الميزة. أصبح النصر حتمياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطة جيدة.” أومأ أركتوروس بارتياح. “الحد الأدنى من المخاطر وأقصى النتائج. في الحقيقة ، إنها خطة حكيمة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أركتوروس واثقًا في ظل هذه الظروف من أنه يمكنه الحفاظ على الاستقرار لمدة خمسين أو مائة سنة. كان السؤال هو ما إذا ستصبح البشرية قوية بما يكفي في غضون قرن لتثور ضد الآلهة ، لكنه كان مسؤولاً – بصفته حاكم سكايكلود ووكيل الإنسانية – على ضمان استمرار الحضارة لقرون قادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء ، مجرد سؤال.” لم يجبره أركتوروس على الجلوس إذا كان غير مرتاح. “عندما تنتهي هذه المعركة ، ما هي خططك؟”
شعر هامونت أن قلبه يغرق. على الفور قام بتوبيخ نفسه. بقدر حكمة أركتوروس ، كيف تخيل أنه يمكن أن يأتي بشيء لم يفكر الحاكم فيه بالفعل؟ من الواضح أنه لم يكن مستعدًا لبناء هذه الاستراتيجية ، لأنه كان عليه أن يبذل كل جهد ممكن لإنقاذ ما تبقى من الكونكلاڨ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد اقتناص فرصة ، سواء لنفسه أو لـ كلاود هوك.
“بحلول ذلك الوقت ستكون قواتك قد تجمعت. سيصبح عشرات الآلاف من الجنود جاهزين للمعركة. ضد عدو ممزق ، لا يمكننا أن نفشل”
“لا أريد أن يفكر ابني في قوة الحملة الاستكشافية التي احتاجت إلى قوة العالم بأسره للقضاء على عصبتهم الصغيرة من البلطجية!”
عارض أركتوروس الفكرة. “موت راميئيل أصبح وصمة عار على القوة الاستطلاعية. يجب أن نفدي أنفسنا. اقتربت نهاية الحرب ، وخلال عقد عندما تعلم أطفال مدرسة سكايكلود بهذا الصراع ، سنريدهم أن ينظروا إلى هذا الجيش باحترام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطة جيدة.” أومأ أركتوروس بارتياح. “الحد الأدنى من المخاطر وأقصى النتائج. في الحقيقة ، إنها خطة حكيمة … “
“إطلاقاً أيها الحاكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدّر الحاكم إمكانات القفر ، لدرجة أنه إذا كانت الأمور مختلفة ، فسيصبح خليفة جيدًا. لسوء الحظ ، حرم تطوره السريع أركتوروس من فرصة تشكيله بالشكل الذي يشاء. لقد أصبح متغيرًا خارج نفوذ الحاكم ، وكان متغيرًا واحدًا لديه عادة مزعجة للتخلص من كل شيء.
“لقد عانت القوة الاستكشافية الكثير من العار! يجب أن نطهر شرفنا!”
“الحاكم ، فالومور أمامنا. هل نبدأ الهجوم؟ “
“سكان القفر لا يستطيعون الهروب. ما الذي يجب أن يخافه المحاربون المقدسون؟”
“أنت لستَ مثل الآخرين ، ولهذا طلبت منك البقاء في الخلف. لدي اقتراح أود منك أن تفكر فيه بعناية” توقف الحاكم للحظة قبل أن يتابع ، وكان صوته هادئًا أكثر من أي وقت مضى. “إذا خسرت هذه المعركة ، فأنا أريدك – بدون تأنيب الضمير ولا مبالاة بما يقوله الناس – أن تنضم إلى كلاود هوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أريد أن يفكر ابني في قوة الحملة الاستكشافية التي احتاجت إلى قوة العالم بأسره للقضاء على عصبتهم الصغيرة من البلطجية!”
“الحاكم ، فالومور أمامنا. هل نبدأ الهجوم؟ “
قدّر الحاكم إمكانات القفر ، لدرجة أنه إذا كانت الأمور مختلفة ، فسيصبح خليفة جيدًا. لسوء الحظ ، حرم تطوره السريع أركتوروس من فرصة تشكيله بالشكل الذي يشاء. لقد أصبح متغيرًا خارج نفوذ الحاكم ، وكان متغيرًا واحدًا لديه عادة مزعجة للتخلص من كل شيء.
أثار أركتوروس بخبرة فخر الضباط. حماستهم أعمتهم عن المنطق.
كان قتل راميئيل هو الاختيار الصحيح ، الفعل الضروري. أصبح العالم في حالة من الفوضى وكان الناس غاضبين ، لذلك من المحتمل ألا تستمع الجماهير إلى خطاب الكاهن الأكبر المثير للانقسام. ومع ذلك ، إذا انتظر ليضرب حتى يهدأ الغبار ، فسيصبح ضعيفًا ومكشوفًا.
“لقد عانت القوة الاستكشافية الكثير من العار! يجب أن نطهر شرفنا!”
بالنسبة للإليسيين ، كان هذا شرفًا فوق كل شيء. علاوة على ذلك ، من المحتمل أن تكون هذه المعركة النهائية. عندما يتم ذلك ، لن يصبح لدى الأراضي القاحلة القوة للرد لمئات السنين. من الذي يوافق على تفويت فرصة للقيام بشيء بطولي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد أركتوروس رباطة جأشه. عندما نظر إلى هذا الرجل البدين ذو المظهر العادي ، ظهر هناك بصيص من الابتسامة في عينيه. كان الجندي رجلاً شق طريقه من القاع. على الرغم من أنه من بين أضعف ضباطه ، إلا أنه يمتلك مواهب ومواهب لا يمتلكها الآخرون. الهبات التي يحتاجها الجيش.
“انطلق” ، نجح أركتوروس قبل أن تدمره مجموعة أخرى من السعال. “هامونت ، ابق معي. لدي شيء لأخبرك به.”
نظر الضباط إلى بعضهم البعض في دهشة ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.
“سمعة كلاود هوك مفيدة فقط في الجنوب. في الشمال لا يُحترم اسمه. جزار ذو وجهين بدم بارد. في رأيي يمكن استخدام ذلك في مصلحتنا”
وقف فروست دي وينتر بين الجنرالات الآخرين. شعر بطريقة ما بالحزن وعدم الاستقرار. مع هزة قاتمة برأسه ، بدد المشتتات. خرج الضباط وتركوا القاعة فارغة لشخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أركتوروس إلى الرجل السمين ولوح بيده نحو كرسي فارغ. “اجلس.”
“كلاود هوك مسؤول بشكل مباشر أو غير مباشر عن إراقة دماء الآلاف من الشماليين. ولكن حتى لو تجاهلنا الأحداث الأخيرة ، فقد قاد كلاود هوك ذات مرة هذه القوة الاستكشافية ضد فالومور ، حيث تحت قيادة الجنرال سكاي قتل كريمسون ون”
بحلول الوقت الذي وصلت فيه القوة الاستكشافية إلى فالومور ، أصبحت قد احتُلت بالفعل من قبل التحالف الأخضر. وقف السيد أركتوروس كلود على سطح المراقبة في السفينة الرئيسية ، وأردية رمادية ترفرف في النسيم وهو يمسح المشهد. وسط الفوضى ، تجسس المدينة الغامضة ، طافية في الجو.
من الواضح أن هامونت لم يكن معتادًا على الموقف ، مما جعله غير مرتاح. “عبدك المتواضع يفضل الوقوف والاستماع يا سيدي. كيف يمكنني أن أخدمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف هامونت مؤقتًا. عندما لم يقاطعه أركتوروس ، واصل رسم خطته.
“لا شيء ، مجرد سؤال.” لم يجبره أركتوروس على الجلوس إذا كان غير مرتاح. “عندما تنتهي هذه المعركة ، ما هي خططك؟”
ظل كل شيء يخرج عن نطاق السيطرة.
“لم أفكر في الأمر كثيرًا.”
قدّر الحاكم إمكانات القفر ، لدرجة أنه إذا كانت الأمور مختلفة ، فسيصبح خليفة جيدًا. لسوء الحظ ، حرم تطوره السريع أركتوروس من فرصة تشكيله بالشكل الذي يشاء. لقد أصبح متغيرًا خارج نفوذ الحاكم ، وكان متغيرًا واحدًا لديه عادة مزعجة للتخلص من كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سياق اتحادهم لا بد أن يكون هناك انقطاع بين القوتين القاحلتين. كان من الصعب تجنب الاحتكاك والعوائق. دعهم يخوضونها بينما تقوم القوات الإليسية بفرض حصار حول المدينة. عندما تصل التعزيزات ، ستكون قوتهم ساحقة وتمتلك الميزة. أصبح النصر حتمياً.
“أنت لستَ مثل الآخرين ، ولهذا طلبت منك البقاء في الخلف. لدي اقتراح أود منك أن تفكر فيه بعناية” توقف الحاكم للحظة قبل أن يتابع ، وكان صوته هادئًا أكثر من أي وقت مضى. “إذا خسرت هذه المعركة ، فأنا أريدك – بدون تأنيب الضمير ولا مبالاة بما يقوله الناس – أن تنضم إلى كلاود هوك.”
أومأ الضباط الآخرون ، قام بالمتابعة. “منذ وقت ليس ببعيد هزم كلاود هوك جيش إيكارد كتر في ساندسباير ، ثم قوات دومونت سينهيلم عندما عزز سيطرته على الجنوب. عندما تحولوا شمالًا ، قام كلاود هوك بمفرده بمحو معسكر للجيش في بليستربيك. قتل وحده الآلاف من رفاقهم.”
أومأ الآخرون بالموافقة. بدا واضحاً كالأنف على وجوههم! لا يهم مدى قوة كلاود هوك عند مواجهته الخلاف من الداخل. لن تُمح الشكوك بين عشية وضحاها.
“ماذا؟!”
“الحاكم ، فالومور أمامنا. هل نبدأ الهجوم؟ “
بدت كلمات أركتوروس أشبه بضرب البرق. تخسر؟ كيف يمكن أن يخسر السيد صائد الشياطين؟ الكفاح من أجل كلاود هوك؟ لا يمكن تصوره! لم يبدأ القتال بعد و أركتوروس يتحدث بالفعل وكأنه قد هُزم. لم تبدأ الغرابة في وصف شعور هامونت.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لوح الحاكم بيده مؤيداً ترك الأمر دون تفسير. فكر في ترك الأسئلة له حتى يجترعها. استدار أركتوروس بعيدًا وسار إلى حافة منصة المراقبة ، محدقًا في الظلام المحيط بفالومور. بعد فترة ، عاد صوته المرسوم.
“لقد عانت القوة الاستكشافية الكثير من العار! يجب أن نطهر شرفنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد أركتوروس رباطة جأشه. عندما نظر إلى هذا الرجل البدين ذو المظهر العادي ، ظهر هناك بصيص من الابتسامة في عينيه. كان الجندي رجلاً شق طريقه من القاع. على الرغم من أنه من بين أضعف ضباطه ، إلا أنه يمتلك مواهب ومواهب لا يمتلكها الآخرون. الهبات التي يحتاجها الجيش.
“في بحر الحياة والموت يغرق قارب واحد. في الليل الطويل ، يُظلم الفانوس. ما لا أستطيع فعله ، لا أحد يستطيع أن ينجزه على هذه الأرض ، لكنه … لديه فرصة”
بحلول الوقت الذي وصلت فيه القوة الاستكشافية إلى فالومور ، أصبحت قد احتُلت بالفعل من قبل التحالف الأخضر. وقف السيد أركتوروس كلود على سطح المراقبة في السفينة الرئيسية ، وأردية رمادية ترفرف في النسيم وهو يمسح المشهد. وسط الفوضى ، تجسس المدينة الغامضة ، طافية في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث أركتوروس في الغالب مع نفسه. كلماته ما زالت معلقة في الهواء مع دوي الأبواق حيث شنت آلاف السفن الإليسية هجومها. الأعصاب تتصاعد ، تمسك الأسلحة بإحكام. البقاء ، الشرف ، الثأر ، القدر – كلهم في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المعركة النهائية بين سكايكلود والأراضي القاحلة على وشك البدء. لن يكون هناك تعادل ولا تدمير متبادل. يعيش المرء ويموت.
في الليلة التي مات فيها راميئيل ، أصِيب أركتوروس أيضًا. بدا الأمر كما لو أن عواقب هذا الجرح لم تلتئم بعد وكانت أسوأ مما كان متوقعًا. كان نذير شؤم. كان أركتوروس أقوى ما لديهم ، والوحيد القادر على هزيمة الشيطان كلاود هوك!
أومأ الضباط الآخرون ، قام بالمتابعة. “منذ وقت ليس ببعيد هزم كلاود هوك جيش إيكارد كتر في ساندسباير ، ثم قوات دومونت سينهيلم عندما عزز سيطرته على الجنوب. عندما تحولوا شمالًا ، قام كلاود هوك بمفرده بمحو معسكر للجيش في بليستربيك. قتل وحده الآلاف من رفاقهم.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
نظر أركتوروس إلى الرجل السمين ولوح بيده نحو كرسي فارغ. “اجلس.”
لا أحد يستطيع حشد الكلمات ، حتى تقدم هامونت إلى الأمام. “حضرة المحافظ ، لدي شيء أود أن أقوله.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
